Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - باسم صالح

صفحات: [1] 2 3 4 ... 10
1
':203:'  ':110:'

للأخت ملاك الفيزياء على الإضافة الرائعة

2
منتدى علم الفيزياء العام / دوران الأرض حول نفسها
« في: يونيو 12, 2006, 12:27:18 مساءاً »
السلام عليكم
الأخ النسر
أعتقد أنني تحدثت بإطناب في دوران الأرض حول محورها )محور دورانها ) ولك أن تقرأ الردود في المواضيع ذات الصلة بتمعن.
ومازلت أرى حسب دراستي للميكانيكا الكلاسيكية أن سبب دوران الأرض حول نفسها هو الأندفاع الزاوي (كمية الحركة الزاوية=الزخم الزاوي) وعند حدوث التغير في الأندفاع الزاوي بالنسبة للتغير في الزمن فإته يساوي عزم القوة (قوة الأزدواج)وكذلك نعرف أنه في الميكانيك الكلاسيكي ينشأ العزم الدوراني من دوران مكونات أصغر أي ما داخل الأرض يتحرك فيساعد الأرض على الدوران ولا ننسى أهمية المجال المغناطيسي للأرض الذي يحافظ عل استمرار الدوران.

والأزدواج هو مجموعة تتكون من قوتين متساويتين في المقدار ومتض
ادتين في الأتجاه ولا يجمعهما خط عمل واحد.
قوة جذب من الشمس للأرض وقوة طاردة مركزية ناشئة عن دوران الأرض حول الشمس.
والأرض جسم متماسك وأصغر من الشمس فإن الأزدواج يؤثر على الأرض ويحدث فيه حركة دورانية وعزم الأزدواج موجود والسبب أنه لا يجمعهما خط عمل واحد وتظهر قدرة عزم الازدواج على إحداث الدوران.
 ويكون عزم الاازدواج بصفر في حالة واحدة فقط إذا كان خط العمل للقوتين واحد ويكون الازدواجين متوازنين.

وبما أنك تطرقت لموضوع كبير حول محدودية الكون أم لا فعلم الكونيات من أندر العلوم التي نستطيع فيها إقامة التجارب وجميل أن تحرك عقلك فالفيزيائي الحقيقي هو الذي يستخدم عقله ويتمتع بقدرة تخيلية وذهنية عالية.
وأنا أميل برأي لرأيك عن  محدودية الكون وأعتقد أنه مهما كبر فهو محدود ولكن نحن كبشر لانعلم ماهي حدوده ولن نعلم لاتساعه الشبه  لانهائي والله تعالى وحده أعلم.

قال تعالى : وما أوتيتم من العلم إلا قليلا.
وقال تعالى: أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا .
بلى يارب فبعزتك وجلالك ما خلقت هذا باطلا ,,,أتمنى أن أكون قد وفقت في توضيح الموضوع بشكل أفضل بأطروحتي المتواضعة.

والسلام عليكم. ':110:'  ':203:'

3
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 30, 2006, 07:32:24 مساءاً »
يا شباب مسألة توقف الزمن مسألة مهمة  أو بالأصح مسألة الزمن مهمة جدا  ولكن لابد من فهم الزمن على حقيقته وإذا فهمنا الزمن فهما حقيقيا فحتما سوف نتحكم به بدون شك ولكننا في الحقيقة لا نفهمه مطلقا .

ولا يعجبني إطلاقا قول توقف الزمن لأنه غير ممكن في نظري أما التحكم به فأعتقد أنه ممكن بشرط فهم طبعة الزمن على حقيقتها فنبطأ الزمن أو نسرعه على حسب قدرتنا بالتحكم في ذلك وهذا يفتح لنا أبواب السفر عبر الزمن والثقوب الدودية و ...ألخ.

وابد من فهم هذا البعد الرابع الذي هو في الحقيقة أهم الأبعاد لأنه يختلف تماما بل جدا عن الأبعاد المكانية.

من يقول بأن مسألة توقفالزمن من نسج الخيال والأفلام في هوليوود وما شابه فأقول حتى الخواجات أفلامهم لا يبنونها على خرافات وترهات فكل شيء يفعلونه يكون مبني على مفاهيم علمية وإن كان يعتبر خيال ولكنه خيال علمي في الحقيقة ولكن حال بين الإنسان وبين وصوله إلى هذا الخيال ليجعله واقعا أمور عده بحسب ما تقتضيه كل فكرة فمن الآن وصاعدا لا نقول خيال ونسكت فإن الخيال هو علمي أي يعني ذلك أنه يمكن تحقيقه بناء على مفاهيم وقوانين علمية معينه.

على العموم المسألة هي عن توقف الزمن .... ولكن دعونا من الأفلام والخيال فأنا أسأل هل تصدقون محمدا صلى الله عليه وسلم في حادثة الإسراء والمعراج ؟؟؟لو تقرأوا أي كتاب للسيرة في هذه الحادثة ستعرفون حينها هل الزمن يتوقف أم لا وأتسآئل أحيانا هل الزمن مخلوق وأجيب نفسي بصحة هذا لأن كل ما سوى الله عز وجل مخلوق وممكن أن يتحكم المخلوق بالمخلوق ولكن كل هذا بإرادة الخالق فالله تبارك و تعالى يتحكم بجميع مخلوقاته فهو يعرفها أكثر من أن تعرف هذه المخلوقات نفسها والمخلوق يمكنه أن يتحكم بالمخلوق وفق شروط معينه ولكن في المجمل تكون بلاشك إرادة الله في ذلك أن يكون ومن ثم المعرفة الحقيقية بالمخلوق المراد التحكم به وليس يدرك المعرفة الحقيقية الكلية بالمخلوق إلا الله.

عوده للإسراء والمعراج  ولن نتحدث عن أحداثها ولكن في جزأ معين وهو عبارة عن سؤال ماذا حدث للزمن أثناء ذلك هل توقف أم تباطئ؟؟؟ وذكرت كتب السيرة (أن فراش النبي صلى الله عليه وسلم مازال دافئا من حين تركه وحتى عاد من الإسراء والمعراج)سبحان الله فماذا حدث؟؟

هذا أبسط مثال على قدرة الله أولا وعلى الزمن الذي لا ندري تماما ماذا حل به وقتها ؟؟

مثال آخر يستحق منا التفكير وكلها بأمر الله لا من خيال البشر وماشابه ...
ملاحظة :هذه الحقيقة لا يأمن بها بعض المسيحين وهناك من يأمن ولكن رسميا لا يأمنون على مستوى الكنيسة أقصد برسميا.

عيسى عليه السلام (أو يسوع) عندما جاء الجنود الرومان ليقبضوا عليه وقبل هذا قد رفعه الله إليه وهو في حالة الوضوء للصلاة وقبض الجنود بعد ذلك على الشبيه الذي هو أما أن يكون يهوذا الأسخريوطي أو أحد التلاميذ من الحواريين افتدى بنفسه والعلم عند الله في من هو الشبيه ولكن عيسى عند الله عز وجل .

