Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الأحيائية الصغيرة

صفحات: [1]
1
منتدى علوم البيئة / الرجاء المساعدة
« في: سبتمبر 21, 2005, 12:30:08 مساءاً »
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أرجو منكم التكرم علي بموقع يتحدث عن الإنهيار الجليدي سواء عربي أم إنجليزي

2
منتدى علم الطب / حبة تقوي الذاكرة
« في: مايو 13, 2005, 02:21:20 مساءاً »


يقول علماء أمريكيون إنهم اخترعوا حبة تقوي الذاكرة، وهي تعتمد أساسا على مادة CX717K، أحد المركبات المعروفة بـ"الأمباكينات"التي تدعم عمل الدماغ كيميائيا.

وقد أجريت التجارب في بريطانيا على 16 متطوعا حرموا من النوم قبلها، واتضح أن الحبة تزيد من قدرة من تناولها منهم على الانتباه والتركيز.

وقال مخترعها الدكتور جاري ليننتش من جامعة كاليفورنيا لمجلة "النيو ساينتيست" إنها قد تستعمل لمعالجة داء الزهايمر، كما تعتزم الشركة المنتجة "كورتيكس" استخدامها في علاج فقدان التركيز عند الأطفال.

كما قد تستعمل كالأقراص التكميلية الممكن اشتراؤها من طرف الأصحاء في أي محل، لكنها ما زالت تتطلب إجراء عدة تحاليل واختبارات قبل تسويقها.

ويقول الدكتور لينتش إن سر الحبة هو كونها تجعل النورونات أو الخلايا العصبية تتواصل مع بعضها بطريقة أفضل، وأضاف: "كلما تعب الشخص كلما أصبح الاتصال بين خلايا دماغه أقل جودة، وذلك ما تقوم بإصلاحه الـ CX717K.

ويقول الدكتور إن لا تأثيرات جانبية للحبة لأنها ليست منشطا كالأمفيتامينات، وبالتالي لن يحرم مستعملوها من النوم.

وقالت باربارا ساهاكيان من جامعة كامبريدج في بريطانيا إن "الجميع يؤمن بنجاعة الأمباكينات، لكن ينبغي استعمالها للتطبيب فقط، وليس من طرف الأصحاء كما يحصل مع عدة أدوية".

3
منتدى علم الطب / فحص اللعاب يمكن أن يشخص السرطان
« في: مايو 13, 2005, 12:26:28 صباحاً »


دبي، الإمارات العربية(CNN) -- أظهرت دراسة حديثة أن فحصا مخبريا بسيطا  للعاب يمكن أن يكشف وجود السرطان في الفم والحنجرة بمراحله المبكرة، وذلك قبل  تتطور الأعراض .

ديفيد وانغ، الباحث في كلية طب الأسنان بجامعة UCLA، قال  " تبلغ درجة مصداقية تشخيص هذا الفحص لسرطان الفم  90 بالمائة، إذ يعتمد على تحري عدد من الاختلافات المورثية في اللعاب."

وقد سبق لهذا الفريق أن اثبت وجود مثل تلك النتائج في كشف سرطان الرأس والعنق، وتجري حاليا اختبارات حول إمكانية كشف سرطان الثدي عبر فحص اللعاب أيضا.

ويتابع وانغ : " مستقبلا سيكون من الكافي الحصول على نقطة من اللعاب لتحري مختلف أنواع الأمراض، وليس فقط مرض السرطان."

ولطالما كان تحليل العناصر الواسمة في اللعاب ، الدم أو غيرهما من سوائل الجسم التي يمكن أن تشير إلى وجود سرطان في مرحلة مبكرة ، هدفا للعديد من الباحثين الذين ينشدون وسائل تشخيصية سريعة وسهلة، ويمكن إجراؤها في عيادة الطبيب، وقبل كل شيء ذات نتائج مؤكدة .

