Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - Mgh

صفحات: [1] 2 3 4 ... 15
1
منتدى علم الفيزياء العام / سقوط الكرة الممغنطة
« في: أكتوبر 04, 2009, 02:40:17 مساءاً »
أنقل لكم من أحد المنتديات الأجنبية هذا السؤال:

هل ستسقط كرة ممغنطة إلى الأرض أسرع من أخرى غير ممغنطة؟

وهل ستفرق النتيجة عندما تكون واقفا عند خط الإستواء أو بأحد أقطاب الكرة الأرضية؟

 '<img'>

2
كيف تدير موهبتك؟
الجزء الثـاني

--------------------------------------------------------------------------------

 


تكلمنا في رسالة سابقة عن تطوير الموهبة.. اليوم دعونا نفكر معا في طريقة تسويق هذه الموهبة
هناك معوقات كثيرة تعوق فكرة تسويق الموهبة لو كنت تعمل في دولة من دول العالم الثالث.. فهناك موروث ثقافي يجعل فكرة طلب المادة شيئا مشينا ويتعارض مع روح الموهبة ذاتها
الفكرة ليست صحيحة بالمرة.. فالموهبة -كأي سلعةـ يجب أن تسوق لها كي تدر عليك: الشهرة أو الانتشار أو المال -وهي أهداف مشروعةـ أو حسبما تفكر أنت
*******
أـ
SWOT
لو كنت قد درست التسويق فبالتأكيد تعرف تحليل
swot
عليك أن تحدد كلا من: نقاط قوتك، ونقاط ضعفك، والفرص المتاحة، والتهديدات المتوقعة
اكتب كل هذه النقاط على الورق من حين لآخر كي تعرف وضعك في الساحة جيدا.. وكي تعرف أوجه القصور في أدائك والتي يجب عليك أن تأخذها في الاعتبار
قم بهذا التحليل جيدا وكن صادقا مع نفسك واستشر من تثق برأيهم والمتخصصين في مجالك.. كي ترى الصورة الكاملة.. هذه هي الخطوة الأولى
*******
ب‌ـ
التوقعات
تأمل الموهبة التي عندك.. وتأمل جمهورها على الساحة
هل لهذه الموهبة شعبية كبيرة وسط الناس؟
من هم جمهورك؟
ما طبيعة هذا الجمهور؟
ما الحدود المادية حين تنجح في هذا المجال؟
حين تتأمل الحدود الموجودة حولك لن تضع توقعات غير منطقية.. يجب أن تعرف أولا من هم جمهورك كي تستطيع مخاطبتهم.. وكي تضع توقعات صادقة لطبيعة نجاحك المتوقع
فلا يجب لمغني الأوبرا أن يشعر بالإحباط, لأن الناس لا يتعرفون عليه في الشارع
ضع توقعات منطقية كي لا تصاب بالإحباط فيما بعد.. ماديا أو معنويا
*******
ج ـ
أنت من يصنع الحظ
هل تريد أن تعرف الفرق الواضح بين الشخص الناجح والشخص الفاشل؟
الفاشل لا يتوقف عن الشكوى والعويل بسبب المشاكل التي تحاصره والعقبات التي تكسره والأناس الذين يحاولون هدمه
الناجح هو الذي يفكر تلقائيا في تجاوز كل هذا
يعتقد الموهوب أن الفرصة يجب أن تأتي له جاهزة.. وأن العالم يجب أن يكون مسخرا لخدمته ولإظهار موهبته، إلا أن هذا غير صحيح
لن يستوقفك رجل الأعمال الكبير في الشارع ليعرض عليك ملايين الجنيهات, كي تقبل العمل معه.. لن يتحمس لك أحد ما لم تكن أنت متحمسا لنفسك وناجحا في المقام الأول
والت ديزني.. أنجح رسام في العالم, أدبيا وماديا.. هل كان طريقه للنجاح ممهدا؟
بالعكس.. لقد كان رجل أعمال وأفلس حوالي خمس مرات
لو لم تكن قد وجدت الفرصة بعد, فاعلم أنك لن تحصل عليها قط إذا توقفت عن البحث عنها وبدأت في الشكوى والعويل من الظروف التي تعوقك
لا يمكنك أن تقوم بالشيئين في وقت واحد.. إما أن تشكو الظروف والعقبات طوال الوقت, أو أن تعمل على تخطيها
هذه هي طبيعة الأمور.. كلما ازداد إخلاصك ازداد نجاحك.. وكلما ازدادت العقبات صعوبة كان نجاحك أكبر
توماس إديسون.. مخترع المصباح الكهربائي (اللمبة) التي تجدها في المكان الذي أنت فيه الآن.. انظر لها قليلا وفكر في هذا الموضوع: لقد احتاج "إديسون" إلى 9999 تجربة فاشلة إلى أن استطاع أن يخترعها في النهاية
لو كنت دءوبا.. فسيركع الحظ تحت قدميك
القاعدة هي
لا تتوقف أبدا عن البحث عن الفرص
واعلم أن الفاشلين, هم أناس توقفوا قبل النجاح بخطوة
ولو انغلق باب.. فهناك آلاف الأبواب الأخرى تنتظرك لتبحث عنها
*******
دـ
الدعاية
يشترك كل العظماء والموهوبين الذين سمعت عنهم في صفة واحدة.. وهي أنك قد سمعت عنهم
لابد أن يعرفك الناس.. كي تكون مشهورا
تتوقف الدعاية على نوع الموهبة التي عندك.. فالبعض ينتشر عن طريق العمل في أماكن لا توفر إمكانيات مادية لكنها تساعد على الانتشار.. البعض يقوم بتلبية كل دعوات الحفلات الكبيرة أو البرامج التلفزيونية كي يحظى بهذا الانتشار
الفكرة هنا هي أن الانتشار مجرد مرحلة.. وأن الدعاية يجب أن تكون مدروسة كي لا يملّك الناس ويرون ظهورك المستمر مملا
*******
هـ ـ
التعاون
لم نكن لنسمع عن "نجيب محفوظ" لو لم يكن هناك من تحمس لنشر أعماله
لن تستطيع أن تصل للنجاح وحدك.. لا تعتبر نفسك الأعظم كي تقوم بكل التفاصيل وحدك.. لا تبدأ بالتلحين والتوزيع والغناء والإنتاج والتسويق وحدك.. فعشرون عقل يفكرون أفضل من عقل واحد
المدير الناجح هو من يستطيع أن يجذب إليه الموظفين الذين يكملون أوجه نقصه هو.. وبهذا تكون المؤسسة أقوى ويكون هو نفسه أعظم
لا تعمل وحيدا واستفد من قيمة العمل الجماعي, الذي سيعلو بموهبتك مهما كانت هذه الموهبة فردية.. لن تدرك هذا إلا حين تبدأ موهبتك في التبلور فعلا
*******
وـ
اختر معركتك
أقول دائما إن الفواعلي وعامل البناء, يتعبان أكثر من بيل جيتس
ليس كل العمل يعود عليك بعائد كبير.. ليس كل المجهود مجزيا.. لذلك فاختر الأماكن التي ستعمل بها والتي يجب أن تكون مفيدة لك أنت في المقام الأول، إما ماديا أو معنويا كما قلنا.. لو لم يعد عليك العمل في مكان ما بشيء منتظر, فلا تتردد في توفير الوقت لشيء أفضل
لا تبذل مجهودك فيما لا يفيد.. لا تبدد طاقتك الإبداعية في صراعات صغيرة وتفاصيل تافهة لن تعود عليك بشيء
كبر دماغك يعني في صغائر الأمور، كي لا تستهلك هذه الصغائر حياتك كلها
*******

