Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Ibrahim-sa

صفحات: [1] 2 3 4 ... 10
1
منتدى علم الطب / الجلطة .. اعراضها وتشخيصها
« في: يناير 30, 2007, 02:57:24 مساءاً »
قراءة هذه الرسالة تستغرق دقيقة فقط...أرجوك أكمل هذه القصة
يقول أحد أطباء القلب، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط، يمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل - بإذن الله -
جلطة دماغية؟

خلال حفل شواء، تعثرت " فتاة " و سقطت، فطمأنت الجميع أنها بخير، حيث عرضوا الاتصال بالإسعاف، فقالت أنها تعثرت بحجر بسبب حذائها الجديد . فأعانوها على الوقوف، و قدموا لها طبق طعام آخر، وفيما كانت ترتعش، قررت " الفتاة " الاستمرار في الحفل فيما تبقى من المساء.

اتصل زوج " الفتاة " في وقت لاحق ذلك المساء ليخبر الجميع أن زوجته في المستشفى ... و في السادسة من ذلك المساء...... توفيت " لقد أصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل، و لو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت " الفتاة " حية اليوم .
إن قراءة هذه الرسالة تستغرق دقيقة فقط...أرجوك أكمل التعرف على الجلطة :
يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصاب بالجلطة خلال 3 ساعات فقط ، يمكنه عكس مفعول الجلطة.... كليّةً !!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة، وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط، و هو أمر ليس بالصعب.
اقرأ التالي و تعلم :

أحياناً تكون أعراض الجلطة صعبة التعرف  و لسوء الحظ ، فإن قلة الوعي قد يسبب كارثة. مريض الجلطة قد يعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة.
و الآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة بسؤال المريض 3 أسئلة :
1) أولاً أطلب من المصاب الابتسام
2) أطلب منه أن يرفع كلا ذراعيه
3 ) أطلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال: "الحمد لله رب العالمين"
إذا كان أو كانت تجد صعوبة في أي من هذه المهام، فاطلب الإسعاف فوراً، و صف الأعراض لهم .
بعد ما اكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على اكتشاف الضعف بالتحكم في تعابير الوجه ( السؤال الأول ) ، أو الضعف بالذراعين ( السؤال الثاني) أو مشاكل النطق ( السؤال الثالث ) ، بدءوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاث .
لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي. إن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب و العلاج للجلطة، و يمنع الإضرار بالدماغ .
يقول أحد أطباء القلب، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط، يمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل - بإذن الله

2
هل تعتقد اخي ان هذا الموضوع له علاقة بالرضا الوظيفي ودوره....؟


لك جزيل شكري

4
منتدى العلوم الإدارية / هل.....
« في: يناير 06, 2007, 11:45:14 مساءاً »
بالنسبة للسؤال الاول .. نعم نفس الطريقة لان كلا المنتجين يصنفان على انهما سلعة والسلعة خطوات تسويقها بوجه عام واحدة وواضحة ..اما اذا كانت خدمة فتختلف قليلا...

اما السؤال الثاني .. فأعتقد ان تسويق منتج في ايطاليا يختلف عن تسويقه في الكويت من حيث مضامين الخطوط العريضة التي ذكرتها سابقا .. يعني يختلف دخل الافراد- مستوى وعيهم - مدى اهمية هذا المنتج .. بالنسبة للمواطن الكويتي او غيره ان كان ايطاليا ..ولكن كخطوات رئيسية فلا تختلف..

اما بالنسبة للتسويق المنزلي من قبل ربته .. فأنا لااعرف لماذا ..لاني لم أقرأ عنه ولم أفكر فيه باعتباري ناشيء في التسويق ...
لكن اتوقع مثلا ان الثقة عالية بين الجيران والاقارب وهذا مايفيد ادارات التسويق بالشركات في بناء اسمها و المحافظة على الولاء العميلي وتسويق المنتجات الجديدة بشكل يسبق توقعات العميل..

تحياتي

5
منتدى العلوم الإدارية / هل.....
« في: يناير 06, 2007, 06:57:59 مساءاً »
مرحبا بك حور .. طبعا السؤال الاول واضح بس السؤال الثاني مو واضح  هل تقصدين ( الخطة التسويقية ) ام ماذا؟  .. السؤال الثالث مافهمته مره( يمكن لاني لم ادخل بعد في عالم النساء..)

وضع فيليب كوتلر في كتابه ( Kotler on Marketing ) قاعدة لعملية ادارة التسويق وهي :

R -->STP --> MM --> I --> C

حيث :
R البحوث
STP  التجزئة والاستهداف وتصوير المنتج للعميل
MM المزيج التسويقي
I التنفيذ
C الرقابة

وهذا يعني ان الخطوات واحدة ..

