أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 07, 2005, 10:07:27 صباحاً
اخوتي الكرام
اجريت الكثير من الابحاث العلمية لفحص مدى تأثير الهواتف النقالة على الانسان وعلى الكائن الحي بشكل عام
وعلى الرغم من ان ايا من الابحاث لم يؤكد بعد حصول التأثير الضار على الانسان بشكل واضح
الا ان الكثير من الابحاث اثبتت اثر اشعة الهواتف النقالة على ال dna او على خلايا المخ
الهواتف النقالة بين القبول والرفض!
ما رأيكم انتم؟
وهل لديكم اي تعليق او موضوع تشاركون به حول اثار تلك الهواتف؟
بانتظار تفاعلكم
أرسل بواسطة: ساكن الأفق في يناير 07, 2005, 11:15:44 صباحاً
أعتقد يا أخي أبو يوسف أن الهواتف النقالة شيء لا يمكن الإستغناء عنه بتاتاً
أذكر هنا مثالاُ استشهد به أحد معارفي حيث قال إنه مرة نسي جواله في البيت
فمد يده إلى جيبه يبحث عن جواله ليتصل بالبيت ويخبرهم أن يحضروه
(لكنه بالتأكيد لم يجده
) وهذا يشير إلى الاتكال الدائم على هذه الجوالات في الأعمال المألوفة...
ومهما تكن المخاوف حولها فإن أثرها ليس كبيراً وإلا لظهر ورأينا أمثلة
على الأقل...
تحياتي وجزيل شكري...
أخوك: ساكن الأفق
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 07, 2005, 11:26:14 صباحاً
اخي الكريم ساكن الافق
جزاك الله كل خير على الاهتمام بالموضوع
| اقتباس |
| وهذا يشير إلى الاتكال الدائم على هذه الجوالات في الأعمال المألوفة... |
لماذا لا نستخدم الهاتف العادي في امكنة العمل؟
| اقتباس |
| ومهما تكن المخاوف حولها فإن أثرها ليس كبيراً وإلا لظهر ورأينا أمثلة |
أليس من الممكن ان تكون اثارها بعيدة المدى؟
شكرا لك اخي العزيز
أرسل بواسطة: rana في يناير 14, 2005, 01:46:20 صباحاً
وجه خبير بريطاني بارز في مجال الإشعاعات تحذيراً للآباء بعدم السماح لأطفالهم باستخدام هواتفهم المحمولة إلا عند الضرورة القصوى نظرا للمخاطر الصحية المترتبة على ذلك.
وتقول الدراسة التي أجراها السير ويليام ستيوارت بأنه على الرغم من عدم وجود دليل قاطع على خطورة الهواتف المحمولة إلا أنه ينبغي اتخاذ إجراءات احتياطية عند التعامل معها.
وقال السير وليام إنه ينبغي الا يستخدم الأطفال دون سن الثامنة الهواتف المحمولة على الإطلاق.
وعلى ضوء هذه النتائج، فقد سحبت الهواتف المصممة لتلك الشريحة العمرية من الأسواق في المملكة المتحدة.
وكانت هواتف، حملت اسم "ماي مو" وهو اختصار لعبارة "هاتفي المحمول"، قد طرحت للبيع قبل خمسة أشهر لكي يستخدمها الأطفال بين الرابعة والثامنة في حالات الطوارئ.
لكن الشركة البريطانية الموزعة لهذه الهواتف قالت في بيان: "برغم أننا نشعر أن المنتج آمن، إذا استخدم وفقا للنصائح وتحت إشراف الوالدين، فإننا لسنا خبراء في مجالي الإشعاع أو الطب كما يفعل السير وليامز وفريقه."
وأضاف البيان: "نحن مقتنعون بأنه حتى في ظل أبعد الاحتمالات، فمن غير المقبول أن يشكل منتجنا خطورة صحية لأي طفل."
