الخوف
انفعال قوي مخزّن،ينتج عن إدراك أو توقع خطر معين، مثل الخوف من الذهاب إلى المدرسة،ويختلف عن القلق بأنه أخف،وأنه نتاج لمثير خارجي.
أسبابه:
-الصدمات المرعبة تؤدي إلى الخوف.
-استفزاز الطالب وإساءة معاملته ونقده وتوبيخه.
-وجود مرض جسمي.
-وجود خلافات عائلية.
-أساليب التربية الخاطئة من قسوة ونقد مستمر وتوبيخ.
-تغيير في بيئة الطالب.
-جذب انتباه الآخرين.
-الفشل المتكرر وخيبة الأمل المستمرة.
الخدمات الإرشادية:
-الخوف شيء طبيعي يمكن إزالته والتغلب عليه بعد دراسة أسبابه.
-تعليم الطالب كيفية التغلب على التوتر.
-الاستعانة باللعب لتعويده على المواقف والأمور التي تثير خوفه،حتى يألفها
ويتعلم التعامل معها بكفاءة كبيرة.
-تعريض الطالب بشكل تدريجي للمواقف التي يخاف فيها.
-تعويده على مشاهدة وملاحظة الأفراد الذين لا يعانون من الخوف ،ليرى كيف يتعامل هؤلاء مع المواقف المختلفة ،لاتخاذهم كنموذج يقتدى به.
-الممارسة المتواصلة والتمرين المستمر يشعر الخائف بالراحة ويزيلان توتره .
-التمثيل فرصة طيبة للتعبير عن انفعالاته ومخاوفه .
-استعمال الطالب لخياله بصوره إيجابية وتصوره لأشياء محببة يقلل المخاوف لديه
-المدح والمكافأة أمران هامان لا غنى عنهما لتبديد الخوف .
-تعلم الطالب الحديث الصامت والإيجابي مع النفس حيث يحول الشعور بالعجز والخوف الى شعور بالثقة والاستقلالية والكفاءة والهدوء والشجاعة والإيجابية والتصميم .
- يفيد أسلوب الاسترخاء في تقليل الخوف وتهدئة الأعصاب.
- التنفس المنتظم والعد البطيء يؤديان إلى تبديد الخوف وزيادة التركيز وتقوية الانتباه.
- أن يوفر البيت للطالب جواً فيه الأمن والاحترام والحرية للتعبير عن مشاكله وإشراكه في النقاش وسماع وتقدير آرائه مما يرفع ثقة الطالب في نفسه ،ويزيد من قدرته على مواجهة مواقف الخوف