Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - tyseer

صفحات: 1 ... 15 16 17 [18] 19 20
256
فكرة جيدة وأنا معك ومستعد للمشاركة فيها
تحياتي

257
منتدى علم الطب / الدماغ يتوضأ في اليوم والليلة خمس مرات
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:51:55 صباحاً »
موضوع ممتاز ولكن ألا تجدي أن من الأفضل ذكر المصدر ، مع تحياتي
وشكر نابع من اقلب

258
الله يثيبك ويجازيك الخير لاتنس ذكر الله
تحياتي

259
منتدى علم الطب / دوالي الساقين – دوالي الاوردة Varicose Veins
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:47:25 صباحاً »
شكرا على الموضوع الجميل والله يبعدنا وياكي عن كل داء
تحياتي الحارة

260
يعني لو ذكرت كل كلامات الشكر والتقدير لا أوفيك حققك بس الله يجازيك الخير
تحياتي

261
منتدى علم الطب / السكري
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:42:37 صباحاً »
بصراحة أنتي تناولت قضية مهمة للغاية في بالممكلة السعودية وحدة يوجد بين كل 3 ماب بالسكري وهو مرض شائع وقد يكون خيرا لهذا أشكرك
مع تحياتي

262
منتدى علم الطب / الفشل الكلوي
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:37:08 صباحاً »
موضوع جميل ويستحق القراءة ولكن في مثل هذه المواضيع يحبذ أن تذكري المصدر
وشكرا تحياتي

263
منتدى علوم الفلك / فعاليات فلكية لهواة الفلك الصغار
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:35:56 صباحاً »
فكرة جميلة أخي
وأنا مستعد للمساعدة
مع تحياتي الحارة

264
منتدى علوم الفلك / كيف نشعر بالسكون فوق سطح الأرض
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:31:46 صباحاً »
فكيف يمكننا إذن أن نشعر بالسّكون فوق سطح الأرض ؟
في الحقيقة كلّ جسم يملك خاصيّة تلزمه الحفاظ على حركته ثابتة و تسمّى هذه الخاصيّة بالعطالة (أو القصور الذاتي). و عندما يخضع الجسم إلى تسارع تنتج شبه قوّة تسمّى قوّة العطالة تقاوم القوّة الّتي أنتجت التّسارع. و بالتّي فنحن لا نشعر بأيّة قوّة ما دامت سرعتنا ثابتة. فمثلا في سيّارة تسير بسرعة 80 كم/سا نشعر بسكون تامّ، و لكن في حالة تباطؤ نشعر بجسمنا يميل نحو الأمام تحت قوّة العطالة لأنّ المادّة تحبّ أن تبقى سرعتها ثابتة (العكس يحدث عند التّسارع، جسمنا يميل إلى الوراء). و هكذا مهما كانت سرعة الأرض فنحن نشعر بهدوء شامل !
 

في زمان ما، نلاحظ أنّ طولي اللّيل و النّهار يتغيّران من مكان إلى آخر من سطح الأرض. و في مكان ما، نلاحظ أنّ هذين الطّولين غير ثابتين خلال السّنة. و هذا ناتج، كما سنرى، عن أنّ محور دوران الأرض حول نفسها ليس عموديا على المستوي الّذي يشمل الأرض و الشّمس، بل هو مائل بحوالي 23.5 درجة عن الشّاقول(الخط الرأسي أو العمودي ).

ففي فصل الصّيف (في نصف الكرة الشّمالي) تدور الأرض حول نفسها مقابلة بصفة دائمة الجزء الشّمالي منها نحو الشّمس، و هكذا تدور الشّمس في السّماء دون أن تغرب في أقصى المناطق الشّمالية من الكرة الأرضية ! بينما يكون الجزء الجنوبي للكرة الأرضية محجوبا عن الشّمس و تكون أقصى المناطق الجنوبية من الكرة الأرضية في ليل مستمر. في فصل الشّتاء (في نصف الكرة الشّمالي)، عندما تكون الأرض في الجهة المعاكسة تقريبا للمكان الّذي تكون فيه في الصّيف بالنّسبة إلى الشّمس، يحدث العكس: القطب الشّمالي في ليل مستمرّ بينما القطب الجنوبي في نهار دائم

