Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ابن القيم

صفحات: 1 ... 11 12 13 [14] 15 16 17 ... 19
196
منتدى علوم الفلك / ]![ مساعده لو سمحتوا ]![
« في: أبريل 28, 2008, 05:00:14 مساءاً »
السلام عليكم
هل تقصدين  نظريه الانفجار الكبير (big bang)

197
منتدى علوم الفلك / الأنهار الكونية
« في: أبريل 26, 2008, 02:11:16 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسعدني مروركم اخواني في الله
نسألكم الدعاء

198
منتدى علوم الفلك / الأنهار الكونية
« في: أبريل 23, 2008, 01:24:35 صباحاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الانهار الكونيه
علماء أمريكيون اكتشفوا مؤخراً نهراً طويلاً تتدفق فيه النجوم وتجري بشكل يسحر العقول ويحير الألباب، وهذا النهر يبعد عنا 76000 سنة ضوئية، ويجري في هذا النهر بحدود 50000 نجم! ويؤكد العلماء أن مثل هذه الأنهار تنتشر بكثرة في الكون وتجري عبرها النجوم بشكل يشبه جريان الماء في الأنهار على الأرض.

ولو تأملنا اكتشافاتهم نلاحظ أنهم يستخدمون كلمة Stream وهذه الكلمة تعني بالضبط (يجري)، وهي الكلمة التي يستخدمها القرآن للتعبير عن حركة الشمس وكما نعلم الشمس هي نجم من النجوم، ويوجد في مجرتنا أكثر من مئة ألف مليون شمس جميعها تجري بنظام محكم. وقد عبَّر الله تعالى عن حركة الشمس بكلمة (تجري) فقال: (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [يس: 38].

الذي لفت انتباهي في الدراسة المنشورة في مجلة Astrophysical Journal Letters في آذار/مارس 2006 أن صاحب الاكتشاف وهو الباحث Carl Grillmair وهو باحث أمريكي يعمل في California Institute of Technology's Spitzer Science Center أنه يحاول أن يربط بين الأنهار التي في السماء والأنهار التي على الأرض
ويقول في بحثه: إن دراستنا للأنهار التي تجري فيها النجوم ضرورية جداً لمعرفة كيف تشكلت المجرات، تماماً مثل دراستنا للأرض والجبال لمعرفة كيف تشكلت الأنهار. والعجيب يا أحبتي أن الله تعالى عندما حدثنا عن جريان الشمس جاء في الآية التالية مباشرة الحديث عن أنهار الأرض وجبالها وحركة القشرة الأرضية عليها! يقول تعالى في سورة الرعد: (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى) [الرعد: 2]، ثم قال في الآية التالية مباشرة: (وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا) [الرعد: 3].

وهنا ندرك أن الحديث عن جريان الشمس والقمر، والأنهار لم يأت عبثاً إنما هناك إشارات قرآنية تدل على أن هذا الكتاب لا يمكن أن يكون من عند بشر بل هو كلام رب البشر سبحانه وتعالى. بل إن العلماء يقولون إن هذه الأنهار الكونية لا يمكن لأحد أن يراها أو يتنبأ بها قبل عام 2006 وذلك بعد أن استخدم العلماء تقنية تعرف باسم الترشيح المتناظر matched filtering ولا زالت الاكتشافات في بداياتها، وأنه لا يمكن لأحد أن يتنبأ بوجود نجوم تجري في السماء قبل مجيء القرن الحادي والعشرين.

وهذا يدل على أن القرآن سبق العلماء بهذا التعبير (يجري) عندما استخدمه مع الشمس، فهو دقيق ومطابق للواقع، ومقبول علمياً اليوم. وانظروا معي إلى هذا النص الإلهي الرائع وكيف جاء الحديث عن جريان الشمس ثم عن جريان السفن في البحار، يقول تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ * أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آَيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) [لقمان: 29-31].

وبالفعل يقول العلماء إن حركة النجوم في المجرة (ومن ضمنها الشمس) تشبه إلى حد بعيد حركة السفينة في البحر، فكلاهما يجري ويسبح ضمن تيار أشبه بالأمواج، والحركة تكون صعوداً وهبوطاً، ولذلك قال تعالى: (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 40]. وكلمة (يَسْبَحُونَ) دقيقة جداً من الناحية العلمية.

