Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - arozzah

صفحات: [1] 2
1
المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة
كم هو حجم مقلاتك؟

   هذه الفكرة مقتبسة من الكاتب ستيف جودير  "منقول عن د/ ياسر بكار "

   يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة. وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين. وذات يوم, استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟ هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟
عندها أجابهم الصياد "لأني أملك مقلاة صغيرة"


قد لانصدق هذه القصة

لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد
نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا كما هي مقلاة ذلك الصياد  

    هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل

    يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول(أنت ما تؤمن به) لذا فكر بشكل أكبر , احلم بشكل أكبر , توقع نتائج أكبر , وادع  الله أن يعطيك أكثر
ماذا سيحدث لو رميت بمقلاتك الصغيرة التي تقيس بها أحلامك واستبدلت بها واحدة أكبر؟
ماذا سيحدث لو قررت أن لا ترضى بالحصول على أقل مما تريده وتتمناه؟
ماذا سيحدث لو قررت أن حياتك يمكن أن تكون أكثر فاعلية وأكثر سعادة مما هي عليه الآن؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تقترب من الله أكثر وتزداد به ثقة وأملا ؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تبدأ بذلك اليوم؟

ولا ننس حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"

ولكن قد يتبادر إلى الذهن هذا التساؤل
ولكن ماذا لو بالفعل استبدلنا مقلاتنا بمقلاة اكبر
ثم لم نجد سمكا بحجم مقلاتنا
هل تعتقد أن السمك الصغير سيكون له طعم في تلك المقلاة الكبيرة؟
كلامي ليس سلبي ولا أحب أن اطرح شيئا يحمل نوعا من التشاؤم
ولكن ماذا يفعل صياد صغير لديه مقلاة كبيره لم تر سوى صغار صغار السمك,
رغم تفاؤله كل صباح وهو ذاهب للصيد
وتفاؤله أيضا عند رجوعه وليس بحوزته سوى سمكات  صغيرة  
فعل كل ما بوسعه غير البحيرة والصنارة و ..... وفي الأخر نفس النتيجة هل يظل يمشي وراء تفاؤل مظلم
إما ينهزم ويصغر مقلاته؟؟

والجواب

واحدة من أهم الحقائق التي وصل إليها علم النفس في عصرنا أن الإنسان لديه القدرة على أن يعيش الحياة التي يريدها هو
لدينا القدرة أن نعيش كما نشاء.. والخطوة الأولى هي الحلم..
لنا الحق أن نحلم بما نريد أن نكونه وبما نريد أن ننجزه .الحلم الكبير سيضع أمامنا أهدافاً وهذه الخطوة الثانية..
هدف يشغلنا صباح مساء لتحقيقه وانجازه

ليس لنا عذر..

هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..
هناك عاهة واحدة فقط قد تمنعنا من النجاح والتفوق وتحويل التفاؤل إلى واقع..

هل تود معرفتها ..

إنه الحكم على أنفسنا بالفشل والضعف وانعدام القدرة
الصياد الذي لا يجني إلا السمكات الصغيرة لا بد أن يتخذ خطوة إيجابية..
أن يغير مكان الاصطياد أن يستخدم صنارة أخرى أن يتخير وقتاً آخر


التفاؤل وحده لا يغني ولا يسمن ..

لكن التشاؤم هو القاتل الذي أجرم في حق عشرات من الشباب والشابات الذين نراهم هنا وهناك تعلوهم نظرة الحيرة واليأس

منقول
اخوكم arozzah

2
انواع المدراء وطرق التعامل معهم ؟

يحلم العديد منا حال التخرج من الجامعة والحصول على الشهادة بأن الحياة العملية ستكون كالحياة العلمية مرسومة بخطط وردية لايشوكها شائكة نحو تحقيق الهدف وان كل اللذى عليك فعله للوصول الى الهدف هو الاجتهاد كما كنت تفعل فى الجامعة ان تذاكر الدرس وتحضر المحاضرات وتناقش وتسهر الليالى للوصول الى هدفك الذى هو النجاح ولكن عندما ترسو بنا السفينة على ارض الواقع العملى نرتطم بصخور الواقع المؤلم المحزن ونرى مايسود بيئة العمل من اسس ومقومات نجاح بعيدة كل البعد عما تعلمته فى الجامعة وقراته فى الكتاب وكيف لا وتلك هى طبيعة الحياة العملية اينما كنت ولكن كل مااستطيع تقديمه لك فى هذا المجال وعند استلامك لاى وظيفة سواء كنت اول مرة تعمل او سبق ان عملت بأن تتبع الخطوات التالية :

1.محاولة معرفة افراد بيئة العمل جيدا من خلال تصرفاتهم وسلوكياتهم اتجاه الاخرين.

2.عدم البوح بتفاصيل حياتك الخاصة او العملية السابقة بكل تفاصيلها الى زملاء عملك .

3.التعامل بشكل رسمى معتدل وعدم اتباع مبدا الصداقة الدائمة حيث ان اصدقاء العمل ضررهم اكثر من نفعهم .

