Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ابن بطوطة الفيزيائي

صفحات: [1] 2
1
منتدى علم الكيمياء / بيت شعر
« في: أبريل 25, 2006, 06:12:13 مساءاً »
انا بحيكي علي مشاركتك الحلوة
وشكرا الك بس انا بدي اعطيكي بيت شعر احسن واحدث
مث الاثيل برب البيت بنيته**** وهكس الهبا باكت النون ديكان':p'

3
منتدى علم الكيمياء / الطاقة النووية
« في: أبريل 18, 2006, 02:15:46 مساءاً »
مخاوف تتزايد يوميا من إعادة تنشيط المفاعل النووي في يونج بيون بكوريا الشمالية.. أول مفاعل إيراني ما زال مستمرا رغم انتقادات الولايات المتحدة.. يوجد أكثر من 440 مفاعلاً نوويًّا سلميًّا على مستوى العالم و30 آخرون قيد الإنشاء، لكن لا أحد يعلم إلى أين ستقودنا المفاعلات النووية؟

تزود الطاقة النووية دول العالم بأكثر من 16% من الطاقة الكهربائية؛ فهي تلبي ما يقرب من 35% من احتياجات دول الاتحاد الأوروبي. فرنسا وحدها تحصل على 77% من طاقتها الكهربائية من المفاعلات النووية، ومثلها ليتوانيا. أما اليابان فتحصل على 30% من احتياجاتها من الكهرباء من الطاقة النووية، بينما بلجيكا وبلغاريا والمجر واليابان وسلوفاكيا وكوريا الجنوبية والسويد وسويسرا وسلوفينيا وأوكرانيا فتعتمد على الطاقة النووية لتزويد ثلث احتياجاتها من الطاقة على الأقل. في حين أن أستراليا التي تمتاز بوفرة مصادرها من الفحم الحجري لا تمتلك محطات نووية لتوليد الطاقة، وإنما لديها محطة أبحاث فقط.

المفاعلات أنواع

ثمة نوعان من المفاعلات النووية: مفاعلات للبحث وأخرى لتوليد للطاقة. تُستخدَم مفاعلات البحث لإجراء الأبحاث العلمية، وإنتاج النظائر لأهداف طبية وصناعية، وهي لا تستخدم لإنتاج الطاقة.

على مستوى العالم هناك 284 مفاعلاً نوويًّا للأبحاث في 56 بلدا، أما مفاعلات الطاقة فيتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية.

وتستخدم المفاعلات النووية أيضا كمصانع لإنتاج الأسلحة في البلدان التي تمتلك برامج حرب نووية؛ فيمكن استخدام المفاعلات النووية السلمية لإنتاج الأسلحة النووية وإجراء الأبحاث المتعلقة بها.

تستخدم المفاعلات النووية المخصصة لصناعة الأسلحة مادة بلوتونيوم 239، أما في المفاعلات السلمية فيتم إنتاج نظائر أخرى للبلوتونيوم، مثل بلوتونيوم 240، وبلوتونيوم 241، وبلوتونيوم 238؛ وذلك لأن وقود المفاعل يتعرض لإشعاع النيوترون لفترات أطول، ومن الممكن استخدامها أيضا لإنتاج المتفجرات النووية.

وقد لا تكون هذه المتفجرات بدرجة ثبات المتفجرات المصنعة من البلوتونيوم الأمثل لصنع الأسلحة؛ فقد تنفجر قبل الأوان، ولكن حتى لو حدث ذلك فإن نصف قطر دائرة الدمار الذي يسببه انفجارها هو على الأقل 33% من نصف قطر دائرة دمار قنبلة هيروشيما؛ فهي بذلك مواد تفجيرية ذات قدرات مريعة. (الأكاديمية الوطنية للعلوم)

وتعمل المفاعلات النووية على مبدأ الانشطار النووي وذلك من خلال انشطار نواة الذرة، مما يؤدي إلى إطلاق طاقة حرارية.