ولولا ذلك لما رأينا العلماء يدرسون الأنهار في السماء، ولو أن العلماء لم يجدوا هذه المصطلحات دقيقة لم يستخدموها، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على التطابق الكامل بين القرآن والعلم، ونقول كما قال الله عن كتابه: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]
الموضوع منقول للامانه العلميه

199
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخي فلكينو

200
منتدى علوم الفلك / تم شرح ماده مابين النجوم
« في: أبريل 05, 2008, 01:57:45 صباحاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شكرا لك أخي فلكينوا علي مرورك الجميل
وباذن الله سوف أقوم بتكمله الموضوع  قريبا

201
منتدى علوم الفلك / تم شرح ماده مابين النجوم
« في: أبريل 02, 2008, 12:13:21 صباحاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ماده ما بين النجوم
عندما تنظر الي السماء ليلا يتخيل اليك أن المسافات الشاسعه ما بين النجوم وبعضها هي عباره عن فراغ ولكن هل هل يوجد فلااغ فعلا والجواب لا ولكن  بعض التطور في علم المناظير والاطياف فعندما رصدنا في ال bands  الاخري غير المجال البصري  وجدنا  أنه يوجد مابين النجوم وبعضها ما يعرف باسم ماده ما بين النجوم أو وسط ما بين النجوم  ورصدناها بالالوان جذابه جدا فما هي هذه الماده وما خصائصها ومما تتكون وكيف نراها بهذه الالوان الخلابه
يمكن تعريفها بانها الماده التي تملاء فراغات ما بين النجوم  وهي ماده كثافتها صغيره جدا وتتكون من 99% غاز و1% غبار .
أولا ما هي هذه الغازات وما  نوعها :غاز ماده ما بين النجوم عباره عن 75% من الهيدروجين فنحن نعرف أن الهيدورجين هو أساس تكون الكون و 25% من الهيليوم  وهذا الغاز عباره عن ذرات وجزيئات أي أن هذه السحب بارده وأيضا يوجد جسيمات مشحونه مثل الالكترونات  
وهذا الغاز خفيف جدا وكثافته صغيره جدا ولكي نقارن بينه هذا الغاز والغاز في الغلاف الجوي نجد أن النسبه عباره عن مفاجأه
فهذا الغاز:توجد ذره في كل سنتيمتر مكعب بينما في الغلاف الجوي فنجد 30,000,000,000,000,000,000 جزيء في كل سنتيمتر مكعب فنحن نستطيع أن نلا حظ أن هذا الغاز كثافته صغيره جدا.
 نستطيع أن نقسم السحب الغازيه الي :
1)سحب بارده :فهي تحتوي علي جزيئات هيدروجين
2)سحب ساخنه:وهذه السحب تحتوي علي أيونات والكترونات حره وهذه السحب توجد بالقرب من النجوم حديثه التكوين
*معلومه* السحب البارده هي منشأ النجوم حديثه التكوين
والسحب الجزئيه نستطيع أن نرصدها في المجال الراديوي
بعد أن تكلمنا عن المكون الاول لماده ما بين النجوم وهو الغاز نتكلم عن المكون الثاني وهو الغبار هل هذا الغبار يشبه الغبار الذي نعرفه أم ماذا
الغبار الذي يوجد في ماده ما بين النجوم لايشبه الغبار العادي الذي نعرفه ولكنه صغير جدا فهو عباره عن جزء من الميكرون فالغبار شكله غير منتظم ويتكون من السليكا والكربون والجليد مع أن نسبه الغبار صغيره جدا بالنسبه للغاز الا أن له تأثيرات كبيره جدا علي الارصاد ومن هذه التأثيرات
1) الextinction  : يقوم الغبار بحجب الضوء من النجم وفي هذه الحاله يكون حجم الغبار كبير نسبيا ومن أمثله هذا النوع من الغبار هو Horse head Nebula المشهوره .
واذا لم يكن حجم الغبار كبير ليكفي بحجب الضوء القادم فانه يحجب جزء منه فيسبب تشتت الضوء القادم الينا وكميه الضوء المتشتته تعتمد علي سمك وكثافه الغبار وأيضا الطول الموجي للضوء القادم .

