Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - Mazyad

صفحات: [1]
1
http://www.alaswaq.net/files/image/large_55713_16457.jpg

دبي-الأسواق.نت

يطرح البنكُ التجاري الكويتي عددًا من النصائح والأفكار وردت في مطويةٍ توعوية أعدها البنك لتوزيعها على الجمهور تحت عنوان "كيف تنظم ديونك"، وذلك في إطار حملةٍ ترمي إلى وضع خريطة طريقٍ للعميل لكيفية تنظيم أموره المالية، ما يجنبه الوقوع تحت الضغوط المادية، كما أنها توفر له الطريق القويم في سداد الديون.

وذكرت صحيفةُ "الرأي" الكويتية في عددها الصادر اليوم الاثنين 9-6-2008، أن هذه الخطوة تعد الأولى التي يقدم عليها بنك في الكويت بتوعية عملائه لحماية مدخراتهم وتنظيم مصاريفهم وتحسين مستوى دخله وتجنيبه الوقوع في ضائقة مالية.


4 خطوات للحل

وتقترح مطوية البنك التجاري على العميل المتعثر 4 خطوات محددة تساعده على تخفيف الأعباء المالية عن كاهله.

أولاً: كي تبدأ في تخفيض مديونيتك الحالية، عليك استخدام القروض في شراء الأشياء التي تزداد قيمتها مثل المنازل أو مصاريف التعليم، أو الضروريات الخاصة مثل شراء السيارة والسلع المعمرة التي تبقى ذات جدوى لحين سداد الدين.

ثانيًا: عليك الانتظام في سداد المديونية وعدم ترحيلها وإلا ستسقط في دوامةٍ من الضغوط المالية والنفسية المستمرة بالإضافة لتعرضك لغرامات التأخير.

ثالثًا: ابدأ بالمديونية ذات الفائدة العالية وتخلص منها بأسرع ما يمكن.

رابعًا: احذر الاستدانة من الجهات غير الرسمية، خاصة محلات "التكييش" أو أفراد العائلة والأصدقاء، وحاول أن تكون مديونيتك لجهة واحدة فقط.

وتذكر حملةُ "التجاري" التوعوية أنه في معظم الأحوال تنتج الضغوط المالية بسبب سوء تدبير أمورك المالية، وزيادة المصاريف غير المبررة، وعدم تقدير وتخطيط تلك المصاريف والاستدانة غير الضرورية، وعليه فإن إدارة الأموال وتخطيط الميزانية هي من أفضل الطرق لإدارة مواردك المالية بسهولة ويسر وتخفيض الضغوط المالية والديون وتفادي المشاكل المستقبلية.

النفقات الشهرية

ويدعو البنكُ التجاري الفرد إلى مقارنة مصروفاته الشهرية بالدخل الشهري الثابت، لتحدد في أي حالة من الحالات الآتية يكون وضعك المالي.

1 - مصاريفك أقل من دخلك، فأنت في وضع جيد وسليم وبإمكانك أن تدخر أو تستثمر الفائض، وستجني ثمار ذلك مستقبلاً وتتمتع براحة البال.

2 - مصاريفك تساوي دخلك، فانك في وضع لا بأس به، ولكنك قد تتعرض لوضع حرج عند أي زيادة في مصروفاتك، ننصحك بتخفيض مصاريفك خاصة غير الضرورية (فعلى سبيل المثال بإقلاعك عن التدخين ستوفر شهريًا ثلاثين دينارًا تقريبًا).

3 - مصاريفك تزيد عن دخلك الشهري، فأنت في وضع لا تحسد عليه وربما تلجأ إلى الاستدانة أو زيادة القروض ومن ثم زيادة أعبائك المالية، وعليك البدء بتخفيض مصاريفك خاصةً تلك المصاريف غير الضرورية، مثل الإسراف أو السفر غير الضروري أو تلك المصاريف المرتبطة ببعض العادات السيئة مثل التدخين، وعليك البدء في سداد ديونك أولاً عن طريق ما توفره من مصاريف غير ضرورية، ولا تحاول الاقتراض من أجل تغطية الفرق بين المصاريف والدخل، بل احرص على أن تدفع ما عليك من التزامات.

وإذا كنت من أصحاب الحالة الثالثة المشار إليها أعلاه، عليك اتباع الخطوات التالية:

- ابدأ بعمل ميزانية تقديرية: لعل الخطوة الأولى للتخلص من الضغوط المالية هي أن تتعرف عن قرب على النواحي التي يتم فيها صرف أموالك أو تلك التي تلتهم جزءًا كبيرًا من دخلك، كما أن إعداد ميزانية تقديرية سوف يساعدك على معرفة أسباب الضغوط المالية التي تتعرض لها، وقد تعينك هذه الميزانية التقديرية أيضًا على تخصيص بعض الأموال النقدية المتوفرة لديك لسداد بعض الديون أو الادخار.

