Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Ibrahim-sa

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 10
31
منتدى علوم الأرض / حركة شبه  الجزيرة العربية
« في: أغسطس 31, 2006, 08:55:17 مساءاً »
أشكرك ابو محمود .. على هذه الاجابة الوافية .. ونفعك الله ونفع بك .. وأعز الاسلام والمسلمين..

تحياتي..

32
ابداع..

33
منتدى العلوم الإدارية / من عادات البيع الاكثر نجاحا
« في: أغسطس 29, 2006, 08:36:44 مساءاً »
العادة الاولى : ( توصيل رسالة ان الثقة فيك هي قرار سليم في مجال الاعمال )

يوجد نوعيات مختلفة من ( الخدع في مجال التجارة ) والتي يستخدمها بعض رجال المبيعات من ذوي الافق الضيق لتحقيق اهدافهم في فترة قصيرة ( كما يعتقدون )  إلا أن المشكلة الوحيدة هنا هي أن الخدع في مجال التجارة تعمل على إلغاء هدف أساسي ألاوهو توصيل وتعزيز رسالة بأن الثقة فيك تعتبر قراراً سليما في مجال الاعمال.

قد يكون هناك شخص يتصل بالاشخاص الاخرين عن طريق دليل التليفون ويدعي بأنه وجد محفظته ( هذا فقط من أجل لفت انتباهه ) ثم يبدأ في نصب الفخ له .

وآخر يتصل بالاشخاص فعندما يبدا محادثته يقول ( أهلاً لقد كسبت جائزةً أو هدية ) فإن ذلك يعتبر خدعة رخيصة ). العالم يدير ظهره الان لمثل هذه الافعال.

هل تثق في هذه الطرق من المبيعات؟

إذا كنت تبيع هدايا أو جوائز فتحدث عن الهديا و الجوائز , وإذا كنت تبيع السيارات فتحدث عن السيارات أي تحدث  فقط عن السلعة التي تريد بيعها .
كن مدركا وعلى دراية بخدع التجارة فهذه الخدع إن تمت على حساب مصداقيتك  فسوف يكون الثمن غالياً..

رجل المبيعات الناجح  هو الذي يحاول ان يكون قائداً في مجاله , لأنه يسعى إلى كسب الثقة من العملاء . وأعتقد أن رجل المبيعات الناجح هو الذي يحاول ان يكون له الجاذبية الشخصية والثقة بالنفس لأن يقول للناس اتبعوني ( "بالمناسبة هذا ماأراه في عالم المبيعات القوي اليوم لكسب عملاء لفترة طويلة " ستيفين شيفمان ).
إن هذا النوع من القوة أو الجاذبية لايأتي الا بثقة كاملة في أنك ستقدم نتائج طيبة للعميل, فإذا كنت على حق فإن عملاؤك سيثقون بك ويتبعوك.

* الصفات التي تصنع قائداً مثالياً:
1- ان يكون له رؤية .
2- يسعى الى نيل احترام الاخرين .
3- يكون واسع الافق.
4- يعرف متى يغير اتجاهه.
5- يحدد جوهر المشكلة ويناقش الحلول لها.
6- لديه ثقة في كل من نفسه وطريقته وأسلوبه.
7-هو ذلك الشخص الذي يعتمد عليه.
كل هذه السمات تزيد من ثقة العملاء في رجل المبيعات.

يركز الكثير من رجال المبيعات على سؤال واحد هو هل تعلموا كيف يظهرون بمظهر  يكتسبون به ثقة العملاء أم لا ؟ .. ليس هذا هو لب المشكلة , فأنت تريد أن تحقق سمعة تنفذ من خلالها الى كل شيء . وأعني بذلك كل لفظ تنطق به من فمك . أي أن ذلك يعني شيئا واحدا , وهو ان قلت انك سوف تتصل الساعة صباحا فعليك ان تتصل الساعة التاسعة تماما وليس الساعة التاسعة ودقيقتين , ولكن( قد يكون من الافضل الاتصال الساعة الثامنة وخمس وخمسين دقيقة  , ولكن كن مستعدا للانتظار على الهاتف )*. وبعض رجال المبيعات يعتبرون ذلك مضايقة لهم , ولكن هناك آخرين يظهرون مددى احترافهم لمهنتهم  ومدجى الاعتماد عليهم كسمة مميزة لهم .



*    تعقيباً على ماذكره شيفمان  في هذه النقطة الا اني اعتقد ان هذا التصرف وهو الاتصال قبل الموعد بخمس دقائق قد يؤذي العميل نفسه .. فلتكن يا رجل المبيعات مستعد للحالتين ..




34
تقبل شكري وتقديري دكتور زهير..