الشاهد من الموضوع والذي يهمنا فنحن نصدق نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم فإنه أخبرنا أن سينزل في آخر الزمان في دمشق ليقتل الدجال ويكون على دين محمد ويكسر الصليب ولكن المهم في حال نزوله فإنه سيكون شابا كما كان في حال الرفع قبل 2000 عام تقريبا بالإضافة أن قطرات الوضوء لا تزال باقية على شعره  ..

هنا الكثير من الأسئلة ستدور في خاطرنا عن ما عند الله عز وجل فهل عند ربنا لا أثر للزمن؟؟؟ وهذا صحيح فالله حي لا يموت والخلود ضد الزمن ونرى أن الله عز وجل خلق آدم ونفخ فيه من روحه  أي من روح الله والله تبارك وتعالى له الخلود التام والأبدي فكذلك أرواح البشر لأنها من الله فهي التي تنعم أو تعذب والروح لا تهرم أبدا أنما يهرم الجسد مع الزمن والأرواح مردها إلى الله  إما في الجنة أو في النار والعياذ بالله منها ...والله أعلم ..

أتمنى أن يكون المثالين محل اهتمام وأن نستنبط منه الكثير من الفوائد والأسئلة وعندي لكم مثال من واقع السينما والأفلام فأنصح بمشاهدته وهو فيلم (نارنيا narniya)  فهو شبيه جدا بالمثال الأول من ناحية الزمن (ولا تفهموا غلط) من ناحية الزمن وتأثيره ولكن تفرجوا الفيلم وستعرفوا الكثير فأنا لا أحكم على شيء قبل معرفته ومشاهدته .

بالنسبة للزمن والرجوع للوراء والسفر عبر الزمن قد يكون هناك من المفاهيم والقوانين التي تشير إلى إمكانية ذلك وطبعا ستشمل تعقيدا كبيرا للاختلاف شكليا ومضمونا بين الزمن والمكان .

فالجميع من الفيزيائيين أختلفوا في ذلك ولكنني أرى أن الزمن لا يرجع للخلف أبدا وبعضهم قال أن الزمن عبارة عن منحنى حلزوني وحللوا تحليلات كثيرة ولكن لا أحد توصل إلى ما يشفي ويشبع رغبته ومناه ممن بحثوا في هذا فلا أستبعد هذا نظريا وفي الأفلام التي بنيت على هذا فالسفر عبر الزمن أو الرجوع للخلف في الزمن ليس وليد الساعة فهو من 30إلى 40 عاما إن لم يكن أكثر وهم يتحدثون فيه أو لنقل من أيام أينشتاين و اكتشافه البعد الرابع فبدأت الأفكار تطرح والأسئلة تسأل عن مدى إمكانية التعامل مع الزمن مثل المكان إذا كان بعدا من الأبعاد وهكذا نشأت تقريبا الفكرة من توقف الزمن أو تباطئه أو السفر عبره ونحو ذلك..

وزاد الطين بله فكرة الأبعاد الإضافية فكيف سننتقل للبعد الخامس ونحن لم نفهم وندرك حقيقة البعد الرابع الزمن ولنعتبرها كوانتم فلابد من التدرج في الأبعاد بعد أن الفهم العميق والدقيق فالأبعاد الثلاثة المكانية مفروغ منها تماما وهنا من اختلفوا في ماهية بقية الأبعاد فالبعض قال بأنها مكانية والبعض قال بأنها زمانية ... فلا نستطيع الجزم لا بهذا ولا بهذا حتى ندرك حقيقة الزمن ولكن في اعتقادي أنها مكانية لأننا ندرك الأبعاد المكانية تماما على عكس الزمن فنحن لم ندركه كبعد رابع فكيف نتخيل له أبعاد أخرى .... نحن نرى تأثير الزمن وفي اعتقادي لا نفهمه حقيقة مثل الجرافيتون نرى تأثيره في الجاذبية ولكن لم نراه .

في النهاية أرى أنه لا يتوقف الزمن إلا متى ما أردا ربنا ذلك وكذلك هو في خط واحد ذهاب بلا إياب فلا يرجع أبدا وفكرة السفر عبر الزمن أنا محتار فيها فمرة أكون معها ومرة ضدها ...والعلم عند الله ...

وممكن أن الزمن يتباطئ فهو من نظرية أينشتاين الخاصة ... والله تعالى أعلم.

للبشر أن يبحثوا في كل شيء ويتساؤلوا في كل شيء إلا الروح فالروح من الله .

قال تعالى (يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)

شكرا للجميع على الأطروحات الجميلة ...شكرا.

4
منتدى علم الفيزياء العام / تعريف الزمن
« في: مارس 30, 2006, 07:16:40 مساءاً »
أولا لدي عتب على الأخوة الذين كتبوا نصوص بالأنجليزية دونما حتى أن يترجموا ما كتبوا فنحن في منتدى عربي وجدير بنا أن نعتز بلغتنا...هذه نقطة.
والنقطة الثانية بالنسبة للزمن فطبيعة الزمن أربكت أرقى العقول البشرية على مدى آلاف السنين فليس من السهل علينا أن نختصره طبعا في موضوع ولكن لا بأس إطلاقا في محاولة فهم الزمن الذي يشكل جوهرا أساسيا في حياتنا.

فالزمن قبل أينشتاين كان مطلقا وأصبح بعده نسبيا وينحني بالحركة والجاذبية.

ولأنه عصي علينا التعريف للزمن فإننا لانستطيع إطلاقا التحكم به لأننا لم ندركه في الحقيقة ونعرف ماهو ولكن يظهر تأثير الزمن علينا بشكل واضح جدا وصحيح أنه هو البعد الرابع ولكن ليس مثل الأبعاد الثلاثة المكانية أبدا اللهم فقط يتشابهون في كلمة البعد فالزمن يختلف عن المكان مع أنه مثله في أنه بعد.

عالم الفلك الأمريكي كارل ساغان وصاحب رواية اتصالcontactوالذي أصبح فيلما بعد ذلك لجودي فوستر
قال عن الزمن أنه عصي على التعريف.

كلنا ندرك بالزمن لأننا نشعر بمروره وكما قال الفلاسفة والعلماء إذا حاولنا أن نشرح ماهو الزمن نعجز عن إيجاد الكلمات المناسبة.

حتى وأنا جالس أكتب هذه الكلمات محتار في إيجاد الصيغ المناسبة والكلام المفيد عن الزمن فكيف بمن هم حاولو دراسته ومع ذلك استعصى عليهم ذلك .

