أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 15, 2004, 03:41:34 مساءاً
في اطار التعاون فيما بين النادي العلمي السعودي والمنتديات العلمية في المشروعات البحثية والدراسات والمشاريع الاخرى تستضيف المنتديات العلمية المهندس مصطفى طالب " مدير قسم تقنية المعلومات والمشرف العام على منتديات النادي العلمي السعودي كمحاضر.
جدير بالذكر ان هذا المشروع هو الاول من نوعه فيما بين الجهتين والهدف من هذه المشروعات البحثية بين الطرفين هي توسعه الدائرة المعرفية .
وسوف تكون اولى المحاضرات التي سوف يلقيها المهندس مصطفى تلك التي تتحدث عن " DIGITAL WORLDS" في مبادئها الاساسية .
ولم يعطي المهندس وقتا محددا لبدأ محاضراته في المنتديات العلمية الا انه طلب بعض الوقت
للتحضير ووضع اللمسات الاخيره .
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 15, 2004, 03:46:54 مساءاً
عندما يعود مكوك الفضاء إلى استئناف رحلاته في عام 2005 ستثبت آلة تصوير على السطح الخارجي لخزان الوقود الخاص به، والذي كان له دور في كارثة تحطم المكوك الأمريكي كولومبيا عام 2003.
وكان مكوك الفضاء كولومبيا قد تفكك لدى دخوله المجال الجوي للارض عائدا من رحلة فضائية، وذلك عندما اندفعت الغازات الساخنة في ثقب في جناحه، مما أسفر عن تفكك المكوك ومصرع سبعة من رواد الفضاء كانوا على متنه.
وقد نتج الثقب عن سقوط قطعة من المادة العازلة المغلفة لخزان الوقود الخارجي للمكوك لدى انطلاقه قبل أسبوعين من تحطمه.
ومن المتوقع أن يعود مكوك الفضاء ديسكفري للعمل في مارس/ آذار عام 2005.
وسيكون هذا الإطلاق الأول الذي تقوم به وكالة الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا)، بعد أن قررت وقف رحلات أسطول مكوك الفضاء عقب كارثة كولومبيا.
وسوف تثبت الكاميرا في منطقة قرب قمة خزان الوقود الخارجي، وستبث مشاهد مباشرة لنحو ربع ساعة عقب انطلاق المكوك.
وسيسمح وجود هذه الكاميرا لمسؤولي ناسا بمراقبة كمية المادة العازلة التي تسقط من خزان الوقود قبل أن يتم فصله عن المكوك.
وقال نيل أوتي، المهندس المسؤول عن مشروع الخزان الخارجي بشركة لوكهيد مارتن بالمقر الذي تبني فيه الشركة خزانات الوقود "سيقومون بتصنيف أي خلل يحدث لدينا".
وكانت التحقيقات في حادث تحطم المكوك كولومبيا قد أشارت إلى أن سبب الكارثة يرجع إلى تسبب قطعة من المادة العازلة التي انفصلت عن خزان الوقود الخارجي في ثقب جناح المكوك خلال عملية الإقلاع.
وأدت هذه الاكتشافات إلى إثارة المخاوف بشأن الطريقة التي يثبت بها العاملون المادة العازلة على خزان الوقود، مما أدى بدوره إلى تشديد الرقابة على المصنع الذي تصنع به الخزانات في نيوأورليانز.
ولا يزال المهندسون يتوقعون أن تتطاير قطع من المادة العازلة بعد انطلاق المكوك، لكن المهندس أوتي يقول إن هذه القطع لن تكون ذات أثر خطير على جسم المكوك.
كما ستثبت آلات تصوير على صواريخ الدعم للمكوك وعلى الأرض حوله.
وستستبدل المواد العازلة التي تحمي المواد العازلة بسخانات تمنع تكون الجليد عليها.
أرسل بواسطة: سلامه الرفاعي في أغسطس 15, 2004, 09:43:21 مساءاً
مرور عام على حدوث «العتمة الكبرى» في تاريخ الولايات المتحدة بسبب انقطاع التيار الكهربائي
الشركات الأميركية تصمم كابلات مطورة تنقل طاقة أكبر وتقاوم العواصف وتغيرات الطقس وتؤمن الاحتياجات
لندن ـ نيويورك: «الشرق الاوسط»
اجهد المهندسون الاميركيون انفسهم، وعلى مدى عام من وقوع اكبر انقطاع للتيار الكهربائي في الولايات المتحدة في 14 اغسطس (آب) العام 2003 الماضي، في محاولات منع تكرار ذلك الحدث الذي نشر «العتمة» من ميشيغان الى نيويورك. وكان الاضطراب التقني هذا قد انتشر بشكل سريع لأن المئات من العناصر والاجهزة الكهربائية كانت تعمل بالضبط كما كان مبرمجا لها! وهذه العناصر كما يشير ماثيو وولد في صحيفة «نيويورك تايمز» الاميركية، هي اجهزة الوصل والفصل التي يبلغ حجم الواحد منها حجم فرن مايكروويف، توضع في العقد او المفاصل الحساسة لدوائر الشبكة الكهربائية. وهي تحمي المعدات الرئيسية للشبكة بفصلها للدائرة الكهربائية، أي قطع التيار، حال حدوث أي طارئ مثل تغير شدة التيار او تغير فرق الجهد الكهربائي او تغير قيمة تردد التيار. وتؤدي هذه التغيرات في العادة الى اضرار كبيرة. وهكذا فان هذه العناصر لم تسبب انقطاع التيار الا انها ساعدت على ذلك. ربما يكون عمل محطة توليد الطاقة الكهربائية معقدا، إلا ان فشل الخطوط في نقل الطاقة امر بسيط تماما، فعندما ينتقل التيار الكهربائي عبرها تزيد درجة حرارة هذه الخطوط ويتمدد المعدن الذي تصنع منه وينخفض أداءها. وتعمل شركات مرافق الخدمات على مراقبة كيفية إرسال الطاقة عبر الخطوط في ظروف مختلفة في احوال الطقس ودرجات الحرارة، إلا ان الزيادة في درجة حرارة أي من هذه الخطوط يمكن ان تتسبب في تماس كهربائي.
* عتمة شاملة
* ادى إنهيار أداء خطوط نقل الطاقة الى انقطاع التيار الكهربائي في 14 اغسطس العام الماضي عن مناطق واسعة في شرق الولايات المتحدة واونتاريو في كندا. وعند فشل بعض الخطوط، زادت حمولة خطوط نقل اخرى الامر الذي ادى لحدوث العطل الذي اسفر عن انقطاع الطاقة الكهربائية. وتؤدي الحرارة الناتجة عن زيادة التيار الى تسخين الخطوط الناقلة للطاقة وارتخائها وتمددها.
وتعمل الآن عدة شركات على تطوير خطوط نقل الطاقة القادرة على تحمل تيار اكبر دون حدوث أي اشكالات. ومن شأن هذه الخطوط ان تساعد على خفض الاختناقات في محطات التوليد مما يسمح بنقل الكهرباء في مساحات واسعة دون الحاجة الى تشييد خطوط جديدة. وقد حصلت احدى الشركات على عقد لتشييد خطوط لنقل الطاقة بولاية كنساس باستخدام كابلات من نوع جديد طولها 21 ميلا، فيما تعمل شركة اخرى على تجريب نوع جديد آخر من الكابلات في نورث داكوتا ومينيسوتا بغرض قياس أدائها في حالات العواصف والرياح القوية وأحوال الطقس الباردة، بالاضافة الى تجريبها في هاواي لاختبار مقدرتها على مقاومة التعرية بفعل الهواء المالح. وتأمل وزارة الطاقة الاميركية في ان تساعد هذه الأنواع من الكابلات في تحسين مستوى الاعتماد والثقة في محطات توليد الطاقة وزيادة سعتها، إلا ان غالبية خبراء مجال المرافق لم يدلوا بآراء حول هذه المستجدات. وفي كينغزمان بولاية كنساس رصد المجلس البلدي مبلغ 2.7 مليون دولار لتركب خط لنقل الطاقة طوله 21 ميلا مؤلف من مادة مركبة. عادة ما ينتقل التيار الكهربائي عبر خطوط من ضفائر الالمنيوم السميكة. إلا ان الالمنيوم يتمدد بسهولة، خصوصا عند ازدياد درجة الحرارة كما هو الحال في الكابلات العادية، وتلتف ضفائر الالمنيوم السميكة حول قضيب معدني كبير يساعد على تقوية وتعزيز الكابل. والكابل الجديد الذي يخضع للتجربة في كنساس له قضيب من ألياف الكربون والزجاج، ويتمدد بنسبة عُشر تقريبا مقارنة بدرجة تمدد الكابلات العادية، مما يعني امكانية استبعاد الارتخاء والهبوط كعامل يحد من كمية التيار المنقول عبر هذه الخطوط. ويعتبر القضيب المؤلف من عدة معادن اقل سمكا من قضيب الصلب من نفس القوة. يقول ويليام آرينتغتون، مدير شركة «كومبوسيت تيكنولوجي»، ان بوسعهم ترك الجزء الخارجي ثابتا مع ضغط نسبة 28 بالمائة من الالمنيوم، مما يسمح له بحمل المزيد من الطاقة الكهربائية. ويضيف ان إزالة الصلب ساعد على تقليل المجالات الكهرومغنطيسية في الكابل. وقلل من المجالات الكهرومغنطيسية عدم احتواء القضيب الرئيسي على مواد معدنية.
ويقول آرينتغتون ان الكابل المعتمد على القضيب المعدني اكثر تكلفة من ناحية السعر، إلا ان سعر الوحدة في الجانب المتعلق بالسعة لا يختلف لأن بوسعه حمل تيار اكبر حجما. من السهل ايضا اضافة السعة الى نظام نقل الطاقة عبر الكابلات وذلك من خلال تبديل الكابلات التي تعتمد على قضبان معدنية بأخرى تعتمد على القضبان المركبة.
يشار الى ان شركة «ام3» انتجت كابلا به قضيب من الالمنيوم تعززه ألياف صغيرة من السيراميك، ويحيط بالقضيب الرئيسي قضيب لنقل الطاقة مصنوع من سبيكة من الالمنيوم والزركونيوم، مما ساهم في متانة الكابل حتى عند ارتفاع درجات الحرارة. وعملت وزارة الطاقة على رعاية التجارب على الكابل بالقرب من فارغو بولاية نورث داكوتا خلال الشتاء الماضي. ومن جانبه قال خبير بوزارة الطاقة الاميركية ان كابل «ام3» يمكن ان يحمل ثلاثة اضعاف حمولة الكابلات العادية. إلا ان الشركات التي تملك خطوط نقل الطاقة لم تتكيف بالسرعة المطلوبة مع هذه التكنولوجيا الجديدة. ويعزي جون تشان، المسؤول بمعهد ابحاث الطاقة في بالو آتو بولاية كاليفورنيا، هذه الاستجابة البطيئة الى عدة اسباب من ضمنها ان الكابلات التقليدية ذات القضبان المعدنية تبقى «الى الابد»، على حد قوله. واشار تشان الى انهم اجروا تجربة على كيبل من هذا النوع ظل مستخدما على مدى 50 عاما.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 15, 2004, 11:47:47 مساءاً
التحمت مركبة الشحن الروسية "بروغريس أم-50" بصورة الية مع محطة الفضاء الدولية، وحملت المركبة الغذاء والماء والوقود وغيرها من التجهيزات للطاقم المكون من رائدي فضاء أمريكي وروسي.
