هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .
الرسائل - الجيولوجية ماستر
صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 9
46
« في: مايو 04, 2008, 10:34:07 صباحاً »
شرشبيل يسلموووووووووو والى الامام
47
« في: مايو 04, 2008, 10:30:55 صباحاً »
يسلموووووووووووووووووو جيولوجي
48
« في: مايو 04, 2008, 10:28:20 صباحاً »
يسلموووووووووووو روز
49
« في: مايو 04, 2008, 10:21:58 صباحاً »
المقدمة:
التجمعات النفطية هي مواد هيدروكاربونية مكونة من بقايا أحياء نباتية وحيوانية محفوظة في الصخور الرسوبية. وتحتاج عملية تكون التجمعات النفطية إلى بيئة جيولوجية مناسبة تتمثل بوجود حوض رسوبي يمتاز بالخصائص التالية:
(1) أن يحتوي على (صخور مصدرية) وهي الصخور الحاوية على المواد العضوية بنسبة لا تقل عن (15 %)، وعلى (صخور خازنة) تمتاز بمسامية ونفاذية عالية، ومن ثم على (صخور غطاء) غير منفذة تمنع هروب النفط من الصخور الخازنة.
(2) أن يكون شبه مغلق وذو معدل ترسيب عالي لتوفير بيئة مختزلة تمنع تفسخ المواد العضوية.
(3) أن يزداد عمقه باستمرار لتكوين عمود رسوبي سميك يعمل على ضغط الرسوبيات السفلى وزيادة درجة حرارتها لنضوج المواد العضوية وتحولها إلى نفط وغاز، إذ تحتاج المواد العضوية إلى درجة حرارة تتراوح بين (50) إلى (150) درجة مئوية حتى تتحول إلى نفط وغاز.
(4) أن يتعرض إلى قوى جانبية أو عمودية تؤدي إلى تشويه التتابع الطباقي فيه وتكوين تراكيب جيولوجية ثانوية (طيات وكسور وتراكيب ملحية) تعمل على اصطياد النفط. والشكل (1) يبين بعض أنواع المصائد النفطية الشائعة.
إن جميع الخصائص المذكورة أعلاه لا يمكن لها أن تكون التجمعات النفطية دون وجود الزمن الكافي والذي يقدر بملايين السنين، إذ أن زيادة الزمن الجيولوجي يؤدي إلى حدوث التغير التدريجي للتركيب الكيميائي للمواد العضوية وتحولها إلى نفط وغاز.
الغرض من هذا الفصل هو أعطاء تصور بسيط عن دور تكتونية الأطباق في فهم طبيعة تكون التجمعات النفطية تحت الظروف الجيولوجية المذكورة أعلاه.
الشكل (1): دور التراكيب الجيولوجية الثانوية (الكسور والطيات والتراكيب الملحية) في تكوين مصائد نفطية جيدة (Montgomery,1997).
التجمعات النفطية وحافات الأطباق:
من الممكن أن يرتبط وجود هذه التجمعات بنوعية الحافات بين الأطباق والتي هي عل نوعين: الحافات التقاربية والحافات التباعدية.
أولاً: التجمعات النفطية في الحافات التقاربية (Convergent Boundaries):
تمثل الأقاليم الناتجة من تقارب طبقين من بعضهما بيئات ملائمة جداً لتكون التجمعات النفطية، وهذه البيئات على ثلاثة أنواع اعتماداً على نوعية الطبقين المتقاربين. فهناك بيئات ناتجة من تقارب طبقين محيطيين، وبيئات ناتجة من تقارب طبق محيطي من آخر قاري، وبيئات ناتجة من تقارب طبقين قاريين.
البيئتين الأولى والثانية، هما بيئتان غورانيتان يغطس فيهما الطبق المحيطي أسفل الطبق القاري أو أسفل الطبق المحيطي الآخر. في هاتان البيئتان تتكون الخنادق البحرية (Sea Trenches) الضيقة والعميقة، كما وتتكون أيضاً سلسلة من الجزر القوسية (Island Arcs) (شكل 2). وكلاهما، الخنادق البحرية والجزر القوسية، يكونان موازيين لحافتي الطبقين المتصادمين، ويشكلان بحاراً هامشية أو أحواضاً طولية ضيقة تعرف بالأحواض الترسيبية (Sedimentary Basins) كانت فيما مضى تسمى بالجيوسنكلاين (Geosyncline).