4.االتعامل مع مديرك وفقا لمزاجه وحالاته النفسية " والقليل من المجاملة عند التعامل وعدم الافصاح عما يجول فى خاطرك دوما وان كان صحيحا ؟

حيث يعتقد العديد منا ان التعامل مع مدير العمل هو نفس التعامل مع مدير المدرسة او الجامعة بينما هناك فارق كبير بينهم فذاك يقوم مبدئه على انشاء جيل واعى والاخر يقوم مبدئه على انشاء مؤسسته او شركته والتى تعتمد على مبدا المحاسبة فى الصغيرة قبل الكبيرة وعلى مبدا الربح والخسارة ولكن كيف يمكن ان تتعامل مع ازعاج هذا المدير او غيره من المدراء وماهى انواع هؤلاء المدراء هذا ماسوف نتناوله

مدير يحب منك القيام بامور خارجه عن مجال اختصاصك :

وهذا النوع من المدراء يجب ان ينظر اليه من زوايتين مختلفتين :

1 – من زواية انه يساعدك او يعدك على تحمل مسئولية اكبر فى المستقبل وبالتالى ترقية عمل .

2 – من زاوية اخرى يرى هذا المدير ان لديك وقت فراغ فيريدك ان تملائه بالاعمال الموكلة اليك .


المدير العنيد الذى لايستمع لراى الغير ويرى رايه (مبدا لااريكم الا ماارى) :

وهو مدير لايجب ان يتم نقاشه او تعديل رايه ويشعر مثل هذا المدير دوما بثقة زائدة فى نفسه تجعله يرى ان الحوار والمنافشة معه لاتجوز وللتعامل مع مثل هذا المدير فننصحك بالتالى :

1 – عدم مناقشته على الفور وخاصة امام الموظفين .

2 – اختيار وقت مناسب لمناقشته وعرض بعض الامور عليه.

3 -  اختيار طريقة مناسبة للنقاش وتقديم رايك له بطريقة جيدة مع جعل روحك المعنوية مرتفة امامه وقليل من المجاملة مع تقديم معلومات كافية له عن كيفية القضاء على سلبيات العمل مع طرق لتطوير العمل والموظفين.

مدير سوف او المدير المسوف :

وهو ذلك الشخص الذى يقوم بتسويف وتاجيل اى شىء مختلقا اعذارا  وحجج تساعد على تاجيل وتسويف الامور وليس حلها فكل شىء عنده بعدين زيادة راتب اجازة خطة تطوير عمل اى شىء بعدين....

العلاج المناسب للتعامل معه :

1 – الصبر مع قليل من الدبلوماسية والمواجهة المعقولة واستخدام مبدا المحاولة والتكرار فى تقديم الطلب

2 – فى حالة عدم الوصول الى حل مصارحته بضرورة الامر وبأن الامر مستعجل وفى حال عدم التمكن من حل الامر فيمكن النظر فيه من قبل جهات مسئولة اعلى .


المدير العصبى او المتنرفز :

ونتيجة للاعباء العملية والمالية المتزايدة وضغوط العمل والحياة ومتطلبات اليوم الضرورية وخلافه من امور مشابهه تؤدى الى حالات من الانفعال والعصبية عند الكثيرين من المدراء وتكون هناك وسائل عديدة للترويح عن النفس فى سبيل الخروج من تلك الحالات منها الغضب والصراخ وخلافه من امور تجعل المرء منزعجا واحيانا يلجأ بعض المدراء الى الغضب لاعتقادهم بانها افضل وسيلة لتنفيذ مهام العمل والسؤال كيف تتعامل مع مثل هذا المدير .

1 – تجنب كل مايغضبه او يثير غضبه واستفزازه

2 – عند الحوار معه حاول ان تكون دائما هادئا وان حاول اغضابك

3 – حاول ان تبرهن انك مهتم بكلامه وتنفيذ تعليماته ولاحقا عند الهدوء يمكنك مناقشته فى حال اذا استدع الامر لذلك.


نوع اخر من المدراء يطلق عليه المدير الديمقراطى :

وهو مدير قليلا ماتجده فى عصرنا الحالى حيث انه شخصية نادرة ويتصف هذا المدير بأنه يحب تنمية شخصية كل موظف لديه وجعله يستغل بقراره ويلجأ هذا المدير الى موظفيه عند اتخاذ القرارات او التغييرات وخلافه ويكون التعامل مع هذا المدير بطريقة احترام الذات والرأى وتحمل المسئولية عند اتخاذ القرارات واعطاء وجهة النظر فى القرارات بصورة ايجابية او سلبية دون التحاذق والنفاق .

 
نوع اخر من المدراء ويطلق عليه المدير المديح اى الذى يحب المدح اناء الليل اطراف النهار:

وهذا المدير يكون اما مدير يحب المديح بصفة موسمية اى بين فترة واخرى وهو يكون ذو شخصية قيادية جيدة ويحتاج الى مديح واطراء على انجازته بين فترة واخرى وفى مثل هذه الحالات لاتبخل عليه بقليل من كلمات الاطراء دون التمادى والنفاق .

اما الصنف الاخر فهو مدير المديح الذى فى كل كبيرة وصغيرة يطلب ان يمدحه الموظفين ويثنون عليه سواء كان هناك انجازات له او لم يكن ومثل هذا الصنف من مدراء المديح تتعامل معه على اساس المدح المتزن وتذكيره بانجازاته الجيدة فقط فى كل مرة يطلب سماع المديح اما ان لم يكن له انجازات فحاول ايجاد انجازت خارجيه له مثل اناقة الملبس او دبلوماسية الكلام وخلافه .