2)ال Reddening :بسبب أن الغبار يمتص معظم الاطوال الموجيه القصيره أكثر شيء يمتصه هو الضوء الازرق ولا تمتص الاطوال الموجيه الكبيره مثل الضوء الاحمر فنشاهد أن هذه السحابه لونها يميل الي اللون الاحمر
هذه كانت مقدمه بسيطه عن ماده ما بين النجوم  وما زال الكثير في هذا المجال فمثلا كيف تكونت الجزيئات في هذا الوسط شديد الحراره وكيف ينتهي هذا الغبار والكثير والكثير
من له أي سؤال في الموضوع فليتفضل
وفي النهايه نسألكم الدعاء

202
منتدى علوم الفلك / ما هو الكون؟ (بكل بساطة)
« في: أبريل 01, 2008, 11:56:47 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شكرا لك أخي فلكينو علي هذا الموضوع  ':203:'

203
منتدى علوم الفلك / ماده ما بين النجوم
« في: مارس 21, 2008, 03:36:47 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخي العزيز فلكينو الماده السوداء ليست سوداء ولكننا لا نراها في المجال البصري فلذلك لا نراها ونقول أنها سوداء ولكننا نسطيع أن في مجال أخر مثل infrared أو x ray أو ...
 وباذن الله سوف أقوم بترجمه الموضوع وتوضيحه قريبا جدا
أخوكم ابن القيم

204
منتدى علوم الفلك / ماده ما بين النجوم
« في: مارس 16, 2008, 10:57:25 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذه مقدمه عن ماده ما بين النجوم فما هي هذه الماده هل هي غاز أم شيء أخر وما خصائصها هذا ما سنعرفه
واعذروني أن هذه المقدمه البسيطه باللغه الانجليزيه حيث لم يسعفني الوقت لترجمتها ومن له اي سؤال في الموضوع فسوف أقوم بالاجابه عليه باذن الله
THE INTERSTEALER MEDIUM
INTERSTEALER MEDIUM:
Is the material which fills the space between the stars
These regions have very low densities and consist mainly of gas (99%) and dust(1%)
Approximately 15% of the visible matter in the Milky Way is composed of interstellar gas and dust.
Interstellar gas
Approximately 99% of the interstellar medium is composed of interstellar gas, and of its mass, about 75% is in the form of hydrogen (either molecular or atomic), with the remaining 25% as helium. The interstellar gas consists partly of neutral atoms and molecules, as well as charged particles, such as ions and electrons. This gas is extremely dilute, with an average density of about 1 atom per cubic centimeter. (For comparison, the air we breathe has a density of approximately 30,000,000,000,000,000,000 molecules per cubic centimeter.) Even though the interstellar gas is very dilute, the amount of matter adds up over the vast distances between the stars. The interstellar gas is typically found in two forms:
1. Cold clouds of neutral atomic or molecular hydrogen
2. Hot ionized hydrogen near hot young stars.
The cold clouds of neutral or molecular hydrogen are the birthplace of new stars if they become gravitationally unstable and collapse. The neutral and molecular forms emit radiation in the radio band.
The ionized hydrogen is produced when large amounts of ultraviolet radiation are released by hot newly-formed stars. This radiation ionizes the surrounding clouds of gas. Visible light is emitted when electrons recombine with the ionized hydrogen
Interstellar Dust:
Interstellar dust is not like the dust that you might find under your bed; it is made of very different substances. These dust particles are extremely small, just a fraction of a micron across, which happens to be approximately the wavelength of blue light waves. The particles are irregularly shaped, and are composed of silicates, carbon, and ice.
When light from other stars passes through the dust, a few things can happen.
1) extinction
If the dust is thick enough, the light will be completely blocked, leading to dark areas. These dark clouds are known as dark nebulae. The Horsehead Nebula, seen to the left, is an example of this.
Light passing through a dust cloud may not be completely blocked, although all wavelengths of light passing through will be dimmed somewhat.
The extinction is caused by the light being scattered off of the dust particles out of our line of sight, preventing the light from reaching us. The amount that the light is dimmed depends upon a few factors, including the thickness and density of the dust cloud, as well as the wavelength (color) of the light.
2) reddening
Because of the size of the dust particles, scattering of blue light is favored. Therefore, less of the blue light reaches us, which means that the light that reaches us is more red than it would have been without the interstellar dust.
which is due to the effects of relative movement between a light source and its receiver.) This process is similar to those that make the sun red at sunset.
a dust cloud that is illuminated by star light, This is similar to the blue sky we see, which is produced by sunlight scattered by the Earth's atmosphere.
reflection nebula:
is a region of dusty gas surrounding a star where the dust reflects the starlight, making it visible to us.
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

