Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الفجرالقادم

صفحات: [1]
1
منتدى العلوم الإدارية / مصطلحات للادارين
« في: سبتمبر 13, 2008, 04:56:02 مساءاً »
السلام عليكم
 هذي يا اخوان مصطلحات لاغلب الكلمات المستخدمة من قبل الادارين
ارجو الاستفادة منها

2
سوف يتم تنزيل ملفات غدا ترقبو




3
السلام عليكم

بدون اطاله ......................لكل المشرفين ..........والاعضاء..............والمراقبين......
تــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــة
    '<img'>
معليش لوقسيت بالكلام امري لله هناك لخبطه بالمواضيع واتحدى اذا استفاد منه احد استفادة قوية
                          لا تزعل خلينا انكمل الكلام  ':angry:'
لية مافي تنظيم  قسم يتكلم على الادارة وعلومة  في لخبطه زي كذا لا وحنا نعرف ان من مبادئ الادارة التنظيم


                         اصبر باقي ما كملت  '<img'>  


تخيل جاء زائر وشاف الخبطه هذي ايـــــــــــــــــــــــــش يكون انطباعه  على المنتدى واعضائه

قسم المحاسبة مع النظم وقسم الادارة مع التسويق وقسم الاستثمار غير موجود  اتحدى يفهم احد حاجة
والاقتصاد مدر وين

                   لية الزعل باقي انا ماغلقت  ':angry:'

رائي وبكل صاحه يحتاج تنظيم ووضعكل شئ بمكانه والا ترى ماراح احد يقرا شي مفيد لكي ينقله ويذكر كاتبة بخير



               طولت  صح بس دقيقه من فضلك ':200:'
 '<img'>  '<img'>  

 يليت تجتهدون اكثر لانك تمثل المنتدى.هذا لي ولغيري من الاعضاء فقط
تقبل مشاركتي  '<img'>

4
منتدى العلوم الإدارية / تقيم لأحد الجامعات
« في: أبريل 21, 2007, 03:28:11 صباحاً »
صرخات طلاب قسم العلوم الادارية و المالية بأحد الجامعات.
تقوم احد الجامعات باعطاء هيئة التدريس تخصصات ليست لهم مثلا:-
1- يقوم دكتور محاسبة بتدريس طلاب الاقتصاد
2- يقوم دكتور الرياضيات بتدريس مادة الحاسب
شارك برئيك لأ جل اقناع غيرك

5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الى اصحاب الهمم العالية الى من ارتفع به فكر
    اهــــــــــدى   لـــــك :-

409 صفحه عربي في اداره المشاريع

قيمه بجرير 400 ريال اقدمه هديه لكم

الكتاب عباره عن ملف اكروبات

هذه الوصله


http

6
--------------------------------------------------------------------------------

بحث حديث مختصر خلال مؤتمر الطاقة الثامن لل

د. هشام الخطيب
نائب الرئيس الفخري – مجلس الطاقة العالمي

البحث بالكامل مرفق في آخر المشاركة وهذه مقتطفات هامة جدا : ================================================== =====

الطاقة المتجددة في المنطقة العربية

بشأن الطاقة المتجددة التقليدية (الكتلة الحية) فإن استعمالاتها محدودة في الوطن العربي وتقتصر على الطبقات الريفية الفقيرة في بعض الدول العربية محدودة الدخل وخاصة في إفريقيا (الريف السوداني، والصومال وموريتانيا وكذلك الريف المغربي) وهي قليلة الاستعمال في الدول العربية في آسيا (باستثناء الريف اليمني) لانتشار الوقود الأحفوري. وتستعمل الطاقة المتجددة التقليدية في الريف العربي لغايات الطبخ والتدفئة. إلا أن قيمتها في هذا المجال آخذة بالتراجع للتقدم السريع المستمر في استعمال غاز النفط المسال Liquefied Petroleum Gas (LPG) لغايات الطبخ (وأيضاً التدفئة في بعض الحالات) في معظم أنحاء العالم العربي بما في ذلك المناطق الريفية. وبالتالي فإن قيمة الطاقة المتجددة التقليدية كمصدر رئيسي للطاقة في الدول العربية (كما كان الأمر في النصف الأول من القرن العشرين) قد تراجعت جدا وهي حاليا لا تشكل إلا نسبة ضئيلة ومتناقصة من مصادر الطاقة في البلاد العربية. وحسب تقديرات الأمم المتحدة فإن نسبة استعمالها في البلاد العربية تشكل 18% من الطاقة العربية المستهلكة معظمها في بعض الدول العربية الإفريقية (السودان، الصومال، موريتانيا، المغرب). إن إجمالي استهلاك الطاقة في العالم العربي عام 2005 تقدر بحوالي 400 م.ط.م.ن. إذا اعتبرنا هذه النسبة فإن الكتلة الحية في المنطقة العربية تشكل حوالي 72 م.ط.م.ن. أن الأرقام الحقيقية قد تكون أقل من ذلك.

