Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - dafooor

صفحات: [1]
1
السلام عليكم



قالت وكالة الفضاء الأميركية ناسا إن كوكب المريخ يقترب بسرعة عشرة كلم في الثانية من كوكب الأرض, أي أكثر من 36 ألف كلم في الساعة، ليصبحا في 21 يونيو/حزيران المقبل على أقرب مسافة من بعضهما البعض منذ 15 عاما.

وأكدت ناسا أن الكوكبين الموجودين في الجهة نفسها من الشمس سيكونان على بعد 68 مليون كلم فقط. وسيحتفل هواة علم الفلك بالحدث الذي لا يقع إلا مرة كل 15 عاما تقريبا.

ويقول عالم الفلك جورج ليبو من مركز مارشال التابع لناسا إن الأشهر القادمة ستكون مناسبة لمراقبة المريخ حتى من دون تلسكوب. وأضاف أن الكوكب سيكون في مطلع يونيو/حزيران أكثر لمعانا من باقي الكواكب عدا الزهرة والقمر والشمس.

ويمكن من الآن مشاهدة الكوكب المتميز بلونه النحاسي في السماء صباحا بالقرب من مجرة القوس. وتتوجه المركبة الفضائية الأميركية أوديسي التي أطلقت في السابع من أبريل/نيسان الماضي إلى المريخ الذي ستصله نهاية أكتوبر/تشرين الأول القادم.

وعندما تصل المركبة إلى مدار الكوكب فإنها سترسل على الفور معلومات عن وجود المياه على سطحه وتحدد عمقه وتركيبته الجيولوجية وطبيعة الإشعاعات الواصلة إليه.
 
سطح كوكب المريخ


(منقول)

2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أتاح رصد العلماء للمرة الأولى غلافا جويا حول كوكب خارج نظامنا الشمسي بواسطة تلسكوب هابل الفضائي إمكانية بدء مرحلة جديدة في اكتشاف الفضاء. ويقول العلماء إن هذا الاكتشاف يعد الحدث الأهم منذ آخر مرة أعلن فيها عن اكتشاف كوكب وأنه خطوة أولى متواضعة في البحث عن الحياة خارج الأرض.

ويقع الكوكب الجديد الذي لم يطلق عليه العلماء اسما حتى الآن, على بعد حوالي 150 سنة شمسية من الأرض. وهو كوكب غازي حار يضاهي المشتري في حجمه, في كوكبة بيغاسوس (الفرس الأعظم).

ويكمل الكوكب في فترة ثلاثة أيام ونصف اليوم دورة حول شمس شبيهة بشمسنا لكنها أكثر سطوعا منها بخمسمائة مرة وأطلق عليها اسم (إتش دي 209458). وتم اكتشاف وجود الكوكب في عام 1999 ولكنها المرة الأولى التي يتم التحقق فيها من وجود غلاف جوي حوله.

وخلافا لغيره من الكواكب المكتشفة حديثا يسير الكوكب حول نجمه (إتش دي 209458) في مدار يمر قبالة شمسه في نقطة يمكن مراقبتها من الأرض وتسمى نقطة مرور "انتقالية". وبالمثل فإن مرور كوكب الزهراء في هذه النقطة قبالة شمسنا هو الذي أتاح للفلكيين قبل 300 سنة معرفة كونه محاطا بغلاف جوي كثيف, وكان أول اكتشاف من نوعه يتعلق بكوكب آخر.

وأكد ديفيد شاربونو, عالم الفلك في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا بباسادينا, لدى إعلان الاكتشاف أثناء مؤتمر صحافي في مقر وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في واشنطن, على أنه "يفتح عهدا جديدا من الاكتشافات الفضائية حيث يمكننا أن نباشر مقارنة الأغلفة الجوية للكواكب التي تدور حول نجوم أخرى" غير شمسنا.