205
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
 ':203:'  ':110:'
جزاك الله خيرا أخي ووفقك الله دائما

206
السلام عليكم ورحمه االله وبركاته
أسعدني مرورك أخي أبويوسف وأخي أبو عمر

207
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شكرا لكم أخواني في الله علي المرور الطيب
وبالنسبه لاخي ولد جده اذا اراد الله فعل شيء فانما أمره اذا اراد شيء فانما يقول له كن فيكون فالله عز وجل مما لاشك فيه يستطيع أن يفعل كل شيء وأي شيء وبالنسبه لسؤالك فأولا الله أعلم ثم من الممكن أن الله عز وجل عندما شق القمر ثم أعاده مره أخري ان يكون عز وجل ترك ما يدل علي ذلك ليزداد المؤمنين ايمانا ويدخل الكافرين في دين الاسلام مثلما حدث في كثير في الاكتشافات الاخري ..
وفي النهايه الله أعلم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

208
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إن مشكلة الإعجاز العلمي أننا نخاطب به غير المسلمين بالدرجة الأولى، وهؤلاء لا يمكن أن نستشهد لهم بحديث في البخاري أو بآية في القرآن، لأنهم أصلاً غير مقتنعين بالقرآن والسنة لأنهم لو اقتنعوا فإنهم ببساطة سيصبحون مسلمين.
ولذلك يجب على الباحثين في الإعجاز العلمي أن يدعموا أي مقالة أو بحث لهم بالدليل المادي الملموس، وهذا أبسط شيء يقدمه الباحث. ولذلك يا أحبتي أقول إن علماء وكالة ناسا لم يتحدثوا أبداً عن انشقاق القمر، وقصة ذلك الشخص الذي سمع من أحد رواد الفضاء أن العلماء اكتشفوا أن القمر قد انشق، لا يوجد إثبات مادي عليها.
ولكننا كمؤمنين نقتنع بأن القمر قد انشق وأن المشركين رأوا ذلك بأعينهم وقالوا هذا سحر، ولما سألوا القوافل القادمة من الشام أخبروهم بأنهم رأوا انشقاق القمر، فقالوا إن محمداً سحر الناس جميعاً وقالوا إن سحره لم يقتصر على الجزيرة العربية بل هو مستمر إلى بلاد الشام، ولذلك قال الله تعالى عن ذلك: (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) [القمر: 1-2].
ولذلك فإنني كمؤمن لست بحاجة إلى وكالة ناسا ولا إلى غيرها لأقتنع بذلك، لأن مصدر المعلومات لدي هو القرآن والحديث الصحيح، ولكن أعود فأقول لابد من الدليل لنقنع به غير المسلمين. وهناك إشارة علمية ربما تكون مقنعة للبعض. وطبعاً هي إشارة وليست برهاناً علمياً.
 

إن الذي يتأمل سطح القمر يلاحظ أنه مليء بهذه الشقوق وهي طويلة جداً، ولكن هناك الكثير من هذه الشقوق غاصت في الغبار والتراب القمري، ومن المحتمل لو أن العلماء أزاحوا طبقات الغبار عنها فقد يظهر الشق الذي يدل على أن القمر قد انشق ذات يوم!
فقد كشف علماء وكالة ناسا وجود شق في القمر يبلغ طوله عدة مئات من الكيلومترات، ثم كشفوا عدداً من التشققات على سطح القمر، ولم يعرفوا حتى الآن سبب وجود هذه الشقوق، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أنها نتيجة لتدفق بعض الحمم المنصهرة ولكن هذه وجهة نظر فقط. وهناك عدد كبير من التشققات على سطح القمر، وبعض هذه التشققات أشبه "بوصلات لحام" وكأننا أمام سطح معدني تشقق ثم التحم!! وكل ما قاله علماء وكالة ناسا حول هذه الشقوق هو:
(rilles are still a topic of research )
ومعنى ذلك أن هذه الشقوق لا زالت قيد البحث. والحقيقة هذه الشقوق حيرت الباحثين حتى الآن ولم يجدوا لها تفسيراً. وكل النظريات التي طُرحت لا تتناسب مع طبيعة الصور الملتقطة، إذ أن الصور تبين وكأن هناك لحَّام ماهر قام بلحام سطح القمر المتمزق! هذا ما تقوله الصور.
 