إن البلاد العربية غنية جدا بمصادر الطاقة الشمسية وبعض الدول العربية غنية أيضا بمصادر طاقة الرياح، إلا أن استعمالات الطاقة الشمسية لا تزال محدودة في العالم العربي نتيجة لبطء تطوير التكنولوجيا المتعلقة بها واستعمالاتها ومحدودية اقتصاديات الطاقة الشمسية. ولا تزال استعمالات الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة في العالم العربي محصورة في تدفئة المياه في بعض الدول (مثل الأردن) وأيضا في الخلية الفولطية photo-voltaic (PV) . أن هذا ناتج بصورة رئيسية عن توفر الوقود الأحفوري بكميات كبيرة وبأسعار مدعومة في كثير من الحالات في جميع الدول العربية (وكذلك غاز البترول المسال LPG) مما لا يدع إلا مجالا محدودا لأي تطوير جدي اقتصادي للطاقة الشمسية، ولقد جرت محاولات عديدة لإنشاء محطات لتوليد الطاقة الكهربائية تعمل على الطاقة الشمسية بواسطة التسخين عن طريق المرايا العاكسة، إلا أن هذه التكنولوجيات لا تزال في مراحلها الأولى كما أن جدواها الاقتصادية مشكوك بها (عربياً وعالمياً).

ونظرا لغنى المنطقة العربية بالنفط والغاز فلا يتوقع أن تجد مصادر الطاقة الشمسية استعمالات جدية كثيفة خلال المستقبل المنظور [BLINK](حتى عام 2020)[/BLINK]. وينطبق الشئ نفسه على طاقة المحيطات والطاقة الجوفية ذات المصادر المحدودة جدا في البلاد العربية. كما أن تطوير استعمالات الوقود الحيوي biofuels محدود نتيجة لمحدودية الزراعة والمياه في البلاد العربية، إلا أنه بدأ تدريجيا إنتاج الغاز الحيوي biogas من مكبات النفايات بكميات متواضعة إلا أنها متزايدة .

أيضاً بدأ العديد من الدول العربية (مصر، المغرب، وسورية، والأردن) في استغلال طاقة الرياح بصورة تجارية، وتم إنشاء مزارع كبيرة لطاقة الرياح في كل من مصر وسورية وأيضا في المغرب. وبصورة عامة فإن تكاليف إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح عالميا منافسة تجاريا لتكاليف إنتاج الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري والنووي، إلا أن فرص طاقة الرياح في الدول العربية لن تكون كبيرة في المستقبل المنظور لتوفر الغاز الطبيعي في معظم الدول العربية وبكميات كبيرة وأسعار رخيصة وكلفة بديلة متدنية low opportunity cost مما يجعل إنتاج الكهرباء من وقود الغاز الطبيعي العربي أرخص أساليب إنتاج الكهرباء، وخاصة أن مصادر الرياح تعاني من تقطعها وعدم استمراريتها وبعض تأثيراتها البيئية السلبية (مثل الصوت والحاجة لأراضي) وبالتالي فإن طاقة الرياح ولو أنها في مرحلة انتشار في العالم وفي البلاد العربية أيضا إلا أن مساهمتها في إنتاج الطاقة في البلاد العربية ستظل محدودة .



أما الطاقة الكهرومائية

فإليكم النسب التالية :



  
إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة في العالم العربي:

إن إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة (غير المائية) في العالم العربي محدود للغاية نتيجة لاقتصاديات هذا المصدر المشكوك فيها ولانتشار الوقود الأحفوري واستعمال الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء. إن القدرة المركبة (م. و. MW) والطاقة المنتجة (ج. و. س. GWH) من مصادر الطاقة المتجددة بجميع أشكالها موضحة في الجدول التفصيلي في الملحق رقم (1) والذي يمكن تلخيصه كالتالي:

 

 

من هذه الأرقام يتضح بأن إنتاج الطاقة الكهربائية من مصادر متجددة لا يتجاوز 5.3% من مجمل إنتاج الطاقة الكهربائية في العالم العربي عام 2004 وهو إنتاج متواضع للغاية وأقل من المعدلات العالمية والتي تبلغ حوالي 16%. ولا يتوقع أن يزيد هذا الإنتاج في المستقبل بل يتوقع أن يتراجع نتيجة لمحدودية مصادر المياه وإمكانيات الطاقة الكهربائية في العالم العربي وأيضاً للاستثمار المحدود في إنتاج الكهرباء من المصادر الأخرى (الرياح، الطاقة الشمسية، ... الخ) لانتشار استعمال الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء في العالم العربي.


