Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - منقله

صفحات: [1] 2
1
أخي الود
شكرا لك  '<img'>
ردك نور الموضوع
جزيت خيرا على هذا التعقيب الرائع

الأحيائي الصغير
 ':111:'

اللهم اغفر لأبائنا و أمهاتنا و ارحمهم كما ربونا صغارا
أميييييييييييييييييييين
 ':laugh:'

2
':010:'
ليس ألم على النفس من أن يرى ولداً عاقا لأبيه أو أبناً مغضباً أمه فهذا و الله أقسى ما تشعر به النفس من ألم و أشد ما يعتريها من مرارة

هذه حكاية تاريخ لشاعر مخضرم من شعراء الدولتين العباسية و الأموية عق أباه فعقه ابنه فعق الحفيد أباه فكأنهم كانوا جميعا في حالة دين و وفاء
هذا الشاعر هو عبد الله بن محمد الشهير بابن الخياط كان له ابن أسمه يونس يقول شعراً كشعره و يسلك سلوكا كسلوكه و يتطاول مثله على الناس بالشتم المقذع و الهجاء اللاذع

وقف عبد الله بن الخياط يخاطب أبنه و يقول له:
يونس قلبي عليك يلتهف
و العين عبرى دموعها تكف
تلحفني كسوة العقوق فلا
برحت منها ما عشت تلتحف
أمرت بالخفض للجناح و بالرفق
فأمسى يعوقك الأنف

و بلغة الولد العاق الذي لا يعرف للأب رحمة و حرمة و مهابة تصدى يونس لأبيه فانتهك حرمته و جرح كرامته و جادله في عقوقه لجده  و أجابه:
أصبح شيخي يزري به الخرف
ما إن له حرمة ولا نصف
صفاتنا في العقوق واحدة
ما خلتنا في العقوق نختلف
لحفته سالماً أباك فقد
أصبحت مني كذاك تلتحف

و تخاصم يوماً الأب و الابن وكان الابن أقوى من الأب فراح يعصر حلق أبيه فمر رجل و صاح بيونس ويلك أتفعل هذا بأبيك؟
و خلصه من يده ثم أقبل على الأب يعزيه و يسكن منه فقال له الأب :
يا أخي لا تلمه و اعلم أنه أبني حقاً و الله قد خنقت أبي في هذا الموضع الذي خنقني فيه

فلا حول و لا قوة إلا بالله
ولنتذكر دائما قول المولى عز وجل( و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحساناً * إما يبلغن عندك الكبر أحدهم أو كلاهما فلا تقل لهما أف و لا تنهرهما و قل لهما قولاً كريما و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)

3
منتدى علم الطب / الحكمة من تحريم الذهب على الرجال..
« في: يوليو 12, 2005, 04:29:06 صباحاً »
شكرا جزيلا على هذه المعلومة القيمة
 '<img'>

4
منتدى الاحياء العام / أرجو الإجابة و بأقصىسرعة
« في: سبتمبر 20, 2004, 11:22:46 مساءاً »
سؤال حيرني
كيف تنمو الغضاريف و تكبر رغم عدم إحتوائها على أوعية أو شعيرات دموية
أي كيف تتغذى ؟؟!!
و هل يتم نموها عن طريق إنقسامات لخلاياها ؟

و شكراً

5
الأخ وليد الطيب
فعلاً ,,,, فبإرادة كالحديد تجني المزيد و المزيد
':laugh:'

6
شكراً لك أبو يوسف
الأخ الكريم مروان '<img'>
شكراً لمروركما

7
أن يكون للمرء صديق معناه أنه يملك كنزاً من أكبر الكنوز التي يمكن لهذه الحياة أن تقدمها.. فالتفاهم الصحيح يخفف من وطأة كل ضربة تنزل بنا و هو يحملنا على الكفاح الجبار من أجل التغلب على أخطائنا... مادام الشخص المتفهم راضياً عن التغاضي عنها أو التسامح بها.
في هذه الحالة يزودنا بميناء السلامة عندما يقلب لنا الدهر ظهر المجن كما إنه يلهمنا باستمرار لكي نحاول تكرار جعل حياتنا مثمرة و ذلك لأن صديقاً يؤمن بنا من صميم قلبه و دون أي تساؤل أو شك.
و في هذا الكفاية... روح متفهمة يمكننا أن نكشف لها عن مكنوناتنا و نبوح لها بكل أسرارنا و نعترف لها بتقصيرنا و ضعفنا دو ن أن نخشى شيئاً من اللوم و التثريب و الفضيحة.
إن في الإفضاء بما يجيش في نفوسنا من أمور إلى إنسان نثق به خيراً عميماً لنا.. ذلك بأننا إذا استطعنا أن نلقي عنا أحمالنا الباهظة و نتناقش في أمورنا الخاصة مع صديق فإنه يمكننا في هذه الحالة أن نحول دون تأثير هذه الصور الذهنية تأثيراً قوياً في عقلنا الباطن... أما إذا اضطررنا إلى الاحتفاظ بهذه الانطباعات الذهنية عن متاعبنا و العقبات و العراقيل التي تعترضنا لأنه ليس لن أحد نسر بها إليه ففي هذه الحالة ستزداد قوة كلما كررها المرء على نفسه حتى يصبح لها تأثير سيء عليه.