الشكل (2): كيفية تكون التجمعات الهيدروكاربونية في مناطق حافات الأطباق التقاربية الغورانية. ونلاحظ في الشكل (B) وجود نطاق الدرز (Suture Zone) والذي يمثل جزء من القشرة المحيطية التي تتعرض لعملية التشويه (Montgomery,1997).
تساهم كل من الخنادق وسلاسل الجزر القوسية في خلق بيئات مناسبة لتكون التجمعات النفطية وذلك للأسباب التالية:
(1) تعمل هذه الخنادق والجزر كحواجز تمسك الترسبات والمواد العضوية القادمة من القارات والأحواض المحيطية.
(2) يساعد شكل الخنادق والأحواض الهامشية الصغيرة على تحديد دوران الماء المحيطي وبالتالي يقلل كمية الأوكسجين في هذه الأحواض وخلق بيئة مختزلة ملائمة لحفظ المواد العضوية.
(3) ارتفاع درجات الحرارة في هذه الأحواض نتيجة لقربها من مصادر النشاط الناري يؤدي إلى نضوج المواد العضوية وتحولها إلى هيدروكاربونات بشكل أسرع.
(4) تعتبر الخنادق والأحواض الصغيرة مناطق جيدة لتجمع الترسبات التي غالباً ما تتعرض إلى تحويرات بسبب القوى التكتونية المصاحبة لتكونها مما ينتج عنه وجود تراكيب جيولوجية تعتبر مصائد وخزانات جيدة للنفط.
وعلى هذا الأساس فان هذه الأحواض الهامشية شبه المغلقة والمحصورة بين الجزر القوسية والخنادق البحرية تعد واحدة من أهم مناطق التجمعات النفطية في العالم، والتي من أمثلتها جزر اليابان والفلبين واندنوسيا، حيث تعمل هذه الجزر على تقسيم حوض المحيط إلى عدد من الأحواض الصغيرة تنحصر بين هذه الجزر والقارات. وتشمل هذه الأحواض على سبيل المثال بحر اليابان والبحر الأصفر وبحر شرق الصين وبحر جنوب الصين وغيرها.
البيئة الثالثة، الناتجة من تقارب طبقين قاريين، تنشأ عندما تكون المسافة بين الطبقين قليلة، إي أن الحوض الناشئ هو حوض ضيق يعمل على التقليل من حركة المياه بصورة حرة، وكذلك تجميع الرواسب الفتاتية والعضوية وبالتالي يشكل بيئة مناسبة لتجمع الهيدروكاربونات. ومع استمرار التقارب بين الطبقين تتكون قوى ضغط تؤدي إلى حدوث عمليات تشويه وتكون تراكيب جيولوجية ثانوية (كسور وطيات) تمثل مصائد نفطية جيدة.
ثانياً: التجمعات النفطية في الحافات التباعدية (Divergent Boundaries): تشارك عملية انتشار القيعان البحرية في الحافات التباعدية (الشكل 3) في خلق بيئات ترسيبية مناسبة للتجمعات النفطية في المراحل الأولى لعملية الانفتاح، التي تتضمن انفصال الكتلة القارية إلى طبقين وحركتهما بعيداً عن بعضهما واندفاع مواد الجبة الأرضية مكونة محيطاً جديداً بينهما. ويعمل جزءا القارة المنفصلان كحواجز تحد من عملية دوران الماء البحري وهو ما يساعد على حفظ المواد العضوية. وإذا كانت عملية التبخر أكبر من عملية التجهيز فأن طبقات سميكة من الملح تترسب في داخل الحوض الرسوبي. وباستمرار عملية الانفتاح فأن الأملاح والمواد العضوية تندفع إلى الجانبين وتدفن تحت الترسبات السميكة الحديثة. وتساهم هذه العملية في تكون النفط حيث تشكل الطبقات الملحية أجساماً قبابية اختراقية أو غير اختراقية، تعمل كمصائد للتجمعات النفطية (الشكل 1 الرسم D).