وتعتبر مادة اليورانيوم 235 هي الوقود الرئيسي المستخدم في المفاعلات النووية، كما يمكن استخدام البلوتونيوم 239، ويحدث الانشطار النووي لذرات اليورانيوم بإطلاق النيوترونات عليها، وعندما تنشطر بعض الذرات فإنها تطلق النيوترونات، واصطدام هذه النيوترونات مع ذرات أخرى يسبب انشطارها فيتم تحرير المزيد من النيوترونات، وهكذا يستمر رد الفعل المتسلسل مسبباً توليد كمية هائلة من الطاقة الحرارية، ويتم التحكم بمعدل الانشطار النووي في المفاعل باستخدام "قضبان تحكم" التي تقوم بامتصاص بعض النيوترونات المتحررة، فهي تسمح بتنظيم الانشطار النووي والتحكم الآمن به. كما يتم استخدام نظام تبريد مائي للتخلص من الحرارة المفرطة التي تنتج أثناء العملية، ويستخدم البخار الذي تم توليده لتدوير العنفات التي تولد الطاقة الكهربائية.

وتعد كندا والولايات المتحدة الأمريكية وجنوب أفريقيا وأستراليا ونيجيريا من أهم الدول المزوِّدة لليورانيوم.

مميزات الطاقة النووية

 
 
إن كمية الوقود النووي المطلوبة لتوليد كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية هي أقل بكثير من كمية الفحم أو البترول اللازمة لتوليد نفس الكمية؛ فعلى سبيل المثال طن واحد من اليورانيوم يقوم بتوليد طاقة كهربائية أكبر من تلك التي يولدها استخدام ملايين من براميل البترول أو ملايين الأطنان من الفحم. كما أنه لو تم الاعتماد على الطاقة الشمسية لتوليد معظم حاجة العالم من الطاقة لكانت كلفتها أكبر بكثير من كلفة الطاقة النووية.

تنتج محطات الطاقة النووية جيدة التشغيل أقل كمية من النفايات بالمقارنة مع أي طريقة أخرى لتوليد الطاقة، فهي لا تطلق غازات ضارة في الهواء مثل غاز ثاني أكسيد الكربون أو أكسيد النتروجين أو ثاني أكسيد الكبريت التي تسبب الاحترار العالمي والمطر الحمضي والضباب الدخاني.

إن مصدر الوقود -اليورانيوم- متوفر بكثرة وبكثافة عالية وهو سهل الاستخراج والنقل، على حين أن مصادر الفحم والبترول محدودة. ومن الممكن أن تستمر المحطات النووية لإنتاج الطاقة في تزويدنا بالطاقة لفترة طويلة بعد قصور مصادر الفحم والبترول عن تلبية احتياجاتنا.

تشغل المحطات النووية لتوليد الطاقة مساحات صغيرة نسبياً من الأرض بالمقارنة مع محطات التوليد التي تعتمد على الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح. فقد أكدت اللجنة التنظيمية للمفاعلات النووية على أننا بحاجة إلى حقل شمسي بمساحة تزيد عن 35 ألف فدّان لإنشاء محطة تدار بالطاقة الشمسية لتوليد طاقة تعادل ما تولده المحطة نووية بمقدار 1000 ميجاوات، كما أن مساحة الحقل المعرض للرياح اللازم لمحطة توليد تدار بالرياح لإنتاج نفس الكمية حوالي 150 ألف فدّان أو أكثر. في حين أن محطات التوليد النووية "ميلستون 2 و3" المقامة في ولاية كونيتيكت والتي تتمتع باستطاعة أكبر من 1900 ميجاوات تشغل مساحة 500 فدان ومصممة لتستوعب ثلاث محطات توليد".

مساوئ الطاقة النووية

يؤدي استخدام الطاقة النووية إلى إنتاج النفايات ذات الفعالية الإشعاعية العالية؛ فبعد أن يتم انشطار معظم اليورانيوم -الوقود المستهلك- يُزال من المفاعل ويُخزَّن في بحيرات تبريد، وتقوم هذه البحيرات بامتصاص حرارة الوقود المستهلَك وتخفيض درجة إشعاعيته؛ ثم تتم إعادة معالجته من أجل استرجاع اليورانيوم والبلوتونيوم غير المنشطرَين واستخدامهما من جديد كوقود للمفاعل، وينتج عن هذه العملية نفايات ذات فعالية إشعاعية عالية المستوى (HLW). يتم إعادة معالجة الوقود المستهلَك بشكل روتيني في مفاعلات برامج الدفاع لاستخدامه في إنتاج الأسلحة النووية، ووفق ما ذكرته وكالة حماية البيئة (EPA) فإن النفايات عالية الإشعاعية (HLW) الناجمة عن برامج الدفاع تشكل أكثر من 99% من إجمالي حجم (HLW) في الولايات المتحدة الأمريكية. وإن كلاً من فرنسا وبلجيكا وروسيا والمملكة المتحدة تملك وحدات خاصة بها لإعادة معالجة الوقود المستهلَك. وتقوم اليابان باستخدام الوقود المعاد معالجته في أوروبا.

