Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - راهب العلم

صفحات: [1] 2
1
منتدى الاحياء العام / العلاج الجيني
« في: سبتمبر 09, 2004, 12:41:04 مساءاً »
ماهو العلاج الجيني ؟ وهل له تطبيقات في الوقت الحاضر ؟ وهل يمكن استخدامه لعلاج الأمراض الخطيرة ؟

2
منتدى الاحياء العام / جينة الذيل
« في: سبتمبر 09, 2004, 12:39:06 مساءاً »
تحياتي للجميع
قرأت في كتاب  علم الوراثة الصادر ( عالم المعرفة ) بأن العلماء أكتشفوا وجود جين مسؤول عن نمو الذيل لدى الفأر ، وأن هذا الجين موجود في الأنسان ولكنه جين صامت غير فعّال
فما هو رأيكم في ذلك ؟

3
منتدى علوم الفلك / ستيفن هوكنج
« في: سبتمبر 09, 2004, 12:21:25 مساءاً »
تحياتي للجميع
تابعوا على شاشة العربية ليلة الخميس في تمام الساعة الحادية عشر مساء حلقات عن ( الكون وأصل العناصر ) ، المتحدث هو البروفيسور ( ستيفن هوكنج ) ، وهي عبارة عن سلسلة حلقات كانت قد عرضت في ال (BBC )..

4
منتدى علوم الفلك / النجم القطبي
« في: أغسطس 26, 2004, 06:03:48 مساءاً »
تحياتي للجميع
ما هي الخطوات التي تمكنني من رصد النجم القطبي بالعين المجردة ؟

5
منتدى علم الفيزياء العام / الطرد المركزي
« في: يونيو 13, 2004, 02:33:30 مساءاً »
أسمع كثيرا هذه الأيام فيما يتعلق بالمشروع النووي الأيراني عن ( الطرد المركزي ) ، فهل من الممكن أن يوضح لنا أحد المهتمبن معنى ( الطرد المركزي ) وأهميته في التجارب النووية.

6
منتدى الاحياء العام / دراسة الهندسة الوراثية
« في: فبراير 17, 2004, 07:03:53 مساءاً »
أنوي التخصص ودراسة الهندسة الوراثية ، فهل من الممكن ان أجد لديكم بعض المعلومات عن هذا الجانب ؟ أسماءجامعات - الشروط - التكلفة ؟
ودمتم سالمين

7
منتدى علم الفيزياء العام / النار
« في: فبراير 17, 2004, 06:54:05 مساءاً »
الى أي نوع من حالات المادة يمكن أن نصنف النار ؟

8
منتدى علم الفيزياء العام / الرجوع عبر الزمان
« في: فبراير 11, 2004, 11:31:12 مساءاً »
ذات يوم، غادر الأمير جرجس، ابن أفتيموس ملك جزيرة أينوس ، جزيرته على بساط ريح فاخر التنجيد ، وبصحبته الجني كوكة الصغير ( لتفادي زيادة حمولة البساط ) ، واتجها نحو مركز المجرة بعدما علما بوجود ثقب أسود عملاق شديد الاضطراب هناك . وكم هي مقلقة ومخيفة تلك الأماكن التي تقع بجوار الثقب الأسود ! ففي هذه الأماكن يسود سراب خارق يتسبب بانحناء الضوء، وأشعة ضوئية تدور مرات عديدة حول الثقب الأسود وتشق أفقه. وكان جرجس يتلّوى من الهلع ويتوسل إلى كوكة الصغير بأن يعفيه من هذا العذاب. فما كان من الجني إلا أن لبّى طلبه وحط البساط على كوكب آخر يتكلم سكانه اللغة الأشميلية ، وهي لغة غريبة نوعا ما .
كان كوكة الصغير قادرا على فهم جميع اللغات، فأوضح لجرجس أن الزمن على هذا الكوكب يسير بطريقة عكسية، وأن سكانه السيبرنيطيون، يولدون عجائز ويموتون أطفالا، وساعاته تدور بالعكس، والأطعمة فيه تحترق قبل أن تنضج. وكان كوكة يترجم لجرجس الأحاديث الجارية بالأشميلية :
(( يعتزم هؤلاء الغرباء بناء ناد في مدينتهم، إلا أن نتائج لعبة الحظ ستكون معروفة لديهم قبل بدئها، الأمر الذي يحرمهم من لذة المفاجأة. ومن المؤكد أن النجاح لن يكتب لهذا المشروع والا لكان لديهم ناد منذ زمن طويل.
-هل يمكننا أن نتكلم معهم، سأل جرجس ؟
-أمر صعب لأنهم يعرفون نهاية الجملة قبل أولّها. يمكننا أن نحاول التحدث إليهم بواسطة كلمات أو جمل تقرأ في الاتجاهين
-لا أعرف أي قول بهذا الشكل، قال جرجس.
-هذا أسمي، أجاب احد السيبرنطيين ، وكان اسمه لوق .
-إن أمكانية اختيار هذه الجمل محدودة، إليكم واحدة “ سر فلا كبا بك الفرس “، صاح كوكو بوجههم.
-كان السير نطيون (( قلقين )) من هذه الخصوصية الجيودلالية للتعبير (( سر فلا كبا الفرس))، لكن غياب تتمة الجملة كان قد سبق انتظارهم .
-" دام علا العماد “، أجاب واحد منهم.
ثم هم جرجس بالمتابعة على هذا المنوال، لكن كوكة الصغير أوقفه.
(( لا تقترب منهم، فانعكاس الزمن يسبب العدوى، وربما رجعت في الزمن إلى الماضي.

