أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 07, 2007, 06:37:18 صباحاً
السـلَامُـ عَليكُمـ ورحمةُ اللهِ وبركــاتُه
إِخْــوَتِـــي الأَفَــاضِل ..
تــزامُنــًا مَعَ اليَومـ العَــالَمـِـي للكِِلـــى ..
والذي يوافِقُ يَومَـ غدٍ بإذن الله
8 مِن آذار مَــارِس...
أَحببتُ أَن نُخصِص هَذا المَوضوع لِـنَتطرقُ فيــه عَن :
أَهَمِـ التطــورات فِي مجــال التشخيص والعِلاجـــات.،
المُؤتمــرات الصِحيّة العربيّة والعــالميّة والتي تطرق فِيهــا الأطِبــاء مِن خِلال مُحــاضراتِهِمـ ومِن خِلال ورشــات العمل التي أُقيمـــت والخاصةِ بمشاكِل وأمراضِ الكِلَــى....
احصــائيــات اِنتِشَــار أمراض الكِلـــى على مُستــوى العــالمـ .. ودولنــا العربيّة ...
بالإضَــافَـةِ للأَمراض التيِ إحدى مُضــاعفــاتهـا الكِلــى ...
كمــا هُو وضعُ وَصلَات لِلمَواضِيعِ المُتَعلِقَـــةِ بالكِلـــى وأمراضِهَـــا...
...... ولا ننســـى وضع وصــلات لِكُتبٍ علميّة مُتخصِصـــة ، او أسمــاء كُتبٍ تُعيننــا على اقتنــاء المعلومــات ذات الصِلــة بالموضوع ...
* ونظرًا لحــاجتِنــا للبحث عَن بعض المعلومـــات والتي تُعيننــا على التطرُقِ للنقــاطـ السابِقـــة فضلتُ أن أنشُر الموضوع اليومـ .. ليتسنــى لنــا البحث .. *
دُمتُمـ بِنقـــاء
أُخْتُكُمـ / عــاشِقـــة الأقصـــى ..
أرسل بواسطة: tyseer في مارس 07, 2007, 01:56:46 مساءاً
سأكتب نبذة مختصرة عن الكلى ووضائفها وأمراضها كتمهيد
يتكون الجهاز البولى فى الرجال والسيدات والأطفال من كليتين وحالبين ومثانة ومجرى للبول.
وظيفة الكلى :
تعتبر الكلية الفلتر الذى يمر علية الدم ويقوم بتخليصة من السموم والمواد الزائدة عن أحتياج الجسم مثلاً السكر الزائد - الملح الزائد - مادة البولينا.
وظيفة الحالب :
نقل البول من الكلى الى المثانة وهو عبارة عن انبوبة مفرغة من الداخل حوالى ثلاثون سنتيمتر.
وظيفة المثانة :
تجميع البول لحين التخلص منة وهى عبارة عن تجويف يسع 1500سم من البول. تقع الكلتين فى الجزء الخلفى من الظهر اسفل الرئتين
أما المثانة فتقع فى الجزء السفلى من البطن من الأمام.
امراض الكلى والجهاز البولى
1- إلتهاب حاد بالكلى والمثانة:
عبارة عن وجود صديد بنسبة عالية أو ميكروب يصل الى الجهاز البولى عن طريق الدم أوعن طريق الجهاز التناسلىوهو شائع بين الاطفال أو الكبار الذين يعانون من أمراض باللوزتين أو الحلق أو ضعف المناعة ويتم علاجة بالمضادات الحيوية بعد عمل مزرعة.
2- وجود املاح بالكلى أو المثانة:
عبارة عن وجود نسبة من الاملاح التى لايستطيع الجسم التخلص منها مثل املاح اليورات أو الاكسلات وهى كريستالات صغيرة تلتصق بجدار الكلى والحالب وتسبب ألم حاد للمريض أو مغص كلوى ويتم علاجها بكثرة شرب السوائل مع انواع خاصة من الفوار أو أعطاء المريض محاليل بالوريد لزيادة تكوين البول وغسل الاملاح مع بعض المسكنات.
3- وجود حصوات بالكلى او الحالب او المثانة:
تتكون الحصوة من الاملاح المترسب على جدار الكلى او الحالب او المثانة ويتراوح حجمها من رأس الدبوس حتى كرة الجولف وتسبب مشاكل كثيرة مثل المغص الكلوى أو أنسداد الحالب وتضخم الكلى وضمور الكلى ويتم علاجها عن طريق التفتيت بالموجات التصادمية باليزر لو كانت صغيرة وفى مكان قريب بالحالب أو عن طريق الجراحة وهى الطريقة المثلى لأنها تتيح للجراح من استئصال الحصوة بدون تفتيتها مع توسيع للحالب والاطئمنان على سلامة باقى الجهاز البولى.
4- الالتهاب المزمن للكلى:
وهى عبارة عن تكرار الالتهاب الحاد والصديد بدون علاج أو بسبب امراض بالاعضاء الأخرى مثل الدرن بالرئتين وتسبب هذه الامراض فى ضمور الكلى والفشل الكلوى ويتم علاجها بالغسيل الكلوى مع اعطاء المريض كميات من الكالسيوم والبروتين بالحقن مع تنظيم الوجبات لتخفيف الحمل على الكلى.
5- امراض وراثية أو خلقية:
مثل وجود أكثر من 2 كلية مثلاً أو اربعة مع وجود اكتر من 2 حالب ويسبب هذا مشاكل للمريض نظراً لأن حجم الكلى يكون اصغر من الطبيعى مع وجود ضيق بالحالب مما يؤدى الى ارتفاع نسبة الاملاح واحتمال كسل فى وظائف الكلى.
6- أمراض مكتسبة:
وتشمل سقوط الكلى أى نزول الكلية عن مستواها فى الجسم وتظهر بعد الريجيم القاسى نظراً لاختفاء الدهون حول الكلى وتسبب مشاكل مغص كلوى مع التواء بالحالب وتعالج بزيادة وزن المريض مرة أخرى.
7- امراض جنسية:
مثل الزهرى والسيلان والايدز وأمراض الفطريات وتنتقل العدوى من الجهاز التناسلى الى الجهاز البولى ويتم علاجها بعد أخذ تاريخ المريض واختلاطة الجنسى أو نوع عملة بالفنادق او خارج البلاد مع العلم بأن علاج الزوجين لابد ان يتم فى وقت واحد واعطاءهم النصائح الكافية بعد الاختلاط بالأخرين.
طريقة التشخيص :
1 - عمل تحليل بول كامل للمريض.
2 - عمل اشعة عادية على المسالك البولية.
3 - عمل اشعة بالصبغة على المسالك البولية.
4 - عمل اشعة موجات صوتية.
5 - عمل تحاليل الدم الخاصة بكل مرض.
طرق الوقاية من امراض الكلى :
1- شرب الماء النظيف بكميات كافية.
2 - البعد عن شرب الخمور.
3- البعد عن الاكلات التى تحتوى على الاملاح.
4 - البعد عن الاختلاط الجنسى.
5 - البعد عن الريجيم القاسى بدون توجيه طبيب.
6 - البعد عن الادوية الخاطئة
أرسل بواسطة: المشولي في مارس 07, 2007, 09:27:38 مساءاً
على هذا الحرص ودعوتنا الى المشاركة في هذا الموضوع
وقد اعجبني قولك هذا !!
QUOTE
لنُثــري أنفسنــا *كُلُ يُدلــي بِدلوِه* و المُنتــدى بالمعــلومـــات، والتي تكُون طريقًا لنشــر الوعيّ بين أفراد المُجتمع.....
جميل ان نعرف امراض الكلى ووضائف الكلى وفوائد الكلى,............الخ
لكن الاجمل منه هو التثقيف الصحي ( الوقاية خير من العلاج )
الشكر نزجيه الى الاخ الفاضل السباق الى الخير " تيسير "
بارك الله فيه,,,
الحقيقة لدي نقطة هي من الاهمية بمكان !!!
وهي اضافة لطيفة لما طرحه اخي تيسير في اخر كلامه
وسأعطيها الرقم...
(7) عدم حبس البول .....
ومن خلال تجاربي الخاصة وإطلاعاتي على هذه الجزئيئة بالذات يسرني ان ادلي بدلوي
فقط اخي الكريم اعيرني سمعك قليلا ....
أرئيت اخي لو انك اقتنيت برادين من المعدن احدهما خصصته للماء البارد والاخر للتسخين وغلي الماء !! وبعد شهرين او اكثر او اقل لاحظت شيئ عجيب ؟؟؟
وهو ان البراد الخاص بتسخين الماء قد تكونت بداخله طبقة جيرية . كلسية . ملحية
قل ما شئت .. والاخر نضيف كما هو . مع ان الماء واحد !!
* التفسير العلمي للظاهرة :
بلا شك كما هو معلوم ان في الماء املاح ذائبة لا ترى بالعين. وعند تسخين الماء فإن الوزن الجزيئي للأملاح تزداد فتتجمع مع بعضها لتكون الراسب الذي لاحضناه في البراد
طيــــــــــــــــب وبعـــــــــــــــــدين ؟؟؟
اخي الكريم :: ان حبسك للبول يعني بقاءه في المثانة حتى تمتلي ويصل الراجع منه الى حوض الكلية . ومعلوم ان جسم الانسان يحتوي على درجة حرارة
هذه الحرارة تعمل على زيادة الوزن الجزيئي للملح الموجود في البول
فتبدأ تتكون البلورات قد تكون اليورات أو الاكسلات
وهكذا كلما طالت فترة الحبس زاد الترسيب
في الكلية او الحالب او المثانة
اعتقد ان الفكرة وصلت بإذن الله
وعلى هامش الموضوع :
اخي مواطن الريف والبادية
انت لاتحصل على المياه المعدنية المعبئة
تشرب من الوادي او من البئر . اليس كذلك ؟؟؟؟؟
اخالك تجيبني ببلى ..
لا تقلق فقط خصص براد كبير اغلي الماء به واتركه يبرد ثم اسكب الرائق الاعلى منه واترك الراسب ,, بذلك تكون قد حصلت على ماء خالي من الاملاح وايضا معقم
مـلاحظــــــــــــــــــــة ::
الاخت عاشقة هذه المشاركة كانت في الساعة الثانية والنصف صباحا
اي صباح اليوم الثامن لليوم العالمي للكلى (بتوقيت البلد المقيم بها )
يعني محسوب لي مشاركة
في حفظ الله
أرسل بواسطة: حور العين في مارس 07, 2007, 09:49:49 مساءاً
بارك الله بك أختى عاشقة على هذا الموضوع الذين نحن بحاجة لأن نكون على دراية به, أعافنا الله واعافكم من كل شر.
يعجبني طريقة سردك للمواضيع أخى المشولي فأنت تكتب باسلوبك وتعتمد على اسلوب مبسط بعيد عن النقل ....بارك الله بكم جميعا....
سبق وكتبت عن الكلي وغسيل الكلي ....
الكلية كما نعرف عضو هام من أعضاء الجسم وان فشلت الكلية فى أداء وضائفها المختلفة فقد يشكل امر خطير على حياة الإنسان .
يحدث الفشل الكلوي عندما تصاب الكليتين باحد الامراض المزمنة التى تؤدي تدريجيا الى تليف كامل فى خلايا الكلى وبالتالي توقف الكلى عن اداء وظائفها المختلة ( الفشل الكلوي المزمن) هذه الامراض فى مجموعها قليلة وغير شائعة ولكنها عندكا تصيب الكليتين فانها حتما تؤدي مع مرور الزمن الى الفشل الكلوي, للأسف لايوجد علاج شافى لهذه الامراض سوى الإبطاء فى سرعة حدوث الفشل لعدة سنوات.