وكانت المركبة الروسية قد انطلقت من قاعدة بايكنور في كازاخستان الأربعاء الماضي، في رحلة تستغرق يومين في العادة، غير أن مسؤولين في وكالة الفضاء الروسية قالوا إن مركبة الشحن هذه تحتاج إلى 24 ساعة إضافية، كجزء من تجربة لتوفير الوقود.
بالإضافة إلى التموين والماء والوقود للمحطة الفضائية الدولية، حملت "بروغريس" معها أشرطة دي. في. دي ومجلات لكل من رائد الفضاء الروسي جينادي بادالكا ورائد الفضاء الأمريكي مايكل فينك.
وكان رائدا الفضاء قد وصلوا إلى المحطة الفضائية في شهر إبريل/نيسان الماضي في مهمة تستغرق ستة شهور، كما أفادت وكالة الأسوشيتد برس.
ومن الجدير بالذكر أن الأعمال المتعلقة باستكمال تجميع المحطة قد تعطلت منذ كارثة المكوك الأمريكي "كولومبيا" في فبراير عام 2003. على أن مسؤولين في "ناسا" يأملون باستئناف الرحلات المكوكية في الربيع المقبل.
وكانت روسيا والولايات المتحدة قد اتفقتا على تقاسم تكاليف إرسال الرواد والمواد إلى المحطة الفضائية الدولية. غير أن السفن الفضائية الروسية فقط هي التي تستخدم في ذلك منذ كارثة "كولومبيا".
وتعتبر رحلة "بروغريس" هذه الثالثة من نوعها التي يطلقها الروس هذا العام لتزويد المحطة الدولية باحتياجاتها من الوقود والتجهيزات.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 15, 2004, 11:57:39 مساءاً
اثمر التعاون بين الباحثين في المعهد القومي للبحوث الفلكية بحلوان ومرصد كوتوكو المجري الى ادراج الباحثين المصريين ضمن الاتفاقية الخاصة برصد النجوم الكسوفية لدول اتحاد جنوب ووسط اوروبا .
وباء على هذه الاتفاقية سوف تقوم كل دولة برصد النجوم الكسوفية لاعداد ابحاث مشتركة خاصة بهذه الظاهرة واصدار كتالوج مصور في نهاية كل عام يشرح مدى التغيير في هذه الظاهرة من عام لاخر. جدير بالذكر ان النجوم الكسوفية هي ظاهرة تحدث عندما يختفي نجم خلف الاخر.
أرسل بواسطة: ابو يوسف في أغسطس 16, 2004, 12:47:15 صباحاً
اخي الكريم طاليس اخي الكريم سلامة
جزاكما الله كل خير
وشكرا لكما
ويسرنا الاستفادة من محاضرات الاخ المهندس مصطفى طالب
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 17, 2004, 03:55:10 مساءاً
فريق البحث المسئول عن عمليات استكشاف المريخ بواسطة المركبتين التوأمين سبيريت وأوبورتيونيتي يفشل في العثور على قيعان البحيرات التي يعتقد انتشارها فوق المريخ ، فقد عثرت المركبتان على كمية صغيرة من المياه في عينات الصخور ، خاصة بعد فحص موقع منخفض "جوسيف" ، والذى يعتقد باحتوائه على مسطحات مائية كبيرة.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 17, 2004, 03:59:48 مساءاً
تمت محاولة رؤية هلال شهر رجب-1425هـ، عند غروب يوم الاثنين 16 أغسطس 2004م، حيث غابت الشمس قبل موعد غروبها الفعلي بعشر دقائق.
لم يتمكن أحد من مشاهدة الهلال بالعين المجردة أو بالمنظار. ومن غير المستبعد رؤيته بالعين المجردة من وسط القارتين الأميركيتين في هذا اليوم عند صفاء الجو، ويمكن القول إن إمكانية رؤية الهلال بالعين المجردة ربما تبدأ من المحيط الأطلسي غرب القارة الأفريقية في يوم الاثنين وذلك حسب معيار يالوب.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 17, 2004, 10:20:22 مساءاً
على عمق مئة متر تحت المنطقة الحدودية الفرنسية السويسرية، يقع مختبر فريد من نوعه يعمل فيه آلاف العلماء على حل بعض ألغاز الكون من خلال اعادة إحداث الانفجار العظيم، النظرية العلمية التي تتحدث عن بداية تكون عالمنا الفسيح.
لكن التجارب التي يجريها علماء المنظمة الاوروبية للابحاث النووية (سيرن) تشكل لغزا بالمستوى ذاته للكثير ممن يعيشون في كل من فرنسا وسويسرا فوق هذا النفق الدائري الذي يبلغ طوله 27 كيلومترا.
وفي محاولة لتعريف السكان المحليين بنشاطاته وللاحتفال بالذكرى الخمسين لانشاء "سيرن"، وهو تجمع لعلماء من 85 دولة يجرون تجارب بتمويل حكومي، ينظم المختبر يوما مفتوحا للجمهور في تشرين اول/اكتوبر القادم.
وتقول ايما ساندر، المنظمة الرئيسية لما يوصف باكبر نشاط للمختبر ينظم للجمهور حتى الان "إنه احتفال عيد ميلاد كبير".
ولولا جهود "سيرن" العلمية على مدى العقود الخمسة الماضية، لكانت الحياة بلا شك ستكون اليوم مختلفة على كوكبنا، لا سيما اذا عرفنا ان من اشهر ثمار عمل المركز استحداث شبكة الانترنت العالمية (وورلد وايد وب).
وقال جيمس جيليس، كبير المتحدثين باسم "سيرن"، "لقد اضفنا الكثير الى المعرفة البشرية عن الكون، هذا هو السبب الذي انشىء مركزنا لاجله".
واخترع العالم البريطاني تيم بيرنرس-لي شبكة الانترنت قبل اكثر من عشر سنوات لتمكين العلماء المرتبطين بمختبر "سيرن" من نقل المعلومات وتبادلها فورا من اي مكان في العالم.
ومن بين الثمار الجانبية الاخرى لابحاث "سيرن"، اجهزة طبية اساسية مثل جهاز التصوير المقطعي بانبعاثات البوزيترون (بي اي تي)، والذي يستخدم في تشخيص مرض السرطان، وتقنيات اخرى لانتاج الشرائح الالكترونية الدقيقة (مايكروتشيبس).
ويقول جيليس "هناك اهمية متزايدة، من وجهة نظر تمويلية، ان ترى الحكومات هذه المنتجات الجانبية"، فيما اشار الى ان عقول علماء سيرن تعمل بدافع الرغبة في المعرفة اكثر منه لجني الربح.
وخلال اليوم المفتوح الذي سينظم في 16 تشرين الاول/اكتوبر، سيتمكن الزائرون من القاء نظرة على عالم فيزياء الجزيئات عبر خمسين موقعا، كل منها يمثل سنة من عمر المركز، معظمها في مقر "سيرن" فوق الارض في ضواحي جنيف.
وستكون من بين الفرص الجذابة الرئيسية بالنسبة للزائرين، فرصة اكتشاف النفق الضخم المشيد تحت الارض، والذي تستخدم اربع حجرات فيه لجعل الجزيئات تصطدم ببعضها، في اطار مشروع يهدف لحل اسرار الانفجار العظيم، وهو الانفجار الهائل الذي وقع قبل 12 مليار او 15 مليار سنة، ويعتقد انه مصدر تكون عالمنا الذي نعيش فيه.
وقام "سيرن"، حتى الان بجعل ايونات الرصاص ترتطم ببعضها مولدة لبرهة درجات حرارة تفوق بمئة الف مرة درجات الحرارة المولدة في قلب الشمس، وطاقة اكثف بمقدار عشرين مرة من المادة العادية.
وفي احدث مسعى لتحديد ماذا حدث قبل دخول عالمنا حيز الوجود، يقوم آلاف من الفنيين والعلماء ببناء جهاز لتحطيم الذرة يعرف باسم "لارج هاردون كولايدر" ليحل محل جهاز اصغر حجما.
وتبلغ تكلفة اقامة الجهاز الكبير 2.4 مليار دولار.
ويقول ايف شوتز، الفيزيائي لدى سيرن والمتحدث باسمه، "يتعين الانتهاء من انشائه بحلول 2007. عندها سنبدأ في احداث انفجارات عظيمة" صغيرة".
واضاف شوتز في تصريحات ادلى بها لمجموعة من الصحفيين نظمت لهم جوله موجزة لواحدة من حجرات تحطيم الذرة في سانت جيني، وهي بلدة صغيرة تقع على الجانب الفرنسي من الحدود مع سويسرا، "نريد ان نتمكن من تقديم تفسير مقنع حول اصل الكون، اصل المادة".
وقد اطلق اسم "اليس" على تجربة اصطدام كبيرة لجزئيات الحديد. والتجهيزات التي ستستخدم عبارة عن تجويف كبير ارتفاعه 24 مترا يضم مغنطيسا هائلا على شكل انبوب يساوي وزنه وزن برج ايفل، وسيتم بداخلها احتواء الانفجار الكبير الذي سيقوم به الانسان، والتحكم به.
ويقول جاليس "العمل هنا ممتع للغاية لكي يبقى محصورا بين العلماء وحدهم. نحن نسأل اسئلة كبيرة حول الكون حتى لو كنا نقوم بذلك باستخدام تجهيزات تحت الارض."
ويعد "سيرن"، الذي يضم في عضويته عشرين دولة، اكبر مركز لفيزياء الجزيئات في العالم. ويبلغ عدد العلماء فيه المركز نحو 6500 عالم من 500 معهد وجامعة في انحاء المعمورة.
وهناك اجزاء من سيرن مفتوحة امام الزوار في اطار رحلات منظمة على مدار السنة.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 17, 2004, 10:29:06 مساءاً
أعلن مسؤولون عن الخدمات الطارئة أن الإعصار تشارلي أودى بحياة ما لا يقل عن 15 شخصاً في فلوريدا (جنوب شرق الولايات المتحدة) وأن هذه الحصيلة مؤقتة ومرشحة للارتفاع.
وفي تصريح صحافي قال واين سالاد، مدير الخدمات الطارئة في منطقة شارولت، إنه تم التأكد من مصرع عشرة أشخاص في هذه المنطقة التي تضم مدينة بونتا غوردا الصغيرة والتي تضررت أكثر من غيرها من مرور الإعصار.
وأكد مسؤولون آخرون مقتل خمسة أشخاص على الأقل في حوادث متفرقة في مناطق أخرى في فلوريدا.
ونقلت وسائل الإعلام المحلية عن سالاد قوله في مؤتمر صحافي (لدينا أموات ولكن لا نعلم عددهم بالتحديد).
ورداً على سؤال حول حجم عدد الضحايا قدَّر الحصيلة (ببضع عشرات).
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 19, 2004, 01:59:59 صباحاً
وافقت 49 دولة على المشاركة في مشروع يستغرق عشر سنوات بهدف فحص صحة الأرض وجمع المعلومات، إضافة الى المساهمة في آلاف القياسات المتعلقة بالأرض، لتشمل الطقس والتلوث الجوي، مرورا بالزلازل وحرائق الغابات.
ويخطط العلماء إلى قياس "نبض" الكوكب الأزرق، في محاولة لتحسين دقة التنبؤات الجوية، والعمل على تحديد احتياجات الطاقة بوقت مسبق؛ وكذلك توقع ظهور الأمراض والأوبئة وانتشارها، وحتى بث التقارير لصيادي السمك حول أماكن تجمعها وتوافرها بغزارة.
