Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - فيزياء الكم ...

صفحات: [1]
1
معلومات مفيدة وإخراج رائع للمحاضرات!

إلى متى ستبقى متوفرة على هذا الرابط؟

ألف شكر يا شباب،

2
شكراً على المعلومات المفيدة!!!

هذا كتاب جيد عن النسبية:

الزمن والنسبية والباطن              

http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm
(بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)

بقلم المهندس زياد دكاش

     لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة "نسبيّة الزمن" لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين... حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة... وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله... فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة  بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.

     ويشرح كتاب "الزمن والنسبية والباطن" كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار... من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!...

     وما يقدمه كتاب "الزمن والنسبية والباطن" هو شذرات واستنتاجات من معرفة الزمن والباطن من وحي مؤلفات الإيزوتيريك، ملقياً الضوء على طبيعة الزمن وماهية كلٍّ من الماضي والحاضر والمستقبل وعلاقتهم بوعي الباطن ووعي الظاهر واللاوعي في الإنسان. يكشف الكتاب ماهية سر "الانتقال (السفر) عبر الزمن"، شارحاً أن العقل هو الينبوع الذي يتدفق منه المستقبل تحت إشراف الذات الإنسانية (وهذه تختلف عن النفس البشرية)، كون الجهاز العقلي هو الذي يوعّي الذبذبات غير الفاعلة ويجعلها تحقق ذاتها في وعي الظاهر (الحاضر)، لتـُسجّل بعد ذلك خلاصة خبرتها في وعي الباطن (الماضي). فمحاولة استيعاب فكرة الزمن من دون علاقتها بالعقل، هي كمحاولة فهم نظام الطبيعة وفصولها من دون علاقتها بالشمس، أو استيعاب نظام الجسد من دون علاقته بالقلب...

      يمدّ الكتاب جسوراً بين الفلسفة والتطبيق العملي، وبين العلوم الأكاديمية وعلوم الإيزوتيريك – علوم معرفة الذات، متقصياً علاقة الزمن بالنور والضوء والكريستال... ليطل على أسرار العقل والزمن وعلى كل ما هو لامرئي في الكون وفي الإنسان من تلك النافذة بين المادة واللامادة – من عنصر الضوء الذي يشكـِّل الحد الفاصل بين الإشعاعات التي تخترق المادة الكثيفة وتلك التي لا تخترقها... ليصل بعدها في بحثه إلى أبعاد النور اللامادية، وإمكانيات البصيرة التي تتخطى بُعد الحاضر في الزمن...

     ويكشف كتاب "الزمن والنسبية والباطن" أن سرعة الضوء القصوى كما تشرحها نظريّة أينشتاين، التي تعادل 300 ألف كيلومتر في الثانية تقريباً ليست ثابتة ولا تمثـّل سوى سرعة أحد انعكاسات النور في طبقة الأرض فقط،  علماً أن هناك انعكاسات أخرى في طبقاتٍ أشف وأرقى من المادة، متفاوتة السرعات، إنما جميعها أسرع من تلك السرعة التي حددها أينشتاين. كما يتناول الكتاب أيضاً موضوع تمظهر الذبذبة في الكريستال ، لتوجيه الباحثين والقراء إلى الجوهر من خلال العَرَض، فيستنبطون الباطن بواسطة الظاهر واللامادي بواسطة الشكل المادي... وصولاً إلى استيعاب عملية تمظهر ذبذبات وصور العقل في ما يشكل المكان والزمن في كريستال الوجود!!!

     يحتضن القسم الثالث من الكتاب حواراً حول مفهوم الزمن، ويقدم تمارين عملية للاختبار والتحقق الشخصي. ومن خلال هذه التمارين تـتـَّضح للقارئ علاقة التركيز الذهني والتأمل بعامل الزمن، حيث أن التركيز يكثف مكونات الوعي في لحظات الحاضر، فتنجز الأعمال في وقت أقصر... فيما  التأمل هو انطلاقة إلى عوالم الأجسام الباطنيّة أو أجهزة الوعي غير المرئية، التي تحوي الماضي والمستقبل، يتخطى فيها المتأمل بُعد الزمن الظاهري، غائراً في دوائر الزمن الباطنية! كذلك تـتـَّضح للقارئ من خلال هذه التمارين كيفية وعي اختلاف وقع الوقت في الكيان، وشحذ مقدرات تقدير الوقت والتخطيط وإيقاظ "المنبّه الداخلي"... إلى ما هنالك من مستلزمات تنتمي إلى منهج "اعرف نفسك" فعلاً وممارسة... والذي كانت علوم الإيزوتيريك السبّاقة إلى تقديمه...