==تجاهل للنصائح
وكان السير وليام، عضو المجلس الوطني للوقاية من الإشعاع، قد حذر قبل خمس سنوات من أن الأطفال يجب ألا يستخدموا الهواتف المحمولة إلا في حالات الطوارئ فقط.
لكنه الآن قلق من أن نصيحته السابقة قد تم تجاهلها.
وقد رحبت شركات تشغيل الهواتف المحمولة بحقيقة أن تقرير وليامز أبرز الافتقار إلى دليل قاطع يربط بين الهواتف المحمولة وبين الآثار الصحية السلبية.
وطبقاً لأحدث الإحصائيات فإن طفلاً من بين كل أربعة أطفال تتراوح أعمارهم بين السابعة والعاشرة في بريطانيا يمتلكون هاتفاً محمولاً، وهو ضعف العدد الذي سجل عام 2001.
ويحذر التقرير الجديد للسير وليامز، الذي نشر يوم الثلاثاء، بأنه إذا كانت الهواتف المحمولة تضر بالصحة، فإن الأطفال يواجهون بالضرورة خطراً محدقاً.
ودعا التقرير أيضاً إلى مراجعة لعملية التخطيط لتركيب المحطات المركزية لاستقبال الإشارات الهاتفية.
وقال السير وليام إنه لا يحبذ إقامة مثل هذه المحطات قرب المدارس.
وقد صرح السير ويليام لبرنامج (توداي) الذي تذيعه المحطة الرابعة بإذاعة بي بي سي، بأنه لا يوجد دليل قاطع على خطورة الهواتف المحمولة على الصحة، غير أن العديد من الدراسات التفصيلية أثارت مخاوف حقيقية بشأنها.
== الصغار في خطر
"إن كانت هناك خطورة تترتب على ذلك، ونحن نعتقد بأن هناك خطورة، فإن الأشخاص الأكثر تأثرا بذلك هم الأطفال؛ وكلما قل عمر الطفل، كلما زاد الخطر."
"فعلى الوالدين تقع مسؤولية عدم إعطاء هواتف محمولة لأطفالهم الصغار وتركهم بعد ذلك."
وقالت البروفيسور لوري تشاليس، التي ترأس برنامج أبحاث اتصالات المحمول والصحة، لبي بي سي: "بالتأكيد لا أتمنى أن يستخدم أحفادي الهواتف المحمولة أكثر مما يجب."
وقالت روزي وينترتون، وزيرة الصحة العامة البريطانية، إن توجيهات الحكومة أكدت على أنه ينبغي على الأطفال الصغار عدم الإكثار من استخدام الهواتف المحمولة.
"نُقدّر أن بعض الآباء يشعرون بأهمية تزويد أطفالهم بهواتف محمولة لأسباب تتعلق بسلامتهم، غير أننا ينبغي أن نكون واضحين في أن يكونوا حذرين للغاية من مغبة الإكثار من استخدامها."
"هناك بحوث لا تزال تجرى حول استخدام الهواتف المحمولة وتركيب محطات استقبال الإشارات".
وقد ظل الخبراء منقسمين، منذ أصدر سير ستيوارت تقريره الأول قبل خمس سنوات، بشأن ما إذا كانت الهواتف المحمولة تنطلي على خطر أم لا.
== "مُضرة"
وقد ذكرت دراسة أجريت على 750 شخصا ظلوا يستخدمون الهواتف المحمولة لعشر سنوات، وأجراها معهد كارولينسكا السويدي، أن استخدام الهواتف المحمولة تسبب في زيادة خطر الإصابة بورم في الأذن بواقع أربع مرات.
وقد ذكرت دراسة أخرى صادرة في ألمانيا أن استخدام الهواتف المحمولة من شأنه التأثير على وظائف المخ، كما أشارت دراسات أخرى بأوروبا إلى أن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف المحمولة من شأنها أن تؤدي إلى تدمير الحمض النووي.
