Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - بنت الرافدين

صفحات: 1 2 3 4 [5] 6 7 8 ... 12
61
منتدى الاحياء العام / كل ما تعرفه عن الامراض ضعه هنا
« في: نوفمبر 30, 2007, 12:42:18 مساءاً »
لأمراض المعدية

* كيفية انتقالها :

تنتقل بطرق عدة منها : الهواء, الماء, الغذاء, الحشرات , الحيوانات , الانسان المصاب , والادوات المستخدمه.

*أمثلة عن الامراض المعدية :

1) أمراض تسببها فيروسات :

* الرشح * الانفلونزا* شلل الاطفال*الحصبة* الايدز.

2) امراض تسببها بكتيريا:

تيفؤيد* كولرا* سل* التهاب اللوزتين* .

3) أمراض تسببها الاوليات :

* الزحار الاميبي* الملاريا*

4) امراض تسببها فطريات  :

* مرض القدم الرياضي* السعف*

5) امراض تسببها بعض انواع الديدان:

* الدودة الشريطية * الاسكارس*

----------------------------------------------------------------------------------------

*الفايروسات :- هي دقائق صغيرة جدا ( اصغر من البكتيريا) تمثل حلقة وصل بين الكائنات الحية والجمادات

 *البكتيريا : هي كائنات حية دقيقة لا ترى في العين المجردة تحتاج الى مجهر لمشاهدتها تتواجد في نباتات مختلفة ولها تركيب بسيط.

* الأوليات : هي مجموعة من مملكة الطلائعيات وهي كائنات حية وحيدة الخلية .

* الفطريات : كائنات حية دقيقة اغلبها متعدد الخلايا باستثناء الخميرة وحيدة الخلية .

* الديدان : مجموعة من الكائنات التي تصنف ضمن اللافقريات .

------------------------------------------------------------------

أمراض تسببها الفايروسات

1) الرشح :

* يكثر الصابة به في فصل الشتاء وبسبب تغيرات الطقس التي تضعف مقاومة الجسم .

* ينتج هذا المرض بسبب تكاثر الفايروسات في الغشاء المخاطي الذي يبطن ( الاذن والجيوب الانفية ) وبالتالي يسبب سيلان الانف ونسداده وبالتالي ينتج عنه صعوبة في التنفس .

* يعتبر الرشح من الامراض سريعة الانتشار لذا يجب الابتعاد عن الاشخاص المصابين في المرض وعدم استخدام ادواتهم .

- أعراض المرض:

1) الم وجفاف الحلق.

2) صداع , وضعف الجسم . سعال.

* لا يمكن علاج الرشح عن طريق الادوية لكثرة السلالات الفايروسية المسببة للمرض لا كن يمكن التخفيف من اعراضه عن طريق العصير والراحة.

2)الانفلونزا :

* مرض ينتج من فايروسات تصيب المجاري التنفسية ( الانف) الحنجرة , القصبة الهوائية .

* اعراض المرض:

1) صداع

2) بحة الصوت وألم في الحلق.

3) ارتفاع درجة حرارة الجسم.

4) الم في عضلات الظهر.

*طرق المعالجة:

1) استعمال الاجسام المضادة , الراحة , تناول الحمضيات  فيتامين سي حمض الكوربيك يساعد على دعم مناعة الجسم

ملاحظة : مرض الانفلونزا اشد خطورة من الرشح اذا كان وبائيا قد يسبب الموت .

 

3)الحصبة :

* مرض ينتج من نوع واحد من الفايروسات .

* يكثر الاصابة به في فصل الربيع.

* اعراضه:

1)ظهور اعراض الرشح.

2) ظهور طفح جلدي.

3) ارتفاع درجة الحرارة الى فوق 40c

* تبقى هذه الاعراض مدة ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع تبدا هذه الاعراض في التلاشي.

* عند الاصابة بفايروس الحصبة فان الجسم سوف يفرز مناعة تمنع هذا المرض من الرجوع مرة اخرى.

 

4) شلل الاطفال:

* مرض ينتج من فايروس يسبب شلل الاطفال الذي يصيب خلايا الدماغ والنخاع الشوكي التي تصيطر على عضلات الجسم .

* مراحل ظهور هذا المرض:

* المرحلة الاولى ( المرض الاصغر)

أعراضه :

1) صداع

2) التهاب الحلق والعيون

3) ضعف عام للجسم

4)ارتفاع درجة الحرارة قد يكون بسيط

* تبقى هذه الاعراض من (1-3) ايام

*المرحلة الثانية ( المرض الاكبر)

أعراضه :

1) صداع شديد + حمى

2) تصلب العنق والظهر وبالتالي ضعف عضلات الرجلين وضمور العضلات .

3) يمكن ان نظهر المرحلة الثانية دون ان يصبقها اعراض المرحلة الاولى .

* للوقاية من هذا المرض :

تبدا في المراحل الاولى للطفل وذلك عن طريق حقنة لقاح " سالك" في العضل أو حقنة لقاح " سابين" قطرة في الفم.
أمراض تسببها البكتيريا

البكتيريا:

* تتواجد في نباتات مختلفة

* منها نافع يستخدم في الصناعات الادوية والصناعات الغذائية.

* ومنها ضار قد تسبب أمراض منها:

التيفؤيد

* يتتج عن بكتيريا عصوية مفردة .

* طرق انتفال هذا المرض :

(أ) الماء والغذاء.

(ب) الادوات الملوثة.

(ج) الذباب

* أعراضه

* صداع

* فقدان الشهية

* ألم في الظهر والبطن

* ارتفاع درجة حرارة الجسم

* التهاب الامعاء الدقيقة واسهال وخروج دم.

* تبقى هذه الاعراض من ( 7-10) أيام

* يعالج المصاب باستعمال المضادات المناسبة وللوقاية تعطى مناعة لسنة واحدة عن طريق التلقيح.

 

2) الكولرا

* تنتج عن بكتيريا واوية الشكل .

* طرق انتقال هذا المرض:

(أ) الماء والغذاء الملوث بالاجرثومة.

(ب) الذباب.

أعراض الكولرا

* تقيىء واسهال

* ألم البطن والظهر

* فقدان الجسم للماء والاملاح وبالتالي يسبب الجفاف وبالتالي رفع ph الدم

علاجه:

* يعالج باعطاء سوائل للمريض عن طريق وريد والراحة.

3) السل

* ينتج عن بكتيريا عصوية تدخل الى الجسم عن طريق الجهاز التنفسي وتستقر وتتكاثر في الرئتين .

* أكثر الاشخاص المعرضين للاصابة بهذا المرض هم الاشخاص الذين يعانون من سوء التغذية ( نقص البروتينات في اجسامهم ) ( البيومين) التي تضعف مناعة الجسم .

 

* طرق انتقاله

* الاتصال المباشر مع المصاب وستخدام ادواته

* شرب الحليب الملوث ببكتيريا السل

* أعراضه

* سعال وخروج الدم من الفم نتيجة تمزق أنسجة الرئتين بفعل البكتيريا .