-أسس عملية الديلسة أو الفشل الكلوي:
1- غسيل الكلى باستخدام جهاز الكلية الاصطناعية( الديلزة الدموية)
2- غسيل الكلى عن طريق البطن ( الديلزة البرتونية)
هاتان الطريقتان تؤديان نفس الغرض ونفس المفعول ألا وهو تنقية الجسم من المواد الغخراجية السامة المتراكمة فى الدم نتيجة الفشل الكلوي..
ننتظر مشاركات الجميع...
حور
أرسل بواسطة: ابو سلمان في مارس 08, 2007, 02:09:36 مساءاً
الشكر الجزيل للاخت عاشقه الاقصى على هذا الموضوع الرائع
والشكر موصول لجميع الاخوة المشاركين
الاخ تيسير والاخ المشولي والاخت حور العين
شكراً لكم جميعاً
أخوكم / ابو سلمان
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 09:07:31 صباحاً
سأعودُ لكُمـ إخوتــي الأفاضِل بسرد بعض المؤتمــرات التي أُقيمت .. والتي كان للكِلـــى ذِكرٌ وسطـــر
... بعد الإمتحــأن بإذنِ الله ... وإلـــى ذلِكـ الحيــن تقبوا فائق احارامــي وتقديـــري .. لكُمـ جميعًا ...
أُختُكمـ .. عاشقة الأقصـــى الشريـــــف ..
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 11:00:26 صباحاً
مَع تفاقُمِـ حـــالاتِ أمراضِ الكِلـــى فِي الأعـوامـ المــاضِيّة بِسبب التلوث ، والعــادات الغِذائيّة السيــئة ....
ومع تزايد حالات زِراعــة الكِلـــى إذ تحتل عمليات زِراعــة الكِــلى المرتبـــة الأولى مِن بين عمليات زِراعــة الأعضــاء ...
....
استدعـــت الحــاجـــة لتخصيص يومـ عالمي للتعريف بأهميّةِ الكِلـــى ، وسُبُل الوِقايّة مِن أمراضِهـــا ، وطُرق العِلاج فكانت بادِرة الجمعية العالمية لِأمراض الكلى والفدرالية العالمية لجمعيات أمراض الكِلـــى ليكون 8 مِن آذار هُو اليومُـ العالمــي لِلكِلــــى ...
.........
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 11:03:10 صباحاً
* مؤتمر دولي للكلى في مكتبة الإسكندرية
* تستضيف مكتبة الإسكندرية ابتداء من يوم الثلاثاء المقبل ولمدة أربعة أيام المؤتمر السنوي الدولي لأمراض الكلى، الذي تنظمه الجمعية المصرية لأمراض الكلى، ويشترك فيه عدد من مراكز أمراض الكلى من مصر والدول العربية والأجنبية. يناقش المؤتمر عدداً من الموضوعات المتعلقة بآخر الاكتشافات في مجال تشخيص وعلاج وغسيل وزراعة الكلى.
سلطنــــةُ عُمـــان ..
المؤتمر الدولي الخامس لأمراض الكلى
الغساني يفتتح أعمال المؤتمر الدولي الخامس لأمراض الكلى مناقشة تأثير مرض الفشل الكلوي على القلب والآثار الجانبية للأدوية المستخدمة بعد زراعة الكلى
بدأت امس بفندق شيراتون عمان أعمال المؤتمر الدولي الخامس لأمراض الكلى تحت عنوان (فكر بالكلى) الذي تنظمه وزارة الصحة ممثلة بمركز غسيل الكلى ببوشر بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
رعى افتتاح المؤتمر سعادة الدكتور أحمد بن عبد القادر الغساني وكيل وزارة الصحة للشئون الصحية ،وقد ألقى كلمة بهذه المناسبة أشار فيها إلى أن المؤتمر يهدف إلى تركيز التوعية بحجم وخطورة هذه المشكلة والأمراض المنبثقة عنها وكيفية الوقاية منها من خلال الكشف المبكر وتقديم العلاج المناسب لهذه الحالات والذي يعد فرصة سانحة للأطباء المختصين من الاطلاع على أحدث المستجدات العلمية والتقنية في المجالات الطبية المتصلة بأمراض الكلى المختلفة وجراحاتها .
وقال سعادته : كما تعلمون فإن الكلى تعتبر من أهم أعضاء جسم الإنسان لدورها الفعال في الحفاظ على توازن السوائل والأملاح في الجسم والتخلص من شوائب هضم الغذاء والأدوية والسموم في الدم والتي تؤثر بدورها على عمل بقية أعضاء الجسم خاصة القلب والجهاز العصبي والهضمي فعندما يصل فشل الكلية إلى درجة تسمى طبيا بمرحلة القصور النهائي عندئذ يبدأ المريض بالشكوى من أعراض متعددة قد تكون بسيطة وقد تكون مؤلمة وخطيرة وفي هذه الحالة فان الأمر يتطلب التدخل لمساعدة الجسم على استعادة التوازن الطبيعي أما بواسطة عملية تنقية الدم أو عن طريق عملية زرع كلية للمصاب التي يتم الحصول عليها من متبرع مناسب باعتبارها الوسيلة العلاجية الناجحة والمثالية الوحيدة التي تؤهله لأن يعود إلى ممارسة حياته الطبيعية كأي إنسان سوي آخر .
واشار سعادته الى الزيادة الملحوظة في عدد حالات المرضى المصابين بالفشل الكلوي المزمن ممن تتطلب حالتهم الصحية المعالجة بواسطة غسيل الكلى أو زراعتها موضحا أنه بدارسة هذه الظاهرة تبين أن اكثر من 90% من هؤلاء المرضى قد أصيبوا بالفشل أو القصور الكلوي نتيجة إصابتهم بارتفاع الضغط أو ارتفاع نسبة السكر في الدم وقد أظهرت هذه الدراسة إن عددا كبيرا من هؤلاء المرضى لا يعلمون بأنهم مصابون بهذا المرض وبالتالي فلم يحصلوا على الرعاية الطبية المناسبة لحالتهم .
وقال لقد أثبتت الدارسة كذلك أن الغالبية من المصابين بالقصور الكلوي إذا لم يتم تشخيص حالتهم الصحية مبكرا فسيكونون عرضة للإصابة بأمراض القلب والشرايين المختلفة وقد يفضي ذلك إلى وفاة بعضهم قبل بلوغهم المرحلة النهائية من الفشل الكلوي المزمن .
واضاف سعادته : بسبب حجم هذه المشكلة وتفاقمها فقد بدأ الكثير من بلدان العالم بوضع الخطط اللازمة للكشف المبكر عن أمراض ضغط الدم المرتفع والسكري وأمراض الكلى ووضع الحلول والمعالجة المناسبة ذلك لأنه بالكشف المبكر لهذه الحالات ومعالجتها فانه يمكننا منع أو تأخير حدوث الفشل الكلوي المزمن ومن ثم منع المضاعفات التي قد تصيب القلب والشرايين .
مشيرا إلى قيام وزارة الصحة بتطوير ونشر خدمات طب أمراض وغسيل الكلى في معظم أنحاء السلطنة حيث حشدت لذلك الإمكانات والكفاءات الطبية والفنية المناسبة أما بالنسبة لحالات الفشل الكلوي التي تتزايد يوما بعد الآخر في السلطنة فقد قامت وزارة الصحة بتجهيز قسم الكلى الصناعية بالمستشفى السلطاني بكافة المعدات الطبية المتطورة والوسائل العلمية اللازمة إلى جانب توفير طاقم طبي متخصص وذلك من أجل إجراء عمليات نقل وزراعة الكلى باعتبارها الحل الوحيد لمعالجة تلك الحالات .
وقال سعادته انه كخطوة تشجيعية للمواطنين في مجال التبرع بالكلى فقد استصدرت وزارة الصحة فتوى شرعية في هذا المجال تم بموجبها تنظيم عملية نقل وزراعة الأعضاء البشرية في السلطنة ومن بينها الكلى .
كما ألقى الدكتور حمود المرهوبي كلمة أشار فيها إلى أن وزارة الصحة بالسلطنة دأبت على عقد مؤتمرات سنوية حول أمراض الكلى ولكن هذا المؤتمر يختلف عنها في أنه يتناول تجربة جديدة من تجارب إحدى الدول حول أمراض الكلى والتي تتمثل في عدم انتظار أن يصل المرض لدى مريض الكلى لمستوى الفشل الكلوي النهائي ومن ثم يبدأ العلاج وإنما يجب البحث عن الأسباب المؤدية للفشل الكلوي ومحاولة منعها .
كما ألقى البروفيسور ويننج من المنظمة العالمية لأمراض الكلى عرضا تناول فيه نشاط المنظمة العالمية لأمراض الكلى وأهم أنشطتها في مختلف الدول،ودورها في إنشاء مراكز للاكتشاف المبكر لأمراض الكلى في بعض الدول بهدف معالجة الحالات المرضية قبل وصولها إلى المستوى النهائي للفشل الكلوي .
كما قدم الدكتور برابهاكار من مركز غسيل الكلى كلمة تناول فيها موضوعين أحدهما الدراسة التي أجرتها السلطنة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية حول اكتشاف الناس الذين يعانون من مرض ضغط الدم حيث تناولت الدراسة 3563 حالة في سن ( 10 - 55 ) سنة فوجد ان 29% من الأشخاص الذين شملتهم الدراسة عندهم ضغط دم عال دون علمهم وأن 19.69% عندهم كرات دم بيضاء في البول و19.1 % عندهم زلال في البول و12.6% عندهم دم في البول و 8.7 % عندهم سكري في البول و12.3% من البالغين كانوا يعانون من السمنة .
اما الموضوع الثاني الذي تناوله الدكتور برابهاكار فكان عبارة عن المراجعة التي أقامها مركز غسيل الكلى لملفات المرضى الذين كانوا يراجعون المؤسسات الصحية والبالغ عددهم 537 مريضا بالسكري والذين تتراوح اعمارهم بين ( 9 ـ 92 ) سنة لمدة 24 شهرا حيث تبين ان 285 مريضا يشكلون نسبة 53% عندهم مرضي السكري والضغط ، كما أوضحت دراسة أخرى أجريت ل 383 شخصا أعمارهم تتراوح بين ( 13 ـ 99 ) سنة كانوا يراجعون المؤسسات الصحية لمدة 18 شهرا اتضح من الدراسة ان 60 % منهم لديهم ضغط الدم غير منضبط .بعد ذلك قدم الدكتور ماني من الهند التجربة التي أجرتها الهند رغم إمكانياتها المتواضعة حول الاكتشاف المبكر لامراض الكلى والتي أقامها في الهند برنامج أمراض الكلى بالتعاون مع المنظمة العالمية لامراض الكلى حيث شمل المسح شريحة معينة من السكان في منطقة معينة للاكتشاف المبكر للأسباب المؤدية للفشل الكلوي حيث كشف المسح الذي اجري ان نسبة 70 % من الذين شملهم المسح لم يكونوا يعرفون أصابتهم بالمرض . ويناقش المؤتمر على مدى يومين العديد من المواضيع المتعلقة بكيفية الوقاية من الإصابة بالفشل الكلوي المزمن وتأثير مرض الفشل الكلوي على القلب والآثار الجانبية للأدوية المستخدمة بعد زراعة الكلى. يحاضر في المؤتمر نخبة من المختصين في هذا المجال من هولندا وبلجيكا وايطاليا والهند والسعودية والبحرين والسلطنة فيما يشارك فيه حوالي350 من العاملين في مجال أمراض الكلى.