غير أن الدكتور آدم بيرجيس، المحاضر بقسم الاجتماع بجامعة كنت، نشر دراسة العام تدحض المزاعم التي تتحدث عن الضرر الذي تتسبب به الهواتف المحمولة.
وقال:"لا أدرى لماذا تم توجيه تلك التحذيرات الأخيرة؟" وأضاف:"فعلى حد علمي الهواتف المحمولة آمنة الاستخدام. ربما كانت هناك مخاطر غير معروفة ربما تظهر في وقت غير معروف من المستقبل، لكن علينا وضع ذلك في نفس الميزان مع الفوائد التي نحصل عليها من استخدام الهواتف المحمولة."
وقال مايك دولان، المدير التنفيذي لجمعية شركات الهواتف المحمولة، إن هناك أسباباً جيدة تدعو الأطفال لاستخدام الهواتف المحمولة."
"فعادة ما تشتري العائلات الهواتف المحمولة لأطفالها من أجل ضرورات سلامتهم وأمنهم."
أرسل بواسطة: السفير في يناير 16, 2005, 06:08:01 صباحاً
شكرا جزيلا لك أخي العزيز أبو يوسف على طرح هذا الموضوع المهم .
اخترت الخيار الثالث وهو محاولة التقليل من استخدامها قدر الامكان .. وخاصة اذا كنا في البيت فالهاتف أسهل
استخداما .
كذلك جزء من الهواتف النقالة اليوم يحوي مكبرا للصوت في الجهاز نفسه , بحيث يمكن التحدث دون
ان تلصق الهاتف بأذنك .. مما يقلل من الضرر نوعا ما .
أرسل بواسطة: الأحيائي الصغير في يناير 16, 2005, 09:24:57 صباحاً
و جزاك الله كل خير أخي الحبيب
على فكرة أخي العزيز"" ساكن الأفق "" منذ متى ظهرت الهواتف النقالة ، و كيف كانت حياتنا قبل أن تظهر ، فعليه نجد أنه من الممكن الاستغناء عنه و لا نعتبره جزءا لا نستغني عنه في حياتنا ، و كما ذكر الأخوة الكرام أنه يمكن الاستغناء عنها في ظل وجود الهواتف الثابتة .
فأنا أرى أن يكون استخدامه في وقت الحاجة إليه ، فهذا أمر جديد علينا ، و لا نعلم مدى أثاره المستقبلية كما ذكر أخي العزيز أبو يوسف .
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 16, 2005, 12:11:29 مساءاً
اخوتي الكرام رنا والسفير والاحيائي
جزاكم الله كل خير على اثراء الموضوع بمعلوماتكم وارائكم النيرة
أرسل بواسطة: الفيزيائية في يناير 16, 2005, 04:18:13 مساءاً
لا أنكر أهمية وجوده، ولكن ضرره أكثر..
نعلم أن موجات المايكرويف تقوم بزيادة حركة جزيئات الماء، وهذا ما يسبب تسخين الطعام عبر فرن (المايكرويف).. الهواتف النقالة تطلق نفس هذه الموجات، مع إختلاف أنها تقوم برفع درجة حرارة جزيئات الماء داخل أجسامنا أو (دماغنا).. ظهور أثر ذلك بعيد جدا، ولقد أقاموا دراسة للأطفال الذي يستعملون الهواتف النقالة، فوجدوا أن كل دقيقة يتم فيها التحدث عبر الهاتف، يسبب بطيء ساعة في العمليات التي تحدث في الدماغ..
ولأن هذه الهواتف (شر لا بد منه) فيجب أن تُقام حملة قوية جدا لـ (ترشيد ) استعماله، فالموضوع موضوع أجيال قادمة، لا ندري أي أثر سيتركه استعمال هذه الهواتف عليها..
أقول هذا، وقد سمعته من دكتورة قامت بأبحاث عن هذا كثيرا...
والموضوع ذو شجون..
أرسل بواسطة: الفيزيائية في يناير 16, 2005, 04:21:34 مساءاً
!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله..