بالنسبة للسؤال الثاني .. اذا كنت تقصدين الخطة التسويقية فأقول :
اذا توافقت البيئة الخارجية وظواهرها مع نفس البيئة الخارجية السابقة وظواهرها فسوف تنجح بإذن الله ..

السؤال الثالت ..ارجو التوضيح

تحياتي

6


يقول جاي كاوازاكي في كتابه (فن البدايات) أن أي منتج جديد، خدمة جديدة، قطاع جديد، منظمة جديدة، أي شيء جديد تنطبق عليه بالتأكيد قاعدة: إذا كانت هناك رغبة وإرادة في النجاح، فسيتحقق ويكون. فالبداية الصحيحة لأي شيء هي ضمان نجاحه وسيره بقية المشوار على نفس النهج الصحيح. أما البداية الخطأ - حتى لو توافرت لها جميع النيات الحسنة - فلن تسيرها إلى النجاح أبدا. ومن هنا تنبع أهمية البداية الصحيحة وضرورة الاهتمام بها، بغض النظر عن المجال، شخصيا كان أم عمليا.
بالنسبة لعالم الأعمال، تزخر الكتب بعديد من النصائح حول البداية الصحيحة في هذا المجال: من وضع خطة محكمة، إلى دراسة السوق مسبقا، والتعلم من تجارب الآخرين ممن خاضوا نفس تجربتك من قبل.. الخ. ولهذه الكتب والنصائح جانبان سلبيان:
1) أن البعض يربط نفسه ومشروعه بها إلى حد التقيد الذي يسبب الشلل، أكثر مما يعطي دفعة للأمام.
2) أو أنهم يركزون على الأولويات الخطأ، بحيث يفشل المشروع قبل أن يبدأ، ودون أن يدروا مكمن الخطأ الذي ارتكبوه.
وقد استغل جاي كاوازاكي خبرته الطويلة في مساعدة شركات ناشئة في وضع هذا الكتاب. ففي الثمانينيات من القرن الماضي مثلا ساعد كاوازاكي شركة آبل على تحويل عملائها العاديين إلى عملاء مرتبطين بها مدى الحياة. ومن هنا أنشأ شركته الخاصة التي تقدم استشاراتها للشركات الناشئة فقط، فساعدهم بأفكاره واكتسب من تلك التجارب خبرات لا تنتهي، تمثل القاعدة التي تأسس عليها هذا الكتاب. فكما يتضح من عنوان الكتاب يرى المؤلف أن البداية ليست ضرورة فقط، بل فنا متكاملا، له أصول وقواعد وجمال يمكن تذوقه.
يقول المؤلف: هدفي من هذا الكتاب هو أن أقصر مشوار القارئ الذي يبدأ بداية جديدة. فقد جمعت فيه كل المعلومات والأفكار والتجارب وحتى الأخطاء التي يمكن ارتكابها أثناء البداية الجديدة. وبدلا من أن يبحث القارئ ويصل بنفسه إلى نفس النتائج - وقد لا يصل - فإنها مجموعة هنا لتسهيل الأمور عليه. فالبدايات الجديدة تعني ابتكارا جديدا وتطورا في عالمنا، نحن أحوج ما نكون إليه.
ينصح الكاتب أولا بإتباع بعض قواعد التفكير الأساسية قبل البداية الفعلية، ومنها:
1) اعرف سببا لبدايتك تلك، أو الهدف منها. فهذا ينير لك الطريق من ناحية، ويدفعك باستمرار كلما فترت همتك من ناحية أخرى.
2) لا تضع رسالة لمشروعك أو شركتك. بل اشرع في تطبيقها فورا.
3) خطط بقدر وصمم بقدر، ولكن ابدأ بدايات عملية فعلية: ابدأ في تصنيع منتجك، أو تقديم خدمتك، وحسن وطور على الطريق. ولا تحاول أبدا أن تبدأ بداية مثالية كاملة. فالتحديث الناجح هو الذي يتم على الطريق. أما انتظار الفكرة المتكاملة لكي تبدأ، فيعني ببساطة أنك لن تبدأ أبدا. فهو نوع من أنواع التسويف.
ومع كل نقطة يقدمها أو يناقشها المؤلف يقدم تدريبا في نهايته لاختبار مدى استيعابك لها، أو لوضعك فعليا على بداية طريق التطبيق العملي. فليس الهدف أن تقرأ الكتاب فقط، بل الأهم أن تطبقه أيضا.
ولنجاح مشروعك الجديد، ينصحك الكاتب ببعض النصائح العملية، منها:

1) إذا كان مشروعك الجديد أو إنشاؤك لقطاع جديد لا يزال تحت مظلة الشركة الأم، فابتعد بقدر الإمكان، دون أن تقطع الأواصر والروابط. انتقل مثلا إلى مبنى آخر. قد يبتسم كثيرون عند قراءة هذه النقطة. لكن الأبحاث أثبتت بالفعل أن تواجد أعضاء فريق العمل في مكان مختلف يمنحهم إحساسا بالجديد الذي يقبلون عليه، وبضرورة التميز عن باقي قطاعات ومنتجات الشركة الأم، وبالبداية الجديدة بكل ما تحمله من تحديث.

2) ابحث عن مرشد: فكل بداية تكون صغيرة هشة. ومهما توافرت النيات الحسنة، فإنها ليست كافية للنجاح. ما تحتاجه هو شخص يشد من أزرك عندما تضعف، ويفضل أن تكون له خبرة بمجالك، ليقدم لك الإرشادات والنصائح.

3) إذا كانت بدايتك تحت مظلة مشروع قائم، فلا تعتبر ذلك نقطة سلبية بالنسبة لك. بل حاول استغلال المتوافر لك من خلال ذلك المشروع، كالبنية الأساسية التي تساعد على التحديث والابتكار والاختراع. وبذلك قد تبدأ من الدرجة الثانية بدلا من الأولى، موفرا الوقت والجهد.


كتاب نحتاجه جميعا، لأنه في أي مجال كان - سواء على المستوى الشخصي أو العملي - لابد من بداية جديدة. ولكي تكون موفقة وناجحة، لابد من التعرف على أصول وقواعد فن البداية التي يقدمها هذا الكتاب.

المصدر

7
منتدى العلوم الإدارية / مشاكل وحلول
« في: يناير 03, 2007, 10:56:06 مساءاً »
رائع .. فعلا اعتقد ان تحديد الهدف بدقة يسهل المسيرة


ففي ذات مرة اجتمع علماء الفيزياء لحل مشكلة معينة فلم يستطيعوا وذلك باستخدامهم كثير من المحاولات والمواضيع ذات الارتباط التشعبي .. فأتوا بطلاب في الفيزياء وعرضوا عليهم المشكلة , فذهب الطلاب يبحثون في النظريات السابقة واستخدموا عقولهم المبتدئة في الفيزياء فحلوا المشكلة..

الخلاصة ان العلماء استخدموا طرق عميقة للحل بيد أن الطلاب بكل يسر وسهولة وبساطة استطاعوا حل المشكلة..

شكرا على الموضوع بشارة..

تحياتي

8
مرحبا بك حور

1- اذا كانت على قدرة الشركة . فسوف نجد ان جميع الشركات تأخذ مايناسبها بحسب قدرتها وتدع الفرص الاخرى حتى ولو كانت الفرص الاخرى افضل . بهذا اتوقع كارثة وجودية لهذه الشركات . واذا افترضنا ان كل الشركات تاخذ الفرص بحسبها وبقدرتها فلن يكون هناك تطوير في هذه الشركة ولا مواكبة للمتغيرات السريعة في زمن العولمة الاقتصادية , علما ان التقدم والابتكار في الشركة هما من اهم قواعد الاستمرارية للشركات.

2- الاتعتقدين ان مكافأة المساهمين باضافة اسهم زيادة على اسهمهم ( يزيد ) الولاء.

4- المزيج التسويقي 4Pcs المنتَج - السعر - الترويج ( ومنه الاعلان ) - المكان ( ومنه التوزيع ) هل هذه العناصر الاربعة كافية لخلق تسوق  ناجح باعتقادك؟

---- مازن

بل اعتقد انها قدسية لخالقهم وخالق عقولهم


تحياتي

9
احب ان اذكر ان مصدر هذا المقال من صحيفة اليوم الالكترونية.

ولكن بما اننا منتدى علمي قائم على النقاش والمحاورة كأساس مفترض , لدي عدة نقاط آمل منكم مشاركتي فيها.

