Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Knowledge_Zone

صفحات: [1]
1
منتدى علم الطب / التنجيم  الطبي
« في: أغسطس 05, 2004, 01:20:23 صباحاً »
يعطيك الف عافيه على هذا الموضوع الرائع
وبالفعل لا يمكن انكار اي شي مكتوب بهالموضوع وانا من اكثر الناس اللي تهتم بهالنوع من المواضيع والعلوم
ومعروف ان الانسان جزء من الطبيعه وجزء من الكون يؤثر ويتأثر بكل ما حوله ولكن للاسف البعض يصدقها دون تصديق اسبابها العلميه والمنطقيه والبعض لايصدقها ايضا لعدم معرفه الاسباب او لمجرد الرفض فقط مع ان هذه المواضيع مهمه وقد تساعدنا في حياتنا
 وبالفعل انا في بعض الاحيان اعتمد على هذه المعلومات في معاملاتي مع الناس وفي حياتي
واسفين طولنا عليك واشكرك مره ثانيه على هالموضوع الرائع وياريت دايما تدهشونا بهالنوع من المواضيع '<img'>

2
منفتح على العالم
حدسي
مفكر
حكم
وشكرا عالموضوع الشيق والحلو ':laugh:'
ويعطيكي الف عافيه '<img'>

3
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / اعرف نفسك
« في: يوليو 30, 2003, 10:50:36 مساءاً »
من 35 إلى 65 نقطة : تحسن التعامل مع الناس لكنك تميل إلى استخدام التمييز. خلال استخدامك لمهاراتك الاجتماعية أنت مسلّ و نديم و متفهّم مع الذين تحبهم لكنك مع ذلك تفضل أن تبقي على مسافة عاطفية مع الأشخاص الذين لا يطابقون مزاجك ، و لا تقضي وقتاً سهلاً مع الشخصيات العدوانية أو اللامبالية .
 
وشكرا ً عالموضوع الحلو... '<img'>

4
مشكوره عالموضوع الحلو والإختبار الرائع وأنا نتيجتي طلعت من سته إلى تسعه يعني من أصحاب التوازن العقلي... '<img'>

5
'>رتفضلي هذا الموضوع الموجود في المنتدى أختي...
لماذا يجنح أطفالنا و يضطربون نفسياً؟؟؟

6
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / ارشادات
« في: يونيو 19, 2003, 09:27:22 مساءاً »
مشكوره ويعطيك العافيه وجزاك الله كل خير...

7
إن تبعة الصحه النفسيه للطفل تلقى على عاتق الوالدين ،فالطفل في سنواته الأولى يكون سهل التشكيل والتأثر بما حوله ، فإما أن ينشأ مليئاً بالعقد والإضطرابات النفسيه وإما أن ينشأ صحيحاً نفسياً.
 وثمة أسباب تؤدي إلى الجنوح والإضطرابات النفسيه للطفل يتوجب على الوالدين وضعها نصب أعينهم ليضمنوا السلامة النفسيه لأطفالهم ، ومن أهمها الأساليب و الطرق التي يتبعها الآباء في تنشئة وتربية أبنائهم ، فمنهم من يتخذ أسلوب القسوه منهاجاً مستديماً للتربيه ، معتقداً خاطئاً أن القسوه هي الطريق الصحيح لتعديل السلوك الخاطىء ويتأكد له هذا الإعتقادلما يراه من أطفاله من خنوع و إستسلام خوفاً من إنزال العقوبات عليهم ، إلا أن هذا الأسلوب غالباً ما يلحق الأذى و الضرر النفسي للطفل بل يعرضه للمشكلات النفسيه دون علم الآباء، فينشأ الطفل فاقداً الثقه بنفسه متردداً في كل تصرفاته خجولاً من أفعاله معتقداً أن كل أفعاله ستجلب له العقاب فيصبح عرضه للمعاناة النفسيه.
ومنهم من تتحكم فيهم عواطفهم فيستسلمون أمام تعنت أطفالهم وإصرارهم على إشباع رغباتهم فينتهجون منهاج اللين والتدليل، فينشأ الطفل على سلوكيات خاليه من الضبط النفسي ويعتاد على تلبية رغباتها فور طلبها في أي وقت وبأي صوره ، ويشعر الطفل بالسعده داخل أسرته ، إلا أنه سرعان ما يتعرض للإحباطات و الإضطرابات النفسيه عندما يصطدم بالمجتمع الخارجي المختلف في سلوكياته و عواطفه عن والديه والذي لا تربطه أي عواطف معينه تجاهه.

