Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الإنفجار

صفحات: [1]
1
لماذا وُجدَ عامل الزمن؟ ما علاقته بالإنسان؟ وأسئلة أخرى يجيب عنها الكتاب في الذكرى المئوية لنظريّة "نسبيّة الزمن" لأينشتاين، كاشفاً حقائق جديدة غابت عن علوم الفيزياء وعن نظريّات أينشتاين... حقائق تتعلّق بظاهرة الزمن، ومعادلات النسبيّة... وعلاقة الجميع بالأبعاد الباطنية أو أجهزة الوعي السبعة الكامنة في الإنسان مثلما هي في الوجود من حوله... فبعد أن أفاد أينشتاين أن المكان والزمان يتغيّران مع اختلاف السرعة بالنسبة لسرعة الضوء، يضيف الكتاب معادلة جديدة وهي أنَّ لا المكان ولا الوقت يتبدّلان لولا وجود إنسان يراقب ويقيس هذا التغيّر. بالتالي إن إدراك الإنسان الذي يراقب هو الذي يختلف وفقاً لاختلاف درجة وعيه، ولا يمكن اعتبار المكان والوقت من دون علاقتهما بالشخص المراقب وأجهزة وعيه.

ويشرح كتاب "الزمن والنسبية والباطن" كيف يختلف وقع الزمن بين حيّز وعي الجسد، وحيّز وعي المشاعر في البُعد الكوكبي، وحيّز وعي الفكر في عالم الأفكار... من منطلق ما يختبره طلاب علوم الإيزوتيريك في تمارين التأمل وفي الحالات الباطنيّة المختلفة التي ترتبط بأجهزة الوعي الداخلية. ولعلّ ظاهرة تباطؤ الوقت في الأحلام أو التأمل العميق التي يتناولها الكتاب هي أقرب إلى المنطق والاختبار الشخصي من فكرة تباطؤ الوقت في مركبة تسير بسرعة الضوء!!!...

وما يقدمه كتاب "الزمن والنسبية والباطن" هو شذرات واستنتاجات من معرفة الزمن والباطن من وحي مؤلفات الإيزوتيريك، ملقياً الضوء على طبيعة الزمن وماهية كلٍّ من الماضي والحاضر والمستقبل وعلاقتهم بوعي الباطن ووعي الظاهر واللاوعي في الإنسان. يكشف الكتاب ماهية سر "الانتقال (السفر) عبر الزمن"، شارحاً أن العقل هو الينبوع الذي يتدفق منه المستقبل تحت إشراف الذات الإنسانية (وهذه تختلف عن النفس البشرية)، كون الجهاز العقلي هو الذي يوعّي الذبذبات غير الفاعلة ويجعلها تحقق ذاتها في وعي الظاهر (الحاضر)، لتـُسجّل بعد ذلك خلاصة خبرتها في وعي الباطن (الماضي). فمحاولة استيعاب فكرة الزمن من دون علاقتها بالعقل، هي كمحاولة فهم نظام الطبيعة وفصولها من دون علاقتها بالشمس، أو استيعاب نظام الجسد من دون علاقته بالقلب...

يمدّ الكتاب جسوراً بين الفلسفة والتطبيق العملي، وبين العلوم الأكاديمية وعلوم الإيزوتيريك – علوم معرفة الذات، متقصياً علاقة الزمن بالنور والضوء والكريستال... ليطل على أسرار العقل والزمن وعلى كل ما هو لامرئي في الكون وفي الإنسان من تلك النافذة بين المادة واللامادة – من عنصر الضوء الذي يشكـِّل الحد الفاصل بين الإشعاعات التي تخترق المادة الكثيفة وتلك التي لا تخترقها... ليصل بعدها في بحثه إلى أبعاد النور اللامادية، وإمكانيات البصيرة التي تتخطى بُعد الحاضر في الزمن...

ويكشف كتاب "الزمن والنسبية والباطن" أن سرعة الضوء القصوى كما تشرحها نظريّة أينشتاين، التي تعادل 300 ألف كيلومتر في الثانية تقريباً ليست ثابتة ولا تمثـّل سوى سرعة أحد انعكاسات النور في طبقة الأرض فقط، علماً أن هناك انعكاسات أخرى في طبقاتٍ أشف وأرقى من المادة، متفاوتة السرعات، إنما جميعها أسرع من تلك السرعة التي حددها أينشتاين. كما يتناول الكتاب أيضاً موضوع تمظهر الذبذبة في الكريستال ، لتوجيه الباحثين والقراء إلى الجوهر من خلال العَرَض، فيستنبطون الباطن بواسطة الظاهر واللامادي بواسطة الشكل المادي... وصولاً إلى استيعاب عملية تمظهر ذبذبات وصور العقل في ما يشكل المكان والزمن في كريستال الوجود!!!

يحتضن القسم الثالث من الكتاب حواراً حول مفهوم الزمن، ويقدم تمارين عملية للاختبار والتحقق الشخصي. ومن خلال هذه التمارين تـتـَّضح للقارئ علاقة التركيز الذهني والتأمل بعامل الزمن، حيث أن التركيز يكثف مكونات الوعي في لحظات الحاضر، فتنجز الأعمال في وقت أقصر... فيما التأمل هو انطلاقة إلى عوالم الأجسام الباطنيّة أو أجهزة الوعي غير المرئية، التي تحوي الماضي والمستقبل، يتخطى فيها المتأمل بُعد الزمن الظاهري، غائراً في دوائر الزمن الباطنية! كذلك تـتـَّضح للقارئ من خلال هذه التمارين كيفية وعي اختلاف وقع الوقت في الكيان، وشحذ مقدرات تقدير الوقت والتخطيط وإيقاظ "المنبّه الداخلي"... إلى ما هنالك من مستلزمات تنتمي إلى منهج "اعرف نفسك" فعلاً وممارسة... والذي كانت علوم الإيزوتيريك السبّاقة إلى تقديمه...