المدير ذو الاذن الكبيرة :

وهو نوع من المدراء يكثر فى ادارة منشأة الوطن العربى وهو دوما تجده يتأثر بكلام الغير رغم انك تجد هذا المدير احيانا كثيرة شخصية جيدة وذو معرفة جيدة بانواع الموظفين ومن هو الجيد والامين ومن هو غير ذلك إلا أنك تجد هذا المدير سهل التأثر بكلام الناس وهذا الشعور ناتج من تعامل هذا المدير فى الماضى او الحاضر مع شخصية لم تكن على قدر من الثقة التى ولها لهم هذا المدير وبالتالى اصبح يخشى الناس ويتأثر بسماع اى كلام عن اى موظف وللتعامل مع هذا المدير كل الذى عليك فعله اثبات انك على قدر الثقة من خلال عملك ومحاولة كسب من حول هذا المدير من مدراء او مشرفى او موظفى واثبات كفائتك ولاتنسى ان عامل الزمن مهم فكلما طال عمرك العملى معه كلما زاد معدل الثقة .

المدير الطيب او البشوش :

وهو مدير يتعامل على اساس مبدا حسن النية وتجده دائما يفكر بطريقة ايجابية ويحب التضحية من اجل الاخرين وهو مدير رائع نادر الوجود ايضا ولكن عليك ان تكون حذر عند التعامل مع مثل هذا المدير وخاصة عند رفض قراراته وننصحك دائما بمحاولة اثبات انك من تسعى الى تنفيذ قراراته اذا كانت متوافقة مع اهداف المنشأة التى تعمل فيها واذا كانت لا فحاول ان تشرح له ذلك بطريقة غير مباشرة . ودائما كن مقربا منه بالعمل والاهتمام والاتصال به من وقت لاخر خارج اوقات الدوام فى حال الغياب والتهئنة بالمناسبات وخلافه .

المدير المحافظ :

وهو ذلك النوع من المدراء الذى يخشى او يتجنب المخاطرة ولايرغب فى عملية التجربة لأى شىء مخافة الفشل وتحمل المسئولية لهذا عند تقديم اى اقتراح او فكرة لمثل هذا المدير اعرض معها نتائج الارقام التى ممكن ان تتحقق من اجراء اتخاذ هذه الفكرة او الاقتراح فلغة الارقام هى اللغة المفضلة عند هذا المدير وليس لغة الكلام والاحلام كذلك يجب ان تبدى له استعدادك لتحمل المسئولية فى حال لم ينجح الامر فمثل هذا المدير دوما يبحث عن كبش فداء فى حال فشل الاقتراح او الفكرة او المشروع .

المدير المتسرع (المتهور ) :

وهو مدير ان فعالى متعجل فى الكثير من الامور دون تفكير فى عواقب الامور ولهذا يجب عند التعامل معه توضيح انك ترغب فى ان يسألك عن ماقمت به من اعمال وان لا يسأل غيرك عن عملك وحاول دوما ان تكون لطيفا فى تعاملك معه وهادىء.

المدير مرهف الاحساس :

وهو مدير مرهف الاحساس ويتحس من امور كثيرة ويشعر وكأن الناس تراقب تحركاته لذا اذا تفوه بأى كلمة فى غير موضعها ربما يتعرض لسخرية او عند تقديم موظف ما لفكرة له ربما يظن بأنه لايفهم او انه لايستحق بأن يكون مدير لذلك عند التعامل مع هذا النوع من المدراء يجب الحذر والثناء عليه وعلى افعاله واقواله وتقديم مقترحاتك من خلال هذه الزاوية .


المدير المتمنى :

وهو ذلك المدير الذى لايفقه كثيرا فى شئون الاعمال ولكن بارع فى تقديم الاحلام الوردية والوعود والامانى الزاهية والكلام البارع لهذا عند التعامل مع هذا النوع من المدراء لاترهق نفسك بمحاولة فرض ارض الواقع عليه بل حاول مجارته فى الاحلام وتذكيره بين فترة واخرى بالامور الايجابية التى يمكن تحقيقه لو تم تطبيق تلك الاحلام فى ارض الواقع .

المدير التابع :

وهو ذلك النوع من المدراء الذى لايمتلك شخصية قوية بل يكون على حسب هوى بعض الشخصيات فى المنشأة او يحاكى مدراء اخرين ومثل هذا النوع من المدراء لاترهق نفسك كثيرا معه فهو ليس بصاحب قرار ثابت لذا كل الذى عليك فعله مجاراته فى الامر فقط .

المدير المزاجى :

وهو مدير يغلب عليه فى الغالب الحالة المزاجيه لوضعه الحالى او السابق او حسب اجواء بيته وهو يكون احيانا ذو شخصية قيادية واحيانا لايكون ذلك وهو صعب التعامل نظرا لغالبية المزاجية عليه وكل الذى عليك فعله تجنب حالة المزاج السىء عنده وتقديم اقتراحاتك عندما يكون مزاجه جيد .