 

* طرق علاجه

* الادوية

* الجراحة

* الراحة والتغذية الجيدة والهواء النقي.

 

4) التهاب اللوزتين

* وهي عبارة عن اعضاء مكونة من تجمعات من الانسجة اليمفاوية المحاطة جزئيا في كبسولات , وهي تقع اسفل النسيج الطلائعي من الجزء الامامي من الانبوب الهضمي.

* تصاب اللوزتين بالاتهابات بفعل بكتيريا كروية تكون على شكل سلسلة بكتيريا ( نسيجية)

* تعتبرا جزء من الدماغ في الجسم بحيث تقوم منهاجمة الاجسام الغريبة التي تدخل على الجسم عن طريق الفم وتقوم بالتخلص منها وهضمها.

 

الامراض التي تسببها الاوليات

الاوليات : هي كائنات حية دقيقة حقيقية النواة وحيد الخلية .

تصنف في قبائل :

القبيلة
   

مثال
   

وسيلة الحركة
   

اسم المرض
 1- جذريات القدم     الاميبا ( أنتاميبا هستوتيكا)    الاقدا الكاذبة     الزحار الاميبي
 2- البوغيات     بلازموديوم    الانزلاق    ملاريا
3 - السوطيات     ترايبانوسوما    السوط    مرض النوم الافريقي
 4 - الهدبيات     براميسيوم     اهداب    -------------

مرض الزحار الاميبي

* مسببه طفيل ( أنتميبا هستوتيكا)

*يعيش هذا الكفيل في قولون الانسان بحيث يتغذى على الغشاء المخاطي المبطن للقولزن, ويسبب ثقوب في هذا الغشاء ويسبب ما تفرزه من مواد تحلل هذا الغشاء.

أعراض المرض

* ألم شديد عند التبرز.

* اسهال

* ضعف الجسم وهزله

* أحبانا يكون مصحوب معه المخاط والدم أحيانا.

 

 كيفية انتقاله

* عن طريق الخضروات والفواكه التي تروى بمياه ملوثة لهذا الطفيل ( على شكل حويصلات أنتميبا)

* وعم طريق شرب مياه ملوثة وأدوات ملوثه .

* وعند وصول حويصلات الانتميبا الى القولون يخرج من كل حويصلة 4 خلايا صغيرة من الانتميبا تتغذى وتنمو في القولون حتى تصبح قادرة على التكاثر .
 

مرض الملاريا

مسببه : طفيل التريبانوسوما ( الابلازموديوم)

طريقة انتقاله :

ينتقل هذا الطفيل عن طريق بعوضة ( الانفوليس)

أعراضه:

* شعور المصاب بالبرد

* صداع

* ارتفاع درجة الحرارة والتعرق بغزاره

 

* طرق علاجه:

* عن طريق مشتقات مادة ( الكينين )

* عن طريق هدم ودمر المستنقعات الراكده التي يعيش فيها هذه البعوضة.

* مسببات المرض:

* فقر دم

* خسائر مادية من حيث العلاج والوقاية والمكافحة.

* هزل الجسم.

62
منتدى الاحياء العام / كل ما تعرفه عن الامراض ضعه هنا
« في: نوفمبر 30, 2007, 12:38:51 مساءاً »

تعتبر البريونات Prions أصغر الكائنات الحية التي اكتشفها الإنسان لحد الآن. ولحداثة الدراسات الخاصة بهذه العشيرة من الأحياء الدقيقة، لم تتوفر بعد الحقائق المعمقة حول بروزها واستقلاليتها باعتبارها ذات هوية مستقلة،

فما زال العلماء الاختصاصيون يعتبرونها فرعاً من فروع مملكة الفيروسات Viruses المتناهية في الصغر. وربما يتطور المجهر الالكتروني والبيولوجيا الجزئية Molecular Biology وتزداد معرفتنا عن البريونات لتساعد في الحديث عن هذه الكائنات العجيبة بمفهوم مختلف عما عليه الحال الحاضر.
وكما هو الحال مع الفيروسات، نجد للبريونات موقعاً متميزاً في دراسة علم الوراثة Genetics .


تاريخ اكتشاف البريون The Prion Discovery

بالرغم من قدرة المجهر الالكتروني Electron Microscope على تكبير الأشياء إلى آلاف المرات لم يتمكن الاختصاصيون من رؤية أجسام البريونات بأكثر من حجم ذرات الغبار على الشريحة الذهبية، ولذلك يمكننا تسميتها مجازاً بعوامل الكشطة Scrapie agent بعد أن كانت تسمى عوامل مرض السكرابي.

تتسبب البريونات Prions في مجموعة من أمراض الإنسان والحيوانات المختلفة وربما بعض النباتات. تتشابه هذه الأمراض في وبائيتها وتطورها لتؤثر على الجهاز العصبي بفعل البروتين الوراثي الذي يحتويه والذي يرمز له باختصار PrP .

والأمراض التي تسببها البريونات تعتبر وراثية وعلاجها شبه مستحيل في وقتنا الحاضر خاصة تلك التي تصيب الإنسان.


أمراض تسببها البريونات Prion Diseases

1. أمراض الماشية Bovine Spongiform Encephalopathy

ومن أهمها مرض جنون البقر Mad Cow Disease الذي ظهر للعالم من بداية عام 1986 حيث لم يكن معروف سابقاً. تم تسميته بجنون البقر الذي ظهر أولاً في المملكة المتحدة BSE و MCD.

أظهرت الفحوصات السريرية وجود PrP المقاوم لإنزيم تحلل البروتين في أدمغة الحيوانات المصابة. حيث قضى على أكثر من 150,000 بقرة خلال الخمسة سنوات الأولى من انتشاره.

2. أمراض الإنسان Human Prion Diseases وتصنف الى:

1- وراثية Inherited

2- جرثومية Sporadic Disorders

3- تسمى بأسمائها مثل: Kuru و CJD و GSS وFFI اعتمادا على التشخيص السريري والعلامات العصبية في الإنسان المريض


إن تشخيص أمراض الإنسان المسببة عن البريونات يتم من خلال:

- تشخيص أو وجود PrPsc

- تشخيص أو وجود طفرة وراثية PrP genotype

- الدراسات المناعية المناسبة Immuno-histology خاصة لأمراض الأعصاب


وسائل المكافحة والعلاج Therapeutic Approaches to Prion Diseases

بالرغم من أهمية أمراض البريونات العقلية والنفسية، ولكن ولحداثة الموضوع لذلك لم يتوفر في وقتنا الحاضر وسيلة المكافحة الناجحة للقضاء على هذه الأمراض والأوبئة الفتاكة.

وبذلك نسعى حثيثاً من أجل الالتزام بالوصايا اللازمة لتجنب الإصابة بهذه الأمراض قدر المستطاع من منطق الوقاية خير من العلاج أحياناً. ومن هذه الوصايا:

- المسح البيولوجي للطفرات.
- المعالجة الجينية أو استئصال المورثات.
- استخدام مثبطات تكوين صفائح بيتا.
- استخدام صبغات أحمر كونغو التي تلتصق بالاميلويد المانع لتكوين PrPsc.
- استخدام مركبات كبريتات الدكسترات المساعدة على تأخير المرض.
- استعمال الكوتيكوستيرويدات لأطاله فترة حضانة المرض.
- استعمال المضادات الحيوية مثل الامفوتيريسين والامانتايدين والانترفيرونات. ونحن بانتظار قنبلة العصر الحديث في العثور على الانترفيرون المناسب لصد هجمات البريون للجهاز العصبي في الإنسان.
- توظيف الوسائل المناعية.

