السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
QUOTE
تلخصت هذه التجربة في منح جوائز ومكافآت نظير ارتكاب الأخطاء
يعني بذالك ايها السادة الكرام بأن كثرة الاخطاءالمفكر داخل المنظمة انة يفكر بطريقة جيدة ولاكنة لم ينل مايريد من محاولاته الفاشلة والجدير بذكر ان نظرب مثالاُ على ذالك :-
1/ اجراء ادسن مكتشف الكهربا ء 10000 تجربة كلها فاشلة فواصل حتى نجح
2/ اقام انشتايل عمرة كلة في النظرية النسبية
3/ جمع من براية اقلام ابن الجوزي ما ادفأ بة ماء غسيـلة عند موته
نستدل على ذالك بأنة :-
انة لاننظر الى الفشل ولاكن ننظر الى الفكرة الصحيحة الذي لم يتعامل معاها المفكر بشكل صحيح فيجب علية ان يفكر مرات كثيرة حتى ينجح لكي تكون تجربتة صحيحة وناجحة .
تحذير فبأ ختصار :-
نقول ان هذة النظرية بشكل عام جيدة والفصل فيها افضل
علما بأن ذالك مشروع لدى غيرنا من الدول الغربية و الاروبية وتستخدم هذة النطرة لدفع عجلة التقدم علما بأن ذالك غير مشروع في معظم المنظمات التجارية والشركات الا في القليل منها .
حتى الحكومية منها وبشكلاُعام اذا تحدثنا عن انفسنا لا نجدها مدعوماُ في الشرق الاوسط
لاننا لانعطي الفرصة لا لأنفسنا ولا لغيرنا فلذالك تستخدم هذة النظرية التى هي من مقومات نجاحهم لذالك تعد لهم المختبرات والمعامل لدعم مشاريعهم .
نحن في مجتمعاتنا نعطي المفكر نسبة من الاخطاء مع كثرة التوبيخ وتقدر3% فلذالك يعطي اغلب المفكرون اجازة عميقة لعقولهم والواجب علينا المواصلة حتى ولوكلفنا المر العنى
ذالك ما احببت توضيحة
(Le didacticien @ 29/4/2008 الساعة 20:29)
QUOTE
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع ومن وجهة نظر تعليمية يُطرح من خلال السؤالين التاليين:
لماذا ينزعج المدرس عندما يخطئ الطالب ؟
أعتقد لأن مسكين المعلم في الدول العربية ، ُيقاس مستواه وجهده بنتيجة الطلبة في نهاية العام الدراسي لذيك يخاف وينزعج
مافائدة أخطاء الطلاب وكيف تتم الإستفادة منها ؟
أكيد مهمة ، لأنها تساعدنا في التعرف على طرق التدريس المناسبة و إبتكار وسائل وطرق مختلفة تناسب المستوى العلمي للطلبة وتراعي الفروق الفردية بينهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا ينزعج المدرس عندما يخطىء الطالب ؟
QUOTE
أعتقد لأن مسكين المعلم في الدول العربية ، ُيقاس مستواه وجهده بنتيجة الطلبة في نهاية العام الدراسي لذيك يخاف وينزعج
قد يبدو السؤال بحد ذاته فيه شيء من الإثارة والتحريض ! إذ كيف لا يبدو المدرس قلقاً ومنزعجاً عندما تذهب أتعابه أدراج الرياح ؟ وإذا أضفنا بأن هذا المدرس يُقيَّم في بعض الدول العربية بناءً على معدلات نجاح طلابه ونتائجهم ويُعامل كمدرب لفريق كرة القدم بحيث ما إن يخسر فريقه المباراة حتى تُرفع البطاقة الحمراء في وجهه و "يُفنّش"
فكل هذا وبلا شك يكون مدعاة ومبرراً مقنعاً لكي ينزعج المدرس بل ويفقد أعصابه...!
لكنه يبدو من الظلم أن نحمّل المدرس وحده أخطاء الطلاب..كما أنه من الظلم أن تكون نتائج معظم طلاب الفصل قريبة من نتا ئج الإنتخابات في العالم الثالث أي بمعدلات من نوع ممتاز ومشرف ومشرف جداً...! بالطبع فإن هكذا معدلات لاتحصل إلا عندما تتحول العلوم بكل أشكالها إلى مواد حفظية يحفظها الطالب عن ظهر قلب يحيث تتماهى مادة الرياضيات مع التاريخ والجفرافيا، والفيزياء مع القراءة والمحفوظات وهلم جرّ…!
نعم إن من واجب المعلم والمدرس أن يحضر ويعدّ درسه ومحاضرته بشكل جيد، وأن يكون محيطاً بالمادة التي يدرسها من كل جوانبها..وأن يُهيأ تربوياً بشكل مرضي، وهنا يأتي دور وزارة التربية والتعليم وكل المؤسسات التعليمية والتربوية ذات الصلة. لذلك فإن المدرس الذي لا يستوفي حقه من الإعداد التعليمي والتربوي غالباً مايكون ضحية لنفاذ صبره وانزعاجه وضجره من أخطاء الطلاب، وإذا أضفنا إلى ذلك أن مستقبل المدرس المهني قد يكون مهدداً، إذا ما فشل الطلاب بالحصول على المعدلات المذكورة أعلاه ، مثلما ذكرت أختنا الكريمة geology-teacher، عندئذٍ يحق لنا أن نبرر غضب المدرس وانزعاجه من أخطاء الطلاب الذين أوكلهم المجتمع بكل أطيافه إلى مدرس لم يسعفه حظه العاثر أن ينال حظاً أوفى من الإعداد والتهييء لمثل هذه العملية التربوية والتعليمية الشاقة…!
أما إذا كان المعلم أو المدرس من ذوي الخبرة فلا شك أن تصرفه سيكون أفضل بكثير تجاه أخطاء الطلاب خاصة إذا علمنا أن أخطاء الطلاب هي عبارة عن منارات وإشارات ضوئية تدلنا على مكامن الفشل وعلله سواء من عرض المعلومة في الكتاب أو من شرح المعلم نفسه أو من "تنبلة" الطالب…!
أخوكم أبو عمر