جريـــــــــدة الوطــن العُمــانيّة ..
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 11:08:48 صباحاً
للأســف لمـ أجد فِي المؤتمــر الصحي العربــي الذي أُقيمـ فِي الإمــارات ..فِي ذات الشهـــر (شبــاطـ 2006) ما يُعالِج موضُوعِنــا هــذا بشيء مِن التفصيـــل .. بل اختص بذكر الأنظمــة الجديدة والتقنيات الثوريّة والتطورات العلميّة .... ولمـ يلمس بموضوعِنــا هذا بشيء مِن التفصيــل.. وقد شاركـــت ما يُقارِب 50 دولــة ( وربمــا سأتطرق له لاحِقًا ) علي أتثيبتُ أكثر..
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 11:09:56 صباحاً
..
(1)
فِي جمهوريّة مِصر العربيّة بلغ عدد الأطفال النُصابين (2 – 12) بالفشل الكلوي ما يُقارِب 15% مِن مجمل المصابين بالفشل الكلوي .. وهذه النسـبـة تُعدُ 3 أضعاف معدل الإصابة العالميّة
حيث أن معدل الإصابة العالميّة بلغ 100 مريض لِكُل مليون نسمـــة بينما فِي جمهوريّة مِصر فيصل المُعدل إلى 300 مُصاب لكُل مليون نسمـــة ..!!!
أي 3200 مريض سنويًا......
المصـــــدر ..
مجلة الصِحة والطِب ..
العدد 405
26 أغسطس 2006
(2)
وفِي اليومـ العالمــي للتبرع بالأعضاء وزراعتها 26أكتوبر 2006
كشف الدكتور فيصل شاهين (مدير عام المركز السعودي لزراعة الأعضاء )عن انه تمـ حتى تاريخ 15رمضان 1427 إجراء أكثر من 4800عملية زراعة كلى
منها 1500عملية زراعة كلية من متوفين دماغيا
وأكثر من 3000عملية بالتبرع من الأقارب الأحياء،
وقال ان الدراسات أظهرت أن نتائج زراعة الكلى في المملكة بعد فترة متابعة ل 10أعوام من 1990إلى 2000م تشير إلى أن نسبة بقاء المرضى على قيد الحياة كانت 95% بمرور 5أعوام للكلى المزروعة من متبرعين أحياء أو من متوفين دماغياً، في حين بلغت نسبة بقاء الكلى المزروعة وظيفياً 93% بمرور 5أعوام على زراعة للكلى المزروعة من الأحياء و 82.5لنفس الفترة الزمنية للكلى المزروعة من متوفين دماغياً، حيث تتماشى هذه النتائج مع النتائج المنشورة من الدول المتقدمة وحتى أنها أفضل، وقد يعزى ذلك لصغر عمر المرضى لدينا الذين تلقوا زراعة الكلى عبر السنوات.
المـــصدر..
جريدة الرِيــاض
العدد 13987
عِنوان المقــال النظام والأسس الشرعية منعت المتاجرة بالأعضاء البشرية للمرضى في المملكة
18 رمضان 1427هـ - 10أكتوبر 2006مـ
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 11:15:57 صباحاً
(1)
فِي مُؤتمر الإمــارات الثامِن لطب الأطفال .. والذي أُقيمـ فِي شبــاطـ 2006 ولذي شاركـ فيه ما يُقاِرب 500 طبيب .. أُقيمت العديد مِن المُحاضرات و ورشــات العمل والتي تمـ التطرق لمشاكِل الكِلـــى وأمراضِها عِند الأطفال ...
والتي شملت فِي مُجملِهــا ..
التعــامل مع الضغطـ المُرتفِع عِند الأطفال ...
والخلل البولي التناسُلي فِي سِن المُراهقـــة والباب الذُكــور ..
بالإضافة إلى الهُبوطـ الكلوي المُزمِن ..
وكمــا قــامـ البروفيسور رمزي البارودي رئيس شعبــة الكِلى لدى الأطفال ومُحاضِر بجامِعة لقاهِرة يالتحدث عن آخر المُستجدات حول زِراعـــة الكِلــى عِند الأطفال...
المصـــــدر ..
مجلـة الصِحـــة والطـــب ..
فبرايــر 2006
(2)
جدة تستضيف المؤتمر السنوي الأول للجمعية السعودية لأمراض الكلى
تُناقش أكثر من 120 ورقة عمل
جدة: «الشرق الأوسط»
تستضيف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة اليوم، بالتعاون مع الجمعية السعودية لأمراض الكلى، فعاليات المؤتمر السنوي الأول للجمعية السعودية لأمراض الكلى، ويستمر حتى 23 فبراير (شباط) 2006.
وذكر الدكتور طارق لنجاوي، المدير العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، إن المؤتمر يضم عددا كبيراً من المتحدثين العالمين من كندا وبلجيكا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية ومصر والكويت والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى كوكبة من الاستشاريين السعوديين في أمراض الكلى وذلك من مختلف مستشفيات وجامعات المملكة.
وأوضح الدكتور سعيد الغامدي رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر واستشاري أمراض الكلى ورئيس قسم الباطنة في تخصصي جدة، أن المؤتمر سيناقش أكثر من 120 ورقة عمل، ستناقش الجديد في تشخيص وعلاج أمراض الكلى والتهاب الكبيبات الكلوية والمتلازمة الكلوية عند الكبار والصغار كما سوف تخصص جلسة كاملة لمناقشة الذئبة الحمراء وتأثيراتها على الكلى وأحدث ما توصلت إليه الأبحاث في علاجها كما سيتحدث المؤتمر عن أحدث العقاقير في زراعة الكلى.
وأضاف أن من أبرز الأبحاث التي سيتناولها المؤتمر: بحث بعنوان «أمراض الكلى المزمنة بوابة لأمراض القلب والأوعية الدموية» للبروفيسور بارسوم، وبحث آخر عن مرض الكلى المزمن والسمنة للبروفيسور عبد المجيد النحاس من معهد الكلى في المملكة المتحدة، ودراسة أخرى لنفس الباحث حول التفتيش عن البرامج المتعلقة بمرض الكلى المزمن والوقاية منه،وبحث آخر عن «ارتفاع نسبة انتشار ضغط الغامض عند مرضى السكر من النوع الثاني» للدكتور عبد الكريم السويداء من جامعة الملك سعود، التدخين والكلى للبروفيسور محمد الحمراني زميل برنامج الكلية الملكية بكندا وأميركا، مستشفى الملك خالد بأبها. وكشف الدكتور الغامدي أن عدد المصابين بالفشل الكلوي في المملكة يصل إلى نحو 8000 حالة بزيادة سنوية تقدر بـ2400 حالة مشيرا إلى أن مرضى السكر وضغط الدم يساهمان في الإصابة بمرض الفشل الكلوي بنسبة تصل إلى حوالي 60% مع وجود نسبة 30% من الحالات غير معروفة السبب.
ونصح الدكتور الغامدي بالسيــطرة على مرضى السكر والضغط لدى المصابين بهما بشكل كبير مما يشكل خطورة كبيرة على الصحة وعلى القدرات العلاجية للمراكز الطبية في المملكة.
جريـــــــــدة الشــرق الأوســطـ .. المملكــة العربيّة السُعُوديّة ..
العدد 9947
الثلاثـاء 22 محـرم 1427 هـ 21 فبراير 2006
أرسل بواسطة: قطرة أمل في مارس 10, 2007, 11:50:55 صباحاً
انا ليس لدي الكثير اعرف لكن ليس كبراهين ومستدلات
الى اعرف ان الكلى تصاب بامراض وان من اهم الامراض او الشائع من حولى هى الحصى
نعم حصوة الكلى
وعلاجها بحمامات خاصه او بالتفتيت باليزر وهناك التداوي بالطب الرباني
انا لست جاهله بالكله لاانا دارستها التركيب والتكوين والفائدة وووووووووو
والذي اقصدة هو امراضها اى لااقدر التحدث دون برهان طبي ولكل مقام مقال لعلى اتيكم بكيف علاج حصى الكله بالايجاص والكرفس وووووووو
اختكم
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 12:54:02 مساءاً
مؤتمر لأمراض الكلى لدى الأطفال بالمستشفى السلطاني
أقيم يوم أمس بالمستشفى السلطاني مؤتمر لأمراض الكلى لدى الأطفال نظمه قسم الأطفال بالمستشفى السلطاني وشارك فيه أطباء من مختلف مستشفيات السلطنة تضمن المؤتمر كلمة للدكتور محمد الحوسني رئيس قسم الأطفال بالمستشفى السلطاني تحدث خلالها عن أهداف المؤتمر والتي من أهمها توطيد التعاون بين المستشفى السلطاني والمستشفيات المرجعية الأخرى بالسلطنة بالإضافة إلى تبادل الخبرات المتعلقة بأمراض الكلى عند الأطفال ورفع المستوى العلمي لأطباء الأطفال في التخصصات الدقيقة مؤكدا في ختام كلمته استمرارية هذه المؤتمرات في مختلف تخصصات الأطفال الدقيقة على مدار السنة.
من جانبه تحدث الدكتور نبيل بن محسن اللواتي رئيس قسم أمراض الكلى للكبار بالمستشفى السلطاني عن أخلاقيات زراعة الكلى والمشاكل التي تحيط بالموضوع كما تحدث عن آخر المستجدات فيما يتعلق بالتبرع بالكلى في العالم .
وقدم الدكتور محمد أولاد ثاني أخصائي أمراض الكلى بقسم الأطفال محاضرة عن زراعة الكلى لدى الأطفال بشكل خاص وذكر إحصائيات عن زراعة الكلى لدى الأطفال في السلطنة ونسب النجاح والتحديات المتعلقة بالزراعة كالعدوى والنبذ الفوري والنبذ المتأخر.
عقب ذلك تحدث فيشناف أخصائي جراحة الكلى بقسم الأطفال بالمستشفى السلطاني عن المشاكل الجراحية التي يتعرض لها الطفل وكيفية التعامل معها وأثرها على وظائف الكلى والمعوقات وكيفية التعامل معها بالطرق المختلفة من الناحية الجراحية.
وقد تطرق المؤتمر بشكل عام إلى أمراض الكلى بمختلف أشكالها سواء ما هو سهل منها وما هو مستعص على العلاج وينتهي بالزراعة والتي في حال عدم وجودها يضطر المريض إلى اتباع نظام الغسيل سواء عن طريق الدم أو الغسيل عن طريق الفجوة الباطنية كذلك ناقش المؤتمر الصعوبات النفسية والاجتماعية التي يواجهها الطفل وأسرته في حالة الغسيل أو عند الزراعة وقد أكد المؤتمر على أهمية تثقيف المواطنين عن هذه الأمراض .
