Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ابن القيم

صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 19
46
أسعدني مرورك أختي amona alymona

47
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انطلق من محطة كيب كانفيرال في ولاية فوريدا الامريكية مسبار فضائي أطلق للبحث في اركان الكون عن عوالم أو كواكب شبيهة بالارض يمكن ان توجد حياة فيها.

وسيثبت المسبار، او التلسكوب، في مدار حول الشمس لمراقبة ورصد مساحات من الكون يعتقد انها تحتوي على ما يقرب من 100 ألف نجم شبيه بالشمس، النجم الرئيسي في مجرتنا.

وقد صمم مسبار كيبلر لالتقاط اضعف درجات الضوء التي يمكن ان تكون قد صدرت من نجوم، او شموس، بعيدة اثناء دورانه حول الشمس.

السؤال الازلي
وقال ادورد ويلر نائب المدير في دائرة مهمات الفضاء بوكالة الفضاء الامريكية "ناسا" ان لحظة انطلاق كيبلر ستكون تاريخية "فهذه ليست فقط مهمة علمية، بل تاريخية".

ويضيف ويلر ان الهدف من المهمة هو محاولة الاجابة على السؤال الازلي الذي رافق الانسان منذ فجر التاريخ، والقائل: هل نحن وحدنا في هذا الكون..؟

ويحمل مسبار كيبلر على متنه اقوى كاميرا نصبت على متن مهمة فضائية حتى الآن.

كما انها المهمة الاولى المصممة للبحث عن عوالم صخرية تدور في افلاك حول نجوم شبيهة بنجمنا الشمس.

ويعتقد العلماء ان كواكب موجودة فيما يعرف بـ "المنطقة الدافئة"، او المنطقة القابلة للعيش، قد تحتوى على مياه على سطحها، وهي اولى علامات وجود الحياة، كما يرون.

يذكر ان علماء الفضاء اكتشفوا وجود اكثر من 300 كوكب خارج المجرة الشمسية، لكن عددا قليلا منها ذو تكوين صخري شبيه بالارض.

اما اغلبية تلك الكواكب فهي عبارة عن اجسام عملاقة من الغازات، مثل المشتري، او عمالقة من الجليد الفائق الصلابة مثل نبتون.

وسيراقب المسبار الحديث اكثر من 100 ألف نجم "شمسي" بشكل متواصل لمدة تترواح بين اربعة وستة اعوام، او ربما اكثر، وهو مصمم لرصد كواكب شبيهة بالارض ايضا.

ومن المنتظر ان يبدأ بارسال اول نتائج عملياته البحثية الاستقصائية خلال ثلاثة اشهر من اتخاذه موقعه المداري حول الشمس.

وتصل قوة هذا المسبار حدا تجعله يستطيع رصد اي ضوء شمسي منعكس من كوكب صخري مهما كان ضعيفا.

وفي حال نجح المسبار في ايجاد كواكب شبيهة بالارض وقريبه من حجمها في المنطقة النجمية الدافئة، فسيعني انه سيعثر على اول نجم شمسي شبيه بنجمنا.

ويعتقد العلماء ان المسبار سيحتاج الى نحو ثلاثة اعوام لكي يستطيع رصد وجود نجم شبيه بالشمس في المنطقة النجمية الدافئة.

يذكر ان المسبارات الفضائية لها القدرة على رصد مساحات كونية مترامية الاطراف على نحو يصعب تخيله.

وهو ما تحتاجه تلك الاجهزة المتطورة من اجل مراقبة ورصد النجوم كبيرة الحجم
..........
المصدر BBC
والختام السلام

48
مرحبا بك أختي عالمة فيروسات
ومعذره لعدم ردي عليك لعدم دخولي المنتدي منذ فتره لظروف خاصه
ولي عوده باذن الله للتحاور معك حول سؤالك

49
مرحبا بك أخي
معجب بالمنتديات العلمي في المنتديات العلميه

50
منتدى علوم الفلك / أرجو من المشرفين قراءة هذا الموضوع
« في: فبراير 28, 2009, 01:56:13 صباحاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخي الكريم
هذا الكلام ليس صحيحا ولو نظرت جيدا لوجدت موضوع مثبت من العضو rey_mysteriowww وهو ليس بمشرف
ولو وجد موضوع تراه يستحق التثبيت ابعت لي رساله علي الخاص
وجزاك الله خيرا
والختام السلام

