Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - wahidkamel

صفحات: [1] 2 3
1
مقدمــة:-
     اللغة بنوعيها, لفظية وغير لفظية هي أداة أنس ومؤانسة, أداة تواصل واتصال, أداة تواجد في حضرة الآخرين. لقد ظل فهمنا حتى عهد قريب جداً بوصفها أداة تمثيل أو قل استحضار, استحضار للأشياء واسترجاع لها بعد غيابها ورغم غيابها فإن اللغة لا تقتصر على كونها أداة تقوم مقام الأشياء في العقل أو الوعي فقط بل هي أيضاً وبالإضافة إلى ذلك أداة تواصل بين البشر – الكلام.
    والكلام, ذلك التخرج اللفظي يعد بمثابة كتابة في الأثير, والذي كان يسجل في ذاكرة ذاتة والآخرين, كثيراً ما نالة وما ينالة التحريف, ولذا تطلب الأمر أكثر من سامع لتأكيد الثقة في الكلام والمتكلم ومع موت الآخرين يموت الصوت ( الكلام ) ويتلاشى الإنسان القائل, وكان علية أن يسجل ذاتة على صفحة أبقى من صفحة الذاكرة البشرية, فإنبرى على الطبيعة راسماً ذاتة والآخرين مبنياً ومنحوتاً , استطاع أن يبنى الدار الآخرة , وما لبث أن أختزل هذة المادة الكبرى للكتابة إلى أحرف أبجدية شيئية حيث استطاع أن يحقق ذاتة من خلال الكتابة , وتمثلت الكتابة في القول والفعل , في الصوت والحركة  .

    ومن هنا تعد اللغة أساس الحضارة البشرية, وتمثل الوسيلة الرئيسية التي تتواصل بها الأجيال وتنقل الخبرات والمعارف والمنجزات بمختلف صورها, وعن طريقها أيضاً لا يتوقف الإنسان بموتة, ذلك أن اللغة تعينة على الامتداد تاريخياً ليسهم في تشكيل فكر وثقافة وحياة الأجيال التالية.
    واللغة بمعناها العام تعنى كل الوسائل الممكنة, لفظية كانت أم غير لفظية للتفاهم بين الكائنات الحية, وبذلك فحركة اليد لغة, وإيماء الرأس لغة, وقس على ذلك غمز الحاجب, ورمز الشفة, وإنفاض الرأس, وطرف الجفون, والتصفيق, ورفع اليدين للدعاء, وبسط اليدين تكففاً, فالإشارة التي تؤدى إلى معنى ما تخدم نفس الغرض الذي تسعى الألفاظ إلى تحقيقه.
     ولما كان للغة هذة الأهمية فإن الإضطرابات التي تطرأ عليها يجب أن تلاقى الاهتمام الكافي للكشف عن أسبابها ومظاهرها وكيفية علاجها, حيث وجود عيوب لغوية لدى الطفل تحول دون تطور المجتمع بأسِرة لأن الطفل هو الدعامة الرئيسية واللبنة الأولى لتقدم الأمة مستقبلاً.
     ويبين الفصل الأول من هذا الكتاب, تعريف اللغة ووظائفها وعلاقتها بعلم النفس ومكوناتها ومقومات اكتسابها ومراحل اكتسابها, ثم النظريات المفسرة لاكتساب اللغة.ويوضح الفصل الثاني, عملية الكلام ومراحله وأجهزته. أما الفصل الثالث يتناول إضطرابات اللغة, مفهومها أسبابها تشخيصها. وعند التحدث عن أنواع إضطرابات اللغة ففي الفصل الرابع. وأخيراً برنامج لكشف حالات إضطرابات النطق واللغة, وبرنامج تدريبي لتطوير لغة الطفل المتخلف عقلياً والمعاق سمعياً وذلك بالملاحق أيضاً دليل أشارات الحروف العربية.
                
