Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Le didacticien

صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 57
46
الرياضيات والتربية / أوراق من الذاكرة
« في: يونيو 21, 2009, 11:13:45 مساءاً »
الأخت الكريمة عاشقة الأقصى
أشكر لك ولوجك وتفاعلك مع هذا الموضوع! ولعليّ أراك قد لامستِ بعض الحقيقة عندما تقولين فلسفة الرياضيات ! نعم سيدتي لم يعد مقبولاً منا نحن التربيون أن نأخذ الأمور هكذا على عواهنها...ولم يعد مقبولاً أن نحفظ المعلومات ونحفّظها لطلابنا، فلا بد أن نتفاعل مع المفاهيم ونجعل طلابنا يتفاعلون معها، نحرّض أنفسنا على التفكير ونحرض طلابنا كذلك، نأتي إلى المعلومة أو المفهوم الخام ؛ نحلله ونركبه ونفصفصه، ثم نذهب إلى التاريخ ونستنطقه عن هذا المفهوم وولادته وما طرأ عليه وأين تعثّر وكيف تطور،  بمعنى آخر نقوم بدراسة ابستومولوجية للمفهوم. آسف عن هذا الاستطراد إلاّ أن مداخلتك استدعت، على ماأعتقد، هذا التوضيح.
عاطر تحياتي

أخانا الفاضل أبامحمد
QUOTE
في رأيي حلول مشاكل عدم فهم الطالب لبعض المفاهيم الرياضية يكمن في ربط المفهوم بالواقع وتقريبه بالوسيلة التعليمية وتشييد معامل الرياضيات لأنها السبيل للقضاء على التجريد الذي تتصف به الرياضيات.


إطلالة أهل الاختصاص ليست فقط  مدعاة لسروري بل هي إثراء للموضوع.
 
عاطر تحياتي لك وللأهل الكرام.

47
منتدى علم الكيمياء / المفــــكر الكيــميــائي
« في: يونيو 20, 2009, 12:21:19 صباحاً »
بصراحة يادكتورة فكرة حلوة وممتعة ولكن رفقاً قليلاً بأهل الرياضيات وأهل باقي المنتديات ! لاتنس أننا في آخر الزمان والمطلوب التخفيف في الأسئلة خاصة وأن الناس أصبحو من عشاق الـ léger أو الـ light

عاطر تحياتي

48
أغبطك عزيزتي عاشقة الأقصى على هذه المتابعة الدؤوبة للبيئة، وأتحسر بنفس الوقت على هذا الفساد الذي ظهر في الجو والبر والبحر بما كسبت أيدي الناس!

عاطر تحياتي

49
الرياضيات والتربية / أوراق من الذاكرة
« في: يونيو 20, 2009, 12:01:05 صباحاً »
عزيزتي الدكتورة شرشبيل
أي موضوع نكتبه يكون مرهوناً بالقراءة والتفاعل والنقد والتمحيص، فأيما موضوع يُكتب ولايأخذ حظه  من ذلك يبقى طي الكتمان أو النسيان، حتى وإن كان موضوعاً قيماً. لذلك وعندما يبذل كل أخ أو أخت من الأعضاء الكرام جزءاً من وقته ليقرأ لي موضوعاً فأنا أعتبره مشاركاً في إثراء هذا الموضوع بل وفي كتابته ! تأكدي تماماً أني لست مبالغاً في هذا الكلام ولا موارباً بل هي الحقيقة التي كثيراً ما ننساها وننسب الفضل لذواتنا. لذلك أرجو أن تتقبلي مني أنت والأخت الكريمة مدرسة الجيولوجيا وكل من سيقرأ هذا الموضوع وأي موضوع آخر كل شكري وامتناني وتقديري.
أعود الآن إلى القيمة المطلقة
أنا متفق معك إلى حد ما في كل مايتعلق بالمستوى المدرسي، وبمعنى أدق : المستوى الذي مايزال فيه الطالب بحاجة إلى صورة ذهنية واضحة ومبسَّطة للمفاهيم الرياضية، أما عندما ننتقل إلى التجريد فكل شيء يصبح مباحاً إذا كان مشفوعاً بمنطق رياضي سليم !!!  