كما تطرق المؤتمر إلى مرض الثعلبة الذي لوحظ أنه يختلف لدرجة كبيرة عن أمراض الثعلبة التي تؤثر على الكلى في العالم الغربي حيث إنه أكثر حدة واكثر تسارعا في التعقيدات الأمر الذي يتطلب استعمال علاجات متقدمة واكثر تأثيرا للحد من تسارع المرض ويتم حاليا تثقيف الأسر حول المرض كي يدركوا مخاطر الأمراض قبل وقوعها وبالتالي تمكين الأطباء من التشخيص المبكر للمرض كما تحدث المؤتمر عن الأطفال المرضى الذي هم في قسم العناية المركزة وتأثير الأدوية المصاحبة للعلاج عليهم والأمراض التي تؤثر على الأعضاء الداخلية الأخرى كالكبد والرئتين وتأثيرها على الكلى ودورها في حصول الفشل الكلوي وتحدث المؤتمر أيضا عن الغسيل الباطني لدى الأطفال الذين يحتاجون إلى العناية المركزة ومدى أهميته للأطفال صغار السن والذين هم غير مؤهلين للغسيل عن طريق الدم كما قدم طبيبان من مستشفى صور ومستشفى صحار تجربة هذين المستشفيين فيما يتعلق بأمراض الكلى لدى الأطفال وكيفية التعامل معها والمعوقات التي يواجهونها في تلك المناطق وقد تم خلال المؤتمر توزيع البروتوكولات لعلاج أمراض الكلى على جميع الأطباء من المستشفيات الثانوية ومستشفيات المناطق لتسهيل عملية العلاج في تلك المستشفيات .
جــريــدة الوطـــن العُمــانيّة ..
فبراير 2006
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 10, 2007, 01:07:27 مساءاً
الجِهــاز البولـــي
أمــراض الجِهــاز البولـــى
الفشل الكلوي
صور تخص الجهاز البولي
عصير الليمون ينظف الكِلى
العلاج الجيني لأمراض الكِلى
غسيــــــــل الكِلــى
فحص وضائف الكلى
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 11, 2007, 08:44:39 صباحاً
(1)
تـــــــــــــونِس ..
ندوة صحفية حول احتفال تونس باليوم العالمي للكلى
تحتفل تونس يوم الخميس 8 مارس الجاري مع سائر بلدان المعمورة باليوم العالمي للكلى الذي انطلق الاحتفال به لاول مرة سنة 2006 ببادرة من الجمعية العالمية لامراض الكلى والفدرالية العالمية لجمعيات امراض الكلى بهدف التحسيس باهمية الكلى ودورها الاساسي في المحافظة على الحياة وتامين الصحة الجيدة وبتكاثر تواجد هذا المرض والاضرار المنجرة عنه واساليب علاجه
موقِع أخبر تونِس..
الثلاثاء 16 صفر 1428 هجري الموافق ل 06 مارس 2007
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 11, 2007, 08:55:57 صباحاً
وتضمنت المطوية الصحية الجديدة معلومات طبية حديثة حول حجم الإصابة بداء السكري في العالم بما يجعله يدخل في حدود الوباء، حيث وصل عدد المرضى إلى أكثر من 177 مليون مصاب وتقدر منظمة الصحة العالمية أنه بحلول عام 2025 سيرتفع عدد المصابين بالسكري إلى 300 مليون مصاب كما ذكر د. زياد النجار في هذه المطوية أن مرض الكلى يصيب ثلث المصابين بالسكري، وتحدث د. النجار تفصيلاًحول مضاعفات السكري على سلامة الكلى، وكيفية تجنب هذه المضاعفات والوقاية من السكري.
مِن مجلة الصحة القطرية .. http://www.hmc.org.qa/hmc/health/29th/5_3.htm
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 11, 2007, 09:09:44 صباحاً
المملكـــة العربيّة السُعُوديّة ..
هُنــا يُمكِنُنــا عقدُ مقــارنــة بين المؤتمر الأول والمُؤتمر الثــاني لأمراض الكِلـــى بالمملكــة العربيّة السعوديّة ..
المؤتمر الثاني لأمراض الكلى
2000 حالة سنويا تضاف لمرضى الفشل الكلوي في السعودية
جدة: سلوى المدني
انطلقت مساء أول من أمس فعاليات المؤتمر السنوي الثاني للجمعية السعودية لأمراض وزرع الكلى والذي يختتم غدا الخميس بفندق إنتركونتننتال جدة.
ويضم المؤتمر عددا كبيرا من المتحدثين العالميين من كل من أمريكا وكندا والسويد وفرنسا وبريطانيا ومصر والأردن والهند وباكستان إضافة إلى المتحدثين من المملكة العربية السعودية.
ويناقش المؤتمر العديد من الأبحاث حيث زادت أوراق العمل المقدمة هذا العام عن العام الماضي بنسبة 100%، معظمها من المملكة ودول الجوار العربية وفرنسا وإيران.
وأوضح رئيس قسم الباطنة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة استشاري الباطنة والكلى ومدير وحدة الكلى بالمستشفى الدكتور سعيد الغامدي أن المؤتمر هو الثاني لأمراض وزراعة الكلى. وأضاف أن محاور النقاش تركزت في اليوم الأول حول الأمراض المستوطنة في المملكة وتقديم معلومات إحصائية عن مرض الكلى المزمن والفشل الكلوي الدائم والنهائي من خلال ورقة العمل التي قدمها رئيس المركز لزراعة الأعضاء بالمملكة الدكتور فيصل شاهين، وأكد فيها أنه يوجد ما لا يقل عن 16 ألف مريض يعانون من فشل كلوي نهائي بالمملكة منهم ما يقارب 8000 مريض على التنقية الدموية في المملكة و700 على التنقية البريتونية، مشيرا إلى أن ما يقارب 8000 مريض تم خلال السنوات الماضية زراعة كلى لهم ويتابعون في العيادات.
و أوضح شاهين من خلال الدراسة التي قدمها أن هناك تزايدا في أعداد المصابين بأمراض الكلى فهناك حوالي 2000 حالة سنويا تضاف لمرضى الكلى في السعودية، مؤكدا في الوقت نفسه أن العاملين الرئيسيين في هذه الزيادة هما ازدياد الإصابة بمرض السكر وضغط الدم.
كما نوقشت ورقة عمل حول "تنظيم زراعة الكلى من غير الأقارب" للدكتور عبدالله السياري رئيس قسم الكلى بمستشفى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني وآلية العمل بهذا القرار الذي أقره مجلس الوزراء دون أن تكون هناك متاجرة بالأعضاء. واتفق الحضور في هذا المؤتمر على أن تكون هناك آلية قوية تمنع المتاجرة بالأعضاء.
وناقش الدكتور عثمان الفريح من مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض ورئيس الجمعية السعودية لمرض ضغط الدم حجم المشكلة والاستراتيجيات العلاجية في مرضى ضغط الدم في المملكة.
وتشمل فعاليات المؤتمر موضوع الغسيل البريتوني حيث يلقي كل من الدكتور نوربت لميار من جامعة كنت في بلجيكا والدكتور بيتر بليك من جامعة غرب انتاريو بكندا محاضرات تتناول كافة المشاكل التي لها علاقة بالغسيل البريتوني أو "التنقية الصفاقية". كما سيكون هناك محاور نقاش عن "التنقية البريتونية" يشترك فيها كل من الدكتور عبدالله الهويش من جامعة الملك فيصل بالدمام والدكتور لطفي الكربي من مستشفى تخصصي الرياض.
وأضاف رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور سعيد الغامدي أنه سيقبل الترشيحات لجائزة الدكتور سمير بن حريب وجائزة الدكتور عبدالله العمودي لأفضل بحث. وستوزع الجوائز على الفائزين بالمراكز الـ3 الأولى في ختام المؤتمر.
المصـــــــــــدر .. جريـــدة الوطـــن السُعُوديّة ...
العدد 2336
الأربعاء 3 صفر 1428هـ الموافق 21 فبراير 2007مـ
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 11, 2007, 09:28:55 صباحاً
دولــــة الإمـــارات العربيّة المُتحِدة ...
الاحتفال في أبوظبي باليوم العالمي للكلى
أكد الدكتور عبد الكريم صالح، مدير قسم الكلى و رئيس طب الكلى للبالغين أن الفشل الكلوي المزمن له أسباب عديدة والسبب الأكثر شيوعا في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم عموماً هو مرض السكري. فعندما يصل عمل الكلية لأقل من 10-15 % عندها تكون كلية المريض في مرحلتها المتأخرة من المرض أو ما يعرف (المرحلة المتأخرة لحالة عمل الكلى). وتحتفل اليوم مدينة الشيخ خليفة الطبية باليوم العالمي للكلى بالتعاون مع المنظمة العالمية للكلى (ISN) والاتحاد العالمي لمنظمات الكلى (IFKF) والذي يهدف إلى رفع مستوى الوعي والتأكيد على مدى أهمية الكلى وأن أمراض الكلى شائعة ومضرة ولكنها قابلة للعلاج.
عنــوان المقــال الاحتفال في أبوظبي باليوم العالمي للكلى
الخميس 08 مارس 2007
جمعية الإمارات الطبية تحتفل بالمناسبة
تحتفل جمعية الإمارات الطبية لأمراض الكلى بالتعاون مع دائرة الصحة والخدمات الطبية بمناسبة اليوم العالمي للكلى الذي يصادف اليوم الخميس الثامن من مارس. وأوضحت الدكتورة منى الرخيمي رئيس جمعية الإمارات الطبية للكلى أن الاحتفال سيشتمل على عدد من المحاضرات العلمية التي سيشارك بها أكثر من 300 طبيب وممرض من مختلف المؤسسات الطبية في القطاعين العام والخاص في الدولة.
وأوضحت أن المحاضرات العلمية التي ستبدأ مساء اليوم الخميس بمكتبة راشد الطبية ستركز على عدد من المحاور المتعلقة بآلية منع حدوث القصور الكلوي ومنع تدهور الكلى. وأشارت الدكتورة الرخيمي إلى أن برنامج الاحتفال سيركز على نشر الوعي حول هذا المرض من خلال توزيع الكتيبات المتعلقة بمرض الكلى
مشيرة إلى تواجد عدد من الأطباء والمتطوعين من كلية دبي الطبية للبنات في عشرة مراكز صحية من المراكز التابعة لدائرة الصحة والخدمات الطبية للقيام بنشر الوعي الصحي حول هذا المرض الذي ليس له أعراض في بداية ظهوره إلا من خلال الفحص المبدئي البسيط بالمركز الصحي لمعرفة عمل وظائف الكلى للدلالة على وجود خلل في وظائف الكلى ومن ثم علاجه ومنع الإصابة بالفشل الكلوي المزمن.
جريــــــــدة البيـــــان ..
العدد 9761
السبت 10 مارس 2007 ، 20 صفر 1428 هـ -
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 11, 2007, 09:54:45 صباحاً
1- العمل بالفولاذ يزيد خطــر الإصــابـــة بحصــى الكِلـــى *دراســة علميّة*
2- عمليــات الزرع .. افضل عِلاج للفشل الكلوي ..
3- الأعشــاب الطبيبّة التي تُستخدمـ في عِلاج أمراضِ الكِلـــى .,..
أرسل بواسطة: tyseer في مارس 11, 2007, 02:48:49 مساءاً
سأكتب كل شي عن الفشل الكلوي
الفشل الكلوي المزمن Chronic renal failure
الفشل الكلوي المزمن
الأسباب المؤدية للفشل الكلوي المزمن
ما هي أعراض وعلامات المرض؟
كيف يشخص الفشل الكلوي المزمن؟
ما هو علاج الفشل الكلوي المزمن؟
الحمية الغذائية
الأدوية
الغسيل الكلوي
زرع الكلى
الفشل الكلوي Renal failure
هناك نوعان من الفشل الكلوي، الفشل الكلوي الحاد acute renal failure والفشل الكلوي المزمن chronic renal failure. والفشل الكلوي بصفة عامة هو حدوث قصور في عمل الكلية ووظائفها مما يؤدي إلى اختلال عام في جسم الإنسان. وسوف نتطرق إلى كلً من النوعين بشيء من التفصيل.