واللــه ولى التوفيق *********

2
مقدمــة:
  ــــــــ
    أنة دستور الطبيعة ومثياقها الأبدي, التطور من أجل الصيرورة, هذا التطور لابد وان يضفى على جانبية بعض الثغرات, قد تكون هذة الثغرات هي بمثابة البذرة التي تنبني عليها مرحلة جديدة من الصراع والديالكتيك الذي يحقق تطوراً جديداً هذا الذي لا يلبث أن تظهر على جانبية ثغرات أخرى متضمنة في وجودها ضوءً جديداً للتطور والصراع والأضداد, وهكذا دواليك عبر سلسلة من التناقضات والصراعات والديالكتيك تتفتق للصيرورة آفاق جديدة في ظل الوجود الأنسانى على درب التطور من أجل المعنى والدلالة السامية لوجود الإنسان بما هو إنسان 0
  فالطفل يولد وهو عاجز تماماً عن واجهة العالم المحيط بة, ولكن نجد أن عجزة وضعفة يجعلة يعتمد على الأفراد المحيطين بة, ولذا فإن الجو الأجتماعى الذي يحيط بالطفل منذ نشأتة ذو أهمية بالغة في شخصيتة ( لويس مليكة وآخرون, 1959 ) 0 فالطفل يخرج إلى الحياة ولدية إمكانيات قابلة للتطور ويكتسب طوال نموة مسالك ومعارف جديدة دوما, ولكن المجتمع يغلق بعض المسالك أي يكفها ويسمح بالأخرى, هنا أيضاً يجب أن ننتبة إلى حرص الفرد على أن يكون كالآخرين وإن كان في نفس الوقت وبحكم الديالكتيك يحرص بعد ذلك أن ينفرد متميزاً عن الآخرين, وفى الحالتين يظل الآخرون مرجعة الأساسي, فلا وجود للفرد بذاتة بل دائما أبدا ضمن كيان جماعي واجتماعي يؤثر ويتأثر, مما يرجع إلى قانون العضوية في الجشطلت الذي يتحتم على الجزء أن يكون على ما هو علية بالرجوع إلى الكل الذي ينتمي إلية 0
  ومن ثم يكون من المحال بزوغ الذات بوصفها كياناً مستقلاً اللهم إلا عبر توحدات بالآخر عبر سلسلة من الانعكاسات المرآوية تصهر الذات بهذا الآخر وقدرتة, فتكون الذات هي الآخر كي تتمكن فيما بعد إدراك أبعادها المستقلة وكيانها المستقل 0
  وقد أكدت النظرية المعرفية أن النشاط العقلي الذي يقوم بة الطفل لأدراك أشكال الأشياء وإدراك خواصها الحسية يحتاج إلى تعليم, وتدريب مبكر لتنمية إدراكات الطفل 0
  وغنى عن البيان أن انعدام تدريب الطفل حسياً وحركياً في الروضة أو المدرسة يعوق التكوينات العصبية للمخ عن أداء عملها في تنظيم المجال الأدراكى الذي يسمح للطفل بتمييز شكل الشيء عن أرضية المنظر المطروح علية هذا الشيء, بمعنى أن التعليم عن طريق النشاط يحدث الترابط العصبي المطلوب لتنظيم المجال الأدراكى للطفل فضلاً على أنها تساعد على استخلاص الطفل المعنى الذي ينبثق منة هذا الإدراك 0

                                        الله ولى التوفيق****

3
تقدير الذات وعلاقتة بالقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع
                                إعداد: د 0 وحيد مصطفى كامل
              مدرس الصحة النفسية -  كلية التربية النوعية ببنها – جامعة الزقازي

    تهدف هذة الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين تقدير الذات والقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع من ناحية , والتعرف على الفروق بين الجنسين في تقدير الذات والقلق الأجتماعى 0
    وقد اشتملت عينة الدراسة على ( 100 ) طفل , ذكور وإناث , وتضمنت أدوات الدراسة مقاييس تقدير الذات للأطفال والقلق الأجتماعى للأطفال 0
    وقد أوضحت النتائج 0 وجود علاقة أرتباطية سالبة بين تقدير الذات والقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع من الجنسين 0 كما كشفت النتائج أيضاً عن وجود فروق بين الذكور والإناث فى مستوى القلق الأجتماعى , وذلك لصالح الأناث0 أما الذكور كانوا أكثر تقديراً لذواتهم من الإناث 0

5
منتدى علوم الحاسب / المجزء: برنامج اتجزئة الملفات
« في: يناير 01, 2003, 11:09:25 مساءاً »
'<img'> حملوة بسرعة

6
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / الطفل وألعابة
« في: ديسمبر 31, 2002, 06:24:23 مساءاً »
'<img'> حملوة بسرعة

7
'<img'> حملوة بسرعة

8
'<img'> حملوة بسرعة

9
'<img'> حملوة بسرعة

10
'<img'> حملوة بسرعة

11
'<img'> حملوة بسرعة

12
'<img'> حملوة بسرعة

13
حملوة بسرعة '<img'>

14
'<img'> حملوة بسرعة

15
حملوة بسرعة '<img'>

صفحات: [1] 2 3