النمذجة modeling
هذه النقطة وحدها كافية جدا
اختر شخصا ناجحا في أي مجال تفضله.. واجعل هذا الشخص نموذجا لتدرس عليه أساليب النجاح في هذا المجال.. وراقب ما الذي فعله في كل النقاط السابقة.. اقرأ سيرة الناجحين واقترب منهم كي تراقب كل تفاصيل إبداعهم.. البرمجة اللغوية العصبية كلها مبنية على هذه النقطة.. مراقبة الناجحين ومعرفة أساليب نجاحهم ونمذجتها.. وملاحظة كل ما يفعلونه.. حتى طريقة تفكيرهم
معظم الناجحين كان هناك شخص ما يعتبرونه ملهما لنجاحهم.. هذه هي النمذجة في أبسط صورها
*******
ح ـ
تفكيرك يصنع مستقبلك
لو كنت ترى نفسك ناجحا فستصبح ناجحا..
لو كنت ترى نفسك شخصا مظلوما أكل الأوغاد حقه, فستكون كذلك
صورتنا الذاتية هي من يصنع واقعنا
حاول أن ترى نفسك في أفضل صورة ممكنة ولا تتكلم عن نفسك بالسوء أبدا.. لو أقنعت نفسك بأنك ناجح, فستصبح سعيدا ومتفائلا, ومن ثم.. ستصبح ناجحا فعلا
هكذا تسير الأمور
وخلـّيكم فاكرين
نحن نعيش حياة واحدة فقط.. فلندعها تكون أفضل حياة ممكنة
*******
-د.شريـف عرفـة-