أنا في رأي أن الزمن هو مخلوق من مخلوقات الله لايعلم سرها إلا الله وممكن أن يتوصل العقل البشري لهذا السر بعد إرادة المولى عز وجل ولولا الزمن لحدثت كل لأمور في لحظتها تخليلو لو أنك رميت بذرو البرتقال وفي التو خرجت شجرتها فسبحان الله الحكيم الذي خلق لنا الزمن لحكمة عظيمة فسبحانه.

ومثلما هو معتقد أن الزمن له بداية فعلى الأرجح له نهاية وسيتباطئ الزمن وهذا التباطئ يؤدى لتمدد الكون يوما ما إلى حد كبير ثم ينطوي على نفسه في اتجاه معاكس للإنفجار العظيم قال تعالى يوم نطوي السماء كطي السجل . وهذه نهاية الكون

والأنفجار العظيم معه بدأ الزمن وكذلك ذكر القرآن ذلك قال تعالى (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]، وهنا يتفوق البيان القرآني على حقائق العلم الحديث. فالعلم الحديث يسمى بداية الكون (كتلة) وهذه تسمية غير صحيحة علمياً، فالكتلة لا تشير إلى أي نوع من أنواع البناء أو الحركة.

 بينما القرآن يعطينا مصطلحاً دقيقاً وهو (الرتق) وفي هذه الكلمة نجد إشارة إلى البنية النسيجية للكون، وفيها إشارة إلى وجود النظام منذ بداية الخلق وليس كما يصفه العلماء بأن الكتلة الابتدائية التي خُلِق منها الكون كانت تعجّ بالفوضى!

 وفي كل يوم نجد العلماء يعدلون مصطلحاتهم ويغيرونها بما يتناسب مع جديد الاكتشافات، ولكن الله تعالى خالق هذا الكون والذي يعلم السرَّ وأخفى حدَّد المصطلحات الدقيقة والثابتة منذ بداية نزول القرآن.

والكون في توسع وتمدد مستمر يعتقد جميع العلماء اليوم بأن الكون يتوسع بسرعات مذهلة، وهذا يوضح أن الكون بدأ من نقطة واحدة هي الانفجار الكبير وتوسع ولا زال يتوسع، وهذا ما نجده في قول الحق عزّ وجل: (والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون).

فالزمن أمر مهم جدا ولن نستطيع أن ندرك البعد (الرابع) الزمني إلا إذا انتقلنا إلى عالم آخر ذي أبعاد أكثر، وفي هذه الحالة ـ فقط ـ نستطيع أن نطلع على الماضي والحاضر والمستقبل.

ولتوضيح ذلك، فإننا نتحرك أثناء النوم بعقولنا ومشاعرنا في أبعاد أخرى غير التي نعرفها في اليقظة، فمن الناس من يرى في نومه أحداثاً قد تتحقق بعد ساعات وأيام أو شهوراً ..

فأين كنا أثناء النوم ؟

وفي أي بعد كان عقلنا الباطن يتجول؟ .

من المؤكد أننا لم نكن أثناء النوم موتى، ومع ذلك كنا غائبين بوعينا غير شاعرين بأجسامنا، وبذلك كنا ميتين بالنسبة لهذا العالم، ولكننا أحياء أثناء النوم لنتجول بأحلامنا في عالم غير محدد بالأبعاد الثلاثة، بل ربما كنا نمر بتجربة أبعاد أربعة، أو أكثر، فنرى بعض أحداث الماضي ماثلة أمامنا بالرغم من أنها قد أنقضت، أو قد نرى أحداثاً لم تحدث بعد وإذا بها تحدث في المستقبل، وكأنما مشاعرنا تنطلق بدون حدود أثناء النوم في الزمان والمكان دون أن ندري ...!!!

وليس البعد الرابع الزمني نهاية مطاف الأبعاد.. بل هناك بعد خامس وبعد سادس وبعد سابع ... الخ ..

والموت هو الطريق الوحيد الذي سيحررنا من عالم الماديات (المحكوم بالأبعاد الثلاثة ) إلى عالم الروحانيات، حيث نستطيع أن نخلق في الكون، ونطلع على كل أبعاده، فنرى ما لا عين رأت، ونسمع ما لا أذن سمعت، ونشعر بما لا يخطر على قلب بشر، مصداقاً لقوله تعالى : (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد ) [سورة ق]..

حقاً إن الروح قبس من نور الله لا تعترف بحواجز الزمان والمكان.

ونحن في حياتنا في الدنيا نعتبر الكون المحسوس بداية الزمان. والآن نسأل : هل هناك زمان قبل هذا الزمان وهل هناك زمان بعده؟ يقول ابن رشد: إن ظواهر بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة تؤكد وجود زمان قبل خلق هذا الكون المحسوس، كما يدل عليه قول الله تعالى : (وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء)[سورة هود :7].

 وقد نسأل: ما هو مقدار زمن الخلود؟ هل هو زمن دائم لا ينقطع ؟ أم له مدة محددة من علم الله ؟ وهل إذا قلنا بأنه زمن دائم، فهل يكون حينئذ مشارك لله تعالى في أبديته؟

يقول تعالى في آيات كثيرة من القرآن عن زمن الخلود: ( .. خالدين فيها أبداً (22)) [التوبة]. (.. خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ) [هود].

وقد يتعرض بعض الناس على الخلود مستدلين بقول الله تعالى : (كل شيء هالك إلا وجهه.. ) [القصص، وقوله : (وأحصى كل شيء عدداً) [الجن].

وبرى بعض المفسرين أن خلود الجنة والنار خلود حادث بإيجاد الله له وأن مدته متجددة دوماً، ومحاطة بعلم الله عز وجل ومشروط بدوام السماوات والأرض وبإرادة الله عز وجل، ومعنى هذا أن خلود الآخرة غير مشارك الله تعالى في صفة قدمه وبقائه، والله أعلم .. وعموماً، فإن هذه الأزمنة الأربعة للعرش والكون والعروج والآخرة جميعاًَ مخلوقة لله عز وجل، وعلمها عنده سبحانه، وما نحن إلا مجتهدون من أجل الوصول للحقيقة.

عرفنا أن للكون بداية من عدم، ونهاية إلى عدم، وهذا في حد ذاته إثبات لوجود الله وقدراته اللانهائية.

يقول أديموند ويتيكر: (ليس هناك ما يدعو إلى أن نفترض وجود مادة وطاقة قبل الانفجار العظيم)، وإلا فما الذي يميز تلك اللحظة عن غيرها ؟ والأبسط أن نفترض الخلق من العدم بمعنى إبداع الإرادة الإلهية للخلق من العدم، علماً بأن هذه الصورة لا تكتمل إلا بوجود الإله ) .. لأن شيئاً ما لابد أن يكون موجوداً على الدوام؟ هذا الشيء غير مادي (لأن المادة لها بداية) .. ولابد للمادة أن تكون من خلق عقل أزلي الوجود.. هذا الكائن، وهذا العقل الأزلي، هو الله ...