من وجهة نظري ان التسويق علم فتيا يحتاج الى الخبرات والتجارب , لذلك ارى انه من الاحرى اعطاء وجهة النظر ونقاشها وعدم احتقار الذات

عشر وصايا للتسويق الناجح الفعال

1. تقسيم السوق إلى قطاعات واختيار أفضلها وتكوين مركز ووضع قوي فيها.هذه النقطة رائعة جدا لكن .., لكن هل هذا التقسيم واستهداف الافضل بالنسبة للشركة من حيث الافضلية بين الفرص والقطاعات؟ ام على قدرة الشركة؟

4. تكوين شراكة مع حملة الأسهم ومكافأتهم جيدا على ثقتهم في الشركة

هل تعتقدون ان هذا العمل يخلق الولاء للشركة؟

5. وضع نظام محكم للتعرف على الفرص وانتهازها
هل هذا حلم ؟ ام اساس علمي ؟ ام بيروقراطية ؟

8. تكوين أفضل وأقوى الماركات بالتميز أولا، ثم استخدام أفضل أدوات الدعاية والترويج
هل تعتقدون ان هذا كافي ؟

9. الربط بين القطاعات والأقسام المختلفة داخل الشركة في حملة تسويقية واحدة
اعتقد ان هذا هو اساس العمل الناجح

10
منتدى العلوم الإدارية / طلب مساعدة (التنظيم)
« في: ديسمبر 24, 2006, 08:27:06 مساءاً »
وجدت هذا الرابط آمل ان يفيدك

http://dl.ust.edu/courses/managment/business_admin/tree/treelsn4.htm

أاسف على عدم اثرائك بالكتب في هذا المجال ( التنظيم ) لكن اعتقد ان المكاتب مليئة بهذه الكتب خاصة مكتبة العبيكان ومكتبة جرير

11
يقول فيليب كوتلر في كتابه (عشرة أخطاء تسويقية قاتلة) أنه لم يعد التسويق فعالا اليوم. هذه حقيقة لابد من الاعتراف بها، وعدم تجاهلها ودفن رؤوسنا في الرمال. فالعلاج الصحيح يبدأ دائما بالتشخيص الصحيح والاعتراف بالمرض. فالمنتجات الحديثة أصبحت تواجه فشلا ذريعا، وحتى شركات الدعاية والإعلان لم يعد بإمكانها الإتيان بأي جديد أو حتى لفت نظر العميل لأي منتج جديد. أما حملات البريد الدعائي فأثبتت الإحصائيات أنها تحقق فائدة واستجابة أقل من 1بالمائة.
وأصبحت معظم المنتجات اليوم تتميز بإمكانية استبدالها بأي منتج شبيه دون أي ضرر أو فرق. أما الماركة القوية المميزة فأصبحت في طي النسيان، ومن ذكريات ماضي التسويق الجميل.
ورغم كل ذلك لا يزال قادة المؤسسات يطالبون أقسام التسويق بأرقام أعلى ونتائج أفضل، وإلا يتهدد القسم بأكمله الإغلاق والاستغناء عند أول بادرة أزمة مالية تواجهها الشركة.
فلماذا فشل التسويق؟ يحدد شيخ التسويق العتيد فيليب كوتلر عشرة أسباب رئيسية يعتبرها هو (أوجه قصور) في ممارسات التسويق المعاصر، منبها إلى أن الأزمة أزمة (ممارسة تسويق) وليس (نظريات تسويق).
أما تلك الأسباب العشرة فيمكن تلخيصها فيما يلي:
1. عدم تركيز وتوجه الشركات نحو التسويق واستهداف العملاء بشكل كاف
2. عدم فهم واستيعاب المؤسسة لعملائها المستهدفين، من حيث الاحتياجات والتغيرات التي تنتابهم.
3. عدم قيام الشركة بمتابعة ورصد أحوال منافسيها، وبذلك تتأخر عنهم، ولا تواكب أي تطورات تطرأ عليهم.
4. سوء إدارة المؤسسة لعلاقاتها مع حملة أسهمها، إما بتجاهلهم تماما أو بالتركيز على متطلباتهم دون غيرهم.
5. عدم تمكن الشركة من العثور على فرص جديدة ، أو التعرف عليها واقتناصها، كأي تطور تكنولوجي جديد، أو أية أسواق جديدة، أو حتى أي ثغرات أو فراغ تتركه شركة تركت السوق.
6. قصور وأخطاء في إجراءات التخطيط التسويقي، كالفهم الخطأ للسوق أو آلياته.
7. قصور في مجال سياسات الإنتاج أو خدمة العملاء، مما يهدر أية مجهودات تسويقية تقوم بها المؤسسة.
8. ضعف محاولات ومجهودات الشركة لتكوين الماركة وتوصيلها للعملاء.
9. عدم تنظيم المؤسسة جيدا، بحيث ينعكس ذلك على مجهودات التسويق.
10. عدم استغلال التطور التكنولوجي بشكل كاف، مما يساعد على تدهور ترتيب الشركة في قائمة الشركات الناجحة المواكبة للتطور والتي تحسن استغلاله لصالحها.
يوجه كوتلر فصلا كاملا لكل نوع من أنواع القصور هذه، موضحا علامات وأعراض المرض أولا، ثم مقدما اقتراحات عديدة بأساليب للتحسين والعلاج الناجع. ولأنه أكد منذ البداية أن القصور في الممارسة وليس في النظرية، يقدم كوتلر اقتراحات وعلاجات كلها عملية وقابلة للتطبيق. بل إن كثيرا منها مجرب من قبل وأثبت نجاحه وفعاليته في انتشال الشركات من أزماتها. وهي ليست من قبيل العلاج السريع قصير المدى الذي ينقذ كالإسعافات الأولية فقط، بل هو علاج طويل المدى والمفعول لمشكلات تهدد كيان الشركة، وبقاءها من عدمه. وبذلك يقدم كوتلر منهجا متكاملا، وليس مقتطفات متفرقة.