3
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته  

ورد ذكر الغراب في القران بسورة المائدة :

بسم الله الرحمن الرحيم : { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثـْـمِي وَإِثـْـمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَه فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31)} صدق الله العظيم .

دور الغراب في هذه القصة هو تعليم الإنسان كيف يدفن موتاه فلماذا أختاره الله سبحانه وتعالى من دون المخلوقات ليكون المعلم الأول للأنسان

أثبتت الدراسات العلمية أن الغراب هو أذكى الطيور وأمكرها على الإطلاق ، ويعلل ذلك بأن الغراب يملك أكبر حجم لنصفي دماغ بالنسبة إلى حجم الجسم في كل الطيور المعروفة .

ومن بين المعلومات التي أثبتتها دراسات سلوك عالم الحيوان محاكم الغربان وفيها تحاكم الجماعة أي فرد يخرج على نظامها حسب قوانين العدالة الفطرية التي وضعها الله سبحانه وتعالى لها ، ولكل جريمة عند جماعة الغربان عقوبتها الخاصة بها .

جريمة اغتصاب طعام الأفراخ الصغار: العقوبة تقضي بأن تقوم جماعة من الغربان بنتف ريش الغراب المعتدي حتى يصبح عاجز عن الطيران كالأفراخ الصغيرة قبل اكتمال نموها .

وجريمة اغتصاب العش أو هدمه: تكتفي محكمة الغربان بإلزام المعتدي ببناء عش جديد لصاحب العش المعتدى عليه.

أما جريمة الاعتداء على أنثى غراب أخر : فهي تقضي جماعة الغربان بقتل المعتدي ضربا بمناقيرها حتى الموت .

وتنعقد المحكمة عادة في حقل من الحقول الزراعية أو في أرض واسعة ، تتجمع فيه هيئة المحكمة في الوقت المحدد ، ويجلب الغراب المتهم تحت حراسة مشددة ، وتبدأ محاكمته فينكس رأسه ، ويخفض جناحيه ، ويمسك عن النعيق اعترافا بذنبه .

فإذا صدر الحكم بالإعدام ، قفزت جماعة من الغربان على المذنب توسعه تمزيقا بمناقيرها الحادة حتى يموت ، وحينئذ يحمله أحد الغربان بمنقاره ليحفر له قبرا يتوائم مع حجم جسده ، يضع فيه جسد الغراب القتيل ثم يهيل عليه التراب احتراما لحرمة الموت

وهكذا تقيم الغربان العدل الإلهي في الأرض أفضل مما يقيمه كثير من بني أدم

4
مركز الأخبار العلمية / غسالة تعمل بكوب واحد من الماء
« في: يونيو 10, 2008, 08:05:15 مساءاً »

لندن: صمم مخترعون بريطانيون غسالة لا تحتاج إلا لكوب واحد من الماء من أجل إنجاز كمية كاملة من الغسيل الذي يخرج شبه ناشف.

وأوضح الباحثون أن هذه التكنولوجيا التي تستخدم أقل من 2% من كمية الماء والكهرباء التي تحتاج إليها الغسالة التقليدية، توفر مليارات من ليترات الماء سنويا.

وتعمل الغسالة -التي طورها أكاديميون في جامعة ليدز البريطانية- من خلال استخدام آلاف الرقاقات البلاستيكية، التي لا يزيد حجم الواحدة منها على نصف سنتيمتر، من أجل امتصاص الأوساخ وإزالتها.