منقول
((بشجيعكم تحيا مشاركاتي وبرضاكم يهنأ بالي))
لاتنسو ذكر الله
مع حبي

265
منتدى الاحياء العام / المميزات الفيزيائية للقوارض
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:29:18 صباحاً »
المميزات الفيزيائية للقوارض :

الحفر Digging


يأخذ الحفر عند القوارض حوالي ثلث نشاط اليوم كاملا ، وهذه الظاهرة الواضحة لدى القوارض هدفها : تأمين السكن للصغار في أماكن قريبة من مصادر الغذاء ، وتقوم القوارض بعمل سلاسل معقدة من الأنفاق ، تجعل مهاربها من أعدائها متيسرة لها . ويساعدها في خاصية الحفر تطور عضلات الأرجل (الخلفية) والذيل وملائمة الأسنان لذلك ..وتعتبر ظاهرة الحفر عند القوارض من أسوأ ما يعاني منه الإنسان من آثارها ، حيث تخرب قنوات الري وتقرض أسلاك الكهرباء ، وتتلف المناهل للصرف الصحي ، وقد تدمر أبنية وسدود نتيجة الشقوق التي تحدثها ..

التسلق Climbing

إن التطور في عضلات سيقان القوارض ، إضافة لخاصية وجود خمسة أصابع عند معظم أنواعها ، مزودة بوسادات مرنة Foot pads ، جعل منها حيوانات متسلقة ممتازة ، خصوصا فأر البيت والسنجاب والجرذ النرويجي والجرذ الأسود ، الذي يستطيع أن يضغط جسمه والتسلق داخل أنبوب قطره 8سم ..

القفز Jumping

تستطيع القوارض القفز من أماكن عالية الى الأسفل ، وتستطيع القفز للأمام وللخلف ، أما القفز للأعلى فتلك الخاصية نجدها في يرابيع الصحراء حيث تستطيع القفز 3م ، أما الجرذ الأسود فيستطيع القفز مترا واحدا ، في حين فأر البيت يستطيع القفز 30سم ..

كما يجب الإشارة أن هناك أنواع من السناجب الطائرة التي يساعدها نمو طيتان جلديتان على جنبي القارض واللتان يعملان عمل المظلة .. فتستطيع بعض السناجب الطيران من شجرة الى أخرى بمسافة بين 50م و 180م كما في حالة السنجاب المكسيكي ..

القرض Gnawing :

أشرنا الى أن النمو المضطرد بالأسنان ، يحتاج الى بريها و جعلها حادة من الجانبين كالإزميل ، فتتوقف خطورة نمو السن التي تهدد الدماغ و يصبح السن حادا من جهة أخرى .. وباختصار إن القرض عند القوارض لا يستثني شيئا هو أقل صلابة من ميناء السن عند القارض ، فتستطيع القوارض قرض الخشب والحجر و صفائح الألمونيوم والإسفلت و المواد البلاستيكية بأنواعها .

السباحة والغطس Swimming and Diving

تتفاوت القدرة على السباحة لدى القوارض من نوع لنوع ، فمنها ما يعيش قرب المياه ويقضي أوقات طويلة داخلها كالقندس وجرذ الماء و النوتيرا وغيرها وقد نمت لتلك الأنواع أغشية واسعة بين أصابع الأطراف الخلفية لتساعد على السباحة .. ويستطيع القندس أن يغطس ل 15دقيقة تحت الماء و بعكس التيار مستفيدا من خاصية الذيل عنده ..

أما الأنواع الثلاثة الداجنة والمتعايشة قرب الإنسان ، تعتبر من الأنواع الماهرة في السباحة ، ويحبذ الجرذ السباحة في المجاري و التسلل الى البيوت من خلال تلك المجاري .. كما تحتمل الأنواع الثلاثة (الفأر و الجرذ الأسود والجرذ النرويجي) المكوث تحت الماء لمدة 30 ثانية .