هذا باختصار ماامكننى تقديمه لك عزيز الزائر ولكن يمكنك استشارتنا فى حالة مااذا صادفت اى مشكلة عملية او استفسار وسنعرض عليكم فى المقالات القادمة المزيد

منقوووول من موقع د.عبدالقادر حسن العداقي  www.dr-al-adakee.com
اخوكم arozzah

3
منتدى العلوم الإدارية / نظرية القرود الخمسة
« في: مايو 24, 2007, 01:18:20 مساءاً »
اختي الكريمة حور شكرا للمداخلة

اتوقع ان للموضوع علاقة بفريق العمل فممانعة التغيير على سبيل المثال قد تدخل فيها و اليك هذه الامثلة
موظف استخدم سيارته الخاصة في العمل و حصل له حادث و لم يعوض عن الخسائر او آخر طالب بزيادة في الراتب ففصل او عوقب او ضيق عليه - و هذه الامثلة واقعية - فستكون ردة فعل الفريق العامل ان لا استخذم اي شيء خاص في العمل او لا اطالب بأي زيادات حتى و لو كانت مستحقة
اختي الكريمة صحيح ان هذه الامثلة غير موجودة في المنشآت العملاقة لكنها موجودة في المنشآت المتوسطة و الصغيرة و قد وقفت على مثل هذه الحالات بنفسي.
الشكر مرة اخرى  لك اختي على هذه المداخلة التي من شأنها اثراء الموضوع

4
منتدى العلوم الإدارية / نظرية القرود الخمسة
« في: مايو 22, 2007, 03:15:15 مساءاً »
نظرية القرود الخمسة

تلقيت هذه الرسالة عبر بريدي الالكتروني ( الايميل) وأردت أن أشرككم فيها :
أحضر خمسة قرود، وضعها في قفص! وعلق في منتصف القفص حزمة موز، وضع تحتها سلما. بعد مدة قصيرة ستجد أن قردا ما من المجموعة سيعتلي السلم محاولا الوصول إلى الموز. ما أن يضع يده على الموز، أطلق رشاشا من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين وأرعبهم!! بعد قليل سيحاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز، كرر نفس العملية، رش القردة الباقين بالماء البارد. كرر العملية أكثر من مرة! بعد فترة ستجد أنه ما أن يحاول أي قرد أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد.
الآن، أبعد الماء البارد، وأخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص، وضع مكانه قردا جديدا (لنسميه سعدان) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد.
سرعان ما سيذهب سعدان إلى السلم لقطف الموز، حينها ستهب مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه. بعد أكثر من محاولة سيتعلم سعدان أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة قرداتية) من باقي أفراد المجموعة!
الآن أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد سعدان)، وأدخل قردا جديدا عوضا عنه. ستجد أن نفس المشهد السابق سيتكرر من جديد.
القرد الجديد يذهب إلى الموز، والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه.
بما فيهم سعدان على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء، ولا يدري لماذا ضربوه في السابق، كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعني (علقة) على يد المجموعة. لذلك ستجده يشارك، ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد (ربما تعويضا عن حرقة قلبه حين ضربوه هو أيضا)!
استمر بتكرار نفس الموضوع، أخرج قردا ممن عاصروا حوادث رش الماء، وضع قردا جديدا، وسيتكرر نفس الموقف. كرر هذا الأمر إلى أن تستبدل كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء حتى تستبدلهم بقرود جديدة! في النهاية ستجد أن القردة ستستمر تنهال ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم. لماذا؟ لا أحد منهم يدري!! لكن هذا ما وجدت المجموعة نفسها عليه منذ أن جاءت!
هذه القصة ليست على سبيل الدعابة. وإنما هي من دروس علم الإدارة الحديثة.
لينظر كل واحد منكم إلى مقر عمله. كم من القوانين والإجراءات المطبقة،
تطبق بنفس الطريقة وبنفس الأسلوب البيروقراطي غير المقنع منذ الأزل، ولا يجرؤ أحد على السؤال لماذا يا ترى تطبق بهذه الطريقة؟ بل سيجد أن الكثير ممن يعملون معه وعلى الرغم من أنهم لا يعلمون سبب تطبيقها بهذه الطريقة يستميتون في الدفاع عنها وإبقائها على حالها

اخوكم

 arozzah

5
تحقق اهدافك
هناك نوعان اللأهداف (طويله المدي –قصيره المدي )

الهدف المستمر هو الذي لاينتهي أبدا

القصير المدي فهو الذي ينتهي بمجرد الوصول اليه (مثال أنا عايز أشتري عربيه الهدف أنتهي بمجرد أشتراء العربيه )

هناك خمس اركان للحياه المتزنه
• الركن الروحاني
• الصحي
• الشخصي
• المهني
• المادي

الركن الروحاني هو علاقتك مع الله سبحانه وتعالي**ما الذي فعلته للتقرب من الله

الركن الصحي ( بتاكل أكل صحي –بتلعب رياضه ؟

الركن الشخصي (الأنا )الأهتمام بالنفس –صورتك الذاتيه رائعه؟-ثقتك بنفسك –دراستك –علاقتك يأهلك

اركن المهني مبسوطمن شغلك ولا طيب ناوي تعمل أيه تاني

الركن المادي وهي طاقه أرضيه وينبغي للأنسان عدم التفكير الكلي فيها بمعني الا يكون اغلب تفكيره في الماده ولكن ينبغي أن يبدا من الطاقه اروحانيه ثم تأتي الطاقه الصحيه
اسال نفسك أنا بعمل أيه علشان أحافظ علي صحتي
ثم تاتي الطاقه الشخصيه

