Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - المهلهل

صفحات: [1] 2
1
الرياضيات العامة اللامنهجية / هل هذه المعادلة صحيحة
« في: أغسطس 18, 2006, 02:25:55 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم
    
لقد طرحت هذ الموضوع في منتدى الرياضيات لانني اعلم ان الموضوع رياضي اكثر مما هو فيزيائي


نحن نعلم ان المعادلة التفاضلية  المعادلة التفاضلية التي المعبرة عن دائرة تحوي مكثف ومقاومة وملف حثي تعطى من خلال:
الحالة الأول:

الحالة الثانية:


لقد قمت بحل المعادلة الاول وهي حالة خاصة حيث ان الحالة العامة هي المعادلة الثانية ووضع صيغة نهائية لها بحث عندما تتوفر لك قيم
وهذه الطريقة توفر الوقت للذي يريد الحل مباشرة حيث ان الطرق العادية تفرض عليك  ان تقوم بحل المعادلة التفاضلية كل مرة وبشكل مطول كلما تغيرت القيم  


حل المعادلة التفاضلية الاولى :

اولاً نعيد كتابة المعادلة بالقسمة على
تتكون لدينا الصيغة التالية
2
بسم الله الرحمن الرحيم



   
القرآن الكريم وعلم الفلك



   الإعجاز القرآني الخاص بالفلك من المواضيع الواسعة التي درست وبحثت ، ويكاد لا يخلو مصدر من مصادر كتب الإعجاز إلا وذكر فيه ، فقد أقسم الله به ‏(فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ)  / الواقعة 75  ‏(وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيم)ٌ ‏/ الواقعة 76 . والإمام الرازي رحمه الله ، كان أول من تكلم عن كروية الأرض ، وكان استنتاجه من القرآن الكريم .

       وفي موضوعنا هذا سوف نربط بعض المعلومات الفلكية مع بعض الآيات القرآنية لنعرف الحقائق المذهلة مع الانتباه إلى الثوابت القرآنية الشاملة .

أولا : محدودية الكون وشكله : حيث ظل الاعتقاد طويلا أن الكون لا نهائي الأبعاد ، ولم يخطر ببال العلماء في العصور الماضية شكل الكون وأبعاده ، فقال تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) البقرة 255 ، ويعني أن يحيط الوجود ، والإحاطة دليل البعد ، والبعد دليل المحدودية ، وما استنتاج أنشتاين في محدودية الكون سوى حقيقة قرآنية .

       قال تعالى : (‏رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ) غافر 15 . نلاحظ أن كلمة رفيع بحساب الجمّل يساوي 360 درجة ، وهي درجات الدائرة والكرة (360 دائرة في 360 مستوى) وهذا أعظم تعبير عن كروية الأرض .

ثانيا : موقع الأرض من الكون : إن الروح بعد الموت ترجع إلى الله ، قال تعالى : (‏وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) البقرة 281 . وقال تعالى : (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ‏ - 27 - ‏ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً- 28) الفجر .

       وهذا يعني أن الروح ستقطع في رحيلها ما يعادل المسافة بين الكرة الأرضية وحدود الكون ما دام الله تعالى يحيط الوجود ، والله اعلم .

ثالثا : التحرر من الجاذبية والحركة الدائمة في أجواء مظلمة : عندما تتحرر الأقمار الصناعية من تأثير الجاذبية الأرضية تبقى تحت تأثير قوى أخرى ما دامت هي لا تسير بمسار مستقيم ، ولكن هذه القوى متوازنة لان الأفمار مستمرة في حركتها وبدون تعطيل  ..... وعبّر القرآن عن الحركة غير المستقيمة بالحركة المتعرجة ، وفي لسان العرب المعراج ( الملتوي) أو المنحني أو المتقطع . قال تعالى : (‏وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ ‏ ‏ - 14 - ‏لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ‏  - 15) الحجر . وهذه الحقيقة القرآنية تتضمن :

·         عندما يجتاز الإنسان حدود السماء يستمر في حركة غير مستقيمة ونؤكد على قوله تعالى : (فَظَلُّوا) أي استمروا في حركتهم عند اجتيازهم حدود الجاذبية الأرضية .

·         أكد رواد الفضاء أن الدوران حول الأرض يكون في أجواء مظلمة وكأنها ليل أرضي وبدون نهار كما هو عليه في الأرض وهذا معنى قوله تعالى : (إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا) وهو أروع تعبير عن هذه الحالة .

رابعا : اكتشاف القمر بوسيلة ذات مراحل : في القرآن الكريم إشارة واضحة وهي أن القمر يمكن اكتشافه بوسيلة متعددة المراحل . عندما اكتشف القمر كانت السفن الفضائية لا تتجاوز حدود الجاذبية في مرحلة ولكن في ثلاث مراحل حيث ينطلق الصاروخ الثابي عن الأول والثالث عن الثاني ، ولو سمينا الصاروخ الحامل للسفن الفضائية (طبق) لكانت مراحله (طبقا عن طبق) قال تعالى : (‏فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ <16> ‏وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ ‏ <17> ‏وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ <18> ‏لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ‏<19> الانشقاق . وكلمة أتسق تعني اكتمل أي ظهر كله ، وفي التعبير الرمزي ربما أن أسراره قد اتضحت واكتملت لذلك كان التعبير عن ذلك (لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ) ولو كان المراد من أتسق يعني أصبح بدرا لأصبح من الصعب تفسير معنى طبق عن طبق الواردة بعدها . والقمر هو أول جسم كوني وصله الإنسان واكتشفه ، وهذا ما ربطته الآية المباركة . ومن المعلوم أن سرعة الانفلات من الأرض تساوي 11,2 كم/ثا. وبالإشارة إلى ما حققته النسبية العامة في العام 1916م. وإثباتها عمليا عام 1919م. من قبل البعثة الملكية البريطانية عند حدوث الكسوف الكلي للشمس ، وكيف يتم التعامل بالتلسكوبات عند تصميمها بوضع معامل انحراف لها .... فالآية الكريمة استخدمت التعبير (عن) ، و(عن) تستخدم للمجاوزة ولم تستخدم معنى (على) فالإشارة إلى مراحل الصاروخ الثلاث يشكل خللا لغويا في المعنى ، كما وأن تفاصيل القسم بالشفق والليل وانشقاق القمر وربط العلاقة مع غزو الفضاء الذي حصل في عصرنا تحدث عنه المختصون بشؤون الفلك والإعجاز القرآني في هذا المجال .

خامسا : اكتشاف الكون : لقد خاطب القرآن عقول البشر في مختلف أطوار حياتهم ، فهو كتاب لا تنحصر مفرداته بحياة العرب والمسلمين في زمن النزول وإلا كيف يمكن أن يخاطب بشرا في الصحراء     (‏وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ) العنكبوت 22 ، صحيح أن العرب آنذاك أدركوا هذا القول من خلال زخم الإيمان ووفق تصورات مراحل حياتهم البسيطة ، إلا أن القرآن قد برهن على أنه في كل مرحلة من مراحل البشرية يعبر عن معنى من المعاني اللامتناهية الكامنة فيه . وقوله تعالى : (‏يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ‏ ‏) الرحمن 33 . يؤكد القرآن فيها حقيقة قاطعة أن بإمكان الإنسان اكتشاف الأبعاد السحيقة للكون من خلال الوصول إليها إن استطاع أن يركب الوسيلة الملائمة ألا وهي العلم ، والركوب الذي هو وسيلة العلم تعبير مجازي للآية ، وهي إحدى المعاني اللغوية لكلمة سلطان ، والمثير هنا أن لفظ (إن) وليس (إذا) أو (لو) جاء لأن (إن) تفيد جواز الحدوث المستقبلي بينما (لو) و(إذا) شرطيتان لا تفيدان الحدوث المستقبلي ، كما أن النفوذ لغويا لا يقتصر على نفوذ المركبات فقط فهو لفظ يشمل نفوذ البصر عبر التلسكوبات أيضا ، والله أعلم .

سادسا : الثقوب السوداء : إن أحدث النظريات حول الثقوب السوداء في الكون الفسيح هي نجوم أصبحت من الكثافة العالية بحيث ينجذب إليها حتى الضوء وهي أشبه بالبالوعة في الفضاء الكوني ، وحقا أن هذه النجوم ثاقبة لهذا الفضاء ، وهذا السبب في رؤيتها بالمناظير سوداء اللون ، كما وان هناك ما يعرف بالنيوتريرنيوز التي تثقب الأرض وتخترقها خلال ثوان ، يمتلأ الكون منها حتى أننا نسبح في كون من النيوتريرنيوز وهي تستطيع ان تخترق 18 مليون سنة ضوئية حاجز من الرصاص وكما أثبت حديثا .

       لقد عبر القرآن الكريم عن هذه النجوم (النجم الثاقب) في زمن مضى عليه أكثر من (14) قرنا ، ومن حق العرب في الماضي أن يفسروها بالنجم الساطع أو الشديد الإضاءة ، لأن هذه النجوم الثاقبة لم تكتشف إلا في مراحل متأخرة من القرن العشرين .

