Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - الفجرالقادم

صفحات: 1 [2]
16
منتدى العلوم الإدارية / لذوي الخبرة بمجال الادارة
« في: أكتوبر 18, 2007, 12:41:59 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله
لقد افادك الاخ/zyad_a بمعلومات مفيدة جدا في طابع العمل الذي تشتكي منة واحببت ان اقف بجانبكم وسوف اعطيك بعض التعليمات التي لعلها تفيدك في عملك رغم انني لي بعض التجارب العملية ومجمل تجاربي هيه علمية وهي:
1-قبل العقاب ابذل مجهودا في تحفيز الموظفين على اتمام اعمالهم بجدية استعمل كلمات وعبارات محفزة مثلاُ انت مجتهد انت مبدع انت ممتاز وغيرها الكثير
2- خذ اذن من رئيسك المباشر بأعداد تقيم للموظفين خلال عملك حتى لو كان عملك لفترة قصيرة ذالك يمنحهم الجد والاجتهاد
3-ان لم ترى جدوى ابدء بالعقاب وليكن بسيط للغاية لكي ليسبب لك مشاكل مع الادارة
4-ان لم يجدي نفعاُ  فعليك بعدم الضحك معهم نهائياُ والتحدث معهم بطريقة رسمية جداُ وليكن في  في العمل نفسة وتعامل مع غيرهم بطريقة عا يدية ذالك يردع كثير من الموظفين


ملخص :-
 انت اخي الكريم رجل مجد في عملك واتمنى لك التوفيق  في حياتك العملية والعلمية فعليك اخي ان تكون مع موظفيك  ولا تكون ضدهم فأنت اداري مخلص  وهم لايريدون التشديد والتوبيخ بل المدح و التحفيز
 ':110:'  لك اخي

17
منتدى العلوم الإدارية / أبغى عنــــــــــــــوان
« في: أكتوبر 18, 2007, 12:01:42 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
الاخوه الاعزاء ملاحظة بسيطة
المواضيع التي تم كتابتها من قب اصحاب الردود هي تخص90%تخصص علم الاجتماع وعلم النفس والمطلوب بحث عن القوى العاملة وارجوا ان تقبلوا تعليقي عليها  اما العنوين التي يستفيد منها الباحث هي
1-تأهيل القوى العاملة في (اي مجتمع)مثلا في السعودية
2-طرق تدريب القوى العاملة
3-كيفية نجاح القوى العاملة في المجتمعات
4-نظام تحفيز القوى العاملة ونجاحها داخل المنظمات
تعليق بسيط :-
نصيحة بسيطة ارجوا من  المشرف ابو عمر عدم التعليق في نظام الدول كونها لا تعالج غير السعودين وغيرها فهذا الشي لايعني لك ولم يطلب منك التعليق علية فأ نت تريد بروز نعرات الدول بعضها على بعض داخل المنتدى وارجوا عدم ذالك

18
منتدى العلوم الإدارية / تقيم لأحد الجامعات
« في: أبريل 21, 2007, 03:28:11 صباحاً »
صرخات طلاب قسم العلوم الادارية و المالية بأحد الجامعات.
تقوم احد الجامعات باعطاء هيئة التدريس تخصصات ليست لهم مثلا:-
1- يقوم دكتور محاسبة بتدريس طلاب الاقتصاد
2- يقوم دكتور الرياضيات بتدريس مادة الحاسب
شارك برئيك لأ جل اقناع غيرك

19
منتدى العلوم الإدارية / تقييم ذاتي
« في: أبريل 13, 2007, 03:52:11 صباحاً »
نشلط مذهل ورائع
والاروع التحقق من الانجاز