صور لشق كبيرة في القمر، واللافت للانتباه الطريقة التي "لُحم" بها هذا الشق، ويقول العلماء إن هذه الشقوق لا مثيل لها على الأرض لأنها طويلة وغريبة بالنسبة لنا وهي تناقض النظريات التي نعرفها في الفيزياء، فما هو سر وجودها وكيف تشكلت ومتى وما هي القوانين التي تحكم هذه العملية... كلها أسئلة تنتظر من يبحث ويجيب عنها.
وفي رحلة الفضاء التي قامت بها وكالة ناسا الأمريكية التقط العلماء عدداً كبيراً من الصور لظاهرة الشقوق القمرية rilles وقد حيرت هذه الصور الباحثين في العالم لم يجدوا لها تفسيراً منطقياً أو علمياً حتى هذه اللحظة.

هذه الصورة التقطت للقمر من قبل وكالة ناسا عام 1969 من ارتفاع 14 كيلو متر عن سطح القمر، وتبين وجود شق يظهر عليه آثار "التحام" فاعتقدوا أن هناك كميات من الحمم المنصهرة تدفقت من خلاله وساهمت بتغليف هذا الشق. المرجع للصورة وكالة الفضاء الأمريكية ناسا:  
هناك الكثير من الصور تبين وجود آثار أشبه بلحام معدني! وقد احتار الباحثون في سبب هذا الشق واقترح بعضهم أن هناك حمماً منصهرة تدفقت منذ ملايين السنين كما يحدث على الأرض، ولكن هذه الفكرة رُفضت على الفور لأن الحمم التي تتدفق على الأرض لا تشبه في شكلها هذه الحمم. فليس هناك آثار لتحطم أو انهيارات كما يحدث على الأرض. فهذا الشق ذو أطراف حادة وكأنه قُطع بشكل حاد.
يقول العلماء إن كل الاقتراحات والنظريات فشلت حتى الآن في تفسير هذه الشقوق والطريقة التي لُحمت بها. ويعتقد بعض العلماء أن هذه "اللحامات" شُكلت بواسطة الحمم المنصهرة التي تدفقت من الشقوق القمرية. ولكن هناك اختلاف عميق بين الحمم المتدفقة على سطح الأرض وبين هذه الوصلات البارزة على سطح القمر فهي ملساء وناعمة وكأنها صُنعت بشكل متقن!!!
 

هذه الصورة الملتقطة من قبل وكالة ناسا تذكرني بمادة "هندسة اللحام الكهربائي" التي كنا ندرسها وكنا نقوم بوصل قطعتين معدنيتين بواسطة اللحام الكهربائي، وكان شكل وصلة اللحام تشبه بدرجة كبيرة هذه الوصلة على سطح القمر، ولكن الفرق أن هذه الوصلة تمتد لمئات الكيلومترات!! بل إن إحدى الدراسات الجديدة تقترح الطبيعة الكهربائية لهذه الوصلات، لأن شكلها يشبه بدرجة كبيرة وصلات اللحام الكهربائي.
إن تدفق الحمم على سطح الأرض غالباً ما يشكل فوهة أشبه بفوهة البركان ولكن الأمر مختلف على القمر، فهذه القنوات أو الوصلات طويلة جداً وتحتفظ بعرضها وشكلها خلال المسافات الطويلة، وهذا لا نلاحظه على الأرض أبداً.
إن هذه القنوات القمرية أو الشقوق القمرية تبدو وكأنها مرسومة ومشكلة بيد ماهرة، فهي انسيابية وقاعها ممهد وأرضيتها ثابتة ولا تشبه أي تضاريس جيولوجية على سطح الأرض أو غيرها من الكواكب المعروفة.
صورة داخل الشق على عمق مئات الأمتار، ويقول العلماء إن هذه الشقوق لا تزال قيد البحث والدراسة، ولكنها محيرة ولا يوجد تفسير علمي لها حتى الآن. ونلاحظ أنه لا وجود لآثار تدفق الحمم المنصهرة من باطن القمر.
وفي تقرير نشره الاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي عام 1970 يؤكد أن الطريقة التي تشكلت بها هذه الشقوق تناقض كل النظريات المألوفة!!! وأحد التفسيرات المهمة هي ما يقترحه المهندس Ralph Juergens أن هناك صدمة كهربائية عنيفة جداً، تماماً مثل ضربة البرق وذلك بسبب مؤثر فضائي مجهول (شحنات كهربائية قادمة من الفضاء الخارجي)، اقترب من القمر وأحدث فيه ما يشبه انفراغ شعاع البرق، فأحدث هذه الشقوق ثم عاد فلحمها كما يتم اللحام الكهربائي للمعادن بواسطة التيار الكهربائي.
 