سابعا : الضوء لا يسير بخط مستقيم : لقد برهن أنشتاين (في نظريته النسبة العامة) ، أن الضوء لا يسير بخط مستقيم ، بل بخط منحني مغلق . فلو أطلقت شعاعا لعاد إليك ذلك الضوء بعد ملايين السنين ، ولو أطلقته في الاتجاه المعاكس لرجع إليك ضعيفا واهنا بعد ملايين السنين ، لننظر إلى هذه الحقيقة في التعبير القرآني : قال تعالى : (‏ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ) الملك 4 . لاحظنا هنا كيف جاءت بوضوح كلمة (ينقلب) معبرة عن اجتيازه أبعاد الكون عائدا وليس منعكسا وهو أروع وأدق تعبير عن هذه الحقيقة العلمية .... وربما تعني مرتين ، مرة في اتجاه دوران الأرض وأخرى عكس ذلك ، حيث ستكون النتيجة نفسها في الحالتين ، والآية لا تعني لغويا مرتين – انظر البرهان في علوم القرآن للزركشي .

ثامنا : طبقة الأوزون : إن طاقة الشمس المنبعثة منها تحتوي الكثير من الإشعاعات المميتة للمخلوقات الأرضية ، ولو وصلت تلك الأشعة إلى الأرض لانعدمت الحياة عليها . إن الأشعة فوق البنفسجية القادمة مع أشعة الشمس عند اصطدامها بالأوكسجين الجوي تحوله إلى طبقة أيونية تمتص تلك الإشعاعات وتصنع غلافا يحيط الكرة الأرضية حافظا للحياة . قال تعالى : (‏وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ‏ ‏) الأنبياء 32 ، أي حافظا للحياة وطبقة الأوزون الغازية الواهية التي تحيط بالأرض حدثت فيها تصدعات قليلة ربما تهدد البشرية بكارثة .... فكيف إذا انشق هذا الغلاف الواهي أي أصبحت الأرض معرضة وبشكل مباشر إلى كل إشعاعات الشمس فلابد أنها القيامة (( حفظ السماء لا يكون بالأوزون فقط يضاف لذلك الغلاف الجوي حيث بالاحتكاك يفتت النيازك ويحولها إلى شهب ، كذلك الأحزمة المغناطيسية – أحزمة فان إلن – التي تحمي الجسيمات الذرية باتجاه القطبين بشكل الوهج القطبي المعروف)) . قال تعالى : (‏وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ) الحاقة 16، لاحظ أن الىية الواحدة تحوي أكثر من حقيقة علمية ، ولكن حسب المنظار يكون الاعتبار .

تاسعا : الكون يتسع باستمرار : ذكر (ديفيس) في مقدمة كتابه عالم الصدفة ( إن الاكتشافات الحديثة حول الكون البدائي تجبرنا على قبول الفكرة بأن الكون وضع مداره بتنسيق دقيق ومذهل) . لقد أكد القرآن هذه الحقيقة بقوله تعالى : (‏وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) الذاريات 47 . والغريب أن التشبيهات الحديثة العلمية لتوسع الكون كمن ينفخ في فقاعة . والمجرات تتباعد جراء هذه النفخة . ولأن الكون يتباطأ في اتساعه كما أثبت العلم الحديث ، فلا بد أن النفخة كانت واحدة وليست مستمرة ، وربما كانت النهاية هو الانفجار جراء هذا التوسع ، وهذا التشبيه مقتبس من القرآن .

       إن توسع الكون لا يعني أنه غير محدود بل إن في كل لحظة من توسعه محدود الأبعاد والمجرات في حجومها وأبعادها المتغيرة ضرورية جدا في توازن الكون . ويقول الأستاذ رعد الخزرجي : بل وإن أحدث النظريات الفلكية والتي وضعت في التسعينات من القرن العشرين الميلادي تذهب إلى أن الكون سينتهي بإحدى احتمالين إما الانفجار أو الطي ، وهذا ما عبر عنه القرآن الكريم بقوله تعالى : (‏يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ)الأنبياء 104.

عاشرا : ومن الثوابت القرآنية الشاملة ما أخبر به الأستاذ رعد الخزرجي أيضا : من أن المسافة بين نجمتي الشعري اليمانية من الوحدات الفلكية مساوي إلى رقم آية الشعري في سورة النجم . ومن الثوابت أيضا استخراج سرعة الضوء بدقة متناهية من القرآن الكريم (لطول موضوع الضوء الرجاء الرجوع إلى البحث الذي نشر في المؤتمر ألإعجازي العالمي الذي عقد بموسكو عام 1994م.) .

(فتبارك الله احسن الخالقين)  صدق الله العظيم

المصدر

والسلام ختام

3
الدراسات والتعليم الجامعي / ساعة الحقيقة
« في: أغسطس 08, 2006, 03:59:49 صباحاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

وش رايكم تحلون هذا التكامل بس جربوا

تكامل من مالانهاية الى صفر لدالة التالية 1/1(+س^8
اي واحد على الدلة التالية(1+س^8)


صعب جداً حل هذا التكامل ولكن قد توجد عنكم طرق سهلة للحل

والسلام ختام

4
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام والصلاة على سيد المرسلين سدينا محمد اما بعد:
في ضوء الغموض الذي يكتنف الضوء وهو شي مهم في حيتنا فأني اقد هذا البحث الذي يحاول ان يختصر الموضوع وقد ابتعت عن الرياضيات والعلاقة الفيزيائية الى اقص حد ممكن لأن البعض قد يلقى صعوبة فيها

المقدمة:
         توصف جميع الخواص المعروفة للضوء بدلالة التجارب التي اكتشفت بها و كذلك من خلال التجارب الإيضاحية وبالرغم من اتخاذ التجارب خواص متعددة إلا انه يمكن تصنيف التجارب تحت ثلاثة عناوين وهي:
1-   البصريات الهندسة.
2-   البصريات الموجية (الطبيعة).
3-   البصريات الكمية.

البصريات الهندسية وتشمل دراسة انتشار الضوء في خطوط مستقيمة، سرعة الضوء، خواص الضوء، الانعكاس، الانكسار، التشتت، خواص الضوء عند السطوح، والأجهزة البصرية، العدسات والمرايا وهذا الذي يهمنا في هذا المبحث.

البصريات الموجية هي التداخل، الحيود، الاستقطاب، الانكسار المزدوج والأطياف الضوئية.

البصريات الكمية وتشمل دراسة المدرات الذرية وكثافة الاحتمالية وتوزيعات الالكترونات ومستويات الطاقة و كمية الإشعاع الصادرة عن الأجسام والكمان حسب نظرية الكم لبللنك وأشعة الليزر وأشعة اكس وجسيمات إلفا وبيتا وجاما.
 
الضوء وطبيعة انتشاره:   
تعريف الضوء
   الضوء: هو ذلك الإشعاع الذي يؤثر على العين ويسبب الرؤية وقد مر هذا التعريف بمراحل تاريخية متعددة إلى أن أصبح بصيغة هذه وهو تعريف طبيعي لا يتدخل في التفاصيل الدقيقة أو الطبيعية لضوء ولكن التعريف الدقيق لضوء أو التعريف العلمي لضوء هو( أن الضوء موجات كهرومغناطيسية لها طاقه تظهر على شكل صورة إشعاعية وتتحول هذه الطاقة الإشعاعية إلى الأنواع الأخرى المعروفة من الطاقة  تحقيقاً لمبداء حفظ الطاقة ( الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم).

طبيعة الضوء وانتشاره.
ينتشر الضوء في جميع الاتجهات وبسرعة فائقة جداً لدرجة لا يوجد في حياتنا اليومية أي شي يدعون للقول أنه يتحرك أسرع من الضوء يكون انتشار الضوء في خطوط مستقيمة لذلك فان لكل جسيم معين هناك ظل عند سقوط الضوء علية أو على أي شي يصدر منة كما سنلاحظ ذلك لاحقاً لذلك يمكن القول بأن انتشار الضوء بخطوط مستقيمة هو مبداء علمي يتحقق من مشاهدة الظل وكذلك فأن تكون الضوء بالكاميرات هو تطبيق أو تحقيق آخر لهذا المبداء. تختلف حساسية العين باختلاف الطاقة الإشعاعية المستقبلة من الأجسام المضيئة أو المرئية والعين قادرة على التمييز بين الألوان المختلفة المكونة لضوء العادي ضوء الشمس المرئي  الواصل لسطح الأرض حيث لكل لون خواص مختلفة عن اللون الآخر حيث تقع حد حساسية العين في التمييز أو الرؤية للألوان أي للموجات الضوئية بين الضوء الذي طول موجتة (4000A) وإلى (7000A) أي هاتين القيمتين هما حدود الإحساس بالرؤية. لكن للعين ايظاً أن تكشف ضوء بطول موجة خارج عن هذه الحدود إذا كانت شدة الضوء عالية لدرجة كافية وتستخدم الألواح الفوتوغرافية والكاشفات الالكترونية الحساسة للكشف عن الإشعاع بدلاً عن البشرية وخاصة خارج الحدود المذكورة (4000-7000A) هذه الحدود تعرف بحدود الضوء المرئي (visible light).
وحسب تعريفنا السابق لضوء فيمكن أن نعطي تعريف حسب طبيعة الضوء واستناداً (إلى النظريات) بأنة عبارة عن اضطراب كهرومغناطيسي ينتشر على هيئة موجات مستعرضة وتتميز الموجة عامة بالعوامل التالية.
1-   سعة الموجة (a) بالمتر.
2-   طول الموجة (λ) بالمتر.
3-   سرعة الموجة (υ) متر/ثانية.
4-   التردد (f) بالهرتز أي دورة/ثانية.
5-   العدد الموجي(k) أي عدد الموجات لكل وحدة طول والذي يساوي (2Π/ λ) (متر)^(-1).
6-   السرعة الزاوية(ω) والذي يساوي (ω=2Πf).
العلاقة الخاصة بسرعة الموجات تعطى كالتالي (υ=λ.f).
وفي علم البصريات والموجات تقاس الأطوال بوحدات صغيرة جداً والمستخدم هو الميكرومتر والملي مايكرومتر أو النانومتر  او الانجسترون  حيث:
 1A=10^(-10) meter
1μ=10^(-6)meter      
1mμ=1nm=10^(-9)meter
فمثلاً طول الموجة الضوء الأصفر هي (5890A) وهي ضمن حدود حد الرؤيا (4000A-7000A) ومنبع الضوء حولنا هي الشمس وهذا لا يعني أن الشمس فقط هي مصدر الضوء الوحيد فمثلاً نحصل على الضوء على من الكهرباء ومن المصابيح الزيتية مثل مصابيح الإنارة.