     أهم ما في الكتاب أنه يوجه الإنسان نحو معرفة الذات باعتبار أن حقيقة الزمن وأسرار الوجود، قبل أن تكون في المجلدات والمراجع، هي هاجعة في أغوار ذاته الإنسانية!!!... ما يسمح للمرء اكتشافها بنفسه.

3
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: أبريل 02, 2006, 10:48:21 مساءاً »
السلام عليكم...

هذا المنتدى دليل على رقي الحوار وتنوعه... وحبذا لو يكون هناك برامج حوار تلفزيونية علمية مشابهة...

ذكر الأخ T4A عنصر الجاذبية...

كيف نعرّف الجاذبية؟

لا أقصد معادلات نيوتن وغيره، ولكن تعريف ماهيتها... باعتبار أن فكرة "قوة عن بعد" لا تشبع تساؤلات المنطق...
ما هي مكونات تلك القوة؟ باعتبار أنه لا يمكن عزلها بعازل مادي كباقي القوى المغناطيسية المادية...
وكيف نفسّر أن بعض الأشخاص استطاعوا تخطي الجاذبية، في حالات مميزة، كالسير على الماء، أو الارتفاع في الجو، ألخ. ؟؟؟ وهناك تجارب تدل على أن بعض الطيور والحشرات تستطيع أن تنتج حقول مضاضة للجاذبية... باعتبار أن هندسة أجنحتها لا تبرر في بعض الأحيان طريقة طيرانها علمياً...

ربما تساعدوني في فهم هذه المعضلة...
ملاحظة: نعرف جميعنا معادلات الجاذبية ولا ضرورة لتكرارها... لكن لم أر قبلاً تعريفاً لطبيعتها..

والف شكر

4
من كتاب الإيزوتيريك "وجدانيات" بقلم ج.ب.م. صفحة 56 :
http://www.esoteric-lebanon.org/book37.htm

"واتخذت الحياة قاعدة لها
هي عالم المادة،
قاعدة لرحلة جديدة،
رحلة الذبذبة في الذرة...
حقيقتها ارتفاع من لون إلى نغم
إلى انتظام نغم
يتناغم مع رقم،
رقم يعي معادلة الحركة
وقوامها ذبذبة
تلتحق بالنور."

5
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 26, 2006, 04:58:15 مساءاً »
أخي علاء

معك حق، الملحدين لا يؤيدون فكرة توارد الأفكار، ولكن هل نبقى في محدودية المادة لارضائهم، أم نبحر في تقصي عوالم اللامادة لتطور أفضل... عساه يطالهم.

أما المؤمنين، كما طفضلت، بعضهم لا يقتنع بتوارد الأفكار أو الحدس ...ألخ.
لكن الكثسر منهم، وخصوصاً الذين اختبروا توارد الأفكار أو الحاسة السادسة ربما، يعتقدون بوجودها. لكن، هي كباقي المقدرات، موجودة في الإنسان، ولا تشكل تناقضاً مع الأديان، إلا إذا ساء الشخص استعمالها...

صحيح، يخرج ذلك عن نطاق المادة، ولكن الفيزياء الكم تخرج أيضاً عن ذلك النطاق... فهي تعتبر المادة، حالة استثنائية للحقول اللامادية، حيث تكثفث الذبذبة في درجات متدنية من التذيذي لتتخذ شكل مادي (تشبيهياً كما البخار يتكثف في شكل لوح الثلج - طبعاً يختلف الوضع، لكن للتشبيه فقط).

إن توادر الأفكار خضع لاختبارات علمية عديدة ناجحة، لكن لا يوجد معادلات مادية له بعد للأنه يخرج عن نطاق الذرة... ويدخل في نطاق الذبذبة...
للمزيد:
أنصح بكتاب Tao of Physics by  Capra, Fritjof
وكتاب الزمن والنسبية والباطن
  http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm

لا أحد يستطيع أن يقنع الآخر في نقاش كهذا... رمينا أفكارنا على طاولة المنطق... لتتفاعل ونستفيد من ذلك التفاعل... عسانا يوماً نصل إلى استنتاج نهائي في ذلك الخصوص. مع أن أفكارنا هذه لم تتوافق هنا، إلا أن طروحاتك كانت منفتحة وإيجابية، تعكس فكراً حضاري، بالرغم من حساسية الموضوع... ولك الشكر على ذلك...