الفشل الكلوي المزمن Chronic renal failure
في معظم حالات الفشل الكلوي المزمن يتحطم عدد كبير من النفرون Nephron (وحدة عمل الكلية) والباقي لا يكفى لقيام الكلية بعملها، وفي الغالب يكون نتيجة إصابة الكلى لفترة طويلة من الزمن.
الأسباب المؤدية للفشل الكلوي المزمن
التهاب الكلى Glomerulonephritis
لا يعرف السبب الحقيقي لهذه الإصابة إلا أن إصابة الجسم بالميكروبات يؤدي إلى اختلال في الجهاز المناعي للجسم لتتكون مولدات الأجسام المضادة antigen ونتيجة لذلك يقوم الجسم بتكوين مضادات الأجسام antibodies ليتسرب الناتج في أغشية الكبيبات glomeruleالكلوية.
انسداد المجاري البولية كوجود الحصوة في الحالب أو المثانة أو الإحليل وكتضخم البرستاتة وقد سبق شرحها في موضوع الفشل الكلوي الحاد.
ارتفاع ضغط الدم ومرض السكري Hypertension & Diabetes
إن نسبة قليلة من حالات ضغط الدم ومرض السكري تنتهي بإصابة الكلى إصابة تؤدي إلى الفشل الكلوي. ولكن إصابة الإنسان بارتفاع ضغط الدم أو السكري تؤدي مع مرور الزمن إلى ضيق الشرايين المغذية للكلية وبالتالي يحصل ضمور في منطقة القشرة للكلية مما يؤدي إلى إصابة الكليتين بالفشل الكلوي المزمن.
الاستخدام المفرط لبعض الأدوية
إن الإفراط في استخدام الأدوية والمسكنات بالذات (استخدامها لفترة طويلة وبجرعات عالية) من أهم الأسباب المؤدية إلى الفشل الكلوي حيث أنها تصيب نخاع الكلية الذي يصب في حوض الكلية مما يؤدي إلى موتها وإليكم بعض أهم العقاقير المسببة لإصابة الكلية بالفشل:
الأدوية المسكنة مثل الباراسيتامول والأسبيرين والفيناسيتين وغيرها.
أدوية الروماتيزم مثل الفينوبروفين والإندوميثاسين والنابروكسين وغيرها.
بعض المضادات الحيوية أهمها مشتقات الأمينوجلايكوزايد Aminoglycosides.
الصبغات الخاصة المستخدمة في الأشعة.
الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان
الأدوية المستخدمة في التخدير.
التهاب حوض الكلية المزمن Chronic Pyelonephritis
ويحدث عادة نتيجة ارتفاع البول إلى الحالب (نتيجة عيب خلقي يمكن علاجه جراحياً أو إذا تم حبس البول متعمداً عدة مرات ولفترات طويلة) ومنه إلى حوض الكلية مما يؤدي إلى تكرار الالتهابات الميكروبية التي بدورها تقوم بتحطيم نسيج حوض الكلية ونخاعها وينتهي الأمر بالفشل الكلوي.
ما هي أعراض وعلامات المرض؟
قد لا يشعر المريض بأي أعراض لفترة طويلة ولكن من أهم الأعراض المصاحبة للمرض هي:
الشعور بالتعب والإرهاق الجسدي والذهني
قلة الشهيه للطعام
صعوبة في التنفس
الضعف الجنسي
حكة أو
كثرة التبول (خاصةً ليلاً).
كما أن المريض قد يصاب بفقر في الدم أو ارتفاع في ضغط الدم والتهاب في الأعصاب الطرفية (تنميل) ونتيجة لنقص فيتامين د بصورته النشطة يصاب المريض بلين في العظام.
كيف يشخص الفشل الكلوي المزمن؟
يتم تشخيص مرض الفشل الكلوي من الفحوصات السريرية السابق ذكرها مع بعض الفحوصات المخبرية مثل ارتفاع نسبة البولينا urea والكرياتينين creatinine في الدم كما أن تصفية الكرياتينين من البلازما ينخفض مستواها إلى 30 مليلتر من أصل 120 مليلتر.
ويحتاج الطبيب إلى تشخيص مرض الفشل الكلوي ودرجة شدته (عن طريق أخذ عينة من كلية المريض لفحصها) وذلك ليقرر ما إذا كان المريض وصل إلى مرحلة متقدمة وهل يحتاج إلى عملية الغسيل الكلوي أو إلى عملية زرع كلية أم لا.
ما هو علاج الفشل الكلوي المزمن؟
علاج الفشل الكلوي المزمن يتضمن الحمية الغذائية، الأدوية، الغسيل الكلوي، أو زرع الكلى.
الحمية الغذائية
أهم ما في الحمية الغذائية لمريض الفشل الكلوي هو خفض كمية البروتينات (الموجودة في البيض واللحوم والبقوليات) التي يتناولها والتعويض عنها بالسكريات والنشويات أو الدهون، وكذلك خفض كمية ملح الطعام والبوتاسيوم (الموجودة في المكسرات والموز والبرتقال والمندرين والجريب فروت) .
الأدوية
يعطى المريض الأدوية التالية:
فيتامين (د) vitamine D لتعويض نقصه.
شراب هيدروكسيد الألمونيوم Aluminium hydroxide وذلك لمنع امتصاص الفوسفات الذي تكون نسبته عالية عند مرضى الفشل الكلوي.
حقن الإريثروبيوتين Erythrobiotin لعلاج فقر الدم.
أدوية تخفيض ضغط الدم.
الغسيل الكلوي (الإنفاذ) أو (الديلزة Dialysis)
وهي عبارة عن عملية تنقية الدم من المواد السامة بمعاملته مع محلول سائل الإنفاذ dialysing fluid (يشبه تركيبه تركيب البلازما). وهناك نوعان من الغسيل الكلوي:
الإنفاذ البيروتوني (الخلبي) Peritoneal dialysis والذي يستخدم به الغشاء البريتوني (الموجود في جوف البطن كغطاء لجدار البطن والأحشاء) كفاصل بين سائل الإنفاذ والدم وتتم الطريقة كالآتي:
يغرز في أسفل البطن (تحت السرة وفوق العانة) قسطره خاصة canula بعد التخدير الموضعي، ثم يتم تسريب سائل الإنفاذ من خلالها (لتر واحد أو لترين) إلى جوف البطن ويترك لبضع ساعات (4-5 ساعات) ونتيجة لفرق التركيز بين سائل الإنفاذ والدم تنفذ المواد السامة إلى السائل من خلال الشعيرات الدموية الموجودة في جوف البطن (في غشاء البيرتون) ومن ثم يصرف السائل إلى الخارج وتتكرر هذه العملية عدة مرات في اليوم مع الأخذ بعين الاعتبار وجوب توقف العملية أثناء نوم المريض.
تمتاز هذه الطريقة بسهولتها وقلة تكلفتها وعدم حاجتها إلى الآلات المعقدة، فالمريض لا يحتاج إلى الحمية الغذائية ولا إلى التنويم في المستشفي حيث يمكن بالتدريب أن يقوم بالعملية بنفسه في البيت.
ومن أهم وأخطر عيوب هذه الطريقة (مما يجعلها غير منتشرة إلا في أوروبا وأمريكا) هي إمكانية حدوث التهاب بيريتوبي للمريض إذ أنها تحتاج إلى درجة عالية من التعقيم وتدريب المرضى عليها.
الإنفاذ الدموي (غسيل الكلى) أو الديلزية الدموية haemodialysis تتم هذه الطريق بإخراج دم المريض من جسمه وتمريره عبر جهاز الإنفاذ الذي يقوم بتنقيته ثم يتم إعادته إلى جسم المريض. وجهاز الإنفاذ يحتوي على غشاء رقيق يسمى المنفاذ dialyser الذي يفصل بين الدم وسائل الإنفاذ، كما يحتوي على غشاء نصف نفوذ Semipermeable والذي يسمح بمرور مواد معينة من الدم إلى سائل الإنفاذ.
كما أن الجهاز يحتوي على مضخة لضخ الدم في جهاز الإنفاذ ومن ثم إعادته إلى المريض، ويحتوي أيضاً على مصيدة الفقاعات الموجودة في الدم التي يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة للمريض إذا ما عادت إلى الدورة الدموية. كما يحتوي على عدة أجهزة إنذار للتنبيه إذا ما حدث خطأ ما في دائرة الإنفاذ.
ومن ميزات هذه الطريقة كفاءتها العالية في التخلص من السموم المتراكمة في الجسم. ومن عيوبها تكلفتها العالية ووجوب عملها في المستشفي مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا، في كل مرة يبقى المريض دون حراك لفترة ما بين 4-5 ساعات كما أن المريض يشعر بضعف جسدي وجنسي، كما أن هذه الطريقة تعتبر العامل الرئيسي في نقل الفيروس المسبب لالتهاب الكبد الوبائي (ب) B و (ج) C.
زرع الكلى Kidney transplantation
هل تعلم أن :
حوالي 50-60 شخص من كل مليون شخص في العالم يشكو من الفشل الكلوي النهائي الذي يحتاج إلى عملية الغسيل الكلوي أو عملية نقل الكلى.
تكلفة عملية زراعة الكلى في أمريكا حولي ثلاثون ألف دولار
أكثر من تسع آلاف عملية زرع كلى تتم سنويا في أمريكا وحدها .
لقد بدأت المحاولات الأولى لزرع الكلية منذ بداية القرن العشرين ولكن كلها بائت بالفشل وذلك نتيجة رفض الجسم للكلية المزروعة إلى أن تم البدء في اكتشاف الأدوية المستخدمة لمنع الجسم من رفض الكلية المزروعة Immuno-suppressants في بداية الستينات، مثل البريدنيزولون Prednisolone، الأزاثيوبرين Azathiopurine و السيكلوسبورين Cyclosporine حيث أنها تخفض مناعة الجسم.
وقد انتشرت هذه العمليات بعدها وكانت نسبة نجاحها بعد مرور عام عن العملية تصل إلى حوالي 95 في المائة إذا كان المتبرع حي ومن أحد أقرباء المريض وحوالي 80 في المائة إذا كانت الكلية من شخص متوفى.
ومن محاسن هذه العملية أنها تحسن من مستوى حياة المريض مقارنة بعملية الغسيل الكلوي الذي يجب أن يرتبط بجهاز الإنفاذ ثلاث مرات أسبوعياً، فيستطيع بذلك السفر بحرية أكبر ويزيد من قدرته على العمل والإنتاج، ويستعيد قدرته أو قدرتها الجسدية والجنسية وتتحسن حالته النفسية، وأيضاً إذا نظرنا إلى كلفة عملية زرع الكلى وكلفة عملية الغسيل الكلوي على المدى البعيد فإننا نجد أن الكلفة النهائية لعملية الغسيل الكلوي أعلى من كلفة زرع الكلية.
كيفية اختيار المرضى والمتبرعين لزرع الكلية
اختيار المرضى
يجب أن يكون المريض مصاب بالفشل الكلوي النهائي
أن يكون سنه فوق الخمسة سنين وأقل من ستين
أن يكون خالي من بعض الأمراض كالسرطان الذي لم يتم السيطرة عليه أو مرض الإيدز
أن لا يكون سبب الفشل الكلوي لديه ناتجاً عن الأمراض المناعية
اختيار المتبرعين
أن يكون المتبرع بالغاً ولا يزيد عمره عن الستين وأن تكون صحته العامة جيدة.
أن يكون قد تبرع بكليته بمحض إرادته دون الضغط عليه ويفضل أن يكون أحد أقرباء المريض أو أصدقائه المقربين.