أرسل بواسطة: ابو علي11 في يناير 16, 2005, 05:16:20 مساءاً
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 21, 2005, 05:01:12 صباحاً
جزاكما الله كل خير اخوي الكريمين الفيزيائية وأبو علي
أرسل بواسطة: طاليس في يناير 22, 2005, 12:45:59 مساءاً
شكرا اخي أبو يوسف
صباح اليوم قرات خبر في صحيفة عكاظ السعودية في صفحة " حياتنا الصحية "
عن دراسة اروربية تؤكد بان ذبذبات الهاتف الجوال او النقال تعمل على تدمير الـ DNA
مما يسبب السرطان
طبعا خبر مثل هذا يضاف الى قامة طويلة من التحذيرات ، وعلى الرغم من هكذا تحذيرات الا ان سوق المحمول تلاقي رواجا منقطع النظير خاصة لدينا نحن في السعودية
على العموم لن يتنبة البشر الى حقيقة المحمول الا بعد ان تظهر اولى حالات " سرطان الحمول" لا قدر الله عندها سوف تعاد حساباتهم
تحياتي
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 22, 2005, 05:36:15 مساءاً
جزاك الله كل خير اخي العزيز طاليس على التعقيب والاضافة
أرسل بواسطة: أبو سلطان في يناير 23, 2005, 02:05:31 صباحاً
الاستخدام المعقول للهاتف الناقل لا يسبب أضرار .... هذا ما قرأته في تقرير بي بي سي:
الهاتف المحمول مأمون
الهواتف المحمولة أثارت مخاوف صحية واسعة
من المتوقع أن يبرهن تقرير يصدر قريبا على أن المخاوف السابقة من أضرار الهاتف المحمول الصحية هي مخاوف غير حقيقية أو مبالغ فيها
غير أن ذلك لا يبدو كافيا لطمأنة الكثيرين الذين مازالوا يشككون بسلامته، وأن المزيد من الأبحاث سوف تجرى للتأكد من انعدام الأضرار كليا
وقد استغرق التحقيق عشرة أشهر في بحث مزاعم تأثير انبعاثات الأشعة من الهاتف على الدماغ، واستنتج التحقيق أن المخاوف لا أساس لها ....
ومن المتوقع أن ينصح التحقيق الذي يرأسه البروفيسور وليام ستيوارت من جامعة تيسايد، بإنفاق بعض أموال الأرباح التي حققتها مبيعات الهاتف المحمول البالغة 22 مليار جنيه إسترليني، أو ما يقارب من أربعين مليار دولار، في المزيد من الأبحاث للتأكد من سلامته
ويعتقد أن فريق التحقيق الذي شكلته الحكومة يفضل فرض قيود على إقامة محطات تقوية واستقبال واسعة للهواتف المحمولة في أماكن كثيرة قريبة من الأحياء أو المباني الآهلة بالسكان أو المدارس
ويضم فريق التحقيق خبراء في الفيزياء والهندسة والعلوم العصبية والإشعاعات الحيوية
ويقول ألسدير فيليبس من جمعية مراقبة استخدام الهاتف المحمول إن فهمه لنتائج التحقيق هي أن الاستخدام المعقول للهاتف المحمول لمعظم الناس هو مأمون ولا يسبب على الأرجح أي مشاكل صحية، لكن الأمر لم يحسم بعد وأن ارتباط استخدامه بتأثيرات مختلفة بما في ذلك الصداع وآلام الأذن ومشاكل جلدية وفقدان الذاكرة
وأضاف أنه يعتقد أن التقرير سيقول إن إنفاق الحكومة على الدراسات والأبحاث في تأثيرات الهاتف المحمول الصحية لم تكن كافية
ويرى المحققون أن نسبة كبيرة من الأموال التي تحصل عليها الحكومة من تراخيص الهاتف النقال يجب أن تُنفق على الأبحاث الخاصة بتأثيرات الهاتف على عمل الدماغ
ويعتقد أن فريق التحقيق نظر في الأبحاث التي أجراها فريق عسكري بولندي على الأشخاص الذين تعرضوا لإشعاعات منخفضة مثل إشعاعات المايكرويف لعدد من السنين والتي قادت إلى ارتفاع في مرض اللوكيميا (سرطان الدم) عند البالغين قدره أربع عشرة مرة
وقال متحدث باسم الصناعات الإلكترونية إن الصناعة تعاونت كليا مع لجنة الخبراء المستقلين حول تأثيرات استخدام الهاتف المحمول وسوف ننتظر نتائج تحقيقاتها بشغف
وكانت جمعية المستهلكين قد نشرت بحثا في مطلع إبريل أظهر أن الأسلاك الناقلة للصوت من الهاتف المحمول التي روج لها في السابق بأنها تقي المستخدمين من أضرار الهاتف على الدماغ، هي في الحقيقة تضاعف الطاقة المستخدمة وتوصلها مباشرة إلى رأس المستخدم
غير أن بعض العلماء يعتقدون أنه لا يوجد أي دليل على أن استخدام الهاتف المحمول يلحق أضرارا بالدماغ....