وهكذا يؤكد كوتلر مرة أخرى أن نظريات إدارة الأعمال والتسويق بشكل خاص لا تنفصل عن المجتمع، بل تواكب مشكلاته وتعمل على حلها، وتطور نفسها بتطور الأسواق وحسب أحوالها وظروفها.

ويختتم كوتلر كتابه بعشر وصايا للتسويق الناجح الفعال، هي:
1. تقسيم السوق إلى قطاعات واختيار أفضلها وتكوين مركز ووضع قوي فيها.
2. رسم خريطة لاحتياجات العملاء والتعرف على منظورهم وسلوكياتهم وحوافزهم على الشراء
3. التعرف على أقوى المنافسين المهددين للشركة
4. تكوين شراكة مع حملة الأسهم ومكافأتهم جيدا على ثقتهم في الشركة
5. وضع نظام محكم للتعرف على الفرص وانتهازها
6. وضع تخطيط طويل الأجل لتسويق منتجات الشركة كمبادرة وليس كاستجابة لمنافسة الشركات الأخرى
7. سيطرة ورقابة قوية من الشركة على مزيج المنتجات والخدمات التي تقدمها
8. تكوين أفضل وأقوى الماركات بالتميز أولا، ثم استخدام أفضل أدوات الدعاية والترويج
9. الربط بين القطاعات والأقسام المختلفة داخل الشركة في حملة تسويقية واحدة
10. مواكبة التكنولوجيا الحديثة باستمرار، والتي أصبحت هي الفيصل في تطور الشركات وقدراتها التنافسية والبيعية.

وهكذا يشخص كوتلر المرض وأعراضه، ثم يقدم العلاج المناسب في نقاط واضحة محددة كأفضل وأمهر الأطباء الخبراء. لذلك فإن النتيجة كتاب قيم لا غنى عنه لكل مسوق أو قائد مؤسسة تعاني من فشل التسويق، أو ترغب في تحسين وضعها السوقي.




12
الدراسات والتعليم الجامعي / كيف أفك هذه المتسلسلة؟
« في: ديسمبر 16, 2006, 09:42:47 مساءاً »
اهلا
الحد المطلق



الجزء هذا



احسبي مقياس هذا العدد
يعني انا ما اضفت اي شرط ابدا هي تساوي الواحد كمقياسا وبالتالي هي متسلسله هندسيه متقاربه
طبعا انا سارق جهاز ابراهيم واسمه وهذا ماوسعني كتابته قبل ان يعود ويعمل لي مصيبه
مع التحيه
هاردي

13
azouze شكرا لك ولك كامل تقديري واحترامي وهذا شرف كبير لي

ايضا احب ان اقول لك بصوت خافت اني لن استطيع اضافة مواضيع عميقة خلال الايام القادمة لمدة معينة نظرا لانشغالي ببعض الامور الادارية فيما يخص المنتدى..

تحياتي

14
اشكرك اخي ( ضيف ) فانا لا اعرف اسمك

ان شاء الله سيكون لي عدة مواضيع عن التسويق بشكل اعمق .. انا في هذا المقال استهدفت الطبقة العامة التي تسمع التسويق ولا تعرفه , اما في المقال القادم سأستهدف المتخصصين والممارسين..

تحياتي لكم

15
منتدى علوم الحاسب / التعريف بموقع تجاري
« في: سبتمبر 16, 2006, 01:43:49 صباحاً »
وضح اكثر هل تريد فنون تصميمية ام افكار تسويقية ام ماذا؟؟

تحياتي..

صفحات: [1] 2 3 4 ... 10