وشهد اكتشاف الكواكب خارج نظامنا قفزة كبيرة منذ عام 1995 مع الاكتشافات التي حققها ميشال مايور من مرصد جنيف. وأمكن منذ ذلك الحين اكتشاف حوالي سبعين كوكبا خارج نظامنا, حوالي 15 منها من نوع "المشتري الحار". لكنها المرة الأولى التي يتم فيها التحقق من إحاطة أحدها بغلاف جوي.

وقال شاربونو إن الحرارة على الكوكب "مرتفعة جدا" وتصل إلى 1100 درجة مئوية. فخلافا للمشتري, يوجد هذا الكوكب على مسافة قريبة جدا من شمسه, على بعد 6.4 ملايين كيلومتر "فقط".

غير أنه لايزال يتعين على العلماء أن يبحثوا عن عناصر أخرى كثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والميثان والبوتاسيوم, تتيح لهم تحديد قابلية الحياة على الكوكب الجديد. هذا على الرغم من أنه تم بفضل إجراء دراسة أولية للتركيبة الكيميائية للغلاف, رصد الهيدروجين والهليوم وآثار الصوديوم فيه.

 
الانبعاث الحراري لكوكب المريخ (أرشيف)
فقد سمحت الصور التي التقطها هابل الموجود في المدار حول الأرض باكتشاف وجود سحب على ارتفاع عال والصوديوم في الجو الكثيف للكوكب الذي تفوق كتلته كتلة المشتري 70 مرة, أي 220 مرة كتلة الأرض.

ولتحليل الغلاف الجوي للكوكب استخدم العلماء تقنية "قياس الطيف" لدى مرور الكوكب قبالة شمسه عبر النقطة "الانتقالية" التي يمر بها كل ثلاثة أيام ونصف اليوم.
وتمكن العلماء من تحليل تغيرات الطيف الشمسي لدى مرور الأشعة عبر غلاف الكوكب.

ويقوم محلل الطيف بتجزئة الضوء إلى موجاته الأساسية والتي تظهر بألوان مختلفة. ويمتص كل عنصر كيميائي في الجو أشعة الشمس بصورة مختلفة, تاركا ما يسمى "بصمة طيفية" يمكن من خلالها التعرف عليه. فالصوديوم على سبيل المثال يظهر في الجزء الأصفر إلى الأخضر من الطيف.

وقال تيموتي براون من مركز البحث الجوي الوطني في بولدر, في كولورادو, إن جو الكوكب "كثيف جدا" بما لا يسمح بوجود حياة عليه كتلك التي نعرفها على الأرض. وأضاف "نسبة الصوديوم التي وجدناها هي نصف ما كنا نتوقعه".

وأكد عالم الفلك جان شنايدر من مرصد مودون الفرنسي أن الاكتشاف يعد "الحدث الأهم منذ آخر مرة أعلن فيها عن اكتشاف كوكب" ووصفه بأنه "خطوة أولى متواضعة في البحث عن الحياة خارج الأرض".

ومن جهته قال فرانسيس روكار من إدارة البرامج في المركز الوطني لدراسات الفضاء في فرنسا "إنها المرة الأولى التي يتم فيها تحليل تركيبة غلاف كوكب خارج نظمنا. لم نكن نحصل من قبل إلا على معلومات حول الكتلة وبعد الكوكب عن شمسه". وأضاف "أن طريقة التحليل ملفتة, خصوصا وأن تلسكوب هابل لم يكن أصلا معدا لهذا النوع من الأبحاث".

ويعيد الاكتشاف طرح نقاش بخصوص إمكان وجود حياة خارج الأرض, ويقول جان شنايدر إن الرهان يقوم على اكتشاف كواكب صغيرة تسير في مدارات شبيهة بمدارات الأرض. وستكون تلك واحدة من مهمات مرصد كورو الذي سيضعه المركز الوطني لدراسات الفضاء في الخدمة عام 2004. وفي عام 2008 قد يتمكن التلسكوب الأميركي كبلر من رصد كواكب ذات مدارات شبيهة بمدار الأرض وتتيح حرارتها وجود المياه عليها, لأن وجود الماء يعني وجود الحياة.