وغيرها.....

63
منتدى الاحياء العام / كل ما تعرفه عن الامراض ضعه هنا
« في: نوفمبر 30, 2007, 12:28:37 مساءاً »
ذه نبذة عن بعض الأمراض البكتيرية التي تسببها البكتيريا و أهمها و أكثرها انتشاراً ..

1) مرض الدفتيريا ( Diphtheria )

يصيب هذا المرض الأطفال ، و أعراضه هي : التهاب البلعوم ، و انتفاخ اللوزتين ، مع ارتفاع درجة الحرارة ، و فقدان الشهية ، و سبب هذا المرض بكتيريا عصوية .و تفرز هذه البكتيريا السموم التي تنتشر في الدم ، و تصل إلى أعضاء هامة في الجسم مثل القلب و الكليتين و تسبب لهما الضرر . أما كيفية انتقالها فبطرق كثيرة ..

عندما يعطس المريض أو يسعل تنتشر بكتيريا الدفتيريا مع الرذاذ في الهواء ، و يتنفسها الشخص السليم عندما يتعرض لها ، و لذلك علينا أن نغطي الفم باليد أو منديل خاص عند العطاس أو السعال حفاظاً على الصحة العامة و منعاً لانتشار المرض ، كما قد تحدث العدوى بالمرض عن طريق الأغذية الملوثة مثل الحليب أو عن طريق اللعاب ، و يجب على المريض في حالة إصابته بالمرض ألا يغادر البيت ، و ألا يزوره أحد من أصدقائه حتى يشفى .

و يعالج المريض بإعطائه الحقن المضادة لسموم الدفتيريا ، و لقد أمكن في الوقت الحاضر حماية الأطفال من مرض الدفتيريا ، و ذلك بحقن الطفل بـ ( التوكسويد ) الواقي من هذا المرض في العام الأول من ولادة الطفل.

2) مرض الالتهاب الرئوي ( Pneumonia )

و هو مرض خطير يصيب الرئتين ، و أعراضه هي : شعور المريض بألم في الصدر ، و ارتفاع درجة الحرارة التي قد تصل إلى 40 درجة مئوية و ضيق و سرعة في التنفس ، و كثرة البصاق ، وسبب هذا المرض بكتيريا كروية النوع ، و تدخل البكتيريا جسم المريض عن طريق الهواء الملوث الداخل إلى الرئتين في أثناء عملية التنفس ، و في حالة إصابة الشخص بهذا المرض يفرز جسمه سوائل تغلق البكتيريا و الحويصلات الهوائية في الرئتين مما يجعل التنفس صعباً ..

إن التعرض للتيارات الهوائية الباردة و الملوثة قد يسبب للإنسان الإصابة بهذا المرض ، و يفسر العلماء ذلك بأن البكتيريا المسببة لهذا المرض موجودة لدى كل إنسان في بلعومه و هي لا تسبب المرض للشخص في الأحوال العادية لوجود المناعة الطبيعية في الجسم ، غير أنه يمكن أن تضعف مقاومة الجسم ، أي مقدرته على محاربة الجراثيم الغازية تحت شروط معينة ، منها التعرض للتيارات الهوائية الباردة بشكل مفاجئ ، مما يسمح بتكاثر البكتيريا المسببة للمرض ، و حتى تبقى مقاومة جسمك عالية ، عليك بالتغذية الجيدة ، و استنشاق هواء نقي و الراحة و تدفئة الجسم بالملابس المناسبة .

و يقوم الطبيب بعلاج المريض بعد تشخيصه للمرض و ذلك بإعطائه الكمية المناسبة من مركبات ( السلفا ) ، و المضادات الحيوية ، مثل : البنسلين ، الأوروميسين ، و التيراميسين ، و تعمل هذه العقاقير و الأدوية على تخفيض درجة الحرارة للمريض خلال يومين يتماثل بعدها للشفاء ، و يجدر بالمريض تناول كميات كبيرة من السوائل ، حتى لا تحدث مضاعفات للمرض و تتضرر بذلك الكليتين ، كما يجب على المريض التزام الراحة و النوم الكافي ، و استنشاق الهواء النقي .

3) مرض السل ( Tuberculosis )

اكتشف كوخ في القرن التاسع عشر العامل المسبب لمرض السل ، و هو بكتيريا عصوية تدخل الجسم عن طريق الجهاز التنفسي و تنمو في الرئتين ، يبدأ مرض السل عند الإنسان بسعال خفيف مصحوب بدم أحياناً ، و ينتج الدم من تمزق أنسجة الرئتين بفعل البكتيريا

يكثر مرض السل في الأماكن المزدحمة و الأحياء الفقيرة من المدن ، حيث تنتقل البكتيريا المسببة للمرض من شخص إلى آخر بسهولة عن طريق الهواء ، و يحتوي بصاق الشخص المريض على البكتيريا العصوية , و عندما يجف البصاق يحمل الهواء البكتيريا المسببة للمرض ، و يمكن أن ينقلها إلى شخص آخر سليم عن طريق التنفس ، و لذلك فعملية البصاق على الأرض عملية غير مقبولة لأنها تضر بالصحة .

كيف نتقي الإصابة بمرض السل؟ يمكن أن يصيب المرض أي شخص ، لكن الذين يصابون به أكثر من غيرهم ، هم الذين يتعرضون لبكتيريا المرض مباشرة ، و المصابون بسوء التغذية ، لذا تهتم الشعوب المتقدمة بالتغذية الجيدة و الراحة الكافية ، و يمكن أن يصاب الأطفال بمرض السل عن طريق شرب الحليب من بقرة مصابة ، و لذلك يجب أن يكون الحليب الذي تشربه مبستراً أي مسخناً لدرجة حرارة معينة تكفي لقتل البكتيريا الضارة فيه .

يمكن الكشف عن مرض السل باستعمال اختبار خاص و بالفحص بالأشعة السينية ( X-Ray ) ، و يساهم اكتشاف المرض في أولى مراحله في شفاء المريض بسرعة ، و يعالج الطبيب المريض بإعطائه الأدوية المناسبة مثل ( الستربتوميسين ) ، و في الحالات المتقدمة من المرض قد يلجأ الطبيب إلى العملية الجراحية ، و بالإضافة إلى العلاج بالأدوية يجدر بالمريض التزام الراحة ، و تناول الأغذية الجيدة ، و استنشاق الهواء النقي .