- سرعة الضوء:

كان الفلكيون يعتقدون أن الضوء ينتقل بسرعة لانهائية كما كان يُعتقد أن أي حدث يحدث في أي مكان في الكون يلاحظ في جميع النقاط الأخرى في الكون في الوقت ذاته.
ويٌقال أن جاليلو قد حاول أن يقيس سرعة الضوء عام 1600م ولكنة لم ينجح في تلك الفترة إلا بعد محاولات متعددة وأقتنع أن سرعة الضوء لانهائية أي لا يوجد شي أسرع من الضوء.
ولكن في عام 1849م نجح العالم فيزو بإعطاء قيمة مطلقة لسرعة الضوء على كوكب الأرض وهي(2.9999exp8 m/s) أما في الفضاء فان سرعة الضوء المطلقة هي (3exp8 m/s) أما هذا الفرق البسيط لا قيمة له في الحسابات لأنة   يساوي فقط (87000 m/s) أما في الأوساط المادية فينتقل بسرعة معتمدة على خواص الوسط حيث نستطيع وضع معادلة بين سرعة الضوء بالوسط (v) وسرعة الضوء في الفراغ ©  حيث(c/n) =(v=c/((ε.μ)^(1/2)))
حيث (v) سرعة الضوء في الوسط المادي.
و© سرعة الضوء في الفراغ وهي تساوي (3exp8 m/s).
و(ε) معامل السماحية الكهربائيه أي (معامل سماح المجال الكهربائي للوسط ).
و(μ) معامل النفاذيه المغناطيسية أي (معامل النفاذ للمجال المغناطيسي للوسط).
و(n=(c/v)) معامل الانكسار للوسط حيث يمثل النسبة سرعة الضوء بالفراغ وسرعة الضوء في الوسط أو (n^2= ε.μ) لذلك قيمته دائماً اكبر من الواحد.
سرعة الضوء في الماء هي ثلاثة أرباع سرعة الضوء في الفراغ.
سرعة الضوء بالزجاج هي ثلثي سرعة الضوء في الفراغ.

نظريات تفسر سلوك الضوء:

ظهرت عدة نظريات لتفسير ظواهر الضوء عند اصطدام  أو إختراقة أو امتصاصة في الأوساط منها:
1-   نظرية الدقائق لنيوتن.
2-   نظرية ماكسويل للموجات الكهرومغناطيسية.
3-   نظرية اينشتاين للفوتنون.
4-   النظرية الموجية الكمية.

لقد كان يٌتقد حتى نهاية القرن الثامن عشر بأن الضوء شبيه بالصوت ويحتاج إلى وسط مادي حتى ينتقل ويسمى هذا الوسط بالأثير الذي كان يعرفه العلماء بأنة مادة رقيقة جداً ذات كثافة متناهية في الصغر وذلك لتبرير إن الأثير لا يمكن ملاحظته ولكن تجربة( ميكلسون- مورلي) اثبت إن الأثير غير موجود.
ففي عام 1905م وضع اينشتاين فرضاً لحل هذه المشكلة والفرض يقول:
(إذا كان هناك عدد من الراصدين يتحركون بسرعة منتظمة كل منهم بالنسبة للآخر وأيضاً بالنسبة للمصدر الضوئي وإذا كل من الراصدين يقيس سرعة الضوء الخارج من المصدر فأنهم جميعاً سيحصلون على نفس القيمة لسرعة الضوء )هي نفس فكرة جاليلو عام 1600م وهذا الفرض هو أساس النظرية النسبية الخاصة والتي استغنت عن فكرة وجود الأثير. وأثبت أن سرعة الضوء ثابتة في جميع المراجع.

1-   نظرية الدقائق لنيوتن:
تصور نيوتن أن الجسم المضي تنبعث منة جسيمات دقيقة كروية تامة المرونة و تسير بسرعة منتظمة كبيرة جداً وتختلف من وسط إلى آخر حسب كثافته. وتكون حركة هذه الجسيمات الكروية في خطوط مستقيمة في الوسط المتجانس الواحد وقد استدل نيوتن على أن الأشعة الضوئية عندما تصطدم بسطح عاكس فأن زاوية السقوط تساوي زاوية الانعكاس مثلما اصطدام كرة تامة المرونة أملس مرتدة بحيث زاوية سقوطها تساوي زاوية انعكاسها.
أما في ظاهرة الانكسار فأنة قد فسر نيوتن عندما تخترق هذه الجسيمات الكروية الضوئية اوساطاً مختلفة الكثافة مثل الماء أو الزجاج فأنها تنكسر داخل كل وسط وتنحرف عن المسار المستقيم لها. فعند انتقال الضوء من وسط اقل كثافة مثل الهواء إلى وسط أكثر كثافة مثل الماء فأن الوسط المائي يحرف هذه الجسيمات الضوئية إلى أسفل ومعنى ذلك أن المركبة الرأسية لسرعة الضوء المنكسر سوف تقل بحيث تقترب الجسيمات الكروية الضوئية من العمود على السطح الفاصل بين الوسطين  
وبذلك سوف تزداد السرعة المحصلة أي أن سرعة الضوء في الوسط الكثيف سوف تزداد وتصبح أكبر من سرعة الضوء في الوسط الخفيف(أي أن سرعة الضوء تعتمد على الكثافة الضوئية للوسط).
وهذا غير صحيح ويخالف التجارب العلمية حيث أن سرعة الضوء تكون اكبر ما يمكن في الفراغ أي تزداد كلما قلت الكثافة للوسط فأن سرعة الضوء في ذروتها في الفراغ وبالتالي فشلت نظرية نيوتن في تفسير ظاهرة الحيود والتداخل والاستقطاب.

2- نظرية ماكسويل للموجات الكهرومغناطيسية:

وجد ماكسويل أن الضوء هو موجة كهرومغناطيسية سرعتها تساوي سرعة الضوء. أي أن الضوء موجات كهرومغناطيسية لها طاقة إشعاعية وقد أتضح أنة ليست الشحنة الكهربائيه تولد مجالاً كهربائياً وهي ساكنة أو مجالاً مغناطيسياً وهي متحركة بل أيضا أن التغير في المجال الكهربائي يولد مجالاً مغناطيسياً وهذا نص قانون(أمبير) وأن التغير في المجال المغناطيسي يولد مجال كهربائي وهذا نص قانون(فاراداي).
هذه الحقيقة هي نص أو أصل تكوين الموجات الكهرومغناطيسية حيث أن شحنة كهربائية متذبذبة تولد في الفضاء مجالين كهربائي و مغناطيسي أي مجالاً (كهرومغناطيسي) متغير وهذا المجال يتحرك في الفراغ بسرعة الضوء نفسها (3exp8).
C=1/((ε.μ)^(1/2))=3exp8

أما شدة الضوء (I) أو شدة الموجة الكهرومغناطيسية فهي (الطاقة في وحدة الزمن لوحدة المساحة وعمودية على اتجاه انتشار الموجة).
I=ε.(Eexp2).c
حيث (E) شدة المجال الكهربائي أو المغناطيسي (B).  

يحدد المدى التقريبي لطيف الكهرومغناطيسي من موجات الراديو ذات الطول الموجي الطويل إلى اشعة جاما ذات الطول الموجي القصير جداً والطاقة العالية.
والضوء المرئي أي الذي يمكن للعين البشرية رصد موجاتة يقع بين مدى من فوق البنفسجي إلى تحت الأحمر ومن الجدير بالذكر أنة لا توجد حدود تفصل مناطق الطيف من بعضها البعض.
عندما تسقط الموجات الكهرومغناطيسية على سطح ما وبصورة عمودية فأن الجسم يمتص تلك الأشعة وأن قوة تسمى قوة الأشعاع تظهر وتحسب من خلال العلاقة التالية:
F=(P)/©
حيث P)) هي الطاقة لكل وحدة زمن أي القدرة للموجة الكهرومغناطيسية الممتصة ويمكن الحصول على P من خلال العلاقة التالية:
P=(u)/( c )
حيث u هي الطاقة الكهرومغناطيسية.