أهم ما في الكتاب أنه يوجه الإنسان نحو معرفة الذات باعتبار أن حقيقة الزمن وأسرار الوجود، قبل أن تكون في المجلدات والمراجع، هي هاجعة في أغوار ذاته الإنسانية!!!... ما يسمح للمرء اكتشافها بنفسه.

2
منتدى علم الفيزياء العام / سؤال00000000
« في: أبريل 21, 2006, 05:26:27 صباحاً »
لطالما تسائلت هل قوانين انعكاس الضواء من على مرآة متحركة تختلف عنها عندما تكون المرآة ساكنة.

نعلم أن الضواء عندما يسقط على سطح مرآة مستوية ينعكس عنها بحيث إن زاوية السقوط تساوي زاوية الانعكاس في حالة كون المرآة ثابتة.
ولكن عندما تتحرك المرآة إلى الأمام أو الخلف أو في أي اتجاة آخر ماذا يحدث لي زاوية الأنعكاس وطول الموجة المنعكسة.

لذا هل يستطيع احد جزاة الله خير ان يبين هذا الموضوع في النقاط التالية

- هل تتغير زاوية الأنعكاس وهل هناك قوانين تحكم هذا؟

- هل يحدث هناك تغير في طول موجة الضواء المنعكس وهل هناك قوانين تحكم هذا؟

لنفرض اقتراب جبهة موجية ضوئية مائلة بزاوية حادة على المرآه فأن اجزاء مختلفة منها تصل سطح المرآة المتحركة بأوقات مختلفة هل يعني هذا شياَ اي هل سيؤثر في زاوية الأنعكاس.

نعرف ان الجبهه الموجية تتحرك بشكل مائل وعندئذ سوف تنعكس النقطة الأول من الجبهة الضوئية ولكن النقطة الثانية والثالثة من الجبهة الضوئية سوف تتأخر لأنها سوف تسقط الجبهة الضوئية تسقط بزاوية مائلة في حالة كون المرآة ساكنة او تتحرك بمستوى يوازي سطحها أم في حالة كون المرآة متحركة بزاوية مائلة سوف تتأخر النقطة الثانية عن النقطة الأول مرتين الأولى بسبب زاوية السقوط الثانية بسبب تحرك المرآة فأن بعد سقوط النقطة الأولى وأنعكاسها سوف تتحرك المرآة سافة مآء حتى تبلغها النقطة الثانية وهاكذا هذا حسب تفكيري هل انا مخطئة وأذا كنت كذلك أرجوا التوضيح وتبيين اللبس في الموضوع

3
منتدى علم الفيزياء العام / وكان الفكر هو الثمن00
« في: أبريل 16, 2006, 04:58:06 صباحاً »
أعاني من صخب فكري عارم00 لدي في عقلي حلبة صراع بين فكرة وأخرى وكلاهما

يريد السيادة والإنتصار 00وفي خضم هذا وذاك يظل التساؤل معلقا حتى يهدأ الهيجان

مكبلة بسلاسل الإستفهامات حتى وكأن كل إجابة لسؤال هي سؤال في حد ذاته لإجابة

مستحيلة خصوصا في ساحل المنطق00
-------------------------------------------------------------------------------

وباعتبار أني مازلت مريضة لذا لن أصل إلى أي نتيجة00يحضرني قول سمعته(نحن لا

نشفى من ذاكرتنا أو من عقولنا00لذا نحن نكتب،لذا نحن نرسم ،لذا نحن نبحث،لذا نحن

نحب،لذا يموت بعضنا أيضا0000)00

ترى هل إستحالة عدم الشفاء تعني إستحالة الوصول إلى جوهر الحقيقة؟؟!!!!
----------------------------------------------------------------------------
                      الإنفجار وقصة المرض00
                   --------------------------------
هو مرض غريب والأغرب أنه يعتمد في علاجه على تلك القاعدة الطبية((داوني بالتي

كانت هي الداء))00

هي سبب مرضي وهي علاجي أيضا 00كانت هي السبب في تلك العاصفة المزمجرة

التي هزت أركان عقلي00

حينما كنت أظن أنني أملك العزيمة والذكاء والطاقة التي تمكنني من إرتياد عوالمها

الساحرة فإذا بي اكتشف أنني في حيرة وضياع وأن النهاية البعيدة التي كنت أعتقد ماهي

إلا بداية000

                   ((يتــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــــــــع)

4
منتدى علم الفيزياء العام / أغيثوني أغاثكم الله000
« في: يناير 22, 2006, 07:16:40 مساءاً »
أنا أدرس مادة الأستاتيكا وأجد صعوبة في قوانين الأتزان وقوانين تحليل القوى 00فهل أجد عند حضراتكم أي مساعدة في هذا الصدد؟؟؟مع فائق الشكر والتقدير00 '<img'>

صفحات: [1]