وقالت وكالة الأسوشيتد برس، نقلاً عن كونراد لوتنباتشر، رئيس إدارة الأجواء والمحيطات القومية الأمريكية، "إن الأرض أصبحت بحاجة لإجراء عملية فحص كاملة."
وأشار لوتنباتشر إلى أن توقع حالة رطوبة التربة ومستوى سقوط الأمطار سوف يساعد المزارعين على معرفة أي المحاصيل يزرعون، وأين يزرعونها.
وينبغي أن يساعد النظام الجديد على تحديد المناطق الساحلية التي تتأثر بعمليات التعرية، وتغير التقارير حول التيارات البحرية التي تؤثر في حركة السمك وانتقاله من مكان لآخر.
كما ينبغي أن يوفر أحدث المعلومات حول الخسائر الممكنة في مناطق النشاط الزلزالي، ومراقبة تهديدات التلوث لمصادر المياه المحلية، وغير ذلك من المعلومات.
ومن الفوائد الأخرى المتوقعة من هذا المشروع، التنبؤ بحالة الطقس شتاء لأشهر مقدما، ذلك أن التحسن بمقدار درجة واحدة على التنبؤات الجوية شتاء سيوفر مليار دولار في تكاليف الكهرباء، بالإضافة إلى مراقبة حرائق الغابات، وغيرها.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 19, 2004, 02:16:57 صباحاً
ذكر علماء فلك ان كتل غير منتظمة تحت الطبقة الجليدية لاكبر اقمار كوكب المشتري " جانيميدي" ويعتقد العلماء ان هذه الكتل عبترة عن تكونات صخرية نشات تحت السطح الثلجي منذ بليون سنه.
وقد جعل هذا الاكتشاف العلماء يتسالون حول مدى وقوة وصلابة الطبقة الجليدية خاصة القريبة من السطح .
وهذه الصلابة هي التي ساعدت على عدم انهيار هذه الكتل الجليدية مدة بليون عام.
وقد اشار بعض العلماء ان هذه البروز قد تكون نشات تحت قاع من الجليد ، او انها عبارة
عن خليط من الصخور والجيلد تكونت بنسب مختلفه .
وهذا الاكتشاف الجديد جاء بعد عام من زيارة المركبة " جاليلو " للمشتري وبعد سبع سنوات من التحليل والدراسة .
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 20, 2004, 02:12:00 صباحاً
حذرت وكالة البيئة الأوروبية من الفياضانات وارتفاع مستوى المياه في البحار واختفاء أجزاء جليدية في جبال الألب بسبب تسخين الأرض الناتج عن الاحتباس الحراري.
ووصفت الوكالة الوضع بالحرج والذي يفترض تحركا سريعا، معتبرة في تقرير أصدرته أن التغير المناخي سينعكس على مجتمعاتنا في القرون المقبلة.
فارتفاع الحرارة سيقضي على ثلاثة أرباع الثلوج المتراكمة على قمم جبال الألب، بحلول عام 2050 مما سيتسبب بفيضانات مدمرة كالتي شهدتها أوروبا منذ عامين.
وقالت مديرة وكالة البيئة الأوروبية جاكلين ماك غلايد لوكالة الأسوشيتد برس إن الاحتباس الحراري ليس جديدا، أما الجديد والطارئ فهو التغير السريع.
وحذرت من ذوبان الثلوج على قمم الألب بهذه السرعة معتبرة إياها تحذيرات يجب التنبه لها.
كما طالبت ماك غلايد الدول الأوروبية بوضع مسألة التغير المناخي على جدول أعمال محادثات التجارة الحرة الدولية.
يذكر أن نشاط الإنسان وخصوصا الصناعي، يساهم في ارتفاع حرارة الكرة الأرضية، وتحديدا عمليات احتراق النفط وما تصدره المصانع من غاز ثاني أوكسيد الكربون.
وكانت دول العالم توصلت الى خطة للحد من انتاج غاز ثاني أوكسيد الكربون عرفت باتفاق كيوتو، وقعت عليه حتى الآن 123 دولة، من ضمنها دول الاتحاد الأوروبي وكندا.
ولم يبدأ تطبيق اتفاق كيوتو بعد لأن الولايات المتحدة رفضت التوقيع عليه زعما بأنه سيؤذي اقتصادها، كذلك روسيا لم توقع بعد.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 20, 2004, 02:27:56 صباحاً
اكد علماء ناسا أن التوائم "سبيريت"و"أوبورتيونتى" قد اكتشفتا صخور غير عادية وتلال رملية على سطح كوكب المريخ تدل على ان الكوكب يوجد على مياه على سطحه، وتدل هذه الصخور على وجود الماء سطحة في وقت في ما من تاريخة.
واشار العلماء ان هذه الصخور تحتوي على عناصر الكبريت والبروم بتركيزات اعلى من الصخور المكتشفة .
ويذكر العلماء على انهم غير متاكدين من الطريقة التي تكونت بها هذه الصخور ، وقد يكون التركيو العالي لهذه العناصر انفجار بركاني
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 20, 2004, 09:22:30 مساءاً
تمت بعون الله تعالى روية هلال شهر رجب 1425 في يوم الثلاثاء 17/8/2004 و على ذلك سوف يكون يوم الاربعاء 18/8/2004 هو اول يوم من ايام رجب.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 20, 2004, 09:26:00 مساءاً
ثمة معلومات علمية تفيد بأن ذوبان طبقات الجليد على جبال الاسكا بمعدلات كبيرة قد يؤدي إلى سلسلة من الزلازل في المنطقة.
وتربط الدراسات الجيولوجية الحديثة بين ظاهرة ذوبان الجليد ونتائج الأبحاث المشيرة إلى حدوث نشاط متزايد في طبقات الأرض الجوفية.
وحسب ما أشارت إليه صور الاقمار الصناعية الملتقطة لهذه المنطقة فقد تبين حدوث انكماش واختفاء كميات هائلة من الطبقات الثلجية بالاسكا، وذلك بفعل ارتفاع درجات الحرارة على مدى المائة عام الماضية.
ويعتقد علماء الجيولوجيا أن عمليات الذوبان كانت وراء حدوث زلزل "سانت الياس" الذي تعرضت له الاسكا عام 1979، وبلغت قوته 5ر7 درجة، بحسب مقياس ريختر .
ويضيف العلماء أن التصادم المستمر للطبقات الجوفية للأرض، وبخاصة تلك التي تسمى بـ "التكتونية" تحت المحيط الهادئ بالساحل الجنوبي لالسكا، قد ساهم في إحداث ضغط عالي، من المحتمل أن يكون له أهمية كبيرة في حدوث زلزل بالمستقبل.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 20, 2004, 09:48:46 مساءاً
نجح طالب في جامعه وهران الجزائرية من اكتشاف فقريات ديتاصور يعود عمره الى 65 مليون عام في منطقة " بريزينه " بولاية البيض في الجنوب الغربي الجزائري.
وقد ابدت عدد من الجهات العلمية الاجنبية اهتماما كبيرا بهذا البحث ، حيث سيزور عدد من الباحثين الاروبين المعنيين بالدرسات الجيولوجية ولاية وهران خلال الايام القادمه . للوقوف على هذا الاكتشاف ، والتاكد من حجم وعمر الديناصور المكتشف من خلال الاطلاع على بحث الطالب والانتقال الى مكان اكتشاف البصمات.
من جهه اخرى تم اكتشاف موقع جيولوجي في صحراء النعيرية بالسعودية يحتوي على أحافير يعتقد أنها من الديناصورات و ذلك يوم الخميس 5/6/1425 هـ
و طبقاً للمشاهدة الأولية للموقع يعود المتكون إلى أواخر العصر الكريتاسي (الطباشيري ) الذي يعود الى 600 مليون سنه
وهذه صورة له كما نشرها النادي العلمي السعودي
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 24, 2004, 12:58:20 صباحاً
المسئولون في وكالة الفضاء الروسية ونظيرتها الماليزية يعلنون أن روسيا سترسل أول رائد فضاء ماليزي إلي الفضاء الخارجي في أكتوبر 2007 .
جدير بالذكر سوف يحتفل العالم خلال العام 2007 بذكرى مرور 50عاما على اطلاق اول قمر صناعي ، وقد تم اختيار رائد الفضاء الماليزي من بين 3700 مرشح
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 24, 2004, 01:44:44 صباحاً
هذه الصور نشرت يوم امس من خلال المرصد الفضائي " تشاندرا " للمجرة C153
وتعرض هذه الصور الدراماتيكية انفلاق وتصدع في المجرة ، والجزء المنقسم ينطلق بسرعة 4.5 مليون ميل في الساعه من خلال تباعد وحقول المجرة.
أرسل بواسطة: هالي في أغسطس 24, 2004, 09:35:21 مساءاً
كما هو الحال في استخدام طيور الكناري داخل المناجم للتعرف على سمومها، يمكن للميكروب ان يشعر بالاخطار البيئية قبل الانسان. ولكن كيف يمكن معرفة شعور الميكروب؟ وكيف يمكن توجيه ميكروب للاتصال؟ إحدى هذه الوسائل لتحقيق ذلك هي عن طريق شريحة سليكون. وقد طور غاري سايلر عالم الميكروبات في جامعة تينسي ومجموعة من زملائه، جهازا يستخدم الشرائح لجمع ادلة من ميكروبات معدلة. وقد تمكن الباحثون من استخدام هذه الاجهزة المعروفة بإسم الدوائر الحيوية المضيئة المدمجة لمتابعة التلوث في الارض. وهم يصممون الان وبدعم من مكتب «ناسا» للابحاث البيولوجية والفيزيائية نسخة من هذا الجهاز لسفن الفضاء.
وقد تمكنت مجموعة سايلر التي تضم كلا من ستيف ريب وسيد اسلام وبن بلالوك بالاضافة الى باحثين في مركز كيندي الفضائي، من «هندسة» ميكروبات جديدة تومض باللونين الازرق والاخضر عند التعرض للتلوث. ثم ربطوا هذه البكتيريا مع شرائح مصممة لقياس الضوء.
ونقل موقع «ساينس ناسا» الانترنتي عن سايلر ان جهاز الدوائر الحيوية المضيئة المدمجة يقدم وسيلة قليلة التكلفة ويستخدم اقل طاقة ممكنة لاستكشاف التلوث. والجهاز صغير للغاية لا تزيد ابعاده عن مليمترين طولا ومليمترين عرضا، ولن يزيد حجم الجهاز بأكمله بما فيه مصدر الطاقة، عن حجم علبة الثقاب، وهو يراقب البيئة المحيطة به بطريقة مستمرة.
* مجسات فضائية
* و«ناسا» مهتمة بإستشكاف التلوث لان سفن الفضاء محكمة. ولذا يمكن للبخار المنبعث من التجارب العلمية او المواد السامة الناتجة عن العفن ان تتجمع وتعرض رواد الفضاء للخطر. ويمكن اعداد هذا الجهاز لاستكشاف أي شيء: الأمونيا وملح حامض الكروميك والكوبالت والنحاس والبروتين والرصاص والزئبق والموجات فوق الصوتية والاشعة فوق البنفسجية والزنك - والقائمة لا تنتهي.
والمثير في هذا النظام انه قوي، فالميكروبات تزدهر في مجموعة كبيرة من البيئات، ولذا فمن الممكن تصميم جهاز قادر على الحياة في بيئات ملوثة. ويوضح سايلر «يمكنه (الجهاز) القيام بعمله في اماكن مثل مزيج المياه والوقود». وبالرغم من ان الميكروبات يمكنها حماية نفسها من السموم، فلديها العديد من الاحتياجات، مثل التغذية. واوضح سايلر ان الحفاظ عليها على قيد الحياة «كان جزءا هاما من عملنا».
