أرسل بواسطة: marwan في أكتوبر 13, 2003, 05:06:26 صباحاً
لقد تم بحمد الله فصل التوأمين المصريين احمد ومحمد بولايه تكساس الامريكيه وهم الا في حالة غيبوبه مصطنعه حتى لا يحصل لهم مضاعفات علما انهم متصلين مع بعضهم البعض من منطقة الرأس وان لكل منهم دماغ منفصل ولكنهم يشتركون في بعض الاوعيه الدمويه ارجوا الدعاء لهم
اللهم اشفهم وعافهم واجعلهم من الصالحين
أرسل بواسطة: ابو يوسف في أكتوبر 13, 2003, 08:51:56 صباحاً
اللهم امين
وشكرا لك اخي الكريم مروان على هذا الخبر
تحياتي
أرسل بواسطة: أبو عمر في أكتوبر 13, 2003, 03:42:32 مساءاً
شكراً أخي marwan على هذا الخبر
وأسأل القدير أن يعافيهما ويشفيهما ... وأن يمتعهما بحياة آمنة ومستقرة .
أرسل بواسطة: عاشقة الأقصى في أكتوبر 13, 2003, 09:25:48 مساءاً
اللهم آمين
وجميع المسلمين
أرسل بواسطة: marwan في أكتوبر 21, 2003, 02:41:27 صباحاً
1526 (GMT+04:00) - 20/10/03
التوأم المصري قبل جراحة الفصل
دالاس، تكساس (CNN) -- في تطور مهم، استطاع التوأم المصري "محمد" الذي كان ملتصقا بأخيه "أحمد" من الرأس، أن يتنفس بمفرده، بعد فصله عن جهاز التنفس الصناعي، وذلك بعد أسبوع من نجاح الأطباء في فصل التوأم.
وكان محمد قد واجه مشكلات صحية مساء الجمعة، واستطاع تجاوزها. ويعاني محمد وأحمد من أعراض محدودة للإصابة بحمى، ولكنها لم تصل إلى درجة الإصابة بالتهاب، وفقا لمصادر طبية.
ويتوقع الأطباء أن ينجح التوأم الثاني محمد في التنفس بمفرده أيضا الإثنين، حسب وكالة الأسوشيتد برس.
ويواصل التوأم المصري أحمد ومحمد إبراهيم، التحسن، بعد أن شرعا في تحريك أطرافهم، وتطوير استجابات لمداعبات العائلة والفريق الطبي، وفقا لما أعلنه مركز دالاس الطبي للأطفال.
ولا يزال الطفلان في حالة حرجة، ولكنها مستقرة، داخل وحدة العناية المركزة.
وكان التوأم المصري، أحمد ومحمد إبراهيم - الذي كان ملتصقا من أعلى الرأس - قد خضع لجراحة فصل قبل أسبوع. ويرى الأطباء أنهما يتقدمان بصورة مطردة نحو شفاء محتمل.
وقال الدكتور جيمس توماس، مدير غرفة العناية المركزة في المركز الطبي للأطفال في دالاس "إن الطاقم الطبي المشرف على الطفلين يعتقد أنهما يواصلان التحسن بدرجة جيدة للغاية."
وأكد المسؤول الطبي الأمريكي أن أجهزة الطفلين العضوية تعمل جيدا، غير أنه حذر من استمرار تعرضهما لمخاطر مرتفعة نتيجة لوجود احتمال للإصابة بالتهاب، أو حدوث تجلط في الدم قد يؤدي إلى سكتة.
هذا وقد خضع الطفلان، اللذان ظلا ملتصقين من الرأس منذ لحظة الولادة قبل عامين، للمزيد من الاختبارات الطبية، تمّ على إثرها تقليل كميات المخدر الذي حافظ على بقاء الطفلين في حالة غيبوبة كانت ضرورية لتجاوز آثار الجراحة.
هذا وقد تمّ فصل التوأم المصري بعد عملية جراحية ماراثونية دامت 35 ساعة، انتهت بإغماء الأب، بينما انخرطت الأم في بكاء صارخ تعبيرا عن الفرحة.