تحياتي لكم
وسوف اتابع الاحصائية ان لم تظهرلكم

7
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني

البترول طاقة قذرة

اليورانيوم طاقة قذرة جدا

الخلايا الشمسية تحتاج للشمس

التوربينات الهوائية تحتاج إلى الهواء

التوربينات المائية تحتاج إلى الماء


  

لكن هذا ما يحتاج أي شيء  




محرك مغناطيسي دائم الحركة


جاهز بالتصميمات ومجرب وناجح    

في هذه الصفحة

http://jnaudin.free.fr/html/rmodmk1.htm

       مع تحياتي

8
منتدى العلوم الإدارية / كتب في ادارة الشايع
« في: فبراير 27, 2007, 04:41:15 صباحاً »
السلام عليكم و رحمة الله وبركات
اقدم لاخوانى الكرام كتابين
الكتاب الاول
The Project Management Life Cycle Mar 2006
و هو كتاب خاص يناقش البدء فى المشروع و تخطيط المشروع و تنفيذ المشروع , الخ ...............


الكتاب الثانى Managing.Projects.in.Human.Resources.Training.and. Developement.Apr.2006
و هو كتاب خاص يناقش موضوع ادارة الموارد البشرية و علاقتها بالمشروعات
و يحتوى علي تعريف المشروعات و اهدافها و ادارة الازمات و المخاطر و توقع الوقت و التكاليف للمشروع و التخطيط للجودة و تنفيذ المشروع , الخ .................
اقراء و استمتع



بسم الله الرحمن الرحيم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ [محمد : 7]

صدق الله العظيم


null" target="_blank">http://www.7622.com/download.asp?id=769&book=book1]null[/URL][/B]
سوف تكون معينة لكم بعد اللة

9
في قسم الاقتصاديات وادارة المشروعات:-

اطرح بين يديكم تقرير مختصر عن الطرق المتبعة عادة في تحليل عروض المناقصات .فعذرا قد لا يحتوي التقرير بعض الطرق او الخطوات ولكن هذا التقرير فقط للخطوات الرئيسية . وارجو من الجميع وطرح اي أضافة او رأي بدون اي تردد قد يثري الموضوع ويعطيه اكثر ايضاح :

الخطوات المتبعة في تحليل عروض المتناقصين للمشاريع الكبيرة :-

الطريقة الأولى :-

1. استلام مظروفين أحدهم فني والآخر مالي بحضور جميع المتناقصين .
2. فتح المظروف الفني فقط والمالي يحتفظ به عند المالك.
3. البدء في تحليل العرض الفني لكل متناقص على حده
4. إرسال الاستفسارات والملاحظات لكل متناقص حال أكمال تحليل عرضه الفني مع تحديد موعد لاستلام ردودهم كلا على حده .
5. استلام الردود و مراجعتها كل متناقص على حده .
6. تحديد موعد للاجتماعات التوضيحية وإفادة المتناقصين .
7. الاجتماعات التوضيحية.
8. مراسلات بين الشركة والمتناقصين حول بعض النقاط والتوضيحات التي يكون المتناقص قد طلب فيها وقت لاتخاذ قرار نهائي.
9. وبعد ذلك إعداد التقرير النهائي للعروض الفنية وتقييمها .
10. أعداد التوصية بفتح المظروف المالي حسب نتائج المظروف الفني.
11. فتح المظروف المالي وإعلان أسعار المتناقصين بحضورهم .
12. البدء في التحليل المالي .
13. التوصية بالترسية على ضوء نتائج التحليل الفني والمالي .

فتح المظروف الفني قبل المالي له المساوي التالية:-

1- لا يمكن تحديد فترة التحليل لأنه يعتمد على عدد المتناقصين وعروضهم الفنية وبهذا لا يمكن وضع خطة سابقة يتم فيها موعد الترسية.

2- صعوبة بل من المستحيل اكتمال دراسة تحليل كل عرض تحليل تفصيلي على الوجه المطلوب لأكثر من عرض فني وفي وقت ضيق وخاصة إذا كان عدد المتناقصين أكثر من خمسة فما بالك إذا كانوا أكثر من عشرة ولمشاريع تسليم مفتاح .
3- استهلاك الكثير من الجهد والوقت .

4- استهلاك التكاليف المالية وخاصة عند الاستعانة باستشاريين لتحليل العروض لأنه يتم تحليل عروض متناقصين لن يتم الترسية عليهم .

5- عند تحليل العروض الفنية ومراجعة الحيودات الفنية والطلب من المتناقصين الالتزام بها لأنها مواصفات مطلوبة فإن المتناقصين يطلبوا أسعار إضافية على أسعارهم المقدمة سابقاً في المظروف المالي وهذا يتطلب أعادة المظروف المالي لكل متناقص .
6- وجود بعض الحيود التجارية مع العرض الفني والتي يجب دراستها مع العرض المالي .