- ابدأ برصد مصاريفك الشهرية عن طريق الاحتفاظ بالفواتير أو تدوين هذه المصاريف في سجل المصاريف، قم بمتابعة ما تنفقه في شهر واحد عن طريق تدوين ما تنفقه من أموال والاحتفاظ بالفواتير أو إيصالات السحب الآلي، وقم بتدوين كل مبلغ يتم صرفه بما في ذلك النثريات، وغيرها من المصروفات الأخرى.

- وبنهاية كل شهر، قم باحتساب إجمالي مصروفاتك وتصنيفها إلى فئتين: فئة المصاريف الضرورية التي تتضمن المصاريف الثابتة مثل إيجار المنزل (المصاريف المرتبطة به) والطعام، وما إلى ذلك من مصاريف المعيشة الأخرى، وفئة أخرى للمصاريف التي لا تعتبر ضرورية والتي قد تشتمل على تلك المصاريف المرتبطة بالأنشطة الترفيهية وتناول الوجبات الخارجية والتنزهات أو شراء السجائر.. قم بتحليل مصروفاتك لتتعرف على النواحي التي يمكن تقليل أو تخفيض أوجه الصرف المرتبطة به.

                                                                  المصدر: العربية ( الأسواق نت )

2
أعلنت سلسلة محلات برجر كينج الأمريكية عن طفرة في أرقام مبيعاتها ربع السنوية (داخل السوق الأمريكية فقط) عن الربع الرابع من 2006، قدرها 41% مقارنة بالفترة السابقة. عزت الإدارة سبب هذه الزيادة إلى الحملة الترويجية التي قامت بها، والمعتمدة على بيع ثلاث ألعاب اكس بوكس360 بسعر منافس، قدره 4 دولارات لكل لعبة (يتراوح متوسط سعر أي لعبة مماثلة ما بين 40 إلى 60 دولار)، مع الوجبة الاقتصادية في محلات ملك البرجر.

باعت محلات برجر كينج أكثر من 3.2 مليون نسخة من الألعاب الثلاثة التي وفرتها. كان البطل في كل لعبة من الثلاثة ملك البرجر، أو الشخصية الشهيرة والمميزة لمحلات برجر كينج. قامت إدارة السلسلة بشن حملة تسويقية ودعائية مكثفة، تزامناً مع هذا العرض، ركزت فيه على رخص ثمن الألعاب الثلاثة، وشخصية البطل ومغامراته الثلاثة في عالم هذه الألعاب، بشكل جعل المتلقين يقتنعون بأنهم أمام صفقة رابحة، فهواة الألعاب لن يضرهم تجربة لعبة رخيصة تريح ميزانياتهم، وسيحبذ الآباء شراء ألعاب رخيصة لأبنائهم وأحبائهم، علها تلهيهم عن طلب شراء لعبة ذات سعر معتاد وغال. ساعد على هذا الأمر أن مراجعات مواقع الألعاب العالمية لأولئك الثلاثة جاءت في معظمها إيجابية، ما ساعد على جعلها الصفقة الأربح.

لكن ما أهمية خبر مثل هذا؟

الاتجاه الجديد في التسويق هو التركيز على القيمة المضافة (Added Value) – أو بكلمات أخرى - تقديم شيء إضافي/مجاني له قيمة/فائدة مع السلعة/الخدمة المقدمة. يتعجل البعض فيقلد ما فعله الغير، دون تمعن في قابلية تحقق ذات الهدف المرجو باستخدام ذات الوسائل دون تكييفها مع أوضاعنا المحلية، هل ستنجح الدعاية لساعات اليد المطعمة بقطع الألماس في دولة فقيرة؟ لا بالطبع، لكنها قد تنجح في أخرى غنية.

قبل أن تسأل كيف أعد خطة تسويقية، حدد أولاً ما القيمة المضافة التي ستقدمها؟ كل الشركات تبيع وتوفر وتخدم، لكن بعضها يحقق مبيعات وبعضها لا. ما القيمة المضافة التي قدمتها أنت؟
لا يقف هذا الأمر عند حدود التسويق، بل تخطاه لكل شيء، أنت تبحث عن عمل، ما القيمة المضافة التي تتوفر فيك، فتجعل من يبحث عن موظفين يختارك؟ أنت تبحث عن الترويج لسلعة تبيعها أو خدمة تقدمها، ما القيمة المضافة التي تقدمها؟ أنت تروج لموقع، ما الميزة التي تتميز بها عن غيرك؟
رغم أن المقال ينبه لأهمية القيمة المضافة، لكن ذلك لا يعني أن توفر القيمة المضافة وحده يكفي، بل يستتبعه الدعاية لها والتسويق الجيد، وهذه قصة أخرى.

