السلام عليكم
موضوع رائع.. أعتقد أن لدي الكثير لأقوله وأتمنى أن يسعفني الوقت فأستطيع المشاركة في هذا الملف الجيد..
QUOTE
والجدير بالذكر اننا نحتاج الى المزيد من الاعجاز العلمي حتى نعجز تماما
كلام جميل!! وكتاب الله لا تنقضي عجائبه
QUOTE
كانت تدور المناقشة من خلال المؤتمر على ثلاث علوم وهي علم الأرض, والأحياء, وعلم البحار
في الواقع كان العلم الرابع هو العلوم الإنسانية..
وعلى سبيل المثال فقد تطرق الباحثون الإنسانيون في المؤتمر إلى قوله تعالى: (الم(1) غلبت الروم(2)) الروم:1-2.
يؤسفني أن متابعتي للمؤتمر كانت من بعيد رغم قرب الدار ويسر المزار !!
اقتراح : بما أن عنوان الموضوع (الإعجاز العلمي للجيولوجيا في القرآن) أقترح إضافة (والسنة) ليكون الملف أشمل.. مع أن نصيب علوم الأرض من الإعجاز- حسب اعتقادي والله أعلم- أكثر في القرآن.
تقبلوا تحيات أخيكم أرشميدس مصر!!
سأرجع لكم بالمزيد أن شاء الله ....
اخى أبو محمود :
QUOTE
أيّ أن الشمس تتجه للإستقرار في مواجهة القطب الشمالي في آخر الدّهر وهذا سينجرّ عنه تدريحيّا إرتفاع درجة الحرارة في النصف الشمالي للكرة الأرضيّة لإزدياد مدّة مواجهة الشمس للنصف الشمالي على حساب النصف الجنوبي حتّى ذوبان جليد القطب الشمالي كلّيّا وإرتفاع منسوب المياه وتكوّن أنهار جديد أو إحياء أنهار قد جفّت وهكذا
ألم يكن ارتفاع الماء فى الوقت الحالي هو سببه التلوث وارتفاع درجة حرارة الأرض؟
حور العين