7- بعد اكتمال التحليل الفني وفتح المظروف المالي قد يوجد تعارض مع العرض المالي أو ماتم الاتفاق عليه في الاجتماعات التوضيحية
8- وجود بعض الحيود الإضافية مع العرض المالي وعند دراسته مع المتناقص الأقل سعراً يصر عليها لمعرفته بفوزه بالعطاء وقد تكون حيود غير جوهرية لا تمنع الترسية ولكنها حيود عن متطلبات المواصفات .

9- بعض عروض المتناقصين تكون أسعارهم أكثر بكثير من القيمة المقدرة سابقاً من المالك ويستغرق تحليل عروضه الفنية الكثير من الوقت وسعره اكثر بكثير من الميزانية المحددة.


:

الطريقة الثانية :


- فتح المظروف المالي أولاً وبعد تحليل العرض المالي وتحديد ترتيب المتناقصين حسب عروضهم المالية وبعد ذلك يتم البدء في تحليل العرض الفني للمتناقص الأقل سعراً ، وفي حالة عدم إيفاءه بكافة متطلبات المواصفات يتم إفادته بالإيفاء بكامل المواصفات أو النظر في عرض المتناقص الذي يليه وفي حالة إصراره على عدم الإيفاء بكامل المواصفات يتم دراسة العرض الفني للمتناقص الذي يليه .

المميزات :

1- التركيز على تحليل عرض المتناقص الفائز بالعطاء يؤتي ثماره بحيث يتم التحليل الفني على أكمل وجه وتفصيلي من جميع الجوانب للتأكد من إيفاءه بكافة متطلبات نطاق العمل والمواصفات .

2- تفادي تجاوزات المتناقصين للمواصفات لعلمه المسبق إنه في حالة عدم إيفاءه بكافة متطلبات المواصفات فإنه سوف يتم النظر في العرض الذي يليه وقد يكون الفرق غير شاسع بين سعره وسعر الذي يليه وضمن القيمة التقديرية للمناقصة .

3- إمكانية تحديد فترة التحليل الفني وبذلك يمكن وضع خطة جيدة لترسية المشروع ووصول الوحدات في الوقت المناسب .

4- توفير كثير من الوقت والجهد .

5- توفير التكاليف المالية وخاصة للإستسشاريين .

6- تفادي الدخول في معمعة ومقارنة العروض الفنية للمتناقصين بدون الحاجة لذلك لأنه غالباً ما تكون الحيود في العروض غير جوهرية ولكنها تؤثر في أسعار المتناقصين ويصعب مقارنتهم .
7- بعض عروض المتناقصين تكون أسعارهم أكثر بكثير من القيمة المقدرة سابقاً من الشركة فلن يتم النظر في عرضهم الفني وتوفير الوقت بتحليل العروض الذين سوف يتم الترسية عليهم.

الطريقة الثالثة :

- استلام فقط المظروف الفني وبقاء المظروف المالي عند المتناقص واستلامه وفتحه بعد اكتمال التحليل الفني .



الطريقة الرابعة :

لكل مناقصة ظروفها فيتم تحديد طريقة التحليل وأولوبة فتح المظاريف(الفنية والمالية ) من قبل ألادرة المسئولة عن العقد وذالك حسب نوعية المناقصة وحجم نطاق العمل وعدد المتناقصين المؤهلين الذين أشترو وثائق المناقصة والإمكانيات المتوفرة في حينه .

مع العلم ان الطرقة تختلف بين منشائة واخرى

الذي اعرفة ان الطريقة الملزمة للجهات الحكومية حسب نظام المشتريات الحكومي هي تقديم العرض في مظروف واحد وتفتح جميح المظاريف في نفس الوقت
ولتوفير الوقت والجهد تكتفي كثير من الجهات بالتحليل الفني لاقل ثلاثة عروض

على العموم هناك طرق اخرى وان كانت اقل شيوعا في الاستخدام منها

طريقة الاختيار بناء على ميزانية محددة :- تشبه هذه الطريقة طريقة المظروفين إلا أنه يتم تحديد مبلغ معين كحد أقصى لميزانية المشروع وبعد تقييم العروض الفنية تفتح العروض المالية ثم يتم اختيار أفضل استشاري من الناحية الفنية الذي يكون عرضه المالي أقل من الحد الأعلى المحدد مسبقا.

طريقة الاختيار المبني على حد أدنى من التأهيل :- تشبه هذه الطريقة كذلك طريقة المظروفين إلا أنه يتم تحديد حد أدنى من درجة التأهيل الفني المطلوب وبعد تقييم العروض الفنية تفتح العروض المالية ثم يتم اختيار الاستشاري صاحب أقل عرض مالي تكون درجة تأهيله الفني أعلى من الحد المطلوب.

صفحات: [1]