ووفق ما ذكرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) فإن تقديرات نهاية عام 1997 تشير إلى أن كمية الوقود المستهلَك الناجم عن مفاعلات الطاقة التي يتم تخزينها عالميًّا والتي تزيد على 130 ألف طن، تحتوي قرابة ألف طن من البلوتونيوم، كما أن بعض العناصر الموجودة في الوقود المستهلَك وفي النفايات مثل عنصر البلوتونيوم، هي ذات فعالية إشعاعية عالية وتبقى كذلك لمدة آلاف السنين. ولا يوجد حاليًّا نظام آمن للتخلص من هذه النفايات.

وإن الخطط المقترحة للتخلص من النفايات عالية الإشعاعية وتخزينها لا تضمن حماية كافية للأفراد أو للمياه الجوفية من التلوث الإشعاعي.

وضمن الحوادث المتعلقة بالمفاعلات النووية حدوث تسرب إشعاعي جزئي في مفاعل "ثري مايل آيلاند" النووي قرب بنسلفانيا عام 1979، وذلك نتيجة لفقدان السيطرة على التفاعل الانشطاري؛ وهو ما أدى لانفجار حرر كميات ضخمة من الإشعاع، ولكن تمت السيطرة على الإشعاع داخل المبنى، وبذلك لم تحدث وفيات عندها، ولكن الحظ لم يحالف حادثة التسرّب الإشعاعي المشابهة في محطة الطاقة النووية في تشيرنوبل بروسيا عام 1986، فقد أدت إلى مقتل 31 شخصاً وتعريض مئات الآلاف إلى الإشعاع، ويمكن أن يستمر تأثير الإشعاعات الضارة بحيث تؤثر على الأجيال المستقبلية.

 ':110:'
مع تحياتي لكم ابن بطوطا الفيزيائي

4
                           
                          
                          الملاريا أخطر من الإيدز في أفريقيا
    
                            

يمثل الخامس والعشرون من إبريل الحالي أول يوم أفريقي للملاريا؛ حيث إن 90% من حالات الملاريا على المستوى العالمي تقع في الجزء الجنوبي من القارة السوداء حسب تقارير منظمة الصحة العالمية.

وبمناسبة هذا اليوم قامت العديد من الدول الأفريقية بتركيز أنشطتها لمكافحة هذا المرض الفتاك، والذي يتسبب في وفاة مليون شخص سنويا أي 3000 شخص كل يوم، فقد انطلقت في موزمبيق حملة جديدة لرش المبيدات الحشرية في المناطق الريفية، في حين أعلنت الحكومة الكينية عن إعفائها الضريبي عن مبيعات الناموسيات، كما يتوقع أن تعلن غانا وكينيا وموزمبيق عن التخفيض أو الإعفاء الجمركي من على الناموسيات ليلحقوا بذلك دول ساحل العاج ونيجيريا وتنزانيا وأوغندا وزامبيا والتي سبقتهم إلى ذلك في العام الماضي.

كما التقي رؤساء الدول الأفريقية يوم الخميس (26/4) ولمدة يومين في العاصمة النيجيرية "أبوجا" من أجل مناقشة مرض الملاريا إلى جانب مرض الإيدز، يحضر المؤتمر عدة وكالات تابعة للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، بالإضافة إلى العديد من المنظمات غير الحكومية.