إن اكتشاف بداية الكون وتوقع نهاية له سوف يؤدي حتماً إلى الإيمان بوجود الله، والعلم اليقيني يؤكد وجود الله على هؤلاء الكفار الدهريين الذين اعتقدوا الكون مستقراً بلا بداية ولا نهاية، أي الكون المستقر الأزلي الدائم Steady state universe.

وهناك فرضية أخرى طرحها بعض العلماء تجنباً لافتراض حتمية بداية الكون ونهايته ـ تدعى (نظرية الكون المتذبذب أزلياً )، أي : انفجار ـ تمدد ـ انكماش ـ انسحاق، ثم انفجار جديد لتتكرر الدورة ) فلا بداية ولا نهاية، بل دورات أزلية من التمدد والانكماش.

وهذه النظرية عليها تحفظات كثيرة، كما يقول الفيزيائي بلودمان: إن عالمنا لا يمكن له أن يتكرر في المستقبل، ونحن ندرك الآن أن أي كون مغلق، كعالمنا، لا يمكن أن يمر إلا بدورة واحدة من دورات التمدد والانكماش وذلك بسبب ضخامة الأنتروبيا (القصور الحراري) المتولدة في كوننا، الذي هو أبعد ما يكون عن التذبذب.

ويقول الله تعالى عن الانكماش الكوني المتوقع في المستقبل : (يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعداً علينا إنا كنا فاعلين ) [الأنبياء].

أي : انتظروا يوماً ينطوي فيه الكون بسماواته وأرضه تماماً كما يطوي الكاتب الصحف والكتب ليعود الكون بالانسحاق العظيم إلى حيث بدأ .. هذا الانسحاق واضح أيضاً في قول الله تعالى'<img'>وحّملت الأرض والجبال فدكتا دكةّ واحدة )[ الحاقة].

وقوله سبحانه وتعالى: (ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفاً )[ طه].

ويكرر القرآن الكريم التأكيد على هول هذه اللحظة، التي يسميها العلماء " الانسحاق العظيم" (Big Crush)،ويسميها الله : الساعة والحاقة والصاخة والطامة الكبرى والقارعة وكلما تقرع الأذن وتهز القلوب والوجدان من هول يوم يتبدل فيه الكون.. كما في قوله تعالى : (يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار)[إبراهيم ].

والله قادر على إعادة خلق الكون، كما قوله تعالى: (.. إنه يبدأ الخلق ثم يعيده .) [يونس].

ويتساءل العلماء: هل سنلاحظ إزاحة زرقاء في طيف المجرات بمجرد بدء الانكماش في المستقبل ؟ .. والجواب : نعم. فهذه الإزاحة علامة فيزيائية من علامات القيامة. ويتساءلون أيضاً، هل تستحيل الحياة في طور الانكماش مستقبلاً لأن الظروف لن تكون ملائمة لوجود كائنات حية، حيث تكون كل النجوم ميتة وقد انتهى وقودها وتحولت إلى أجرام متكورة كالثقوب السوداء؟

وهل (على سبيل الخيال العلمي ) سيموت الناس قبل أن يولدوا في زمن معكوس عند الانكماش؟ .

وهل ستعود الكواكب المكسورة لتجمع نفسها المضاد، أي كلما ازداد الكون انكماشاً؟

وغير ذلك من أسئلة مثيرة .

والجواب المنطقي والعلمي، في رأي ـ أن هذا الانقلاب الزمني لن يحدث في طور الانكماش لأنه لا تماثل بينه وبين التمدد ، لأن طور الانكماش ستسيطر عليه الثقوب السوداء التي ستطحن وتسحق كل شيء سحقاً. وسوف تستحيل الحياة في هذا الطور، لأن الكون سيكون ـ كما يقول ستيفن هوكنج ـ في حالة اضطراب كامل.

وأعتقد، بل وأؤكد، أنا شخصياً ـ كفيزيائي مسلم ـ أن طور الانكماش سيكون مصحوباً بأحداث كونية هائلة، كما ورد بالقرآن الكريم، كتكور الشمس وابتلاع كواكبها في باطنها، وبالتالي اختفاء الكواكب وانتثارها وتسجير البحار واشتعالها وزوال الجبال،

حقاً إن مرحلة الانكماش قيامة صغرى قبل الانسحاق العظيم ، ولن تبقى حياة على وجه الأرض، بل سيقول الإنسان يومئذ أين المفر، كما ورد في قول الله تعالى : (فإذا بر البصر * وخسف القمر * وجمع الشمس والقمر * يقول الإنسان يومئذ أين المفر * كلا لا وزر * إلى ربك يومئذ المستقر ) [ القيامة ].

وقد تسألني : لماذا الدنيا دار الفناء والآخرة دار خلود؟ وإليك الجواب: إن البداية والنهاية في الدنيا قائمة لأجل محدود مسمى عند الله، يعلمه سبحانه، والنهاية حتمية علمياً وقرآنياً، لأن هذا الوجود محدود بالمكان والزمان، ولقد علمنا كيف أن الانحلال الإشعاعي الذري والقانون الثاني للديناميكا الحرارية، وغير ذلك من ظواهر، تؤكد كلها أن للكون نهاية.. أما وجود زمن آخر يسميه البعض( زمن العرش) قبل بدء " الانفجار العظيم" من جهة، وزمن آخر موصوف بالدوام في الآخرة من جهة ثانية، فهذا موضوع آخر، لأنهما زمانان خالدان لا تسري عليهما قوانين الفيزياء.. وليس أمامنا سوى القرآن الكريم نرجع إليه لبيان الغيب الزمني ... المعروف بالخلود، سواء قبل البداية أو بعد النهاية.

يؤكد القرآن الكريم التسبيح والذكر واغتنام الزمن وعدم تضييع العمر والتحذير من الغفلة، لأن العمر برهة والموت يأتي فجأة، وهناك فرق كبير بين من يموت والقلوب عليه حزينة والأعين عليه باكية والألسنة معطرة عليه بالثناء الطيب، وبين من يموت ولا يحزن لفراقه قلب ولا يترحم عليه لسان ولا تبكي عليه عين.. ولقد جعل الله الليل والنهار يتعاقبان على حياة الناس لحكمة، كما في قوله تعالى: ( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذّكر أو أراد شكوراً ) [ الفرقان]، وقوله سبحانه : (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور ) [الملك ] .. هذه هي الحكمة من عمرنا لفترة زمنية محددة، ما مضي منها لا يعود ولا يعوض وهيهات هيهات فقد مضى العمر ولا رجعة فيه، كما يقول الحسن البصري، رحمه الله: ( ما من يوم ينشق فجره إلا وينادي : يا ابن آدم أنا خلق جديد وعلى علك شهيد، فتزود مني فإني إذا مضيت لا أعود إلى يوم القيامة ) .