4) مرض التيفوئيد ( Typhoid )

يتسبب مرض التيفوئيد عن بكتيريا عصوية ، تدخل الجسم عن طريق الغذاء إلى الجهاز الهضمي ، و من أعراض هذا المرض : ارتفاع درجة حرارة المريض ، مع صداع في الرأس ، و فقدان للشهية ، و يمكن أن ينتشر مرض التيفوئيد بواسطة الذباب الذي ينقل بكتيريا المرض من براز و بول شخص مصاب بالمرض ، و يلوث به غذاء إنسان سليم ..

و للوقاية من مرض التيفوئيد يجب غسل الخضروات و الفواكه الطازجة بالماء و الصابون جيداً ، أو تطهيرها باستعمال مطهرات مناسبة

مثل ( البرمنغنات بنسبة 1-2جم للتر الواحد من الماء ) قبل أكلها . كما يجب شرب الماء النظيف و الحليب المبستر ، و مقاومة الذباب الناقل لمرض التيفوئيد ، و مما يجدر ذكره هنا أن بعض الحيوانات البحرية مثل المحار ، يمكن أن تحتوي على بكتيريا المرض إذا وجدت في مياه ملوثة ببراز الإنسان المصاب أو بوله ، و لذلك يجب عدم أكل مثل هذه الحيوانات في هذه الحالة .

تستعمل بعض المضادات الحيوية مثل ( البنسلين ) و ( الأمبيسيلين ) في علاج مرض التيفوئيد . و يمكن في حالة انتشار المرض حماية الناس منه بالتلقيح ، فيكتسب الشخص في هذه الحالة مناعة تستمر لمدة سنة .

5) مرض الزهري ( Syphilis )

الزهري ( السفلس ) مرض تناسلي ، و هو مرض معد مثل الأمراض السابقة ، و ينشأ عن الإصابة ببكتيريا حلزونية ( لولبية ) الشكل ، و يصيب كافة أنحاء الجسم ، تنتقل بكتيريا المرض عن طريق الجماع الجنسي مع شخص آخر مصاب ، كما قد ينتقل المرض عن طريق التقبيل أو أية أدوات أخرى خاصة بالمريض .

و يبدأ المرض بعد فترة حضانة تمتد من 3 أسابيع إلى 6 أشهر ، بظهور قرحة صلبة غير مؤلمة على طرف العضو التناسلي ، و قد تظهر القرحة على الشفه أو الأنف أو الأذن أو بين الثديين ، و يجب على المريض حال ظهور أعراض المرض أن يلجأ إلى الطبيب فوراً للعلاج ، و ألا يخجل من ذلك ، لأنه في هذه المرحلة يمكن التغلب على المرض بسهولة ، أما إذا لم يعالج المريض نفسه ، فإن القرحة ستـزول بعد فترة ، و يظن الشخص المصاب أنه قد شفي ، لكن الحقيقة هي أن المرض قد انتقل إلى المرحلة الثانية و ذلك بعد حوالي ثلاثة أشهر من زوال القرحة ، و يظهر طفح وردي على الصدر و الظهر و الأطراف الأمامية و الخلفية , و قد يظهر الطفح داخل الفم أيضاً ، و تستمر هذه المرحلة 4-5سنوات .

و بعد ذلك ينتقل المرض إلى المرحلة الثالثة من 5-10سنوات التي تبدأ بظهور أورام جلدية تنفجر و تتقرح و تشوه مظهر الجسم ، ثم تنتقل بكتيريا المرض إلى الدم ثم إلى المخ ، و الكبد ، و العظام ، و قد يصاب المريض بالشلل ، و الجنون و تضخم العظام ، مع آلام حادة ، كما قد يصاب المريض بالعمى و الصمم ، و الذبحة الصدرية و اضطراب التبول و التبرز .

و يجدر بالشخص المصاب بالزهري ألا يتزوج إلا بعد أن يعالج نفسه ، و إذا ما أصيب بهذا المرض في أثناء الزواج ، فيجب أن يعالج نفسه و يمتنع عن الجماع حتى يشفى من المرض ، و إلا فإن زوجته ستصاب بالمرض و يحدث لها إجهاضات متكررة ، أو تلد أطفالاً مشوهين جسمياً و عقلياً .

يعالج المصاب بمرض الزهري بإعطائه المضادات الحيوية المناسبة مثل ( البنسلين ) .

6) مرض السيلان ( Gonorrhea )

و هو مرض تناسلي معدي أيضاً ينتج عن الإصابة ببكتيريا كروية الشكل ، و ينتقل المرض عن طريق الجماع الجنسي أو استعمال أدوات المريض ، و يصيب هذا المرض المجاري البولية ، و التناسلية عند الذكور و الإناث ، و قد يصيب المرض العين عند استعمال المريض لمنشفة شخص مصاب .

تبدأ الإصابة بحرقان في مجرى البول و خاصة عند التبول ، مع خروج صديد ( قيح ) لزج من المجرى التناسلي ، و بالإضافة إلى ذلك يحدث تورم و التهاب في الأعضاء التناسلية , و قد تلتهب جفون العين و تتورم عندما يصيب المرض العين .

يمكن علاج مرض السيلان بسهولة و هو في مرحلته الأولى ، و ذلك بإعطاء المريض بعض المضادات الحيوية مثل ( البنسيلين ) ، أما الحالات المتقدمة من المرض بعد الإصابة بعدة سنوات فقد يصعب الشفاء منها ، و يشعر المريض في هذه الحالة بألم شديد في البطن ، ثم يمتد المرض إلى المثانة و الكلى و الخصيتين في الذكور ، و إلى المثانة البولية و الكلى و الرحم عند الإناث ، و قد يحدث نتيجة لذلك العقم عند الرجال و النساء ، و في بعض الحالات يمكن أن يصيب المرض قزحية العين أو القلب .

و ينصح الأطباء أن توضع في عيني الطفل عند ولادته ( حتى لو لم تكن الأم مصابة بالسيلان ) قطرتان من ( الأرجيرول ) بنسبة 10% .لأنه يمكن أن تكون المرأة مصابة بالسيلان ، و هي لا تشعر بذلك ، و في حالة كهذه تنتقل بكتيريا المرض إلى عيني الطفل في أثناء الولادة ، و من المحتمل إصابته بالعمى في المستقبل.

7) مرض الكوليرا ( Cholera )

و هو مرض معد ينتج عن الإصابة ببكتيريا واوية الشكل ( على شكل الحرف واو ) ، تعيش داخل الأمعاء الدقيقة للشخص المصاب ، و تنتقل هذه البكتيريا من المريض إلى السليم عن طريق تناول الطعام أو الشراب الملوث ببكتيريا المرض ، و يساعد الذباب في نقل بكتيريا المرض من براز إنسان مصاب إلى طعام إنسان سليم و شرابه ، و تظهر أعراض المرض بعد فترة حضانة تتراوح بين 6 ساعات إلى 48 ساعة على شكل آلام في الظهر و الأطراف مع إسهال ، و قيء متكرر و ألم شديد ، و يفقد الشخص المصاب نتيجة لذلك كميات كبيرة من السوائل. فيقل بوله و يجف جلده و يشعر بالبرد الشديد كما تزرق شفتاه و وجهه و أظافره ، و إذا لم يسعف المريض خلال الساعات الأولى ينتهي به الأمر إلى الوفاة .