20
قوانين التجارة الألكترونية  
بعد أن تحدثنا في العدد الماضي عن المواد من الأولى إلى التاسعة من القانون النموذجي للتجارة الإلكترونية نواصل اليوم شرح باقي مواد هذا القانون الهام.. تتحدث المادة العاشرة عن الاحتفاظ برسائل البيانات حيث تنص على أنه إذا كان القانون يشترط الاحتفاظ بوثائق أو مستندات معينة فإن هذا الشرط يتحقق إذا تم الاحتفاظ بها على هيئة بيانات بحيث يمكن الرجوع إليها بسهولة في أي وقت وكذلك على النحو الذي أرسلت به بالإضافة إلى إمكانية التحقق من مرسل ومستلم رسالة البيانات. أما المادة 11 فإنها تتحدث عن إبرام العقود وصحتها حيث توضح أنه إذا تم استخدام رسائل البيانات في إبرام العقد لا يفقد ذلك العرض صحته.
وتتصل المادة 12 باعتراف الأطراف برسائل البيانات حيث تشير إلى أنه في العلاقة بين منشأ الرسالة ومستقبلها لا يفقد التعبير عن الإرادة صحته أو أثره القانوني لمجرد أنه على شكل رسائل بيانات.
وتتحدث المادة 13 عن إسناد رسائل البيانات حيث تعتبر رسالة البيانات صادرة عن المنشئ إذا كان قد أرسلها بنفسه أو عن طريق ممثل قانوني له أو عن طريق برنامج كمبيوتر قام ببرمجته بنفسه.
ويعتبر مستلم الرسالة أنها صادرة بالفعل عن المنشئ إذا تأكد من ذلك عن طريق إجراء اتفقا عليه معاً أو كانت صادرة من شخص يستخدم نفس طريقة المنشئ بحكم علاقته به. أما المادة 14 فتتحدث عن تفاصيل الإقرار باستلام رسالة البيانات من جانب المستلم. وتتناول المادة 15 مكان وزمان إرسال واستقبال رسالة البيانات فتشير إلى أن رسالة البيانات تصبح في حكم المرسلة عندما تدخل في نظام معلومات لا يخضع لسيطرة المنشئ. ويتم استلام رسالة البيانات عندما تدخل في نظام معلومات يقع تحت سيطرة المستقبل. أما الجزء الثاني من القانون الذي يبدأ بالمادة 16 فيتحدث عن التجارة الإلكترونية في مجالات بعينها.  
دعم الاتحاد الأوروبي لورشة عمل حول التجارة الألكترونية أقيمت في دمشق

24/05/2005

بما أن التجارة الألكترونية باتت طريقة هامة و أساسية للعمل التجاري في القرن الحادي و العشرين، فقد انعقدت في دمشق بتاريخ 24 أيار 2005 حلقة دراسية مدتها يوم واحد تناولت الاتصالات الألكترونية و المعلوماتية، ، في إطار عمل البرنامج الإقليمي الأوروبي المتوسطي للمجتمع المعلوماتي .
تولى اتحاد غرف التجارة السورية تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع المركز السوري الأوروبي للأعمال و الذي يموّله الاتحاد الأوروبي، و كذلك منظمة EURO MED TDS في إيطاليا.

يعدّ مجال التجارة الألكترونية ميداناً استراتيجياً، كما تدعمه بثقل كبير بعثة المفوضية الأوروبية لأنه يولّد المزيد من فرص الأعمال ، ليس بين أوروبا و شركائها المتوسطيين وحسب بل بين البلدان المتوسطية فيما بينها أيضاً . و هي أداة واعدة جداً في مجال الأغذية الزراعية، و مردّ ذلك جزئياً إلى تحسين القدرة التنافسية لبلدان "ميدا" و ذلك بتوسيع نطاقها الجغرافي
و إمكانات الكسب. أما الهدف المباشر فهو زيادة سعة الأعمال في قطاع الأغذية الزراعية .

هذا و قد علّق السيد "فرانك هيسكه" رئيس بعثة المفوضية الأوروبية في سوريا بالقول :

" يسرّ بعثة المفوضية و يسعدها أن تشهد مثل ورشات العمل هذه التي تروّج أكثر أيضاً استخدام الأسواق الألكترونية
و المقاربات الموجّهة من المشاريع و إليها، حيث تمكن إتاحة فرص جديدة بسهولة النقر على فأرة الحاسوب".
إن ترويج التجارة و الحوار هما هدفان أساسيان للاتحاد الأوروبي ضمن هدفه الأشمل على صعيد تطوير السلم و الازدهار المشتركين بين البلدان الأعضاء و شركائنا المتوسطيين .

