Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - sa1eh

صفحات: [1] 2
1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال بسيط اتمنى اني القى الأجابة عندكم
ما هي طرق استخلاص الطاقة في البكتيريا
او بمعنى اخر
كيف تحصل البكتيريا على الطاقة

2
قسم اسئلة علم الحيوان. / مطلوووووووووووووب
« في: مارس 16, 2008, 10:25:32 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارحب بالجميع

عندي طلب  بسيط اتمنى اني احصله عندكم  
اذا ما عليكم امر ابي صور مجهرية  عن الطفيليات  بأطوارها وبالأخص اللشمانيا والتراشموناس
والترايبونوسوما والبلازموديوم والجارديا والفاشيولا

3
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / ضرووووووووووووووري
« في: مارس 13, 2008, 02:41:58 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  
احيي اخواني المشرفين وأعضاء المنتدى وزواره
عندي بحثين عن التغذية في البكتيريا وكذلك النمو اتمنى اللي عنده اي معلومه عن هذين الموضوعين يتفضل بطرحها وله مسبوق الشكر والأمتنان

4
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / Gram positive
« في: مارس 09, 2008, 09:43:47 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحيي القراء الكرام
عندي سؤال بسيط أتمنى القى الأجابة عندكم
كما تعلمون ان الجدار الخلوي للبكتيريا موجبة صبغة جرام  يحتوي على 50% من البيبتيدوجليكان
peptidoglycan الذي يسمى كذلك الميورين murein ويوجد داخل اليبتيدوجليكان او الميورين حامض التيكويك Teichoic acide
كل  اللي ابي اوصله اني بعرف وش وضيفة هذا الحمض
ولكم التحية مسبقا

5
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احيي مشرفي وأعضاء ززوار المنتدى
عندي كم سؤال اتمنى الأجابة عليها
1- ما هي الأوجونات واين توجد
2-مالفرق بين الرايبوسوم والرايبوزوم
ومشكورين مسبقا

6
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / سؤااااااااال ضروري
« في: ديسمبر 08, 2007, 11:49:00 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احيي مشرفي واعضاء وزوار وضيوف المنتديات العلميه
عندي سؤال اتمنى اني القى اجابته عندكم
البكتيريا الخيطيه التي تسمى كذلك الفطريات الشعاعيه(actinomycictes)
اتمنى اللي يعرف اي شي عنها مهما كان بسيط يضيفه
طبعا عن اي شي يتعلق فيها
تصنيفها,شكلها,التغذيه,التكاثر,.....................
والسلام

7
منتدى الاحياء العام / السلام عليكم
« في: نوفمبر 25, 2007, 11:10:04 مساءاً »
بكتيريا الميثان والهضم البيولوجي
بحث شامل عن الهضم الحيوي اتمنا ان ينال على اعجابكم

8
منتدى الاحياء العام / بكتيريا الروماتيزم
« في: نوفمبر 25, 2007, 10:40:01 مساءاً »
السلام عليكم هذي مشاركه بسيطه ارجو ان تنال على اعجابكم


بكتيريا معوية تسبب المفاصل الروماتيزمي
أظهرت نتائج دراسة جديدة أن أنواعاً معينة من البكتيريا المعوية قد تسبب الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتيزمي أو تقديم حالات هذا المرض إلى مراحل أسوأ .وأوضح الباحثون أن التهاب المفاصل الروماتيزمي ينتج عن مهاجمة جهاز المناعة في الجسم لأنسجة المفاصل مسببا التلف لأجزاء عديدة كالعظام والغضاريف وأعضاء داخلية مختلفة , وقد يسبب هذا المرض إعاقات شديدة وخاصة عند كبار السن , لاسيما أن أسباب هذا النشاط المفرط للمناعة لم تتضح بعد . وركزت البحوث الحديثة على الدور الذي تلعبه البكتيريا الموجودة طبيعياً في الأمعاء في زيادة خطر الإصابة بالتهاب المفاصل , واقترحت أن بعض أنواع البكتيريا المعوية أو نواتجها وإفرازاتها قد تكون المسؤولة عن تنشيط ظهور في أجزاء أخرى من الجسم .
ولاحظ أخصائيو علم الجراثيم في جامعة توركو في فنلندا بعد مقارنة حالات 25 عينة براز جمعت من أشخاص مصابين بالتهاب المفاصل الروماتيزمي و 23 آخرين غير مصابين بالمرض واستخدام كواشف كيميائية معنية وجود سلالات مختلفة من البكتيريا اللاهوائية , التي لا تحتاج إلى الأوكسجين لنموها وهي تمثل ثلث إلى نصف الأنواع البكتيريا الموجودة في الأمعاء.
وأشار العلماء في دراستهم التي عرضوها في المؤتمر الدولي للأمراض المعدية المتجددة إلى أن العائلات البكتيرية التي تحمي جدران الأمعاء وتكًون حاجزاً مضاداً حوله كانت أقل عند المصابين بالتهاب المفاصل  مقارنة مع غير المصابين موضحين أن انخفاض عدد هذه السلالات يضعف الحاجز المضاد للأمعاء ويزيد بطريقة ما خطر إصابة الأشخاص بالروماتيزم .