ويحذر الله من عذاب الآخرة ويحببنا في نعيمها بهدف توجيهنا لاستثمار أعمارنا لما فيه خير الإنسان والبشرية.




5
الشكر لكم جميعا يا أخوان وإنشالله نحن سنستمر في شروح جوانب النظرية والله الموفق.

6
القوة النووية الشديدة هي التي تحمل البروتونات في النواة مع بعضها البعض,
ففي عام 1960 ميلادية وصل فيزياء الجسيمات إلى ما يدعى (النموذج الرنيني الثنائي أو الازدواجي)
dual resonance model في محاولة لوصف القوة النووية الشديدة النموذج الثنائي كان ناجحا في وصف الجسيمات للأبد ولكنه فهم أكثر في عام 1970 هو أن النموذج الثنائي كان في الحقيقة عبارة عن نظريات كمية لأهتزازات نسبية للأوتاروهي عرض لسلوك رياضي ساحر وخلاب جدا.
النموذج الثنائي أتي ليكون المدعو ((نظرية الوتر))string theory .

القوة النووية الضعيفة بين النواة و الالكترون (أشعة بيتا مشابهة لخواص الالكترون)وتظهر في انحلال الأنوية للذرات عن طرق إشعاع جسيمات مثل النظائر المشعة الغير مستقرة والنظائر الغير مشعة ومستقرة(النشاط الأشعاعي).

القوة الكهرومغناطيسية تظهر في تجاذب وتنافر الشحنات الكهربائية.

وفي عام 1971 ظهر اكتشاف جديد من نوعه في نظرية المجال الكمي يشرح القوة النووية الضعيفة بتوحيدها مع القوة الكهرومغناطيسية في نظرية الكهروضعيفةelectroweak theory.
وجاءت نظرية الكروموديناميك الكمي لتفسير القوة النووية الشديدةquantum chromodynamics, or QCD.

وتبقى كما نعلم ونعرف قوة واحدة وهي قوة الجاذبية أو الثقالة وهي التي تسبب سقوط الأجسام إلى الأرض واستقرار حركة الكواكب وكذلك قوة الجذب الشديدة من الثقوب السوداء هي قوة الجاذبية ونعلم أن قوة الجاذبية هي الأضعف في كل القوى ونرتب لكم القوى حسب الأقوى :النووية الشديدة ثم الكهرومغناطيسية ومن ثم النووية الضعيفة وأخيرا الجاذبية.

وقوة الجاذبية ليس لها ماده حاملة لها في الواقع مثل بقية القوى الأخرى ولكن هناك تأثير لذلك وافترض جسيم على أساس هذا التأثير وهذا الجسيم لم يظهر بعد.
هذه واحده من المشاكل الكبر التى يواجهها الفيزيائيون هو أن موجات الثقالة الكلاسيكية تحمل سبين =2 (لاحظو أنها ضعف سبين البوزونات التي =1) إذا لابد من افتراض أن ذلك الجسيم هو الجرافيتون(يقول البعض أنها تشغل أبعاد 5 و7 و9 ولذلك لا نستطيع رؤيتها لأنها في أبعاد معينة إضافة إلى أنها هي جزيئات ثلاثية الأبعاد تشترك مع البروتونات في الصفات ولكنها في طور بعدي مختلف وبهذا تستطيع الجرافيتونات اختراق المواد المصمتة .

إذا الجرافيتون هو الجسيم الذي يحمل القوة الجاذبية أو الثقالة ويعتقدون بصحة هذا الفرض بالرغم من أنه لم يظهر حتى الآن وغير مشاهد إذا له سبين=2 spin J=2 وفي أربعة أبعاد D=4 معنى أنه الكمية  quantity 4J + D - 8 ستساوي D فقط الذي هو أربعة إذا تكامل الدائرة لقوة الجاذبية (الثقالة) سوف تصبح مالانهاية لأنها القوى الرابعة لكمية الحركة P .
وأفضل العلماء خلال سنوات يعملون في الثقالة الكمية وبدون جدوى إلى أن أصبحت نظرية الوتر الأقتراح الوحيد للتفاعلات الشديدة المحتوية على كتل صغيرة جسيمية لها سبين = 2 .
 في عام 1974 السؤال الأخير الذي طرح وسئل :
هل مكن الممكن أن تكون نظرية الوتر هي نظرية للثقالة الكمية؟؟

الميزة الممكنة في نظرية الوتر هو أن الأنالوج لمخطط فاينمان في نظرية الوتر يكون في بعدين لسطح أملس ناعم وتكامل الدائرة فوق سطح أملس ناعم يحتاج إلى بعد صفري وذلك يعني كمية حركة لانهائية.
وفي نظرية الوتر لايوجد كمية حركة لانهائية أي إلغاء البعد الصفري لأن الوتر له علاقة بين البعد و كمية الحركة وتكون تقريبا مثل :


وهذا مبدأ هايزنبرغ للشك أو عدم اليقين وذلك بالنسبة للوتر.

و رمز الـ ألفا برايم هو مرتبط بشد الوتر والرمز الأساسي لنظريةالوتر من خلال العلاقة :


وهذا هو شد الوتر.

والعلاقة السابقة تلمح لأدنى طول يمكن مشاهدته لـ نظرية الوتر الكمية :


إذا سلوك البعد الصفري يكون مشكلة في نظرية المجال الكمي ويأتي ليصبح خارج عن موضوع  نظريا الوتر وهذا يجعل نظرية الوتر أكثر جاذبية لتكون كنظرية للثقالة الكمية .

إذا هذا هو أقل طول مقاس للوتر والذي يجب أن يكون (نظريا ورياضيا)عند أقل حجم لطول بلانك بحيث يكون مقياس الطول مكون من خليط من ثابت نيوتنGNسرعة الضوءCوثابت بلانكh :



هذا ما لدي لليوم وسأكمل السيرة إنشالله ولكن بالفعل شيء متعب لي وأنا مجرد مترجم وناقل للمعلومة فكيف بمن كانو هم من باحثين هذه المعلومات فنحن نحاول الأرتقاء للأفضل علميا بالتأكيد.

شكرا لكم...

7
إذا تكون معادلة كلاين - جوردن كما يلي :

ثم جاء العالم ديراك بالجذر التربيعي لمعادلة كلاين جوردن باستخدام مصفوفات تدعى مصفوفا جاما وبالإضافة أن الحلول أصبحت لجسيمات لها سبين2/1 وهذه هي معادلة ديراك:


حيث أن المصفوفة إيتا ميو في هي مقياس لمستوي الزمكان.
ولكن الإشكال مع ميكانيكا الكم النسبية  relativistic quantum mechanics هو أن الحلول التي أوجدتها معادلة كلاين جوردن أولا ومن ثم معادلة ديراك فيها عدم استقرارinstabilities الذي أصبح في نهاية المطاف لتمثيل خلق وتدمير للجسيمات التخيلية (الفعلية)من الفضاء الفارغ في الحقيقة.