تندرج هذه الحلقة الدراسية في إطار البرنامج الإقليمي الأوروبي المتوسطي للمجتمع المعلوماتي EUMEDIS و الذي يموّله "ميدا" (65 مليون يورو)، و قد كان خطوة هامة في تطوير التجارة الألكترونية. يتألف هذا البرنامج من اثنين و عشرين مشروعاً طليعياً و يغطي ستة و عشرين بلداً، و يهدف إلى تعزيز التعاون الأوروبي المتوسطي و تطوير المبادرات التجارية باستخدام آخر ما تم التوصل إليه من تقنيات حديثة .
"د.فؤاد الضاهر * التجارة الالكترونية هي عبارة عن عملية بيع أو شراء أو تبادل المنتجات والخدمات والمعلومات من خلال شبكة الانترنت، وهناك الكثير من تطبيقات التجارة الالكترونية مثل البنوك الانترنتية والتسوق في المجمعات التجارية الموجودة على الانترنت وشراء الأسهم والبحث عن عمل والقيام بمزادات والتعاون مع بقية الأفراد في عمل بحث ما.
وهناك عدة فوائد للتجارة الالكترونية منها ان التجارة الالكترونية توسع نطاق السوق إلى نطاق دولي وعالمي، فمع القليل من التكاليف فإن بوسع أي شركة إيجاد مستهلكين أكثر ومزودين أفضل وشركاء أكثر ملاءمة وبصورة سريعة وسهلة، وتقوم بتخفيض تكاليف انشاء ومعالجة وتوزيع وحفظ واسترجاع المعلومات الورقية وتخفض الفترة الزمنية ما بين دفع الأموال والحصول على المنتجات والخدمات.

في هذا العصر الرقمي الذي تنتشر فيه الإنترنت انتشاراً هائلاً، شاع مفهوم التجارة الإلكترونية التي تتيح العديد من المزايا، فبالنسبة لرجال الأعمال، أصبح من الممكن تجنب مشقة السفر للقاء شركائهم وعملائهم، وأصبح بمقدورهم الحد من الوقت والمال للترويج لبضائعهم وعرضها في الأسواق. أما بالنسبة للزبائن فليس عليهم التنقل كثيراً للحصول على ما يريدونه، أو الوقوف في طابور طويل، أو حتى استخدام النقود التقليدية، إذ يكفي اقتناء جهاز كمبيوتر، وبرنامج مستعرض للإنترنت، واشتراك بالإنترنت.ولا تقتصر التجارة الإلكترونية كما يظن البعض- على عمليات بيع وشراء السِلَع والخدمات عبر الإنترنت، إذ إن التجارة الإلكترونية- منذ انطلاقتها- كانت تتضمَّن دائما معالجة حركات البيع والشراء وإرسال التحويلات المالية عبر شبكة الإنترنت، ولكن التجارة الإلكترونية في حقيقة الأمر تنطوي على ما هو أكثر من ذلك بكثير، فقد توسَّعت حتى أصبحت تشمل عمليات بيع وشراء المعلومات نفسها جنبا إلى جنب مع السِلَع والخدمات، ولا تقف التجارة الإلكترونية عند هذا الحد، إذ إن الآفاق التي تفتحها التجارة الإلكترونية أمام الشركات والمؤسسات والأفراد لا تقف عند حد.
تقدِّم التجارة الإلكترونية العديد من المزايا التي يمكن أن تستفيد منها الشركات بشكل كبير، فمثلا إن اعتماد الشركات على الإنترنت في التسويق، يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أصقاع العالم دون انقطاع -طيلة ساعات اليوم وطيلة أيام السنة- مما يوفِّر لهذه الشركات فرصة أكبر لجني الأرباح، إضافة إلى وصولها إلى المزيد من الزبائن.

كذلك لا تحتاج الشركات إلى الإنفاق الكبير على الأمور الترويجية، أو تركيب تجهيزات باهظة الثمن تُستخدَم في خدمة الزبائن. ولا تبدو هناك حاجة في الشركة لاستخدام عدد كبير من الموظفين للقيام بعمليات الجرد والأعمال الإدارية، إذ توجد قواعد بيانات على الإنترنت تحتفظ بتاريخ عمليات البيع في الشركة وأسماء الزبائن، ويتيح ذلك لشخص بمفرده استرجاع المعلومات الموجودة في قاعدة البيانات لتفحص تواريخ عمليات البيع بسهولة.