9
منتدى الاحياء العام / بكتيريا وفطر يعالجان الربو
« في: نوفمبر 25, 2007, 01:59:34 مساءاً »
السلام عليكم
موضوع بسيط حبيت اطرحه
انشاء الله تستفيدون منه



بكتيريا وفطريات البطن ضرورية للوقاية من الحساسية والربو

توصلت دراسة قام بها فريق بحث من جامعة ميشيغان الأميركية إلى أن أمراض الحساسية والربو تبدأ من البطن بسبب تعطل دور الميكروفلورا في توازن جهاز المناعة، الذي يسببه تناول المضادات الحيوية حسب ما أوردته مجلة العدوى والمناعة.
والميكروفلورا مزيج ميكروبي من البكتيريا والفطريات النافعة في البطن، ويتفاوت من شخص لآخر، مشكلا البصمة الميكروبية التي تميز كل شخص.
ولاحظ الباحثون الارتفاع العام في معدلات الإصابة بأمراض الحساسية والربو، الذي يعتقدون أنه وثيق الصلة بازدياد استخدام المضادات الحيوية، وبنظرية النظافة الحديثة التي تعتمد استخدام المطهرات الكيميائية والمضادات الحيوية في منتجات النظافة الشخصية والمنزلية وغيرها، أي أن الممارسات الحديثة في النظافة قد تحرم الناس من الدفاعات الطبيعية التي يحتاجونها للوقاية من الربو والحساسية.
واختبر الباحثون هذه النظرية الجديدة مؤخرا على فئران المختبرات. فتم أولا إعطاء الفئران ماء ممزوجا بالمضادات الحيوية لبضعة أيام، ما أدى إلى تعطيل الميكروفلورا، وهي بكتيريا وفطريات نافعة موجودة بشكل طبيعي وتغطي جدران المعدة والأمعاء. وقد تلقت هذه الفئران كميات من مثبطات الفطريات وتحديدا من خميرة تدعى كانديدا وتوجد اعتياديا بعد تعاطي المضادات الحيوية.
وكغيرها من الخمائر تفرز خميرة الكانديدا جزيئات تؤثر (سلبا) على استجابة الجهاز المناعي لمسببات الحساسية. وبعد غياب ميكروفلورا هذه الفئران تم حقنها عن طريق الأنف بمسببات الحساسية فبدا عليها بوضوح أعراض مرض (حساسية) المسالك الهوائية المشابه للربو.
ولدى المقارنة بمجموعة أخرى من الفئران لم تقدم إليها المضادات الحيوية والخميرة –وتركت بكتيريا وفطريات الميكروفلورا فيها على حالها الطبيعي– تأكد ما خلص إليه الباحثون في دراسة سابقة في أغسطس/آب 2004 من ارتباط بين التغيرات في ميكروفلورا المعدة والأمعاء واستجابة
جهاز المناعة بحساسية في الرئة.
وأكدت الدراسة الجديدة أن للمزيج الميكروبي الطبيعي من بكتيريا وفطريات في البطن دورا رئيسيا في المحافظة على توازن استجابات جهاز المناعة، وأن تغيير التكوين الطبيعي لهذه الميكروفلورا يعرّض الحيوانات لمرض حساسية المسالك الهوائية، وأن هذا التحسس يمكن أن يحدث خارج الرئة.
بيد أن الباحثين ليسوا ضد تناول المضادات الحيوية في حال لزومها كعلاج، لكنهم ينصحون الذين يتعاطونها بتناول غذاء صحي ومتوازن، ويحتوي على كثير من الفاكهة والخضروات كمصدر هام لاستعادة الميكروفلورا بأسرع ما يمكن.