وخلال عملية الغسل، يسخن الماء من أجل تفكيك الأوساخ التي تمتصها الرقاقات البلاستيكية، ولابد من إزالة الرقاقات وتنظيفها بعد كل غسلة، لكن الرقاقة الواحدة تستخدم 100 مرة قبل تغييرها، أي لمدة 6 أشهر من الغسيل تقريبا.

وهذه الغسالة تصلح لأن تستخدم في شركات التنظيف الناشف، إذ انها تحول دون استخدام مذيبات مؤذية بعضها مرتبط بالإصابة بالسرطان.

المصدر: الأخ (فلكينو) عن شبكة محيط

5
منتدى الاحياء العام / النطــاق الحيـوي
« في: أبريل 26, 2008, 01:59:22 مساءاً »
QUOTE
ما مدى صحة هذا الكلام؟


النطــاق الحيـوي

--------------------------------------------------------------------------------

بحسب نسبة الضحايا يعد الزعيم الكمبودي «بول بوت» الجزار الأول في التاريخ؛ ففي السبعينيات.. وبهدف تخليص الكمبوديين من المثقفين البرجوازيين.. قتل 30 ألف من الشعب الكمبودي معظمهم من الذكور.. ونتيجة لهذه المجازر انخفضت نسبة الرجال بشكل حاد واختل توازن الجنسين.. لدرجة طالب البعض بالسماح للرجال بالزواج من امرأتين وثلاث
ولكن كما حدث دائماً.. وبطريقة غير مفهومة.. شهدت السنوات التي تلت حكمه طفرة في معدل الولادات ارتفع على إثرها عدد السكان إلى ما كان عليه سابقاً وتساوت حالياً نسبة الذكور مع الإناث
*******
هذه الظاهرة لوحظت عبر التاريخ بعد المجاعات الكبرى والمعارك الطاحنة. فبعد انتهاء الحربين العالميتين ارتفعت نسبة الولادات في أوروبا لتعويض النقص الحاصل في عدد السكان.. وهذا الانفجار البيولوجي يستمر بقوة حتى تعتدل نسبة الشعب وتعود كما كانت سابقاً.. وفي الغالب اقتصر معظم الولادات على الذكور.. كونهم الأكثر موتاً على الجبهات.. حتى تتساوى نسبة الجنسين
كما حدث في كمبوديا تعادلت نسبة الجنسين بسرعة في روسيا.. التي خسرت في الحرب الثانية 13,5مليون رجل.. وألمانيا..التي خسرت 3,5ملايين رجل، واليابان.. 1,3مليون.. والصين.. 1,32مليونوهذه الأيام تتكرر نفس الظاهرة في أفغانستان والعراق
وبالطبع لا نستطيع الادعاء أن ما يحدث محصلة لاتفاق عام أو سياسة مرسومة؛ ولكن من الواضح أنها نتاج خوف عميق يدفع الجنس البشري للتناسل خشية الفناء، والوالدين إلى الإنجاب بسرعة بعد فقد أحد الأبناء.. فدولة كبيرة مثل روسيا عادت بعد الحرب إلى رقمها السابق: 146 مليون نسمة ثم توقفت عنده.. وهذا نفسه ما حدث لدولة صغيرة كالباراجواي التي عادت إلى رقمها السابق: ستة ملايين بعد حربها مع الأرجنتين
*******
ولكن في زمن السلم؛ ما الذي يجعل الأمم تتوقف عند حد معين لا تتجاوزه!؟.. بمعنى، ما الذي يجعل كمبوديا تقف.. قبل بوت وبعده.. عند هامش الـ13 مليون نسمة.. وروسيا قبل وبعد الحرب عند الـ146 مليون نسمة والباراجواي دائماً في هامش الستة ملايين!؟
من الأسباب الرئيسية أن كل أمة تتناسل بالقدر الذي يسمح به نطاقها الحيوي ثم تتوازن وتتوقف عند رقم معين. فالبشر يقللون من تناسلهم في البيئة الفقيرة والبلدان المكتظة، ولكنهم يتناسلون بحرية وبلا ضابط حين ينتقلون إلى بيئة جديدة ومفتوحة.. فعلى سبيل المثال؛ قبل عصر الاكتشافات الجغرافية كان عدد السكان في بريطانيا وفرنسا متساوياً تقريباً. ولكن بعد اكتشاف الأراضي الجديدة هاجر بعض البريطانيين إلى الخارج وملأوا بسرعة المناطق الجديدة.. في أمريكا وكندا واستراليا ونيوزيلندا.. واليوم وصل مجموع الشعوب الانجلوساكسونية خارج بريطانيا إلى 400 مليون نسمة في حين مازال عدد السكان داخل بريطانيا وفرنسا ثابتاً ومتساوياً لكل منهما قرابة الـ59 مليون نسمة
العجيب أن هذه الظاهرة تلاحظ أيضاً في عالم الحيوان والمخلوقات الدقيقة؛ فالحيوانات تتناسل بالقدر الذي يملأ محيطها الحيوي ثم تتوقف بشكل أوتوماتيكي عند رقم معين؛ فيستحيل مثلاً وجود خمسة فئران في كيس أرز واحد، وسوستين في كل بوصة من الدقيق، وأفعى إلى كل ثلاثة جرذان بالحقل، وبكتيريا العفن بحسب مساحة الطبق الذي تترك فيه.. وفي الحقيقة كل من ربى الحمام لاحظ أنها تتناسل إلى الحد الذي يملأ القفص ثم تتوقف عند حد معين حتى يبدأ ببيع قسم منها لتتكاثر من جديد
*******
-فهـد عامـر الأحمدي-

