Advanced Search

المحرر موضوع: مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية  (زيارة 884 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

سبتمبر 05, 2004, 01:48:30 مساءاً
زيارة 884 مرات

طاليس

  • عضو خبير

  • *****

  • 7167
    مشاركة

  • مشرف قسم الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • [img]http://saac.jeeran.com/نداء.jpg[/img]
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« في: سبتمبر 05, 2004, 01:48:30 مساءاً »


انعم الله سبحانه وتعالى على المسلمين بشهر رمضان فانزل فيه القرآن فكرمه على سائر الشهور وفرض علينا صيامه وضاعف للمحسن فيه الاجر وفيه ليلة خير من الف شهر فمن صامه ايمانا واحتسابا غفرت ذنوبه ومن قام تلك الليلة غفرت ذنوبه كذلك وفيه مظهر بارز من وحدة المسلمين وتعاطفهم وتراحمهم ويجب ابتداء صيام رمضان بأمور: اولا: اكمال شهر شعبان ثلاثين يوما. ثانيا: رؤية الهلال لقوله صلى الله عليه وسلم (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته) متفق عليه. اما اذا حال دون مطلع الهلال ليلة الثلاثين من شعبان غيم او غيره فقد اختلفوا على ثلاث روايات كما قال ابن قدامة في الكافي ( احداهن يجب الصيام لما روى ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ( صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته فإن غم عليكم فاقدروا له) متفق عليه. يعني ضيقوا له العدة من قوله (ومن قدر عليه رزقه) اي ضيق عليه وتضييق العدة ان يحسب شعبان تسعة وعشرين يوما وكان ابن عمر رضي الله عنه اذا حال دون مطلعه غيم او قتر اصبح صائما وهو راوي الحديث وعمله تفسير له).

وفي تنوير الحوالك للسيوطي ( فاقدروا له قال النووي اختلف في معناه فقالت طائفة ضيقوا له وقدروه تحت السحاب وبها قال احمد بن حنبل وغيره ممن يجوز صوم ليلة الغيم من رمضان). الثانية لا يصوم لقوله في الحديث الاخر (فإن غم عليكم فاكملوا ثلاثين يوما) حديث صحيح وقال عمار من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى ابا القاسم. حديث صحيح ولأنه شك في اول الشهر؟؟؟ حال الصحو). والجمهور على هذا القول كما ذكره السيوطي عن النووي. الثالثة: الناس تتبع الامام ان صام صاموا وان افطر افطروا ثم اورد حديث (صومكم يوم تصومون وفطركم يوم تفطرون واضحاكم يوم تضحون) وقد رواه الدارقطني وفي سنده الواقدي وهو ضعيف. وفي قوله صلى الله عليه وسلم ( فاقدروا له) قول آخر قاله ابن شريح ومطرف بن عبدالله وابن قتيبة معناه قدروه بحساب المنازل بمعنى منازل القمر. وفي الاعتماد على الحساب ومنازل القمر ودراسة الفلكيين خلاف بين العلماء: فمنهم من يجيزه ليلة الغيم لمن عرفه كما روى عن الشافعي قوله ( من كان مذهبه الاستدلال ومنازل القمر ثم تبين له من جهة النجوم ان الهلال الليلة وغم عليه جاز له ان يعقد الصوم ويبيته ويجزيه) ومنهم من يرى في ذلك حجة ان اتفق جماعة من الفلكيين كما روى عن مقاتل: لا بأس بالاعتماد على قولهم و السؤال عنهم اذا اتفق عليه جماعة منهم. وحجة المانعين لاستعمال الحساب والفلك ما ذكره محمد رشيد رضا بقوله (وحجة المانعين ان الشرع ورد بحصر اثبات دخول الشهر برؤية الهلال والا فاكمال عدة شعبان) ومن ذلك حديث ابن عمر عند البخاري ومسلم و ابي داود والنسائي مرفوعا ( إنا امة أمية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا) يعني مرة تسع وعشرين ومرة ثلاثين والحكمة في ذلك ظاهرة وهي ان تكون طريقة اثبات العبادة واحدة تسهل على كل مكلف وان لا يكون لبعض الناس من الرؤوساء او العلماء او الحكام سلطة دينية تتوقف عليها العبادة على ان حسابهم يخطئ احيانا بدليل اختلافهم فيه). وبمثل هذه الحجة قال آخرون ان الناس لو كلفوا به ضاق عليهم لأنه لا يعرفه الا الافراد والشارع انما يأمر بما يعرفه جماهيرهم فيمنع لرفع المشقة ودفع الغلط. على ان هؤلاء المانعين لاستعمال الحساب في دخول شهر رمضان يعتمدون عليه في معرفة مواقيت الصلاة وبداية الصوم ونهايته كل يوم. كما يقول محمد رشيد رضا (.. من قال بكون حساب الشمس والقمر قطعيا لا ظنيا كالامام الغزالي. وقلت- اي محمد رشيد رضا- اذا كان يجب على من يصدق الحاسب ان يعمل بحسابه فإننا نرى جميع الناس يصدقونهم في مواقيت الصلاة التي هي مواقيت الصيام كل يوم من ايامه فأي فرق بين اثبات اول يوم من ايام الصيام وبين سائر الايام من حيث بدايتها التي يجب فيها الامساك والشروع في الصيام ونهايتها التي يحل فيها الافطار.