الحل

أسال نفسك
*أين أنا اللآن؟
*ماذا أريد ؟
*لماذا أريده ؟
*متي أريده ؟
*كيف أستطيع الوصول اليه ؟
*ماذا أفعل بعد الوصول ؟

وفتكر دايما أن الشتاء هو بدايه الصيف  

والظلام هو بدايه النور  

والأمل هوبدايه النجاح  

عشان كده عيش كل لحظه كأنها آخر لحظه في حياتك

عيش بالكفاح  


عيش بالأمل  
عيش بالصبر عيش بالأمل وعيش بالحب
وقدر قيمه الحياه

د|ابراهيم الفقي

6
اخوتي شكرا على مروركم

 ':110:'

7
من هو المبدع؟
د. محمد أكرم العدلوني
أولا: صفات المبدع:
تشير البحوث و الدراسات إلى أهم صفات المبدعين وسماتهم العامة، وقد تتوفر كلها أو بعضها في الإنسان الذي لديه القدرة على الإبداع، و غياب بعضها لا يعني عدم القدرة على الإبداع، و إنما هي صفات مساعدة و مؤثرة.
وعلى القائمين على التربية والتعليم والتدريب اتخاذ الأساليب المناسبة لتنمية مثل هذه الصفات، ونستطيع تلخيص أهم هذه الصفات في النقاط التالية:
1) الصفات الذهنية:
•   يمتلك قدرة عالية على التفكير الإبداعي و يحب التجديد
•   يمتلك ذاكرة قوية في بعض الأمور، وقادر على الإلمام بالتفاصيل ( فيما يهتم به )
•   مثقف و لديه معرفة واسعة
•   يحتاج إلى فترات تفكير طويلة
•   يفضل التعامل مع الأشياء المعقدة و المتنوعة والتي تحتمل أكثر من تفسير
•   يعتمد على الملاحظة الشديدة لكل المسارات و الأساليب للموضوع الذي يهمه
•   لديه قدرة عالية على تلخيص الآراء
•   يحب البحث و التفكير و التأمل الذهني
•   يرتكز على النقد البناء
•   لديه قناعات أساسية خاصة به
•   يهتم بالأشياء التي تحتمل الشك و لا يمكن التنبؤ بها
•   دائم التساؤل
•   متعدد الميول و الاهتمامات
•   يقترح أفكارا قد يعتبرها الآخرون غير معقولة
•   يتمتع بالاستقلالية في التفكير والرأي
•   يحب الأمور الفلسفية
•   يحب الأمور الغريبة و الجديدة
•   يحب الشعر الغريب و التشبيهات و الاستعارات
•   يسأل كثيرا
•   يفكر بشكل أفضل في فترات الهدوء و الفراغ
•   بطيء في تحليل المعلومات سريع في الوصول للحل
2) صفات نفسية:
•   قادر على التكيف بسرعة مع المتغيرات
•   يحب التميز بعمله و لا يحب التقليد
•   متفائل بطبيعته
•   يعتمد كثيرا على أحاسيسه و مشاعره
•   لا ينهزم و لا يهرب من المشكلة بسرعة
•   يهتم و يتحمس لأفكاره و مشروعاته الشخصية و يتبناها و يثبت وراءها حتى ينتهي من تنفيذها
•   الثقة بالنفس، و الشعور بالقدرة على تنفيذ ما يريد
•   قوة الإرادة
•   لا يستسلم بسهولة، عنيد لا يتخلى عن رأيه بسهولة
•   يملك قدرة كبيرة على تحمل المسؤولية في الأمور التي يحبها
•   يبادر بالعمل و مستعد لبذل الجهد فيما يحب
•   يتميز بطموح عال جداً
•   لديه شعور بأن عنده مساهمات خاصة
3) صفات عملية:
•   لا يحبذ القيام بالأعمال الروتينية
•   يفضل القيام بالأعمال التي تنطوي على تحدٍ
•   يميل إلى المغامرة و يحب التجريب
•   قادر على التعامل مع المواقف الغامضة و حل المشكلات الصعبة
•   يثابر على عمله، و يتابع أفكاره بجدية بالرغم من معارضة الآخرين
•   يسعى دائما لتحسين عمله
•   لا يهتم كثيرا بالرسميات التنظيمية و يكره العمل في مواقف تحكمها قواعد و تنظيمات صارمة
•   يتساءل عن تطبيقات النظريات و المبادىء القائمة
•   أوراقه فيها فوضى و عدم ترتيب
•   يحب السفر و التجوال
•   لا يحب هواية جمع الأشياء (طوابع، نقود ..)
•   يحل المشاكل دون التأكد من كيفية الحل
•   من المهم أن يتناسب عمله مع رغبته و ليس العكس
•   يحب اللعب و التسلية
•   يؤدي التكاليف في الوقت و الكيفية التي تناسبه
4) صفات إنسانية:
•   حساس و لديه روح الدعابة و الفكاهة
•   مهذب و لكنه صريح و مستقل و لا يحبذ السلطة أو التسلط
•   قادر على مقاومة ضغوط الجماعة
•   يفضل العمل في بيئة تنطوي على عناصر دعم و تحفيز ( و لكنه يعمل حتى لو قاومه الآخرون )
•   بحاجة إلى اعتراف الآخرين بقدراته الإبداعية ( يحب الثناء و المدح )
•   شجاع و مقدام
•   الانفتاح على التجارب الإنسانية و على المحيط الخارجي
•   يشعر بقدر كبير من الغبطة و السرور عندما يمارس العمل الذي يبدع فيه
•   يستمتع بالجمال
•   صبور
من هو المتظاهر بالإبداع؟
أحيانا يخلط الإنسان بين المبتكرين و بين من يسعى فقط لجذب انتباه الآخرين نحوه، و فيما يلي بعض الصفات التي تساعدنا في التمييز بين المبدع و المتظاهر بالإبداع:
•   متشكك لدرجة السخرية
•   ينقد الآخرين بهدف التقليل من شأنهم
•   يسعى لجذب انتباه الآخرين
•   يأخذ عمل الآخرين و يسطو على أفكارهم
•   عنيد، و يصمم على أفكاره لأسباب انفعالية أو شخصية
•   يستاء و يشعر بالإحباط بسهولة، و يهاجم معارضيه بصورة شخصية
•   يهتم بالرسميات إذا كانت ترفع من شأنه
•   يقفز من فكرة لأخرى، فيبدأ بعدد كبير من الأفكار و لكنه ينهي القليل منها
•   متعصب لذاته، و له نفسية وقحة قد تسيء للآخرين أحيانا
•   ينظر إلى معارضة الآخرين على أنها تحد شخصي له
•   يستاء من السلطة عليه، و يسعى لمقاومتها أو مراوغتها و التحايل عليها
•   يتحمس بشدة للبقاء في دائرة الضوء و مركز الانتباه
•   يميل للأعمال التي تجذب الانتباه إليه  