محاكاتنا لذاتنا في تذلييل العقبات التي تواجهنا تجعلنا مسيطرين على انفسنا ..

كتاب ذو صلة / قوة عقلك الباطن لـ(جوزيف ميرفي )

تحياتي..

35
هلا اكرمتنا بالمزيد..

36
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / المتعــة
« في: أغسطس 28, 2006, 03:45:49 صباحاً »
اتمنى لك التوفيق ...

37
منتدى علوم الأرض / حركة شبه  الجزيرة العربية
« في: أغسطس 28, 2006, 03:23:04 صباحاً »
قال تعالى : ( والارض ننقصها من أطرافها ...) الاية

هل لهذه الاية دلالة على هذا الموضوع..

وشكرا..

38
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / المتعــة
« في: أغسطس 28, 2006, 03:10:50 صباحاً »
لله درك يا حورية..انا لم اقل انك تريدين الضحك والحب والشعر هكذا من مخيلتي بل هذا ما استقيتهمن ردك ..

وقصدي في قولي متوسط ردك أي في منتصف الرد او في اوسطه ..

وعند قولي(نا اعتقد اختي حورية انك اذا كنت ( تستمتعين ) في منتدياتنا العلمية , فلاحاجة الى الضحك والحب والشعر وما الى ذلك ,)  أي انغماسك في هذا المنتدى واحساسك بالانتماء له وشعورك وبالراحة والسعادة ..هذا ماسيجلب لك المتعة..

والله من وراء القصد ..

39
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / المتعــة
« في: أغسطس 28, 2006, 02:39:12 صباحاً »
شكرا لكم جميعا..اختي حلم انتي تواصلين ابداعاتكي , اتمنى لكي التوفيق ..
اخي حسين اولا اهلا ومرحبا بك عضوا كريما بيننا..وثانيا شرارة ابداعية تنبؤ عن انفجار معلوماتي ضخم..
اختي حورية ,  كلامك جميل ..لكن لااكاد افهم مغزاك  من متوسط ردك ..انا اعتقد اختي حورية انك اذا كنت ( تستمتعين ) في منتدياتنا العلمية , فلاحاجة الى الضحك والحب والشعر وما الى ذلك , ارجو ان تعي مااقصده..

اخواني واخواتي .. للفلسفة و الفكرة دور في تحديد معنى المتعة..
لكل منا اعتقاده ومقياسه للمتعة.. اسعدني التفاعل وسأضيف مالدي عن المتعة لاحقا..

تحياتي..

40
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / المتعــة
« في: أغسطس 28, 2006, 01:38:20 صباحاً »
وها أنا عدت .. اشكرك اخي مازن على حفاوتك..

41
منتدى العلوم الإدارية / تذكروا انهم بشر..
« في: أغسطس 28, 2006, 01:27:28 صباحاً »
تقول القصة اللاذعة والطريفة في ذات الوقت: إن أحد الأشخاص دخل إلى عيادة الطبيب البيطري، ودار بينه وبين الطبيب هذا الحوار:
الرجل: أنا مريض يا دكتور، أرجو أن أجد لديك العلاج المناسب.
الطبيب البيطري: بالتأكيد أنت مخطئ؛ فهذه عيادة طب بيطري، وأنا متخصص في علاج الحيوانات.
الرجل: أعرف أنك طبيب بيطري، ومن ثم جئت لك عن قصد، فأنا بحاجة إليك.
الطبيب البيطري: كيف تكون بحاجة إلى مساعدتي وأنا أراك إنساناً أمامي؟!
الرجل: نعم، أنا إنسان مثلك، ولكني أعاني من مشكلة أرى أن حلَّها عندك. مشكلتي أنني أستيقظ في الصباح مثل الحصان، وأذهب إلى عملي بسرعة مثل الغزال، وأعمل طوال اليوم مثل الحمار، وأقف أمام مديري مثل الكلب، وأعود إلى منزلي لألاعب أطفالي مثل القرد، وفي نهاية المطاف أقف أمام زوجتي مثل الأرنب.
الطبيب البيطري: هل أنت تعمل في شركة (من فضلك ضع اسم الشركة التي ترى أنه ينطبق عليها الوصف)؟
الرجل: نعم.
الطبيب البيطري: أهاه.. تعالَ إذن، علاجك عندي، ولن تجد أفضل مني كي يعالجك.