51
منتدى علوم الفلك / الكواكب والنجوم
« في: فبراير 28, 2009, 01:51:58 صباحاً »
جزاك الله خيرا أخي الكريم

52
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مرحبا بك أخي الحبيب محمد
وننتظر منك المواضيع الكثيره والقيمه باذن الله

53
أسعدني مرورك أخي azouze

54
منتدى الاحياء العام / هل رأيت العقرب و هي تلد ؟؟‏
« في: فبراير 03, 2009, 03:08:52 صباحاً »
سبحان الله خالق هذا الكون باحكام
جزاك الله خيرا أختي حلم كيميائي

55

الجزء الاول من موضوع قياس  الوقت علي مر الزمان علي هذا الرابط
الجزء الاول
وها هو الجزء الثاني بحمد الله
ما هو أول تقويم عرفه الانسان
تذكر كتب التاريخ أن السومريين والبابليين كانوا أول من تقويما قمريا من اثني عشر شهرا ولانهم كانوا شديدي الارتباط بالزراعه فقد جعلو لاسماء الاشهر دلاله علي مواسم الحصاد وغير ذلك ولكن بما أن السنه الشمسيه أكبر من السنه القمريه فان الفصول بعد سنه لا تأتي في نفس للاشهر السابقه لذلك كانوا يضيفون شهرا بشكل عشوائي عندما يصبح تباعدها كبيرا.
لكن المصريين اكتشفوا هذا الخطأ ولاحظوا تواقت بزوغ نجم الشعري اليمانيه مع شروق الشمس في فتره فيضان نهر النيل وبما أن هذا الحدث كان له أهميه كبيره لهم فقد جعلوا هذا اليوم بدايه سنتهم التي كانت عباره عن ثلاث فترات طول كل منها 120 يوم ويضيفون بعدها 5 أيام كي تصبح السنه كامله.
أما الرومان فقد استخدموا تقويما شمسيا اعتمدوا فيه الشهر القمري 29.5 يوما ولذلك كانوا يضيفون شهرا كل ثلاث سنين كي يحافظوا علي مواقع الفصول وكانت هذه الزياده هامه ولكنها في معظم الاحيان لم تكن تخضع لاعتبارات فلكيه بل لرغبات الكهنه ومصالحهم وقد وصل الامر لدرجه أن تختلف الاشهر من مدينه لاخري وبقيت الاحوال كذلك الي أن استدعي يوليوس قيصر الفلكي المصري سوسيحينس وطلب اليه أن يضع نظاما ثابتا للتقاويم فقام بما يلي :
1 – ألغي العمل بالسنه القمريه  واستخدم بدلا منها السنه الشمسيه بطول 365.25 وهذا ما اضطره لايجاد السنه الكبيسه 366 يوما .
2 – جعل سنه 708 من التقويم الروماني تحتوي علي 445 يوما لازاله الاضطرابات الناجمه عن التقويم السابق .
3 – جعل سنه 709 من التقويم الروماني بدايه للتقويم الجولياني ووافق ذلك عام 45 قبل الميلاد .
4 – غير بدايه التقويم من ابريل الي يناير وجعل الاشهر الفرديه 31 يوما والزوجيه 30 يوما
وكان في هذا التقويم خطأ يوجد به خطا بسيطا وقد لاحظ البابا غريغوري الثالث عشر  هذا الخطأ فاستدعي البابا الراهب كريستوفر كلافيوس الذي كان ضليعا في علم الفلك وعهد اليه بتصحيح الخطأ فأجري ما يلي
1) وجد أن الفارق يبل 3 أيام كل 400 سنه لذلك استقطع ثلاثه أيام من كل 400 سنه
2 ) لتصحيح موضع الاعتدال الربيعي كان لابد من جعل يون 21 أكتوبر بدلا من 11 منه أي يجب استقطاع 10 أيام فاعتبر يوم 5 أكتوبر 1582 هو 15 أكتور 1582
ثم تطور بعد ذلك الكثير من الات مثل الرقاص وغيرها
ولا بد من ذكر ساعات المراصد الفلكيه الدقيقه والضخمه التي كانت تصنع من معادن شديده الحساسيه وبالتالي سريعه التأثر بالعوامل الجويه لذلك كان عزل هذه الساعات ضروريا .
ثم تطورت بعد ذلك الساعات حتي وجدت كما هي بوقتنا الحالي  
............................
هذا الموضع ليس منقول من أي منتدي أخر وانما هو بتوفيق الله  
تلخيص من موضوع قرأته في أحد المجلات العلميه
والختام السلام