و للوقاية من هذا المرض يجب غسل الخضروات و الفواكه جيداً بالماء و الصابون قبل أكلها ، و تطهيرها بالمطهرات المناسبة ، مثل محلول برمنغنات البوتاسيوم بنسبة 1-2جم لكل لتر واحد من الماء ، و غلي الماء و الحليب قبل شربهما ، و الامتناع عن تناول المرطبات و الأغذية المعرضة للذباب لأنها قد تكون ملوثة ببكتيريا المرض ، و العناية بالنظافة العامة فالنظافة من الإيمان .

و قد اعتبر هذا المرض قديماً من ( الأمراض الخطيرة ) ، أما اليوم فيعتبر من الأمراض البسيطة التي يمكن علاجها بسهولة . يعالج المريض بالأدوية المناسبة تحت إشراف الطبيب ، كما يعطى المريض كميات كبيرة من السوائل عن طريق الوريد لتعويض الجسم ما يفقده منها .

مع التزام الراحة و تدفئة الجسم ، و يمكن في حالة انتشار مرض الكوليرا يمكن وقاية الناس منه بالتلقيح ، فيكسب الشخص مناعة تستمر ستة أشهر .

64
قسم اسئلة علم الحيوان. / محتاجة مساعدتكم
« في: نوفمبر 28, 2007, 07:15:12 صباحاً »

هههههههههههههههههههه
ما وصلني شي
 

65
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 26, 2007, 07:43:14 مساءاً »
'<img'>
 لا شكر على واجب

66
قسم اسئلة الفطريات. / طلب بحث
« في: نوفمبر 26, 2007, 03:56:52 مساءاً »
الله يسلمك
واهلا وسهلا

67
التسمم الغذائي Food Poisining




مرض التسمم الغذائي هو عبارة عن مجموعة أعراض تنتج عن تناول أغذية ملوثة بالبكتيريا ،أو السموم التي تنتجها هذه الكائنات 0 كما ينتج التسمم الغذائي عن تناول الأغذية الملوثة بأنواع مختلفة من الفيروسات والطفيليات ومواد كيماوية سامة مثل التسمم الناتج عن تناول الفطر 0 ويقال أن التسمم الغذائي قد تفشى إذا حدث أن أعراض المرض قد ظهرت في أكثر من شخصين والدراسات المخبرية ظهرت أن الغذاء المتناول هو السبب المباشر عن طريق زرع البكتيريا المسببة للتسمم ويشكل التسمم الغذائي الناتج عن البكتيريا السبب الرئيسي في أكثر من 80% من حالات التسمم الغذائي . وقد حصر العلماء أنواع البكتيريا الرئيسية المسببة للتسمم الغذائي باثني عشر نوعا وهي :
1- كلوسيريديم بيرفرنجنزClostiridium perfringins.
2- ستافلو اوريوس Staph. Aureus.
3- فصائل فايبرو Vibio Species : V.Cholorae : V.Parahaemolylicus.
4- بيسيليس سيريس Bacillus Cereus.
5- سالمونيلا Salmonella.
6- كلوستريديوم باتيولينيوم Clostridium Batulinum.
7- شيغيلا Shigella.
8- اي كولاي Toxiginic E.coli.
9- كامبيلوكابتر Campylobacter.
10- يرسينير Yersinier.
11- ليستيريا Listeria.
12- ايرومونوس Aeromonas.
ويعتبر التسمم الغذائي الناتج عن السالمونيلا أشهر هذه الأنواع وفي بعض الدراسات يشكل 50 % من حالات التسمم الغذائي البكتيري . السالمونيلا تشكل مجموعة كبيرة من البكتيريا تقدر ب 2000 صنف ومن الممكن اكتشاف هذه البكتيريا في مياه الصرف الصحي ، ومياه الأنهار ، ومياه البحار وأنواع مختلفة من البكتيريا .
انتشار الوباء :
وتنتقل هذه الأنواع من البكتيريا في الطبيعة عن طريق الحشرات والأغذية ، والبراز ولحسن الحظ ومع وجود هذه البكتيريا بكثرة في الطبيعة إلا أن حالات التسمم الغذائي محدودة وعادة يكون الأطفال دون السنة والكبار بعد عمر 60 سنة أكثر عرضة لهذا التسمم . وقد أثبتت إحدى الدراسات العلمية وبعد البحث في 500انتشار وبائي للتسمم الغذائي وعلى مدى عشرة سنوات وجد أن 50 % من الحالات انتقل التسمم البكتيري عن طريق الدواجن ، والبيض ، واللحوم ، والحليب ومشتقاته . وتتوطن السالمونيلا في الحيوانات المنزلية مثل الدجاج والبط وتنتقل عموديا إلى البيض . وكذلك تتوطن في الأبقار وبقية الحيوانات المنزلية ومن الممكن أن تتعايش السالمونيلا مع الحيوانات فلا يحدث مرض واضح عليها . أما بالنسبة للحوم المصنعة فقد توجد السالمونيلا في كثير منها والتي لم يتم حفظها بطريقة سليمة ، أم تم تحضيرها بطريقة غير صحيحة أم التي تم توزيعها بطريقة سريعة ، أو تم استهلاكها بعد فترات طويلة .
الأعراض الناتجة عن السالمونيلا :
تقسم الأعراض الناتجة عن التسمم الغذائي الناتج عن السالمونيلا إلى خمسة أعراض رئيسية وهي :
1- النزلات المعوية الحادة في 75 % من الحالات .
2- ظهور البكتيريا في الدم وبدون أعراض أخرى في 10 % من الحالات .
3- حمى التيفوئيد وهي تختص بأنواع معينة من السالمونيلا .
4- التهابات محدودة في العظام ، والمفاصل ، والأغشية الدماغية في 5 % من الحالات .
5- شخص حامل للسالمونيلا وبدون أي أعراض جانبية وفي هذه الحالات تتوطن السالمونيلا في المرارة الصفراوية .
أما فيما يختص بالتسمم الغذائي المؤدي إلى النزلات المعوية فبعد تناول الطعام الملوث تستغرق فترة حضانة المرض من 6 ساعات إلى 48 ساعة ، ومن الممكن أن تمتد إلى 12 يوما . ويبدأ المرض عادة بالغثيان والاستفراغ يتبعه آلام البطن والإسهال . وعادة تستمر هذه الأعراض من ثلاثة إلى أربعة أيام ، مصحوبة في بعض الأحيان بارتفاع في درجة الحرارة في 50 % من المرضى ، وعادة ما تكون آلام البطن في المنطقة المحيطة بالسرة ومنها تنتقل إلى المنطقة السفلى اليمينية من البطن . أما الإسهال فيكون من ثلاثة إلى أربعة مرات يوميا إلى إسهال شديد ودموي مصحوبا بمخاط صديدي إلى إسهال شديد شبيه بالكوليرا .
كذلك من الممكن أن يحدث التهاب شديد في القولون مما يزيد من فترة المرض إلى عشرة أو خمسة عشر يوما ، وعادة يكون البراز دمويا ومن الممكن أن تستمر هذه الحالة المرضية إلى شهرين أو ثلاثة شهور ولكن المتوسط هو ثلاثة أسابيع . إن ارتفاع درجة الحرارة يعني أن البكتيريا وصلت إلى مجرى الدم وهذا تطور مهم ويجب عدم إهماله حيث أن السالمونيلا من الممكن أن تستوطن الأغشية الدماغية ، أو الصمامات القلبية ، أو العظام ،أو المفاصل . أما إذا استمر تواجد السالمونيلا في البراز ولمدة تزيد عن السنة فيقال أن المريض أصبح حاملا مزمنا للسالمونيلا وتقدر هذه النسبة ب2 - 6 في كل ألف مريض وعادة يكون الأطفال وكبار السن أكثر عرضة . كما توجد بعض الأمراض المختلفة والتي يكون المرضى فيها أكثر عرضة لهذا الالتهاب البكتيري منها أمراض تكسر الدم، والأورام السرطانية ، ومرض هبوط المناعة المكتسب ، والتهابات القولون المناعية .
كيفية الوقاية من التسمم الغذائي :
لا تستطيع الدول القضاء على هذه المشكلة كليا عن طريق سن القوانين ، ومراقبة أماكن تحضير الأطعمة ، والفحص الدوري للأشخاص المعنيين بتحضير الطعام . كما يتناسب حجم المشكلة عكسيا مع وضع الدولة من الناحية الاقتصادية،والثقافية وكذلك درجة التعليم لدى العاملين في محلات إعداد الطعام ، ولدى الجمهور المستهلك لهذه الأطعمة . فنرى أن حالات التسمم الغذائي بشكل عام محدودة في الدول المتقدمة ، ومنتشرة في الدول الفقيرة . فيتوجب على محال إعداد الطعام القدر الأكبر من المسؤولية تجاه المستهلك عن طريق شراء اللحوم من أماكن معتمدة وذات خبرة في حفظ الأغذية وكذلك يتوجب على هذه المحلات توفير المعدات اللازمة لحفظ اللحوم خاصة والأنواع الأخرى من الأطعمة على وجه العموم . حتى نمنع تكاثر البكتيريا والتي غالبا ما تحتاج إلى درجات حرارة معتدلة للنمو وكذلك الاهتمام بأماكن التحضير من ناحية الصرف الصحي ، والنظافة العامة ، وكذلك الاهتمام بالعاملين من الناحية التثقيفية بخصوص التسمم الغذائي والنظافة البدنية وغسل اليد جيدا بعد قضاء الحاجة وإبعاد المرضى منهم عن عملية التخضير وخاصة أولئك الذين يشتكون من نزلات معوية . وعدم ترك الأطعمة مكشوفة أو معرضة للحشرات أو الجو الحار لفترات طويلة ، واستعمال القفازات عند لمس الأطعمة والتخلص من الأطعمة القديمة بشكل يومي وعدم خلط الأطعمة ، القديمة مع الطازجة وخاصة التخلص من الأطعمة التي تغير لونها أو طعمها أو رائحتها والإحساس بالمسؤولية تجاه المستهلكين وعدم التصرف من منطلق مادي بحت .