10
منتدى الاحياء العام / milk my mathor
« في: نوفمبر 24, 2007, 04:49:23 صباحاً »
بكتيريا من حليب الأمهات تقضي على الأكزيما         

  

أكدت دراسة جديدة على أنه قد تم العثور على بكتيريا في حليب الأمهات من الممكن أن تساعد على شفاء الأطفال من مرض الأكزيما، وهو مرض جلدي غير قابل للشفاء وسريع النمو والانتشار. وتشير الإحصائيات إلى أن انتشار الأكزيما يختلف من منطقة لأخرى، حيث يصيب 10% من الأطفال في الولايات المتحدة وأن 3% من البالغين مصابون به، وأن حوالي 60% من الأطفال يتخلصون من هذا المرض عندما يصبحون في منتصف سن المراهقة، ويصاب الجلد بسبب هذا المرض بالجفاف والحرارة العالية ونزيف مستمر للدم ويعالج عادة بالمضادات الحيوية وببعض الفيتامينات. وقال رئيس قسم الأمراض التحسسية في المعهد الوطني الأمريكي الدكتور "دين ميتا كالف": إن الأطفال المصابين بالأكزيما يعانون كثيراً من هذا المرض الوبائي وكان لا بد من إيجاد طريقة علاج سهلة وآمنة من أجل تخيف حدة هذا المرض لدى الأطفال

11
منتدى الاحياء العام / I,m  need you
« في: نوفمبر 22, 2007, 04:38:11 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارحب بمشرفي واعضاء وزوار وضيوف منتدى علم الأحياء
عندي طلب بسيط انشاء الله ماتردوني فيه
الدكتور طلب منا بحث عن البكتيريا
بس لازم يكون متخصص في اي شي يتعلق بالبكتيريا
مثل اي نوع من انواع البكتيريا او الحركه او التكاتر............الخ
لكن يكون البحث مستوفي ومستفيض في الدراسه
وانا في الحقيقه احترت وش اسوي بحث عن اي صفه او خاصيه او نوع .........الخ
لذا اتمنى ان تتفضلوا علي ببعض ما لديكم من اقتراحات وآراء
ولكم خالص الشكر والمتنان
اخوكم:  sa1eh

12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع بسيط حبيت اساهم فيه اتمنى ان ينال على اعجابكم


وقود هيدروجيني من البكتيريا
يمكننا انتاج وقود هيدروجين نظيف لتسيير المركبات التي تعمل حاليا بالبترول وذلك من خلال البكتريا التي تتغذى على الخل وفاقد المياه التي يضاف اليها شحنة من الكهرباء,

هذا ما صرح به بروس لوجان من جامعة ولاية بن وأضاف ان ما يسمى (خلايا الوقود الميكروبية) يمكنها أن تحول تقريبا اي مادة عضوية قابلة للتحلل بالبكتريا الى وقود غاز الهيدروجين الذي لا يتسبب في انبعاثات.‏

وهذه ميزة بيئية تفوق الجيل الحالي من السيارات التي تعمل بالهيدروجين حيث يصنع الهيدروجين حاليا في معظمه من الوقود الاحفوري. ومع ان السيارات نفسها التي تعمل بالهيدروجين لا تبعث غازات تؤدي لارتفاع حراراة الارض فان المصنعين لهذا الوقود يتسببون في ذلك.‏

وقال لوجان :هذه طريقة لاستخدام مادة عضوية متجددة باستخدام اي شىء قابل للتحلل بفعل البكتريا لانتاج الهيدروجين من تلك المادة.)‏

البحث نشر بدورية الاكاديمية الوطنية للعلوم (Proceedings of the National Academy of Sciences) وفيه صرح لوجان وزميله شاوان شينج أن البكتريا توجد بصورة طبيعية في خلية تحليل كهربائي مع حمض الخليك (الاسيتيك) وهو الحمض الذي يوجد في الخل.‏

والتهمت البكتريا حمض الخليك واطلقت الكترونات وبروتونات انتجت 0.3 فولت من الكهرباء. وعندما يضاف قدر اخر من الكهرباء من مصدر خارجي فان غاز الهيدروجين يمكن ان ينبعث من هذا السائل.‏

وتعد هذه الطريقة اكثر فعالية من توليد الهيدروجين بالتحليل المائي والذي يجري خلال تمرير شحنة كهربائية عبر الماء لتحليله الى اجزائه المكونة له من الاوكسجين والهيدروجين.‏

13
منتدى الاحياء العام / عمرها 8مليون عام
« في: نوفمبر 19, 2007, 09:41:07 مساءاً »
علماء أميركيون ينشطون بكتيريا متجمدة عمرها 8 ملايين عام