لنترك الأمر للاختبار الشخصي... فإذا اختبرت يوماً إحدى الحواس أو المقدرات الباطنية... أو التوارد... سنتوسع حينها في ماهيتها ومعادلاتها وكيفية تطويرها...

وإلى ذلك الوقت، لك أحر تحياتي...

فيزياء الكم

6
نعم أخي Greencity، أي معادلات تحب أن تبحث فيها أكثر...
أخي D/Einstein هناك فيزيائي هاجع في صميم كل شخص منا... المهم أيقاظه...

7
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 19, 2006, 10:35:05 مساءاً »
العقل ليس محور الكون... ولكن محور نسبية الزمن.
إن وعي الإنسان هو الأهم في شتى المعادلات... أليس أهم المخلوقات في نظامنا الشمسي على الأقل؟
كل ما نتناوله في هذا المنتدى، هو من منظار الفكر، فالفكر هو الذي وراء ما كتبته أنت وأنا، ألخ.
لولا العقل لما وجد المنتدى، ولما وجد مفهوم نسبية الزمن.... فالعقل هو الذي يقيس... يقيس الحركة... وكما قلت في مداخلتك، الزمن منوط بالحركة...
طبعاً، الخالق خلق كل شيء، ونحن نقيس ونراقب ما حولنا من خلال العقل... خصوصاً الأمور المادية... (لن نتطرق هنا إلى الأمور الروحية التي تخرج عن مدارك العقل، لأن معادلات زمننا في كل الأحوال لا تنتبق عليها...)

أوافقك الرأي على ما تقدمت به من شرح عن الحركة الذاتية والتقاطع. كلام منطقي. لكن أضف أيضاً إليه أبعاد اللامادة والنسبية فيها... فتكتمل المعادلة. مثلاُ، في الحلم، الصور العقلية أسرع، لذلك نرى أضعاف المشاهد التي نراها في الوقت نفسه في اليقظة... هذه أيضاً نسبية الزمن... راقب أيضاً تأثير حالة النفس على حركة صور العقل... وعلى الشعور بوطأة الزمن في مختلف الحالات (ضجر، لذة، ألم، حب، ألخ)...

الدماغ ليس العقل، فالأول مكون من خلايا مادية، والثاني من ذبذبات نورانية، تبرمج الأول وتتجسّد في إشارات عصبية. لو لم يكن العقل ذبذبي التكوين، لما تمكّن الإنسان من توارد الأفكار (Telepathy) مثلاً. العقل هو المبرمج، والدماغ هو الحهاز المادي... العقل ينتمي إلى النفس... فيما الدماغ ينتمي إلى الجسد... (طبعاً لا نقصد الروح هنا، بل النفس البشرية، المكونة من بعد أثيري وبعد مشاعري وبعد عقلي...)...

ولك أطيب تحياتي...
أخوك الفيزياء الكم...

8
يذكر القلب في الطب والأدب والفلسفة وحتى رسائل الحب... وفي كتب البيولوجيا وكتب الدين وكتب الأدباء... وفي لوحات الفنانين وقصائد الشعراء، وتحليل علم النفس والأحاديث اليومية، ألخ.

ترى، لماذا مركز مضخة الدم هذه (كما يصفها الطب) يشكل كل هذه الأهمية... هل لأنه أبعد وأوسع من أن يكون مجرد مضخة دم؟ أو ريما لا...

9
أيت معادلات تستهويك أكثر؟

10
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 18, 2006, 08:02:44 مساءاً »
لكن بذلك نكون أسيرين لمفهوم نيوتن، أن الزمن شريط منوط بحركة خارجية لا علاقة لها بالإنسان... وبفكر ووعي الإنسان.

هذا المفهوم نقضته فيزياء الكم ومختلف العلماء... حيث أفادوا أن الزمن نسبي للمراقب...
ومفكرون وعلماء آخرون مثل "كانت" و أرسطو من قبله وهايزنبرغ وغيرهم... استنتجوا أن الزمن مرتبط بالعقل... ألخ.

أنا لا أتحدث عن النظريات الروحية والفلسفية التي ذكرتها في ردك أعلاه، ولكن النظريات العلمية والفلسفية والباطنية التي تشير إلى علاقة قوية بين الزمن والعقل... ومن الصعب البحث في الزمن من دون علاقته بالعقل...
كأننا نبحث في فصول الطبيعة من دون علاقتها بالشمس...