وقال العالم ألان بوس, من مؤسسة كارنيجي في واشنطن "إنه اكتشاف كبير. قد نعثر في المستقبل في كواكب أخرى على ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والأوزون والميثان, بما يتيح لنا الاستنتاج بقابلية الحياة عليها, إن لم تكن موجودة أصلا

(منقول)

3
قالت وكالة أبحاث الفضاء الأميركية (ناسا) إن رياحا غازية مشحونة بالكهرباء تجتاح سطح الشمس بسرعة تفوق 300 ألف كيلومتر في الساعة. وأشار فريق من الفلكيين إلى أن هذا الاكتشاف يغير المفاهيم السائدة عن حقيقة الهالة الشمسية.

وقالت عالمة الفلك إيمي واينبرغر لدى عرضها نتائج أبحاث فريق فلكيي ناسا في مقال نشرته مجلة الفيزياء الفلكية إن هذا الاكتشاف يغير تماما طريقة "فهمنا للحلقات الموجودة في الهالة الشمسية بأنها تكوينات من الغاز المكهرب تأخذ شكل أقواس تحيط بالغلاف الخارجي للشمس".
المصدر :الفرنسيه
وتم تسجيل الرياح القوية بواسطة المرصد الأميركي "تريس" والمرصد الأوروبي الأميركي سوهو. وقال علماء الفلك الذين أجروا الأبحادث في مركز هارفرد سمثونيان لعلوم فيزياء الفلك في كامبردج بماساتشوستس إن الرياح أهم من الجاذبية في تحديد كثافة الجو.

وقالت واينبرغر إن التقرير يقدم شرحا أوفر للهالة الشمسية الذي تحدث فيه الانفجارات الشمسية التي تسبب أعطالا في الأنظمة التكنولوجية الفائقة على الأرض, في إشارة إلى تأثير الرياح على الحقل المغناطيسي للأرض. وتفوق جاذبية الشمس على سطحها المرئي جاذبية سطح الأرض بحوالي 28 مرة.

وعليه فإن شخصا يزن 68 كيلوغراما على الأرض يمكن أن يصل وزنه إلى طنين إذا استطاع أن يقف على سطح الشمس. ولكي تترك هذه الرياح الأثر نفسه على الأرض ينبغي أن تكون سرعتها على سطحها 4800 كيلومتر في الساعة.

4
منتدى علم الفيزياء العام / مادة بمعامل انكسار سالب
« في: مايو 20, 2002, 01:58:46 صباحاً »
مادة بمعامل انكسار سالب
 
   نشرت مجلة Science الأمريكية في عددها في 6 نيسان 2001 بحثا حول تركيب مادة جديدة تستطيع أن تسبب انحناء لأمواج الميكروويف باتجاه معاكس لاتجاه سقوطها. فقد قال فيزيائيون من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو أنهم توصلوا إلى تركيب مادة لها معامل انكسار سالب لأمواج الميكروويف.
 
 

وقد أظهرت التجارب التي أجريت على تلك المادة أن بإمكانها أن تكسر أمواج الميكرويف المارة خلالها بطريقة تعاكس ما تتنبأ به قوانين الانكسار في الفيزياء. وتتركب المادة من الفيبرجلاس والنحاس وبذلك تكون هذه هي المادة الأولى التي تكتشف ذات معامل انكسار سالب.