3- نظرية اينشتين للفوتون:

من أهم العلماء الفيزيائيين الذين قاموا بتفسير سلوك الضوء حول العالم بلانك الذي درس الطاقة الأشعاعية المنبعثة من الاجسام الساخنة واستطاع حسابها بالقانون التالي:
E=h.f
حيث (E) هي الطاقة
و (h) هو ثابت يسمى ثابت بلانك ويساوي 6.635exp-34 J.s)).
و (f) هو التردد الضوء المنبعث.
وأن الضوء ينبعث على شكل كمات صغيرة سماها الفوتون واقترح اينشتين على اساس فرض بلانك أن الطاقة في الحزم الضوئية تسير في الفراغ بشكل حزم مركزة من الطاقة وهي الفوتونات ويكون ابعاثها على شكل كمات أي دفعات واقترح أن الضوء المار خلال الفراغ لا يسلك سلوك الموجة اطلاقاَ بل سلوك جسيم الفوتون وبذلك تعارض اينشتين في أول الأمر مع مبدأ النظرية الموجية للضوء التي حققت نتائج مخبريه عظيمة ولكن بعد مرور فترة زمنية أيد اينشتين فكرة النظرية الموجية وعارض نفسه أي عارض مبدأ سلوك الجسيمات.
وفي عام 1924م وضع العالم (ديبرولي) مبدأ هام جداً وهو المبدأ السائد حتى الآن والذي نال على أثرة شهادة الدكتوراه في الفيزياء وينص على:
( أن للضوء صفة مزدوجة فهو يسلك سلوك الموجة تحت ظروف معينة -(وهذا يفسر الانعكاس والانكسار والاستقطاب و الحيود  و التداخل وهذا ما يتفق مع نظرية ماكسويل)- وأن الضوء يسلك سلوك الجسيم (الفوتون) تحت ظروف أخرى -(وهذا يفسر تفاعل الضوء مع المواد والظاهرة الكهروضوئية وظاهرة كومبتون وغيرها وهذا ما يتفق مع نظريان اينشتين- نيوتن )-).

وهذا يعني أن للمادة صفة مزدوجة  فإذا كان لدينا جسم كتلته (m) يتحرك بكمية حركة (p) فأن طول الموجة المصاحبة له تعطى من خلال القانون التالي: λ=(h)/(P)
ومن وجه نظري فأن هذا القانون مهم جداً وهو محور النظرية الكمية لاحظ في القانون أن
P.λ=h  حيث أن (p) تمثل الاعتبارات الجسيمية و (λ) الاعتبارات الموجة وحاصل ضربهم هو ثابت بلانك (h).
ويعني بشكل أدق أنة يمكن القول بأن حزمة أي حزمة ضوئية لها تردد وطول موجي ويمكن اعتبارها موجة ويمكن القول أن الحزمة الضوئية مشكلة من الفوتونات أي لها طاقة حركة وكمية حركة.

4- النظرية الموجية الكمية:

لدراسة انتقال الطاقة كحركة موجية يتطلب عادة وسط حيث تتذبذب جزيئات الوسط.
فالجسيم المتذبذب يؤثر بقوة على جارة فتجعله يتذبذب ايضاً وبهذه الطريقة فأن الحركة من جسيم إلى آخر وبالتالي يتم انتقال الطاقة الموجية وهي حالة مشابهة لما يحدث في الماء عندما تنقل الطاقة إلى الضفة دون أن تنتقل جسيمات الماء نفسه.
وفكرة الأثير ابتكرت كي يكون هذا الوسط هو الوسط الناقل لضوء بالطريقة السابقة. ولكن الضوء حسب النظرية الكهرومغناطيسية لا يحتاج إلى وسط فهو يأتي من الشمس أي في الفراغ الذي لا وسط فيه وبسرعة الضوء المطلقة وقد استبدل في النظرية الكهرومغناطيسية الجسيمات المتذبذبة في حركة منتظمة وتوافقية بتغير المجالين الكهربائي (E) والمغناطيسي (B).
      
وقد عرفت جبهة الموجة على أساس ذلك بأنها المحل الهندسي لجميع النقاط ذات الطور الواحد.

مبدأ هيجنز:

افترض هيجنز أن الضوء على هيئة موجات ولم يتعرض لطبيعة هذه الموجات ولا لخواصها الكهرومغناطيسية و أنما وضع مبدأ على أساس هندسي وينص المبدأ : ( أن جميع النقاط التي تقع على جبهة الموجة يمكن اعتبارها مصادر لأمواج نقطية ثانوية تصدر منها مويجات ثانوية كروية وأن السطح المماس لكل هذه المويجات الثانوية يشكل جبهة الموجة الجديدة).

معامل الانكسار:

يعرف  معامل الانكسار أي وسط ضوئي بأنة (النسبة بين سرعة الضوء في الفراغ وسرعة الضوء في ذلك الوسط ويرمز له بالرمز(n).
n = ©/(v)
وهو عديم الوحدة وهذه بعض قيمة
للزجاج = 1.520
للماء =1.333
للهواء = 1.000001

الكثافة البصرية:

تعرف الكثافة البصرية لأي وسط شفاف مقياسا معامل انكساره. فيقال أن الكثافة البصرية عالية للوسط إذا كان معامل انكساره كبير. ويقال أن الكثافة البصرية للوسط صغيرة إذا كان معامل انكساره صغير.

المسار الضوئي:

لكي نعرف  أساسيات  البصريات الهندسية يجب التعرف على كمية جديدة تسمى المسار الضوئي.
ويمكن أعطاء تعريف للمسار الضوئي بأنة:
(هو المسافة التي يقطعها الشعاع في الفراغ  في نفس الزمن الذي يستغرقه اختراق الضوء أو الشعاع وسط مادي).
فإذا اخترق شعاع وسط معامل انكساره  (n) لمسار هندسي (I) فيكون الزمن الذي استغرقة الشعاع في الوسط هو (t) ويساوي t=(I)/(v)
(v) سرعة الضوء في ذلك الوسط.
ولكن v=( c)/(n)
إذا t=(L)/(v)=(nI)/( c)=(L)/( c)
حيث L=n.l   هي المسافة التي يقطعها الشعاع بسرعة (c ) أي في الفراغ
وبشكل عام فأن
المسار الضوئي = المسار الهندسي * معامل الانكسار
وعند وجود عدة اوساط معامل انكساراتها و( ni) ( n2)(n1)  

فأن المسار الضوئي يعطى بالعلاقة التالية لعدة اوساط
 

مبدأ فيرمات:

استناداً لتعريف المسار الضوئي اكتشف العالم فيرمات مبدأ مهم في البصريات الهندسية يمنح أي شعاع ضوئي مسارا من نقطة إلى أخرى ليكون الزمن للازم له اقصر ما يمكن أو اكبر ما يمكن أو يضل ثابت إذا قورن بالمسارات المتجاورة أي أنة مسار موقوف وباستخدام العلاقة التالية t=L/c يمكن القول بأن الشعاع الضوئي يسلك مسارا ضوئي اقصر ما يمكن أو اكبر ما يمكن أو مقدار ثابت. أي (L) تكون في نهاية عظمى أو صغرى أو مقدار ثابت بالنسبة لمتغير مستقل يعتمد على (L)  
وبفرض أن L=f(x)
ويكون (dL)/(dx)=0
وهذا هو التعبير الرياضي للمبدأ.