والآن، دعني أسألك يا زائري العزيز: ما القيمة المضافة التي تقدمها أنت، في أي مجال، في أي اتجاه، شاركنا الكلمة والرأي…

3
ماهو سر سؤال المليون دولار(لماذا يشترى العملاء او الزبائن منتجاتنا او خدماتنا ؟)

اليوم ومن خلال هذا المقال سنكشف اجابة سؤال نعتبره اخطر سر من اسرار عالم البيع والمبيعات انه سؤال المليون دولار فى عالم البيع والمبيعات الا وهو (لماذا يشترى العملاء او الزبائن منتجاتنا او خدماتنا )حقيقة لقد قمت بشرح هذا السؤال بشكل دقيق ومفصل فى كتابى الجديد مالاتعرفه عن البيع والمبيعات ونظرا لما للسؤال من اهمية ساقوم هنا بشرحه بشكل مختصر وسريع .

لماذا يشترى العميل او الزبون ؟ يعتبر هذا السؤال كما ذكرت سؤال المليون دولار واجابتة تساوى مليارات الدولارات وللاسف نجد العديدين من رجال البيع والمبيعات فى اسواق الشرق الاوسط لايعرفون او لايقدرون قيمة اجابة هذا السؤال وربما عندما تسال رجل بيع تجده يقول ليس من شانى لماذا يشترى العملاء او الزبائن فليشترى ماشاء المهم عندى ان ابيع لهم انا واحقق عمولتى واكبر رقم بيعى للشركة التى اعمل بها هذا المهم عندى او تجد اخر يقول يشترى منى العملاء والزبائن لانى استخدمت مع العميل – الزبون ذكائى لذلك بعت له واشترى هو منى وطالما اشترى لايهم بعد ذلك شىء للاسف نجد العديد من امثال هؤلاء فى اسواقنا ولو عرف رجال البيع عن اسباب الشراء لباعوا ضعف ماباعوه للعميل – الزبون ولكسبوا زبائن وعملاء مدى الحياة وبالتالى ضاعفوا من فرص زيادة عمولاتهم ورواتبهم وحققوا اعلى المبيعات للشركة ولكن ضيق الافق وتحقيق المكاسب السريعة وقلة التدريب وضعف الخبرة كانت سببا رئيسيا الى وجود مثل هؤلاء المناديب والبائعين كذلك اتباع المنشات العربية الشرق اوسطية استراتيجية البيع البيع البيع باى شكل من الاشكال ولد هذا الجهل الرهيب فى اسس التعامل مع العملاء – الزبائن وادى الى ابتكار طرق الاستغلال بينما قلما نجد القليل من المنشات المحترفة فى عالمنا العربى تدرب رجال البيع على اجابة سؤال لماذا يشترى الناس والتى تتمثل عادة فى شرح :

1 – عوامل الحاجة والرغبة للمنتج – او الخدمة
2 – فوائد المنتج من شتى النواحى بالنسبة للعميل – الزبون
3 – ادراك العميل – الزبون لقيمة المنتج – الخدمة المعروضة
4 – الارتياح والطمانية والثقة برجل البيع
5 – السعر الجيد والخدمة المناسبة والجودة المعقولة.

فعادة الناس لاتشترى المنتج او الخدمة وانما تشترى فوائد ومزاي المنتج او الخدمة واليك سر من اسرار شراء العملاء او الزبائن لمنتجاتك او خدماتك ان الناس لاتشترى المنتج او الخدمة فقط انما تشترى فوائد المنتج كما ان الناس لاترغب فى التعامل مع الاشخاص الذين يدفعوهم لاتمام عملية الشراء[/B] وانما ترغب فى التعامل مع الاشخاص الذين يساعدوهم فى اتمام عملية الاختيار والشراء وهنا يتضح سر شراء العملاء – الزبائن لمنتجاتكم وسر كيفية البيع لهم من خلال مساعدتهم وليس البيع لهم بشكل مباشرفالناس تحب التسوق والشراء ووظيفة البائع مساعدتهم على شراء مايحبون وليس فرض المنتج او الخدمة عليهم او الالحاح لذا قم دوما بعرض فوائد الاشياء التى ترغب فى بيعها لا الاشياء نفسها وساعد العميل الزبون على الشراء دون البيع له بطريقة مباشرة..

صفحات: [1]