أرسل بواسطة: وهج الغروب في أبريل 15, 2005, 11:16:14 مساءاً
القرآن الكريم قد غطى طيفاً واسعاً من علم الكيمياء؟!... مبتدئين بالذرّة ذاتها والتي استأثرت وحدها بفرع مستقل من فروع علم الكيمياء هو (الكيمياء الذرية)، وتعتبرالذرة أصغر جزء من أجزاء العنصر ويستمد منها صفاته، بل إن القرآن الكريم قد جذب النظرَ إلى حقيقة وجود ما هو أصغر من ذلك الجزء:
{ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين}(يونس:61)
وكأنه يريد أن يسترعي انتباهنا إلى بُنية الذرّة ذاتها!؛ من حيث احتواؤها على الكترونات، وبروتونات، ونيوترونات... الخ... ثم ارتقى القرآن الكريم بنا درجة فشدّ انتباهنا إلى مجموعة العناصر!!، ومن الناحية الكيميائية فإن العنصر الواحد يمتلك ذرات متشابهة، لكن القرآن الكريم وهو يعرض لنا نماذج لبعض العناصر فقد أعطى اهتماماً خاصاًلبعضها، والتي تعرف علمياً بمجموعة "المعادن"، فذكر منها : الذهب، الفضة، الحديد، النحاس...
ثم عاد القرآن الكريم ليرتقيّ بنا درجةً أخرى على سلّم المعارف العلمية الخاصة بعلم الكيمياء؛ فأورد بعد "العناصر" بعضاً من "المركبات"!!؛ فقد وردت لفظة "ملح"، ووردت كذلك لفظة "ماء"([6])، وهما لفظتان تعبران عن مركبين من المركبات الكيماوية.
مقتبسة من أبحاث الدكتور / زغلول النجار.
أرسل بواسطة: المغترب في أبريل 17, 2005, 03:44:43 صباحاً
على الموضوع
فالقران الكريم من ناحية الاعجازات
العلمية بحر لا شاطئ له
حتى يوم القيامة.
أرسل بواسطة: CH3 في أبريل 22, 2005, 10:22:17 صباحاً
أرسل بواسطة: أبو رمانـــــــــــــة في أبريل 26, 2005, 12:42:09 صباحاً
الله يعطيك العافية
أرسل بواسطة: أ/ الشلالي في أبريل 28, 2005, 09:41:08 مساءاً
أرسل بواسطة: فهد2006 في يونيو 20, 2005, 10:04:24 مساءاً
أرسل بواسطة: netman في يونيو 21, 2005, 06:52:57 صباحاً
نقل مميز حفظك الله ورعاك يا اخي وهج الغروب
وحياك الله معنا في المنتدى
والسلام
أرسل بواسطة: الأحيائي الصغير في يونيو 28, 2005, 02:58:42 صباحاً
و جزاك الله كل خير