5
منتدى علم الفيزياء العام / خطوط انسياب وخطوط قوة
« في: سبتمبر 15, 2005, 10:01:13 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

ماهي الأشياء المتشابة بين خطوط الأنسياب وخطوط القوة (كهربائية - مغناطيسية)
يوجد هناك ما يعرف بالتدفق المجال ( الكهربائي أو المغناطيسي) هل ويوجد تدفق لخطوط الأنسياب
- تعريف تدفق المجال الكهربائي: يعرف تدفق المجال الكهربائي من سطح ما بأنة خطوط المجال المتدفقة من هذا السطح بشكل عمودي علية
- تعريف سرعة المائع عند نقطة : عدد خطوط الأنسياب التي تعبر وحدة المساحة بشكل عمودي عليها عن نقطة معينة.
- تعريف كثافة خطوط المجال المغناطيسي: عدد الخطوط التي تعبر عمودياً وحدة المساحة المحيطة بنقطة

لو ددقنا في خواص خطوط الأنسياب وخواص خطوطي المجالين الكهربائي والمغناطيسي سوف نرى هناك تشابة كبير منها ان الخطوط لا تتقاطع تعبر عن سرعة المائع وكثافة المجال تعبر عن سرعة الجسيم كل هذه الخواص مشتركة

لكن يوجد هناك علاقات خاصة بالمجالات الكهربائية والمغناطيسية هل توجد علاقات خاصة بخطوط الأنسياب هل يمكن ان نوجد تدفق خطوط الأنسياب هل توجد علاقات لها اذا كان هذا صحيح انا حاولت ان أجد تدفق خطوط الأنسياب وحسابة لكنني لم اقدر لأنة لا توجد علاقات اعرفها خاصة بالموائع
لذا ارجور ان تتحفونا بمنقشاتكم وآرئكم

والسلام ختام

6
الرياضيات العامة اللامنهجية / هل يستطيع احد حل هذا
« في: سبتمبر 07, 2005, 05:54:27 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لقد احترت مع هذا التكامل وهو مهم بالنسبة لي لأنني أريد ان اكمل حل معادلة تفاضلية هل يستطيع احد المساعدة جزاكم لله خير

التكامل هو

اوجد تكامل

(c^2-k^2x^2) هذا المقدار تحت الجذر سالب نصف حيث © (k) ثوابت

 ':110:'

والسلام ختام

7
الرياضيات العامة اللامنهجية / أستفسار
« في: أغسطس 27, 2005, 09:42:05 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

هل يوجد هناك فرق في حل تكامل بالتجزئة اذا اخطائنا فيما فرضنا مثال

تكامل ( x sinx dx) هل يختلف حل هذا التكامل اذا اخطئنا في الفرض مثلاً
نفرض (u)=(x) و (dv)=(sinx dx) هل يختلف الحل اذا فرضنا (u)=(sinx) و (dv)=(x dx ) واذا كان يختلف كيف نستطيع التحديد

والسلام ختام

8
الرياضيات العامة اللامنهجية / هل يختلف حل المعادلة
« في: أغسطس 21, 2005, 08:02:40 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

هل تختلف حل المعادلة المثلثية من مجموعة اعداد الى اخرى فمثلاً اذا كانت هناك معادلة مثلثية مطلوب حلها في مجموعة الأعداد المركبة هل سوف يختلف حل المعادلة نفسها اذا كانت في مجموعة الأعداد الحقيقية

مثلاّ أوجد مجموعة حل المعادلة المثلثية الآتية في مجموعة الأعداد المركبة علماً أنني لم أدرس الأعداد المركبة؟

جا (ع) = 6

والسلام ختام

9
منتدى علم الفيزياء العام / سير العلماء
« في: أغسطس 20, 2005, 06:50:43 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

لقد وجدت هذا الموضوع في موقع الجمعية الكونية السورية:

                        سير العلماء

                   ثلاثة قرون غيرت العالم

 

الأستاذ موسى ديب الخوري

 

1697 ـ جورج ستال Georg Stahl: وضع نظرية "مصدر اللهب phlogistique"، وهو عبارة عن سائل تصوره الكيميائيون القدامى لشرح الاحتراق.

1704 ـ إسحق نيوتن Isaac Newton: نشر في هذا العام كتابه في البصريات Optics، بعد كتابه الضخم المبادئ Principia، وهو يشكل أهم ثاني عمل له. ويقدم فيه نظريته الموجية للضوء.

1727 ـ ستيفن هال Stephen Hales: قام بالأبحاث الأولى حول صعود النسغ وأسس فيزيولوجيا النباتات في كتابه إحصاء النبات Vegetable Statics.

1733 ـ شارل دو فاي Charles Du Fay: يكتشف وجود نمطين من الشحنات الكهربائية السكونية.

1735 ـ كارل فون لينيه Carl von Linné: أدخل منظومة تصنيف للنباتات، ثم للحيوانات، معتمداً مصطلحات ثنائية لا تزال مستخدمة حتى يومنا هذا.

1734 ـ ليونارد أويلر Leonhard Euler: أدخل مفهوم المعادلات على المشتقات الجزئية.

1738 ـ دانييل برنولي Daniel Bernoulli: وضع في بحثه الدينامكيا المائية Hydrodynamica العلاقة بين ضغط وسرعة سائل ما، وهو قانون عرف باسمه فيما بعد.

1748 ـ برادلي: يكشتف نوسان الأرض، وهي الحركة الدورية لمحور الأرض بسبب التأثير الثقالي للقمر.

1749 ـ ج. دو بوفون G. de Buffon: أصدر الجزء الأول المخصص للأرض من مجموعته التاريخ الطبيعي.

1755 ـ إيمانويل كانت Emmanuel Kant: اقترح هذا الفيلسوف في هذه السنة أن تكون السدم المرصودة في السماء عبارة عن منظومات تشتمل على ملايين النجوم، وأن تكون المجموعة الشمسية قد تشكلت من خلال انضغاط سحابة غبارية.

1763 ـ غاسبار مونج Gaspard Monge: يطور الهندسة الوصفية.

1765 ـ هنري كافنديش Henry Cavendish: يعزل الهيدروجين ويسميه الهواء الذي لا يحترق.

1768 ـ جون لامبرت Johann Lambert: يبين أن العدد بي        هو عدد غير عادي.

1771 ـ جوزيف لاغرانج Joseph Lagrange: قدم في تأملات حول الحلول الجبرية للمعادلات Réflexions sur la résolution algébrique des équations مساهمة أساسية لعلم الجبر.

1772 ـ جان رومي دو ليزل Jean Romé de l’Isle: يوجد مصطلح "التبلور"، ويشير إلى الأشكال المنتظمة والثابتة للبلورات التي يمكن لكافة البلورات أن تنتج عنها بعمليات تغيير لبعض الأضلع أو الزوايا على بعض الأشكال الأساسية.

1779 ـ جان إينجنهاوسز Jan Ingenhousz: لاحظ أن النباتات المعرضة للشمس تنتج الأكسجين وتستهلك ثاني أكسيد الكربون.

1781 ـ وليام هرشل William Herschel: يكتشف كوكب أورانوس.

1781 ـ لافوازييه Lavoisier: يعلن قانونه في النحفاظ المادة، وذلك بملاحظة أن الكتلة الكلية في تفاعل كيميائي لا تتغير.

1784 ـ الأب رنيه ـ جست هوي René-Just Hauy: يؤسس النظرية الرياضية لبنية البلورات.

1785 ـ شارل كولومب Charles Coulomb: يبرهن أن القوة بين الشحنات الكهرستاتيكية تتناسب مع مقلوب مربع المسافة بين الشحنتين.

1791 ـ جرمياس ريختر Jeremias Richter: يكتشف قانون الأعداد المتناسبة الذي يحكم تراكبات العناصر الكيميائية.

1796 ـ إدوارد جينير Edward Jenner: يستخدم التلقيح بجدري البقر من أجل الحصول على المناعة ضد الجدري.

1801 ـ جون و. رايتر Johann W. Ritter: يثبت وجود الإشعاع فوق البنفسجي.

1802 ـ لويس جوزيف غي ـ لوساك Louis Joseph Gay-Lussac: يكتشف قانون تمدد الغازات.

1803 ـ جون دالتون John Dalton: يقدم بحثاً حول امتصاص السوائل للغازات، حيث يشير إلى وجود جسيمات دقيقة من المادة. وقد أعاد في هذا البحث استخدام كلمة "ذرات".

1809 ـ جان ـ باتيست لامارك Jean-Baptiste Lamarck: ينشر كتابه فلسفة علم الحيوان Philosophie zoologique، ويعد أول نظرية لتطور الكائنات الحية.

1812 ـ بيير ـ سيمون لابلاس Pierre-Simon Laplace: ينشر النظرية التحليلية للاحتمالات Théorie analytique des probabilités.

1819 ـ أوغسطين فرنل Augistin Fresnel: يطرح النظرية الموجية للضوء.

1820 ـ أندريه ماري آمبير André-Marie Ampère: ينشر بحثه تأملات حول الفعل الطبيعي لتيارين كهربائيين Mémoire sur l’action naturelle de deux courants électriques.

1820 ـ هانس كريستيان أورستيد Hans Christian Oersted: يكتشف الآثار المغنطيسية للتيار الكهربائي.

1822 ـ جان باتيست فورييه Jean-Baptiste Fourier: أدت نظريته التحليلية للحرارة إلى تمثيل تابع ما بواسطة سلسلة من التوابع المثلثية.

1824 ـ سادي كارنو Sadi Carnot: نشر بحثه تأملات حول القدرة المحرضة للنار Réflexions sur la puissance motrice du feu، لكنه لم يلفت الأنظار في حينه، لكنه اعتبر فيما بعد لعلم الترموديناميك.

1824 ـ جان ـ فرانسوا شامبوليون Jean-François Champollion: يفك رموز الكتابة الهيروغليفية المصرية في كتابه Préicis du système hiéroglyphique.

1826 ـ نيكولاي إيفانوفيتش لوباتشفسكي Nikolaï Ivanovitch Lobatchevski: طرح لأول مرة الهندسة اللاإقليدية.

1827 ـ جورج سيمون أوم Georg Simon Ohm: وضع قانوناً يربط بين توتر وشدة التيار الكهربائي.

1828 ـ كارل غاوس Carl Gauss: طور في أعماله المعنونة Disquisitiones generales circa superficies curvas الهندسة التفاضلية.