احدى المشاكل المرتبطة بالجهاز، انه يجب الحفاظ على الميكروبات عديمة الحركة لكي تبقى بالقرب من الشريحة. والتحدي، هو محاولة اكتشاف كيفية الحفاظ على الميكروبات عديمة الحركة بطريقة تجعلها تبقى حية الى اطول فترة ممكنة. ويختبر العلماء عدة مواد تجعل الميكروبات بلا حركة.
ويفضل بالطبع مادة ذات شفافية بصرية، بحيث اذا ما اضاء الميكروب، يمكن للشريحة استكشاف ذلك. ويجب ان تكون المادة التي تمنع الميكروب من الحركة مسامية، بحيث تسمح للمواد الملوثة بالوصول الى الميكروب.
كما يجب ان تضم مواد غذائية لكي تتغذى عليها الميكروبات. كما يجب ان تسمح بوجود مساحة كافية للميكروبات. وينبغي تغذية الميكروبات عديمة الحركة في المرشح، من دون السماح لها بالنمو، اذ لا ينبغي لها النمو كثيرا. واذا ما نمت، فهي تغير الكمية الاجمالية للخلايا في النظام، وتربك كمية الضوء التي تقابل درجة التلوث. ويشير سايلر الى ضرورة وجود عدة الاف من الميكروبات في الشريحة الواحدة، لكي تؤدي الى ظهور ضوء كاف - وحجمها الكبير هذا يكفي لتغطية رأس دبوس.
ويأمل الباحثون في تطوير جيل يمكن للميكروبات الحياة في اطاره لعدة شهور. ويمكن وضع اجهزة الاستشعار على حوائط سفن الفضاء، بحيث تراقب مناخ السفينة طوال الوقت. كما ستراقب ذاتها ايضا، للتأكد من ان الميكروبات لا تزال حية. واوضحوا ان الشريحة مصممة بحيث ترسل بعد 6 أشهر على سبيل المثال، رسالة تشير الى ان الوقت قد حان لتغيير مواد الاستشعار.
ويمكن لرائد فضاء الحصول على عبوة من الميكروبات المجمدة، واضافة قليل من المواد المرطبة، ولصقها بجهاز الاستشعار. وليست هناك حاجة الى القيام بأي شيء الى المرة القادمة، التي تختفي فيها الاشارة، ربما بعد 6 اشهر من الان. وهذه الاجهزة مفيدة على الارض ايضا. فيمكن ان تستكشف مادة الفورمالدهايد المنبعثة من خشب الاثاث المضغوط، او العفن الذي يصعب استكشافه الموجود في المباني المريضة. ويقول العلماء انه اذا عملت هذه الاجهزة كما يتوقع لها، فسوف يمكن لأي انسان الذهاب الى الصيدلية المحلية وشراء واحد منها، ووضعها على حائط المنزل. ويمكن للجهاز الكشف عما اذا كان السجاد يصدر غازات او اذا كان هناك مشكلة عفن اسود.
كما يمكن لمسؤولي وزارة الامن الداخلي استخدام تلك الاجهزة لمراقبة الارهاب البيولوجي، وكجهاز تشخيص للاطباء. ومن بين الامثلة التي يتخيلها سايلر هي استخدام هذا الجهاز في اطار برنامج لعلاج السكري، اذ يمكن لجهاز يحتوي على جهاز ارسال، مزروع في جسم المريض، ان يراقب نسبة السكر في جسد المريض ويتصل بجهاز بعيد لتوفير الانسولين. ومثل هذه الاجهزة يمكنها مسح السوائل بحثا عن بروتينات تشير الى وجود اورام، وبكلمة اخرى، نظام تحذير مبكر للسرطان.
أرسل بواسطة: ابو يوسف في أغسطس 25, 2004, 03:27:28 صباحاً
مجموعة من العلماء يحددون عمر مجرة درب التبانة
حدد مجموعة من الباحثين من خلال مرصد تشاندرا عمر مجرة درب التبانة بنحو 13.6 مليار سنة تقريبا
وقد تم ذلك من خلال قياس كمية عنصر البريليوم في نجمين اثنين كوسيلة للقياس والمقارنة
والمعروف ان كمية البريليوم في النجوم تزداد مع الوقت مما يمكن العلماء من اعتبار كمية البريليوم ساعة كونية لتحديد الاعمار
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 25, 2004, 06:06:47 مساءاً
رفعت السلطات الصينية درجة الاستعداد تحسبا لوصول اعصار ايري، الذي ضرب تايوان، إلى بر الصين.
وقالت وسائل الاعلام الحكومية ان السلطات أجلت 250 ألف شخص من مساكنهم في الساحل الجنوبي الشرقي واستدعت 30 ألف قارب كانوا قد خرجوا إلى الصيد في المنطقة.
ومازال الاعصار يضرب تايوان وأجزاء من اليابان. وتسبب في وقوع انهيارات طينية وفيضانات في العاصمة التايوانية تايبيه.
وتسبب آخر اعصار ضرب جنوب الصين في بداية الشهر الجاري في مقتل 164 شخصا.
وحذر جاو شوانزهو كبير اخصائيي الأرصاد الجوية في المركز الرئيسي للأرصاد الجوية في الصين من "ان سقوط الأمطار الغزيرة المصاحبة للاعصار يمكن أن يتسبب في حدوث انهيارات طينية في المناطق الجبلية".
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 25, 2004, 06:14:28 مساءاً
ذكر علماء فلك بريطانيين في معلومات غير مؤكدة ان كوكب " سدنا " عاشر كواكب النظام الشمسي يمتلك قمرا عكس ما ذكرته وكالة الفضاء الامريكية " ناسا " سابقا في هذا الشان.
وذكر علماء الفلك البريطانيين ان هذا القمر قائم جدا لانه لا يعكس اي ضوء يسقط علية لذا لا يمكن رؤيته ، ويذكر العلماء انه يتكون من الكربون المتبقي من مرحلة ذوبان الجليد في المجرة ، مما نتج عنه دخان اسود متجمد ونتيجة لزيادة كمية الفراغ فانه من المفترض ان يمتص هذا القمر اكثر من 99 % من الضوء الساقط علية ، وهذا ما يجعلة غير مرئي.
جدير بالذكر ان كوكب سيدنا تم اكتشافعه بواسطة تليسكوب الفضاء سبيتزر و تبلغ مساحته ألفين كيلومتر، كما أنه قد يكون أكبر من كوكب بلوتو الذي تبلغ مساحته 2250 كيلومتر ،وهو يبعد عن الأرض نحو 10 مليار كيلومتر في منطقة معروفة باسم "كيوبر بيلت."
وحسبت سرعة دوران "سيدنا" حول نفسة من خلال مراقبة التغيرات الدورية لانعكاس الضوء عن سطح الجسم الفضائي.
وأظهرت انعكاسات الأشعة الضوئية أنه يدور حول نفسه في فترة تزيد عن العشرين يوما لكنها لا تتعدى الخمسين يوما.
وبهذا يكون أبطأ جسم فضائي يدور حول نفسه في المجموعة الشمسية بعد كوكبي الزهرة وعطارد الذين يدوران بسرعة بطيئة بسبب تأثير جاذبية الشمس.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 25, 2004, 11:37:08 مساءاً
تأمل وكالة الفضاء الامريكية "ناسا" فى استعادة كبسولة فضائية أرسلت الى الفضاء منذ ثلاث سنوات وذلك باستخدام طائرة هليكوبتر يقودها الطيار كليف فليمنج الذى عرف بالقيام بحركات بهلوانية بالطائرات فى أفلام هوليوود
وكانت الكبسولة "جينيسيس"ومعناها (التكوين) قد أطلقت الى الفضاء فى أغسطس عام 2001 حيث ظلت طوال 28 شهرا تجمع جزيئات من الرياح الشمسية/وهى سيل من الجزيئات التى تنبعث من الشمس/ لتعود وهى تحمل كميات من الاوكسيجين والنتروجين وجزيئات أخرى متناثرة فى الرياح الشمسية يصل وزنها جميعا الى 4,0 مليجرام
وذكرت صحيفة أ ب ث الاسبانية أن علماء الوكالة الفضائية يسعون الى فحص هذه العينات لمعرفة أسرار نشأة النظام الشمسى منذ آلاف الملايين من السنين ومن هنا أطلق على المركبة اسم /التكوين/ لتدل على مهمتها المتعلقة بنشأة الكون بعد أن كانت آخر مهمة لجمع عينات من الرياح الشمسية قد تمت فى عام 1972
وسوف تدخل الكبسولة والتي بدأت رحلة عودتها فى أبريل الماضى الغلاف الجوى بسرعة تصل الى 40 ألف كليومتر فى الساعة وعندما تصل الى ارتفاع 7,33 كيلومتر فوق الارض فإنها ستنشر مظلة مستطيلة حتى يمكن التقاطها بخطاف خاص طوله ستة أمتار تحمله طائرة الهليكوبتر وذلك للحيلولة دون تدمير هذه الكبسولة التى يزيد وزنها على 200 كيلوجرام اذا سقطت على سطح الارض
وقد استخدمت الكبسولة التى تبلغ تكاليفها 260 مليون دولارفى جمع هذه العينات النادرة خمس لوحات خاصة صممت لاجتذاب هذه العينات فى درجات حرارة عالية جدا وذلك بمساعدة معادن مثل السليكون شديد النقاء والياقوت الازرق
ويقول الطيار كليف فليمنج ان وكالة الفضاء الامريكية دفعت له نصف مليون دولار للقيام بهذه المهمة البالغة الصعوبة لأنه سيطير على ارتفاع عال جدا مع الانطلاق بسرعة محدودة ... فيما سوف تكون هناك طائرة هليكوبتر ثانية للقيام بمهمة التقاط الكبسولة اذا فشلت المحاولة الاولى
أرسل بواسطة: هالي في أغسطس 28, 2004, 11:22:55 مساءاً
لن تتوافر لرواد الفضاء الذين سيقومون برحلات فضائية في العام القادم إمكانية إصلاح العطل مثل الذي تسبب في تدمير مكوك الفضاء كولومبيا في فبراير/شباط عام 2003.
وتتسبب الشظايا المتطايرة أثناء إنطلاق المكوك الفضائي في إحداث فجوة يتراوح قطرها ما بين 15 و25 سنتميترا في الجناج الأيسر للمكوك الأمر التي تؤدى بدورها لسخونة الإطار الهوائي بصورة مخيفة أثناء عودة المكوك للغلاف الجوي للأرض.
وذكرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنه لا يوجد في الوقت الراهن وسيلة لوقف ارتفاع درجة الحرارة الناجمة عن هذا الثقب إلى أكثر من 1600 درجة مئوية أثناء عودة المكوك للأرض.
ويتعين على ناسا إيجاد حل للتلف الذي يتعرض له جناح المكوك الناجم عن تدافع الشظايا الناتجة عن إنطلاق المكوك من أجل التغلب على هذه المشكلة.
وبدأت الوكالة بالفعل وضع تصاميم جديدة لخزانات الوقود بالمكوك. وأشارت ناسا إلى أن الخزانات الجديدة لن ينتج عنها أجزاء كبيرة من بخار الانصهار بنفس الحجم الخطير الذي أدى إلى تدمير المكوك كولومبيا.
وأفاد بيل بارسونز، مدير برنامج مكوك الفضاء، في كلمة ألقاها لمناسبة مرور عام على نشر تقرير مجلس التحقيق في حادثة كولومبيا بأن ناسا تتحرك بخطى ثابتة لعودة رحلات مكوك الفضاء في مارس/آذار أو أبريل/نيسان من العام القادم.