الملاريا أزمة عالمية

بالإضافة إلى عدد الوفيات الهائل الناتج عن مرض الملاريا فإن 300 مليون شخص سنويا يصابون بالملاريا الحادة، 40% من شعوب العالم تقطن مناطق متوطنة بهذا المرض إلا أن 9 من كل 10 حالات من المرض تحدث في الجزء الجنوبي من القارة الأفريقية.

ومن بين أهم أسباب انتشار المرض عدم فاعلية النظام الصحي، واكتساب الطفيل المتسبب في المرض مقاومة للأدوية المستخدمة؛ إذ إن دواء الكلوروكين الذي يعتبر أرخص علاج للمرض يفقد سريعا فاعليته في جميع المناطق المتوطنة، كما أن طفيليات الملاريا في جنوب شرق آسيا قد اكتسبت مناعة لأول أربعة أدوية تستخدم للعلاج، هذا بالإضافة إلى التحركات الجماعية للشعوب بسبب الحروب والمجاعات إلى المناطق الموبوءة وانحدار مستوى النظافة والتغيرات المناخية، وفي بعض الحالات الأنشطة التطويرية غير المخطط لها.

يعتبر مرض الملاريا أكثر فتكا بالأطفال والنساء الحبلى؛ إذ تحدث أعلى نسب الوفيات في هاتين الفئتين. فيتسبب الملاريا في وفاة طفل كل 40 ثانية، وفي حالة إصابة الطفل بالملاريا الحادة فقد تحدث الوفاة في خلال أربع وعشرين ساعة فقط في حالة عدم حصوله على العلاج اللازم. وقد يصاب الأطفال بنوبتين من الملاريا سنويا في المناطق الموبوءة، مؤثرة بذلك على المستوى التعليمي للأطفال بنسبة 60%.

أما النساء الحبالى فهن الفئة الثانية الأكثر إصابة بالملاريا، ويتسبب المرض في حدوث أنيميا شديدة قد تتسبب بالتالي في وفاة الأم، كما أن إصابة المرأة الحبلى بالملاريا يؤدي إلى ولادة طفل يقل وزنه عن الطبيعي مما يعرضه بشدة للوفاة في خلال شهر من ولادته.

الملاريا تدمر الاقتصاد الأفريقي

حسب تقرير لمنظمة الصحة العالمية فإن إجمالي الناتج المحلي GDP في الجزء الجنوبي من القارة الأفريقية كان سيكون أفضل منه الآن بنسبة 32% في حالة القضاء على الملاريا منذ 35 عام، أي زيادة بنسبة 100 بليون دولار إلى إجمالي الناتج المحلي الحالي المتمثل في 300 بليون دولار، هذا المبلغ يمثل 5 أضعاف المعونات الإنمائية للقارة الأفريقية في العام الماضي فقط.

حسب التقرير فإن الملاريا يعطل النمو الاقتصادي بأفريقيا بنسبة 1.3% سنويا، ويعتبر التقرير أن المميزات القصيرة المدى من السيطرة على الملاريا تقدر بما بين 3 - 12 بليون دولار سنويا، وبالتالي فإن السيطرة على المرض سيؤدي حتما إلى زيادة في النمو الاقتصادي للقارة الأفريقية، وإلى زيادة دخول الأسر الأفريقية.

وقد ذكر الرئيس النيجيري في لقاء صحفي بهذا الصدد أن مرض الملاريا يتم تجاهله أكثر وأكثر في مقابل تسليط الأضواء والموارد على مرض الإيدز، مع أن المجتمع الأفريقي قد أعلن مرارا وتكرارا للعالم أن مرض الملاريا هو المشكلة الصحية الأولى على مستوى القارة الأفريقية.

وقد يلجأ البعض إلى الجدل حول الإحصائيات المختلفة التي تثبت أن هذا المرض أو ذاك هو الأكثر سببا في الوفيات على مستوى القارة، ولكنه لم يعد مهما أي المرضين يقتل أكثر فقد اتحد المرضان ليكوّنا اتحادا فتاكا يهدد بقاء مجتمعاتنا. ولكن في حين أن المرضين يمكن الوقاية منهما إلا أن الملاريا فقط يسهل علاجه.