وقال جراح الأعصاب كنيث شابيرو، بعد إتمام عملية الفصل، "لقد كانت فعلا خطوة عملاقة."
أما جراح الأعصاب جون فلاساك فقد أوضح "أن أصعب جزء من العملية، حدث عند محاولة فصل الجزء الأيسر من جمجمة الطفل محمد عن الجزء الأيمن لشقيقه أحمد."
وخلال العملية جرى إصلاح التلف في جمجمتي الطفلين من جراء الفصل، باستخدام أنسجة من منطقة حول فخذيهما كان قد تم توسيعها باستخدام أدوات شبيهة بالبالونات قبل شهور من الجراحة.
يُذكر أن نسبة التوائم الملتصقة رؤوسهم نادرة، وتبلغ واحدا إلى 10 ملايين مولود.
وقد جرت العملية في مركز دالاس الطبي للأطفال، بمشاركة فريق طبي يتألف من 60 عضوا.
وتكفلت المؤسسة العالمية لجراحة الجمجمة والوجه بسفر عائلة إبراهيم إلى دالاس وتنظيم الرحلة. كما ساهمت بمبلغ 125 ألف دولار في العملية التي بلغت تكلفتها مليوني دولار.
وأوضحت المؤسسة على موقعها الإلكتروني أن الأطباء والمستشفى الذي جرت فيه العملية تبرعوا بالخدمات التي قدّموها.
أرسل بواسطة: marwan في أكتوبر 22, 2003, 02:52:20 صباحاً
حالة التوأمين تبدو مستقرة حتى الآن (الفرنسية-أرشيف)
قال أطباء أمس إن أحد التوأمين المصريين اللذين تم فصلهما جراحيا تمكن من الجلوس لأول مرة في حياته، وإن فريقا طبيا في دالاس قد يرفع شقيقه عن جهاز التنفس الصناعي.
وأوضح الدكتور جيمس توماس مدير وحدة العناية المركزة في مركز دالاس الطبي للأطفال حيث جرى فصل أحمد ومحمد إبراهيم في الثاني عشر من الشهر الحالي إن الطفلين وعمرهما عامان يتبعان مسارين مختلفين للتعافي. وأضاف أن كليهما في حالة تسترعي الانتباه بعد فصلهما من التصاق عند قمة الرأس في عملية استغرقت 34 ساعة قام بها فريق من 18 طبيبا.
وتمكن محمد الذي يتعافى بشكل أسرع من الجلوس بمساعدة طبيب. وبسبب الطريقة التي كان يلتصق بها الصغيران عند الرأس كان من المستحيل عليهما الجلوس وبدون جراحة الفصل ربما لم يكن لهما أبدا أن يتمكنا من السير.
وأضاف توماس أن الأطباء يحدوهم الأمل في فصل أحمد عن جهاز التنفس الصناعي، وتم أمس الأول فصل جهاز التنفس عن محمد وهو أكثر يقظة بعض الشيء من شقيقه.
وسيستغرق الأمر أسابيع لتحديد هل تعرض الطفلان لأي تلف في المخ جراء عملية قام فيها فريق من خمسة من جراحي الأعصاب بفصل مادة المخ المشتركة إضافة إلى الجهازين الدمويين المشتركين اللذين يغذيان مخيهما بالدم.
أرسل بواسطة: marwan في أكتوبر 27, 2003, 02:20:45 صباحاً
دالاس ـ رويترز: قال أطباء ان كلا التوأمين المصريين اللذين كانا ملتصقين عند الرأس رأى الآخر وجها لوجه لأول مرة في حياتهما بعد نجاح العملية الجراحية التي فصلتهما عن بعضهما بعضا قبل أسبوعين.
وقال الطبيب جيمس توماس، مدير وحدة العناية المركزة في مركز دالاس الطبي للأطفال، ان محمد ابراهيم البالغ من العمر عامين متنبه أكثر من شقيقه أحمد، ويبدو انه تعرف على توأمه بعد ان قاده طاقم التمريض في عربة حمراء الى غرفة أحمد. واضاف توماس «كان مسرورا بشكل واضح بهذه الرحلة، وعندما رأى أخاه لأول مرة منذ الجراحة نظر اليه بإمعان».