وقال بارسونز: "لقد أحرزنا تقدما كبيرا، إلا أننا لم نخرج بحل نهائي في ذلك الإطار الزمني يتيح لنا إصلاح فجوة كبيرة (في جسم المكوك). نتوقع أنه عندما نصلح خزانات الوقود فإننا لن نواجه مثل هذا الشيء مرة أخرى."
يذكر أن وكالة الفضاء الأمريكية لم تنفذ إلا خمسة من الشروط الخمسة عشر التي أرساها مجلس التحقيق في حادث كولومبيا لعودة رحلات مكوك الفضاء.
ويتعين على ناسا الامتثال للشروط العشرة الأخرى بحلول شهر ديسمبر/كانون الأول لكي يتم إطلاق مكوك الفضاء ديسكفري لمحطة الفضاء الدولية.
وسيحمل مكوك الفضاء إضافة إلى خزان الوقود الخارجي المعدل المزيد من الكاميرات. كما سيجري إطلاق أولى رحلات مكوك الفضاء بعد استئنافها في وضح النهار.
ويأمل البعض أن تكون أجهزة استشعار تعمل بالليزر جاهزة للاستخدام في المكوك لاكتشاف حدوث أية فجوات في جسم المكوك وذلك قبل إنطلاق رحلة ديسكفري.
وسيكون رواد الفضاء قادرين على إصلاح الشقوق البسيطة، إلا أن فجوة مماثلة لما وقع على سطح كولومبيا ستتطلب من فريق المكوك البقاء في المحطة الدولية لحين إرسال مكوك آخر لإعادتهم للأرض.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 29, 2004, 10:50:40 مساءاً
أعلن مؤتمر للعلوم ينعقد في العاصمة السويدية ستوكهولم، أن مجموعة من علماء الفضاء الأوروبيين نجحت في العثور على أحد الكواكب الجديدة في مجرة (التار) خارج المجموعة الشمسية.
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية -نقلا عن إذاعة السويد- أن ندوة العلوم الأوروبية المفتوحة المنعقدة ستوكهولم أكدت أن العالم ديديي كويلوز، من محطة جنيف للرصد أعلن عن اكتشاف الكوكب الجديد.
ونقلت الإذاعة عن كويلوز قوله إن محطة الرصد الأوروبية الجنوبية الموجودة في تشيلي بأمريكا الجنوبية نجحت في رصد هذا الكوكب.
ووصف العالم الكوكب الجديد بأنه غير اعتيادي، حيث أن معظم الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية كانت على شاكلة كوكب (المشتري) كبيرة وغازية، لكن هذا الكوكب أصغر بكثير.
وأضاف العالم أن "الكوكب الجديد أشبه ما يكون بكوكب الأرض لكنه" أكبر بنحو 15 مرة من كوكبنا."
يُذكر أن كويلوز كان قد نجح سابقا في اكتشاف كوكب آخر خارج المجموعة الشمسية في عام 1995.
أرسل بواسطة: طاليس في أغسطس 29, 2004, 10:54:11 مساءاً
تستعد روسيا لإطلاق مركبة فضاء من طراز "سويوز" في التاسع من أكتوبر القادم
وقد أعلن في موسكو أن مركبة الفضاء سيكون على متنها طاقم مشترك ، روسي وأمريكي.
فقد أعلن أن الطاقم يتألف من رائد الفضاء الروسي صالح جان شريفوف وزميلته الأمريكية ليرا تشياو من وكالة" ناسا" للفضاء، والضابط في القوات الفضائية الروسية المقدم يوري شارجين، الذي سيشغل المقعد الثالث بها بصفته ضابط ملاحة.
كما صادق مدير وكالة الفضاء الدولية، أناتولي بيرمينوف السبت على أسماء الفريق، إضافة إلى أفراد الطاقم البديل الذي سيضم رائد الفضاء الروسي فاليري توكاريف، ونظيره الأمريكي وليام ماك ارثر.
وكانت روسيا قد اطلقت في ابريل الماضي مركبة سويوز TM-4، التي التحمت حينها بنجاح مع المحطة الدولية، وقبل ثلاثة دقائق من الوقت المقرر، وبعد يومين من انطلاقها من قاعدة بايكونور الفضائية، التي تديرها الحكومة الروسية في جمهورية كازاخستان في آسيا الوسطى.
وتعتبر المركبة TM-4، التي كان على متنها آنذاك طاقما روسيا -أمريكيا -هولنديا، ثالث مركبة فضاء روسية تحل مكان مركبات الفضاء الأمريكية بعد أن علقت "ناسا" رحلاتها إلى المحطة الدولية إثر كارثة المكوك كولومبيا.
أرسل بواسطة: هالي في أغسطس 30, 2004, 03:40:33 مساءاً
أطلقت الصين الأحد قمرا صناعيا يقوم بعمليات مسح أرضي ورسم للخرائط، في مهمة تستمر عدة أيام يعود بعدها للأرض، وذلك حسب ما نشرته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وذكرت الوكالة أن القمر ينطلق في مداره بصورة طبيعية، بعد إطلاقه على قمة صاروخ من طراز "لونغ مارش 2 سي" من مركز جينتشوان للأقمار الصناعية في إقليم جانسو الشمالي.
ونقلت شينخوا عن مسؤولين قولهم "تتركز مهمة القمر الصناعي على أبحاث الفضاء ومسح الأراضي ورسم الخرائط وتجارب علمية أخرى."
وقالت الوكالة إن مركزا في مدينة شيان سيتابع مهمة القمر الصناعي.
وترسل الصين العديد من الأقمار الصناعية للأبحاث، وأصبحت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي ثالث دولة تنجح في إرسال رائد إلى الفضاء، حينما دار رائد صيني حول الأرض 14 مرة.
وفي الشهر الماضي، أطلقت الصين مجسا في إطار برنامج مشترك مع أوروبا، يهدف لتطوير وسائل لمراقبة العواصف المغناطيسية وأخطار فضائية أخرى.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 01, 2004, 08:43:44 مساءاً
كوكب الأرض لم يعد وحيدا بين كواكب الكون، فقد عثر العلماء، على نوعية جديدة من الكواكب يقولون أنها الأقرب من حيث طبيعتها للأرض.
الإعلان عن اكتشاف الكوكبين الجديدين جاء في تصريحات لمديرة إدارة أبحاث الكون في الوكالة الأمريكية للفضاء، أني كيني، الثلاثاء.
قالت كيني "إننا اليوم أقرب ما نكون للإجابة على سؤال هو "هل نعيش وحدنا في هذا الكون؟"
وأكدت المسؤولة الأمريكية أن الإجابة على هذا السؤال سيأتي عبر "البحث عن الكواكب، والتقاط صور لها ومحاولة التعرف على فرص وجود أنماط للحياة هناك."
والكوكبان المكتشفان صغيران للغاية، ويبعدان 50 سنة ضوئية عن الأرض (السنة الضوئية تساوي المسافة التي يقطعها الضوء بسرعة 300 ألف كيلومتر في الثانية خلال عام كامل).
ويقول العلماء إن الكوكبين يدوران حول نجمين مختلفين، وأن أحدهما يدور حول نجم أحمر اللون، يعد الأبعد داخل مجرة التبانة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية لكوكب الأرض.
ومن جانبه دعا بول باتلر من معهد أبحاث كارنيج في واشنطن، لاستمرار عمليات استكشاف الكواكب المماثلة لبدء عصر جديد أطلق عليه "الأرض الكبرى".
وقال باتلر "من الواضح أن غالبية النجوم الواقعة في مجرتنا والتي يبلغ عددها 100 بليون نجم لها مجموعات من الكواكب التي تدور حولها، ونحن نقترب أكثر وأكثر للتعرف على مجموعات شمسية تماثل المجموعة التي تنتمي إليها الأرض.
أرسل بواسطة: هالي في سبتمبر 02, 2004, 11:23:20 مساءاً
تركز الصين جهودها على بناء محطة خاصة بها في الفضاء بحلول عام 2020 لاستكشاف القمر لكنها ألغت خططا لإرسال إنسان إلى القمر لأسباب مالية.
وذكرت تقارير صحفية نقلا عن "الأب الروحي للبرنامج الفضائي الصيني" وانج يونجشي الذي أتم بنجاح أول رحلة تحمل إنسانا إلى الفضاء العام الماضي أن إتمام المحطة الدائمة سيستغرق حوالي 15 عاما.
وأفادت صحيفة بكين نيوز أن وانج أبلغ حشدا من طلاب المدارس العليا يوم الأحد أن الصين ستدير برنامجا لاستكشاف القمر وأن تلك العملية لن تتضمن إرسال رواد فضاء إليه.
وأرسلت الصين يانج ليوي وهو طيار حربي سابق إلى الفضاء في مهمة حول الأرض في أكتوبر/ تشرين الأول لتصبح ثالث دولة ترتاد الفضاء بعد الاتحاد السوفياتي السابق والولايات المتحدة.
وقد رحبت الصين بالتعاون الدولي في محطتها الفضائية لكن الولايات المتحدة أظهرت مؤخرا أنها ربما لا تريد أن تنضم بكين إلى المحطة الفضائية الدولية التي تتكلف 95 مليار دولار وتشارك فيها 16 دولة.
وتشعر الولايات المتحدة بقلق من أن برنامج الفضاء الصيني الذي يديره الجيش قد يشكل يوما ما تهديدا للهيمنة الأميركية في مجال الأقمار الصناعية للاتصالات العسكرية.
أرسل بواسطة: Galileo Galilei في سبتمبر 03, 2004, 03:39:45 صباحاً
.. جزاك الله عنا خير الجزاء اخي الكريم ,,
.. و طيب الله مثواك وزادك علما ونوراا ,,
.. اخوك ,,
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 03, 2004, 08:52:07 مساءاً
اللهم امين
تحياتي
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 03, 2004, 08:55:13 مساءاً
أعلنت إيران أنها ستطلق أول قمر صناعي إلى الفضاء بحلول مايو من عام 2005.
وقال محمد فتحي، رئيس مركز الأبحاث العلمية والصناعية الإيراني إن القمر، الذي أطلق عليه اسم "المصباح" أنتج محليا، وسوف يستخدم في تنبؤات الأرصاد الجوية والكشف عن مصادر الثروة الطبيعية.
وأضاف فتحي إن "القمر " المصباح " سيفتح المجال أمام إيران لبناء مزيد من الأقمار الصناعية في المستقبل."
وقال التلفزيون الإيراني إن القمر سيكون على شكل مكعب، وسيزن 60 كيلوجراما، وسوف يوضع في مدار على ارتفاع 900 كيلومتر تقريبا.