عاطر تحياتي

50
الشكر للأختين الكريمتين عاشقة الأقصى ومدرسة الجيولوجيا على الأهتمام والمتابعة وأستبشر بمروركن خيراً إن شاء الله.

عاطر تحياتي

51
الرياضيات والتربية / أوراق من الذاكرة
« في: يونيو 19, 2009, 01:53:58 صباحاً »
أشكرك أختنا القديرة مدرسة الجيولوجيا على اهتمامك ومرورك اللطيف.

52
الرياضيات والتربية / أوراق من الذاكرة
« في: يونيو 18, 2009, 12:28:29 صباحاً »
الأخوة الأحبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سألني ذات يوم أحد طلاب المرحلة الثانوية عن القيمة المطلقة وهو يستعيذ منها أكثر من تعوذه من الشيطان الرجيم ! وكان لسان حاله يقول أنها، أي القيمة المطلقة، لاتذر شيئاً أتت عليه إلا جعلته كالصريم ! وكان يتنهد تنهدات حارة من تمرين في الدوال  أسفرت فيه القيمة المطلقة عن وجهها في  مقام كسر موضوع تحت جذر ؟! ابتسمت بشيء من الشفقة لهذا الطالب "المكروب" وقلت له لاعليك..فهناك زميلة لي وأستاذة قديرة كانت مشغوفة بالقيم المطلقة حتى الثمالة لدرجة أنها أعدت رسالة ماجستير عن المشاكل والأضرار التي تسببها تلك القيمة المطلقة  لطلاب المدارس بكل مستوياتهم !
لم أستغرب سؤال الطالب عن هذه القيمة اللعينة خاصة عندما تختبئ وراء الحروف الأبجدية وتترك الطالب في حيرة من أمره ؛ أيذهب يميناً أم يساراً على محور الإحداثيات أم أنه يبقى في موضع انعدام الوزن متشبثاً بالصفر؟!
 وهنا يخطر على بالي هذا السؤال :هل الرياضيون يحتاجون فعلاً لمثل هذا المفهوم؟  أم أنه من الصبر المرّ الذي قال فيه الشاعر:
لن تنال المجد حتى تلعق الصبر!!!
 للإجابة عن هذا السؤال لابد أن نحدد في البداية من أين أتت تسمية القيمة المطلقة والتي هي مقابل القيمة النسبية، فالنسبي هو مناقض للمطلق ولاشك أن وجود العدد النسبي أدى لظهور مفهوم القيمة المطلقة للعدد. وبالتالي فإنه لامعنى للحديث عن القيمة المطلقة للعدد  إلاّ إذا كان هذا العدد هو عدد نسبي، وإن إعطاء القيمة المطلقة لعدد نسبي تعني مباشرة نزع النسبية عنه. أذكّر هنا أن العدد النسبي هو العدد المسبوق بإشارة موجب أو سالب وبالتالي فإن نزع النسبية عنه تعني حذف إشارته.
  إلى هنا تبقى المشكلة محلولة طالما أننا مازلنا في مجال الأعداد الظاهرة للعيان، أما عندما ننتقل إلى الجبر وتختبئ  الأعداد وراء الرموز وأحرف الهجاء فإن المسألة تتعقد وتصبح أكثر صعوبة. فهنا يصبح  لامعنى لمفهوم نزع النسبية عن العدد  النسبي س مثلاً، وذلك لأن القيمة المطلقة للعدد س إذا كان سالباً هي ( ـ س)! بل لابد لنا هنا أن ننتقل من مفهوم نزع النسبية إلى مفهوم البحث عن القيمة الموجبة للعدد س، وبالتالي يتضح قصور مفهوم القيمة المطلقة عند الانتقال إلى الجبر.
من هنا ندرك لماذا حاولت بعض الكتب المدرسية في الغرب التخلص من التعامل مع القيمة المطلقة في المرحلة الإعدادية، على الأقل، واستبدلته بمفهوم "المسافة"  لأنه مفهوم مُدرك بالنسبة  للطالب  ويكافئ مفهوم القيمة المطلقة من الناحية الرياضية.