من طـارق فـاروق

6
منتدى علوم الحاسب / مواقع لرفع الملفات
« في: سبتمبر 16, 2007, 04:54:04 مساءاً »
من فضلكم أريد مواقع مختلفة لرفع الملفات.

وشكرا مقدما

7
لدينا فى الموقع الذى أعمل فيه مواتير جهد مستمر نقوم بالكشف على فرشها brushs كل 250 ساعة عمل فهل إن وجدت عطب بأحد الفرش على تغيير كل الفرش أم الفرشة المعطوبة فقد؟

أتمنى أن أجد الرد المناسب لديكم

8
طبيب أون لاين / الإنزلاق الغضروفى
« في: سبتمبر 07, 2007, 06:34:46 مساءاً »
السلام عليكم

هل من علاج للإنزلاقات الغضروفية خصوصا فى الفقرات السفلى (الخامسة والسادسة)؟
وهل من بديل للعملية؟
وهل إرتداء الحزام الخاص بهذه الحالة يحمى المصاب من التطورات؟
وهل من تطورات متوقعه إن لم يتم إجراء العملية؟

الأعراض الحالية: ألم بعرق النسا

جزاكم الله كل خير




9
منتدى علوم الحاسب / لعبة جديدة
« في: أغسطس 13, 2007, 11:19:00 مساءاً »
الموضوع بيبتدى بلعبة

 

دى صورة متاخدة من واحد من احدث ألعاب الحروب على الكومبيوترالأمريكية  إسمها :

 

Call of duty 4

 

وهتنزل فى آخر السنة فى الولايات المتحدة والعالم كله

 

 

