Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - the nature love

صفحات: [1]
1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعزاء اعتذر منكم لاني لن اشاركم في المنتدى لمدة شهر من يوم الثلاثاء القادم
وذلك لانشغالي في تصحيح امتحان الثانويه العامله راجيا منكم الا تنسوني من دعائكم
وساعود بمشيئة الله لاكمل معكم المشوار بعد الانتهاء وشكرا لكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم سائد

2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التقي بكم اخوتي في موضوع جديد يشغل بال علماء عصرنا الحاضر الا وهو الثقوب السوداء
(The black holes) علي اجيب عن بعض التساؤلات التي قد يطرحها احدنا .
حيث ساحاول في هذا البحث الاجابه عن التساؤلات الاتيه راجيا من الله التوفيق
1- ما هي الثقوب السوداء
2- كم هو حجم هذه الثقوب
3- ماذا يحدث لي اذا سقطت  في ثقب اسود ؟ مش انا واحد غيري '<img'>
4-اذا كان صديق لي يجلس في مكان امن وينظر الي وانا اسقط في ثقب اسود ماذا سيرى؟
5- ماذا يحدث اذا اصبحت الشمش ثقبا اسود؟
كان هذا هو  الموجز واليكم الان احبتي الاخبار بالتفصيل فاقول وبالله التوفيق
1- الثقب الاسود وباختصار شديد لا لبس فيه  هو  جزء من مكان له تركيز كتلي كبير
بحيث لا يستطيع اي جسم يقترب منه الهروب من جاذبيته الشديده.
وللتفصيل اكثر لا بد لنا احبتي من فهم بعض نتائج نظرية اينشتاين النسبيه العامه وذلك لفهم تلك الثقوب السوداء بشكل كامل لا لبس فيه.
تصور الان انك تقف على سطح الارض وتحمل بيدك حجر وقمت بقذفه الى الاعلى  ستلاحظ ان الحجر سيصل الى ارتفاع معين ثم يعود ثانية الى سطح الارض وسبب عودته هو الجاذبيه الارضيه ولكن تصور انك تملك من القوه ما يمكنك من قذفه بسرعه كبيره جدا فان هذا الحجر سيمتلك سرعه تمكنه من الافلات من الجاذبيه الارضيه وبالتالي لا يعود يرتبط بالارض
وهذه السرعه تعرف بسرعة الهروب (الافلات) والسؤال الذي قد يطرحه احدكم الان
هل سرعة افلات الجسم من الارض هي نفسها سرعة الافلات من اي كوكب اخر ؟ سيكون الجواب طبعا لا وبالتالي سيكون هناك سؤال اخر على ماذا تعتمد سرعة الافلات اذن ؟ لا شك ان احدكم سيجيب انها تعتمد على كتلة الكوكب (مع ملاحظه ان الجسم المقذوف واحدفي جميع الكواكب) فكلما كانت كتلة الكوكب كبيره كلما كانت جاذبيته اكبر
وبالتالي ستصبح سرعة الافلات الازمه للافلات من الكوكب كبيره كما تعتمد سرعة الافلات على مدى بعد الجسم عن مركز الكوكب .
تصور ان سرعة الافلات من كوكب الارض = 11,2 كم /ث اما القمر = 2,4كم /ث.
الان تخيل معي ان هناك جسم كتلته كبيره جدا ونصف قطره صغير جدا فماذا تتوقع ان تكون سرعة الافلات من هذا الجسم ؟ لا شك انها ستكون كبيره جدا  والان تخيل اذا كانت سرعة الافلات من هذا الجسم كبيره جدا جدا لدرجه انها اكبر من سرعة الضوء التي لا يستطيع اي جسيم الوصول اليها فماذا تتوقع ان يحدث؟ لا محال ان الجواب سيكون انه لا يستطيع اي جسم الافلات من هذا الجسم حتى لو كان الخارج من هذا الجسم حزمة من الضوء فان هذا الجسم سيعيدها اليه .
تعود فكرة  تركيز الكتله التي لا يستطيع حتى الضوء الافلات منها الى العالم لابلاس وذلك في القرن الثامن عشر وقبل ان تظهر نظرية اينشتاين النسبيه العامه تمكن العالم كارل سوارزتشايلد من اكتشاف حل رياضي للمعادله التي تصف نظريه تركيز الكتله لمثل هذا الجسم .
اما في النظريه النسبيه العامه فان الجاذبيه تظهر على شكل منحن(متقوس)وفقا للمتصل الرباعى الابعاد الناتج عن اندماج الزمن بالابعاد الثلاثهوبالتالي فان الجسام الثقيله جدا تحرف المكان والزمان  وبالتالي فان قوانين الجاذبيه العامه لا تنطبق في مثل هذه الحاله بجانب الثقوب السوداء وهذا الانحراف في المكان والزمان يجعل الثقوب السوداء تاخذ بعض الخصائص الغريبه جدا  فمثلا يوجد في الثقب الاسود منطقه تستطيع ان تدخل منها لكنك لا تستطيع العوده وهي عباره عن سطح كروي تظهر  حدود الثقب الاسود فبمجرد ان تدخل هذه المنطقه فانك عزيزي القارئ ستفقد السيطره على حركتك بشكل كامل وتبقى تتحرك حتى تصل الى مركز الثقب الاسود .
يكفي اليوم وان شاء الله كنكمل غدا عن الموضوع بعد ان نكون قد لبسنا الملابس الخاصه لعبور الثقب الاسود
والسلام عليكم
اخوكم سائد