وتنكسر أمواج الطيف الكهرمغناطيسي ومنها الضوء المرئي والميكروويف وأمواج الراديو وغيرها عادة حسب قانون سنل للانكسار والذي يبين أنه إذا سقط شعاع من الهواء مثلا إلى وسط مادي آخر فإنه ينكسر بحيث يقترب من العمود المقام على السطح الكاسر عند نقطة السقوط فينحرف اتجاه الشعاع قليلا عن اتجاه الشعاع الساقط. ويحسب معامل الانكسار على أنه جيب زاوية السقوط مقسوما على جيب زاوية الانكسار التي تكون أصغر من زاوية السقوط لذلك يكون معامل انكسار الموجة الكهرمغناطيسية عادة أكبر من 1 عند سقوطها من الفراغ أو الهواء إلى أية مادة أخرى. أما في حالة المادة الجديدة فهو ينكسر باتجاه معاكس للشعاع الساقط مما يجعل معامل الانكسار يصبح سالبا.


ويقول الفيزيائي شيلدون شولتز الذي ابتكر التركيب الجديد مع زميليه ديفيد سميث وريتشارد شيلبي: "يمكن لهذه المادة أن تكون مفيدة في بناء هوائيات أفضل ومعدات متطورة لتكنولوجيا وصناعات الاتصالات الخلوية". كما يمكن باستخدامها الحصول على عدسات بمواصفات متقدمة. ويضيف شولتز:" ورغم أن هذا التركيب لا يمكنه تركيز الضوء المرئي إلا أن هذه العقبة يؤمل تخطيها في المستقبل".


ويقول الفيزيائي جون بندري من الإمبريال كوليج في لندن أن " مادة ذات معامل انكسار سالب ستمكننا في المستقبل من بناء عدسات قادرة على تركيز الضوء إلى حدود كان من الصعب بلوغها بالإمكانات الحالية".
 
مجلة الهيثم (منقول)

5
السلام عليكم ورحمة الله:

 
!!الفيزيائيون يرصدون الجسيم المراوغ نيوترينو تاو
 
 
فيما يعد إنجازا بطوليا في الفيزياء عثر العلماء على أول دليل قوي على وجود نيوترينوتاو الجسيم الشبحي المراوغ ودون الذري والذي كان يعتقد أنه القطعة الناقصة الأخيرة في هيكل المادة. هذا الإنجاز الذي أعلن عنه في نهاية تموز حققه علماء في مختبر مسارع فيرمي الوطني في ضواحي شيكاغو والذي يقول فيه العالم مارتن بيرل الفيزيائي في جامعة ستانفورد والحائز على جائزة نوبل والذي كان أول من تنبأ بوجود نيوترينو تاو: إنه إنجاز هائل، لقد تم كشفه الآن وهو يتصرف بالطريقة التي توقعناها.

 
 
وقد كان هذا الإنجاز حصيلة تعاون أربعة وخمسين عالما من الولايات المتحدة واليابان وكوريا واليونان حيث عملوا في اقتفاء آثار هذا الجسيم منذ عام 1997 في مختبر فيرمي. يعد تاو واحدا من لبنات البناء الأساسية في المادة ككل فهو العضو الثاني عشر والأخير من مجموعة الجسيمات لا متناهية الدقة حسب تصنيف النموذج المعياري لفيزياء الجسيمات والتي تم إثبات وجودها تجريبيا، حيث يحاول هذا النموذج قولبة كل الجسيمات الأولية والقوى الأساسية في سياق موحد. وها قد تم الآن كشف كل مكونات النموذج بينما تبقى القوى المتبادلة بينها من الألغاز الكبرى.

يقول بيرون لندبرغ وهو فيزيائي ومتحدث باسم فريق العلماء الدولي: لدينا أخيرا دليل مباشر بأن نيوترينو تاو هو واحد من لبنات بناء الطبيعة ومن السهل التفكير بوجود نيوترينو تاو في مكان ما لكن من الصعب جدا العثور عليه تجريبيا. وقال مارتن بيرل أنه ربما تكون هناك أنواع أخرى من النيوترينو لكنها لم تكتشف أو حتى يتنبأ بها نظريا. وبالرغم من عدم وجود تطبيق مباشر لاكتشافات نيوترينوتاو فإن الفيزيائيين كانوا مبتهجين للغاية ويقول الفيزيائي الفلكي جون باهكال من جامعة برينستون ومعهد الدراسات المتقدمة: لم يشك أحد بوجود نيوترينو تاو لكن اكتشافه هو إنجاز بطولي فعلا.