والصورة شارحة نفسها ومش محتاجة تعليق



كونوا ذو كرامه وأحذروها

10
منتدى علم الطب / رعب البالطو الأبيض
« في: يوليو 29, 2007, 01:32:37 صباحاً »
المريض والطبيب بينهما نوع من الخوف المتبادل
*******
 المريض يخاف من الطبيب؛ يخاف من اكتشاف ما قد يكون لديه من أمراض خطيرة، من عملية الكشف، من سطوة البالطو الأبيض
والطبيب أيضا يخاف من المريض؛ يخاف من ألا يستطيع تشخيص المرض، من ألا يوفق فى وصف الدواء المناسب، من أن يظهر بمظهر الحائر أو المتردد أو قليل الخبرة أمام المريض
ولهذا الخوف المتبادل أثره على سير وصحة العملية العلاجية
*******
دعنا ننظر إلى الأمر أولا من وجهة نظر المريض
يقال أن الحالة النفسية التى يخلفها ارتياح المريض لطبيبه وثقته فيه، لها أكبر الأثر على العلاج، فقد يشفى المريض من دواء كتبه له طبيبه الذى يحبه ويثق فيه، ولا يشفى إذا كتب له نفس الدواء طبيب آخر لا يثق فيه المريض
وليس كل المرضى يحبون الطبيب الذى يعاملهم برفق وروح بشوشة ويشرح لهم المرض والعلاج بالتفصيل، فليس هذا النوع من الأطباء يصلح لكل المرضى، فهناك مريض يحب الطبيب الذى يشخط فيه ويعامله بكل جدية وصرامة، فيخرج المريض من عنده سعيدا ويصفه بأنه: دكتور كبير
وهناك حالة معروفة باسم: رعب البالطو الأبيض، عندما يقيس المريض ضغط الدم فى العيادة فيجد أنه دائما ما يكون مرتفعا، بينما يكون أقل إذا قاسه في البيت أو في أى مكان آخر بعيدا عن البالطو الأبيض! وبالطبع فإن القياسات الخاطئة التى تنتج عن توتر المريض تؤدى إلى علاجات خاطئة.. ولهذا فدائما ما ينصح بأن يجلس المريض ويتحدث الطبيب معه قليلا حتى تهدأ أعصابه قبل قياس الضغط
ينفر المريض أيضا من الطبيب الذى لا يعطيه الفرصة كى يشرح حالته، وإنما بمجرد أن يسمع كلمتين من المريض حتى يبدأ فى كتابه الروشتة على الفور
*******
خوف الأطباء من المرضى
ينحصر أكثر فى الأطباء الشبان، حين يكون الطبيب قليل الخبرة ولا يزال في حاجة لأن يثبت نفسه.. وهذا النوع من الأطباء يكتب الروشته وجها وظهرا.. وبالرغم من أن ملء الروشتة بهذة الطريقة يرضى ميولا لدى المريض إلا أنه يعنى أيضا عدم ثقة الطبيب فى تشخيصه؛ فإذا كان الطبيب محتارا بين التينيا والإكزيما فى تشخيص هذة البقع التى على جلد المريض، كتب له علاج المرضين حتى يضمن شفاءه
وقد يشفى المريض لكن هذا ليس هو التصرف الصحيح، والأجدر به حين يفشل في التشخيص أن يحيل المريض إلى طبيب أكثر خبرة
وتصرفات المرضى أيضا هى التى تؤدى بالأطباء إلى التصرف بطريقة خاطئة؛ فهناك مرضى لا يقتنعون بالطبيب الذى لا يملأ الروشتة بالأدوية، رغم أن بعض الأمراض والعلل لا يحتاج علاجها سوى لتعديلات سلوكية، كالإمتناع عن ممارسة أفعال معينة أو الإمتناع عن أطعمة معينة، أو الإهتمام بتناول كميات مناسبة من الطعام، أو تنظيم مواعيد النوم، أو إنقاص الوزن. لكن المريض لا يقتنع بهذا ويعتبر أن ثمن الكشف قد ضاع سدى إذا لم يخرج بالروشتة.. وتكون المصيبة الكبرى عندما يقول الطبيب للمريض انت ماعندكش حاجة.. فيخرج المريض من العيادة وهو يقول أن هذا الطبيب لا يفهم
لهذا فكثير من الأطباء يأخذون المرضى على قد عقولهم ويكتبون لهم أى شىء في الروشتة يتناسب وشكواهم، وإذا لم يجد أية علة في المريض كتب له بعض الفيتامينات. وهكذا يحتفظ بصورة الطبيب الحاذق فى عيني مريضه
وإذا شفى المريض، فمن حظ الطبيب
*******
-د.ميشيـل حنّـا-


من طـارق فـاروق

11
منتدى علم الطب / شيفرة القلب
« في: يوليو 28, 2007, 01:11:49 صباحاً »


تطوّر خطير لعله يوازي في أهميته اكتشاف الجاذبية لنيوتن، ما فاجأنا به كتاب (شيفرة القلب) أو The Heart Code الذي نشر حديثا ويوشك أن يزلزل العالم الذي تواضع على تقبّل قناعاته الذاتية دون شديد تمييز..
و ليفكك أخيرا بعض المسلّمات ويستبيح نهائيا بعض المحرّمات.

فقد جاءت على عرضه قناة الجزيرة الوثائقية التي جرى تدشينها مؤخرا، حيث زعم الكتاب بحجج بالغة القوة أن من يقود البشر في جميع حركاتهم وسكناتهم بما فيها عواطفهم إنما هو القلب أساسا وابتداء.. ثم تشعّ منه بعد ذلك إلى المخ عبر مراكز عصبية محورية بارزة الوضوح عثر عليها مؤخرا جدا بين جوانحه، مما يعني أن معلومات المخ متأخرة (وعتيقة!) مقارنة بما جرى من توثيق وتسجيل القلب المسبّق لها!