أنت قلت أن الزمن وهم... وما الذي يصنع الوهم غير المقدرة الفكرية ؟!
الزمن تسلسل رقمي... وما الذي يفهم الرقم والتسلسل سوى العقل؟!
نبحر في الزمن من خلال الذاكرة، وما الذي يحوي الذاكرة سوى العقل؟!؟

أنا لا أتحدث عن روحانيات أو نظريات ميتافيزيكية، بل عن عامل مهم، أغفلنا في اعتباره في اختباراتنا ومختبراتنا...
ألا وهو "عقل الإنسان المراقب، ووعيه..." - محور المختبر والاختبار!

ملاحظة: العقل ليس المخ وليس الدماغ.

تحية طيبة
فيزياء الكم ...

11
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 15, 2006, 06:10:19 مساءاً »
أخي علاء

الحركة... إستنتاج منطقي !

هل هي حركة المادة؟ أم حركة الفكر والصور العقلية ؟

12
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 14, 2006, 07:37:58 مساءاً »
صحيح. الجسم المادي يبقى محدودا بسبب تركيبته الذرية. ما عدى حالات ال Teleporting
التي لم تجرب فعلياً بعد في مختبرات العلم.

لكن هذا لا يعني أن الإنسان لا يستطسع أن يتخطى حدود الزمن، باعتبار أن الإنسان ليس جسداً مادياً وحسب بل أيضاً نفساً وذاتاً وروح... وهذه تستطيع تخطي الزمن... وعياً أو لاوعياًُ منه... حسب درجة تطور ذلك الإنسان ومستوى وعيه وشفافيته...

البحث في اللامادة يساعدنا لاستنتاجات في بحوثنا في المادة... وأتمنى أن يكون تطور المعادلات العلمية شاملاً البعدين "المادي واللامادي"... فالمادة في عرف علوم فيزياء الكم هي حالة استثنائية لحقول اللامادة... حيث تكثفت الذبذبات واتخذت من المادة رداءاً... تدركه الحواس.

سلام...

13
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 11, 2006, 09:33:36 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرى إن تخطي الزمن، إيقاف الزمن أو توحيد شقيه (الماضي والمستقبل) في لحظة الحاضر، يتم عبر الانتقال إلى بعد آخر كما تفضلت به الأخت دموع على الشهيد. مثالاً على ذلك ما يحدث في حالات التأمل العميقة أو أحلام الرؤيا، ألخ.

أخي أسلحة الطاقة، أنت محق في ما تفضلت به، أن الجسد لا يتحمل ذلك، لكن ذلك على صعيد الجسد المادي. أما الالنتقال عبر الزمن من خلال أجهزة الوعي (الجسم الأثيري، وجسم المشاعر وجسم الفكر) التابعة للنفس، فهو لا يخضع لمحدودية المادة، باعتبار أن هذه الأجهزة (أو الأجسام) مكونة من ذبذبات وعي (طاقة لامادية)...

الغريب أن كتاب الزمن والنسبية والباطن الذي اقترحته، يقدم معادلات وتمارين في هذا الخصوص للتأكد والاختبار... وتجربتي مع بعضها كانت مثمرة...
http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm)" target="_blank">وصلة الكتاب

طبعاً هذا رأيي الشخصي بعد الدراسة والاختبار، لكنني أدرك أن الموضوع ليس سهلاً لمدارك الفكر... خصوصاًُ إذا انطلقنا من المنطق المادي فقط...

أليس تقصي أفكاراً مستقبلية في الحاضر، بمثابة تحضير لنختبر "تخطي الزمن" الفعلي؟...

تحية محبة
فيزياء الكم...

14
ملخص كتاب:
الزمن والنسبية والباطن
 (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)

بقلم المهندس زياد دكاش

 http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm

     لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة "نسبيّة الزمن" لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين... حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة... وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله... فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة  بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.

     ويشرح كتاب "الزمن والنسبية والباطن" كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار... من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!...

     وما يقدمه كتاب "الزمن والنسبية والباطن" هو شذرات واستنتاجات من معرفة الزمن والباطن من وحي مؤلفات الإيزوتيريك، ملقياً الضوء على طبيعة الزمن وماهية كلٍّ من الماضي والحاضر والمستقبل وعلاقتهم بوعي الباطن ووعي الظاهر واللاوعي في الإنسان. يكشف الكتاب ماهية سر "الانتقال (السفر) عبر الزمن"، شارحاً أن العقل هو الينبوع الذي يتدفق منه المستقبل تحت إشراف الذات الإنسانية (وهذه تختلف عن النفس البشرية)، كون الجهاز العقلي هو الذي يوعّي الذبذبات غير الفاعلة ويجعلها تحقق ذاتها في وعي الظاهر (الحاضر)، لتـُسجّل بعد ذلك خلاصة خبرتها في وعي الباطن (الماضي). فمحاولة استيعاب فكرة الزمن من دون علاقتها بالعقل، هي كمحاولة فهم نظام الطبيعة وفصولها من دون علاقتها بالشمس، أو استيعاب نظام الجسد من دون علاقته بالقلب...

