السلام عليكم
لدي بعض التعليقات
تقدرو تسموها تحقيق لما كتب :
'>
QUOTE
نتيجة لامتصاص فوتونات أو جسيمات إضافية،
كيف تمتص الذره الجسيمات ؟
الفا مثلا لاتمتصها وهذا ماحدث في تجربة رذر فورد
اما جاما فعلى حد علمي انها هي نفسها تكون نتيجة عدم استقرار في (النواه) وقد قال الكاتب ذلك اعلم ان الفا ايضا من النواه ولكن سرعتها البطيئه تشفع لها لكي تستخدم اما جاما فهي سريعه وكلما كان الجسم سريع قلت احتماليه اصطدامه يعني لافائده من استخدام جاما
ولكن اذا حدث وان استخدمت حتى تمتص من قبل الذره فارجو افادتي
اما الالكترونات والنيترونات والبروتونات فإنها كالفا لاتمتص بل تعطي طاقه عند التصادم تجعل الذره غير مستقره او انها يحصل لها تسارع يؤدي ال انتاج اشعه
عموما الامتصاص معناه امتصاص الطاقه وليس الكتله كماقد يفهم من اي قارىء عام
QUOTE
تكتسب الذرة طاقة أعلى من طاقتها في حالتها المستقرة، وتعرف حينئذ بالذرة المثارة الناتجة عن ظاهرة الإثارة excitation، ونتيجة لذلك تُعيد الذرة ترتيب الكتروناتها بالمدارات حول النواة،
الذره المستقره هي التي تكون في وضعها الطبيعي وليس هناك مايدل على عدم استقرارها ...عدم الاستقرار الذي يكون نتيجه امتصاص الكتروناتها للطاقه وبالتالي يصعد الالكترون الى مستوى اعلى من مستواه الا انه لابد ان يعود لمداره الاصلي (وضع الاستقرار)في خلال اجزاء من الثانيه وهذا حال الطبيعه دائما تعود الاشياء الى اصولها.... هذا الرجوع يؤدي الى فقد الالكترون للطاقة التي رفعته ويترجم هذا الفقد كموجات كهرومغناطيسه تنبعث من الذره كما تفضل الكاتب
QUOTE
وقد توصلت البحوث العلمية إلى أن هناك رابطة تربط أنواعا مختلفة من الإشعاعات منها أشعة غاما، والأشعة فوق البنفسجية، والأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء، والميكروويف وأشعة الراديو الترددي والموجات الكهربية (مرتبة تنازليا حسب مستوى طاقة الفوتون). وتتمثل تلك الرابطة في أن سرعة هذه الأشعة تماثل سرعة الضوء (300 ألف كيلومتر في الثانية)
وهذا هو السبب في جعل جسيمات جاما رغم انها جسيمات الا انها تصنف من الموجات الكهرو مغنا طيسه بعكس بيتا والفا كما انها متعادله ليس لها شحنه (كالضوءتماما) المهم انها تملك خصاص الفوتون
QUOTE
ومن ثم كانت طاقة فوتونات أشعة غاما والأشعة السينية عالية.
وهذا مارشحها لاستخدامها في الطب فالسينيه تستطيع الوصول الى العظام وغاما تخترق حتى جدار الرصاص الذي يكون عرضه صغير
QUOTE
تنشأ المجالات الكهرومغناطيسية عن عدة ظواهر طبيعية منها عمليات التفريغ في الشمس أو الفضاء
لذلك كانت اهمية طبقة الاوزون التي تحمينا منها
QUOTE
ومن مصادر الضوء المرئي أشعة الليزر، وهو ضوء مرئي أحادي الطاقة
لقد تنبأت نظرية انشتاين بإمكانية تحفيز الذره الغير مستقره مسبقا وقبل ان تعود الى وضع الاستقرار واطلاقها للفوتون فغنه اذا مر من جوارها وهي في هذه الحاله فوتون اخر ذو طاقه مساويه تماما للطاقه التي اكتسبتها او ذو تردد مساوي تما ما لتردد الفوتون الذي سبب اثارتها سابقا (التردد والطاقه تربطهما علاقه عكسيه) ونظرا لانسجام وتنناظر الاثنين تماما وفي كل شيء فسوف ينطلقان متزاوجين وهما بطور واتجاه وتردد وطول موجي موحد وبنفس الون وعند مرور زوج من الفوتونات كهذه جوار ذرتين اخريين لازال في حالة الاستثاره فغن اربعه فوتونات سوف تنطلق بنفس الاسلوب السابق وباتجاه واحد اذا استمرت هذه العمليه فان حزمه قويه من الضوء سوف تنتج حالا اذا لابد ان يكون لدينا رصيد من الذرات المستثاره داخل الوسط الذي نريد الحصول على الليزر منه
QUOTE
وتتميز الموجات الكهرومغناطيسية للميكروويف بقدرتها على الانتشار في الأوساط المسامية
اي موجهات الموجات واشهرها الموجه المستطيل وهو عباره عن تجويف معدني يعتمد انتقال موجات الميكوويف فيه على مبدأ الالانعكاس تماما كما يحدث في الالياف البصريه والفرق ان الالياف البصريه من السيليكا الغير موصله
QUOTE
وقد شاع استخدام أفران الميكروويف في طهي وإعداد الطعام،
يعتمد مبدأ استخدام هذه الاشعه في الطهي على ا قدرة متصاصها للماء الموجود في الطعام كما انه ينصح بعدم ادخال المواد البلاستيكيه العاكسه للميكروويف حتى لايسسبب ذلك في ارتدادها على مصدرها وبالتالي انعدام الجهاز في وقت قصير