شكل (3): مراحل تطور الأحواض الرسوبية في مناطق الحافات التباعدية. المرحلة (a) مرحلة الانهدام أو التشقق بدون تجمع رواسب بحرية. المرحلة (b) استمرار الانهدام أو التشقق مع تجمع رواسب المتبخرات (الملح). المرحلة © استمرار الانهدام أو التشقق مع تجمع الرواسب البحرية فوق القشرة المحيطية الجديدة (Van der Pluijum and Marshak,1997).
مثال على ذلك مراحل انفتاح المحيط الأطلسي، إذ أن الظروف ساهمت في حفظ المواد العضوية وترسيب الصخور الملحية التي اندفعت بعد ذلك إلى الجانبين (الحافتين الخاملتين) وطمست تحت الترسبات السميكة. وهذه الظروف تساهم في تكون التجمعات النفطية الممتدة باتجاه البحر تحت مناطق الحافات القارية الخاملة وعلى امتداد أجزاء كبيرة من المناطق الساحلية للجانب الشرقي من الأمريكيتين. ومن المحتمل وجود الشيء نفسه في العديد من الأحواض المحيطية الأخرى المتكونة بعملية انتشار القاع البحرية.
50
« في: مايو 04, 2008, 10:15:55 صباحاً »
ابو يوسف وحور العين اشكركم اتمنى لكم كل التوفيق
52
« في: يناير 30, 2008, 10:54:46 صباحاً »
54
« في: يناير 28, 2008, 10:05:07 صباحاً »
55
« في: يناير 28, 2008, 09:59:02 صباحاً »
ان شاءالله ازودكم تحياتي لكي حور
56
« في: يناير 27, 2008, 10:36:18 صباحاً »
يسلمووووووووووووووووووو الكل
57
« في: يناير 27, 2008, 10:30:09 صباحاً »
اخي ابو يوسف لانعلم كيف نشكرك لقد استفدنا كثيرا ربي يوفقك
58
« في: يناير 27, 2008, 10:25:47 صباحاً »
عثر علماء يجرون مسحاً لأعماق الأرض على دلائل تشير إلى وجود مخزون مائي ضخم يعادل حجمه حجم المحيط المتجمد الشمالي، وذلك في الطبقات الأرضية لمنطقة جنوب شرقي آسيا.
وإذا صح هذا الاكتشاف، فإنه يكون الأول من نوعه الذي يتم العثور عليه تحت الأرض، وفق ما أشار إليه موقع "لايف ساينس."
المسح تم على أيدي الاختصاصي في علم الزلازل من جامعة واشنطن، مايكل وايسسيون، وتلميذه جيسي لورانس، الذي يعمل حالياً بجامعة كاليفورنيا.
وقام الاختصاصيان بتحليل أكثر من 600 ألف سجل لرصد زلزالي وأمواج ناجمة عن زلازل في مختلف أنحاء الأرض.
ولاحظ العالمان وجود منطقة تحت الجزء الجنوبي الشرقي لقارة آسيا ظهرت فيها الموجات الزلزالية وكأنها تتضاءل وتخمد تدريجياً.
وقال وايسسيون "إن الماء هو ما يخفف سرعة الأمواج.. إن حدوث الكثير من التضاؤل في الأمواج الصوتية وخفوتها يتسق مع التوقعات بوجود كميات كبيرة من الماء."
وأوضح الباحث وايسسيون أن الجزء الأكبر من المياه موجود في الأراضي الصينية، وتحديداً في أعماق الأرض، تحت العاصمة بكين.وأكد الباحث أن الصين تقع على طبقة من الصخور الزلزالية، وأن
خطر تعرضها للزلازل يفوق أي دولة أخرى، وهو ما اعتبره أمراً مثيراً للدراسات الزلزالية.
وكانت توقعات سابقة قد أشارت إلى أنه إذا انسابت مياه المحيط الباردة آلاف الأميال تحت القشرة الأرضية،
فإن درجة حرارة باطن الأرض العالية تعمل على تبخر المياه في الصخور الموجود تحت طبقة الأرض الخارجية.
وقال وايسسيون: "المياه داخل الصخور تنساب باتجاه الطبقات
الصخرية الباردة، لكنها تصبح دافئة وتسخن أكثر كلما انسابت إلى الأعماق، فتصبح الصخور أقل استقراراً
وتفقد الماء الموجود في جوفها".
ومع تبخر المزيد من المياه، فإنها عندما تصل إلى طبقات أعلى أكثر برودة، تتكثف من جديد وتتشبع الصخور بالمياه.
