بسم الله الرحن الرحيم
قال تعالى
الله الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن يتنزل الامر بينهن لتعلموا ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما
سورة الطلاق الايه 12
منذ زمن بعيد وانا اتسال ماهي هذه الاراضين السبع
قرات في التفاسير القديمه والحديثه ولم اجد اجابة شافية لتسائلي
ثم قرات في علم الفلك وماكتبه اهل علم الاعجاز العلمي في القران الكريم ولكن ايضا لم اجد الاجابه التي ابحث عنها
ولكن في النهاية قد اختمرت بعقلي فكره وقلت في نفسي علها هي الاجابه التي ابحث عنها واود هنا ان اطرح عليكم تلك الفكره وااخذ رايكم فيها
الفكره تتلخص في اني ارى بما ان الله دائما قد قرن ذكر الارض بالسماء وكما هوا معلوم ان السماء بما تحويه من مجرات اذا ماقارناها بالارض فالارض شئ لايذكر ولايمكن للصغير جدا ان يقرن بالكبير جدا او العكس اذا فالارض كما هي السماء لابد ان تكون كبيره ومماثلة لها بالحجم
فقلت في نفسي لما لاتكون كل الكواكب هي الارض وماعداها من نجوم هي السماء وبما ان السماوات سبع والاراضين سبع اذا فان هناك سبعة اكوان كل واحد منها هوا سماء بنجومه وكواكبه هي الارض ونحن في السما الدنيا انما نعيش على جزء يسير جدا من الارض بينما باقي الارض هوا كل الكواكب الاخرى سواء التي نعرفها او المليارات الاخرى التي لم نكتشفها بعد
وفي النهايه يبقى هذا مجرد راي خاص بي اطرحه عليكم لاستشف ارائكم
هذا وبالله التوفيق