وأشار من حضروا هذا اللقاء، ومن بينهم والدا الطفلين، الى ان محمد تعرف على ما يبدو على أخيه.
وقال توماس ان من المزمع القيام بزيارة اخرى في وقت لاحق يكون فيه أحمد أكثر تنبها ولن يعرف قبل أسابيع ما اذا كان الطفلان قد أصيبا بتلف في المخ في العملية التي قام بها فريق من خمسة من جراحي الأعصاب بفصل مادة المخ المشتركة اضافة الى الجهازين الدمويين المشتركين اللذين يغذيان مخيهما بالدم.
وولد الطفلان في بلدة قوص التي تبعد نحو 800 كيلومتر جنوب القاهرة في الثاني من يونيو (حزيران) 2001.
أرسل بواسطة: marwan في نوفمبر 14, 2003, 06:48:49 مساءاً
التوأمان المصريان بعد إجراء العملية (الفرنسية)
استعد التوأمان المصريان اللذان كان ملتصقين في قمة الرأس لمغادرة المستشفى بعد أن قال الأطباء إنهما يتماثلان للشفاء بشكل ملحوظ.
وقال مدير الرعاية المركزة بمركز الأطفال الطبي في دالاس الدكتور جيمس توماس في مؤتمر صحفي إن الصغيرين سينقلان إلى مركز ميديكال سيتي دالاس حيث سيعمل الأطباء على علاج أجزاء لا يوجد بها عظم من جمجمتيهما.
وقال توماس بالنظر إلى الصعوبات التي واجهتنا قبل الجراحة "فقد تحسنت حالتيهما بشكل ملحوظ" مشيرا إلى عدم وجود أي مضاعفات بعد العملية مثل العدوى أو تورم المخ وكلها قد تفضي للوفاة.
وثبتت لكل من التوأمين محمد وأحمد إبراهيم أربطة خاصة لحماية جمجمتيهما وسيقدم الأطباء في ميديكال سيتي دالاس بعض الإشارات عن كيفية معالجة جمجمتي الصغيرين المتضررتين.
وقد خضع التوأمان قبل شهر لجراحة استغرقت 34 ساعة استعد الأطباء لها لمدة عام. وفي العملية فصل فريق من خمسة من جراحي الأعصاب مادة المخ المشتركة بينهما إضافة إلى النظام الدوري المشترك لهما الذي يغذي مخيهما بالدم.
ويتوقع أن تبلغ التكاليف الطبية نحو مليوني دولار ستمول من مصادر خيرية إضافة إلى تبرع كثيرين في الفريق الطبي بخدماتهم مجانا.
المصدر :رويترز
أرسل بواسطة: معادله من الدرجه الاولى في نوفمبر 14, 2003, 08:39:19 مساءاً
وادامهما على والديهما بالعافيه والصحه والبركه ..
معادله
أرسل بواسطة: بو أحمد 555 في نوفمبر 14, 2003, 09:58:58 مساءاً
أرسل بواسطة: العمانية في نوفمبر 15, 2003, 12:26:03 مساءاً
الله يوفقهم ويخليهم لوالديهم ويكملوا دراستهم النظامية ومن ثم دراستهم الجامعية ليصبحوا أحد السواعد البناءة في خدمة أرضهم وأمتهم...
وشُكِرْتَ أخي مروان على ما سقت من معلومات.. ..
أرسل بواسطة: marwan في نوفمبر 16, 2003, 01:55:42 صباحاً
ممرضتان تلاعبان محمد أحد التؤأمين (أرشيف- رويترز)
قال الطبيب المشرف على رعاية توأمين مصريين كانا ملتصقين عند الرأس إنهما سيبدآن قريبا سنوات من الجراحة التأهيلية لإصلاح العيوب الناجمة عن عملية فصلهما.