      يمدّ الكتاب جسوراً بين الفلسفة والتطبيق العملي، وبين العلوم الأكاديمية وعلوم الإيزوتيريك – علوم معرفة الذات، متقصياً علاقة الزمن بالنور والضوء والكريستال... ليطل على أسرار العقل والزمن وعلى كل ما هو لامرئي في الكون وفي الإنسان من تلك النافذة بين المادة واللامادة – من عنصر الضوء الذي يشكـِّل الحد الفاصل بين الإشعاعات التي تخترق المادة الكثيفة وتلك التي لا تخترقها... ليصل بعدها في بحثه إلى أبعاد النور اللامادية، وإمكانيات البصيرة التي تتخطى بُعد الحاضر في الزمن...

     ويكشف كتاب "الزمن والنسبية والباطن" أن سرعة الضوء القصوى كما تشرحها نظريّة أينشتاين، التي تعادل 300 ألف كيلومتر في الثانية تقريباً ليست ثابتة ولا تمثـّل سوى سرعة أحد انعكاسات النور في طبقة الأرض فقط،  علماً أن هناك انعكاسات أخرى في طبقاتٍ أشف وأرقى من المادة، متفاوتة السرعات، إنما جميعها أسرع من تلك السرعة التي حددها أينشتاين. كما يتناول الكتاب أيضاً موضوع تمظهر الذبذبة في الكريستال ، لتوجيه الباحثين والقراء إلى الجوهر من خلال العَرَض، فيستنبطون الباطن بواسطة الظاهر واللامادي بواسطة الشكل المادي... وصولاً إلى استيعاب عملية تمظهر ذبذبات وصور العقل في ما يشكل المكان والزمن في كريستال الوجود!!!

     يحتضن القسم الثالث من الكتاب حواراً حول مفهوم الزمن، ويقدم تمارين عملية للاختبار والتحقق الشخصي. ومن خلال هذه التمارين تـتـَّضح للقارئ علاقة التركيز الذهني والتأمل بعامل الزمن، حيث أن التركيز يكثف مكونات الوعي في لحظات الحاضر، فتنجز الأعمال في وقت أقصر... فيما  التأمل هو انطلاقة إلى عوالم الأجسام الباطنيّة أو أجهزة الوعي غير المرئية، التي تحوي الماضي والمستقبل، يتخطى فيها المتأمل بُعد الزمن الظاهري، غائراً في دوائر الزمن الباطنية! كذلك تـتـَّضح للقارئ من خلال هذه التمارين كيفية وعي اختلاف وقع الوقت في الكيان، وشحذ مقدرات تقدير الوقت والتخطيط وإيقاظ "المنبّه الداخلي"... إلى ما هنالك من مستلزمات تنتمي إلى منهج "اعرف نفسك" فعلاً وممارسة... والذي كانت علوم الإيزوتيريك السبّاقة إلى تقديمه...

     أهم ما في الكتاب أنه يوجه الإنسان نحو معرفة الذات باعتبار أن حقيقة الزمن وأسرار الوجود، قبل أن تكون في المجلدات والمراجع، هي هاجعة في أغوار ذاته الإنسانية!!!... ما يسمح للمرء اكتشافها بنفسه.

http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm


15
منتدى علم الفيزياء العام / ايقاف الزمن
« في: مارس 09, 2006, 09:46:37 مساءاً »
السلام عليكم...

أحببت أن أطلعكم على هذا الكتاب الذي يجيب على موضوع "إيقاف الزمن". لقد أحدث الكتاب جدالات علمية شيقة في لبنان وبعض البلدان العربية عند صدوره منذ بضعة أشهر في الذكرى المئوية لنظرية النسبية...

ملخص الكتاب:
الزمن والنسبية والباطن
 (بين الفلسفة والفيزياء وعلوم الإيزوتيريك)

بقلم المهندس زياد دكاش

http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm

      لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة "نسبيّة الزمن" لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين... حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة... وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله... فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة  بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.