كذلك توفر التجارة الألكترونية تواصل فعال مع الشركاء والعملاءحيث تختصر التجارة الإلكترونية المسافات وتعبر الحدود، مما يوفّر طريقة فعالة لتبادل المعلومات مع الشركاء. أما الفوائد التي يجنيها الزبائن من التجارة الألكترونية فهو توفير الوقت والجهدحيث تُفتَح الأسواق الإلكترونية بشكل دائم (طيلة اليوم ودون أي عطلة)، ولا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج إلى البيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتَج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقات الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية .كما توفر التجارة الألكترونية حرية الاختيارحيث توفِّر فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت، وبالإضافة إلى ذلك، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة. ويوجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي، مما يصب في مصلحة الزبائن. وخلاصة الأمر أن التجارة الإلكترونية قد أصبحت حقيقة قائمة، وأن آفاقها وإمكاناتها لا تقف عند حد وان المؤشرات تُبشِّر بمستقبل مشرق للتجارة الإلكترونية، إلا أنه من الصعب التنبؤ بما ستحمله إلينا هذه التجارة، ولكن الشيء الوحيد المؤكَّد بأن التجارة الإلكترونية وجِدَت لتبقى.
"

21
منتدى العلوم الإدارية / هل من مرحب
« في: مارس 14, 2007, 06:29:12 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مـــــــــــــــــرحبــــــــــــــــــــــــــــــاً بك ونتمنى لك وقتاً ممتعاً ومفيداً
ولك تحياتي انت خاصة ولأعضاء المنتدى عامــة

22
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة

QUOTE
تلخصت هذه التجربة في منح جوائز ومكافآت نظير ارتكاب الأخطاء

يعني بذالك ايها السادة الكرام بأن كثرة  الاخطاءالمفكر  داخل المنظمة انة يفكر بطريقة جيدة ولاكنة لم ينل مايريد من محاولاته الفاشلة    والجدير بذكر ان نظرب مثالاُ على ذالك :-
1/ اجراء ادسن مكتشف الكهربا ء 10000 تجربة كلها فاشلة فواصل حتى نجح
2/ اقام انشتايل عمرة كلة في النظرية النسبية
3/ جمع من براية اقلام ابن الجوزي ما ادفأ بة ماء غسيـلة عند موته


نستدل على ذالك بأنة :-
انة لاننظر الى الفشل ولاكن ننظر الى الفكرة الصحيحة الذي لم يتعامل معاها المفكر بشكل صحيح فيجب علية ان يفكر مرات كثيرة حتى ينجح لكي تكون تجربتة صحيحة وناجحة .
تحذير فبأ ختصار :-
نقول ان هذة النظرية بشكل عام جيدة والفصل فيها افضل
علما بأن ذالك مشروع لدى غيرنا من الدول الغربية و الاروبية وتستخدم هذة النطرة لدفع عجلة التقدم علما بأن ذالك غير مشروع في معظم المنظمات التجارية والشركات الا في القليل منها .
حتى الحكومية منها  وبشكلاُعام اذا تحدثنا عن انفسنا لا نجدها  مدعوماُ في الشرق الاوسط
لاننا  لانعطي الفرصة لا لأنفسنا ولا لغيرنا فلذالك تستخدم هذة النظرية التى هي من مقومات نجاحهم لذالك تعد لهم المختبرات والمعامل لدعم مشاريعهم .
نحن في مجتمعاتنا نعطي المفكر نسبة من الاخطاء مع كثرة التوبيخ وتقدر3% فلذالك يعطي اغلب المفكرون اجازة عميقة لعقولهم والواجب علينا المواصلة حتى ولوكلفنا المر العنى
ذالك ما احببت توضيحة

23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الى اصحاب الهمم العالية الى من ارتفع به فكر
    اهــــــــــدى   لـــــك :-