إن الحياة لم توجد لتحياها لنفسك ...
إنما وجدت لتشاطرها سواك... ذلك هو المبدأ الذي أقيم عليه الكون، فعناصر الكون الإيجابية لا فائدة لها بدون العناصر السلبية و العناصر السلبية تكاد تكون معدومة الجدوى و القوة بدون العناصر الإيجابية.

و لكن ضم الفئتين أحداهما إلى الأخرى ينتج مولد قوة و حيوية و طاقة خلاقة لا ينفد معينها.
إن التفهم الصحيح للأخر و لأنفسنا كان الحاجة الوحيدة منذ قرون و قرون... إلا أن معظم الناس اعتقدوا خطاء أنهم وجدوا في عالم خارجي أو طبيعي و لم يستثمروا الثروات الداخلية الرائعة التي يتمتعون بها جميعاً و التي كان يمكن أن تبني لهم صرح سعادة لا توصف.

لعلك تعتقد أن شخصين أقرب ما يكونان لبعضهما (صلة نسب مثلاً ) كزوج و زوجة.. قد أنميا تفهماً حقيقياً أحدهما للآخر و عرف الواحد منهما عقلية الآخر – رغباته و الأمور التي تسيء بلا قصد و ينبغي تجنبها – فضلا عن الأمور التي تقرب بينهما و لذلك ينبغي تقويتها.
و لكن بدلا من ذلك نجد أزواجا كثيرين يثير بعضهم بعضا و يخلقون المشاكل و المنازعات و الشكوك مما يوضح أنه ليس ثمة تفاهم حقيقي بينهم أو أن هناك فحسب تفاهم بقدر ضئيل جداً.
كثيرا ما يكون الأخ على غير وفاق مع أخيه و الابن مع أبيه و الأخت مع أختها و غيرهم ( أنواع الخلاف عديدة )
و لكن كم من أسرة تتمتع بعلاقة منسجمة..

في الأساس... بالطبع ... عجزنا عن فهم أنفسنا قد جعل من المستحيل فهم الآخرين.
أفهم نفسك.. حاورها ... أعرف معوقاتها، حاجاتها... كي تتمتع بعلاقات جميله و تنعم بتفاهم صحيح مع الآخرين "
تحياتي...

 ':<img:'>

8
السلام عليكم
سلمت يداك و حفظك الرحمن للمنتديات العلمية
جزيت خيراً
':laugh:'

9
غاليتي عاشقة الأقصى شكراً لك
سلمت على هذا الرد الذي أضفى على هذا الموضوع أهمية
 al_sairafy25
لافض فوكِ .... و أنا معك فيما تقولين
مشرفنا العام
أبو سلمان .... جزيت ألف خير.
':laugh:'