-هل يعتبر رجوعي إلى ريعان الشباب خطرا إلى هذا الحد، سأله جرجس؟
-انك لا تعي ما تفعل ! لنذهب بسرعة، وسأروي لك خلال عودتنا قصة مر الزمان، ابنة الملك الشمندل.. ))
ماج البساط بعنف شديد وابتعد كثيرا بعدا اى انطلاقة فجائية في الزمان والمكان، وهو أمر لم يفاجئ الذين تمكنوا من رؤية هذه الانطلاقة بل حصولها. وكانوا قد لوّحوا بمناديله مودعين عندما وصل القادمون.
أخذ كوكة الصغير يروي القصة كما وعد من قبل:
(( في احد الأيام الغابرة، زارت قمر الزمان السيرنطيين لكي تبيعهم لوحات قديمة. فوقعت في غرام أمير من أمرائهم، اسمه لا فال . ولكن لسوء الحظ، كان هذا الأمير يشيخ بأن يتحوّل إلى طفل رضيع، فعزمت قمر الزمان على العودة إلى الأرض. فحزمت لوحاتها وظهرت مجدّدا في بغداد... إنما قبل ولادتها بستين عاما. فقد تقلّص الزمن خلال عودتها فيه بحيث لم يعد يعرفها أحد في سوق البازار حيث يعيش أجدادها. وبعد جهود مضنية عثرت على منزل أسرتها فروت لهم مغامراتها، لكن جدها ظل متشككا بالأمر. وكان هذا الجد مارس مهنة جلاد الخليفة، وهي مهنة محترمة ومدرّة للمال. فقال لها:
(( لست سوى جارية كاذبة. كل لك ليس إلا خداعا لكي تحصلي على الميراث. سوف ألهب جلدك بالسياط لأنك أقلقت راحة موظف شريف )).
تألمت قمر الزمان لما سمعته:
(( أبي، أمي، لن أغفر لكما لأنكما اورثمتاني جدّا كهذا. ))
وكانت تتوسل إلى جدّها وهي تمزق جسدها المخملي بأظافرها.
لكن الرجل اساخرة:لّ محافظا على رباطة جأشه.وقال بلهجة ساخرة:
(( كيف يمكن أن أرى حفيدتي واقفة أمامي في حين أن زوجتي التي أرجو أن يمنّ الله عليها سريعا بالبنين لم تنجب لي خلفا بعد ؟ لقد اتخذت قراري بمعاقبة قمر الزمان وبيعها إلى أحد التجار الموسرين )).
أحسّت قمر الزمان بمشاعر العار والغضب، واعترتها الشكوك حول توارث الذكاء: فمن غير المعقول أن تسيفه،حضرة من ذرّية هذا الجد المحدود العقل !فتناولت خنجرا على الطاولة كان يستعمله الجدّ الجلاّد وسددته نحو جدّها عندما اقترب منها شاهرا سيفه، فأصابه الخنجر في قلبه وأرداه على الفور.
ثم أمسكت قمر الزمان بإحدى لوحاتها لكي تحتمي بها من الأشياء التي رماها بها الخدم وولّت هاربة نحو الشارع.
ظلت قمر الزمان تركض مسافة طويلة حتى تمكنت من تضليل مطارديها.
وتساءلت أين يمكنها أن تلتجئ ؟ وبعد أن هامت على وجهها فترة طويلة، أعياها التعب وشدة الانفعال فنامت على عتبة أحد المنازل، إلى أن سمعت صوت شاب وقف منحنيا فوق رأسها ويقول:
(( يالها من لوحة جميلة ! ))
أفاقت قمر الزمان على صوت الشاب وأصلحت هندامها وهيئتها. وكان الشاب جميلا تظهر عليه أمارات الود واللطافة. ومع ذلك فان الاطراءالذي ظنّت انه بسبب قلة ترتيب هيئتها كان موجها إلى التحفة الفنية الموضوعة بجانبها.