56
منتدى علوم الفلك / كيف نقوم بحسابها ؟
« في: فبراير 03, 2009, 12:07:13 صباحاً »
جزاكم الله خيرا علي هذه المداخلات الرائعه
وبالنسبه لاختي عالمه فيروسات ان كنت تريدين تفاصيل أكثر عن التقوب البيضاء وأيضا السوداء وعهما شرح النظريه النسبيه الخاصه والعامه
فيوجد كتاي جميل جدا اسمه
السفر في الزمان الكوني للدكتور باري باركر وهو مترجم باللغه العربيه أيضا
............
والختام السلام

57
جزاك الله خيرا أخي فلكينو

58
منتدى علوم الفلك / كائنات فضائية
« في: يناير 03, 2009, 06:21:58 مساءاً »
اللون الأزرق ناتج عن تشتت موجات الضوء التي تحمل اللون الأزرق من الوان الطيف الذي يأتينا من الشمس. سبب تشتت اللون الأزرق دون غيره من الألوان هو ان له طول موجي اقل WaveLength وبالتالي الأكثر عرضة للتشتت. التشتت في الجو يأتي بسبب جزيئات الأكسجين والنيتروجين في الهواء

59
منتدى علوم الفلك / شموس تبتلع كواكبها
« في: يناير 02, 2009, 05:55:27 مساءاً »
أسعدني مرورك أختي العزيزه amona alymona
وأسعدني مرورك أختي العزيزه شرشبيل

60
منتدى علوم الفلك / شموس تبتلع كواكبها
« في: ديسمبر 22, 2008, 03:10:03 مساءاً »
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كشف العلماء أن الكون ليس هادئاً كما نتصور، بل هناك نجوم تنفجر وأخرى تبتلع الكواكب، على عكس النظام الشمسي المحكم، والذي يثير دهشة العلماء، وهذا ما جاء في خبر علمي، لنقرأ....
دراسات كثيرة تؤكد أن نظامنا الشمسي مميز عن بقية الأنظمة، وأن مجموعتنا الشمسية مستقرة جداً في عملها، على عكس مجموعات شمسية كثيرة، فقد عثر علماء فلك إسبان على أدلة تشير إلى احتمال ابتلاع عدد من النجوم الشبيهة بالشمس كواكبها الدائرة في مدارها، وعثر فريق من العلماء في معهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري على نجم يطلق عليه إتش دي 82943 ، تنبعث في محيطه غازات من نوع نظائر ليثيوم 6 التي لا توجد عادة في الطبقات الخارجية للنجوم الشبيهة بالشمس لأنها تتلاشي في المراحل المبكرة من عملية نشوء النجوم، لكنها تبقى غير متغيرة في الكواكب. ونشر العلماء تقريرهم هذا حول الاكتشاف، الذي تمكّنوا من التوصل إليه بمساعدة مقياس طيفي حسّاس للغاية، في مجلة نيتشر العلمية البريطانية.
يؤكد الفريق العلمي أن التفسير الوحيد لوجود هذه الغازات هو أن النجم ابتلع مجموعة أو مجموعتين من كواكبه، ويعتبر هذا النجم شبيهاً جداً بالشمس، ولكنه أكبر منها قليلاً وأكثر إشعاعاً، ويقع على بعد ثماني وسبعين سنة ضوئية مما يجعله قريباً نسبياً من كوكب الأرض. وللنجم كوكبان يدوران حوله، أحدهم تبلغ كثافته ضعف كوكب المشتري، والآخر أقل منه بقليل. وقد حيرت النجوم خارج مجموعتنا الشمسية عدداً من الفلكيين منذ اكتشافهم لها عام اثنين وتسعين لأنها تدور في فلك قريب جداً من النجوم التي انبثقت عنها.
والتفسير الوحيد الممكن هو احتمال أن تكون هذه النجوم لها جاذبية دفعت عدداً من الكواكب نحو النجوم التي انبثقت عنها، وأحيانا ابتلعتها بينما دفعت عدداً آخر إلى مدار غريب الأطوار أو قذفت بها خارج النظام تماماً، وقد تم اكتشاف أكثر خمسين نظاماً خارج مجموعتنا الشمسية حتى الآن، وبينت دراسة تحليلية مقدار غرابة نظامنا الشمسي بكواكبه العملاقة مثل المشتري وزحل البعيدين عن الشمس.
ولا يعرف الفلكيون ما إذا كان اكتشافهم هذا له علاقة بكون النظم الشبيهة بنظامنا الشمسي هي نادرة حقاً أو هي مشكلة بسيطة متعلقة بالتكنولوجيا الحديثة المتوفرة لدينا القادرة على التقاط النظم الغريبة. وتشير الدراسات إلى وجود عدد كبير من النجوم التي تحوم في فلكها بقايا عناصر فضائية. وبينت دراسة لأكثر من 450 نجماً شبيهاً بالشمس احتواءها على عنصر الحديد في الجزيئات المحيطة بها أو على سطوحها، مما يدل على أن تلك النجوم قد أتخمت نفسها بابتلاع العناصر الفضائية.