ولقد أفاض البرنامج الوثائقي في التفصيل الخطير استدلالا بنتائج العمليات الطبية الكبرى لزراعة القلب البشرى في آخرين.. وغير خافٍ أن عدد من أجري لهم العمليات من القلة في العرف العلمي لتطبيق منظومة الإحصاء المتبعة ما يجعل من الصعب التسليم باعتمادها، إلا أن مضامينها مدوّية ومثيرة.

فمن أبرزها قضية التغير الضخم الغير متوقع أو معروف إلى الآن، في طبائع متلقي القلوب المنقولة، حتى أن أحدهم ذكر أنه يشعر كما لو كان هناك تواجد وجداني لشخص آخر معه! ولعل أعجب شيء في القضية: هو القانون الذي لا يسمح لمتلقي القلب المزروع بمعرفة شخصية واهبه الذي قضى، تحديدا!

غير أن ذلك لم يمنع تداعي أحجار الدومينو من أن تكرّ وتكشف رغم ذلك من جملة الأحداث البارزة ما يبهر.. فقد رأى أحد متلقي عمليات زرع القلوب شخص مالكه الأصلي الذي قضى، وهو يخبره في المنام أن قلبه الجديد الذي يحمله إنما هو عائد له، ووصف له شخصيته وكيف عاش في الحياة سابقا.. وعندما واجه ذلك المستفيد من العملية أطباءه الذين يخفون حسب القانون مصدر القلب الذي يحمله، صعقوا وأصيبوا بالذهول لدقة المعلومات ولمعرفتهم الوثيقة باستحالة اطلاعه عليها دون علم ومصدر! فأذعنوا في النهاية لطلبه وكشفوا له تفاصيل ملفات الحامل السابق لقلبه مما أسعده بشدة ملحوظة، وفاض به الإحساس بالشعور كأنه مخطط كامل في دقة التفاصيل لتركيب كيانه الجديد! والأغرب في الأمر للعجب، أن ذلك الإحساس كان مشتركا لدى بقية المنتفعين من عمليات زرع القلب، بعد الدراسة.

أضف إلى ذلك التغيير الداخلي في الديكور النفسي المثير للدهشة في شخصية المتلقي: فقد وُجد أن ميوله الجديدة غالبا ما تكون مناقضة تماما لميوله السابقة... كما ثبت بعد التأكد، أنها صفات منسوبة فعليا، ويا للهول إلى مالكي القلوب الأصليين السابقين!

فأحدهم انهمك في الرياضة، رغم كرهه الشديد السابق لها.. وبين قوسين: من الصفات الفعلية لمالك القلب السابق!

والآخر انكب على كتابة الشعر، رغم نفوره السابق مما يسمى كتب!

والآخر شرع في تسلق الجبال، رغم خوفه سابقا من السقوط وهو واقف في مكانه!

والآخر تعلّق بشغف بالسباحة والغوص في البحر، رغم تخوفه الشديد السابق من الغرق في (شبر ماء)
والآخر باشر بعزف الموسيقى وتأليف السمفونيات، رغم عدم معرفته في السابق بالدّو من الرى!

والآخر انطلق ليكتب بشكل مذهل دون توقف رغم تعثّر سيره الدراسي سابقا.

والآخر أصبح ودودا بشكل مبهر رغم انطوائه الشديد في السابق.

والآخر كذا وكذا في سلسة طويلة من التطورات المذهلة بتناقضها للطبيعة الأصلية لذلك الشخص، وتصب جميعها في روافد نفس هذه البحيرة ....

وهذا التناقض المنظور يثير لدينا الشك، في أنه ضروري أن يصار إلى إعادة ترتيب صياغة أولويات القضية.. حتى لكأنه قلب أساسي نقل إليه جسم ككائن ثانوي يمثله الشخص الثاني الذي لا زال على قيد الحياة!! وفي هذا ما تصطكّ منه المسامع والعقول.. بالطبع في ترتيب تسلسلها الجديد الذي ندور بحيْرة شديدة دون وعي على مزماره!