أن تكون كليتاه سليمتين.
أن لا يكون المتبرع مصاباً بمرض السكري أو ضغط الدم أو بالسرطان أو حاملاً لمرض معدي كالإيدز أو التهاب الكبد الوبائي وغيرها.
أن يخضع لفحوصات معينة مثل فحص الدم وفحص تطابق الأنسجة.
إذا كان المتبرع من الموتى انطبقت عليه نفس الشروط السابقة بالإضافة إلى أن يكون المتوفى قد أوصى بذلك أو أخذت موافقة الورثة على ذلك
وهناك المزيد إن شاء الله
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 12, 2007, 06:38:04 صباحاً
حذر باحِثون مُختصون فِي البرازيــل ، مِن أن اعمل فِي صِنــاعَــةِ الفُولاذ يزيدُ مِن خطرِ إصــابَــة الرِجال بِحصــى الكِلـــى والمســالِكـ البوليّة ، خصوصًا عِند تعرُضِهمـ لدرجــات حرارة عاليّة ...
فقد وَجَدَ الخُبراء فِي الجــامِعــة الفِدراليّة بســاو ، بعد تحليل السجِلات الطِبيّة لأكثرِ مِن 10 آلاف رجلٍ مِن العــامِليــن فِي مَصــانِع الفُولاذ ، تَمـ تقسيمهُمـ إلى مجموعتيــــن ، أعضــاء المجموعــة ِ الأولـــى يعملون فِي منَــاطِق تزيدُ درجةُ حرارتــها على 45 درجــة مِئويّة ، و آخرون يعملون على درجــات حرارة عــادِيّة ، أن 2 % مِنهُُمـ أُصيبُوا بنوبــةٍ واحِدة عَلى الأقل مِن الحصـــى ، كــان 8% مِمــن عمِلوا فِي المنــاطِق الحــارة ، مُُقابِل 0.9% عِند المجموعــة التي عملت فِي درجــات الحرارة العــاديّة ......
ولاحَظـ هَؤلاء بعد تحليل كيميائيّة الجِسمـ عِند أعضــاء المجموعتين ، وجودُ مستويــات مُنخفِضـــة مِن مُركَب "ستريت" فِي البول بِصورة أكبــر عِند الرِجــال الذيــن عَملــوا فِي الأمــاكِن الحــارة ، مُقــارنــة بِمن عمِلوا فِي درجــة حرارة الغُرفــة التي تبلُغ 25 درجــة مِئويّة
و أشــار الخُبراء فِي مجلـــة " المســالِكـ البوليّة " إلى أن حجمـ البول عِند الرِجال فِي مجموعــة الحرارة العاليّة كان اقل بحوالــي مرتيــن مِن المجمُوعــةِ الأولـــى ... ولكِن كِلتــا المجموعتيـــن تعرضتــا لِتَشكُل حصى الكِلــى والمثــانــة ....
ونصح الأطِبــاء لتقليل المَخــاطِر حصى الكِلـــى عِند الأشخــاص الذيـــن يَعملون فِي بيئـــة شديدة الحرارة ، بالإكثــار مِن تنــاوُلِ السوائِل خِلال فترة التعرض للحرارة واستِهلاكـ أملاح " ستريت البوتــاسيومـ " وشراب الليمونـاضــة كـ مصدر جيد لهذِه الأملاح ....
بِتصرف عــاشِقــة الأقصـــى
المصــدر / مجلــة الصِحـة الطِب
العدد 349
30 يوليو 2005مـ
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 12, 2007, 06:40:52 صباحاً
يقول الدكتــور أحمد جمال الديــن (أستــاذ ورئيس قِسمـ المســالِكـ البوليّة وأمراض الكِلـــى بجامِعــة الأزهـــر )ن زرع الكِلـــى هُو أفضل طُرق العِلاج لأنها تُســاعِد جِسمـ المريض على التخلُص مِن الشوائب والسُمومـ الموجودة بِالدمـ ، كمــا تبدأ الكِلـــى فِي نشــاطِهــا بعد الزرع وتعويض الجسمـ عن الكِلى المُستأصلـــة بإفراز هُرمونات خــاصــة بِالطعــامـ والدمـ ، فِي حيــن أن عمليــات الغسيل الكلوي أو المُرشِحـــات الدمويّة أو البرِتونيّة تنقــي الجِسمـ فقطـ مِن الشوائب والسُمومـ لكِنها لا تمد الجِسمـ بأي احتياجات أخرى ...
وقد أوضح الدكتور بأن عمليّة النقل تكون بطريقتــين
..........إمــا أن يكون المُتبرِع حيّ ... ( كـ أن يكون أخ أو أحد والدي الشخص المُصــاب بالفشل الكلوي)
إذ يستحسن أن يكون المُتبرشع مِن اقارب الدرجــة الأولــى لوجود توافق فِي الأنسِجـــة .. والذي يُساعِد فِي عدمـ طرد الجسمـ للكليّة المزروعـــة ...
...........وإمــا بواسِطـــة شخص متوفي حديثًا (مُصــاب بسكتة دِِمــاغيّة )
بِالنسبــة للطريقــة الأولـــى فيشترطـ فِي المُتبرِع ..
1- أن تكون كليتــه الأخرى سليمـــة تمــامًا
2- أن يكون المتبرع غير مُصــاب بأي أمراض فِي الجِهــاز البولــي
3- أن يكون متوسط عُمره ما بين 20 عــامًا إلــى 50 عــامًا
لأنه قبل العشرين وبعد الخمسين لا تكون الكليّة فِي وضع يسمح لها بِأداء الوظائِف بشكل كافٍ
وقد ذكر الدكتـور بأن نسبــة نجــاح عمليّة زِراعــة الكليّة إن كـانت مأخوذة مِن أحد الأقارب درجـــة أولــى 90%
وإن كـان المُتبرِع مِن غير الأقارب ، فنسبــة نجاح العمليّة 70%
أمــا إن كـان النقل مِن شخص متوفى حديثًا فتكون نِسبــة نجاح العلميّة 70 – 80 %
وكما ونشير هُنـا إلى المتبرع إلى ضرورة مُراجــعــة الطبيب المختص كل 6 اشهُر أو كل سنــة مدى الحيــاة للاطمئنان بعدمـ إصابة الكليّة المُتبقيّة بأي مرض....
كما على المريض الذي خضع لعملية الزِراعــة أن يخضع للمتابعــة المُسْتمِرة وعمل تحاليل الدمـ كُل 3 اشهر أو ستــة أشهر ، للتأكد مِن قبول الجِسمـ للكليّة الجديدة ... كما يجب عليه عمل أشعـــات فوق الصوتيّة لِدراســـة حـــالــة الكِلـــية وقياس نسبــة البولينــا والكرياتينين فِي الجِسمـ مع المواظبــة على تناول الأدويّة المُثبِطــة للمنـاعــة مدى الحيــاة ...
وأخرًا وليس أخيرًا ...
هُنـالِكـ نوعيــن لطرد الجِسمـ للكليّة (العضو المزروع )
إمـا حاد أو مُزمِن على المدى البعيد مِن شهر إلى عِدة سنوات وفِي هذه الحالــة يتمـ إعطاء المريض أدويّة خـاصــة أهمهـــا الكورتيزون وأدويّة أخرى خــاصــة بِالجِهــاز المنــاعــي ....
وإن تمت عملية طرد الكليّة لابد مِن استِئصالِها بِصورة عاجِلة ليعود المريض بعدها على ‘ِلاج بالغسيل الدموي أو البروتيني ، حتى يتمـ التجهيز لعمليّة زِراعــة كليّة أخرى ...
ولا ضرر فِي عمليّة تِكرار الزِراعـــة ...
بِتصرف عــاشِقة الأقصــى ...
المصدر مجلــة الصِحة والطب العدد 349 30 يوليو 2005مـ
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 12, 2007, 10:18:17 صباحاً
الدوحة “الخليج”:
تحت شعار “أمراض الكلى وإمكانية الوقاية والعلاج” تحتفل مؤسسة حمد الطبية في قطر في الثامن من مارس/آذار الجاري باليوم العالمي للكلى بعد ان تم اختيار هذا اليوم من هذا العام لاحتفال عالمي من أجل صحة الكلى تشارك فيه مجموعة كبيرة من دول العالم تحت إشراف الجمعية الدولية لإمراض الكلى من خلال عمل التوعية اللازمة للحد من زيادة انتشار هذا الداء.
ويشتمل برنامج الاحتفال الذي يستمر ثلاثة أيام، ويغطي المراكز التجارية والصحية على مستوى الدولة على إجراء فحوصات طبية مجانية لقياس الضغط والسكري وتوزيع كتيبات إرشادية وبوسترات توعوية بخطورة مرض الكلى، وحث افراد المجتمع المحلي على ضرورة التبرع بالأعضاء لإنقاذ حياة الآخرين بالإضافة الى كتيب ارشادي للأطفال.
جريـــدة دار الخليج القطريّة
7 مِن آذار 2007
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 12, 2007, 10:19:49 صباحاً
تيسيـــر....
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:36:24 صباحاً
بِدايّة أشكُركُمـ إخوتــي الأفاضِل عَلى تلبيّة الدعــوة ... وهذا أسعدنــي جِدًا ..وادخل السرور إلــى قلبي...
وأتمنـــى أن تكون مشــاركــاتي ذات فائدة... بإذن الله جلّ وعلا ...
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:38:44 صباحاً
أخـي القديــر ... تيسيــر
جزاكـ المولــى كُل الخير على تفاعُلِكـ الدائمـ معنـــا .. وإثراءك لنــا بالمفيد والجديد...
وهُنــالِكـ المزيد عن الفشل الكلوي تجِده فِي أمراض الجِهــاز البولــي... وأتمنــى أن تُســاعِدني فِي إكمــال ذلِكـ الموضوع بحسب ما ملكت مِن معلومــات وإضــافات ... باركـ اللهُ فيكـ ...
دُمتَ بِنقـــاء...
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:40:39 صباحاً
(المشولي @ 07/3/2007 الساعة 22:27)
QUOTE
شكرا اختي الكريمة عاشقة الاقصى
على هذا الحرص ودعوتنا الى المشاركة في هذا الموضوع
وقد اعجبني قولك هذا !!
جميل ان نعرف امراض الكلى ووضائف الكلى وفوائد الكلى,............الخ
لكن الاجمل منه هو التثقيف الصحي ( الوقاية خير من العلاج )
الشكر نزجيه الى الاخ الفاضل السباق الى الخير " تيسير "
بارك الله فيه,,,
الحقيقة لدي نقطة هي من الاهمية بمكان !!!
وهي اضافة لطيفة لما طرحه اخي تيسير في اخر كلامه
وسأعطيها الرقم...
(7) عدم حبس البول .....
ومن خلال تجاربي الخاصة وإطلاعاتي على هذه الجزئيئة بالذات يسرني ان ادلي بدلوي
فقط اخي الكريم اعيرني سمعك قليلا ....
أرئيت اخي لو انك اقتنيت برادين من المعدن احدهما خصصته للماء البارد والاخر للتسخين وغلي الماء !! وبعد شهرين او اكثر او اقل لاحظت شيئ عجيب ؟؟؟
وهو ان البراد الخاص بتسخين الماء قد تكونت بداخله طبقة جيرية . كلسية . ملحية
قل ما شئت .. والاخر نضيف كما هو . مع ان الماء واحد !!