هذه صورة لشق بطول 125 كيلو متر، وعمق 400 متر، وعرض 1500 متر. ويقول الاختصاصيون إن هذه الشقوق قد غُلِّفت بالحمم المنصهرة والتي تبردت بعد ذلك. وتظهر هذه الصورة قناة عريضة وذات انحناءات متقنة. إن شكل هذه القناة أو هذا الشق يشبه شعاع البرق!! مما يدل على وجود شيء كهربائي مثل البرق أثر على القمر، وقد يكون إشعاعاً قوياً ضرب هذا القمر فشقَّه ثم عاد فالتحم، وهذه طبعاً وجهة نظر.
وقد يقول قائل: كيف يمكن للقمر إن ينشق إلى نصفين كل نصف في جهة، ما الذي أحدث ذلك؟ ولماذا لم ينهار القمر؟ وسيقولون إن هذا لو حدث فإنه يخالف قوانين الفيزياء والجاذبية والكون. ولذلك فإن خلاصة القول: هناك معجزات لا يمكن تفسيرها على ضوء العلوم، وهي معجزات اختص الله بها أنبياءه عليهم السلام، مثل معجزة العصا التي تنقلب ثعباناً على يد سيدنا موسى عليه السلام، ومثل معجزة إحياء الموتى على يد سينا المسيح عليه السلام، ومثل إحضار عرش ملكة سبأ خلال أجزاء من الثانية ... فهذه المعجزات لا يمكن أن نفسرها علمياً، وهي وسيلة لاختبار إيمان المؤمن.
ونحن كمؤمنين نشهد بأن هذه المعجزات صحيحة، تماماً كما قال سيدنا إبراهيم عليه السلام: (قَالَ بَل رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) [الأنبياء: 56]، مع أن إبراهيم لم يشاهد خلق السموات والأرض إلا أن العقل والمنطق يقول بأن الله هو الذي فطر وخلق هذا الكون.
إخوتي في الله! مهما يكن سبب هذه الشقوق، ومهما تكن طبيعة تشكلها، إلا أن العلماء لا يشكّون أبداً في وجودها، وهي دليل مادي على وجود انشقاق في سطح القمر، ويكفي أن نعلم أن القرآن أشار إلى ذلك بقوله تعالى: (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) [القمر: 1]. ولا بد أن يكشف العلم هذه الحقيقة يوماً ما لتكون معجزة تشهد على صدق هذا الدين.
الموضوع منقول للامانه العلميه

209
منتدى علوم الفلك / مقدمه عن علم الفلك الراديوي
« في: فبراير 27, 2008, 11:18:16 مساءاً »
شكرا لك أخي علي مرور

210
منتدى علوم الفلك / هام جدا لكل المتصفحين فى المنتدى
« في: فبراير 26, 2008, 04:37:05 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخواني في الله
الدين الاسلامي دين عظيم يشمل كل شيء سواء في شتي نواحي الحياه
ورأي هو أننا لا نفسر القران بالنظريات العلميه الحديثه الا اذا كان نص واضح في القران أو السنه وعدا هذا فهي نظريات علميه تحتمل الصواب والخطأ ومن الاعجاز الواضح في القران الكريم والسنه أنه يحتوي علي جوامع الكلم فقد تكون الايه تشتمل علي عده معاني
فانا أري ان العلم تقدم بطريقه مذهله جدا في كل شيء ونحن مازلنا نقول كلام ليس له اي اساس ديني أو علمي ونمشي في طريق الخرافات وغير ذلك فيجب علي من يضع موضوع أن يكون لهذا الموضوع استفاده علميه حقيقيه ويكون موضوع مفيد فعلا وليس موضوع ليس له اي استفاده وانا اقول هذا لان الكلمه أمانه وسنحاسب علي كل صغيره وكبيره وسنسأل ماذا فعلنا بعلمنا لديننا ولامتنا  وأتمني من الله أن نرتقي الي الامام ولا نرجع الي الوراء

صفحات: 1 ... 11 12 13 [14] 15 16 17 ... 19