ومن ضمن العقبات أمام السيطرة على المرض، عزوف شركات الأدوية عن القيام بالأبحاث اللازمة لاكتشاف أمصال وأدوية تخص الوقاية والعلاج بسبب اقتناعها بعدم الجدوى من ذلك على مستوى الربح المادي، كما أن الحالة الاقتصادية السيئة بالقارة تعرقل تواجد الناموسيات المعاملة بالمبيدات الحشرية، والتي إن وجدت بشكل أكثر تداولا في القارة الأفريقية ستكون سببا في انخفاض حالات الإصابة بين الأطفال بنسبة 50%. يذكر أن 2% فقط من أطفال أفريقيا تحميهم الناموسيات في أثناء نومهم.

لمحات سريعة عن المرض

ينشأ الملاريا حين تدخل طفيليات الملاريا إلى دم الإنسان لتتغذى على كريات الدم، وتتكاثر داخلها ثم تقوم بتدميرها، تصل طفيليات الملاريا إلى دم الإنسان إثر لدغة بعوضة حاملة لها، والتي قد حصلت على الطفيليات بدورها إثر لدغتها لمريض آخر بالمرض. وتتراوح أعراض الملاريا بين الخفيفة والشديدة جدا حسب عوامل عدة. ولكن في كل الأحوال فإن أكثر الأعراض الخاصة بالمرض هي ارتفاع في درجة الحرارة قد يكون مستمرا أو متقطعا في أول المرض، ولكن سرعان ما تنتظم نوبات الارتفاع لتتكرر كل يومين أو ثلاثة، وقد تستمر النوبة الواحدة عدة ساعات، وتبدأ في أولها برعشة في الجسم يليها ارتفاع درجة الحرارة ثم غزارة في العرق.

عادة يحس المريض في أثناء النوبة بصداع وآلام بالظهر والمفاصل، بالإضافة إلى فقدان الشهية وقيء وإسهال، وقد يحس المريض بتحسن في اليوم التالي ولكن سرعان ما يحس بالإعياء مرة أخرى عند تكرر النوبة في اليوم الذي يليه، وقد يستمر المريض بهذه الحالة لمدة أيام أو شهور في حالة عدم العلاج؛ مما يؤثر على صحته العامة وأدائه العام، وكما ذكرنا سابقا، قد يتسبب الملاريا في وفاة سريعة للفئات الأكثر عرضة.

يتضمن الوقاية من الملاريا ثلاثة نقاط:

أولا: الوقاية من لدغة البعوض من خلال النوم تحت ناموسيات معاملة بالمبيدات الحشرية، وتركيب سلك بجميع نوافذ وأبواب المنزل واستخدام طاردة البعوض على الجسم، وحرق ما يسمى بلفة البعوض الطارد له.

ثانيا: القضاء على تكاثر البعوض، من خلال القضاء على الأماكن التي يتكاثر فيها البعوض وردم البرك وزرع نوع خاص من السمك يتغذى على يرقات البعوض، وإضافة نوعيات خاصة من المبيدات الحشرية إلى المياه من أجل قتل اليرقات.

ثالثا: قتل البعوض البالغ، من خلال استخدام المبيدات الحشرية.

وقد أوصى تقرير منظمة الصحة العالمية المجتمع الدولي بتوفير بليون دولار سنويا على الأقل من أجل مكافحة مرض الملاريا، يستخدم المبلغ من أجل توفير ناموسيات معاملة بالمبيدات الحشرية، وتحسين مستوى الخدمة الصحية، وإمداد برامج السيطرة على البعوض، وزيادة البحث العلمي الخاص بالأمصال والأدوية المتصلة بالملاريا، وزيادة عملية مراقبة المرض وتحليل فاعلية الإجراءات الحالية
  ':110:'

5
تنتمي دودة الارض لقبيلة الديدان الحلقية او الديدان المعقلة لان جسمها يتكون من عقل ويعيش اغلبها حرا في الماء العذبة او علي التربة الرطبة وتتكون الدودة من ثلاث طبقات _خارجية_اكتوديرم     وداخلية _اندوديرم     ووسطي ميزوديرم
ويكون التماثل فيها جانبي والتجويف الجسمي لها حقيقي وتحتوي علي سائل يقوم بوظيفتي النقل والدعم ويتكون جسمها من ثلاث اجزاء وهي الفم والسرج والشرج
شكر وتقدير لكم وارجو ان يعجبكم الرد _ابن بطوطة الفيزيائي