وكانت إيران قد أعلنت في بداية العام الجاري أنها ستكون أول دولة إسلامية تدخل مجال الفضاء، وأنها تعمل على تطوير منصة الإطلاق الخاصة بها استعدادا للمشروع.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 03, 2004, 09:04:49 مساءاً
علماء الفلك يعلنون اكتشاف جديد قد يقلل من فرص وجود الحياة على الكواكب الاخرى خاصة ، بعد ملاحظة اثر نجم تاوسيتي،الذي يعد اقرب نجم مشابه للشمس لكوكب الأرض.فقد وجد العلماء إن هناك قرصا يحيط بالنجم يحتوي على كويكبات، ونجوم مذنبة تزيد في عددها على الكويكبات الموجودة في نظامنا الشمسي بعشر مرات.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 03, 2004, 09:11:51 مساءاً
تلسكوب الفضاء في بويرتو ريكو يلتقط اشارة لاسلكية غامضة من أعماق الفضاء قد تكون اتصالا من حضارة غريبة ، حيث تأتى من نقطة بين مجموعتي الحوت والحمل
هذا ويمكن ان تكون الاشارة ظاهرة فلكية لم تكن معروفة من قبل او ربما تكون شيئا فرعيا ناجما عن التلسكوب نفسة ، لكن الوميض الغامض اثار علماء الفلك في انحاء العالم
، وقد تم التقاط الاشارة القادمة من خارج الارض من خلال مشروع يستخدم برامج حافظات الشاشة على الملاييين من اجهزة الكمبيوتر الشحصية التي تمحص كميات هائلة من البيانات الشخصية .
أرسل بواسطة: هالي في سبتمبر 04, 2004, 10:22:56 صباحاً
قال مسؤولون في وكالة الفضاء والطيران الأميركية (ناسا) إن الولايات المتحدة ستكون قادرة على إرسال رواد فضاء بشر إلى كوكب المريخ بحلول العام 2020، وأكد مدير الوكالة أن الولايات المتحدة قادرة على فعل ذلك في غضون السنوات العشر القادمة لو أرادت ذلك لكنها بالتأكيد ستنجز المهمة بعد عقدين من الزمان.
وفي خطاب أعاد إلى الأذهان تعهدات الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي عام 1962 بالوصول إلى القمر قبل نهاية ذلك العقد، قال مدير ناسا دانيال غولدين "إذا قررنا إنجاز ذلك في غضون عشر سنوات فسنفعل ذلك، لكننا بالتأكيد وبعد أقل من 20 عاما سنبدأ في كتابة فصل جديد من التاريخ الإنساني، ولن ننظر إلى الخلف وإنما إلى الأمام".
وقد ألقى غولدن كلمته أمام جمهور حضر إلى جامعة جورج واشنطن في الوقت الذي تواصل فيه مركبة أميركية رحلتها نحو الكوكب الأحمر للبحث عن الماء تحت سطحه.
وأكد غولدن أن الولايات المتحدة تخطط لإرسال مركبة فضائية لجمع عينات عن محتويات الكوكب قبل العام 2011، وأضاف أن ناسا تسعى لإيصال بشر إلى كواكب وأجسام موجودة في المجموعة الشمسية، واستطرد "لنسعى لبناء روبوتات قادرة على مغادرة مجموعتنا الشمسية والسفر إلى نجوم أخرى، ليلحق بها الإنسان في نهاية المطاف".
وشرح دانييل كولدن بإسهاب خطة ناسا لإرسال سفينة فضائية لتحط على سطح المريخ في سنة 2007 لجمع عينات من التربة والعودة بها إلى الأرض ما بين عامي 2009 و2011.
وتأتي هذه التصريحات في غمرة احتفالات الولايات المتحدة بإرسال رائد الفضاء الأميركي ألن شيفرد في رحلة فضائية للدوران حول الأرض في 5 مايو/أيار 1961. وقد تم تكريمه من قبل ناسا في البيت الأبيض في 8 مايو/أيار 1961، أي قبل 40 سنة من الآن. وتوفي شيفرد عام 1998.
ورغم ثقة غولدن فإن المسؤولين في وكالة الفضاء الأميركية ناسا لا يخفون قلقهم العام من التنبؤ بموعد نزول الإنسان على سطح المريخ والذي يعتبر أقرب الكواكب السيارة إلى الأرض.
رسم يوضح محاولات فحص تربة المريخ
ويقول العلماء إن الرحلات غير المأهولة للكوكب الأحمر تستهدف فحص مستوى الإشعاعات ووجود ماء على الكوكب، باعتبارهما أهم عاملين يحددان فرص نجاة الإنسان الذي سيحط هناك.
ولم يتطرق غولدن للجدال القائم بشأن رحلة المليونير الأميركي دينيس تيتو إلى محطة الفضاء الدولية مقابل 20 مليون دولار، لكنه امتدح ألن شيفرد، وقال ”يجب ألا ينظر إليه وإلى بقية رواد الفضاء على أنهم زوار أو سياح للفضاء بل يجب أن يكون التعامل معهم باعتبارهم أبطالا إذ يعود الفضل إليهم في جعل الطريق ممهدة وآمنة إلى الفضاء".
ولاقت رحلة المليونير الأميركي دنيس تيتو إلى محطة الفضاء الدولية على متن مركبة الفضاء الروسية سويوز معارضة وكالة الفضاء الأميركية ناسا، بحجة أنها قد تعرض طاقم المحطة الفضائية للخطر، ووصفتها بأنها سابقة لأوانها.
وقام غولدن الأسبوع الماضي بإبلاغ لجنة في الكونغرس الأميركي بأن رحلة تيتو قد سببت إزعاجا كبيرا لناسا.
المصدر : رويترز
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 04, 2004, 11:37:55 مساءاً
قام اثنان من روائد الفضاء بالمحطة الفضائية الدولية بالسير في الفضاء خارج المحطة الجمعة، بهدف تركيب هوائيات جديدة، وإحلال قطعة محطمة من جهاز التبريد.
وغادر الرائدان غينادي بدالاكا، ومايك فينك، المحطة من منفذ على جانبها الروسي، وأجريا محاولتهما الرابعة والأخيرة للسير في الفضاء على مدى مهمتهما بالمحطة التي استغرقت ستة أشهر، نقلا عن الأسوشيتد برس.
وكان الهدف من تركيب ثلاثة هوائيات جديدة، وتوصيلهما معا، هو استكمال التجهيزات لإطلاق مركبة إلى المحطة الفضائية الدولية، من جانب وكالة الفضاء الأوروبية، والمقرر لها أواخر العام القادم.
كما قام الرائدان باستبدال قطعة تالفة من النظام الرئيسي لمحطة التبريد. وتمت عملية الاستبدال تحت إشراف المراقبين الأرضيين للمحطة الفضائية الدولية في موسكو وهيوستون.
وتفضل وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) عادة أن تتم محاولة السير في الفضاء أثناء وجود رائد فضاء ثالث بالمحطة، غير أنه لم يتسن وجود رائد ثالث أثناء تلك المرة وعلى مدى عام كامل، وذلك بسبب تأجيل ناسا لرحلات المركبات الفضائية بعد كارثة مكوك كولومبيا في الأول من فبراير/ شباط 2003.
وتعتمد المحطة الفضائية الدولية على مركبة فضائية روسية صغيرة لنقل رواد الفضاء ومواد الإعاشة الضرورية.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 04, 2004, 11:54:05 مساءاً
اعرب المهندس مصطفى محمد أمين طالب مدير قسم تقنية المعلومات بالنادي العلمي السعودي عن اعتذارة الشديد عن تاخرة في القاء محضراته في المنتديات العلمية ، واكد ان سبب تاخرة هو اشرافة على عده برامج للنادي خلال الفترة الماضية وهي دورة البرمجه اللغوية العصبية للعضوات بالنادي ، وانه ينظم خلال هذا الاسبوع تنظيم دورة التصوير الفوتوغرافي للعضوات أيضا .
واكد انه لا توجد لدية النية في الغاء فكرة طرح المحاضرات ، وعلل ذلك بانها فركة تراودة
الا انه وبسسب الانشغالات لا يستطيع القيام بذلك في الوقت الحالي على الاقل.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 05, 2004, 10:06:25 مساءاً
ضرب الإعصار "فرانسيس" السواحل الشرقية لولاية فلوريدا الأمريكية الجمعة مسببا بعض الدمار في المنطقة المحصورة بين بالم بيتش وفورت بايرس.
وتبلغ سرعة الإعصار وفقا لتقديرات الخبراء، 165 كيلومترا في الساعة، وتمتد قوته لتشمل دائرة قطرها 140 كيلومترا من المركز.
وقد تسبب الإعصار في انقطاع التيار الكهربائي عن مناطق يسكنها أكثر من مليون أمريكي، في الوقت الذي قدرت فيه مصادر الصليب الأحمر عدد الأشخاص الذين قضوا ليلة السبت في ملاجئ خاصة بمئتي ألف شخص.
وتبذل سلطات الولاية جهودا كبيرة لمواجهة الآثار السيئة للإعصار، وذلك بالتزامن مع إعلان الرئيس الأمريكي جورج بوش المناطق التي أصابها الإعصار كمناطق "كوارث كبرى".
وقد أفاد مراسل CNN في منطقة فورت بايرس بأن 20 من اليخوت الراسية في ميناء المدينة قد تعرضت لبعض الدمار بسبب الإعصار وسط مخاوف من أن يؤدي ارتطام اليخوت ثقيلة الوزن بأرصفة الميناء لتحطمها.
وقال المراسل إن المحلات التجارية والمنشآت الاقتصادية الواقعة على طول الطريق السريع رقم واحد، الذي يمر عبر عدد كبير من الولايات قد أصابها بعض الأضرار.
ويأتي إعصار فرانسيس بعد أيام من تعرض سواحل ولاية كارولينا الجنوبية الأمريكية، لعاصفة استوائية قوية، أصدر على إثرها المركز القومي للأعاصير في مدينة "ميامي" تحذيرا لسكان المناطق الساحلية في الولاية.
وقد قامت السلطات وقتئذ بإغلاق مطار شارلستون.
يذكر أن مناطق عديدة على سواحل ولاية كارولينا الجنوبية لا تزال تعاني حتى الآن من آثار إعصار "تشارلي" الذي ضرب سواحل الولاية منذ ثلاثة أسابيع.
أرسل بواسطة: Galileo Galilei في سبتمبر 06, 2004, 09:07:30 صباحاً
.. جزاك الله الف خير ,,
.. على الاخبار الجيدده و المعلوماات ,,
.. اخوك/جاليلو ,,
أرسل بواسطة: ابو يوسف في سبتمبر 06, 2004, 09:36:36 صباحاً
اعلن العلماء في مشروع سيتي ان الاشارة الملتقطة سابقا والتي حام الشك حولها في ان تكون عبارة عن اشارة نابعة من مخلوقات حية ذكية, ما هي الا اشارة عادية وانها لم تأت من مصادر فضائية حية
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 06, 2004, 11:07:00 صباحاً
يتوقع رؤية هلال شهر شعبان لهذا العام 1425هـ، عند غروب يوم الأربعاء 15 سبتمبر 2004م، حيث يمكث القمر قرابة 40 دقيقة بعد غروب الشمس ويصنع زاوية أكبر من 11 درجة مع الشمس.
ويتوقع أن تبدأ رؤية الهلال بسهولة بالعين المجردة من وسط وغرب القارة الأفريقية، حسب معيار يالوب Yallop. بينما تستحيل رؤية الهلال في اليوم السابق (الثلاثاء 14 سبتمبر 2004م) لأن القمر يمكث بعد غروب الشمس 7 دقائق وهي مدة لا تكفي لرؤيته.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 07, 2004, 12:28:43 صباحاً
أعلنت مصادر إسرائيلية أن قمرا اصطناعيا مخصصا للتجسس قد انفجريوم الاثنين، بعد فترة قليلة من إطلاقه من قاعدة جنوب إسرائيل.
وأوضحت المصادر أن القمر الذي تحطم كان مخصصا لتقديم معلومات عن البرنامج الصاروخي الإيراني. ووصفت المصادر الحادث بأنه انتكاسة عسكرية لإسرائيل.