ثانيا: شروط الإبداع:
الإبداع علم نظري تجريبي ليس نهائياً، فبعض ما هو صحيح اليوم قد ينفى غدا و العكس صحيح، و يوجد الإبداع عند كل الناس بدرجات متفاوتة و مجالات مختلفة فقد أودع الله سبحانه و تعالى القدرة على الإبداع في البشر و ترك لهم أمر تنميتها و صقلها . و يعتمد الإبداع على التفكير  "الإحاطي" الذي له أكثر من حل، أي القدرة على النظر إلى الأمور من زوايا مختلفة و يشترط على المبدع أن تكون فكرته قابلة في النهاية للتطبيق، و أن يكون قادرا على ملاحظة التناقضات والنواقض  في البيئة، و لا يشترط الجدة بالنسبة للآخرين بل يكفي أن تكون جديدة للشخص نفسه، والمبدع لا يفكر في حل جديد فحسب بل يدرك مشكلات جديدة و ينظر إلى المألوف والشائع من خلال منظور جديد . ولقد أشارت البحوث والدراسات العلمية و التربوية على أن للإبداع ستة شروط   يمكن اختصارها  OFF SEA و هي:
1 ـ الأصالة Originality.
2 ـ الطلاقة Fluency .
3 ـ المرونة Flexibility .
4 ـالحساسية Sensitivity .
5 ـ الاستنباطية Elaboration .
6 ـ القبول Acceptance .

8
اخوتي شكرا على مروركم

 ':110:'

9
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

استاذي ابراهيم اتوقع وجود علاقة بينهما..
 فالموظف الراضي عن عمله لا بد و ان يتكيف معه بكل مشكلاته و ضغوطه

آمل سماع ارائكم لاثراء الموضزع  ...
 '<img'>

10
أساليب التكيّف مع الإجهاد في العمل

يُعدّ الإجهاد الزائد في العمل مسبباً للكثير من الآثار السلبية على الموظفين، لكن أيضاً يُعدّ وجود قدر معين من الإجهاد حافزًا لإثبات كفاءة الموظف، فبدون هذا القدر من الإجهاد لن يهتم الكثير من الموظفين بالعمل أو حتى بالذهاب إليه. ويساعد هذا القدر من الإجهاد غالبية الموظفين على البقاء على أهبة الاستعداد، ويحفزهم على تحقيق مستويات أعلى من الامتياز الذي يُعدّ خطوة هامة نحو تحقيق احترام الذات. والهدف هو اكتشاف ذلك القدر من الإجهاد الذي يساعد على تحقيق نتائج جيدة. ولكن دون تثبيط الهمم.

وللتكيف مع الإجهاد هناك عدة وسائل، منها:

- تغيير المواقف والمفاهيم الذاتية

فعلى الرغم من أنه لا يمكننا تغيير بعض أنواع المؤثرات الخارجية التي تسبب الإجهاد، إلا أنه بوسعنا أن نغير مواقفنا ومفاهيمنا الذاتية تجاه تلك المؤثرات، كتكوين علاقات اجتماعية تساعدك على التغلب على الشعور بالوحدة، أو تقبّل الموقف ببساطة ومرح، أو التحدّث إلى أصدقائك عن مشاكلك. ومن ذلك مثلاً طلب مشورة ذوي الخبرة، أو تعرّف على نفسك، واعرف أقصى مستويات الإجهاد لديك، ووازن ما بين العمل والراحة.