الخلافات العائليه: كذلك الخلافات العائليه غالباً ماتضع الطفل في صراع داخلي للإنحياز إلى أحد الطرفين، فضلاً عن عن الصراع الذي ينشأ بين الوالدين للفوز بالطفل في صفه ، كل ذلك يعرض الطفل إلى ضغوط نفسيه شديده ومتناقضات بين أوامر الوالدين لدرجه قد تهيئه للأمراض النفسيه مستقبلاً.

ميلاد طفل جديد: وميلاد طفل جديد في الأسره يعتبر تجربه باعثه للغيره ومزعجه لكثير من الأطفال ، فإذا لم يحسن الوالدين التعامل مع أطفالهم بصوره صحيحه ، ولم يحرصوا على عدم الإفراط في الإهتمام بالطفل الجديد وتدليله قد يودي ذلك إلى إنهيار أطفالهم الآخرين نفسياً ، وقد يولد الكره لهذا الطفل الجديد ، ويتجسد هذا الكره أحياناً في صور متعددهمنها إلحاق الأذى بالطفل الجديد في غياب الوالدين.

إنشغال الوالدين: ومن المشكلات المتكرره في كثير من المجتمعات ، عدم وجود حوار بين الوالدين و إفتقادهما للتخطيط و التعاون لتنمية شخصية الطفل وقدراته العقليه أو إنشغال أحدهما تاركاً العبء على الطرف الآخر أو سفر الوالد للخارج لفترات طويله ، مما يجعل الطفل يفتقد للمثل الأعلى ، وكذلك بعد الطفل عن الأم وبخاصةً السنوات الأولى سواء كان بالسفر أو بالطلاق أو بالإهمال ،أو تركه لخادمه، إن إنشغال الأم يعرضه للتنشئه في جو من الحرمان العاطفي وعدم الأمن النفسي ، فيصاب الطفل بحالة خوف دائم، ويفقد الثقه بنفسه و بالآخرين من حوله .

سلوكيات الوالدين: ومن أكثر الأشياء أهميه في التنشئه السليمه للطفل سلوكيات الوالدين أمام طفلهما والتي لها أثر كبير في صياغة شخصيته في المستقبل ، فإذا إكتشف الطفل أن أحد الوالدين يكذب مثلاً أو يمارس الكذب ، يفقد الطفل في نفسه إحترام والده و قد يعرضه ذلك لصدمه نفسيه كبيره قد لا تظهر آثارها إلا عندما يكبر ، وإذا لم يتضرر الطفل نفسياً ، فأنه لا محال يتضرر خلقياً ، لأنه بذلك  سينشأ مفتقداً لقيمة الصدق كقيمه أخلاقيه ساميه ومكتسباً قيمة الكذب إن صح إطلاق لفظ قيمه على الكذب على أنها قيمه سلبيه .

الوفاق بين الوالدين: لذلك فإن الوفاق بين الوالدين في تربيه الطفل دور كبيره في ضمان السلامه والصحه النفسيه للطفل ، فنمو الأطفال نمواً إنفعالياً سليماً ، وتكيفهم الإجتماعي يتقرر حسب درجة إتفاق الوالدين وإشتراكهما وتوحد أهدافهما في تدبير شؤون أطفالهم ، لذا يجب على الوالدين أن يزيدا من إتصالاتهما ببعضهما بعضاً في بعض المواقف السلوكيه الحساسه وبخاصة أمام أطفالهما ، بل إنه من الضروري إشراك الطفل في هذا الإتصال عندما يرغب الوالدان في تحديد قواعد السلوك الخاصه بالطفل أو تعديلها ، فمن خلال هذه المشاركه يشعر الطفل أن عليه إحترام ما تم عليه هذا الإتفاق لأنه أسهم في صنع القرار .
ولجدير بالذكر أنه يجب على الوالدين عدم وصف الطفل بأنه سيء في حال خروجه عن هذه القواعد ، ولكن يجب إشعار الطفل بأن سلوكه هو السيء وليس هو ذاته ، لأن وصف الطفل بأنه سيء يجعله يشعر أنه مرفوض  لشخصه ما يؤثر على تكامل نمو شخصيته وتكيفه الإجتماعي مستقبلاً.