وقد تحطم القمر أفق- 6 بالقرب من مدينة أشدود بعد وقت قليل من إطلاقه من شاطئ "بالماشيم" دون أن يوقع إصابات على الأرض.
ووفقا لتقديرات المصادر الإسرائيلية، التي رفضت ذكر اسمها، فإن الخلل حدث في الصاروخ الذي كان يحمل قمر التجسس.
يذكر إن إسرائيل نجحت في وقت سابق في إطلاق عدد من الأقمار الصناعية التي تستخدم في مجالات الاتصالات والتجسس.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 07, 2004, 01:01:47 صباحاً
وكالة الفضاء الروسية تعلن عن تطوير مركبة فضائية قابلة للنفخ يبلغ وزنها 130 كجم ، وقد طورت لنقل المؤن من وإلى محطة الفضاء الدولية.
هذا وتستخدم هذه المركبة في تجول رواد الفضاء خارج المحطة او لنقل الربوت الى سطح المريخ ولكن هذا سوف يحتاج الى سنوات من الدراسة والكثير من المال ، ومن المتوقع ان تستعين وكاله الفضاء الاروبية بهذه المركبة في مهماتها الى المريخ والمحددة العام 2009 ، خيث يستخدم العلماء الان كبسولات لنقل العينات من المحطة الدولية ، ولكنها لا تستطيع ان تحمل اكثر من 150 كجم ولكن المركبة الجديدة سوف تستطيع ان تحمل عن ما يزيد عن 200 كجم .
جدير بالذكر ان هذه المركبة " قابله للنفخ " وهذه الفلكرة ليست جديدة ، فا وكاله الفضاء الامريكية "ناسا" قامت بصناعه واحد في العام 1960 ، ولكن التجارب الاولية لم تنجح وكانت اخر تجربة اجريت في العام 2002 حيث فشلت المركبة عن الانفصال عن الصاروخ الحامل لها .
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 07, 2004, 12:07:35 مساءاً
يشهد العالم باذن الله تعالى هذا العام ثاني خسوف كلي للقمر في يوم الخميس الموافق 28/10/2004م ويسبقه كسوفاً جزئيا للشمس يوم الخميس الموافق 14/10/2004م .
حيث يشاهد الكسوف الجزئي القادم للشمس من شمال شرق أسيا ومناطق المحيط الهادئ وبعض مناطق ألاسكا حيث يبدأ الكسوف الجزئي للشمس عند الساعة الرابعة والدقيقة 54 صباحا حسب التوقيت مكة المكرمة وينتهي عند الساعة التاسعة و4 دقائق.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 09, 2004, 12:36:50 صباحاً
ذكر مسؤولون في مختبر الدفع النفاث إن كبسولة فضائية، تحمل جزيئات شمسية إلى الأرض سقطت في صحراء يوتا في غرب الولايات المتحدة، قبل الإمساك بها في الجو، وذلك بعد مهمة استغرقت ثلاث سنوات لدراسة نشأة النظام الشمسي.
وقد أطلقت سفينة الفضاء جنيسيس الكبسولة الاسطوانية الشكل، والتي تحوي "غبارا شمسيا"، وفقا للمقرر، لكن مظلة الكبسولة لم تنفتح، وهوت الكبسولة بسرعة كبيرة على صحراء يوتا.
وقال مدراء في وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) إن الكبسولة هوت نحو الأرض بسرعة قدرها مائة كيلو متر في الساعة.
وأظهرت الصور تحطم الكبسولة إلى أجزاء من جراء الاصطدام بالأرض.
ولم يعرف على الفور إذا كان الإناء الذي يحوي الغبار الشمسي داخل الكبسولة قد نجا من صدمة السقوط.
ويحمل الإناء في الكبسولة أيونات شمسية بعضها لا يتعدى وزنه وزن بضع حبيبات من الرمل.
وهذه هي أول مادة من الفضاء تنقل إلى الأرض، منذ أن أحضرت مركبات أبولو الأمريكية ولونا السوفيتية صخورا من على القمر في السبعينيات.
وكان اثنان من طياري طائرات الهليكوبتر يستعدان لالتقاط الكبسولة، لكن مهمتهما ألغيت عندما تبين أن مظلة الكبسولة لم تنفتح.
وبدأت مهمة سفينة الفضاء جنيسيس عام 2001، حيث انطلقت من قادة كاب كانفرال لفترة امتدت عامين، حتى وصلت إلى نقطة بعيدة عن المجال الكهرومغناطيسي للكرة الأرضية، والذي يحول عادة دون وصول الجزيئات الشمسية للأرض.
واستخدمت سفينة الفضاء ذيولا خاصة مصنوعة من السيليكون والماس والذهب وغيرها من المواد لالتقاط الجزيئات المنبعثة من الغلاف الخارجي للشمس.
وفي أبريلالماضي، أرسلت السفينة الفضائية كبسولة تحوي الجزئيات للأرض، غير أنها تحطمت الأربعاء.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 09, 2004, 12:39:25 صباحاً
قال كبير علماء وكالة الفضاء الأوروبية انه يجب إيصال "سفينة نوح" إلى القمر لتكون هناك في حال حدوث دمار شامل على الأرض بسبب كارثة نووية أو سقوط كويكبات على الأرض.
وقال د. بيرنارد فوينج ان "السفينة" يجب أن تكون مستودعا للخرائط الوراثية لجميع الأصناف الحية من نباتات وحيوانات".
د. فوينج هو رئيس هيئة علوم القمر الأوروبية ولذلك يجب أخذ أفكاره على محمل الجد.
ود. فوينج قلق من فناء الكائنات الحية على الأرض في حال تعرضها لكارثة ويرى بضرورة بناء "مكتبة وراثية" على القمر.
وتحدث قائلا " اذا دمرت الأرض بسبب كارثة نووية أو اصطدام كويكب بالأرض فبالامكان الاحتفاظ بعينات الانواع الحية بما فيها البشر على القمر، وبالا مكان فيما بعد إعادة تأهيل الكوكب على نفس مبدأ نوح".
ولكن د. فوينج لا زال بانتظار عودة أول مسبار أوروبي من القمر حيث من المتوقع عودته في نوفمبر.
ويعد هذا المسبار الأول في أسطول الي من المركبات الفضائية ترسل الى القمر كما يأمل د فوينج. وستسخدم هذه المركبات لبناء "مستوطنة قمرية".
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 09, 2004, 02:56:18 مساءاً
ألحق الإعصار فرنسيس أضرارا غير مسبوقة بمركز الفضاء الدولي بكاب كنافيرال بفلوريدا، فيما يخشى المسؤولون الاسوأ مع ترقب وصول الإعصار الاخر إيفان، الثالث الذي يضرب المحطة خلال أيام، والذي يتمتّع بقوة أكبر بكثير من شقيقيه تشارلي وفرنسيس.
ودمر الإعصار فرنسيس نحو ألف عمود معدني ضربت المبنى العملاق لمركز الفضاء الذي يتم فيه بناء مركبات الفضاء.
وأوضح المسؤولون انه لم تكن هناك أي مركبة بصدد الإنجاز داخل المبنى الذي يرتفع الى157 مترا، غير أنّ مديره جيمس كنيدي عبّر عن مخاوفه من أن يتم الاضطرار إلى تاخيرتنفيذ برامج الإطلاق في الربيع القادم.
ولاحظ موظفو المركز الأضرار وآثار الإعصار الذي ضربه بعد أن تم إخلاؤه بكيفية غير مسبوقة في تاريخه.
وترك الإعصار مساحة مفتوحة تمتد على 3600 متر مربع على جانب المبنى.
ووفقا لكنيدي فانه من المبكر إجراء تقييم شامل لمدى الأضرار التي لحقت بالمركز، الذي سبق أن سجل قبل ثلاثة أسابيع خسائر حجمها 700 ألف دولار تم إنفاقها لإجراء الإصلاحات الضرورية بعد مرور تشارلي.
ويتوقع المسؤولون ان تكون حجم خسائر مرور فرنسيس أكثر من مخلفات تشارلي.
ومع ذلك، فان الاسوأ مازال منتظرا عندما يمر الإعصار الثالث إيفان عند نهاية الأسبوع بفلوريدا.
وقال كنيدي انه ومع كلفة اثار مرور كل من تشارلي وفرنسيس في أغسطس قد تبلغ ملايين كثيرة من الدولارات، فإنّ إيفان قد يفوقهما حيث تبلغ سرعته 205 كيلومتر في الساعة.
أرسل بواسطة: rozaia في سبتمبر 09, 2004, 06:49:12 مساءاً
ويعطيكم العافية
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 09, 2004, 11:35:23 مساءاً
مصدر الاخبار المواقع التي تهتم بشؤون الفلك والفضاء
والخلطة السرية لا يمكن الكشف عنها
تحياتي
أرسل بواسطة: rozaia في سبتمبر 10, 2004, 01:26:00 مساءاً
مشكور ويعطيك العافيه
أرسل بواسطة: ابو يوسف في سبتمبر 10, 2004, 03:47:38 مساءاً
تعرض مصدر من مصادر الاكسجين في محطة الفضاء الدولية الى خلل, مما دفع رائدي الفضاء المتواجدين هناك الى الاعتماد على الاكسجين الموجود في مركبة فضائية ترابط بجوار المحطة.
وتؤكد المصادر انه لا خطر يداهم الرائدين حيث توجد عدة مصادر اخرى لتزويد الاكسجين في المحطة.
يذكر ان مركبة روسية ستحل مكان الموجودة حاليا في نهاية السنة
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 10, 2004, 08:47:51 مساءاً
قال مسؤولون من وكالة أبحاث الفضاء الأمريكية ناسا انهم متفائلون بشأن العثور على معلومات علمية من مهمة الكبسولة جنيسيس التي تحطمت يوم الاربعاء الماضي في صحراء يوتا.
وقال المسؤول عن برنامج جنيسيس في الوكالة ديفيد ليندستروم ان الوكالة "متفائلة" إزاء إنقاذ المعلومات التي يمكن الحصول عليها من فحص ودراسة وتحليل الجزئيات الشمسية التي كانت تحملها الكبسولة.
ويخوض الباحثون والعلماء في الوكالة سباقا ضد الساعة لإعادة تجميع حطام الكبسولة بكل جزئياته الصغيرة قصد إعادة التركيب ولا سيما بما كانت تحمله عن مخاطر التلوّث بالمواد الأرضية.
وأضاف ديفيد "نعتقد انه يمكننا نقل أغلب الأجزاء من السطح وهو ما سيسمح لنا بإجراء دراسات علمية."
وأوضح ان "سطح الكبسولة ليس في حالة دقيقة وان الجزئيات متضمنة داخل الإناء ولذلك فإنّنا متفائلون."
ويحمل الإناء في الكبسولة أيونات شمسية بعضها لا يتعدى وزنه وزن بضع حبيبات من الرمل.
وهذه هي أول مادة من الفضاء تنقل إلى الأرض منذ أن أحضرت مركبات أبولو الأمريكية ولونا السوفيتية صخورا من على القمر في السبعينيات.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 10, 2004, 08:53:22 مساءاً
اكتشف العلماء وجود عيب في بطارية كبسولة مركبة الفضاء جينسيس ربما يكون أحد الأسباب المحتملة لتحطم الكبسولة حال هبوطها على الأرض.
وقام العلماء بأخذ عينات من التراب والطين الذي كانت تحمله الكبسولة المدمرة بعد تحطمها عند هبوطها بسرعة كبيرة في صحراء يوتا يوم الأربعاء.
وقد غادرت جينسيس، التي تكلفت 260 مليون دولار، كوكب الأرض قبل ثلاث سنوات في مهمة لجمع عينات من الغبار الشمسي.