تغيير طريقة التفاعل مع مناخ العمل

ويعتمد هذا الأسلوب على العمل بذكاء أكثر لا بجهد أكبر، وبالتالي خفّض حجم الإجهاد؛ إذ يمكن تنمية المهارات في مجالات تحديد الأهداف وإدارة الوقت والسيطرة على الخلافات، والحصول على تدريب يعزز مهاراتك، أو الاستفادة من المعلومات الاسترجاعية التي يمدك بها زملاؤك وسيلة لاستكشاف المجالات الحياتية التي يمكن أن تُحدث فيها تغييراً وظيفياً على أدائك، وطلب مشورة المختصين، خاصة في المجالات الوظيفية الصعبة، والحذر من الاندفاع.
- تغيير القدرة الجسدية على التكيّف
وهي تُعدّ من أكثر وسائل خفض الإجهاد والسيطرة عليه شيوعاً، وقد صُمّمت كي تعزز من قدراتنا الجسدية، كالحصول على تغذية سليمة وكافية، واتباع برنامج لياقة بدنية، والتقليل من تناول المأكولات والمشروبات التي تسبب لك الإجهاد (الكافيين والنيكوتين والسكريات.. الخ)، والاسترخاء والتوقف عن العمل لفترة بسيطة، وأيضاً أخْذ قسطٍ كافٍ من النوم والراحة، والقيام ببعض الأنشطة الترفيهية.


- تغيير مناخ العمل:

إذا كان مصدر الإجهاد مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بمناخ عمل معين، فمن الأفضل أن تجد طريقة تضع بها نفسك في مناخ عمل مختلف. لكن خذ حذرك لئلا يتحول ذلك إلى سلوك هروبي من أي موقف مسبب للإجهاد. فعلى سبيل المثال: يمكن تجنب حضور اجتماعات معينة، أو القيام بتغيير مهنتك أو مكان عملك، أو ضع برنامجاً لمواصلة التعليم. أو استقطع من العمل وقتاً قصيراً للراحة. وإن أمكن قم بتنظيم عملك كي يضمن لك التنقل بين مجالات مختلفة.


ويمكن للمشرفين مساعدة الموظفين للسيطرة على الإجهاد، عن طريق:
تحديد الأهداف بوضوح للموظفين، وتقديم المعلومات الاسترجاعية والمنتظمة لهم حول إنجازاتهم. والتأكّد من وضوح التعليمات، والقيام بتقييم مواعيد إنجاز العمل، وهل هي معقولة؟ والتخلص من التضارب بين تعليماتك وتعليمات المشرفين الآخرين. والقيام بتصفية الخلافات الشخصية مباشرة قبل أن تؤدي إلى تثبيط عزيمة بقية المجموعة. والقيام بمراجعة دورية للعمل كي تقدم للموظفين معلومات استرجاعية دقيقة ومنتظمة. والتأكيد للموظفين أن العمل الجيد سيكون محل تقدير. وإشراك الموظفين قدر المستطاع في القرارات التي تؤثر على عملهم. ووضع برنامج تنمية وظيفية يتيح للموظفين أن يدركوا طبيعة عملهم، والفرص المتاحة أمامهم في ظل هذا العمل. ووضع برنامج ذي كفاءة عالية لمساعدة للموظفين على التعرف على مصادر الإجهاد التي يتعرضون لها، وتعلم السيطرة عليها.


ومن الأساليب المفيدة لأن يتبعها الموظفون للسيطرة على الإجهاد،
استيضاح مهمة الشركة وأهدافها. واتباع المنهجية في الوظيفة، ووضع الأولويات والالتزام بها. وكتابة قائمة بالأعمال اليومية الواجب إنجازها كي تسير وفقها. والقيام بتسليم العمل قبل موعده. والالتزام بالقرار فور اتخاذه، دون التساؤل عن إمكانية اتخاذ قرار أفضل منه. وأخيراً الاعتراف بأخطائك ولا تحاول التنصل منها، اعمل على إجراء التصحيح اللازم، ثم باشر أعمالك الأخرى.
منقووووول للفائدة

11
'<img'>  '<img'>
موضوع جميل
لكن ابتسامة ديناصورك مرررررررعبة
كأنه جائع  ':201:'

12
اخي ديناصور
موضوع رائع شكرا لك
 ':203:'

13
منتدى العلوم الإدارية / قياس التفكير و تصنيف الناس
« في: يوليو 27, 2006, 11:52:20 صباحاً »
إخوتي
Roger Penrose
 حلم كيميائي
شكرا على مروركم
 '<img'>