* التفسير العلمي للظاهرة :
بلا شك كما هو معلوم ان في الماء املاح ذائبة لا ترى بالعين. وعند تسخين الماء فإن الوزن الجزيئي للأملاح تزداد فتتجمع مع بعضها لتكون الراسب الذي لاحضناه في البراد
طيــــــــــــــــب وبعـــــــــــــــــدين ؟؟؟
اخي الكريم :: ان حبسك للبول يعني بقاءه في المثانة حتى تمتلي ويصل الراجع منه الى حوض الكلية . ومعلوم ان جسم الانسان يحتوي على درجة حرارة
هذه الحرارة تعمل على زيادة الوزن الجزيئي للملح الموجود في البول
فتبدأ تتكون البلورات قد تكون اليورات أو الاكسلات
وهكذا كلما طالت فترة الحبس زاد الترسيب
في الكلية او الحالب او المثانة
اعتقد ان الفكرة وصلت بإذن الله
وعلى هامش الموضوع :
اخي مواطن الريف والبادية
انت لاتحصل على المياه المعدنية المعبئة
تشرب من الوادي او من البئر . اليس كذلك ؟؟؟؟؟
اخالك تجيبني ببلى ..
لا تقلق فقط خصص براد كبير اغلي الماء به واتركه يبرد ثم اسكب الرائق الاعلى منه واترك الراسب ,, بذلك تكون قد حصلت على ماء خالي من الاملاح وايضا معقم
مـلاحظــــــــــــــــــــة ::
الاخت عاشقة هذه المشاركة كانت في الساعة الثانية والنصف صباحا
اي صباح اليوم الثامن لليوم العالمي للكلى (بتوقيت البلد المقيم بها )
يعني محسوب لي مشاركة
في حفظ الله
على هذا الحرص ودعوتنا الى المشاركة في هذا الموضوع
وقد اعجبني قولك هذا !!
QUOTE
لنُثــري أنفسنــا *كُلُ يُدلــي بِدلوِه* و المُنتــدى بالمعــلومـــات، والتي تكُون طريقًا لنشــر الوعيّ بين أفراد المُجتمع.....
جميل ان نعرف امراض الكلى ووضائف الكلى وفوائد الكلى,............الخ
لكن الاجمل منه هو التثقيف الصحي ( الوقاية خير من العلاج )
الشكر نزجيه الى الاخ الفاضل السباق الى الخير " تيسير "
بارك الله فيه,,,
الحقيقة لدي نقطة هي من الاهمية بمكان !!!
وهي اضافة لطيفة لما طرحه اخي تيسير في اخر كلامه
وسأعطيها الرقم...
(7) عدم حبس البول .....
ومن خلال تجاربي الخاصة وإطلاعاتي على هذه الجزئيئة بالذات يسرني ان ادلي بدلوي
فقط اخي الكريم اعيرني سمعك قليلا ....
أرئيت اخي لو انك اقتنيت برادين من المعدن احدهما خصصته للماء البارد والاخر للتسخين وغلي الماء !! وبعد شهرين او اكثر او اقل لاحظت شيئ عجيب ؟؟؟
وهو ان البراد الخاص بتسخين الماء قد تكونت بداخله طبقة جيرية . كلسية . ملحية
قل ما شئت .. والاخر نضيف كما هو . مع ان الماء واحد !!
* التفسير العلمي للظاهرة :
بلا شك كما هو معلوم ان في الماء املاح ذائبة لا ترى بالعين. وعند تسخين الماء فإن الوزن الجزيئي للأملاح تزداد فتتجمع مع بعضها لتكون الراسب الذي لاحضناه في البراد
طيــــــــــــــــب وبعـــــــــــــــــدين ؟؟؟
اخي الكريم :: ان حبسك للبول يعني بقاءه في المثانة حتى تمتلي ويصل الراجع منه الى حوض الكلية . ومعلوم ان جسم الانسان يحتوي على درجة حرارة
هذه الحرارة تعمل على زيادة الوزن الجزيئي للملح الموجود في البول
فتبدأ تتكون البلورات قد تكون اليورات أو الاكسلات
وهكذا كلما طالت فترة الحبس زاد الترسيب
في الكلية او الحالب او المثانة
اعتقد ان الفكرة وصلت بإذن الله
وعلى هامش الموضوع :
اخي مواطن الريف والبادية
انت لاتحصل على المياه المعدنية المعبئة
تشرب من الوادي او من البئر . اليس كذلك ؟؟؟؟؟
اخالك تجيبني ببلى ..
لا تقلق فقط خصص براد كبير اغلي الماء به واتركه يبرد ثم اسكب الرائق الاعلى منه واترك الراسب ,, بذلك تكون قد حصلت على ماء خالي من الاملاح وايضا معقم
مـلاحظــــــــــــــــــــة ::
الاخت عاشقة هذه المشاركة كانت في الساعة الثانية والنصف صباحا
اي صباح اليوم الثامن لليوم العالمي للكلى (بتوقيت البلد المقيم بها )
يعني محسوب لي مشاركة
في حفظ الله
أخـــي القديـــر ... عبد الحكيمـ المشولـــى ...
بِدايّة ... جميلةٌ تِكـ المُلاحظـــة .ز لقد حجبتَ عنــي الثرثــرة ....
سبحــان الله أول ما أحببتُ أن أراه هُو تواريخ المشــاركـــة ...
بالنسبــة للنقطــة التي أضفتها... فِعلًا هي مِن أهمـ النقاطـ والتي لا يجب أن نغفِل عنها....
فللأسف الكثير مِن المشاكِل الصحيّة تحدث نتيجــة حبس البول...
وللأسف هُنــالِكـ مفهومـ خاطئ لازال قِلـةٌ مِن الناس تؤمِن بِه .. ألا وهو أن عملية حبس البول يتيح فرصــة لامتصاص مواد( يحتاجها الجِسمـ) أثنــاء حبس البول ... واستدلالهُمـ الاصفرار الشديد للبول (التركيز العالــي) ..!!
وهذا مفهومـ خــاطئ.... هُمـ لا يدرون بعواقِب مِثل هذا الأمر والذي يبدو بسيطًا ...!!
وقد أسلفت أخـي الكريمـ بالتوضيح .. فبــاركـ اللهُ فيكـ وحفِظكَـ مِن كُلِّ مكروه ...
دُمتَ بِنقـــاء....
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:42:17 صباحاً
(حور العين @ 07/3/2007 الساعة 22:49)
QUOTE
مساء الخير/......
بارك الله بك أختى عاشقة على هذا الموضوع الذين نحن بحاجة لأن نكون على دراية به, أعافنا الله واعافكم من كل شر.
يعجبني طريقة سردك للمواضيع أخى المشولي فأنت تكتب باسلوبك وتعتمد على اسلوب مبسط بعيد عن النقل ....بارك الله بكم جميعا....
سبق وكتبت عن الكلي وغسيل الكلي ....
الكلية كما نعرف عضو هام من أعضاء الجسم وان فشلت الكلية فى أداء وضائفها المختلفة فقد يشكل امر خطير على حياة الإنسان .
يحدث الفشل الكلوي عندما تصاب الكليتين باحد الامراض المزمنة التى تؤدي تدريجيا الى تليف كامل فى خلايا الكلى وبالتالي توقف الكلى عن اداء وظائفها المختلة ( الفشل الكلوي المزمن) هذه الامراض فى مجموعها قليلة وغير شائعة ولكنها عندكا تصيب الكليتين فانها حتما تؤدي مع مرور الزمن الى الفشل الكلوي, للأسف لايوجد علاج شافى لهذه الامراض سوى الإبطاء فى سرعة حدوث الفشل لعدة سنوات.
-أسس عملية الديلسة أو الفشل الكلوي:
1- غسيل الكلى باستخدام جهاز الكلية الاصطناعية( الديلزة الدموية)
2- غسيل الكلى عن طريق البطن ( الديلزة البرتونية)
هاتان الطريقتان تؤديان نفس الغرض ونفس المفعول ألا وهو تنقية الجسم من المواد الغخراجية السامة المتراكمة فى الدم نتيجة الفشل الكلوي..
ننتظر مشاركات الجميع...
حور
بارك الله بك أختى عاشقة على هذا الموضوع الذين نحن بحاجة لأن نكون على دراية به, أعافنا الله واعافكم من كل شر.
يعجبني طريقة سردك للمواضيع أخى المشولي فأنت تكتب باسلوبك وتعتمد على اسلوب مبسط بعيد عن النقل ....بارك الله بكم جميعا....
سبق وكتبت عن الكلي وغسيل الكلي ....
الكلية كما نعرف عضو هام من أعضاء الجسم وان فشلت الكلية فى أداء وضائفها المختلفة فقد يشكل امر خطير على حياة الإنسان .
يحدث الفشل الكلوي عندما تصاب الكليتين باحد الامراض المزمنة التى تؤدي تدريجيا الى تليف كامل فى خلايا الكلى وبالتالي توقف الكلى عن اداء وظائفها المختلة ( الفشل الكلوي المزمن) هذه الامراض فى مجموعها قليلة وغير شائعة ولكنها عندكا تصيب الكليتين فانها حتما تؤدي مع مرور الزمن الى الفشل الكلوي, للأسف لايوجد علاج شافى لهذه الامراض سوى الإبطاء فى سرعة حدوث الفشل لعدة سنوات.
-أسس عملية الديلسة أو الفشل الكلوي:
1- غسيل الكلى باستخدام جهاز الكلية الاصطناعية( الديلزة الدموية)
2- غسيل الكلى عن طريق البطن ( الديلزة البرتونية)
هاتان الطريقتان تؤديان نفس الغرض ونفس المفعول ألا وهو تنقية الجسم من المواد الغخراجية السامة المتراكمة فى الدم نتيجة الفشل الكلوي..
ننتظر مشاركات الجميع...
حور
أختــي العزيزة حُور...
وعليكُمـ السلامـ والرحمـــة ...
جزاكِـ المولــى كُل خير وبركـــة ...
....لقد اطلعتُ على موضوعكـ وزادنــي شغفًا جميل التنظيمـ .. وسهولــة الحصول على المعلومـــة دون إلتِباس...
وهُنــا أحببتُ أن أضيف بأن عملية الغسيل أو الديلزة ... نوعــان ..
إمــا أن تكون ديلزة دمويّة ...
وهي لا تستهلكـ أكثر مِن أربع ساعــات يتمـ فيها أخذ الدمـ مِن وريد الذِراع إلى آلــة الغسيل... حيث يتمـ التخلص مِن النفــايــات ومن ثمـ يعود الدمـ على الجسمـ نظيفًا...
وعملية الغسيل الدموي تكون 3 مرات أسبوعيًا ....
أمــا النوع الثاني فهي .. البريتونيّة وهو عِبــارة عن غِشاء يُحيطـ بأعضاء البطــن يعْمل على الترشيح بدل الكِلـــى ,,ويتمـ تغير السائل (4-6) ســاعــات ... وتجرى عملية الغسيل عدة مرات فِي اليومـ ...
ولكِن يبقــى بأن عمليّة زرع الكِلــى هي أفضل الحلول للفشل الكلوي...
دُمتِ بنقـــاء
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:43:04 صباحاً
(ابو سلمان @ 08/3/2007 الساعة 15:09)
QUOTE
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر الجزيل للاخت عاشقه الاقصى على هذا الموضوع الرائع
والشكر موصول لجميع الاخوة المشاركين
الاخ تيسير والاخ المشولي والاخت حور العين
شكراً لكم جميعاً
أخوكم / ابو سلمان
الشكر الجزيل للاخت عاشقه الاقصى على هذا الموضوع الرائع
والشكر موصول لجميع الاخوة المشاركين
الاخ تيسير والاخ المشولي والاخت حور العين
شكراً لكم جميعاً
أخوكم / ابو سلمان
وعليكُمـ الســلامـ ورحمةُ المولــى وبركــاتُه ..