 قال بعضهم ان الشرع جعل اثبات اول الشهر برؤية الهلال والا فما كمال العدة قلت ان الشرع جعل اثبات اول النهار برؤية الفجر والمؤمن الآن يؤذن في الوقت الذي يعينه الحاسب.. الى ان يقول وجملة القول هنا اني اطالب الفقهاء بالتفرقة بين اثبات اول رمضان واثبات سائر مواقيته ومواقيت الصلاة واقول يجب العمل بما ورد في السنة في الجميع ومنع العمل بالحساب او اجازته في الجميع الا ان يبينوا فرقا صحيحا). وهناك امر آخر الا وهو اختلاف المسلمين في رؤية الهلال في بلد دون الآخر او ما يسمى باختلاف المطالع.. ومرجع ذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (صوموا لرؤيته) هل هو خطاب لأهل كل بلد على حده ام هو خطاب للامة كافة.. يقول بشر الطرازي الحسيني (فاذا ادركنا ان امره النبوي خطاب لمجموعة الامة المحمدية مع العلم بأن الهلال لا يمكن ان يراه جميع افراد الأمة في العالم وانما يراه بعض البلاد من الاقطار. وان منطوق الحديث (صوموا لرؤيته)

 ليس رؤية الجميع والا لكان تكليفا فوق الوسع وان رؤية بعض الامة كرؤية الأمة. اريد ان اقول اذا ادركنا هذا وندرك بل نعقتد بأن القول بعدم الاعتبار باختلاف المطالع قول أوفق بمنطوق الحديث).. ثم يمضي في كلامه هذا ويورد قول الشعراني في الميزان ( واتفقوا -يعني الائمة الثلاثة الا الشافعي- على انه اذا رؤي الهلال في بلدة قاصية يجب على سائر أهل الدنيا). ولقد اورد الصابوني مثل هذا الاتفاق بقوله ( ذهب الحنفية والمالكية والحنابلة الى انه لا عبرة باختلاف المطالع فاذا رأى الهلال اهل بلد وجب الصوم على بقية البلاد لقوله صلى الله عليه وسلم ( صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته).

وهو خطاب عام لجميع الامة فمن رآه منهم في اي مكان كان ذلك رؤية لهم جميعا. وحجة القائلين باختلاف المطالع ما جاء عن كريب ان أم الفضل بعثته الى معاوية في الشام فقضت حاجتها واستهل على رمضان وانا بالشام فرأيت الهلال ليلة الجمعة. ثم قدمت المدينة في آخر الشهر فسألني عبدالله ابن عباس ثم ذكر الهلال فقال متى رأيتم الهلال؟ فقال رأيناه ليلة الجمعة فقال انت رأيته فقلت: نعم ورآه الناس وصاموا وصام معاوية فقال لكنا رأيناه ليلة السبت فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين او نراه فقلت: الا تكتفي برؤية معاوية وصيامه. فقال: لا هكذا امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم) رواه الجماعة الا البخاري وابن ماجه. يقول الشوكاني ( فاعلم ان الحجة انما هي في المرفوع من رواية ابن عباس لا في اجتهاده الذي فهم منه الناس والمشار اليه بقوله هكذا امرنا رسول الله صلى الله عليه يوسلم، وهو قوله فلا نزال نصوم حتى نكمل ثلاثين، والامر كائن من رسول الله صلى الله عليه وسلم هو ما اخرجه الشيخان وغيرهما بلفظ ( لا تصوموا حتى تروا الهلال ولا تفطروا حتى تروه فإن غم عليكم فاكملوا العدة ثلاثين) وهذا لا يختص بأهل ناحية على جهة الانفراد بل هو خطاب لكل من يصلح له من المسلمين. فالاستدلال به على لزوم رؤية اهل بلد لغيرهم من اهل البلاد اظهر من الاستدلال به على عدم اللزوم لأنه اذا رآه اهل بلد فقد رآه المسلمون فيلزم غيرهم ما يلزمهم). وخلاصة القول انه يجوز الاعتماد على حساب الفلكين واستخدام المراصد في اثبات دخول رمضان وسائر الشهور كما نعتمد الآن على ذلك في بداية الصيام ونهايته كل يوم وفي مواعيد الصلاة وفي دخول بقية الشهور غالبا اذ لا نسمع بمن يرى الهلال في غير رمضان ولا يعني هذا الاستغناء عن رؤية الهلال وتحريه بل ان عمل الراصد تحري له ايضا. فاذا لم يثبت لنا رؤية قدمنا الحساب وقول المراصد الفلكية واذا ثبت تقدم على الحساب اللهم الا ان يكون الرآي مشهور بالكذب.