6
الطحالب اليوغلينية
تشبه افراد هذه القبيلة الطحالب الخضراء في احتوائها علي صبغني الكلورو فيل اي و بي في البلاستيدات بلاضافة الي صبغة الكاروتين واقوم بتخزين الغذاء علي شكل يسمي باراميلون وعلي شكل زيوت تعيش هذه الطحالب في المياه العذبة والمالحة او علي التربة الرطبة تتكاثر بلانشطار الثنائي الطوالي ومن اشهر امثلتها اليوغلينا وتميز هذه القبيلة عن باقي قبائل بوجود بقعة عينية حساسة للضوء وتؤثر علي حركة اليوغلينا وتستجيب اليوغلينا لهذا الضوء وتقوم بلانجذاب نحوه من اجل القيام بالناء الضوئي والتغذية الذاتية وتحتوي ايضا علي صوتين قصيرين وصوت طويل تساعدها في الحركة والتقاط الفريسة ويتكون جسم اليوغلينا بشكل عام من نواة كبيرة ونوية صغيرة وحبيبات باراميلن واصوات قصيرة وصوط واحد طويل واجسام تخوين وبلاستيدات خضراء ولا تحتوي علي جدار خلوي
هل تعلم***....
_ان بعض الطحالب اليوغلينية التي تعيش طويلا في الظلام تضمر فيها البلاستيدات الخضراء وتفقد صبغة الكلوروفيل فلا تقوم بعملية البناء الضوئي وبالتالي تلجا الي لتغذية العضوية وذالك عن طريق امتصاص بعض المواد من البيئة من خلال سطح غشاء الخلية
هل تعلم***...
ان البلاسنيدات الخضراء في اليوغلينا تحتوي علي ثلاث اغشية خلوية بينما تحتوي البلاستيدات في الخلايا النباتية علي غشائين فقط



مع جزيل الشكر ولاحترام--- ابن بطوطة الفيزيائي---

7
منتدى علم الكيمياء / مشروع العروض العلمية
« في: أبريل 17, 2006, 09:10:10 مساءاً »
انا بدي انا احمل الفلاش ما بدي انا اصصمم فلااشات ارجوكم افهموني

8
منتدى علم الكيمياء / ذوبان الملح في الماء
« في: أبريل 17, 2006, 08:53:41 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد
اشكرك جزير الشكر اخي ابو يوسف  وشكرا للك علي هذه المواضيع الرئعة لكن اريد منك خدمة صغيرة كيف يتم تحميل الفلاش علي الجهاز
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء الرد اليوم لاني في ورطة مع الاستاز:0

9
الرجاء من المشاركين او الادارة ان يقولو لي كيف يتم تحميل فلاش من الشات
لاني في ورطة مع الاستاذ  ':200:'

10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد اريد من الادارة ان تقول لي كيف يتم تحميل فلاش من الشات
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
':111:'

11
بعد السلام علي اهل الكرم والجود كيف يتم تحميل فلاش من المنتدي وارجوا من الادارة ايضا مساعدتي

12
منتدى علم الفيزياء العام / الموسوعة
« في: أبريل 17, 2006, 02:47:13 مساءاً »
ولله عجبتني الصورة اكتير وخاصة الي مكنوب عليها وسامحيني علشان نقلتها علي الايميل':blush:'

13
قسم اسئلة الفطريات. / أرجو المساعدة
« في: أبريل 17, 2006, 02:21:55 مساءاً »
هلا بيك بنت فلسطين
اما بالنسبة لفطر الاسبير غلاس فهو يعد من المسببات الفطرية للامراض من قسم الفطريات النتهازية ويكون غالبا غير ضار للانسان حتي تحين له فرصة في تسبيب المرض وزالك عن طريق شرب الكحول اونقص في مناعة الجسم او الاصابة بمرض الايدز

14
ولله يا بنت بلادي ما عندي رد الحين اما لبكرة ممكن اجيبلك الرد
                    دمتم سالمين

15
اليوم انا بجيبلك كيف المرض بيحدث في الانسان بالتفصيل بس مو اكتر ولا اقل

صفحات: [1] 2