1830 ـ إيفاريست غالوا Evariste Galois: يضع نظرية المجموعات.

1835 ـ برليوس Berzelius يستشعر للمرة الأولى ظاهرة التحفيز catalyse. وقد استخدم عبارة "القوة التحفيزية" ليشرح كيف أن البلاتين حتى وإن كان بكمية قليلة جداً يمكن أن يفعّل تفاعلات كيميائية دون أن يتغير، لاعباً دور المحفز.

1837 ـ جاك بوشيه دو بيرث Jacques Boucher de Perthes: من رواد علوم ما قبل التاريخ. اكتشف في هذا العام صواناً منحوتاً في السوية نفسها مع عظام متحجرة لثدييات كبيرة اختفت. وقد استطاع بأعماله في النهاية أن يقنع الرأي العام والعلمي بشكل خاص بوجود الإنسان قبل العصور التوراتية.

1842 ـ يوليوس ماير Julius Mayer: يصيغ قانون انحفاظ "القوة" (ما ندعوه اليوم انحفاظ الطاقة).

1843 ـ هنريش شوب Heinrich Schwabe: يكتشف الدورة الشمسية: حيث يختلف عدد البقع الشمسية خلال دورة من نحو 11 سنة.

1843 ـ بول ـ إميل بوتا Paul-Emile Botta: يبدأ تنقيبات في قيونجيك ثم في خورساباد بحثاً عن عاصمة صرغون الثاني. وتعتبر أعماله بداية علم الآثار الميداني في الشرق الأدنى.

1846 ـ جون غال Johann Galle: يكتشف كوكب نبتون بالاعتماد على حساب تخلخلات مدار أورانوس التي قام بها كل من أوربان لوفرييه Urbain Leverrier وجون كوش أدامز John Couch Adams.

1847 ـ جيمس جول James Joule: بينت تجاربه بشكل دقيق التكافؤ بين العمل والحرارة.

1850 ـ رودلف كلاوزيوس Rudolf Clausius: يعلن القانون الثاني في الترموديناميك بشكله العام، مدخلاً قياساً جديداً سماه فيما بعد الانتروبي entropie.

1855 ـ هنري بيسيمر Henry Bessemer: يعرض الطريقة التي فتحت الباب لإنتاج الفولاذ بكميات كبيرة.

1857 ـ برنارد ريمان Bernhard Riemann: ينشر أعماله حول نظرية التوابع الآبلية.

1859 ـ شارلز داروين Charles Darwin: نُشر كتابه الضخم أصل الأنواع في هذه السنة.

1860 ـ جميس كلرك ماكسويل James Clerk Maxwell: يدخل القوانين الإحصائية في النظرية الحركية للغازات.

1864 ـ توماس إديسون Thomas Edison: يخترع التلغراف.

1865 ـ غريغور ماندل Gregor Mendel: يضع أسس ما سمي فيما بعد قوانين الوراثة، وذلك انطلاقاً من تهجين بقول الجلبان أو الفوم الصغيرة.

1866 ـ أفريد نوبل Alfred Nobel: توصل إلى جعل النيتروغليسرين مستقراً وأعطى هذا المتفجر الجديد اسم الديناميت.

1868 ـ ويليام هيغنز William Huggins: يقيس السرعة الشعاعية لنجم بواسطة أثر دوبلر ـ فيزو.

1869 ـ ديمتري مندلييف Dimitri Mendeleiev: نشر الترتيب الدوري للعناصر الكيميائية.

1870 ـ هينريش شليمان Heinrich Schliemann: يكتشف في موقع هيسارليك Hissarlik قرب الدردنيل مدينة من عصر البرونز يمكن أن تكون سويتها السابعة هي طروادة الأسطورية في الإلياذة.

1872 ـ ريتشارد ديدكايند Richard Dedekind من جهة، وجورج كانتور Georg Cantor وإدوارد هاين Eduard Heine من جهة أخرى، قاموا بإنشاءات دقيقة للأعداد الحقيقية ونشروها.

1876 ـ روبرت كوخ Robert Koch: يثبت أن أحد أنواع البكتريا (عصية الفحم) يمكن أن تكون سبب أحد الأمراض.

1877 ـ توماس إديسون Thomas Edison: يخترع الفونوغراف والهاتف.

1877 ـ لودفيغ بولتزمان Ludwig Boltzmann: ينشر تفسيراً إحصائياً للمبدأ الثاني في الترموديناميك.

1878 ـ توماس إديسون Thomas Edison: ينير العالم.

1882 ـ جورج كانتور G. Cantor: يدخل مفهوم الأعداد عبر النهائية التي يمكن أن تقيس حجم اللانهايات.

1882 ـ روبرت كوخ R. Koch: يعزل عصية السل.

1884 ـ غريغاريو ريتشي ـ كورباسترو Gregario Ricci-Curbastro وتوليو ليفي ـ سيفيتا Tullio Levi-Civita: أوجدا الحساب التنسوري أو حساب المتجهات.

1885 ـ جيكوبس فانت هوف Jacobus van’t Hoff: يضع القوانين التي تحكم التوازنات الكيميائية.

1885 ـ لويس باستور Louis Pasteur: يلقح جوزيف ميستر Joseph Meister ضد الكَلَب.

1887 ـ آلبرت مايكلسون Albert Michelson وإدوارد مورلي Edward Morley: أخفقت التجارب التي قاما بها من أجل إثبات وجود أية حركة للأرض بالنسبة للأثير المفترض.

1890 ـ إميل فون برينغ Emil von Begring: يكتشف أول مضاد جسمي (هو مضاد سمّين الخانوق anti-toxique-diphtérique).

1895 ـ فيلهلم رونتجن Wilhelm Röntgen: يكتشف الأشعة السينية.

1895 ـ هنري بوانكاريه Henri Poincaré: يؤسس الطبولوجيا الجبرية بنشره لبحثه Analysis situs.

1897 ـ ديفيد هيلبرت David Hilbert: ينشر بحثه الهام Der Zahlbericht الذي يعالج فيه البنى الجبرية للأعداد.

1997 ـ إدوارد بوكنر Eduard Buchner: يحقق أول إثبات على وجود إنزيمات بين الخلايا.

1898 ـ ماري وبيير كوري Marie et Pierre Curie: يكتشفان أن الثوريوم يصدر إشعاعاً مماثلاً لإشعاع اليورانيوم، ويسميان هذه الظاهرة بالإشعاع.

1899 ـ هيلبرت Hilbert: ينشر عمله Grundlagen der Geometrie الذي يوضح فيه بديهية الهندسة الإقليدية.

1900 ـ ماكس بلانك Max Planck: طرح فرضية أن المادة تشع وفق حزم من الطاقة محددة تماماً، سميت بالكمات (كوانتا quanta)، وذلك لكي يفسر طيف إشعاع الجسم الأسود.

1900 ـ كارل لاندستاينر Karl Landsteiner: يحدد الفئات الدموية A و B و O.

1902 ـ أوليفييه هيفيسايد Olivier Heaviside وأ. إ. كينيلي A. E. Kennelly: يطرحان فكرة وجود طبقة ناقلة في الغلاف الجوي أسمياها الإيونوسفير.

1902 ـ هنري لوبيغ Henri Lebesgue: يبني نظرية الاندماج intégration التي تتجاوز النظرية التي طرحها ريمان في عام 1854.

1905 ـ ألبرت أينشتين Albert Einstein: ينشر النظرية الإحصائية للحركة البراونية للجسيمات المعلقة في الهواء أو في سائل. ويعد نظريته في النسبية الخاصة، ويضع التكافؤ بين الطاقة والكتلة في المعادلة E = mc2. ويفسر أينشتين الأثر الكهرضوئي مفترضاً أن الضوء مؤلف من جسيمات (هي الفوتونات).

1906 ـ ريشارد أولدهام Richard Oldham: يثبت وجود نواة للأرض.

1908 ـ إرنست زرميلو Ernst Zermelo: يضع أول منظومة من البديهيات من أجل نظرية المجموعات.

1909 ـ أندريا موهوروفيشيك Andrija Mohorivicic: يكتشف الحدود بين القشرة الأرضية والمعطف الأرضي.

1911 ـ هايك كمرلينغ أونس Heike Kamerlingh Onnes: يكتشف الناقلية الفائقة مع الزئبق.

1912 ـ هنرييتا ليفيت Henrietta Leavitt: أوجدت علاقة بين الدور والسطوع المطلق للنجوم المتغيرة، وهي نجوم تستخدم كمراجع لقياس المسافات.

1911 ـ إرنست رزرفورد Ernest Rutherford: يطور نموذجه الكوكبي للذرة اعتماداً على بعض التجارب: وهو عبارة عن نواة موجبة تحيط بها إلكترونات سالبة.

1912 ـ ماكس فون لوو Max von Laue: يكتشف انحراف أشعة X في البلورات، ويبرهن تجريبياً على النظرية الشبكية. ؟؟؟؟؟؟؟

1912 ـ ألفريد ويجنيت Alfred Wegenet: يطرح أسس نظرية حيدان القارات.