مزيد من المفاهيم قادت إلى نمو و تطور لنظرية المجال الكمي النسبيrelativistic quantum field theory ابتداءا مع الإلكترودينامكيك الكمي quantum electrodynamics, or QED for short والذين كان لهم السبق في ذلك فاينمان وشوينجر و تومونجا في الأربعينياتFeynman, Schwinger and Tomonaga in the 1940s.

 في نظرية المجال الكمي سلوكيات وخصائص الجسيمات الأولية يمكن حسابها باستخدام سلسة من الالرسومات التخطيطية المسماه بـ مخططات فاينمانFeynman diagrams التي تفسر وتبين  خلق وتدمير للجسيمات الفعلية .

هذه مجموعة مخططات فاينمان لـ التشتت لإلكترونين وتبدو مثل :


الخطوط السوداء المستقيمة تمثل الإلكترون والخط الموجي الأخضر يمثل الفوتون أو بالمصطلحات الكلاسيكية نقول المجال الكهرومغناطيسي بين إلكترونين الذي يجعلهما يتنافلران كل واحد منهما عن الآخر.كل دائرة صغيرة تمثل الفوتون الناشيء بإلكترون وبزيترون اللذدان عندما يتصادمان ينتجان  الفوتون فيما يسمى بالعملية الفعلية(التخيلية) virtual process.
سعة التشتت الكامل تكون عبارة عن مجموع كل المساهمات من كل الدوائر الممكنة للفوتونات والإلكترونات والبوزيترونات......وغيرها من الجيمات الموجدودة.

حساب الدائرة الكمية يأتي بمشكلة كبيرة جدا في الرتبة ولتفسيرها بشكل صحيح لكل العمليات الفعلية في الدوائر يجب أن يكون التكامل فوق كل القيم الممكنة لكمية الحركة من صفر إلى مالانهاية.
ولكن تكامل هذه الدائرة لجسيم له سبين J في أبعاد D يأخذ الشكل التقريبي التالي:


هذا لتكامل الدائرة.
P هو كمية الحركة.
إذا كانت الكمية quantity 4J + D - 8 سالبة عندها يكون التكامل جيد وإذا كانت الكمية موجبة أو صفر فالتكامل يأخذ قيمة لانهائية.

والنظرية الصحيحة الكاملة مهددة بعدم فائدتها لأن الحسابات تعطي إجابات لانهائية فقط.

والعالم الذي نراه ونعيش فيه في  D=4 أربعة أبعاد معروفة والفوتون لديه سبين واحد أي J=1 بالتالي لقضية تشتيت إلكترون بإلكترون يبقى تكامل هذه الدائرة يأخذ قيمة لا نهائية .ولكن التكامل يذهب إلى اللانهاية ببطء شديد.




8
سأوافيكم بالمزيد ولكن صور المعادلات أمر أصبح يرهقني ويحرني هلا أحد تفضل ويساعدني في ذلك مشكورا ولكن يكلمني على رساله خاصة وله من جزيل الشكر والتقدير.




9


التفاعلات الفيزيائية للجسيم في يمكن أن تحث في بعد صفري ولكن في نظرية أينشتاين للثقالة التي تجعل لا معنى للتفاعلات عند البعد الصفري.



تفاعلات الأوتار لاتحدث في نقطة واحدة ولكنها تتوزع في الطريق الذي يقود إلى تصرف وسلوك كمي معقول أكثر.

لمــــــــــــــــــاذا دخلت الأوتار القصة؟؟؟

نبدأ بمعادلة شرودنجر ونعرف أن شرودنجر افترض أن الجسيم له معادلة موجة حينما اعتبر أنه له صفة موجية وكتب هذه المعادلة.... ولكن المشكلة هو أن معادلة شرودنجر من الدرجة الأولى في اشتقاقات الزمن ومن الدرجة الثانية في اشتقاقات المكان .
وأما معادلة كلاين - جوردن تكون من الدرجة الثانية في الزمان والمكان وفيها حلول تمثل الجسيمات مع سبين صفر

(سبينspin=خاصية اللف الذاتي الجوهري الموجودة في الجسيمات تحت الذرية وتمثل ظاهرة ميكانيكية كميه مهمة وأصيلة ولا يوجد مقابل لها في الميكانيك الكلاسيكي فالجسيمات الأولية لايمكن أن يكون لها سبينا معدوما بالرغم من أنها نقطية إذا إذا السبين في ميكانيكا الكم هو باختصار كمية الحركة الزاوية الجوهرية للجسيم.

في الميكانيك الكلاسيكي ينشأ العزم الدوراني من دوران مكونات وكتل داخلية أصغر أي ليس خاصية جوهرية .)

10
علينا أن نعلم أن نظرية الوتر الفائق تهدد مستقبل الفيزياء وستكون الفيزياء بعد هذه النظرية شيئا متطورا جدا والذي  في اعتقادي أنه  لم يتوصل لها أحدا ولو سرا لأن من يكتشفها ويكتشف صحتها فم فرحته لن يحتمل إخفائها عن العالم بكل تأكيد.




11
جزاك الله خيرا أخي أسلحة الطاقة فأنت بالفعل تعتبر ساعدي في هذا الموضوع والشكر لك على كل ما تقدمت به ولنسعى ليكون الموضوع شموليا وفي ذات الوقت متوازننا.

واتنظرو المزيد .... شكرا لكم ...

12


هذه صورة للنموذج القياسي للجسيمات الأولية والتفاعلات ولكن سأحاول إيجاد صورة أوضح منها ونبدأ في شرحها ومن ثم نتطرق أكثر أكثر للقوى الرئيسية والكوانتم ميكانيك ولاحقا النسبية

هنا موقع جميل عن الجسيمات ومختصر ومبسط ومفيد جدا

13
منتدى علم الفيزياء العام / نظرية الإنفجار العظيم
« في: مارس 04, 2006, 08:17:23 مساءاً »
ما هو مقدار حجم الكون ؟