جزاكـ اللهُ كُل الخير الأستــاذ القدير أبو سلمــان
وهــذا واجبنـــا ...
دُمـــت بِنقـــاء...
عــاشقة الأقصـــى
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 13, 2007, 06:45:07 صباحاً
(الفيزيائي الصغير @ 10/3/2007 الساعة 12:50)
QUOTE
السلام عليكم
انا ليس لدي الكثير اعرف لكن ليس كبراهين ومستدلات
الى اعرف ان الكلى تصاب بامراض وان من اهم الامراض او الشائع من حولى هى الحصى
نعم حصوة الكلى
وعلاجها بحمامات خاصه او بالتفتيت باليزر وهناك التداوي بالطب الرباني
انا لست جاهله بالكله لاانا دارستها التركيب والتكوين والفائدة وووووووووو
والذي اقصدة هو امراضها اى لااقدر التحدث دون برهان طبي ولكل مقام مقال لعلى اتيكم بكيف علاج حصى الكله بالايجاص والكرفس وووووووو
اختكم
انا ليس لدي الكثير اعرف لكن ليس كبراهين ومستدلات
الى اعرف ان الكلى تصاب بامراض وان من اهم الامراض او الشائع من حولى هى الحصى
نعم حصوة الكلى
وعلاجها بحمامات خاصه او بالتفتيت باليزر وهناك التداوي بالطب الرباني
انا لست جاهله بالكله لاانا دارستها التركيب والتكوين والفائدة وووووووووو
والذي اقصدة هو امراضها اى لااقدر التحدث دون برهان طبي ولكل مقام مقال لعلى اتيكم بكيف علاج حصى الكله بالايجاص والكرفس وووووووو
اختكم
.. أهلًا وسهلًا بالغاليّة الفيزيائي الصغيــر...
أختــي الكريمـــة ... كما أسلفتِ الحصوة الكلويّة مِن الأمراض الشائعـــة Kidney Stones
وطُرق العِلاج تعتمــد على حجمـ الحصــى الكلوي...
إن كــان صغيرًا أو كبيرًا ...
فإن كــان صغيرًا ... فبشرب الكثير /ِن السؤال أي شرب 3 إلى 4 لترات مِن الماء يوميًا..
مع ضرورة النظر للتاريخ المرضي للمريض... حتى يتمـ التحقق مِن عدمـ إصـــابتِه بـ Congestive Cardiac Failure أو Renal Impairment
كما ويُمكِن إزالتها بواسطــة مِنظار المثــانــة البوليّة فِي حالــة استقرارها فِي الحالِب...
أمـا الحصيات الكبيرة فبسبب كِبر حجمها فإنها تستقِر فِي الكِلــى ، لذا يتمـ التخلص مِنها بواسطِـــة عمليّة تفتيت الحصــى .. لتحويلِه إلى مسحـوق يخرج مع البول...
و تستخدمـ الجِراحــة كــ حل أخيـــــــــــــــــــــــر لتخلص مِن الحصيات كبيرة الحجمـ ... في حالة فشل جميع طرق العِلاج ..
وبالنسبــــة للعلاج بواسطــة الأعشــاب ...
فسأنتظِر قدومكِـ غاليـــــتي ...
سلِمتِ
دُمتِ بنقـــاء...
عــاشقة الأقصـــى
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 17, 2007, 09:33:12 صباحاً
بأن حبس البول .. يُسبب فشل كلــوي...!!
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 17, 2007, 10:17:01 صباحاً
قرأتُها لكـ الآن ...
الفشل الكلوي بين الأسباب والوقاية
عبدالله الصالح الرشيد
في الاشهر الاخيرة الماضية بدأنا نقرأ ونسمع وعلى التوالي عن اخبار مذهلة واحصائيات عالية عن الفشل الكلوي في بلادنا الى درجة تفوق التصور وتبعث الحيرة وتدعو للتساؤل، بخلاف ما كان عليه الوضع في السنوات الماضية حيث كنا لا نسمع الا عن حالات محدودة في المدينة الواحدة، اما هذه الايام فنكاد ان نعتقد بأن كل اسرة كبيرة يعاني فرد منها على الاقل من الفشل الكلوي وبالتالي اصبح عدد المصابين بالرياض او جدة مثلاً في تنافس شديد خانق مع عدد اجهزة الغسيل الديلزة الموجودة في المستشفيات الكبيرة,, ولقد ادركت حكومتنا الرشيدة الحاجة الماسة والملحة لهذه الاجهزة فاعطتها الاهتمام المطلوب ووفرت العدد الكافي منها وعممتها على مستشفيات المملكة وان كنا نطمع بالمزيد للتخفيف من معاناة الازدحام وتحقيق الهدف المريح منها,, ومصدر حيرتي وتساؤلي في هذا المقام هو الرغبة في الوقوف على اسباب ومسببات انتشار هذا المرض البغيض المزمن وهل هناك يا ترى طرق للحيلولة دون حدوثه او الحد من استفحاله بهذه السرعة الفائقة؟ وحتى نضع حداً للتخرصات والتأويلات عن اسباب كثرته بين المواطنين، واذا كانت هناك طرق واحتياطات وتحصينات للحد او الوقاية من حدوثه فهلا سارعت وسائل الاعلام والتوعية الصحية بتبيانها للمواطنين بالوسائل المقروءة او المسموعة او المرئية او عن طريق المدارس بكتيبات توزع مجاناً,, ان اسباب الفشل الكلوي ومن خلال قراءاتي واهتمامي بكل ما ينشر عنه وما اسمعه من افواه الاطباء احياناً ومن بعض المرضى انفسهم تعود خلاصة الاسباب وان كانت غير قاطعة الى الامور التالية:
1 التساهل وعدم الاهتمام بالحمية المطلوبة من قبل المصابين بمرض السكر او الضغط من كبار السن مما يؤدي بالتالي الى الفشل الكلوي.
2 من الاسباب اعتياد بعض الناس على الافراط بأكل الاغذية المعلبة المستوردة بصفة يومية والتي تم اضافة مواد كيماوية تحميها من التعفن فهذه المواد احياناً توضع بطريقة غير دقيقة كما ان هذه المعلبات تكون عرضة للتسمم وتجتاز مدتها التواريخ المحددة لصلاحيتها وكم من ملايين العلب تفتح يومياً وما مقدار الدقة في فحصها واجازتها وفائدتها.
3 قرأت في احدى الصحف العربية الواسعة الانتشار ان الفشل الكلوي يأتي عن طريق الخضروات التي تخصب تربتها بسماد اليوريا نظراً لاستخدام مادة البايوريت في تركيبه فياحبذا لو اعطت مراكز الابحاث الطبية والزراعية في بلادنا رأيها القاطع حول الموضوع.
4 من اسباب الفشل الكلوي كما اتصور وكما اقرأ احياناً تعود بعض الناس على الادوية المسكنة مثل النوفالجين والاسبرين وامثالها وكذلك المضادات الحيوية المتنوعة التي اعتادت المستوصفات الاهلية وانصاف الاطباء صرفها جزافاً بسبب او بدون سبب, بلا حسيب ولا رقيب.
5 قرأنا وسمعنا ان مادة الرصاص الموجودة بكثافة في مادة البنزين لها تأثير على اعضاء الجسم والقلب والرئة وغيرها ونشاهد يومياً مخلفاتها الضارة الخانقة التي تنفثها عوادم السيارات ويستنشقها الانسان على مدار اليوم,.
ونتطلع الى اليوم الذي يتم فيه ابعاد مادة الرصاص من البنزين.
6 هناك اسباب اخرى منها تسمم الاطعمة والمأكولات التي اعتاد بعض الناس على شرائها من المطاعم بسبب العجز والترف والتقليد كما ان بعض المشروبات الغازية والسوائل المعلبة الملونة والتي لا نجزم بدقة نظافتها لها تأثير في تعطيل الكلى عن اداء وظائفها ويبقى الرأي الفاصل والقاطع حول ذلك للاطباء المختصين ومراكز الابحاث المتخصصة وهي تحتضن صفوة مختارة وقادرة من الاطباء البارزين في هذا المجال وغيره واهم من ذلك كله اظهار النتائج واعلانها للناس اولاً بأول عن طريق الندوات المفتوحة بالاذاعة والتلفزيون وعن طريق الصحافة والنشرات مدعمة بوسائل الايضاح والوقاية وذلك لازالة اللبس والغموض عن اسباب الفشل الكلوي وانتشار بهذه السرعة والكثافة في السنوات الاخيرة حمانا الله واياكم من كل مكروه.
انني اكتب هذا الموضوع بدافع الوطنية والغيرة الصادقة وانا ارى معاناة المئات من اعز الناس الينا آباء واخوة واخوات واصدقاء وجيرانا تربطنا بهم وشائج المحبة واواصر الدين الحنيف هؤلاء الذين يعانون مرارة الانتظار لمن يتبرع لهم بكلية لتنقذهم بارادة الله من ويلات الغسيل شبه اليومي وبعضهم على حافة الخطر حيث الغسيل لا يجدي ان هؤلاء امانة في اعناقنا جميعاً ومن الهوان ان نتركهم على حافة الموت ونحن نستطيع انقاذهم ليشاركونا حلاوة الحياة,,ولو برز نفر واحد من كل اسرة كبيرة وتبرع محتسباً لمريض من عائلته لتلاشت تماما حالات الانتظار ولربما استغنينا عن مئات الاجهزة ولعادت الابتسامة والسعادة من جديد لمئات من الاسر الكريمة التي ترى عائلها الوحيد وقد فقد مصدر رزقه ووظيفته واصبح وقته من الفراش والمنزل الى اجهزة الغسيل الديلزه كما اننا نناشد ابناء مجتمعنا المسلم المثالي بث النخوة والاحتساب لدى من يتوفى لهم احد دماغياً التبرع بجميع اعضائه الاخرى مثل القلب والكبد والرئة والقرنية لينقذ بمشيئة الله اناساً في امس الحاجة اليها، اننا امة قدوة للانسانية كلها لان ديننا الحنيف دين الخير والعطاء والرحمة فهلا سارعنا بأريحية واحتساب للتبرع في هذا المجال الانساني العظيم,.
هذا ما نرجوه ونتطلع اليه والله لا يضيع اجر من احسن عملا.
أرسل بواسطة: قطرة أمل في مارس 21, 2007, 10:00:16 صباحاً
اشلونكم ان شاء الله بخير
اليوم حبيت اشاركم بمشاركه بسيطه واسفه على تاخيرها
وهي الطب البديل وقد نقلتها من اوراق عندي جمعتها من هنا وهناك
لعلاج حصوة الكلى استعمال الدمسيسه
تستخدم عصارة ماء الفجل او اكله يفتت حصى الكلى اذا واضب عليه المصاب
شرب حبه خردل كل ليله كافي لتفتيت الحصى
اذا واضب المصاب على شرب دهن اللوز الحلو فتت الرمل والحصى
التهاب الكلى
شرب كاس من مغلي بزر الكتان في الصباح والمساء
المغص الكلوي
يشرب مقدار فنجانين في الصباح والمساء من مغلي القريص
مع جزيل الشكر
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في مارس 21, 2007, 12:34:39 مساءاً
الله يحفظِكـ أختــي الفيزيــائي الرائع .. ... إطلالتُكـ الرائعــة شفعت لتأخُركِـ
دُمتِ لنــا ..
دُمتِ بنقـــاء