 

استخلصت من تحت سطح نهر جليدي


نشط علماء اميركيون بكتيريا يعود تاريخها الى 8 ملايين عام، بعد ان انتزعوها من اقدم طبقات الجليد المعروفة على الكرة الارضية، ويقومون بإكثارها الآن داخل مختبراتهم العلمية.
وإن صح هذا العمل العلمي المذهل الذي نفذه فريق من جامعة راتجرز في نيوجيرسي بالولايات المتحدة، فانه سيعني ان البكتيريا والفيروسات العريقة في القدم ستعود للحياة بفضل الاحتباس الحراري للارض، الا ان العلماء قللوا من مخاطر هذه الميكروبات على الانسان.

واستخلص العلماء خمس عينات من البكتيريا من عمق يتراوح بين 3 و5 امتار تحت سطح نهر جليدي في القارة القطبية الجنوبية عريق في القدم يصل زمن تكون طبقاته بين 100 الف عام و8 ملايين عام، ثم نشطوا البكتيريا القديمة والجديدة وأكثروها داخل المختبرات. وفيما اظهرت الابحاث وجود تنوع في البكتيريا الحديثة النشأة، رصد العلماء نوعا واحدا من البكتيريا التي يعود عهدها الى 8 ملايين عام.

ووصف بول فلكوفسكي، الباحث في الجامعة، الذي اشرف على الدراسة، البكتيريا القديمة بانها «على شكل خلايا مدورة صغيرة ظلت في حالة حية معلقة 8 ملايين عام»، وفقا لما ذكرته مجلة «نيوساينتست» العلمية البريطانية امس. واضاف ان الفيروسات والبكتيريا البحرية اقل ضررا بكثير على صحة الانسان مقارنة بالانواع البرية لها.

14
قسم أسئلة الكائنات الدقيقة / علاقه؟ بين.................
« في: نوفمبر 19, 2007, 01:31:54 صباحاً »
البكتيريا الصديقة في أمعاء الأطفال حديثي الولادة وعلاقتها بالرضاعة
لا غنى عنها لجسم الإنسان