منقول
(( بتشجيعكم تحيا مشاركاتي وبرضاكم يهنأ بالي ))
لاتنسو ذكر الله
مع خالص شكري

266
منتدى الاحياء العام / المواصفات العامة لرتبة القوارض
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:26:27 صباحاً »
المواصفات العامة لرتبة القوارض :

الأسنان :

تنفرد القوارض عن دون اللبائن بترتيب أسنانها ، حيث يقع في كل فك سنان اثنان فقط .. بينهما فتحة ، لا جذور لهما ، وسريعات النمو ، وقد وجد أن معدل نمو أسنان الجرذ النرويجي بمعدل 13سم سنويا ، ولو ترك دون برد وشحذ يومي لاخترق عظم الرأس ومات الجرذ .. ولكن تضطر القوارض لبري أسنانها يوميا ، فيكون شكل السن كأزميل حاد جدا ..

أما الأضراس أو الطواحن فتكون بين 2 الى 4 أو 6 في أحسن الأحوال .. كما قد يوجد ضواحك بين 1 و 2 .. وتوجد في أحد الفكين إن وجدت .. وتتطور بعض الأسنان لتلاءم مهمة الحفر عند بعض القوارض ..

حواس القوارض :

تعتبر معظم القوارض ليلية النشاط ، لذا فإن حواسها أعدت للقيام بمهارات البحث عن الغذاء واتقاء الأخطار ..

الشم :

تعد حاسة الشم عند القوارض من الحواس المتطورة جدا ، فهي تستطيع الاهتداء الى الغذاء و تحديد كميته عن طريق الشم ، فتراها تحرك رأسها في كل اتجاه وتشغل حاسة الشم عندها . إنه من الصعب تحديد الروائح التي تحبها القوارض ، لكنه من المؤكد أن رائحة الإنسان لا تخيفها كما هي الحالة في رائحة القطط .. وتفرز الغدد الجنسية والدهنية روائح تستدل العائلات على بعضها و من خلالها تجد الذكور طريقها الى الإناث في موسم السفاد .

اللمس :

تمتلك القوارض ، خصوصا تلك التي تتعايش قرب البشر ، حاسة لمس بواسطة الشعيرات الموجودة حول الفم وعلى باقي جسمها ، تحدد فيها الأبعاد للمعابر التي ستخترقها ، وتقلص عضلاتها بتكيف سريع مع حركتها السريعة ، كما تحمي من خلال تلك الحاسة عيونها من الأذى ..

السمع :

تستطيع القوارض بشكل عام أن تطلق أو تلتقط ذبذبات عالية لحد 45KHz ولكن الأصوات والذبذبات لا زالت تحتاج الى المزيد من الدراسات عالميا على القوارض ، ومن الدراسات المنجزة أن الجرذ المهزوم في عراك مع جرذ آخر يطلق صوت بذبذبات 20KHz في حين تصدر الذكور في بداية الجماع صوتا بذبذبات 50KHz .

البصر :

حاسة البصر عند القوارض عموما أضعف من كل الحواس ، فهي تميز من الألوان الأصفر و الرمادي فقط .. وتستطيع تتبع حركات لبعد بين 10ـ15م ، وتستطيع تقدير عمق حفرة لحد متر واحد بشكل دقيق و صحيح .

التذوق :

تقترب درجة رقي التذوق عند القوارض منها عند الإنسان ، فتستطيع بعض أصناف فئران المختبرات أن تميز طعم (المر) الناتج من مادة (الفنيل ثروكارباميد) حتى لو كانت بتركيز 3 بالمليون .. ووجد أن بعض أصناف الفئران النرويجية تستطيع تمييز مادة (الوارفارين ) المميعة للدم بنسبة 2جزء بالمليون .. والمادة الأخيرة دخلت منذ أكثر من ثلاثة عقود في صناعة مبيدات القوارض ، التي تعتمد على تمييع الدم ، بعد حين ، حتى لا يكتشف الجرذ سبب وفاة غيره ..

منقول
((بتشجيعكم تحيا مشاركاتي وبرضاكم يهنأ بالي))
لاتنسو ذكر الله
مع حبي

267
منتدى علوم الفلك / الليل والنهار
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:24:30 صباحاً »
1. اللّيل و النّهار:

يوميا نلاحظ ظاهرة اللّيل و النّهار الّتي تتمثّل في تغيّر ضياء محيطنا بدور قدره 24 ساعة تقريبا. فنرى الشّمس تشرق صباحا من المشرق و بهذا يبدأ النّهار، لتغرب مساء في المغرب و يحلّ هكذا اللّيل.