409 صفحه عربي في اداره المشاريع

قيمه بجرير 400 ريال اقدمه هديه لكم

الكتاب عباره عن ملف اكروبات

هذه الوصله


http

24
--------------------------------------------------------------------------------

بحث حديث مختصر خلال مؤتمر الطاقة الثامن لل

د. هشام الخطيب
نائب الرئيس الفخري – مجلس الطاقة العالمي

البحث بالكامل مرفق في آخر المشاركة وهذه مقتطفات هامة جدا : ================================================== =====

الطاقة المتجددة في المنطقة العربية

بشأن الطاقة المتجددة التقليدية (الكتلة الحية) فإن استعمالاتها محدودة في الوطن العربي وتقتصر على الطبقات الريفية الفقيرة في بعض الدول العربية محدودة الدخل وخاصة في إفريقيا (الريف السوداني، والصومال وموريتانيا وكذلك الريف المغربي) وهي قليلة الاستعمال في الدول العربية في آسيا (باستثناء الريف اليمني) لانتشار الوقود الأحفوري. وتستعمل الطاقة المتجددة التقليدية في الريف العربي لغايات الطبخ والتدفئة. إلا أن قيمتها في هذا المجال آخذة بالتراجع للتقدم السريع المستمر في استعمال غاز النفط المسال Liquefied Petroleum Gas (LPG) لغايات الطبخ (وأيضاً التدفئة في بعض الحالات) في معظم أنحاء العالم العربي بما في ذلك المناطق الريفية. وبالتالي فإن قيمة الطاقة المتجددة التقليدية كمصدر رئيسي للطاقة في الدول العربية (كما كان الأمر في النصف الأول من القرن العشرين) قد تراجعت جدا وهي حاليا لا تشكل إلا نسبة ضئيلة ومتناقصة من مصادر الطاقة في البلاد العربية. وحسب تقديرات الأمم المتحدة فإن نسبة استعمالها في البلاد العربية تشكل 18% من الطاقة العربية المستهلكة معظمها في بعض الدول العربية الإفريقية (السودان، الصومال، موريتانيا، المغرب). إن إجمالي استهلاك الطاقة في العالم العربي عام 2005 تقدر بحوالي 400 م.ط.م.ن. إذا اعتبرنا هذه النسبة فإن الكتلة الحية في المنطقة العربية تشكل حوالي 72 م.ط.م.ن. أن الأرقام الحقيقية قد تكون أقل من ذلك.

إن البلاد العربية غنية جدا بمصادر الطاقة الشمسية وبعض الدول العربية غنية أيضا بمصادر طاقة الرياح، إلا أن استعمالات الطاقة الشمسية لا تزال محدودة في العالم العربي نتيجة لبطء تطوير التكنولوجيا المتعلقة بها واستعمالاتها ومحدودية اقتصاديات الطاقة الشمسية. ولا تزال استعمالات الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة في العالم العربي محصورة في تدفئة المياه في بعض الدول (مثل الأردن) وأيضا في الخلية الفولطية photo-voltaic (PV) . أن هذا ناتج بصورة رئيسية عن توفر الوقود الأحفوري بكميات كبيرة وبأسعار مدعومة في كثير من الحالات في جميع الدول العربية (وكذلك غاز البترول المسال LPG) مما لا يدع إلا مجالا محدودا لأي تطوير جدي اقتصادي للطاقة الشمسية، ولقد جرت محاولات عديدة لإنشاء محطات لتوليد الطاقة الكهربائية تعمل على الطاقة الشمسية بواسطة التسخين عن طريق المرايا العاكسة، إلا أن هذه التكنولوجيات لا تزال في مراحلها الأولى كما أن جدواها الاقتصادية مشكوك بها (عربياً وعالمياً).

ونظرا لغنى المنطقة العربية بالنفط والغاز فلا يتوقع أن تجد مصادر الطاقة الشمسية استعمالات جدية كثيفة خلال المستقبل المنظور [BLINK](حتى عام 2020)[/BLINK]. وينطبق الشئ نفسه على طاقة المحيطات والطاقة الجوفية ذات المصادر المحدودة جدا في البلاد العربية. كما أن تطوير استعمالات الوقود الحيوي biofuels محدود نتيجة لمحدودية الزراعة والمياه في البلاد العربية، إلا أنه بدأ تدريجيا إنتاج الغاز الحيوي biogas من مكبات النفايات بكميات متواضعة إلا أنها متزايدة .