يعلم الباحثون منذ أكثر من مائة عام أن الإنسان يحتضن مجتمعات كبيرة العدد ومختلفة الأنواع من البكتيريا في أمعائه، وأن أنواع البكتيريا الصديقة تلك يتجاوز 400 نوع، ويستوطن غالبها الأمعاء. ومع علمنا بخلو جسم الجنين، السليم والعادي، تماماً من أية بكتيريا، حينما يكون داخل رحم أمه. يأتي السؤال: من أين وكيف يكتسب الطفل المولود هذه الأعداد الهائلة من البكتيريا؟ وكيف تبدأ بالدخول والخروج من جسمه، لتستوطن بالتالي الأمعاء لديه بصفة دائمة؟ والأهم لماذا تبدأ عملها الإيجابي لصالح الجسم وصحته لدرجة أن يُصبح الجسم معتمداً عليها، ووحدها، في العديد من المهام الحيوية؟
* بكتيريا صديقة
* وتحتوي الأمعاء الغليظة في جسم الإنسان الطبيعي والسليم من الأمراض على حوالي 100 تريليون من البكتيريا غير الضارة، لأن ثمة تقريباً 10 انواع من البكتيريا الصديقة في الجسم لكل خلية حية واحدة في جسم الإنسان. وتعيش البكتيريا تلك وتتكاثر لتساعد جهاز مناعة الجسم على محاربة الأمراض ومنع تكاثر الميكروبات الضارة. كما وتنتج للجسم كمية مهمة من فيتامين «كي» وغيره. وتسهم في منع تأثير المواد الضارة على القولون ووظائفه كي لا تظهر أعراض الإسهال أو الإمساك أو كثرة الغازات، وغيرها من الفوائد. ولذا فإن تناول أنواع من البكتيريا غير الضارة أو ما يُسمي «بروبايوتك» Probiotic، من المعتقد اليوم أنه أمر مفيد صحياً. وبحسب إحدى نشرات مايوكلينك فإن بكتيريا بروبايوتيك المستخدمة في إنتاج بعض مشتقات الألبان كلبن الزبادي وغيره تساهم في المحافظة على توازن جيد للبكتيريا النافعة في القولون، كما أنها تُسهم في تخفيف أعراض الحساسية من الحليب حينما يعاني البعض من ضعف الأمعاء الدقيقة عن هضم سكر اللكتوز في الحليب بشكل كامل مما يؤدي إلى نشوء حالات الإسهال وكثرة الغازات لدى الإنسان كلما تناول الحليب أو مشتقاته. كما أنها تسهل الهضم وربما تؤدي دوراً في حماية الإنسان من الإصابة بالسرطان أو ارتفاع الكولسترول. ويُعتبر الحرص على سلامة وجود البكتيريا النافعة في القولون، أحد الاهتمامات الطبية. ولذا نلحظ حرص الأطباء على عدم الإسراف في وصف المضادات الحيوية، لأن أحد أهم أسباب هذا التوجه الطبي، هو المحافظة على هذه الأنواع من بكتيريا الأمعاء. كما أن أحد أهداف حرص الأطباء على النصيحة بتناول الألياف من الخضروات والفواكه، هو أن تقتات عليها البكتيريا الموجودة في الأمعاء. ما يعني تكاثرها بشكل جيد وزيادة نموها، لأن أمعاء الإنسان لا تهضم تلك الألياف، بخلاف البكتيريا الطبيعية والمفيدة التي تستطيع ذلك.
* علاقة الجنين والبكتيريا
* يخرج الجنين إلى الدنيا حين ولادته، وهو يعلم الكثير عمّا يدور فيها ومنْ فيها وكيف يتعامل معها، وغيرها من المعلومات الغريزية المختزنة لديه كهدية من أمه له حال دخوله دنيا عالم الحياة الخارجية. وما حاول الباحثون من الولايات المتحدة معرفته هو بدايات قصة تعامل الطفل الحديث الولادة مع البكتيريا الصديقة بالذات، بدون تلك الضارة المؤذية له، واستخدموا وسائل معقدة للغاية في التحليل الجيني لعينات من براز الأطفال في مراحل متعاقبة من سنة حياتهم الأولى، لكي يتم وضع تصور لدخول البكتيريا إلى أمعائهم وكيفية استيطانها بشكل سلمي ومتعاون فيها، واستيعاب جسم الطفل لهذه المخلوقات الدخيلة وترحيبه بها.
ووفق ما تم نشره في عدد 29 يونيو من مجلة المكتبة العامة للعلوم الحيوية، وهي واحدة من أهم الإصدارات العالمية العلمية في الولايات المتحدة، فإن الدكتورة شانا بالمر، الباحثة الرئيسية في الدراسة من جامعة ستانفورد الأميركية، تساءلت بالقول «أنا لا أعلم كيف كنّا، كبشر، سنبدو لو لم تستوطن أمعاءنا البكتيريا الصديقة microbiota. لأنها مهمة. وتساعدنا كي نستخلص الكثير، من المواد الغذائية في طعامنا، الذي نأكله. وهي مهمة لجهاز مناعة الجسم. كما أنها تحمينا من تكاثر الميكروبات microbes التي ستضر بنا».
والمعلوم أنه وقبل الولادة، تكون أمعاء الجنين نقية وخالية من البكتيريا. لكن سرعان ما توجد البكتيريا في أمعاء الأطفال حديثي الولادة، والتي يكتسبونها أثناء مرورهم بقناة الولادة، عنق الرحم والمهبل، وأثناء رضاعتهم من حلمة ثدي الأم، وحتى من ملامستهم لأجسام أمهاتهم أو آبائهم أو إخوتهم. وخلال بضعة أيام فقط، يتكون نظام من مجتمعات أعداد متزايدة من البكتيريا. والتي تتكاثر وتزداد الأعداد فيها، لتصل نسبة عددها، عند مرحلة البلوغ، أكثر من عشرة بكتيريا صديقة في الأمعاء لكل خلية حية في جسم الإنسان كله.
* دراسة متميزة