هل يعني هذا أنّ الشّمس تدور حول الأرض ؟
هذا ما قد نظنّه لأوّل وهلة ويبدو أنّ هذا ما قد ظنّه أجدادنا الأقدمون. و لكن يتبيّن أنّ اللّيل و النّهار ناتجان، ليس عن حركة الشّمس حول الأرض، الّذي هو على كلّ حال خاطئ لأنّ الأرض هي الّتي تدور حول الشّمس، و لكن اللّيل و النّهار ناتجان عن حركة الأرض الدّورانية حول نفسها ! فالأرض تدور حول نفسها من الغرب إلى الشّرق في 24 ساعة. و بما أنّ محيط الأرض في خطّ الاستواء يبلغ طوله 40000 كم فإنّ سرعة دوران الأرض على مستوى خطّ الاستواء تزيد عن 1600 كم/سا.

منقول
(( بتشجيعكم تحيا مشاركاتي وبرضاكم يهنأ بالي ))
لاتنسو ذكر الله
تحياتي

268
منتدى علوم الفلك / وحدات قياس الأبعاد الزمية
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:21:23 صباحاً »
وحدات قياس الأبعاد و الأزمنة:
 

تغيّرت وحدات قياس الأبعاد مع تغيّر نظرتنا على الكون. فعلى مستوى المجموعة الشّمسية عرّف العلماء "الوحدة الفلكية" و هي المسافة المتوسّطة بين الأرض و الشّمس.

1 و.ف. = 150 مليون كم.

و هكذا فكوكب عطارد يدور على بعد حوالي 0.4 و.ف. من الشّمس  بينما بلوتو يدور على بعد حوالي 40 و.ف. من الشّمس.

لحساب الأبعاد إلى النّجوم الأقرب إلينا عرّف العلماء وحدة "السّنة الضّوئية" و هي المسافة الّتي يقطعها الضّوء خلال سنة. بما أنّ سرعة الضّوء سر0 = 300000 كم/ ثا فإنّ:

1 س.ض. = (300000 × 1000)×(365 × 24 × 60 × 60) = 9500 مليار كم.

1 س.ض. = 63000 و.ف.

أقرب نجم إلينا بعد الشّمس يبعد بحوالي 4.3 س.ض. عن الأرض.

و على مستوى المجرّة فما أبعد، تستعمل وحدة البارسك. و سنعود إلى الكلام حول أصل هذه الوحدة و سبب تعريفها في الأبواب المقبلة.

1 ب.س. = 3.26 س.ض.

و يبلغ نصف قطر درب التّبّانة حوالي 10000 ب.س. و تبعد المجموعة الشّمسية بحوالي 8000 ب.س. عن مركز المجرّة. و أقرب المجرّات إلى مجرّتنا تبعد عنّا بحوالي 50000 ب.س. و على مستوى الكون، تقدّر الأبعاد الّتي يمكن الوصول إليها عن طريق الرّصد بحوالي 4000 مليون ب.س.

وبالنّسبة إلى وحدات قياس الأزمنة فهي اليوم و السّنة. اليوم يمثّل زمن دوران الأرض حول نفسها. و السّنة تمثّل زمن دوران الأرض حول الشّمس و تساوي حوالي 365.25 يوما.

و هكذا يبلغ زمن دوران عطارد حول الشّمس 88 يوما بينما يتمّ بلوتو دورته في 250 سنة ! و يبلغ زمن دوران المجموعة الشّمسية حول مركز المجرّة حوالي 200 مليون سنة. و يقدّر حاليا عمر مجموعتنا الشّمسية بحوالي 5 مليار سنة و عمر الكون بحوالي 14 مليار سنة

منقول
(( بتشجيعكم تحيا مشاركاتي وبرضاكم يهنأ بالي ))
لاتنسو ذكر الله
تحياتي

269
منتدى الاحياء العام / نظرة عامة على القوارض
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:19:50 صباحاً »
القوارض :

كانت إحدى الدول العظمى ، تتباهى في أنها الأولى في الورق والأولى في إنتاج القمح و إنتاج البطاطا .. وعندما انهارت تلك الدولة و بدأت أوراقها المخفية تظهر أولا بأول .. تبين أن ما كانت تقوله صحيح في أنها الأولى بكذا وكذا .. ولكن تبين أيضا أن القوارض كانت تأخذ من إنتاجها ما يزيد عن النصف بقليل 53% ..