كما يجعلنا أيضا في مجابهة غير محسوبة وموضع دقيق وحساس، وامتحان صعب يجب على المتلقي معرفته ومصارعته قبل الإقدام على إجراء العملية الكبرى، ربما من ناحية الواجب الأدبي، وهو: هل هو على تمام الاستعداد لتحمل تبعات القادم من تغيير محوري شامل غير معروف أو مأمون الجانب، ثمرة لذلك الكوكتيل النفسي؟

وعندما سُئل طبيب وجرّاح القلب العالمي الشهير مجدي يعقوب عن ذلك، أجاب بأننا لا نملك من الوسائل المتوفرة إلى الآن ما يمكننا من إثبات أو (نفي ذلك(


- القرآن الكريم قد ذكر: ( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) الإسراء 36.

وذكر: (وأصبح فؤاد أم موسى فارغا) القصص 10.

وذكر: (ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة) الأنعام 113.

كما ذكر بخصوصه أيضا: ( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها) الأعراف 179.

وبحسبه فإن من الواضح جدا: جمعه للحواس الأساسية المحورية الكبرى، أن الإنسان لا يرى بغير عينيه، ولا يسمع بغير أذنيه، وبأنه أيضا لا يعقل بغير قلبه، وتاليا للمخ الذي هو المحّول على رأس كابل العمود الفقري، أو محطة تحويل الطاقة المتصرفة تبعا إلى بقية أطراف الجسد.. انبعاثاً من ذلك الخلق السحري الأعجب، والمركز المشعّ لمجرّة الإنسان، المسمى بـ(القلب)! في تناغم بديع لا يكلّ ولا يملّ، مجبرا كل من يطوف به طائف من الشكوك، أو يراوده مخالج من الوساوس، على الإذعان والتسليم بأقصى درجات التعجب والذهول!

*نقلا عن موقع موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.

12
منتدى علوم الحاسب / آخر تكنولوجيا الحاسب
« في: يونيو 26, 2007, 02:27:56 صباحاً »

13
الفيديو التالى يوضح أكتشاف أحد العلماء لكيفية إستخراج الطاقة من الماء المالح

http://www.punditzone.com/videos/saltwater.wmv

أرجو مناقشة الموضوع

14
منتدى علم الفيزياء العام / معضلة المرآه
« في: يونيو 12, 2007, 01:17:06 مساءاً »
عندما تنظر فى المرآه يكون يمين الشخص الذى بالمرآه هو يسارك ويساره هو يمينك... لماذا لا ينقلب الوضع أيضا رأسيا فيصبح فوقه هو اسفلك والعكس؟

 ':cool:'

15
منتدى الاحياء العام / النمر الابيض
« في: يونيو 01, 2007, 11:55:17 صباحاً »
النمور البيضاء ماهي إلا نمور عاديه ولكن يحدث في تكونها شذوذ جيني
أي تنقص مادة الrecessive allele في الشفره الجينيه لها
وهي حالات شاذه تحدث احيانا والغريب أن هذا التغير لا يحدث إلا
في النمور وأقل في الاسود.
وهو ليس بمرض أو برص وليس نوع مهجن ، مجرد حالات تحدث في الجينات
إن النمر الابيض يصل طوله إلى ثلاث أمتار ويزن 285 كيلو تقريبا ومعطفه أبيض دهني براق بخطوط سمراء كلون الشوكالاته الداكنه والعينان( زرقوان ) والانف قرنفلي فاتح
يتغذى النمر الابيض على الغزلان والخنازير البريه والأيائل وهي أكلاته المفضله.
إنه سباح ماهر ولكن متسلق كسول جدا
هم حيوانات انفراديه لا يجتمعون إلا في موسم التزاوج ، والتزاوج غير موسمي
وفترة الحمل تكون من95 إلى 110 يوم وغالبا ما تنجب أنثى النمر من 2 إلى 6 أشبال
ومنتشرون في العالم في سيبيريا ، الهند وبعض المناطق الأخرى كالصين
إنه حيوان نادر جدا وخمسة آلاف فقط تركت في البريه
ومطارده من قبل التجار المشبوهون نظرا لغلاء فرائها واستخدامها في الطب الصيني


صفحات: [1] 2 3 4 ... 15