دمتم جميعاً بخير

53
إلى من يهمه الأمر

الأخوة أعضاء المنتديات العلمية الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البدء أعتذر عن غيبتي الطويلة عنكم، ليس زهداً بكم ولا بالمنتديات العلمية ولكنه الشغل والانشغال والترحال، وبمعنى أشمل إنها الحياة...!

وإني إذ أعود اليكم اليوم فلأني أحمل إلى الأخوة المهتمين بتعليم الرياضيات بشكل خاص وبالعلوم الأخرى بشكل عام فكرة أعتقد أنها مفيدة جداً وأنها ستعود بالنفع إن شاء الله على معظم العاملين في حقل التدريس من مدرسي المدارس الإعدادية والثانوية وكذلك الجامعات، وبمعنى آخر على مجتمعاتنا العربية ككل.

الفكرة باختصار هي إنشاء مراكز خاصة بالتأمل والتفكير والإبداع في كل مايخص المواد التعليمية وخصوصاً مواد الرياضيات التعليمية . ولكي لاتُترك الأمور للارتجال أو العشوائية يمكن ربط هذه المراكز ببعض مراكز البحث الجامعية الفرنسية، وأخص منها  بالذكر: معاهد أبحاث تدريس الرياضيات  والتي تكون عادة مرتبطة بالجامعات الفرنسية الكبرى.

بدايات هذه المعاهد وعلى المستوى العالمي كانت في الستينات من القرن الماضي وفي فرنسا حصرياً، حيث تم تأسيس أول ثلاثة معاهد في كل من باريس وليون وستراسبورغ  الفرنسية، ثم بدأت بعد ذلك تعم معظم المدن الفرنسية الكبرى، ثم تبنت هذه الفكرة بعض الدول الغربية ودول أمريكا الجنوبية بالتعاون مع المعاهد الفرنسية.
تهدف هذه المعاهد إلى تجميع مدرسي الرياضيات من كل المستويات المدرسية العامة والصناعية والمهنية إضافة إلى المستوى الجامعي وذلك من أجل إنجاز أبحاث مشتركة بقصد تطوير تعليم الرياضيات، ويقوم المعهد بعد ذلك بوضع هذه الأبحاث ضمن قوالب تربوية وتعليمية ليتم نشرها على شكل مقالات علمية أو كتب مدرسية إضافة إلى الدوريات والوسائل السمعية والبصرية، كما تقوم هذه المعاهد بدورات تدريبية مستمرة لمدرسي الرياضيات.
  
أبحاث ونشاطات معاهد الـIREM*  

كان الهدف من تأسيس هذه المعاهد هو تلبية الحاجة لإدخال الرياضيات الحديثة في التعليم الثانوي، ثم بعد ذلك أخذت الاهتمامات تتطور في هذه المعاهد بشكل طبيعي لتشمل مواضيع متعددة بحيث أصبحت حالياً مناطاً للبحث العلمي الجاد والحثيث، وهي تهدف إجمالاً إلى:
  
ـ إعطاء معنى للرياضيات

على الرغم من أن الرياضيات كانت ولم تزل حاضرة في الحياة الاجتماعية والمهنية إلاّ أنها تبقى صعبة التدريس، لذا فإنها تثير في كثير من الأحيان عدم الاكتراث بها مما يؤدي إلى عدم التفاعل الذهني معها بل وإلى رفضها كلياً.  
من هنا تأتي الحاجة إلى عمل جاد وهام من أجل مساعدة طلاب المدارس أو الجامعات في تكوين المعنى الكامن وراء المسائل أو الإشكاليات الرياضية المطروحة، وهذا هو بالضبط صميم عمل هذه المعاهد. يتم حالياً إعداد استراتيجيات تربوية وتعليمية خاصة فيما يتعلق ببناء المعرفة  وإخضاعها للتجربة، لذا فإنه تجري الآن دراسات حول الهندسة الإنشائية والإحصاء وكذلك الرياضيات الحياتية (ذات العلاقة بالاستهلاك)، إضافة إلى الموضوعات الهندسية ذات الصلة بالتراث المعماري ومواضيع أخرى.      
 