لقد وجدت مشاركة القوارض في مختلف مناحي الحياة لكل الدول والشعوب ، وكانت دول العالم تتسابق في التخلص من آثار القوارض ، لكن من سوء طالعنا كعرب ، أننا نفتقر لمكتبة أو حتى ثقافة تؤهلنا للتأهب لدرء هذا الخطر المستتر غالبا و الواضح أحيانا .. ولن أزعم أنني بعدة مقالات سأعوض هذا النقص الخطير في الثقافة بهذا الخصوص ، لكن سأحاول ترك ما يحفز على التفكير في البحث عن تلك الثقافة العملية ..

نظرة عامة :

تتبع القوارض لرتبة Rodentia وهي رتبة تتبع لصف اللبائن Mammalia وهي الرتبة الأكثر عددا من حيث الأنواع و الأصناف و تحت الأصناف ، ولا تضاهيها إلا رتبة (الوطاويط) Chiroptera . تضم رتبة القوارض أكثر من 30 عائلة و 1700 نوع و عدد كبير جدا من الأصناف وتحت الأصناف ويقدر عدد أفراد كل عائلة بالبلايين .. وتنتشر في مختلف بقاع الأرض من سيبيريا شمالا حتى القطب الجنوبي مرورا بمختلف البيئات ..

تختلف أحجام القوارض و أوزانها فمنها لا يتعدى 25غراما كفأر المنازل وفأر الحصاد ، ومنها ما يصل الى 60كغم .. كالقندس والدعلج (النيص) والكابيبارا وغيرها ..

كما تختلف القوارض في أماكن سكنها ، فمنها ( النعسانيات ) والسناجب تعيش فوق الأشجار ، ومنها ما يعيش كل حياته تحت الأرض كالخلد (أبو عمية) ومنها ما يعيش في الماء أو على ضفافه ك (الكعبر )

وقد تكيفت بعض أجزاء القوارض ، حسب البيئة ، فمنها ما أصبح ذيله كالمجداف ( القندس) ومنها ما تحول شعر جلده الى أبر قوية كالسهام (الدعلج) ومنها ما التصق جفني عينيه ( الخلد) .. ومنها ما طالت رجلاه الخلفيتان للقفز والسرعة ك ( اليربوع ) في الصحاري و هكذا ..

ومنها ما يسبت في الشتاء ، حيث تنخفض درجة حرارته من 37الى 2درجة مئوية .. وتقل ضربات قلبه حتى يبدو كأنه ميت وتنخفض مرات التنفس عشرين مرة كما في ( الهامستر و المارموط )

270
منتدى علوم الفلك / الكون
« في: ديسمبر 21, 2006, 10:17:53 صباحاً »
الكون:

تغيّرت نظرتنا عن الكون  كثيرا على مرور القرون و خاصّة في المائة سنة الأخيرة. ففي القديم كان الظّن السّائد هو أنّ الكون يقتصر على الأرض، الشّمس، القمر، خمسة كواكب و بضعة آلاف النّجوم. ثمّ تغيّرت هذه النّظرة لتظمّ كواكب المجموعة الشّمسية الأخرى، ثمّ لتظمّ باقي نجوم المجرّة، ثمّ أقرب المجرّات إلى درب التّبّانة...
حاليا الكون هو عبارة عن مجموع المادّة و الطّاقة المعروفة و غير المعروفة. على المستوى الرّصدي، الكون هو مجموع المجرّات الّتي تكوّنه و حدوده عظيمة جدّا و غير معروفة على الإطلاق. و نموذج تكوينه هو انفجار ابتدائي جرى بعده تمدّد أدّى إلى تكوين النّجوم ثمّ المجرّات... و رغم أنّ العلماء ظنّوا لسنين عديدة أنّ الكون سيرجع إلى التّقلص، فإنّ اكتشافا حديثا أوضح أنّ الكون بالعكس يزيد في سرعة تمدّده ! و هنا نقول أنّ هذا الفرع من علم الفلك (علم الكون) في تغيّر مستمر و لا يوجد نموذج نهائي يشرح بدقّة تكوين الكون و تطوّره

صفحات: 1 ... 15 16 17 [18] 19 20