     ويشرح كتاب "الزمن والنسبية والباطن" كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار... من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!...

     وما يقدمه كتاب "الزمن والنسبية والباطن" هو شذرات واستنتاجات من معرفة الزمن والباطن من وحي مؤلفات الإيزوتيريك، ملقياً الضوء على طبيعة الزمن وماهية كلٍّ من الماضي والحاضر والمستقبل وعلاقتهم بوعي الباطن ووعي الظاهر واللاوعي في الإنسان. يكشف الكتاب ماهية سر "الانتقال (السفر) عبر الزمن"، شارحاً أن العقل هو الينبوع الذي يتدفق منه المستقبل تحت إشراف الذات الإنسانية (وهذه تختلف عن النفس البشرية)، كون الجهاز العقلي هو الذي يوعّي الذبذبات غير الفاعلة ويجعلها تحقق ذاتها في وعي الظاهر (الحاضر)، لتـُسجّل بعد ذلك خلاصة خبرتها في وعي الباطن (الماضي). فمحاولة استيعاب فكرة الزمن من دون علاقتها بالعقل، هي كمحاولة فهم نظام الطبيعة وفصولها من دون علاقتها بالشمس، أو استيعاب نظام الجسد من دون علاقته بالقلب...

      يمدّ الكتاب جسوراً بين الفلسفة والتطبيق العملي، وبين العلوم الأكاديمية وعلوم الإيزوتيريك – علوم معرفة الذات، متقصياً علاقة الزمن بالنور والضوء والكريستال... ليطل على أسرار العقل والزمن وعلى كل ما هو لامرئي في الكون وفي الإنسان من تلك النافذة بين المادة واللامادة – من عنصر الضوء الذي يشكـِّل الحد الفاصل بين الإشعاعات التي تخترق المادة الكثيفة وتلك التي لا تخترقها... ليصل بعدها في بحثه إلى أبعاد النور اللامادية، وإمكانيات البصيرة التي تتخطى بُعد الحاضر في الزمن...

     ويكشف كتاب "الزمن والنسبية والباطن" أن سرعة الضوء القصوى كما تشرحها نظريّة أينشتاين، التي تعادل 300 ألف كيلومتر في الثانية تقريباً ليست ثابتة ولا تمثـّل سوى سرعة أحد انعكاسات النور في طبقة الأرض فقط،  علماً أن هناك انعكاسات أخرى في طبقاتٍ أشف وأرقى من المادة، متفاوتة السرعات، إنما جميعها أسرع من تلك السرعة التي حددها أينشتاين. كما يتناول الكتاب أيضاً موضوع تمظهر الذبذبة في الكريستال ، لتوجيه الباحثين والقراء إلى الجوهر من خلال العَرَض، فيستنبطون الباطن بواسطة الظاهر واللامادي بواسطة الشكل المادي... وصولاً إلى استيعاب عملية تمظهر ذبذبات وصور العقل في ما يشكل المكان والزمن في كريستال الوجود!!!

     يحتضن القسم الثالث من الكتاب حواراً حول مفهوم الزمن، ويقدم تمارين عملية للاختبار والتحقق الشخصي. ومن خلال هذه التمارين تـتـَّضح للقارئ علاقة التركيز الذهني والتأمل بعامل الزمن، حيث أن التركيز يكثف مكونات الوعي في لحظات الحاضر، فتنجز الأعمال في وقت أقصر... فيما  التأمل هو انطلاقة إلى عوالم الأجسام الباطنيّة أو أجهزة الوعي غير المرئية، التي تحوي الماضي والمستقبل، يتخطى فيها المتأمل بُعد الزمن الظاهري، غائراً في دوائر الزمن الباطنية! كذلك تـتـَّضح للقارئ من خلال هذه التمارين كيفية وعي اختلاف وقع الوقت في الكيان، وشحذ مقدرات تقدير الوقت والتخطيط وإيقاظ "المنبّه الداخلي"... إلى ما هنالك من مستلزمات تنتمي إلى منهج "اعرف نفسك" فعلاً وممارسة... والذي كانت علوم الإيزوتيريك السبّاقة إلى تقديمه...

     أهم ما في الكتاب أنه يوجه الإنسان نحو معرفة الذات باعتبار أن حقيقة الزمن وأسرار الوجود، قبل أن تكون في المجلدات والمراجع، هي هاجعة في أغوار ذاته الإنسانية!!!... ما يسمح للمرء اكتشافها بنفسه.

http://www.esoteric-lebanon.org/book36.htm


صفحات: [1]