أيضاً بدأ العديد من الدول العربية (مصر، المغرب، وسورية، والأردن) في استغلال طاقة الرياح بصورة تجارية، وتم إنشاء مزارع كبيرة لطاقة الرياح في كل من مصر وسورية وأيضا في المغرب. وبصورة عامة فإن تكاليف إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح عالميا منافسة تجاريا لتكاليف إنتاج الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري والنووي، إلا أن فرص طاقة الرياح في الدول العربية لن تكون كبيرة في المستقبل المنظور لتوفر الغاز الطبيعي في معظم الدول العربية وبكميات كبيرة وأسعار رخيصة وكلفة بديلة متدنية low opportunity cost مما يجعل إنتاج الكهرباء من وقود الغاز الطبيعي العربي أرخص أساليب إنتاج الكهرباء، وخاصة أن مصادر الرياح تعاني من تقطعها وعدم استمراريتها وبعض تأثيراتها البيئية السلبية (مثل الصوت والحاجة لأراضي) وبالتالي فإن طاقة الرياح ولو أنها في مرحلة انتشار في العالم وفي البلاد العربية أيضا إلا أن مساهمتها في إنتاج الطاقة في البلاد العربية ستظل محدودة .



أما الطاقة الكهرومائية

فإليكم النسب التالية :



  
إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة في العالم العربي:

إن إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة (غير المائية) في العالم العربي محدود للغاية نتيجة لاقتصاديات هذا المصدر المشكوك فيها ولانتشار الوقود الأحفوري واستعمال الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء. إن القدرة المركبة (م. و. MW) والطاقة المنتجة (ج. و. س. GWH) من مصادر الطاقة المتجددة بجميع أشكالها موضحة في الجدول التفصيلي في الملحق رقم (1) والذي يمكن تلخيصه كالتالي:

 

 

من هذه الأرقام يتضح بأن إنتاج الطاقة الكهربائية من مصادر متجددة لا يتجاوز 5.3% من مجمل إنتاج الطاقة الكهربائية في العالم العربي عام 2004 وهو إنتاج متواضع للغاية وأقل من المعدلات العالمية والتي تبلغ حوالي 16%. ولا يتوقع أن يزيد هذا الإنتاج في المستقبل بل يتوقع أن يتراجع نتيجة لمحدودية مصادر المياه وإمكانيات الطاقة الكهربائية في العالم العربي وأيضاً للاستثمار المحدود في إنتاج الكهرباء من المصادر الأخرى (الرياح، الطاقة الشمسية، ... الخ) لانتشار استعمال الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء في العالم العربي.


تحياتي لكم
وسوف اتابع الاحصائية ان لم تظهرلكم

25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني

البترول طاقة قذرة

اليورانيوم طاقة قذرة جدا

الخلايا الشمسية تحتاج للشمس

التوربينات الهوائية تحتاج إلى الهواء

التوربينات المائية تحتاج إلى الماء


  

لكن هذا ما يحتاج أي شيء  




محرك مغناطيسي دائم الحركة


جاهز بالتصميمات ومجرب وناجح    

في هذه الصفحة

http://jnaudin.free.fr/html/rmodmk1.htm

       مع تحياتي

26
منتدى العلوم الإدارية / كتب في ادارة الشايع
« في: فبراير 27, 2007, 04:41:15 صباحاً »
السلام عليكم و رحمة الله وبركات
اقدم لاخوانى الكرام كتابين
الكتاب الاول
The Project Management Life Cycle Mar 2006
و هو كتاب خاص يناقش البدء فى المشروع و تخطيط المشروع و تنفيذ المشروع , الخ ...............