3
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد ان ابحرت فيكم في مواضيع الفيزياء النظريه وفي المجهر النفقي الطبقي الذي ارجو من الله ان تعم الفائده فيه لا بد من ترفيه عن النفس.
كما تعلمون اخوتي انه لا يوجد اي مجال علمي الا وللفيزياء دور فيه فمثلا في الطب والهندسه والزراعه والاحياء....................
فهل فعلا يمكن تفسير الحب من ناحيه فيزيائيه؟
نعم اخوتي ولقد قرات لاحد فلاسفة الفيزياء تفسيرا وهو كما ياتي
من المعلوم ان كل جسم متحرك يتحول جزء منه الى طاقه حسب نظريه دي بوللي والتي تنص على ان كل جسم متحرك يصاحبه طاقه
فاذا قدر لانسان وصار بسرعة الضوء فانه يتحول كليا الى طاقه طبعا مع عدم اهمال قوانين اينشتاين النسبيه
والسؤال الذي قد يتبادر الى ذهن اي منا ما شكل هذه الطاقه؟ يقول الفيلسوف ان الطاقه الخارجه من الانسان عباره عن فونونات( PHONONS) وليس فوتونات ومباشره لا بد ان يسال احدكم ما الفرق بين الفونون والفوتون ؟ فاقول وبالله التوفيق الفونون يشبه الفوتون في كل شيء باستثناء ان كتلة الفونون = صفر اما الفوتون فله كتله والفونون احبتي ينتج ايضا عند التقاء الدقائق المتضاده كالالكتلرون والبوزترون حيث ينتج من التقائهما فنائهما وتحولهما الى طاقه على شكل فونونات.
عوده الى تفسير الحب من ناحيه فيزيائيه يقول هذا الفيلسوف اذا تساوت طول موجة فونون الشخص الاول مع طول موجة فونون الشخص الثاني ينتج محبه بينهما
ويا الله ما احوحنا الى ان نتحب بعضنا البعض .
لذلك انصحك عزيزي القارئ اذا الردت ان تحب شخصا فما عليك سوى ان تسير مقابله
وتغير من سرعتك باستمرار عسى ولعل ان يتساوى طول موجة فونونك مع طول موجة فونونه.
وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال: يحشر المرء مع من احب
والسلام عليكم
اخوكم سائد