 بعد الانفجار الكبير بدأت درجة حرارة الكون تنقص شيئاً فشيئا و بدأت الغازات الناتجة تتراكم مكوّنة المادة المنشئة للمجرّات كما ساهمت الطاقة في بدأ توسع الكون، فالإشارة فقط تقول أن بعد مليار سنة من الانفجار كان الكون لا يزال مجرد غازات ودخان وأنّ كوكبنا الأرضي استغرق تكوينه أربعة مليارات و خمس مئة مليون سنة . وقد يتبادر في ذهننا سؤال : ما هو مقدار حجم الكون؟ وللجواب عن هذا السؤال يجب الإشارة إلى أنّ العلماء يقيسون عمر الكون بطريقتين : إما بطريقة تطوّر النجوم أو حسب وتيرة توسّع الكون، فحجم الكون  و عمره متناسبين طرديّاً، فإذا كان عمر الكون محدد ما بين ١٠ إلى ١٥ مليار سنة شمسية فإن ابعد جرم يكون-نظريًا- مرئي على بعد ١٠ إلى ١٥ ميليار سنة شمسية ( سنة شمسية واحدة تقدر ب ٩.٥ مليار كلم ) ، و بخلاف كوكبنا الأرضي فإن الكون يملك أفقا لا يمكن إدراكه فهو موجود في محيط ٣٠٠٠٠٠ سنّة شمسية بعد الانفجار، إذ أن قبل هذه الفترة كان الفوتونات الضوئية حبيسة المادة الداكنة (و تسمى أيضاً بالمادة السوداء )، فلقد لاحظ بعض العلماء أن بعض المجرّات، القريبة من مجرّتنا، تملك سرعة دوران أكبر مما توحي لنا كتلة مادتها المرئية بل إنهم لاحظوا أن الكتلة الحقيقية لهذه المجرّات أكبر بعشر مرّات من كتلة النجوم التي تحويها، والفرق في الكتلة هنا هو "المادة السوداء" فهي موجودة حقا  بالاستنتاج  حتى ولو لم تكن مرئية وهي مكونة من نترونات كتلية و من نجوم لامعّة وثقوب سوداء ولكن لا يصدر عنها أي إشعاع إلكتروماغناطيسي، و هنا نتوقف لنطرح سؤال بريء : كيف لعلماء الفلك الغربيين أن يستنجوا وجود مادة من غير أن يتمكنوا من رؤيتها؟ ثم لماذا لا يكون لهم نفس المنطق و يستنتجون وجود قوة خارج كل الحسابات الكونية والطبيعية تكون قد فجّرت نقطة لتخرج لنا - و تخرجنا- من العدم؟ هذه القوة ألا تستحق الإيمان بها وبقدرتها على الأقل؟!! ... فسبحان من أشار عن ذلك في قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ)(2)، فماذا إذاً ما بين السماوات والأرض إن لم تكن هذه المادة التي إستنجها العلماء؟

وما يصرّح به العلماء اليوم أنه توجد أربع قوى في الكون (الجاذبية، الكهروماغنطيسية، النووّية الضعيفة و أخيرا النووّية القويّة) ولقد أكد الملاحظون أن هذه القوى تجعل المادة تنتظم بشكل رائع وبديع من أصغر الذرّات إلى أكبر المجرّات وهذا دليل على قوّة، عظمة وحكمة واضع هذه القوانين والسنّن سبحانه لم يشاركه في خلقه أحد غيره. وفي هذا الصدد  يقول العالم الفيزيائي "بول ديفس": " لو كانت قوّة الانفجار الكبير أكثر -أو أقلّ- يجزئ من المليار في مليار جزئ عند حدوثه لاختل التوازن كله و أنهار الكون قبل أن يصل إلى ما عليه الآن من تطور، إن الانفجار الكبير للكون لم يكن اعتياديا بل كان وفقا لعملية محسوبة جيّدا من جميع الأوجه و منظمة بإحكام"(٣).



  وهنا نقول: إذا كان الانفجار قد حدث بطريقة دقيقة كما تقولون فإن القوة، التي خططت لهذا، فعلت ذلك قبل ذلك!...

 فهي موجودة بالاستنتاج المنطقي والحسابي ! ثم إنها لن تكون إلاّ قوة عظيمة ما دامت قد أحدثت شيئاً عظيماً ! فلماذا إذاً لا تتساءلون عن ما قبل الانفجار ؟ و عن محدث الانفجار؟ و عن من وضع هذه الحسابات الدقيقة بأسباب أخرى  ليست بالضرورة  الوقت والزمن وأبعادها الأربع؟ بل ربما بأبعاد أخرى لايمكن إدراكها إلا بالإيمان بها والتسليم لها؟ ثم لمّا تقرّون أن الأبعاد الأربع للكون قد نتجت مع الكون نفسه أليس من المنطق أن القوة التي خلقت هذه الأجزاء بإمكانها أن تخلق قوى أقوى منها أو معاكسة لها تماماً ؟ ثم بصيغة المنطق نصوغ سؤالنا فنقول :  بل أو ليست هذه القوة هي التي يجب أن تكون أزلية الوجود وسرمدية البقاء؟ ثم مالكم تتكلمون عن مرحلة ما قبل الانفجار كما لو أنكم شهدتم ذلك؟ و بصيغة القرآن الكريم نقول  ما قال ربنا : (مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا)(4).

ماذا حدث بعد الانفجار الكبير

و بالموازاة مع نظرية الانفجار الكبير نجد نظرية توسّع الكون والتي لا تقّل شئناً من سابقتها، إذ تقتضي هذه الأخيرة أن الكون في حالة توسع مستمر  متسارع منذ ستة مليارات من السنين. فلقد قام علماء الفيزياء الفلكية بتحليلات على الأشعة "أكس " المنبعثة من أطراف ٢٦  كومة من المجرات و بواسطة تيليسكوب "شاندرا" قاموا باستخلاص المسافات بين الكومة والأخرى بالنسبة لمختلف عمر الكون، فكانت النتيجة  وجود طاقة في الكون معاكسة تماماً للجاذبية،  فهي طاقة تجعل أكوام المجرّات تتباعد بعضها عن بعض و تدعى بالطاقة "الغامظة" و تكون نسبتها في الكون ٧٥٪ من نسبة الطاقة الكلية، فالكون فعلاً في حالة توسع ولكن على المستوى الكلي أي أن "أكوام المجرّات" هي التي تتباعد عن بعضها البعض بينما على المستوى الجزئي فإن مجرّات الكومة الواحدة لا تتباعد بل بالعكس هي في حالة تقارب كون الجاذبية هي السائدة في هذا المستوى، و لمّا كان الانفجار بدقّة متناهية كان التوسّع بنفس الحسابات الدقيقة فلقد قال العالم الكبير في الفيزياء الفلكية الدكتور"ستيفان هاوكينغ" :"إن الكون يتوسّع بسرعة حرجة للغاية تعجز و تبهر كل العقول والحسابات البشرية،  فلو توسّع الكون بسرعة أكثر بقليل مما هي عليها الآن لتناثرت المادة وما تمكن من ظهور المجرّات، والعكس أيضاً : فلو أنطلق الكون بسرعة أقل يجزئ  من الميليار من جزئ من الثانية عما أنطلق عليه في بداية توسّعه لانهار على نفسه - تحت تأثير الجاذبية-  قبل أن يصل إلى ما هو عليه الآن" (٥).