ولايزال العلماء متفائلون بشأن استرداد شئ من حمولة المركبة التي هدفت إلى جمع عينات من الغبار الشمسي.
وينظر المهندسون في نظرية أن يكون السبب في الحادث زيادة حرارة البطارية في وقت مبكر من الرحلة.
ويشتبه المهندسين في حدوث زيادة في حرارة البطارية في وقت مبكر من الرحلة أدى إلى تحطمها. وصممت البطارية بحيث يتسنى تفجير شحنات من المتفجرات لفتح المظلة كما ينبغي بما يساعد في ابطاء هبوطها إلى الأرض.
وبدلا من ذلك فشلت المظلة في فتح الكبسولة فتحطمت بمجرد ارتطامها بالأرض في صحراء يوتا جنوب غرب مدينة سولت ليك بسرعة حوالي 193 ميل في الساعة (حوالي 310 كيلومترا في الساعة).
وتوجد الكبسولة حاليا في حجرة تنظيف خاصة في مكان قريب تابع للجيش الأمريكي.
وقال ديفيد ليندستورم أحد علماء ناسا: "لقد كنا محظوظون لحمل الكبسولة للغبار فقط وليس لدينا مشكلة مع المياة هناك ومن ثم فإن لدينا أمل كبير في الاستفادة العلمية من هذه العينات".
ويعتقد العلماء أن بعض الأطباق التي صممت لجمع جزئيات الغبار الشمسي سليمة رغم أن جزيئات أخرى تحطمت.
وجمعت هذه الجزيئات في الفضاء على شكل رقائق دقيقة بما يمكن العلماء من معرفة كيفية إطلاق الشمس والكواكب الأخرى لسحابة ضخمة من الغاز والغبار قبل 4.5 مليار عام.
ويأمل العلماء في تكون الجزيئات التي طمرت في اللوحات الجامعة لها وغبار يوتا على الأسطح كافيا لاسترجاع بعض البيانات.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 10, 2004, 09:07:01 مساءاً
اكد فريق من علماء الفيزياء بجامعة شيكاغو الأمريكية انفجارا عظيما كالذي حدث من قبل أثناء نشأة الكون ، قد يحدث مرة اخرى ولكن دون تحديد وقتا لذلك .
والاحتمال الذي توصل الية العلماء الامريكيين هو واحد مقسوما على واحد وعلى يمينيه 100مليون تريليون تريليون تريليون تريليون صفر ، وربما يكون اصغر رقم في تاريخ الفيزياء .
ويسير احد الباحثين الى ان هذا الرقم صغير جدا لدرجة ان وحداته تفقد اهميتها ، ربما يكون احتمال ولادة كون جديد بالمتر المكعب باليوم ، او احتمال حدوث انفجار عظيم بالسنه الضوئية المكعبة على سبيل المثال هو 40 صفر فقط ولا شك انه فارق لا يذكر مع الرقم السابق.
أرسل بواسطة: سلامه الرفاعي في سبتمبر 11, 2004, 03:15:47 مساءاً
مدرس فيزياء أردني يكتشف سر الظلام
يسعى مدرس فيزياء أردني للحصول على براءة اكتشاف على المستويين المحلي والدولي لاكتشافه عنصر الهيتونHT المكون للظلام والذي تساوي كتلته 1000 من كتلة الفوتون مما سيؤدي ـ حسب قوله ـ إلى إسقاط العديد من نظريات الفيزياء النظرية المتعلقة بالضوء التي تدرس في الجامعات المحلية والدولية.
وقال طارق محمد مصلح الذي يعمل في إحدى المدارس الحكومية إنه اكتشف عنصر الهيتون عام 1999، وذلك خلال طرح أسئلة تقليدية حول كيفية اختفاء الضوء بالسرعة الهائلة وما هي القوة التحويلية وراء هذه الظاهرة، حيث لم تكن الإجابات العلمية التقليدية قادرة علي إعطاء جواب منطقي لهذه الظاهرة بأن تكون الأجسام قد امتصت هذا الكم الهائل من الفوتونات الضوئية.
وذكر مصلح لصحيفة "القدس العربي" أن هذه الإجابة السابقة هي إجابة مناقضة لعلم البصريات، وذلك لأن البصر يتم من خلال انعكاس الفوتونات الضوئية علي الأجسام إلي العين لتتم عملية الرؤية، وخاصية الامتصاص الموجودة لن تعكس الفوتونات، ولن تتم الرؤية هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإن سرعة امتصاص الأجسام للفوتونات الضوئية عند انطفاء الضوء ستعدم الرؤية نهائيا وهذا ما دفعني للتشكيك في هذا الكلام وافتراض وجود قوة وراء ذلك.
وأشار مصلح إلى أن هذه القوة تكمن في الانتشار الواسع لعنصر الهيتون HT والذي يغـطي أكثر من ثلثي الكون، حيث أن الدلالات العلمية علي وجود ما يسمي بالمفهوم التقليدي الظلام هو أكبر دليل علي صحة النظرية، لأن أي امتداد للضوء يكون داخل عالم الهيتون وهذا الامتداد هو امتـداد مشروع بقوة وديمومة المصدر الضوئي وأبسط دليل علي ذلك هو توازن عمليتي الشــروق والغروب، حيث تمثل كل ظاهرة منهما توازنا بين قوتين.
وأوضح مصلح لـ"القدس العربي" أن من حقه كمكتشف أن يحظى باهتمام محلي ودولي وأن يحصل على براءة اكتشاف في هذا المجال وحق ملكية مطالبا بتدريس اكتشافه في الجامعات المحلية ليتم تناوله وأخذه في الاعتبار، لأنه سيغير في مجال الفيزياء النظرية
منقول
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 11, 2004, 03:43:33 مساءاً
استطاع فريق من الفلكيين الأوروبيين من عمل صورة لما يظهر انه كوكب يدور حول شمس أخرى غير شمسنا. وإذا هم كذلك فهذه الصورة تعتبر التأكيد الأول ، لنظام شمسي غير نظامنا.
ويذكر الفلكيين أن هذا الكوكب يعتبر اكبر من الأرض في حجمة ، ويقول " شيرزتوفن دوماس " فلكي من المرصد الجنوبي الأوروبي : انه إحساس غريب أن يتم تصوير نظام شمسي أخر وللمرة الأولى.
ومن جانب آخر فان اكثر من 120 كوكب يدور حول نجم ، تم اكتشافها من خلال مشاهدة ظل الكوكب وهو يعبر أمام قرص الشمس وتأثير جاذبيته على ذلك النجم. لان الكواكب معتمة جدا مقارنه مع النجوم المشرقة ،
وهذا هو المعروف الان.
الصور الجديدة تظهر نقطة مظلمة حمراء ويعتقد الفلكي " ديوماس" ةاخرون ان هذا الكوكب حديث وعملاق في الحجم حيث انه يبلغ ما يقارب حجم كوكب المشتري ، وهو يتحرك حول نجم يعرف بــ ( قزم بني ) وهو نوع من النجوم المظلمة وذلك يعود الى ان نواة النجم لا تدعم الاندماج النووي
هذا القزم البني معروف باسم 2M1207 ويبلغ عمرة فقط ثمانية ملايين سنه فقط ، وهو اقل من الشمس في حجمة 42 مرة او يبلغ وزنه 25 مرة كوكب المشتري وهو يبعد عنا 230 سنه ضوئية
الكوكب المحتمل يبلغ خمس مرات كوكب المشتري . الراصدون عرضوا صور تحليلية للاشعة المنبعثة منه ووجدوا انها تحتوي على الماء ، والذي يعطي احتمال ان كتلته اكبر من كتله شمسة
الكوكب ما يزال غامض في صورته النهائية ، ولكن ما يعرف عنه ان درجة حرارته حوالي 1.830 درجة مئوية .
الصور المنشورة هي من خلال تلسكوب ESO's Paranal في دولة تشيلي وباستخدام كاميرا تعمل بالاشعة تحت الحمراء والتي قامت بتسجيل نوعا من الحرارة والضوء المرئي. تم التقاط هذه الصور من خلال تلسكوب (يبلغ عرضه 27 قدم أو 8.2 متر) وتم تعديله للتغلب على تاثير الغلاف للكرة الارضيه حتى تكون تفاصيل الصور ممكنه.
هذا الكوكب او الجسم الفضائي يبعد في مدارة عن " القزم البني " الذي يدو حوله 55 مرة بعد الارض عن الشمس او مرتين لبعد الارض عن كوكب نيبتون.
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 11, 2004, 04:20:56 مساءاً
ذكرت وكاله الفضاء الامريكية ناسا ، ان مهمة مسبار الجاذبية B والمخصص لدراسة افكار البرت اينشتاين حول النسبية دخلت حيز التنفيذ.
وسوف يكون العنصر الأول من عناصر نظرية النسبية والتي من المقرر أن يقوم المسبار باختباره يتمثل في التأثير الجيوديسي المتعلق بتحديد حجم وشكل الأرض والأوضاع الدقيقة للنقاط على السطح مع وصف تنوع مجال الجاذبية التابع لها. ويقترح هذا العنصر أن أي جسم في الفضاء يعمل على انحراف الفضاء والوقت المحليين.
ويتمثل العنصر الثاني في أجسام عملاقة تدور في الفضاء تسجل الفضاء والوقت المحليين مع كل دوران وهو تأثير يعرف باسم "مقاومة الإطار".
وقال كيب ثورن من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا: "لقد رأينا اثنان من المجالات الثلاثة من انحراف الفضاء والوقت. لقد رأينا انحراف الوقت وانحراف الفضاء. ولم نر أبدا جر الفضاء إلى الحركة".
ولهذه التأثيرات مضامين هامة بالنسبة لطبيعة المادة وتركيب الكون.
ففي الوقت الذي يكون فيه المسبار في الفضاء يدخل القمر الصناعي بدون رائد للفضاء مدار مركزي يقع على مبعدة 640 كيلو متر (400 ميل) فوق سطح الأرض.
وللتأكد من مدى الدقة فإنه يجب حفظ الكرات إلى درجة حرارة تصل إلى الصفر المطلق داخل أكبر قارورة فضاء وفصلها عن التأثيرات الخارجية في أكثر بيئة هدوءا تم إعدادها حتى الآن.
وكانت فكرة هذه المهمة قد اقترحت أولا في عام 1959 لكن المشروع توقف وتأجل عدد من المرات لأسباب خاصة بالتمويل
جدير بالذكر ان هذا المشروع بلغت تكلفته 700 مليون دولار (387 مليون جنيه استرليني) وتم اطلاقه على متن المركبة بوينج دلتا2 من قاعدة فاندينبيرج الجوية في كاليفورنيا
أرسل بواسطة: طاليس في سبتمبر 11, 2004, 07:27:51 مساءاً
يقوم حاليا علماء في معهد الفضاء التابع لجامعه كمبريدج ببريطانيا ، بمتابعة ذيل من الغاز الساخن تدور حول كتله مفقوده لثقب اسود ، وهو يبعد عنه مسافة بعد الارض عن الشمس . وسوف تكون نهايته سريعة وذلك عائد الى جاذبية الثقب الاسود التي لا يمكن تصورها.
وقد تم العثور على هذا الثقب من خلال دراسة الفريق لمجرة NGC 3516 والتي تبعد عنا مسافه 100 مليون سنه ضوئية ، في مجموعه " اورسا ماجور" موطن الدب الاكبر.
ويعتقد العلماء ان قلب هذه المجرة يحتوي على ثقب اسود