4
قال أرسطوا إن المادة تتكون من كرات صغيرة أو جزيئات صغيرة  اطلق عليها أسم الذرات والذرة هي أصغر جزء في التركيب المادي وذكرة علماء العرب بأسم الجوهر الفرد وتعني الجزء الذي لا يتجزء . ومع تطور العلم والثورة  العلمية الحديثة أكتشفنا ان الذرة تتكون من كرات أصغر منها عرفت بالبروتونات والنيترونات داخل النواة والليلكترونات خارج النواة وهي الجسيمات الاكثر حيوية  وبعدها توالت الاكتشافات واكتشفنا ان  هذة الجسيمات تتكون في حيقيتها من جزيئات أصغر وعرفت بأسم اللكواركات وعرف حتى الان تقريبا 30 جسيم  والمتأمل لهذة الاحدات يعتقد اننا  دخلنا في دوامت المالانهاية من حيث التجزيء  إذ أننا لم نصل للبنة الاساسية في هذا الكون  والمحاولات جادة في البحث عن اساس الخلق ولكن دون جدوى .....  

وفي ظل هذا البحث وهذة الثورة العلمية ظهرت لنا نظريات كثيرة من اعظمها وأهمها نظريتين  لا بد من وجودهما في أي نظرية ترد أن تحكم هذا الكون هما النسبية العامة لأينشتاين  والنظرية الكمومية  وهاتين النظريتين هما خلاصة العقل البشري في جميع مراحل حياته العلمية وأنا في هذا الموضوع لست بصدد شرح هاتين النظريتين وذلك لأنهما تشغلان 90% من أرفف المكتبات العالمية  ولكن سوف أذكر ما له صله بموضوعي .

النظرية النسبية ( وأقصد دائما النظرية العامة حيث أن الخاصة جزء منها وحالة خاصة من العامة) هذة النظرية تهتم بدراسة الظواهر الكونية  العملاقة ودراسة القوى الجاذبية لها   من كواكب وافلاك ومجموعات شمسية ومجرات الى كوازارات وغيرها ....

أما النظرية الكمومية فهي تهتم بدراسة الظواهر الدقيقه جداً جداً فتهتم بدراسة الليكترونات والقوى بنها والفتونات والكواركات  وكان أول من نادى بها هو العالم الالماني الشهير ماكس بلانكعندما قال ان الضوء ينتقل عبر كمات من الطاقة سمها الفوتونات ...

(لاحظ أخي القارئ أن الفيزيائي يتمتع بقدره على الغوص في اعمق نقظة في الكونفي مادون الذرة وبطرفة عين وأختهايسبح في أبعد نقاط الكون وفي ماوراء المجرات وقد يحدث أن يحاول أن يخرج فتأمل في بدع صنع الله عزوجل.)

والهدف من ذكر هاتين النظريتين  هو أنه أذا اخذت أي نظرية على حدة حققت نجاحاً باهراً ولكن إذا  اجتمعتا فشلت كل تنبؤاتهما  وقد حاول عباقرة العلم الحديث في حل هذة المعضلة ولكن دون جدوى أو فائدة وأن من غرفتي الصغيرة أظمن لمن يحل هذة المشكلة بصورة نهائية بأن يحصل على جائزة نوبل للفيزياء......

وما تزال المحاولات قائمة لحل هذة المشكلة وظهرت حلول كثيرة وكل حل يفشل ولكن ظهرت في الفترة الاخيرة نظرية قلبت موازين الفيزياء رأسا على عقب وكان ظهوراها مصادفة  غريبة  .  كيف ظهرت هذة النظرية

تعود جذور النظرية الوترية إلى أواخر الستينات وإلى أعمال غابرييل فيننويزيانو  .كان عدة فيزيائيين آنئذ حاولون  العثور على  مغزى لكثرة الهدرونات تلك الجسيمات ذات التفاعل الشديد فيما بينها  والتي  كانت تظهر  تباعاً في التصادمات  العالية الطاقة  في المسرعات الجسيمية  . وكان ذلك قبل أن تتوطد النظرية  الكواركية في بناء المادة .