* وتتبعت الدراسة 14 طفلاً حديث الولادة، ممن تمت ولادتهم مكتملي النمو ولا يشكون من أية أمراض، وممن يتناولون رضاعة طبيعية من أثداء أمهاتهم. وأحد الجوانب المهمة في الدراسة أنها شملت توأما تمت ولادته من خلال عملية قيصرية مُخطط لها بشكل مسبق. ولأن غالبية أنواع البكتيريا الصديقة الموجودة في الأمعاء لا تستطيع النمو في أجواء تحتوي على الأوكسجين، فإن من الصعب، أو من المستحيل، معرفة وجودها بإجراء مزرعة لعينة البراز، كما هو متبع عادة في معرفة وجود البكتيريا المرضية في أمعاء أو براز الإنسان عادة. ولذا توجه الباحثون إلى استخدام تقنيات التعرف والتمييز باستخدام الحمض النووي DNA microarray technology . وبها تم التعرف على جميع أنواع البكتيريا الموجودة في عينات براز الأطفال، حتى لو كانت أعداد تلك البكتيريا بالآلاف أو الملايين.
وتم تجميع 26 عينة براز، بدأ من أول مرة يتبرز الطفل فيها من بعد ولادته مباشرة، وطوال العام الأول من العمر، في فترات متعاقبة. وخاصة بعد مرور الطفل بأحداث مهمة، مثل قبل السفر وبعد العودة منه، والمرض وتناول مضاد حيوي لمعالجة، وغيره.
* نتائج مثيرة
* وكانت النتائج، كما قالت الدكتورة بالمر، مثيرة. لأن الباحثين وجدوا أن أنواع البكتيريا في مجتمعات بكتيريا الأمعاء تختلف بشكل كبير من طفل لآخر. وذلك من ناحيتي نوعية البكتيريا الموجودة في وقت ما، وكيفية تغير نسبة وأعداد الأنواع على مر الوقت. وهي نتائج مهمة لأنها تُوسع من تعريف ما يُمكن اعتباره صحيا أو غير صحي، في مجتمعات بكتيريا الأمعاء.
والواقع أن النتائج اشارت الى أن الأطفال يتفاوتون في بدء ظهور البكتيريا في أمعائهم، حيث أنها ظهرت لدى البعض خلال الأربع وعشرين ساعة الأولى ما بعد الولادة، وتأخرت لدى البعض الآخر. وأن ليس ثمة نظام واحد لدى كل الأطفال لوجود أعداد البكتيريا تلك، في المراحل الزمنية الأولى بعد الولادة. وليس هناك أيضاً وتيرة واحدة لنسبة كل نوع من فصائل البكتيريا مقارنة بنسبة الفصائل الأخرى منها، وأنه حتى لدى الطفل الواحد تتغير نسبة الأنواع من آن لآخر.
وهذا يعني أننا نتعامل مع عالم يبدأ صغيراً جداً ليُصبح كبيرا جداً من ناحية العدد. ومع عالم متقلب ومتحرك بدون أي استقرار، من ناحية أنواع البكتيريا في مجمل التركيبة السكانية لأنواعها المستوطنة في الأمعاء. وأن ثمة ما يُمكن وصفه بظهور سيطرة سلالات لأنواع من البكتيريا في مراحل، ثم تتغير اللعبة بظهور سيطرة أنواع أخرى. والأمر هنا لا علاقة له بالعدد، بل بالحيز الجغرافي للأمعاء الذي تسيطر على مساحاته أنواع دون أنواع، في أوقات دون أخرى.
لكن مع مرور الوقت، تبدأ الأوضاع في الاتجاه نحو الاستقرار إلى ما يتشابه بالتي توجد في أمعاء البالغين لمجتمعات البكتيريا الصديقة تلك.
* دور العوامل الجينية والبيئية في ظهور البكتيريا الصديقة
* أعطت الدراسة الجديدة لمحة أفضل وأدق في معرفة متغيرات بداية تكون مجتمعات البكتيريا الصديقة المستوطنة بشكل طبيعي في أمعاء الإنسان. وأهميتها كبيرة للباحثين الطبيين، وأيضاً للأمهات وللآباء. ولعل أولى الملاحظات التي أفادتنا بها الدراسة هي توضيح بعض من العوامل التي تُشكل عناصر أنواع وسلالات البكتيريا الصديقة في أمعاء الأطفال. على سبيل المثال، فان إحدى النقاط المُختلف فيها علمياً هي أنواع بكتيريا التغذية الحيوية. وهي أنواع من البكتيريا التي لديها سمعة جيدة من ناحية فوائدها الصحية، والتي يُقال ان العمل على إكثار وجودها يستحق الاهتمام. وأول ما يُشار إليه عادة، مما كانت الدراسات السابقة قد توصلت إليه، أن أفضل وسيلة لتكثيرها في أمعاء الطفل الصغير جداً هو إرضاعه بالرضاعة الطبيعية من ثدي الأم.
لكن الدراسة الجديدة الدقيقة في وسائل معرفة أنواع بكتيريا الأمعاء، تفيد بأن الرضاعة الطبيعية التي تمت لكل الأطفال في الدراسة لم تُؤد إلا إلى وجود كميات ضئيلة من أنواع البكتيريا تلك فعلياً في أوائل فترة السنة الأولى من العمر. واستغرق الأمر بضعة أشهر كي تكثر أعداد البكتيريا تلك.
وقالت الدكتورة بالمر، إن هذا مثير ومحير، لأن كثيراً من الدراسات السابقة قالت بأن هذه النوعية من البكتيريا المفيدة تُشكل نسبة عالية مباشرة بعد الولادة، حينما تتم رضاعة الطفل بشكل طبيعي.
ولحسن الحظ أن الدراسة شملت احد التوائم، لأن دراسة مراحل تشكل مجتمع البكتيريا الصديقة لديهم، وخاصة أنواع التغذية الحيوي، ساعدنا في فهم دور جوانب أخرى غير الرضاعة الطبيعية، وتحديداً، كما قال الباحثون، دور العوامل الجينية الوراثية ودور العوامل البيئية، لان الأمور كانت متشابهة لدى التوأمين اللذين تمت ولادتهما بعملية قيصرية. ولذا بدأت تتشكل المجتمعات تلك ببطء في أمعائهما، وتشابهت أنواع البكتيريا فيها، ما قد يعني دوراً أكبر في التأثير للعوامل الجينية والبيئية المتقاربة فيما بين كلا التوأمين.