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 23, 2005, 02:09:58 صباحاً
جزاك الله كل خير اخي العزيز أبو سلطان
أرسل بواسطة: Vipera Palestina في يناير 24, 2005, 02:44:28 مساءاً
اخواني الاعزاء احب أن ابشركم بأن هناك مجموعة من الطلبة الامريكيين قد توصلوا الى طريقة تخفض من الطاقة المستهلكة بالشبكات الخلوية بنسبة تفوق النصف مما يعني بالضرورة الى تخفيض نسبة الخطر من الاصابة بالأمراض الناتجة عنه!
و الله العلم بحر! بالامس كنا خايفين و اليوم مطمئنين نسبيا!
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 28, 2005, 02:42:00 صباحاً
جزاك الله كل خير اخي الكريم Vipera Palestina
الامر يعني ان هنالك نسبة للاصابة بالخطر
مهما كانت هذه النسبة صغيرة جدا
فما تزال مؤثرة
والعلم بحر كما تفضلت
ننتظر منك كل جديد
أرسل بواسطة: سيمفونية الطبيعة في نوفمبر 09, 2005, 06:40:23 مساءاً
أحب اضيف نقطة هامة غير النقاط المهمة اللي ذكرتوها وهي ان ذبذبات الهاتف النقال عبر الجو قد تتسبب في احداث شرارة لتنتج الحرائق حيث ان بعض هذه الحوادث شهدت بالقرب من محطات البنزين في دول اوربا
فـــغير كونها مضرة بالصحة والدماغ الا انها ايضا قد تسبب بعض الكوارث الاخرى
وفوق هذا ارجع واقول : الهاتف النقااال ضروووورة للأسف لا يتم الاستغناء عنه
شاكرة لكم طرح هالموضوع الجيد
سؤاااااال دايما يحرني ؟؟؟ وهو لييييش نلقى اختراعات غربية تظهر و ينتهي عصرها في العالم الغربي والعالم العربي ما هو الا مستهلك ( للأسف يستخدم لتجربة المنتج الاجنبي !!! ) ؟؟؟؟
أرسل بواسطة: ابو يوسف في نوفمبر 09, 2005, 11:46:16 مساءاً
شكرا لك اختي الكريمة سيمفونية الطبيعة على هذه الاضافة
أرسل بواسطة: yeman في نوفمبر 16, 2005, 09:32:25 مساءاً
بخصوص الهواتف النقالة فاعتقد انها حاجه ملحة فرضها علينا واقع الحياه والتطور المستمر الذي يشهده العالم
اما بخصوص اثرها الضار فقد اختلف العلماء وليس الكل يجمع على ضررها
وفي اعتقادي ان دراسة ضرر الهاتف النقال تحتاج لزمن طويل وعمر الهواتف النقاله لايتجاوز السنوات العشر ولم تكن هناك اثار ظاهره وطاغية لعدد كبير من المستخدمين لذلك من السابق لاوانه ان نحكم على الهواتف انها تسبب ضرر على الانسان (( هذه وجهة نظر بعض العلماء )):)
أرسل بواسطة: amat alaziz في نوفمبر 16, 2005, 11:46:51 مساءاً