بالطبع القصة من وحي الخيال، وبالتأكيد فإن الإنسان مهما حدث معه فقد كرَّمه الله أحسن تكريم وميَّزه عن غيره من المخلوقات. ولكن بالتأكيد فإن القصة قد تصف حال الكثيرين من الموظفين والعاملين في كثير من المؤسسات الذين يعانون الإجهاد والضغوط النفسية والبدنية في العمل، وتعبر عن تأثير تلك الضغوط عليهم داخل وخارج العمل. هناك دراسات تشير إلى أن نحو 80% من الموظفين يعانون من ضغوط وإجهاد في العمل، وأن 75% من الموظفين الآن يرون أنهم يعانون من الإجهاد الوظيفي أضعاف ما كان يعاني منه الموظفون في الجيل السابق، وأن هناك 14% من الموظفين يعانون من ضغوط شديدة في العمل لدرجة أنهم أوشكوا على ضرب زملائهم في العمل، وأن هناك 25% من الموظفين لديهم رغبة في الصراخ أو الصياح بسبب شدة الضغوط والتعرض للإجهاد الوظيفي، وهناك 62% من الموظفين يعانون من أمراض عضوية نتيجة لتعرُّضهم لكم كبير من الضغوط والإجهاد في العمل، وهناك واحد من كل خمسة أشخاص يستقيلون من العمل بسبب التعرض للإجهاد.

الأخطر من ذلك أن هناك دراسات أُجريت في الولايات المتحدة الأمريكية أثبتت أن جرائم القتل تحتل المرتبة الثانية في أماكن العمل بعد الوفيات بسبب الضغوط المتزايدة. وأشارت منظمة العمل الدولية إلى أن الإجهاد في العمل أصبح هو مرض العصر، واعتبرته وباءً ينتشر بسرعة كبيرة في أنحاء العالم.

الموظفون أو العاملون في المؤسسات ليسوا هم وحدهم من يقعون ضحايا للإجهاد، بل كثير من المؤسسات أفلست بسبب المشكلات الناتجة عن زيادة حدة الضغوط والإجهاد في العمل.
بالطبع فإن الأمر جد خطير ويفرز تأثيرات وخيمة على أداء الأفراد والمؤسسات وعلى علاقات العمل وأيضاً على التعاملات بين الأفراد في المجتمع. المشكلة أن الإدارة في الكثير من الشركات والمؤسسات تبحث عن تحقيق المكاسب، وتعتقد خطأً أن المكاسب تتحقق عندما يعمل الجميع في ظل ضغوط مستمرة، إنهم يتعاملون مع الموظفين والعمال باعتبارهم آلات صماء وظيفتها أن تعمل دون توقف، والنتيجة مشكلات في العمل لا حصر لها، وبدلاً من أن تحقق الشركة النجاح تلو النجاح نجدها تغرق في كم من المشكلات بين الإدارة والموظفين من ناحية، وبين الموظفين وبعضهم البعض من ناحية ثانية، وبين المؤسسة وعملائها من ناحية ثالثة.

من حق الموظف ومن حق المدير أيضاً أن يتنفس الصعداء، من حقه أن يستريح حتى يستطيع مواصلة العمل بكل جد ونشاط، من حقه أن يستثمر طاقاته بدلاً من أن يستنزفها، ومن حق العميل أن يتعامل مع موظف يشعر بالارتياح ولديه الرغبة والقدرة في مساعدته وخدمته بطريقة مميزة، ومن حق الأسرة أن يرجع إليها عائلها كل يوم وهو في حالة نفسية جيدة تمكِّنه من الجلوس مع أولاده والتسامر معهم ومساعدتهم على حل مشكلاتهم، ومن حق المجتمع أيضاً أن يحتفظ بأعظم موارده، وهو الإنسان، في حالة من النشاط المتجدد والرغبة المستمرة في العطاء دون ضغوط.

إلى كل أصحاب ومديري الشركات والمؤسسات: لا تبخسوا حقوق موظفيكم في الحصول على إجازة دورية، نظِّموا لهم رحلات قصيرة، امنحوهم فرصة لالتقاط الأنفاس، أتيحوا لهم الفرصة للتغيير، امنحوهم قدراً أكبر من الحرية في التصرُّف، أتيحوا لهم الفرصة للتعبير عن شكواهم ومقترحاتهم، ساعدوهم وحفِّزوهم على العمل بروح الفريق، ساعدوهم على الاستمتاع بالعمل، وتذكَّروا دائماً أنهم بشر.


كتبه / د.صالح بن سليمان الرشيد
أستاذ إدارة الاعمال والتسويق المشارك




42
منتدى علم الطب / سؤال عن مسكنات الصداع
« في: أغسطس 19, 2006, 05:01:59 مساءاً »
انا اعتقد ايضا ..

8/9

43
فعلا ..فهذا شيء قد جربته بنفسي ..

انوار..الى الامام

44
':203:' .. ممتاز جدا..

45
شكرا لك اخت ماثس ... سأحاول وان فاجئني امر غير متوقع وغير مرغوب بعد التمرين  فستكونين المسئولة..

الى الامام يا ماثس ..

تحياتي..

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 10