الكتاب الثانى Managing.Projects.in.Human.Resources.Training.and. Developement.Apr.2006
و هو كتاب خاص يناقش موضوع ادارة الموارد البشرية و علاقتها بالمشروعات
و يحتوى علي تعريف المشروعات و اهدافها و ادارة الازمات و المخاطر و توقع الوقت و التكاليف للمشروع و التخطيط للجودة و تنفيذ المشروع , الخ .................
اقراء و استمتع



بسم الله الرحمن الرحيم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ [محمد : 7]

صدق الله العظيم


null" target="_blank">http://www.7622.com/download.asp?id=769&book=book1]null[/URL][/B]
سوف تكون معينة لكم بعد اللة

27
في قسم الاقتصاديات وادارة المشروعات:-

اطرح بين يديكم تقرير مختصر عن الطرق المتبعة عادة في تحليل عروض المناقصات .فعذرا قد لا يحتوي التقرير بعض الطرق او الخطوات ولكن هذا التقرير فقط للخطوات الرئيسية . وارجو من الجميع وطرح اي أضافة او رأي بدون اي تردد قد يثري الموضوع ويعطيه اكثر ايضاح :

الخطوات المتبعة في تحليل عروض المتناقصين للمشاريع الكبيرة :-

الطريقة الأولى :-

1. استلام مظروفين أحدهم فني والآخر مالي بحضور جميع المتناقصين .
2. فتح المظروف الفني فقط والمالي يحتفظ به عند المالك.
3. البدء في تحليل العرض الفني لكل متناقص على حده
4. إرسال الاستفسارات والملاحظات لكل متناقص حال أكمال تحليل عرضه الفني مع تحديد موعد لاستلام ردودهم كلا على حده .
5. استلام الردود و مراجعتها كل متناقص على حده .
6. تحديد موعد للاجتماعات التوضيحية وإفادة المتناقصين .
7. الاجتماعات التوضيحية.
8. مراسلات بين الشركة والمتناقصين حول بعض النقاط والتوضيحات التي يكون المتناقص قد طلب فيها وقت لاتخاذ قرار نهائي.
9. وبعد ذلك إعداد التقرير النهائي للعروض الفنية وتقييمها .
10. أعداد التوصية بفتح المظروف المالي حسب نتائج المظروف الفني.
11. فتح المظروف المالي وإعلان أسعار المتناقصين بحضورهم .
12. البدء في التحليل المالي .
13. التوصية بالترسية على ضوء نتائج التحليل الفني والمالي .

فتح المظروف الفني قبل المالي له المساوي التالية:-

1- لا يمكن تحديد فترة التحليل لأنه يعتمد على عدد المتناقصين وعروضهم الفنية وبهذا لا يمكن وضع خطة سابقة يتم فيها موعد الترسية.

2- صعوبة بل من المستحيل اكتمال دراسة تحليل كل عرض تحليل تفصيلي على الوجه المطلوب لأكثر من عرض فني وفي وقت ضيق وخاصة إذا كان عدد المتناقصين أكثر من خمسة فما بالك إذا كانوا أكثر من عشرة ولمشاريع تسليم مفتاح .
3- استهلاك الكثير من الجهد والوقت .

4- استهلاك التكاليف المالية وخاصة عند الاستعانة باستشاريين لتحليل العروض لأنه يتم تحليل عروض متناقصين لن يتم الترسية عليهم .

5- عند تحليل العروض الفنية ومراجعة الحيودات الفنية والطلب من المتناقصين الالتزام بها لأنها مواصفات مطلوبة فإن المتناقصين يطلبوا أسعار إضافية على أسعارهم المقدمة سابقاً في المظروف المالي وهذا يتطلب أعادة المظروف المالي لكل متناقص .
6- وجود بعض الحيود التجارية مع العرض الفني والتي يجب دراستها مع العرض المالي .

7- بعد اكتمال التحليل الفني وفتح المظروف المالي قد يوجد تعارض مع العرض المالي أو ماتم الاتفاق عليه في الاجتماعات التوضيحية
8- وجود بعض الحيود الإضافية مع العرض المالي وعند دراسته مع المتناقص الأقل سعراً يصر عليها لمعرفته بفوزه بالعطاء وقد تكون حيود غير جوهرية لا تمنع الترسية ولكنها حيود عن متطلبات المواصفات .

9- بعض عروض المتناقصين تكون أسعارهم أكثر بكثير من القيمة المقدرة سابقاً من المالك ويستغرق تحليل عروضه الفنية الكثير من الوقت وسعره اكثر بكثير من الميزانية المحددة.