1913 ـ بينو غوتنبرغ Beno Gutenberg: يبرهن أنه توجد على عمق 2900 كلم انقاطاعات كبيرة في سرعة الأمواج الزلزالية، مما جعله يحدد هذه المنطقة على أنها الحدود بين النواة والمعطف.

1916 ـ ألبرت أينشتين Albert Einstein: نشر نظريته في النسبية العامة، التي تصف الثقالة كأثر لهندسة الزمكان.

1919 ـ رزرفورد Rutherford: يكتشف البروتون، المركب الأساسي في نواة الذرة.

1919 ـ آثر إدينغتون Arthur Eddington: تحقق تجريبياً خلال كسوف للشمس من انحناء الأشعة الضوئية الصادرة عن النجوم بسبب مرورها قرب كتلة الشمس، وذلك مما يتوافق مع تنبؤات النظرية النسبية.

1920 ـ يوهانس برونستد Johannes Bronsted: يضع التعاريف الحديثة للحموض والأسس الكيميائية.

1921 ـ ألبرت كالميت Albert Calmette وكاميل جيران Camille Guérin: يقدمان مصلاً مضاداً للسل.

1925 ـ وولفغانغ باولي Wolfgang Pauli: يعلن مبدأه في الاستبعاد: فإلكترونان لا يستطيعان التواجد في الحالة الكوانتية نفسها في الذرة.

1925 ـ ويرنر هايزنبرغ Wener Heisenberg: يطور الصيغة المصفوفية للميكانيك الكوانتي.

1926 ـ إروين شرودنغر Erwin Schrodinger: يقترح المعادلة التي تحمل اسمه ليصف انتقال الموجة المرتبطة بالإلكترونات في الذرة مع الزمن.

1927 ـ ويرنر هايزنبرغ Wener Heisenberg: يعلن مبدأ الريبة، حيث لا يمكن أن نقيس بدقة لانهائية وفي آن معاً موضع وسرعة جسيم.

1927 ـ بول ديراك Paul Dirac: يضع الأسس الأولى للإلكتروديناميكا الكوانتية.

1928 ـ ألكسندر فليمنغ Alexander Fleming: يصف الأثر المضاد للبكتريا للبنسلين.

1929 ـ موتونوري ماتوياما Motonori Matuyama: يبرهن أن قطبية الحقل المغنطيسي للأرض تنقلب بشكل منتظم كل بضعة مئات من ملايين السنين.

1929 ـ إدوين هبل Edwin Hubble: يبين أن معظم المجرات تبتعد عن مجرتنا بسرعة تتناسب مع بعدها عنا.

1931 ـ كورت غودل Kurt Gödel: يبرهن مبرهنته في اللاإكتمال: لا يوجد نظام من المسلمات بحيث تكون الرياضيات بالنسبة له كاملة وغير متناقضة.

1931 ـ كارل جانسكي Karl Jansky: يكتشف الأمواج الراديوية القادمة من الفضاء.

1932 ـ كارل أندرسون Carl Anderson: يثبت وجود البوزيترون الذي كان قد تنبأ به ديراك قبل سنة.

1933 أندريي كولموغوروف Andreï Kolmogorov: يضع المسلمات الأساسية لنظرية الاحتمالات.

1934 ـ إيرين وفريديرك جوليو ـ كوري يكتشفان الإشعاع الصنعي.

1937 ـ آلان تورينغ Alan Turing: يضع النموذج النظري للحاسوب، القادر على حل كافة المسائل القابلة للحساب أو للبرهان.

1939 ـ نيكولاس بورباكي Nicolas Bourbaki: وهو اسم منحول لجماعة، ينشر الجزء الأول من الكتاب الضخم المبادئ الرياضية Eléments de mathématiques.

1943 ـ أندريه لوروا ـ غوران André Leroi-Gourhan: ينشر مؤلفه الإنسان والمادة L’Homme et la Matière، ثم يتبعه في عام 1945 بكتابه الوسط والتقنية Milieu et Technique، وفيهما يعالج بصورة جديدة تماماً كباحث في علم ما قبل التاريخ والإثنولوجيا سلوك مجموعات بشرية مختلفة اعتماداً على اسهاماتها وصلاتها وتلاقحاتها وتبادلاتها، وذلك من خلال دراسة تصنيف التقنيات (تصنيع واكتساب واستهلاك).

1944 ـ جون فون نيومان John von Neumann وأوسكار مورغنسترن Oskar Morgenstern: يؤسسان نظرية الألعاب.

1945 ـ جون فون نيومان John von Neumann: يصف المبادئ الهندسية المنطقية للحواسب.

1948 ـ جورج غاموف George Gamow ورالف ألفر Ralph Alpher وروبرت هرمان Robert Herman: يطورون نظرية بداية الكون (نظرية الانفجار الكبير)، ويتنبأون بوجود إشعاع متبق تم اكتشافه فعلاً في عام 1965.

1948 ـ جوليان شفينغر Julian Schwinger وريتشارد فاينمان Richard Feynman وسين ـ إيتيرو توموناغا Sin-Itiro Tomonaga: يطرحون طرقاً لحذف اللانهايات خاصة بالإلكتروديناميكا الكمومية.

1950 ـ غوستاف هينريش رالف فون كوينيغسوالد Gustav Heinrich Ralph von Koenigswald: يكتشف في جاوا نوعاً بشرياً قديماً ينسبه إلى نوع الهومو، بعد أن كان قد اكتشف أنواعاً أخرى في هذه الجزيرة.

1952 ـ فرانسيس بيرش Francis Birch: رائد دراسة المواد الأرضية تحت الضغط العالي يبرهن أن نواة الأرض مكونة من الحديد.

1952 ـ ألسكندر غروثنديك Alxander Grothendiek: يبدأ بنشر أعمال أثرت بشكل عميق على نظرية الفضاءات الطبولوجية والجبر التقابلي والهندسة الجبرية.

1953 ـ جيمس واطسن James Watson وفرانسيس كريك Francis Crick: يفكان البنية الحلزونية المزدوجة للحمض الريبي النووي DNA.

1955 ـ غريغوري بينكوس Gregory Pincus: يصنع أول حبة فموية مضادة للحمل.

1956 ـ جون باردين J. Bardeen وليون كوبر Leon Cooper وجون شريفر John R. Schrieffer: يطرحون نظريتهم حول الناقلية الفائقة.

1958 ـ جان دوسيه Jean Dausset: يكتشف مولد مضادات التوافق المناعي للخلايا والأنسجة بين أفراد مختلفين (نظام HLA)

1958 ـ فرانسيس كريك Francis Crick: يعلن المبدأ الرئيسي في البيولوجيا الجزيئية: المعلومة المورثية تنتقل من الـ DNA إلى الـ RNA ثم إلى البروتينات.

1958 ـ جيمس آلين James Allen: يكتشف وجود أحزمة من الإشعاع حول الأرض.

1959 ـ ماكس بيروتز Max Perutz: ينجح في الكشف عن البنية ثلاثية الأبعاد للهيموغلوبين.

1960 ـ ثيودور ميمان Theodore Maiman: ينجح في إنجاز أول لايزر.

1961 ـ مارشال نيرنبرغ Marschall Nirenberg ج. هـ. ماثيه J. H. Matthei: يفكان أحد "حروف" الشيفرة الوراثية.

1961 ـ أبراهام روبنسون Abraham Robinson: يوجد التحليل اللامعياري.

1962 ـ هاري هس Harry Hess: يقترح أن أرضية المحيطات تتشكل باستمرار من خلال صعود المواد من الأعماق، وأن هذا السطح يغوص عند التصدعات الكبيرة التي تحف ببعض المحيطات.

1963 ـ إدوارد لورنز Edward Lorenz: يبني نموذجاً مبسطاً للحمل الحراري في الغلاف الجوي يظهر فيه ما سمي فيما بعد "الجاذب الغريب"، وهو علامة على وجود تطور مناخي شواشي تحديدي.

1965 ـ رتشارد فاينمان Richard P. Feynman: ينال جائزة نوبل لأعماله حول الإلكتروديناميكا الكوانتية.

1965 ـ أرنو بنزياس Arno H. Penzias وروبرت ويلسون Robert W. Wilson: يكتشفان الإشعاع المتبقي من زمن الانفجار الكوني الكبير، والموافق لإشعاع جسم أسود بدرجة 3 كالفن.

1967 ـ كزافييه لو بيشون Xavier le Pichon وجيسون مورغان Jason Morgan ودان ماكنزي Dan McKenzie: يضعون النظرية الشاملة لتكتونية الصفائح الأرضية.

1967 ـ ستيفن واينبرغ Steven Weinberg وشلدون غلاشوف Sheldon Glashow وعبد السلام Abdus Salam: يساهمون في بناء نظرية توحد القوتين الكهرمغنطيسية والضعيفة.

1970 ـ هوارد تمين Howard Temin ودافيد بالتيمور David Baltimore: يصفان في الوقت نفسه أنواع الفيروس الذي يستطيع الدخول إلى الخلية والاندماج في مورثاتها، ومن أحد أنواعه المكتشفة فيما بعد السيدا.