تبادل الاثنان الأحاديث لبعض الوقت، فعلمت قمر الزمان أن محدثها يدعى أبنوس، ثم دعاها هذا الأخير إلى منزله، فروت له حكايتها، ورحلتها عبر الزمن، وحظها العاثر ومقتل جدها. أصيب أبنوس بالذهول وأحس تجاهها بشئ من الرأفة والقلق، فقال لها:
(( إني أصدق قصتك، ولكن كيف ستعيشين بعد ذلك ؟ ))
كانت قمر الزمان، كما حرزنا سابقا، عصبية المزاج. فأخذت تظهر على سحنتها الرقيقة عادة ألوان الخوخ الضارب إلى البنفسجي الذي يزرع على ضفاف البحر الأحمر. ثم زجرته قائلة:
(( لقد كان تصرّفي عرضيا ومبرّرا، ولست مستعدة لتقبّل درس من رسّام ردئ.... ))
وهمّت بإكمال حديثها حين قاطعها أبنوس قائلا:
(( لم يكن قصدي توجيه اللوم إليك، بل مجرد استفسار منطقي. فلو قتلت جدّك فعلا قبل أن تلد زوجلك،باك، فكيف سيولد ويكبر ويتزوج ويرزق في النهاية بابنة له هي أنت ؟ لقد كان قتلك لجدّك بمثابة انتحار لك، وأنت، لست موجود بالفعل.... ))
بدت مظاهر الحيرة والارتباك على قمر الزمان فانفجرت بالبكاء. وحاول أبنوس أن يخفّف من قلقها الوجودي، فلم يوفّق بادئ الأمر، لكنه نجح بعد ذلك بفاعلية وحيويّة، مثلما يحصل غالبا بعد أن تهدأ الانفعالات الشديدة. وكانا بذلك يمهّدان للمستقبل بأن يخلقا لنفسيهما ماضيا حلوا رقيقا.
بعد لحظات، بحسب الاتجاه لصحيح للزمن، وبينما كانت قمر الزمان تأخذ قسطا من الراحة، أخذ أبنوس يتفحّص اللوحة فصدرت عنه صرخة تعجب. لا بد أنك حزرت السبب أيها القارئ الفطن ! فاللوحة كانت عملا من أعماله، وهي لوحة لم يكن قد رسمها بعد ومن المفروض أن تبيعها قمر الزمان خلال رحلتها، ولذلك أحضرتها معها من المستقبل. ومع ذلك، فقد تمكن أبنوس من التعرّف إلى توقيعه والى فاتورته المستقبلية.
أخذت قمر الزمان تعلّل لنفسها الذهول الثاني الذي بدا على أبنوس. ولأنها امرأة عملية، فقد وجدت الحل المطلوب، قالت له:
(( ليس عليك إلا أن تنسخ هذه اللوحة. عندئذ سوف تكون من عملك مرتين وتصبح تحفتك الفنية.
-كيف يمكنني أن أفعل ذلك، قال مدافعا عن نفسه. سيكون ذلك انتحالا.
-سيكون على أكثر تقدير انتحالا عن سابق تصوّر وتصميم، قالت له مطمئنة. ))
انصاع أبنوس للأمر ولكنه ظلّ على ذهوله، فهذه لوحة لم تتطلب منه بذل أي مجهود إبداعي ! ويكفيه أن ينسخها طبقا لصورتها المستقبليّة. أمر سهل ومريح.
أعجب قمر الزمان وأبنوس واحدهما بالآخر، فتزوجا ورزقا بعد بضع سنوات بطفل يشبه أمّه كثيرا، ويشبه أيضا بحسب أقوال الجن الماكرين، " الابن – الأب " الذي كانت سترزق به امرأة الجلاد السافل لو لم تقتل قمر الزمان زوجها. وكما نعلم، فان هذا الابن سوف يرزق بعد نحو ثلاثين سنة بطفلة ويسميها قمر الزمان. ))