وقال الدكتور ديفد جينيكوف المتخصص في جراحة الوجه والرأس بمستشفى دالاس في تصريحات للصحفيين يوم الجمعة إن أحمد ومحمد إبراهيم البالغين من العمر عامين ربما يحتاجان إلى مواد تخليقية لاستخدامها في إعادة بناء رأسيهما المشوهين وأن تلك العملية التي ينتظر أن تبدأ قريبا ستكون طويلة.
وأوضح جينيكوف أنه "في النهاية هي عملية تشكيل جمجمة جديدة". وأضاف أنه ربما لا تتضح عملية إعادة الجمجمتين لشكلهما قبل أن يبلغا 18 سنة من عمرهما. وقال إن المستشفى سيعرض المزيد من التفاصيل عن عملية إعادة التشكيل في مؤتمر صحفي يوم الاثنين القادم.
وغادر الطفلان مركز الأطفال الطبي في دالاس يوم الخميس الماضي حيث جرى فصلهما قبل شهر في عملية استغرقت 34 ساعة ونقلا إلى مستشفى مدينة دالاس الطبية الذي أشرف على رعايتهما لنحو عام قبل إجراء العملية.
ولم يصب الطفلان بأي من المضاعفات التي تلي عمليات الفصل مثل الإصابة بالعدوى أو تجلط الدم أو تورم المخ التي كان من الممكن أن تكون قاتلة. وكلاهما في حالة جيدة وصممت لهما ضمادات خاصة لحماية رأسيهما.
المصدر :رويترز
أرسل بواسطة: marwan في نوفمبر 25, 2003, 04:21:21 صباحاً
القاهرة: إيهاب حسين ـ أ.ف.ب
استقبل مطار القاهرة مساء أول من أمس التوأمين تاليا وتالين اللتين وصلتا الى العاصمة المصرية بعد نجاح عملية فصلهما في اكتوبر (تشرين الأول) الماضي على يد فريق طبي سعودي قاده الدكتور عبد العزيز الربيعة في مدينة الملك عبد العزيز الطبية بالرياض.
واحاط بالطفلتين لحظة وصولهما الى مطار القاهرة أكثر من 200 من الصحافيين والمراسلين من المصريين والعرب والأجانب لرصد لحظات السعادة التي عمت الجميع بعد نجاح عملية الفصل التي تابعها الملايين في بث مباشر. وعبرت اسرة الطفلتين عن امتنانها للفريق الطبي الذي قام بعملية الفصل.
كما عبر والد الطفلتين أحمد سمير ووالدتهما ريم عبد الكريم عن شكرهما وتقديرهما لولي العهد النائب الأول لرئيس الوزراء رئيس الحرس الوطني السعودي الأمير عبد الله بن عبد العزيز الذي تبنى العملية الجراحية، والرعاية الفائقة التي أولاها كل المسؤولين السعوديين للطفلتين ومتابعتهم اليومية لحالتهما.
وكانت الطفلتان تاليا وتالين قد غادرتا القاهرة يوم 23 سبتمبر (ايلول) الماضي الى السعودية وخضعتا للعملية الجراحية بعد نحو اسبوعين من وصولهما الى الرياض. وقالت جدتهما «انني سعيدة لأنني انا وابنتي عدنا بطفلتين بين ذراعينا». وقال جدهما الذي جاء لاستقبالهما على كرسي متحرك «انني سعيد للغاية لأنني اراهما لأول مرة منفصلتين».
اما امهما ريم عبد الرحيم التي بدا الانفعال على ملامحها فقالت «بالنسبة لي كان يوم انفصالهما هو هو يوم ميلادهما الحقيقي». وقال الأب احمد سمير ان عودة تاليا وتالين منفصلتين هي «هدية عيد الفطر». وكان الأب والأم يتحدثان خلال احتفال نظمته في مطار القاهرة شركة الخطوط الجوية السعودية بمناسبة عودة التوأمين.
أرسل بواسطة: rozaia في نوفمبر 27, 2003, 08:54:21 مساءاً
أرسل بواسطة: marwan في أبريل 17, 2004, 08:12:25 صباحاً
أرسل بواسطة: عبدالله علي في أبريل 17, 2004, 10:08:03 صباحاً
والحمد الله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محمد.