1971 ـ دافيد رويل David Ruelle وفلوريس تاكنز Floris Takens: ينشران موضوعاً حول التدوّم كان له أثر كبير على بدايات نظرية الشواش التحديدي.

1971 ـ لين مارغوليس Lynn Margulis: يقترح نظرية التكافل الداخلي endosymbiose من أجل تفسير أصول مكونات الخلايا ذات النواة .

1972 ـ بيير ـ جيل دو جين Pierre-Gilles de Gennes: يضع الروابط بين فيزياء المغنطيسية وفيزياء البوليمرات.

1972 ـ رنيه توم René Thom: يعرض نظريته في "الكوارث".

1974 ـ ليو غون ليو Liu Gun Liu: يكتشف المركب المسمى بروفسكيت provskite، وهو المركب الأساسي في المعطف الأدنى.

1974 ـ فرانك شروود رولاند Frank Sherwood Rowland وماريو مولينا Mario Molina: يلاحظان أن الكلور فلورو كربونات تدمر طبقة الأوزون في الطبقة العليا من الغلاف الجوي.

1975 ـ بونوا ماندلبروت Benoit Mandelbrot: يعمم مفهوم الفراكتال وينشره بشكل تصويري على الحاسوب مما يؤدي إلى إشاعته في العالم وإلى تعريف الناس بنظرية الشواش.

1976 ـ كينيث آبل Kenneth Appel وولفغانغ هاكن Wolfgang Haken: يبرهنان على نظرية الألوان الأربعة. وكان جزء من برهانهما يعتمد على الحاسوب الأمر الذي كان سابقة في ذلك الوقت.

1979 ـ آلان غوث Alan Guth: يقترح نموذجاً كونياً متضخماً.

1980 ـ لويس ألفاريز Luis Alvarez: ينشر موضوعاً يؤكد فيه أن جسماً من خارج الأرض ضرب الأرض منذ نحو 65 مليون سنة.

1983 ـ كاري موليس Kary B. Mullis: يبتكر تقنية الـ PCR (polymerase chain reaction)، وهي طريقة لتوسعة الحمض الريببي النووي.

1983 ـ جف شيل Jeff Schell ومارك فون مونتاغو Marc von Montagu: ينجحان في أول تحويل وراثي للنباتات، فاتحين بذلك الطريق للنباتات المعدلة وراثياً.

1983 ـ كارلو روبيا Carlo Rubbia وفريقه: يثبتون وجود الجسيمين W و Z في المسرع الأوروبي Cern، وهما جسيمين كانت قد تنبأت بهما نظرية القوة الكهرضعيفة لواينبرغ ـ عبد السلام ـ غلاشوف.

1983 ـ جان مورليه Jean Morlet: يخترع المويجات، وهي اليوم أساس منهج هام في تحليل وتركيب الإشارة.

1985 ـ ريشارد سمالي Richard E. Smalley وهارولد كروتو Harold W. Kroto: يكتشفون الفلرينات، وهي كريات مجوفة مؤلفة من 60 ذرة من الكربون.

1985 ـ فوغان جونز Vaughan Jones: ينشر مساهمة هامة في نظرية العقد، مكتشفاً متحولاً جديداً ذا صلة بها. 1986 ـ أليكس مولر Alex Muller وغيورغ بدنورز Georg Bebnorz: يكتشفان أول ناقل فائق في درجات الحرارة العالية.

1990 ـ نشر أول تقرير للـ IPCC  (Intergovernmental Panel of Climatic Change)، وذكر فيه وجود صلة بين ازدياد أثر الدفيئة وحصول تغيرات مناخية شاملة على الأرض.

1995 ـ إريك كورنيل Eric Cornell وفريقه: ينتج للمرة الأولى تكاثف بوز ـ أينشتين، وهي حالة للمادة تفقد فيها الذرات هويتها الفردية.

1995 ـ كريغ فانتر Craig Venter: ينشر للمرة الأولى المتتالية الكاملة من الأسس لكافة مورثات كائن حي، هو البكتريا Hemophilus influenzae.

1995 ـ أندرو وايلز Andrew Wiles: ينشر برهاناً على مخمنة فيرما الشهيرة.

1996 ـ غوستاف أرينيوس Gustave Arrhenius: يجد آثار للحياة على الأرض عمرها 3.8 مليار سنة.

2002 ـ إيف كوبنز: يعلن نهاية نظرية الأصل الإفريقي الشرقي (منطقة شرق الانهدام الكبير) للأنواع البشرية مع اكتشاف نوع بشري في تشاد (تومي Toumai).

2003 ـ روزين لالمان Rosine Lallement: تثبت على رأس فريق فرنسي ـ أمريكي أن المجموعة الشمسية تجتاز حالياً فقاعة غازية حارة، وتضع التشكيل ثلاثي الأبعاد للحشد النجمي الذي تنتمي إليه الشمس.

2004 ـ سرج رينود Serge Reynaud: يعمل وفريقه على فهم الحدود الواقعة بين العالمين الكوانتي والجهاري، وذلك من خلال نظرية اللاتجانس décohérence التي تصف المرور بين العالمين عبر تسخين جزيئات إلى درجات حرارة عالية مما يؤدي إلى زيادة التخلخل المؤثر عليها.

 


المصدر: الجمعية الكونية السورية


والسلام ختام

10
منتدى علم الكيمياء / سؤال
« في: أغسطس 10, 2005, 06:37:08 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:

أسمع بعض الأحيان أسماء مركبات كيميائية مثل

الميثانول

الأيثانول

الميثانويك

وغيرها

من أتت هذه الأسماء وكيفية صيغتها؟

والسلام ختام

11
الدراسات والتعليم الجامعي / لطالما سمعنا
« في: أغسطس 09, 2005, 08:52:08 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

هل يستطيع احد ان يفسر لنا المفاهيم التالية لطالما سمعتها من هنا وهناك  بشي من التفصيل

1- الهندسة التفاضلية

2- الهندسة الريمانية

3- نظرية الألعاب

4- فضاء هلبرت

والسلام ختام

12
الرياضيات العامة اللامنهجية / لطالما سمعنا
« في: أغسطس 09, 2005, 08:49:37 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

هل يستطيع احد ان يفسر لنا المفاهيم التالية لطالما سمعتها من هنا وهناك  بشي من التفصيل

1- الهندسة التفاضلية

2- الهندسة الريمانية

3- نظرية الألعاب

4- فضاء هلبرت

والسلام ختام

13
منتدى علم الفيزياء العام / لطالما تسائلت
« في: أغسطس 08, 2005, 08:50:56 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

 لطالما تسائلت هل قوانين انعكاس الضواء من على مرآة متحركة تختلف عنها عندما تكون المرآة ساكنة.

نعلم أن الضواء عندما يسقط على سطح مرآة مستوية ينعكس عنها بحيث إن زاوية السقوط تساوي زاوية الانعكاس في حالة كون المرآة ثابتة.
 ولكن عندما تتحرك المرآة إلى الأمام أو الخلف أو في أي اتجاة آخر ماذا يحدث لي زاوية الأنعكاس وطول الموجة المنعكسة.

لذا هل يستطيع احد جزاة الله خير ان يبين هذا الموضوع في النقاط التالية

- هل تتغير زاوية الأنعكاس وهل هناك قوانين تحكم هذا؟

- هل يحدث هناك تغير في طول موجة الضواء المنعكس وهل هناك قوانين تحكم هذا؟

والسلام ختام

14
منتدى علم الفيزياء العام / لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« في: أغسطس 04, 2005, 01:58:04 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة إما بعد

لنفتح مواضيع أثر أهمية في المنتدى وهذا لا يعني ان المواضيع التي في المنتدى ليست مهمة بل مهمة . لكن لماذا لا نفتح المجال لتكلم حول النظرية  التي هي قيد التطوير في الفيزياء مثل (نظرية الألتحام البارد - نظرية الجاذبية الدينميكية - نظرية الأوتار )
لأن هذا المنتدى يضم عدد من الكوادر العلمية لذا أرجوا من اي احد عندة أي شي حول هذه النظريات ان يطلعنا عليه


والسلام ختام

15
منتدى علم الفيزياء العام / تناقض
« في: أغسطس 02, 2005, 01:37:24 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

عندما كنت في الصف وكان أستاذ الكيمياء يشرح التفاعلات الطاردة للحرارة (من المعروف ان التفاعلات الطاردة للحرارة يتنتج عنها طاقة ) وبعد أنتها الدرس سألتة هل ينقص كل المواد المتفاعلة (أي هل يوجد هناك نقص في الكتلة بين طرفي المعادلة)
مثال:
 2H2 + O2 ------------ 2H2O + 112kj
عندما سألت الأستاذ قال انة لا توجد فرق في الكتلة

كيف لا يوجد فرق في الكتلة مع ان كمية من الطاقة ظهرت في طرف المعادلة الأيمن
الطاقة التي ظهرت لها كتلة ويمكن حسابها من خلال معادلة اينشتين
اي ان هذه الطاقة كانت في المواد المتفاعلة
اي يوجد هناك فرق في الكتلة
لذا أرجوا التعليق

والسلام ختام

صفحات: [1] 2