10
أخي الكريم vague_boy  ...
أولاً.... أعتذر عن تأخري بالرد..
أخي:
إن لكل إنسان في هذه الحياة غايات يريد بلوغها و أهدافاً يريد تحقيقها و كل إنسان يمني نفسه بحياة هانئة لا عكر صفوها الهموم و لا يعترض سبيلها المصاعب و المعوقات و لكن الحكمة الإلهية اقتضت ألا تكون سبل الحياة ممهدة و ميسورة بل لابد للإنسان من مواجهة الصعوبات و تذليل العقبات التي تعترض مسيرة حياته اليومية نحو بلوغ غاياته إذ لو لا وجود هذه العقبات و المصاعب لتساوى الناس في كل شيء... كما قال الشاعر:
لولا المشقة ساد الناس كلهم                  الجود يفقر و الإقدام قتال
فعليك أخي الفاضل أن تسعى جاهداً لبلوغ غاياتك و تحقيق مطالبك فتحقيق الغايات و المطالب لا يتم بالتمني و إنما بالجد و المثابرة مع التخطيط السليم و الرأي السديد و تحمل الألم:
و ما نيل المطالب بالتمني                   و لكن تؤخذ الدنيا غلابا
و عليك أن تعلم أنه لا شيء يستحيل تحقيقه إذا صحت عزيمتك و قويت شكيمتك، فعليك أن تتوكل على الله و تخطو جاهداً لتحقيق غاياتك بخطط مدروسة و خطوات سديدة فمشوار الألف ميل يبداء بخطوة فالطريق إلى ما نريد ليس مفروشاً بالورد و الرياحين بل هو محفوف بالمكاره و المصاعب ( فلا بد للشهد من لسع النحل ) فإذا سلكت الطريق إلى ما تريد بعزيمة لا تلين و رأي سديد استطعت أن تبلغه.
أجتنب عادة تلفيق الأعذار فهي أخطر أسباب الفشل و أعلم أن( أول و أفضل انتصار هو الانتصار على النفس و غزوها لأنه عندما تغزوك نفسك و تنتصر عليك يكون ذلك أكثر الأمور مدعاة للعار و الخجل )

أخي:
أقدم على تنفيذ هذا العمل بقلب من حديد و دع المخاوف و الأحكام المسبقة جانباً
زد جرعة الحماس لديك و عزز نفسك بنفسك عند إنجاز أي خطوة
ركز على أهمية الانضباط الذاتي( سيطر على ذاتك ) وهو من أصعب المهام
تجنب التسويف و المماطلة و استبدله بالحماس و المثابرة و لا تستسلم عند أول عقبة تقف بوجهك بل تجاوزها وبكل ثقة.
و بما أن العمل يفيدك ""أعقلها و توكل""

تمنياتي لك بالتوفيق
(وافيني بما يستجد)
تحياتي
   ':p'  ':laugh:'  '<img'>

11
شكرا جزيلاً
موضوع بالغ الأهمية
تحياتي
'<img'>

12
بورك فيك
ليت جميع الأباء يشجعون أطفالهم على القرأة
خصوصاً خلال فترة العطل الصيفية و ذلك لتوسيع المدارك و زيادة القدرات
جزاك الله خيرا
'<img'>

13
تأكيـــــــدات ذاتــــــــــية
            

        عندما تشعر بالرهبة تجاه عمل ما يتطلب منك اهتماماُ و بأنك تجد صعوبة في حمل نفسك على مواجهته حاول أن تكرر على نفسك التأكيدات التالية علها تساعدك على مواجهة هذا العمل الذي تعتبره هائلاً:

•أني أذكر نفسي بأن أعمالاً أكثر هولاً قد أنجزها الآخرون بنجاح و ليس ثمة مبرر حقيقي بحول بيني و بين القيام بهذا العمل بصورة مرضية.

•أني أتذكر بأن لدي قوى كامنة و الكثير من القوة و الصبر و العزيمة و المقدرة بالتالي أثق من أن هذه كلها ستبرز عندما أتصدى لهذا العمل بشجاعة و حماسة.

•أني اعقد النية على أن أقسم هذا العمل إلى وحدات طيعة يسهل تناولها و اعلم أنني إذا ما ركزت اهتمامي على كل وحدة بمفردها أمكنني التغلب على المشكلات و المصاعب.

•أني أشجع نفسي على أن أتذكر الأعمال الصعبة التي أنجزتها في الماضي و اليوم أن أكثر خبرة و تجربة و أكثر ثقة و أكثر نضجا و أكثر أهلية من ذي قبل للقيام بهذا العمل بصورة ترضي الجميع.

•أني أتصور الآن هذا العمل منجزا بصورة مرضية . القضية قضية وقت قبل أن تشرق نفسي و تتوهج بالرضا.

و أخيرا:
أني أشجع نفسي أن هذا الموضوع سيستفيد منه الجميع.
" من مكتبتي "
تحياتي
 '<img'>  '<img'>  '<img'>

14
شكررررررررررررررررررررراً
جززززززززززززززززززززيلاً
مووووووووووووووووووضوع
مهههههههههههههههههههههههههم
جدددددددددددددددددددددددددددددداً

حفظك الله و رعاك و جعل ماتكتبينه في ميزان حسناتك

15
شكراً جزيلا موضوع شيق و بالغ الأهمية
جزاك الله خيراً
':laugh:'

صفحات: [1] 2