لماذا يفشل الوالدين في ضبط سلوك الطفل؟
قد يفشل الوالدان في ضبط سلوك الطفل خوفاً من إلحاق الضررالنفسي بالطفل ، أو لأسباب تتصل بالوالدين بالذات ، فالأم الفاقده لثقتها بنفسها مثلاً تشعر أنها عاجزه عن تبديل ذاتها أو تقبلها ، فكيف لها أن تعدل سلوك طفلها ؟!....والأب الذي ينتابه دائماً الخوف من فقدان حب ولده له إن لجأ إلى إجباره على ما يكره – كأنه يسمع من إبنه ((أنا أكرهك مثلاً)) – يمنعه هذا الخوف من مناهضة سلوك طفله وتأديبه ، والأبوان ضعيفا الهمة و الحيويه بسبب مرضهما بالإكتئاب يجعلهما بعيدان عن أجواء الطفل و حياته ، والأم تشعر بالإثم حيال سلوك إبنها الطائش وتحس أن الخطأ خطاها لأنها فشلت في تربية إبنها من البدايه ، مثل هذه المشاعر التي تلوم الذات تمنعها من إتخاذ أي إجراء تأديبي ضد سلوك الطفل الخاطىء.
وفي بعض الأحيان نجد أن الأبوين في توجيههما للطفل تعديل سلوك أو نبذه ينتابهما الإنفعال الشديد لدرجه يصعب معها مطالبة الطفل بالهدوء و السكينه اللذين يفتقد إليها الأبوان نفسيهما.
وفي أحيان أخرى نجد أحد الوالدين يعترض على أسلوب الآخر في التربيه فيطلب منه عدم التدخل في تربية الطفل، والضحيه هنا هو الطفل لأنه دائماً في حاجه إلى حزم الأب و عطف وحنان الأم في صورة إمتزاج وتناسق بين كل فتره وأخرى.
فضلاً عن المشكلات الزوجيه وغيرها من المشكلات الحياتيه الشائكه التي تنشأ بين الزوجين وتؤدي إلى إهمال مراقبة سلوكيات الطفل ، مثل هذه الأجواء تحتاج إلى علاج أسري أولاً لإعادة الأسره إلى جوها التربوي و النفسي الصحيحين حتى ينجحا في توفير الصحه النفسيه لأطفالهما ، لذلك لابد من تنسيق العملية التربويه بإتفاق الإبوين على الأهداف و الوسائل المرغوبه والواجب من تحقيقها من تربية أطفالهم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




8
الصحه النفسيه هي حالة الإنسان التي ينسجم فيها مع نفسه ومحيطه لكي يؤدي دوره في الحياة من عباده وبناء وتطور ونمو ورقي على جميع الأصعده ، وتتجلى الصحه النفسيه في العديد من المظاهر:

أولاً: تماسك الشخصيه ووحدتها ، وهذا يستدعي توافق الإحتياجات الشخصيه للمرء مع الهدف الذي يصبو إليه من سلوكه في تعامله مع المحيط.

ثانياً: التوافق مع المعايير الإجتماعيه دون أن يؤدي ذلك إلى تقييد حرية الفرد و خفض إنتاجيته وطمس هويته الشخصيه.

ثالثاً: التكيف مع الواقع بمواجهته أو تحاشي اللجوء إلى وسائل دفاعيه ملتويه.

رابعاً: الثبات في المواقف التي يتخذها في تعامله مع المحيط فلا تناقض فاضح ولا مفاجآت بل سلوك مرتقب يتماشى ومجمل مظاهر الشخصيه.

خامساً: النضج النفسي وما يستتبعه من قدرة على الإستجابه الإنفعاليه المتوازنه فلا جموح عاطفي ولا برود وجمود بل إستجابه تتناسب مع عمر الفرد والموقف الي يكون فيه.

سادساً: القدره على العطاء و الإنتاجيه والإندماج في البوتقه الإجتماعيه يعززها مل للمشاركه والتعاون مع الآخرين.

سابعاً: ترتبط الصحه النفسيه بشكل كبير إرتباط الفرد بالبعد الروحاني بحيث يشكل له هذا الإرتباط القوه الحاكمه على سئار الأبعاد والنقاط التي ذكرناها. فإرتباط الفرد بالقوه المطلقه أو البعد الديني من شأنه إزالة العديد من العوائق والكدورات التي تتسبب في إضطراب الشخصيه وتمنحه حالة من الطمأنينه و الراحه النفسيه.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

9
شكرا جزيلا , ويعطيك العافية

صفحات: [1]