تتدفق النيوترينوات في كل مكان حولنا وطوال الوقت بسرعة الضوء تقريبا وفي كل ثانية تخترق تريليونات منها أجسامنا وكل ما حولنا والكرة الأرضية نفسها، لكنها على ما يبدو من أكثر الجسيمات الأولية خجلا فهي لا تحمل شحنة كهربائية، وفي عام 1998 اكتشف العلماء في اليابان أن للنويترينو كتلة مع أنها متناهية الصغر فهي حوالي الواحد في المليون من كتلة الإلكترون وهذا الاكتشاف أرغم الفيزيائيين على إعادة النظر في ذلك الجزء من النموذج المعياري الذي يقول أن النيوترينو لا كتلة له. إنها جسيمات منفردة وبالكاد تتأثر بالعالم المحيط.

ونيوترينو تاو هو النوع الثالث وربما الأخير الذي يتم اكتشافه. وقد اكتشف النوعان السابقان وهما نيوترينو الإلكترون ونيوترينو الميون في عامي 1956 و 1962 وقد دخلت كلمة النيوترينو- وأصلها إيطالي وتعني (المتعادل الصغير)- قاموس الفيزيائيين في الثلاثينات من القرن العشرين. وفي عام 1978 أسفرت استقصاءات بيرل وزملاءه في جامعة ستانفورد عن التنبؤ بوجود مجموعة أخرى من الجسيمات دون الذرية وهي لبتونات تاو. وقد طرح هذا فرضية وجود نيوترينو آخر هو نيوترينو تاو أيضا لأن النيوترينوات هي مؤشرات على اللبتونات لكن الكشف عن نيوترينوتاو أكثر صعوبة.

وقد بدأت الحسابات الرياضية عام 1993، وفي عام 1997 وباستخدام مسارع الجسيمات حلقي الشكل في مختبر فيرمي قام العلماء بإطلاق حزمة مركزة من النيوترينوات على مجس قطره متر مكون من صفائح حديدية مطلية بمادة مستحلبة، ثم قاموا بعد ذلك بتحليل الآثار التي حدثت في الطلاء والبالغ عددها ستة ملايين. واستخدم الباحثون كاميرات فيديو موصولة بالكمبيوتر لتكوين صور ثلاثية الأبعاد لمسار الجسيمات، وقد ضيقوا مسافة البحث حيث عثروا على أربع مسارات واضحة للبتونات تاو التي يقول العلماء أنها ناتجة عن تصادم نيوترينوات تاو.

 

 وقد سميت التجربة "المراقبة المباشرة لنيوترينو تاو" واختصارها DONUT وقد احتفل الباحثون بتوزيع الكعك المحلى "دونت" في مكاتبهم. ولم تنشر نتائج البحث في المجلات العلمية لكن علماء آخرين قالوا أنهم على ثقة من النتائج. ويقول مارتن بيرل:" لأن النيوترينو ليس له شحنة فمن المستحيل اكتشافه مباشرة لكن نيوترينوات تاو تصنع لبتونات تاو والتي تنحل بسرعة كبيرة وما تعثر عليه هو آثارها". أن هذا الكشف هو الحلقة الأحدث في سلسلة من الجهود المبذولة على نطاق واسع لكشف الجسيمات الكونية الدقيقة والتي يشك العلماء بأنها ستضيف الكثير إلى المجموعة المعروفة الكبيرة جدا من الجسيمات الكونية.
المصدر www.cnn.com
 
 
 
 

  (دليل هيثم الفيزيائي)

صفحات: [1]