(( أن محيرة الشخص الذي يسافر عبر الزمان ويقتل جدّه، وبالتالي لا يمكن له أن يوجد، خلبت عقول كتاب الخيال العلمي وعلماء الفيزياء. وكان أينشتاين يجزم باستحالة إرسال البرقيات إلى الماضي، ولكنّه قد يكون مخطئا في ذلك: إذ أن المرور بجوار ثقب أسود، بحسب بعض النظريات الحديثة، يسمح بانعكاس الزمان. ومع ذلك فان النتائج المخيفة لحقل الجاذبية بجوار هذا الجرم السماوي تمنع أي تطبيق عملي لهذه الإمكانية. وإحدى المشاكل التي يواجهها المسافرون عبر الزمان هي أنهم عندما يرجعون عبر الزمن للماضي يشيخون مثل سائر الناس ويبلغون العمر الذي بدأت عنده رحلتهم عبر الزمن، ثمّ ينطلقون من جديد ويعيدون الكرّة... وهلمّ جرّا إلى ما لانهاية، وهكذا فإنهم يعمّرون ويعيشون دائما الحالة نفسها. ))

وعندئذ، أدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح.

منقول عن كتاب ( العلم في ألف ليلة وليلة )

9
منتدى علم الفيزياء العام / الجاذبية الأرضية
« في: يناير 15, 2004, 12:38:13 مساءاً »
تحياتي للجميع
ما هو المفهوم الصحيح للجاذبيّة الأرضيّة ؟
هل هو نتيجة طبيعيّة لأنحناء الفضاء بسبب ثقل الأجرام السماوية الكبيرة كا ( الشمس) مثلا ؟وبالتالي فان الجاذبية هي صورة أخرى للشكل الهندسي للكون وليست كما نتصوّر قوّة كامنة تجذب الأجسام للأسفل ؟
ثم كيف يمكن لنا تخيّل تشوّه وانحناءالفضاء ؟

10
تحياتي للجميع
قوله تعالى (( ولو ردّوا لعادوا لما نهوا عنه ...))
ألا يمكن أن يشير مدلول هذه الآية لأمكانية السفر عبر الزمن ، وأن تغيير الماضي شيئ مستحيل ؟

11
منتدى الاحياء العام / ألوان الفاكهة
« في: ديسمبر 02, 2003, 06:35:05 مساءاً »
تحياتي للجميع
ما هو السر العلمي وراء اختلاف ألون الثمار ، من أين تكتسب الثمار ألوانها المختلفة ؟

12
منتدى الاحياء العام / الموز
« في: ديسمبر 01, 2003, 06:49:09 مساءاً »
هل يحتويالموز على بذور ، واذا لم يكن به بذور فكيف يزرع ؟

13
منتدى علم الفيزياء العام / الأشعة السينية
« في: ديسمبر 01, 2003, 06:41:04 مساءاً »
لماذا سميت الأشعة السينية بهذاالأسم ؟

14
منتدى الاحياء العام / الموت المبرمج
« في: أكتوبر 21, 2003, 11:06:15 مساءاً »
سؤالي هو حول مصطلح ( الموت المبرمج ) ، اذا كان أحد الحضور يملك معرفة حول هذا الموضوع فليفدنا 0

15
منتدى الاحياء العام / سؤال لمدرسي الأحياء
« في: أكتوبر 05, 2003, 04:31:20 مساءاً »
كنت أقوم بتدريس الطلبة موضوع العلاقة بين الكائنات الحية والمكونات غير الحية في البيئة ، والتي تتمثل في كونها علاقة ( أخذ وعطاء ) وأعطيتهم بعض الأمثلة على هذه العلاقة ولكنني أريد المزيد من الأمثلة حول هذه العلاقة من مثل العلاقة بين الكائنات الحية واليابسة او بين الكائنات الحية والتربية وضوءالشمس ، أرجو ان أجد ردا منكم ؟

صفحات: [1] 2