وهذا تقرير كامل بمقدمة وعرض وخاتمة


المقدمة:
نحن نمر الآن بفصل الصيف وأيامه الحارة التي يتخللها السفر والعطلات تنتشر خلاله حالات التسمم الغذائي بكثرة بمصادره المختلفة وأنواعه العديدة ومنها حالات التسمم عن طريق تناول ساندويتشات الشاورما ببعض مطاعم الوجبات السريعة المنتشرة بإنحاء البلد والتي تقدم أكلات مثل النار باحثة عن المكسب المادي فقط بصرف النظر عن المشاكل الصحية التي ربما يتعرض لها المستهلك ويزداد الإقبال على تناول الأطعمة المشهية والوجبات الثقيلة والخفيفة والمسلية والمرطبات والمياه الغازية ومع هذا الخليط المنوع الغير متوازن تزداد فرص التعرض للتسمم الغذائي للكثيرين في فصل الصيف خاصة الذين ليسوا لديهم وعي غذائي.


العرض:
تلوث الأغذية في الصيف: تزيد فرص تلوث الأغذية في الصيف ووقوع حوادث التسمم الغذائي وذلك راجعا إلى عامل الحرارة الذي يتحكم في نمو الجراثيم وخاصة البكتريا حيث تعتبر درجات الحرارة من 37-60م درجات مناسبة لتكاثر البكتريا حيث أن الخلية البكترية الواحدة تصل خلال ثماني ساعات إلى ملايين الخلايا تحت الظروف المناسبة والتي من أهمها:
نوع الغذاء: وتنقسم الأغذية من حيث سرعة تلوثها إلى: *أغذية سريعة الفساد: وهي التي تحتوى على درجة ورطوبة وبروتين عالي كاللحوم والدواجن والأسماك ومنتجاتها وهذه يجب حفظها في الثلاجة.
*أغذية بطيئة الفساد: لقلة البروتين فيها وكذلك الرطوبة مثل الفاكهة والخضراوات والحبوب حيث يمكن الاحتفاظ بها لأسابيع وشهور.
الوقت: إن ترك الطعام لأكثر من ساعتين في درجة الحرارة الغرفة يؤدي إلى نمو البكتريا فيه، لذا يجب تناول الطعام المطهي فورا أو حفظه أما ساخنا أو باردا.
درجة الحرارة: البكتريا لا تستطيع النمو في درجة حرارة 70م° أو أعلى أو درجات برودة 4م° أو أقل فإما تموت أو تمر بمرحلة السكون.

الأماكن التي تكثر فيها حوادث التسمم الغذائي: تعتبر الأماكن المنزوية والبعيدة عن أعين الرقابة وتلك المتواجدة في الأحياء الشعبية هي أكثر الأماكن التي تقع منها حوادث تسمم غذائي وذلك لقلة النظافة وعدم التقيد عمال الأغذية بالقواعد الصحية إضافة إلى الإقبال على تلك الأماكن.