 فكل شيء محسوب و مقدّر وكل شيء حدث في لحظة واحدة لا أكثر و لا أقل، كيف لا و قد قال مدبر الحسابات وواضع السنّن والقوانين من قبل حدوث الانفجار'<img'> إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)(6).

هل سيتوقف الكون عن التوسّع يوماً؟

 و السؤال الذي يحيّر علماء الفيزياء الفلكية  اليوم هو : هل سيتوقف الكون يوماً ماً عن التوسّع أم لا ؟ فهم يعتقدون أن معرفة إمكانية -أم لا- حدوث نهاية ذلك متوقف ومرتبط أساساً بالمادة المكونة للكون حيث أن هذه الأخيرة هي التي تنتج قوة التجاذب الكافية  التي ستوقّف (أو لا) توسع الكون، وهنا لدينا ثلاث فرضيات :

١) إمّا أن المادة ليست كافية لكي تعطي لنا قوة تجاذب قادرة على توقيف توسع الكون, فسيبقى الكون في أتساع دون توقف و بمرور الزمن تتحلل الطاقة والمادة الموجودة فيه إلى درجة لا يمكن أن يحدث بهما - أو خلالهما- أي تفاعل كيميائي أو نووّي ويسمى هذا السيناريو ب: " الموت التيرموديناميكي للكون"."  la mort thermodynamique de l'Univers".

٢) في هذه الفرضية يعتقد العلماء أن المادة كافية لكي تولّد طاقة تجاذب كافية لتوقيف توسع الكون، بل أكثر من ذلك إذ أن قوة التجاذب ستطغى على قوة التوسّع وسيأخذ الكون منحنى آخر فيبدأ بالانطواء على نفسه حتى يعود إلى ما كان عليه مجرّد نقطة تؤول إلى العدم، ويسمى هذا السيناريو ب : "الانهيار الكبير" و هو عكس الانفجار الكبير

٣) أما الفرضية الثالثة و الأخيرة تقتضي أن المادة والطاقة سيعطيان قوة تجاذب متساوية لقوة التوسع و بهذا يستطيع الكون أن يحافظ على توازنه الأبدي.

و في خضمّ هذه الإطروحات النظرية أجمع علماء الفيزياء الفلكية أن المادة والطاقة كافيتان لتوقيف توسع الكون وأكثرهم يرجّح فرضية "الانهيار الكبير"  وهنا نسأل لماذا يستعمل علماء الغرب  مصطلح "كبير" ( أو عظيم)، عند تكلمهم أو وصفهم للانفجار أو الانهيار،   ولا يستعملون هذا المصطلح على محدّث الانفجار ؟! ثم إذا كان الانفجار نفسه قد حدث وفقاً لعملية حسابية متناهية في الدقّة ألا يمكن لمن وضع هذه العمليات الدقيقة أن يضع في الحسبان كمية الطاقة و المادة اللازمتان لتوقيف اتساع الكون؟!!  ثم نسأل : لأيّ حكمة كان كل هذا الانفجار و التوسع و الانطواء و الخلق من العدم بأعقد الحسابات وأدقّها ؟ و لو تقرؤون قوله عز وجلّ من صورة الأنبياء إذ قال '<img'>يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ)(7 )ستدركون بمنطقكم أن هذا القرآن ليس من صنع  بشر قط، فلا يمكن لبشر عاش منذ ١٤ قرنا يكون قد سبق نظريتكم هذه التي لم تصلوا إلى نتائجها إلاّ بشق الأنفس  !!؟ أو ليست هذه الآية الكريمة  هي فرضيتكم التي تؤيدونها في مصير الكون و انطوائه على نفسه بعد توقف اتساعه؟ وإن أردتم حججا أخرى فعندنا مزيد من آيات اللّه بلّغنا بها رسول كريم لا يعرف الكتابة و لا القراءة عاش في بيئة كان لا يزال الإنسان حينها يعتقد أن الأرض مسطحة.

وهكذا فسيظل الإنسان يقترب من الحقيقة شيئاً فشيئاً ، و بعقله الذي ميّزه الله عزّ و جلّ عن سائر مخلوقاته، سيتخلى عن تلك النظريات البالية أمثال نظرية التطور وصدفة نشوء الكون وكل تلك  الأطروحات والخزعبلات التي أحطت بعقل الإنسان ومنطقه فأظلّ بها نفسه وغيره  وعطلّ بواسطتها سننّ الخلق التي سنّها الخالق لخلقه، فمن أراد أن يهتدي فالمعجزة قائمة ها هنا تنوّر كلّ طريق مظلم و تدحض كلّ باطل مبهم  ومن يريد أن يحكّم عقله المحدود أمام حكمة خالق الكون فلّن يكون له إلا الطريق المسدود، و ستظلّ معجزة  القرآن هي المعجّزة التي جاءت  لتخبر أن الله- عزّ و جلّ- قد وعد  وقال '<img'>سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (٨) ونحن نشهد يا ربنا أنك عالم عليم، شاهد وشهيد، قادر وقدي، وحدك فتقت السماوات والأرض بعدما كانتا رتقا فنزّلت قائلا : (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) (١٠) .

 و ما فتقت ثم وسّعت ثم رتقت السماء و الأرض هكذا باطلا سبحانك فاكتبنا مع الشاهدين.

14
جزيت خيرا أخي أسلحة الطاقة والشكرلك من يساهم في إنجاح هذا الموضوع

15
جزيت خيرا أخي أسلحة الطاقة ولكن ياريت لو تنقل كل ما كتبته في أجزائك وتبين للقراء أنها من كتاب ما بعد أينشتاين لـ ميتشيو كاكو وذلك لمن أراد اقتناءه وهو كتاب لغير المختصين تقريبا ولكنه مفيد جدا ككتاب أساسي لمعرفة النظرية معرفة ثقافية على الأقل ولا أخفيك سرا فكنت أنوي أن أنقل أجزائك عن الموضوع ولكن أشكرك على المبارده الحلوه وهناك جزأ خاص بالقوى الرئيسية في الكون الذي سأحاول شرحه بالتفصيل ولكن حبذا لز ذكرت النبذه التي في موضوعك أسلحة الطاقه وكذلك سأتحث عن ما لوتم إنشاءه لكان أكبر مصادم على وجه البسيطة والذي على حد تعبيرهم كان سيساعد في أختبار بعض جوانب النظرية الوترية وكما تعلم أن النظرية لفهما تحتاج وتتطلب أشياء قبلها لابد من معرفتها مثل صعود الدرج والله يعيننا على إتمام العمل في أقرب وقت لتعم الفائده الكاملة ويعطوها حقها من الإهتمام.

وبعدين أنا باسم صالح
شكرا لكم .




صفحات: [1] 2 3 4 ... 10