15
منتدى الاحياء العام / مقدمه عن البكتيريا
« في: نوفمبر 18, 2007, 06:32:09 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطرح بين ايديكم مقدمه جيده عن البكتيريا ارجو ان تنال اعجابكم




كائنات حية دقيقة وحيدة الخلية منها المكورات و العصيات وهي تتجمع مع بعضها وتأخذ أشكالاً متعددة مثل عقد أو سبّحة فتسمى مكورات عقدية أو على شكل عنقود فتسمى مكورات عنقودية. أبعاد البكتريا تتاروح بين 0.5-5 ميكرومتر مع أن التنوع الواسع للبكتريا يمكن أن يظهر تعدد أشكال كبير جدا . تدرس البكتريا أو الجراثيم في ما يدعى علم الجراثيم او الباكتريولوجيا ، الذي يعتبر فرعا من فروع علم الأحياء الدقيقة أو علم الميكروبيولوجيا .
مساكن و بيئات البكتريا متنوعة جدا فهي قادرة على العيش في أي مسكن أو بيئة مناسبة على وجه الأرض و حتى التربة و المياه العميقة و قشرة الأرض حتى ضمن بيئات ذات نسب عالية بالفضلات النووية و الكبريتية الحمضية. عادة يوجد حوالي عشرة مليار خلية جرثومية في الغرام الواحد من التربة ، و مئات الآلاف من الخلايا في ملمتر مكعب من ماء البحر . ضمن دورات البيئة تلعب البكتريا دورا أساسيا و حيويا في تدوير المغذيات البيئية ، فالعديد من الخطوات المهمة في دورة التغذية nutrient cycle تتم بوساطة البكتريا ، أهم هذه الخطوات تثبيت النتروجين من الغلاف الجوي .
البكتريا أيضا تعتبر مكونات طبيعية من مكونات جسمنا البشري فهناك من الخلايا البكترية على أجسامنا ما يفوق عدد خلايانا نفسها ، فعليا مجمل الجلد عند الإنسان و الفم و الطريق الهضمي مليء بالجراثيم و هي بمقدار ما يشاع عن ضررها و تسببها بالأمراض ، مفيدة أيضا لصحتنا حيث تساعد على الهضم ضمن الطرق الهضمي ، لكنها أيضا تسبب أمراضا خطيرة مثل الكوليرا و السل .تاريخيا تسببت البكتريا بأمراض منقرضة خطيرة مثل الطاعون و leprosy لكن اكتشاف المصادات الحيوية قلص كثيرا من خطورة الأمراض الجرثومية و خفف الوفيات بها . للبكتريا أهمية صناعية حيث يستفاد من عملياتها البيولوجية لإجراء ما هو صعب إجراءه صناعيا ، مثل معالجة المياه الوسخة و مؤخرا إنتاج المصادات الحيوية و غيرها من اليكيميائيات تطور علم الحياء الدقيقة كشف عن تفصيلات تفرق بشكل واضح بين الفيروسات و البكتريا و الفطريات . و بشكل أكبر بين منحيين في التطور ضمن البكتريا نفسها أنتجا صنفين : جراثيم حقيقية أو بكتيريا حقيقية Eubacteria و عواتق اي جراثيم قديمة Archaebacteria . حاليا يطلق عليهم اسم بكتريا التي نتحدث عنها هنا و أرخيا Archaea .
مقدمة
وقد نشرت أول رسوم للجراثيم عام 1676 ، كائنات بدائية النواة(لاتحوي غشاء نووي ومكونات النواه مبعثره في الهيولى) جسمها يتكون فقط من خلية واحده تقوم بجميع الوظائف الحيوية. تنقسم إلى شعبتين: شعبة البكتيريا ، شعبة البكتيريا السيانية( البكتيريا الخضراء المزرقه) . تتبع مملكة البدائيات Monera ، توجد في الهواء و التربة و أمعاء الإنسان والفم وعلى سطح الجلد، كما توجد في معدة الحيوانات المجترة. نستدل على وجود البكتريا من خلال نشاطها المتباين حيث أن لها أنواع مختلفة وهي كالتالي:
    صناعة الغذاء(اللبن)
    إفساد الغذاء (التعفن)
    تخصيب التربة (الأسمدة)
    إهلاك الزرع( الأمراض)
من العلماء الذين كان لهم دور في اكتشاف البكتريا
    