هل التسمم الغذائي خطير: قد لا يكون التسمم الغذائي مرضا خطيرا في نظر الكثير من المختصين وقد لا يسجل كتسمم غذائي وإنما نزلة معوية ولهذا لا يعرف العدد الحقيقي لحالات التسمم الغذائي وقد ورد في تقرير منظمة الصحة العالمية إن حوادث التسمم الغذائي المبلغ عنها لا تمثل إلا جزء صغير من هذه الحوادث حيث أن النسبة بين الحوادث الفعلية والمبلغة 1:100 كما إن الأرقام والإحصاءات العالمية والمحلية تؤكد إن التسمم الغذائي مثله مثل الكثير من الأمراض الخطيرة فالغذاء الملوث يعتبر احد السباب الرئيسية لكثير من الأمراض حسب تقارير WHO فان 12 مليون طفل يتوفون بالدول النامية سنويا نتيجة الإسهال وأكثر من 70% من تلك الحالات تعزى لتلوث الأغذية. كما تشير الإحصائيات الصحية بدول الخليج إن الإصابة ببعض الأمراض المعدية مازالت مرتفعة وخاصة في الأطفال قبل السن المدرسي وفي أمريكا يحدث سنويا 76 مليون حالة مرضية يتم تنويم 25000 مصاب ووفاة 5000 حالة. إضافة إلى ضعف مقاومة الجسم للأمراض وقلة إنتاجية الفرد وسوء التغذية وتوقف النمو وفقر الدم. وفي عام 1998م تم التبليغ عن 2200 مليون إصابة من إنحاء العالم بسبب تناول أطعمة ملوثة نتج عنها 1800 مليون وفاة. أما التأثيرات الاقتصادية فتقدر بملايين الدولارات ففي أمريكا تقدر تكاليف الأمراض المنقولة بالغذاء حوالي 37 بليون دولار ( علاج- تحايل طبية- غياب عن العمل). وفي بيروت عند حدوث وباء الكوليرا منع تصدير السمك مما أدى إلى فقدان 700 مليون دولار ، إضافة إلى العواقب الاقتصادية الأخرى التي تقع على المنتجين والتجار.

العوامل المؤدية الى تلوث الأغذية:
1-تلوث الأغذية من مصدرها الأساسي ( ري المزروعات بمياه ملوثة – رش المبيدات الزراعية بشكل عشوائي)
2-السفر والتنقل.
3- الوعي الصحي.
4-زيادة الإقبال على محلات إعداد الطعام.
5- مقدرة الجراثيم على مقاوة الظروف البيئية المحيطة بها.
6- إلمام عمال الأغذية بالقواعد الصحية عند إعداد أو تقديم أو تناول الطعام.

هل تجميد الأطعمة يجعلها خالية من الميكروبات؟
إن التجميد طريقة لحفظ اللحوم لفترة طويلة في حالة جيدة ولا تعتبر طريقة معتمدة لخلو اللحوم و الدواجن من الميكروبات فالتجميد لا يؤثر في اللحوم الملوثة أصلا بالميكروبات سواء كان تلوثها إثناء ذبح الحيوانات أو بعد ذلك بسبب سوء التداول وصحيح إن درجات البرودة المنخفضة تمنع نمو الميكروبات وتقتل بعضها مثل الطفيليات التي تموت عند درجة البرودة العالية ولهذا يجب ان يتم التعامل مع اللحوم بطريقة صحيحة تمنع تلوثها عن طريق سرعة إعدادها وتجهيزها وتجميدها فور شرائها.

دور عامل الأغذية وصاحب المطعم: إن عمال الأغذية يلعبون دورا أساسيا في حفظ الطعام من التلوث فطريقة تعاملهم مع الطعام بأساليب صحية وإتباعهم القواعد الصحية عند تداول الطعام الأمن ولهذا فأنه لابد من تدريب عمال الأغذية قبل ممارستهم العمل على القواعد الصحية والممارسات الجيدة عند تداول الطعام وان يوضع في أماكن إعداد الطعام وسائل توضيحية لتنبيه العامل بالتقيد بالقواعد الصحية. إما صاحب المطعم فان اقتناعه بأهمية سلامة الغذاء وتدريب العمال الذين يعملون لديه قاعدة أساسية للمحافظة على الطعام من التلوث.. ويجب حث عمال الأغذية على النظافة الشخصية وذلك من خلال تزويدهم بإرشادات توضيحية فيها الخطوات الأساسية بالعناية الشخصية كما يجب إن يكون هناك عقد بين عمال الأغذية وصاحب العمل بأن يبلغ العامل عند إصابته بأعراض مرضية كالإسهال ، التهاب الحلق، الحرارة ، قيء، اصفرار العين والجلد، إفرازات من العين أو الأنف أو الأذن.

ولا بد من أتباع القواعد الذهبية وترجمتها إلى اللغات التي يتحدث بها العمال ووضعها في أماكن إعداد الطعام وهي:
1- احرص على اختبار الطعام من اماكن آمنة.
2- طهي الطعام جيداً.
3- تناول الطعام المطهي في الحال.
4- حفظ الأطعمة المطعية بعناية.
5- احرص على إعادة تسخين الطعام جيداً.
6- تجنب أي اتصال بين الطعام المطهي والطازج.
7- احرص على غسل اليدين دائماً.
8- إحرص على إبقاء اسطح المطبخ نظيفة.
9- حافظ على الطعام من الحشرات والقوارض.
10- إستخدم مياه نقية.

ما هو دور المستهلك: إن المستهلك يمكنه إن يتجنب الأطعمة الملوثة من معرفته مدى التزام المطعم بالاشتراطات الصحية من خلال عدة وسائل منها:
**عدم ارتياد المطاعم المنزوية البعيدة عن أعين الرقابة ، النظر إلى مدى حرص العاملين بالمطعم على نظافة صالة تناول الطعام والطاولات والأرضية ، لأنها تعكس ما خلف الجدران مع نظافة من يقوم بخدمتك (( ملابس، أظافر ، شعر)) التأكد من السلطات المقدمة محفوظة في أماكن باردة ومغطاة والتأكد من نظافة الأطباق والملاعق.
**عند طلب الطعام الساخن إذا لوحظ انه دافئ يتم إرجاعه فورا والامتناع عن تناوله، والتأكد من نضج اللحوم والدواجن جيدا وذلك باختفاء السائل الوردي عند تقطيعها.

الخاتمة:
ان تناول الأطعمة الطازجة في الجو الأسري والحفاظ على النظام الغذائي الصحي المتوازن للوقاية من عوامل التسمم أو التلوث الغذائي ومراعاة التنوع في غذاء الأسرة خاصة في فصل الصيف بما يفي باحتياجات الجسم من العناصر الغذائية الأساسية خاصة البروتينات والمعادن والفيتامينات والفواكه والخضراوات والألبان والتمور والعصائر الطبيعية بصورة متوازنة . كذلك تناول كميات وفيرة من الماء خاصة في فصل الصيف لارتفاع درجة الحرارة وتعرض الجسم لفقدان بعض السوائل بسبب التعرق أو إثناء ممارسة النشاط البدني في الجو الحار.

68
قسم اسئلة علم الحيوان. / الاسفنجيات
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:51:35 مساءاً »
اهلا وسهلا هذا واجبنا
ان شاء الله استفدتي

69
قسم اسئلة الفطريات. / طلب بحث
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:46:34 مساءاً »
هذا واجبنا
لاني اعرف كيف يكون شعور من يبحث عن موضوع معين يحتاجه بشده وهو في وقت الدراسة وليس له وقت
علينا ان نتعاون دائما

70
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:42:01 مساءاً »
اعتقد هاي المعلومات كلش كافية مو ؟؟؟؟

طبعا نزلت الاجابة في اربع مشاركات كل مشاركة من مصدر

71
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:39:55 مساءاً »
الجرام: صبغة تقبلها بعض أنواع البكتيريا فتسمى موجبة الجرام وترفضها بعض الأنواع فتسمى سالبة الجرام.