ويعلق وايسسيون على الأمر بالقول: "ومع ذلك فإنها تظل شبيهة بالصخور الصلبة.. ويجب جلبها إلى
المختبر لتتحقق من وجود المياه فيها."
ويقدر الخبراء والباحثون أن ما نسبته 0.1 في المائة من الطبقات الصخرية تحت مياه المحيط تغرق تحت طبقة القشرة الأرضية، مع وجود المزيد من المياه.
في حين أن نسبة المياه في بعض الصخور بقاع المحيط تصل إلى 15 في المائة، وهي أشبه بالصخور
الطينية، وذلك نظراً لوجود المياه في التراكيب المعدنية للصخور
59
« في: يناير 27, 2008, 09:53:08 صباحاً »
يسلموووووووووووووووو
60
« في: يناير 27, 2008, 09:48:45 صباحاً »
السلام عليكم اعزائي
اكتشف فريق عالمي من العلماء جزيئات جديدة حاملة للكربون وأطلقوا عليها (كرات القطران) ضمن ملوثات الهواء في كل من المجر والمحيط الهندي وجنوب أفريقيا.
وتتشكل هذه الكرات في الدخان المتصاعد من الأخشاب المحترقة وعمليات حرق المخلفات الزراعية والغابات. والجزيئات الحاملة للكربون مثل كرات القطران والتي تتواجد في الغلاف الجوي السفلي تثير القلق، على حد قول العلماء، لما لها من أثر على تغيير المناخ العالمي وكذلك تعكير طبيعة الهواء.
ولقد أكمل هذا الفريق، الذي يترأسه البروفيسور ميهلي بيفاي أستاذ علوم البيئة وطبقات الأرض بجامعة فيزبريم بالمجر، أول دراسة شاملة أجريت على كرات القطران، ونشروا النتائج التي توصلوا لها في مجلة البحث الجيوفيزيائي في طبقات الجو، والتي يقوم بنشرها الاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي.
ويعلق بيتر بوسيك عالم الكيمياء الأرضية بجامعة ولاية آريزونا وأحد ناشري المقال بقوله: (وهذه الكرات تتواجد بصفة أساسية في شكل كتل عضوية (نباتية الشكل) قديمة بعض الشيء، حيث تتراوح فترة تكونها بين دقائق وساعات).
وهذا يعني أن هذه الكرات من المرجح أنها تتكون في الغازات الكائنة في سحب الدخان، على حد قوله، وتحتوي على مركبات عضوية تعمل على امتصاص ضوء الشمس. (تتكون كرات القطران في بيئات جوية مختلفة تتأثر بالأنشطة البشرية) وفقا لكلام بوسيك.
وقد تبدو كرات القطران لأول وهلة مثل السخام، الذي يعد شكلا شائعا للتلوث الكربوني في الهواء، ولكن الفروق تتجلى عند فحصها بالمجهر، على حد قول الباحثين.
ويعلق بيفاي على ذلك بقوله: (إن السخام يتشكل في اللهب ويتضمن عدة طبقات.
وتتشكل طبقات السخام من طبقات جرافيتية تلتف التفافا متحد المركز مثلها مثل البصل، ومع غيرها من طبقات السخام تشكل حلقات أو تشكيلات عنقودية شبيهة بعناقيد العنب.
أما كرات القطران فهي مجرد طبقات منفردة لا تشكل حلقات ولا تشكيلات، وينقصها أي تركيب داخلي ولا تحتوي على طبقات بصلية الشكل داخلها. إن التركيب الداخلي يؤثر على الخصائص البصرية فكلما انتظم التركيب الجرافيتي زاد اللون قتامة)، على حد قول بسفاي الذي يضيف قائلاً: (وتمتص الجزئيات القاتمة ضوء الشمس وبذلك تعمل على تسخين الجو، ورغم أن السخام الأسود هو العنصر الماص الأساسي لضوء الشمس في الجو، إلا أن كرات الكربون أيضا لها القدرة على امتصاص ضوء الشمس، وهذه ظاهرة هامة).
هذا وقد تلقى البحث دعماً من قبل وكالة ناسا، والمؤسسة القومية للعلوم الأمريكية، ومؤسسة العلوم المجرية
___
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.arb-up.com/files/arb-up-Dec1/CSj57729.jpg[/B]
صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 9