كان الشيء المحير  في  هذا الشأن هو الهدرونات التي فترة حياتها قصيرة جداً . وهي معروفة جماعياً باسم "تجاوبات" (أو جسيمات التجاوب) لأنها كما هو واضح جداً ، ليست جسيمات أولية  بل  إنها تبدو بالأحرى ضرباً من الحالات المثارة الهدرونات أخرى .إذ يمكن أن نتصور أن مكنونات الهدرونات أثيرت إلى مستويات كمومية طاقية عالية بفعل تصادمات عالية الطاقة . وقد بينت التحريات أن بعض  هذة الكائنات ذات سبين عالٍ ٍ جداً (11/2) . وفوق  ذلك  تم العثور على علاقة نظامية  بين سبين هذة الهدرونات وكتلتها .

ولتفسير هذة الوقائع اقترحت فينيزيانو نموذجاً وفق مقتضى الحال  لم يكن هذا العمل في ذلك الحين سوى إجراء رياضي خال من أية صورة فيزيائية . ولكن اتضح في سياق  التحريات اللاحقة أن نموذج فينيزويانو أوصاف حركة وتر كمومية فكانذلك خروجا ً ملحوظا ً  من أُطر النظريات  السابقة  التي كانت تُصر  كلها  على نمذجة المادة بلغة الجسيمات .  هذا رغم أن النموذج الوتري كان في بعض جوانبة على الأقل  ،على وفاق مع التجربة أحسن من وفاق النموذج الجسيمي.     يوجد على الاقل  جانب واحد يمكن أن يبرر نظرية وترية في الهدرونات فالمعلوم اليوم  أن الهدرونات تحوي  كواركات وهذة الكواركات تتفاعل بوساطة قوة فيما بينها . ويستطيع المرء أن ينثل الروابط الناتجة عن هذة القوة وكأنها قطع مطاطية تصل بين الكوركات لأن القوة بين الكواركات تشترك مع توتر المطاط بخاصة أنهما كليهما يشتدان  بازدياد المسافة والقوة في حال الكوركات شديدة  لدرجة أن طاقة التفاعل تضاهي طاقة كتلة الكواركات السكونية . وفي هذه الظروف يكون "المطاط"  في العملية الدينامية  أهم من الكوراكات في الأطراف . وعلى هذا فإن النموذج الوترلدينامية الحركة ليس شيئا ً  غير ملائم .


 

لم يكن في ذلك الوقت المبكر يوجد أحد يرى في النموذج الوتري أكثر من عملية تقريبية

5
منتدى علم الفيزياء العام / معلومات هامه وضروريه
« في: يونيو 18, 2004, 12:41:20 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرة اخرى اعود لالتقي بكم اخواني في هذه المعلوماتالمفيده
1- عند احراق 1 كغم من النفط تتح11,6كيلو واط ساعه من الطاقه الحراريه علما بان نسبة
ما يتحول من الكتله الاصليه الى طاقه حراريه حالي 0000001, في المائه
2-خلال التفاعلات النوويه الانشطاريه في نوى الذرات 1 كغم من اليورانيوم يتحرر منه
22,9 مليون كيلوواط ساعه من الطاقه الحراريه اي ما يكافىء طاقه ناتجه عن حرق 300
شاحنة فحم في حين نسبة ما يتحول من الكتله الى طاقه حوالي 0,1%
3- في التفاعلات النوويه الحراريه يتحرر 177,5 مليون كيلو واط ساعه من الطاقه الحراريه
من اندماج 1 كخم من نوى ذرات الهيدروجين والهيليوم اي ما يعادل الطاقه الناتجه عن حرق
3000 شاحنة فحم في حين نسبة ما يتحول من الكتله الاصليه الى حراره حوالي 1%
4- اذا كان بالامكان ادراك عملية فناء الدقائق والدقائق المضاده فان كل الطاقه التي تتناسب مع كتلتيهما تتحرر بحيث يتحرر من 1 كغم 25000 مليون كيلوواط ساعه اي ما يكافىء الطاقه الناتجه عن حرق 300000 شاحنة فحم في حين نسبة ما يتحول من الكتله الاصليه الى طاقه 100%

صفحات: [1]