72
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:35:47 مساءاً »
صبغة جرام Gram Stain:
ـ وهي تتلخص في استعمال صبغتين مختلفتين هما: البنفسج البلوري Crystal violet والصفرانين Safranin
ـ تأخذ بعض أنواع البكتيريا الصبغة البنفسجية فقط وتسمى موجبة لصبغة الغرام.
ـ تأخذ أنواع أخرى صبغة الصفرانين وتظهر حمراء أو زهرية وتسمى بكتيريا سالبة لصبغة الغرام وبذلك يمكن تمييز هذين النوعين من البكتيريا وتصنيفها – ويعتمد ذلك على تركيب الجدار الخلوي لكل نوع.

73
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:33:17 مساءاً »
جرام(gram stain) :
 طريقة لصباغة البكتيريا ورؤيتها تحت الميكروسكوب ومن خلالها بتقدر تقسم البكتيريا لنوعين حسب قابليتها لهذه الصبغة : جرام موجب وجرام سالب
وتقريبا كل انواع البكتيريا ممكن تعملها detection عن طريق هاي الصبغة الا انواع معينة منها..
صبغة جرام الها اربع خطوات كتير سهلين :
1- بتضيف صبغة crystal violet وهي الصبغة الاساسية (primary stain)
على شريحة عليها جزء من مستعمرة البكتيريا اللي تريد تحدد نوعها ..وبتترك الصبغة مدة دقيقة واحدة. بعد ذلك تغسل بمياه مقطرة لكي تزيل الزيادة من الصبغة .
2_ الخطوة التانية اضافة الايودين(mordant iodine)..وتتركه دقيقة وبعدين تغسلها مرة تانية .
3_ نضيف مادة بتزيل اللون (decolorizer)..وهي ال (ethyl alcohol) , ونتركها لمدة 10 الى 30 ثانية وبعدين نغسله مرة تانية بماء مقطر .
4_الخطوة الاخيرة نضيف ال safranine واللي هي ال counter stain وتتركها لمدة 30 ثانية وبعدين بتغسلها وبتترك الشريحة لتجف لوحدها .
وبعدين تفحصها تحت الميكروسكوب على power 100x .

74
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / طلب: صبغة كرام
« في: نوفمبر 25, 2007, 07:29:16 مساءاً »
اهلا وسهلا ابو حذيفة  

صبغة الجرام
تعتبر صبغة جرام (بالإنجليزية: Gram stain) من أهم أنواع الصبغات المستخدمة في المستشفيات للتعرف على البكتيريا . و يعود الفضل في اكتشافها إلى الطبيب ذو الأصل الدانماركي هانس كريستين جرام (Hans Christian Gram) الذي كان يعمل في مختبر التشريح التابع لمستشفى Berlin في العام 1880 للميلاد. حيث قام بطوير هذه الطريقة لتساعده على تفرقة أنواع البكتيريا المسببة لذات الرئة (Pneumonia)، حيث كانت أحد أنواع البكتيريا تصبغ بلون أحمر و أطلق عليها (بكتيريا سالبة جرام) و الأخرى باللون الأزرق (بكتيريا موجية جرام). و يعتمد لون البكتيريا في صبغة جرام على التركيب الكيميائي لجدار الخلية.

البكتيريات المختلفة تتفاعل بشكل متفاوت مع طريقة التلوين. لذلك تنقسم البكتيريات إلى:

    * غرام-موجبة: وتتلوّن إجمالًا باللون الأزرق الغامق

    * غرام-سالبة: تبقى عبر غرام دون تلوين - وإنّما تلوّن باللون الأحمر عبر الفوكسين

ينتج عن ذلك تشخيص مختلف حسب سماكة الجدار الخلويّ للبكتيربا المعيّنة وبالتالي أدوية مختلفة للعلاج. البكتيريات السالبة والموجبة تتجاوب إذًا بشكل مختلف مع المضادّات الحيويّة. بهذه الطريقة التي تستغرق القليل من الوقت (تقريبًا خمس دقائق) يستطيع المرء أن يحدّد التصرّف البكتيريّ حسب غرام وبالتالي أن يحدّد طريقة البدء مباشرة بعلاج غالبًا ما يكون منقذًا لحياة المريض حتّى قبل التحديد النهائيّ لنوع البكتيريا والذي يستغرق العديد من الأيّام.


 الطريقة

الطريقة تتألّف من ثلاث خطوات هي:

    * التلوين- إزالة التلوين- ثمّ التلوين المعاكس

1- في المرحلة الأولى يتمّ التلوين ببنفسجيّ غنتيان (أو المعروف بـ Methyl violet) المضاف إلى الفينول Phenol (المعروف تاريخيّا بالكاربول Carbol). البكتيريا الموجبة والسالبة حسب غرام تتلوّنان إذ ذاك .ثم تعالج البكتيريات بمحلول لوغول Lugol وتتكوّن حينها مركّبات من موادّ التلوين.

2- في الخطوة الثانية -وهي المهمّة- يختلف تفاعل البكتيريات، فبعد العلاج بالكحول -إيتانول (96%)- تفقد البكتيريا السالبة لونها المكتسب بدايةً بينما لا تتخلّى الموجبة عن لونها الأزرق الغامق الذي اكتسبته.

ويعود هذا الاختلاف إلى بناء الجدار الخلويّ لديهما فالبكتيريا السالبة تملك طبقة هزيلة من الموريين Murein لكن فوقها طبقة فوسفوليبيد Phospholipid.

بينما يتوفّر لدى الموجبة غلاف سميك من الموريين متعدّد الطبقات التي بينها يتجمّع محلول لوغول. وهنا يكون تأثير الإيتانول مجفّفًا حيث تبقى تجمّعات الألوان متوفّرةً في الجدار الخلوي.

هذه المرحلة -أي العلاج بالكحول- تتوجّب بعض الخبرة لتحديد تشخيصٍ أكيدٍ.

3- الخطوة الثالثة تشمل تلوّن البكتيريات بمحلول ملطّف -أي قليل التركيز- من الفوكسين المزاد إلى الفينول. (وبذلك ينتج اللون الأحمر لدى البكتيريات السالبة حسب تلوين غرام).


كما توجد طرق أخرى لمعرفة تصرّف البكتيريا حسب غرام مثل اختبار KOH.

75
قسم اسئلة الفطريات. / طلب بحث
« في: نوفمبر 24, 2007, 10:48:01 مساءاً »
- مرض تجعد أوراق الخوخ
المسبب

فطــر Taphrina deformans ( Berk ) Tul

الأعـــراض

   1. يصبح نصل الورقة سميكاً مجعداً بطول العرق الوسطى ، وتصبح الورقة مائلة للاصفرار .
   2. انتفاخ الأغصان ويظهر عليها بعض المواد اللزجة ثم تموت مع تقدم الإصابة .
   3. سقوط الأزهار المصابة .

المكافحــة والعــلاج

كما سبق فى حالة الجرب وتثقب الأوراق .


وللمزيد حول الامراض التي تصيب الخوخ  تفضل اضغط على الرابط التالي
تفضل اضغط هنا

صفحات: 1 2 3 4 [5] 6 7 8 ... 12