وخلافا لما اتبعه الباحثون في السابق، إذ كانوا يبحثون عن البروتين الذي ينتجه السرطان، عمد وانغ وفريقه إلى البحث عن الخريطة الوراثية أو البصمة الوراثية .

وتبين أن هذا الفحص لا يظهر الخريطة الوراثية فقط، بل يمكن أن يشير إلى وجود ورم متطور في عدد من الحالات .

وأظهر الاختبار أن اللعاب يحتوي على 3000 مورثة، يكفي التعرف إلى أربعة منها لتشخيص سرطان الفم.

ويرى الخبراء أن مثل هذا الفحص سيتيح المجال لإنقاذ حياة العديد من المرضى قبل تطور المرض لديهم، وسيجنبهم التعرض لعلاجات مزعجة وغالية الثمن، والاهم من ذلك سيتيح تشخيصا مبكرا للورم.

ويذكر ان الدراسة التي تم تقديم نتائجها في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان، مؤخرا، احتاجت لعمل متواصل استمر ثلاث سنوات.

وقد ساعد على ذلك ظهور أجهزة عالية التقنية سمحت بتحري دقيق الحساسية للجزيئات خلال زمن قياسي.

4
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



القاهرة، مصر (CNN) --  قام علماء من مصر وفرنسا والولايات المتحدة برسم صورة تقريبية للفرعون الشاب توت عنخ آمون (1354 ـ 1345 قبل الميلاد)، وتحديد سبب وفاته للمرة الأولى.

النموذج المصنوع للفرعون الشاب تظهره بملامح فتية وذقن ضعيفة وأنف منحدر ورأس حليق بعد أن استعان العلماء بتماثيل الملك والقطع الأثرية، التي توجد عليها مناظر له.

وقام الخبراء بإعادة تركيب ملامح الوجه بعد إجراء مسوح بالرنين المغناطيسي على المومياء.

وبدا النموذج شبيها إلى درجة كبيرة بالمناظر الموجودة  للفرعون الشاب، خاصة القناع الذي كان يغطي تابوته، والذي اكتشف في نوفمبر /كانون الثاني 1922 بالأقصر الواقعة جنوب القاهرة بحوالي 650 كيلومترا، من قبل البريطاني هيوراد كارتر، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس.

وقامت فرق الخبراء وهي من مصر وفرنسا والولايات المتحدة، بوضع نموذج للفرعون استنادا إلى قرابة 1700 صورة مسح بالرنين المغناطيسي لكشف كيف كان شكله يوم وفاته قبل 3300 سنة.

وأظهرت صور الرنين المغناطيسي وهي الأولى التي تأخذ لمومياء مصرية، أن الفرعون الشاب كان يتمتع بصحة جيدة، وكان بعمر الـ 19 سنة وبطول خمسة أقدام عند وفاته.

وقامت فرق الخبراء بتشكيل رؤيتها الخاصة للفرعون كل على حدا، فالأمريكيين والفرنسيين عملوا على نموذج لجمجمة بلاستيكية، فيما عمل المصريون استنادا إلى الصور المباشرة للرنين المغناطيسي المأخوذة لمومياء الفرعون.

ونفذ المسح بالرنين المغناطيسي في الخامس من يناير /كانون الثاني الماضي في الأقصر حيث تم رفع المومياء من التابوت لفترة وجيزة ووضعها في آلة المسح بالرنين المغناطيسي التي تم نقلها للمكان.

يُذكر أن التجارب منحت نظرة غير مسبوقة لأشهر مومياء على الإطلاق، إلا أنها لم تحل لغز وفاة الفرعون، الذي تبوأ السلطة وهو في سن التاسعة.

واتضح نتيجة البحث أنه لا يوجد أي دليل على أية ضربة لحقت بمؤخرة الرأس، وأن الفتحة في الجمجمة تمت بواسطة المحنطين أنفسهم، وهو أسلوب معروف في التحنيط في الأسرة الثامنة عشرة (1580 قبل الميلاد) التي ينتمي إليها الفرعون الأكثر شهرة.

صفحات: [1]