واذا حال دون رؤية الهلال مانع قدم الحساب والرصد الفلكي. الم ترى الى اختلافهم في صوم يوم الغيم.وينبغي ان توحد ايام الصيام والفطر وعرفه وتوحد اوائل الشهور في جميع اقطار البلاد الاسلامية بل بين جميع المسلمين القاطنين في مشارق الارض ومغاربها عن طريق الاتصال الميسور والاعلام بالوسائل السلكية واللاسلكية وغيرها كما ذكره الطرازي وغيره باختلاف المطالع ولا حجة للقائلين به فهذا هو الاولى في الشرع وقد اجمع عليه الحنفية والمالكية والحنابلة كما قد روى عن بعض الشافعيين. وفيه توحد كلمة المسلمين وجمع صفهم. لأن اختلافهم اليوم في مثل هذا الشأن مما يطيل ألسنة الملحدين او المخالفين للدين كما انه قد يؤدي بضعفاء الايمان الى التساؤل والتشكيك. والله الهادي الى سواء السبيل.. وصلى الله عليى نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.



قـــــرص الــشـمـــس الــــيــوم هــنـــا

الـبـث الـمـبـاشـر لـوكـالـة الـفـضـاء الامـريـكـية نـاسـا هــنـــا

سبتمبر 05, 2004, 07:42:35 مساءاً
رد #1

ابو يوسف

  • عضو خبير

  • *****

  • 10867
    مشاركة

  • مشرف اداري

    • مشاهدة الملف الشخصي
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« رد #1 في: سبتمبر 05, 2004, 07:42:35 مساءاً »
السلام عليكم

اخي العزيز طاليس

جزاك الله كل خير

شكرا لك على مواضيعك المتميزة دائما

'<img'>

سبتمبر 05, 2004, 08:39:44 مساءاً
رد #2

هالي

  • عضو مشارك

  • ***

  • 266
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« رد #2 في: سبتمبر 05, 2004, 08:39:44 مساءاً »
مساكم الله بالخير '<img'>

طرائق لإثبات الشهر
* الرؤية البصرية، وفيها جاء الحديث النبوي الشريف المشهور: "صوموا لرؤيته -أي الهلال- وأفطروا لرؤيته" وهذا أيضاً فيه خلاف، أيضاً مما يسبب كثرة الخلاف بين المسلمين في بداية الشهر أن هناك من يثبت برؤية شخص واحد، وهناك من يثبته برؤية شخصين، وهناك من يثبته برؤية جم غفير، وهذا هو مذهب الأحناف.

الأحناف يقولون: إنه الشهر لا يثبت في حالة الصحو إلا إذا رأى الهلال جم غفير من الناس، بعضهم قدرة بخمسين وبعضهم قدره بأهل محلة (أهل قرية) أو أهل مسجد أو نحو ذلك، وبعضهم قال: يترك لتقدير الإمام أو تقدير القاضي

* إكمال الشهر ثلاثين: "فإن غم عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين". وهذا يحتم علينا أن نعرف أول الشهر بوضوح، حتى نكون نكمله ثلاثين، وهذا يعني يمكن أن يتم في البلاد التي تكثر فيها الغيوم، فماذا نفعل؟! نكمل الشهر ثلاثين.

* الطريقة الثالثة: قد جاءت بها أيضاً الأحاديث، وهو حديث ابن عمر عند البخاري وغيره، قال: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأقدُروا له أو فأقدِروا له" فما معنى أقدروا له؟ البعض قال قدروه تحت السحاب، والبعض قال قدروه بالحساب .. بحساب منازل القمر وبالحساب الفلكي في عصرنا، وأخذ بهذا عدد من العلماء منهم مُطرف بن عبد الله بن الشخير من كبار التابعين، وأخذ بهذا ابن قتيبة والإمام أبو العباس بن سريج من أئمة الشافعية، وقال: إن أكملوا العدة ثلاثين هذا خُوطِبَ به ناس، وهذا خُوطِبَ به ناس لاختلاف الخطاب، وهما حديثان -الحقيقة- ليس .. هذا حديث لأبي هريرة وحديث ابن عمر: "فإن غُمَّ عليكم فاقدروا له".