لحظة تأمل

لقد وضع الله لنا هذا المشهد ليكون إشارة إلى رحمته عندما حفظنا على هذه الأرض، بل إن الله تعالى قد جهز الأرض بعدة طبقات مغنطيسية محيطة بها (المجال المغنطيسي للأرض) لحفظ الأرض من شر الشمس. يقول تعالى: (أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَءلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [النمل: 61]. فهذه الآية تحدثنا عن نعمة من نعمه عز وجل، وكيف هيَّأ لنا كوكب الأرض ليكون صالحاً للحياة، ووضعه في المدار المناسب حول الشمس، فلو أن الأرض كانت قريبة من الشمس لاحترقت المخلوقات على ظهرها بسبب حرارة الشمس. ولو أنها كانت بعيدة عن الشمس لماتت المخلوقات بسبب تجمدها.

وهناك نعمة أخرى أيضاً، وهي أن الله برحمته جعل النظام الشمسي مستقراً، على عكس الكثير من الأنظمة النجمية، فكل شيء يدور بنظام، لا تصادم، ولا انفجارات، ولا انحراف عن المسار الذي قدَّره الله لكل كوكب من كواكب مجموعتنا الشمسية، ولذلك يقول تعالى: (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 40]. ويقول أيضاً متحدثاً عن نعمة عظيمة وهي أن السماء المحيطة بنا تحفظنا، وهي محفوظة بأمر الله تعالى من الانهيار أو أن تتصادم أجزاؤها، يقول عز من قائل: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].

فمثل هذه الاكتشافات العلمية ينبغي أن تكون حافزاً لنا أو وسيلة نتذكر نعمة الخالق تبارك وتعالى، وبنفس الوقت نتذكر إعجاز القرآن عندما حدثنا عن مثل هذه النعم العظيمة. بل إن وجود هذه الآيات في كتاب الله تعالى هو أصدق دليل على أنه كتاب منزل من لدن حكيم عليم. ولو كان محمد صلى الله عليه وسلم هو من ألَّف القرآن (كما يدعي بعض الملحدين)، فما حاجته للخوض في مثل هذه القضايا؟ ولماذا يحدثنا عن قانون كوني (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ)، ولماذا يحدثنا عن نعمة استقرار الأرض (أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا)، ولماذا يحدثنا مثلاً عن نعمة الغلاف المغنطيسي (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا)... هذه الآيات تدل على أن قائلها هو الخالق تبارك وتعالى، فسبحان الله العظيم!
.........................
الموضوع منقول
والختام السلام

صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 19