أؤيد استخدام الهواتف النقالة بصورة معقولة , أرى أنها استطاعت حل الكثير من مشاكل تعذر الاتصال في السابق ,حيث يتعذر وجود الهواتف الثابتة في عدة أماكن,وكل شيء له فوائده وله مضاره ووحود المضار لا يمنعنا من الاستفادة من الفوائد.هذا رأيي والسلام عليكم
أرسل بواسطة: جالليو في يناير 22, 2006, 01:24:08 مساءاً
أرسل بواسطة: ابو يوسف في يناير 22, 2006, 03:51:34 مساءاً
صدقت اخي الكريم جالليو
اهلا ومرحبا بك في المنتديات العلمية
أرسل بواسطة: أبو رمانـــــــــــــة في يناير 22, 2006, 05:09:19 مساءاً
والله أعلم
أرسل بواسطة: دموع على الشهيد في مايو 16, 2006, 11:36:44 صباحاً
جزاك الله خير اخي أبويوسف على هذا الموضوع
أخي اسمح لي بأن أضيف بعض الأشياء فقط التي اعرفها
والتي لاتزيد عن معرفه الأخوه بها
أنني ومن خلال قرائتي
لمواضيع شتى
وجدت أن الكثير من الأطباء
يجزمون أن الذبذبات له تصيب الأنسان بسرطان
وأن لها مضار كثيره على المخ وعلى الأجهزه الأخرى في الأنسان
وقولهم أنها قد تسبب العقم للرجل وللمرأه
وذلك بسبب وضعهم له في الجيب
بحيث انه عندما يرن تصيب ذبذباته الجسم من السفل
فيبدأ أولا بالضعف ثم ينتهي بالعقم
ولقد سألوا ان هناك الكثير من الناس يستعملونه بشكل مفرط
ولكنه لم يأثر عليهم
أجابوا بأنه ليس بالضروره
أن تظهر مضاره الأن ولكنها سوف تظهر عليه في المستقبل
ولقد كتبت حادثه منذ زمن بعيد....
وهي أن طفله كانت تعبث بجوال والدها
ووضعته في فمها ورن الهاتف
وبسبب رنينه في فمها
قد أدى بها الى الجلطه
وحادثه اخرى ذكرت
أن أحد الأباء كان يلعب مع احد أطفاله
وكان طفله حديث الوالده
وقد كان الأب يضع هاتفه في جيبه الأعلى حتى
لايصل اليه أطفاله
بعد فتره عندما كان الأب يقبل طفله المولود
كل لما قبله احس بشراره كهربائيه في شفتيه من أثر التقبيل
فيما بعد تكررت هذه الحادثه أكثر من مره مع كل من يقبل الطفل
بعدها ذهبوا به الى دكتور مختص
والنتيجه
أنه بسبب حمل الأب للطفل وأن يكون جواله بالقرب من رأس الطفل
فيما الجوال يرسل له الذبذبات من الأبراج
كانت تصيب راس الطفل
وبذلك أصبح الطفل يحمل شحنات كهربائيه من النوعين الموجبه والسالبه
مما يجعل هذه الشحنات تتلف جسده شيئا فشيئا
ارجو المعذره على الأطاله
لك جل تحياتي وتقديري
أختك في الله:
دموع على الشهيد
أرسل بواسطة: نزيف العيون في مايو 20, 2006, 07:41:51 مساءاً
بصراحه الجوال خطير جدا
بس مانستغنى عن استخدامه
الله يعينا يارب
الله يعطيك العافيه بو يوسف على هالموضوع