هذا حديث ابن عمر حتى هو من السلسلة الذهبية التي هي أصح الأسانيد -مالك عن نافع عن ابن عمر- فقال: هذا لمن يعرف الحساب، هذا له أهل وهذا له أهل، ولذلك اشتهرت عند الشافعية إنه من يعرف الحساب يمكن أن يعمل به، قالوا.. بعضهم قال: يجوز له أن يعمل به، وبعضهم قال: يلزمه أن يعمل به، لأنه يقين عنده، كما إن الشخص لو رأى الهلال ولم يثبت عند القاضي قالوا: يعمل .. يصوم هو في نفسه وإن لم يصم الناس، ولكن لا يعلن ذلك، لأنه يقين عنده.

 '<img'>

سبتمبر 05, 2004, 08:51:10 مساءاً
رد #3

هالي

  • عضو مشارك

  • ***

  • 266
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« رد #3 في: سبتمبر 05, 2004, 08:51:10 مساءاً »
اختلف الفقهاء في حكم استخدام الحساب الفلكي في رؤية الهلال، وكان لهم فيه الأقوال التالية:

أ- أنه لا يجوز الاعتماد في رؤية الهلال على الحساب الفلكي، وهذا هو القول المعتمد عند جميع المذاهب حتى حُكي فيه الاجماع.

فهو قول أئمة المذاهب الأربعة وسائر أصحابهم وسائر العلماء، انظر مذاهبهم في (ابن نجيم، البحر الرائق 2/420. الحطاب، مواهب الجليل 3/289. النووي، روضة الطالبين 2/347. البهوتي، كشاف القناع 2/364. ابن تيمية، المجموع 25/132. العاملي، الروضة البهية 2/110)

ودليل هؤلاء ان الشرع علق على وجوب الصيام على رؤية الهلال بالعين، لا على حساب وغيره.

وان النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب، الشهر هكذا وهكذا وهكذا» وعقد الابهام في الثالثة ثم قال: «الشهر هكذا وهكذا وهكذا» يعني تمام الثلاثين (البخاري 1913 ومسلم 1080) فبين ان العبرة برؤية الشهر لا بحسابه والنظر في النجوم.

ب- يجوز العمل بالحساب الفلكي وهذا منسوب لمطرف بن عبدالله بن الشخير من التابعين، وأنكر صحته ابن عبدالبر، ومنسوب لأحد قولي الشافعي ونصره من أصحابه ابن سريج والقفال والقاضي الطبري، وهذا عندهم اذا كان الحاسب يعرف ذلك فيعمل به في نفسه. ونسب لبعض العراقيين من أصحاب مالك وأنكره أئمة المذهب، وهو قول ابن قتيبة الدينوري الأديب المشهور. (الشوكاني، نيل الاوطار 4/204. صميدة، ترتيب التمهيد 5/101. والنووي، روضة الطالبين صفحة 374)


فهل يجوز الاخذ بالحساب الفلكي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


 ':cool:'

سبتمبر 05, 2004, 09:59:14 مساءاً
رد #4

طاليس

  • عضو خبير

  • *****

  • 7167
    مشاركة

  • مشرف قسم الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • [img]http://saac.jeeran.com/نداء.jpg[/img]
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« رد #4 في: سبتمبر 05, 2004, 09:59:14 مساءاً »
السلام عليكم

استاذي ابو يوسف

شكرا على الاطلاع والتعليق

تحياتي
قـــــرص الــشـمـــس الــــيــوم هــنـــا

الـبـث الـمـبـاشـر لـوكـالـة الـفـضـاء الامـريـكـية نـاسـا هــنـــا

سبتمبر 05, 2004, 10:03:31 مساءاً
رد #5

طاليس

  • عضو خبير

  • *****

  • 7167
    مشاركة

  • مشرف قسم الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • [img]http://saac.jeeran.com/نداء.jpg[/img]
مع اقتراب رمضان : قضية الاهله والحسابات الفلكية
« رد #5 في: سبتمبر 05, 2004, 10:03:31 مساءاً »
السلام عليكم

اخي هالي

حسب ما افتاء به صاحب الفضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع عضو لجنة تقويم أم القرى انه يجوز الاخذ بالحساب الفلكي في اثبات دخول الشهر برؤية الهلال

ويمكنك الاطلاع على تفاصيل الفتوى على الرابط التالي دخــــــــول

تحياتي
قـــــرص الــشـمـــس الــــيــوم هــنـــا

الـبـث الـمـبـاشـر لـوكـالـة الـفـضـاء الامـريـكـية نـاسـا هــنـــا