14
':110:'
جزاك الله خير اختي  على هذا الموقع الرائع

15
صنّف نفسك !! ... الإنسان عموماً مزيج مركب معقد من العواطف و العقلانية و الذاتية و الموضوعية و الداخلي و الخارجي و الحذر و الجرأة و السماحة و الفظاظة و العطاء و الإمساك و السمو و الانتكاس و غير ذلك من النوازع البشرية أو المتوافقة .
و هذا التصنيف لا يعني حصر الناس بشكل قاطع ، بل يوجد أناس لا يدخلون تحت هذا التصنيف أو تختلف نسبة و مقدار كل صفة من الصفات التي ستذكر فانظر للصفات الأغلب و صنف نفسك ..........
1- العقلاني الاجتماعي الصوري .. أهم صفاته :
1- رؤية العالم من خلال الصور و الرؤية بالعين حتى أنه عند الحديث عن المعاني المجردة يحولها إلى صور مشاهدة .
2- يميل إلى إقامة علاقة مع الآخرين و يتفهم حاجاتهم .
3- سرعة الكلام عند الحديث بسبب تأثره بالنمط الصوري القائم على الصور المتلاحقة و الضوء .
4- يتميز بخلو البال من الحساسيات المفرطة .
5- يهتم بالتفصيلات و يهتم بالمشكلات اليومية .
6- يمتلك قدرة على الاندماج في الآخرين ، و يستطيع كسب ثقتهم و احترامهم .
7- يفضل العمل في النهار ، و أن يكون عمله واضحاً مشاهداً من الناس .
8- لا يصلح للأعمال الانفرادية و لا يصبر على ذلك .
9- يجد متعة في الأنشطة الاجتماعية و يبدع فيها .
10- يكون كريماً في الإنفاق و يعطي ثقته للآخرين بصورة سريعة .
2) العقلاني الانطوائي السمعي ... أهم صفاته :
1- يهتم كثيراً باختيار الألفاظ و العبارات .
2- كلامه بطيء و يركز على نبرات صوته عند الكلام .
3- يحب الاستماع كثيراً .
4- يميل للمعاني التجريدية النظرية كثيراً .
5- يحب الوحدة و الانفراد و يكره الضوضاء و الصخب .
6- قدراته محدودة على بناء علاقات مع الآخرين و الاندماج في الأعمال الجماعية .
7- يبالغ في الحسابات الدقيقة لكل عمل يكلف به و لا يحب المغامرة و الأعمال غير المحسوبة .
8- يتفوق في أعمال الأبحاث و التخطيط حيث الحاجة للتفرغ و الهدوء و عدم وجود العدد الكثير من الناس .
9- يقول ما يؤمن به بقوة مفترضاً أن الآخرين يسلمون بمنطقه سلفاً .
10- ينظر للعالم من خلال الكلمة و اللغة و حتى لو أراد التعبير عن الصور المشاهدة الجامدة حولها إلى متكلمة ناطقة معبرة.
3) العاطفي الانطوائي الحسي ... أهم صفاته :
1- كلامه أكثر بطئاً من سابقيه .
2- يخرج صوته عميقاً مصحوباً بأنة أو آهة أو نفس عميق .
3- يستشعر ثقل المسئولية أكثر من غيره ؛ و لذلك ينفعل للمبادئ و يندفع للعمل لهما .
4- يسيطر عليه الخجل و التردد عند المواجهة لغيره و يكره التجديد و المغامرة في أي عمل أو الانتقال لعمل جديد .
5- يشكك دائمًا في قدراته و إمكاناته .
6- لا يحب الاتصال بالناس و إن اختلط بهم كان حاد الطبع يثور لأتفه الأسباب لكنه لا يظهر ذلك إلا أحيانًا .
7- كثير التنظير و النقد لغيره في حالات انفراده أو أثناء التواصل مع دائرة ضيقة من الناس .
8- لا ينجح في قيادة غيره و ينقاد في الظاهر بسهولة و لكنه شديد التذمر في الباطن من أي شخص يوجهه .
4) العاطفي الاجتماعي ... أهم صفاته :
1- أنه ذو حركة دائمة و نشاط متجدد .
2- صاحب مزاج متقلب لا يثبت على شيء .
3- أنه حاد في حبه و بغضه مبالغ في مدحه و نقده لغيره غير موضوعي في أحكامه .
4- لا يصلح لعمل قيادي أو طويل المدى لكنه يصلح للأعمال القصيرة القريبة .
5- يبدع في تحريك الأجواء الراكدة و لكن لفترات محدودة .
6- لا ينجح في بناء علاقات دائمة لكنه يحقق نجاحاً ملحوظًا في بناء علاقات قصيرة و بخاصة مع قليلي الثقافة و الطموح .
7- يكون في الغالب صادقاً في أقواله و مباشراً في أفكاره لا يجيد التورية و لا المواربة .
8- لا يطيق الوحدة و الانفراد و بالتالي لا يناسبه و لا ينجح في العمل الذي من لوازمه الانفراد أو الهدوء .
هذه الأنماط هي الغالبة على الناس كما ذكرت حسب ما أثبتته الدراسات النفسية . و قد يكون هناك أنماط أخرى فقد يكون الإنسان عاطفياً انطوائياً سمعياً ، و قد يكون عقلانياً انطوائياً صورياً ، و قد يكون عقلانياً اجتماعياً حسياً أو سمعياً أو غير ذلك من التركيبات المختلفة للصفات و أنت ترى أن الكمال في الناس عزيز ، وأن كل إنسان فيه صفات إيجابية و أخرى سلبية . صنف نفسك و اكتشف صفاتك الإيجابية و السلبية و صنف من حولك حتى تحسن التعامل مع الآخرين ، وعند تعاملك مع الآخرين عليك أن تحد ابتداء من أي الأنماط هو ثم تحاول أن ترصد أهم صفاته ثم تضع لك خطة للتعامل معه .

صفحات: [1] 2