:

الطريقة الثانية :


- فتح المظروف المالي أولاً وبعد تحليل العرض المالي وتحديد ترتيب المتناقصين حسب عروضهم المالية وبعد ذلك يتم البدء في تحليل العرض الفني للمتناقص الأقل سعراً ، وفي حالة عدم إيفاءه بكافة متطلبات المواصفات يتم إفادته بالإيفاء بكامل المواصفات أو النظر في عرض المتناقص الذي يليه وفي حالة إصراره على عدم الإيفاء بكامل المواصفات يتم دراسة العرض الفني للمتناقص الذي يليه .

المميزات :

1- التركيز على تحليل عرض المتناقص الفائز بالعطاء يؤتي ثماره بحيث يتم التحليل الفني على أكمل وجه وتفصيلي من جميع الجوانب للتأكد من إيفاءه بكافة متطلبات نطاق العمل والمواصفات .

2- تفادي تجاوزات المتناقصين للمواصفات لعلمه المسبق إنه في حالة عدم إيفاءه بكافة متطلبات المواصفات فإنه سوف يتم النظر في العرض الذي يليه وقد يكون الفرق غير شاسع بين سعره وسعر الذي يليه وضمن القيمة التقديرية للمناقصة .

3- إمكانية تحديد فترة التحليل الفني وبذلك يمكن وضع خطة جيدة لترسية المشروع ووصول الوحدات في الوقت المناسب .

4- توفير كثير من الوقت والجهد .

5- توفير التكاليف المالية وخاصة للإستسشاريين .

6- تفادي الدخول في معمعة ومقارنة العروض الفنية للمتناقصين بدون الحاجة لذلك لأنه غالباً ما تكون الحيود في العروض غير جوهرية ولكنها تؤثر في أسعار المتناقصين ويصعب مقارنتهم .
7- بعض عروض المتناقصين تكون أسعارهم أكثر بكثير من القيمة المقدرة سابقاً من الشركة فلن يتم النظر في عرضهم الفني وتوفير الوقت بتحليل العروض الذين سوف يتم الترسية عليهم.

الطريقة الثالثة :

- استلام فقط المظروف الفني وبقاء المظروف المالي عند المتناقص واستلامه وفتحه بعد اكتمال التحليل الفني .



الطريقة الرابعة :

لكل مناقصة ظروفها فيتم تحديد طريقة التحليل وأولوبة فتح المظاريف(الفنية والمالية ) من قبل ألادرة المسئولة عن العقد وذالك حسب نوعية المناقصة وحجم نطاق العمل وعدد المتناقصين المؤهلين الذين أشترو وثائق المناقصة والإمكانيات المتوفرة في حينه .

مع العلم ان الطرقة تختلف بين منشائة واخرى

الذي اعرفة ان الطريقة الملزمة للجهات الحكومية حسب نظام المشتريات الحكومي هي تقديم العرض في مظروف واحد وتفتح جميح المظاريف في نفس الوقت
ولتوفير الوقت والجهد تكتفي كثير من الجهات بالتحليل الفني لاقل ثلاثة عروض

على العموم هناك طرق اخرى وان كانت اقل شيوعا في الاستخدام منها

طريقة الاختيار بناء على ميزانية محددة :- تشبه هذه الطريقة طريقة المظروفين إلا أنه يتم تحديد مبلغ معين كحد أقصى لميزانية المشروع وبعد تقييم العروض الفنية تفتح العروض المالية ثم يتم اختيار أفضل استشاري من الناحية الفنية الذي يكون عرضه المالي أقل من الحد الأعلى المحدد مسبقا.

طريقة الاختيار المبني على حد أدنى من التأهيل :- تشبه هذه الطريقة كذلك طريقة المظروفين إلا أنه يتم تحديد حد أدنى من درجة التأهيل الفني المطلوب وبعد تقييم العروض الفنية تفتح العروض المالية ثم يتم اختيار الاستشاري صاحب أقل عرض مالي تكون درجة تأهيله الفني أعلى من الحد المطلوب.

صفحات: 1 [2]