بيئة البكتيريا
نجدها في كل مكان تحت الأرض إلى مسافة400م- إرتفاعات شاهقة في الهواء ، في درجات حرارة عالية حول فوهات البراكين – في المناطق القطبيه ، داخل أجسام الكائنات ( الحيوانات في الجهاز الهضمي والتنفسي)
تصنيف البكتيريا
يمكن تصنيف البكتييريا اعتماداً على الخصائص التالية:

1.   الشكل الخارجي للخلية و تجمعها
2.   الاستجابة لصبغة جرام (سالبة جرام) أو (موجبة جرام)
3.   طريقة التغذية (تكافلية ، مترممة، تطفلية)
4.   اسواط: مسوطة (Flagella) أو غير مسوطة(non-flagellated)
5.   تكوين الجراثيم.
تركيب خلية البكتيريا
1.   الغلاف الخلوي:
و بتكون الغلاف الخلوي من
    الجدار الخلوي (Cell wall)، و يقوم بالوظائف التالية:
- تحديد شكل الخلية. - يوفر الصلابة للخلية البكتيرية. - يوفر القوة للخلية البكتيرية. - يوفر الحماية للخلية البكتيرية.
التركيب الكيميائي لجدار الخلية:-
يتكون جدار الخلية كميائياً ، من جزيئيات كبيرة معقدة التركيب يطلق عليها peptidoglycan. و نختلف سماكة جدار الخلية باختلاف سلاسة البكتيريا، فبعض أنواع البكتيريا التي يطلق عليها (البكتيريا موجبة صبغة جرام) تملك جدار خلية سميك ، بينما البكتيرياالتي يطلق سالبة صبغة جرام يكون الجدار الخلوي لديها رقيق و ذلك تبعاً لإختلاف كمية الـ peptidoglycan . ملاحظة: هناك بعض أنواع البكتيريا و التي يطلق عليها الـبكتيريا الفطرية (mycobactrium أو mycoplasm) لا تمتلك جدار خلية.
    الغشاء الهيولي (cytoplasmic membrane أو plasma membrane)
و هو غشاء رقيق يحيط بمحتويات الخلية البكتيرية و يتحكم بمرور المواد من و إلى ستوبلازم الخلية، و يتصل بالغشاء الخلوي الكثير من الانزيمات و التي تقوم بالمساعدة في عديد من عمليات الايض التي تتم في تلك المنطقة. و من خلال المجهر الالكتروني لاحظ العلماء و جود ثنيات باتجاه الداخل ، حيث يعتقد أن عملية التنفس تتم في تلك الاماكن. التركيب الكيميائي لغشاء الخلية: يتركب كميائياً من البروتين و فوسفاتيد (phospholipid ).
1.   الهيولى:
شبه سائل و يتكون من ماء ، انزيمات، اكسجين مذاب، بروتين،كاربوهيدرات، و دهون.

1.   الصبغيات:
و تعني الجسيمات الملونة، تتكون الصبغيات في الجراثيم من جزيئ دي.ان. ايه (DNA) واحد، طويل، كروي الشكل كثير الالتفاف حول نفسه، و حيث يعمل كمركز تحكم بالـ
    الانقسام الخلوي.
    مضاعفة الخلية.
    و مختلف وظائف الخلية الأخرى.
1.   السياط (Flagella):
و تتكون السياط من بروتين، تكون بين (10 إلى 20 nm) في السمك، وظيفتها مساعدة خلية البكتيريا على الحركة.

صفحات: [1] 2