ـ إعطاء منظور تاريخي لتدريس الرياضيات
    
 من أجل هذا الهدف، يتم وضع عدة نصوص تاريخية قديمة يصعب الحصول عليها من أجل الدراسة وتقديم مقترحات تفيد في إضفاء بعد تاريخي وابستومولوجي على تدريس الرياضيات وتساعد إلى حد كبير على إدراك بعض المفاهيم الرياضية الصعبة.

ـ نشر الرياضيات خارج نطاق المدرسة

تحاول هذه المعاهد استثمار مختلف المناسبات العلمية، خارج النطاق المدرسي وذلك          
بقصد التعريف بالرياضيات وتحسين صورتها لدى العامة .

ـ إنشاء حوافز أخرى من خلال ألعاب رياضية أو مسابقات (رالي) للرياضيات      

غالباً ما تتيح الألعاب الرياضية للطالب استخدام الوسائل الرياضية بطرق مختلفة عن تلك التي يلجأ إليها عادة للإجابة عن سؤال أو لحل مسألة رياضية، كما أنها تشد انتباهه وتجعله أكثر تركيزاً، إضافة إلى تشجيعه على احترام قواعد اللعبة واللاعبين الآخرين.
أما "الرالي" الرياضي فهو عبارة عن مسابقة أو مباراة بين مجموعات مختلفة من المتسابقين وذات نفس المستوى الدراسي، حيث يجتمعون في مكان تذكاري عريق أو صالة مشهورة أو من خلال الانترنت وذلك بقصد حل لغز رياضي. ولاشك أن مثل هذه المباريات تكون أكثر إثارة وتشويقاً من التدريس التقليدي سواء بالنسبة للطالب أو بالنسبة للمدرس. ويتم عادة ابتكار المسابقات والألعاب ضمن هذه المعاهد.


ـ البحث عن دور للمعلوماتيات

عمدت شبكة معاهد الأبحاث الفرنسية ومنذ بداية السبعينات من القرن الماضي إلى تطوير وبحث استخدام المعلوماتية في النشاطات التعليمية، وتوجد حالياً وسائل معلوماتية متعددة ومستخدمة في تدريس الرياضيات مثل: الآلات الحاسبة العلمية، برامج للحساب التجريدي وكذلك للهندسة الديناميكية...إلخ. ولكن كيف يمكن استخدام كل هذه الوسائل من أجل مساعدة الطالب في إثراء عالمه الذهني وإعطاء معنى لكل ما يتعلمه وتحفيزه على التفكير؟ وكيف يمكن مساعدة المدرسين على الحفاظ على استقلاليتهم وسط تلك الوسائل وسوق التكنولوجيا؟ هذا ما تعمل عليه هذه المعاهد ومنذ زمن طويل وذلك من خلال إعداد مدرسين قادرين على التعامل مع كل هذه الوسائل الحديثة وتسخيرها في تطوير تدريس الرياضيات.      

أود الإشارة إلى أن العمل في هذه المعاهد مبني على الرغبة والتطوع وعلى السماح للكثير من المدرسين بعرض أفكارهم وإنتاجهم البحثي وكذلك تبادل الخبرات والمعارف.

أعتقد أن السؤال الذي يتبادر إلى أذهانكم الآن هو:  كيف يمكن تفعيل أو تأسيس مثل هذه المعاهد في بلادنا العربية ؟

في البداية لابد من وجود الرغبة أولاً، ثم وبعد ذلك محاولة تكوين قناعة عند ذوي الشأن، خاصة عند بعض المدرسين ومدرسي الجامعات أو عمدائها، بحيث يتم تخصيص صالة ملحقة بالجامعة. في حال تمت القناعة والموافقة فبإمكانكم إعلامي بذلك وأنا بدوري سأكون ممثلاً لأحد معاهد البحث الفرنسية المذكورة آنفاً والموجود في مدينة كان بمقاطعة نورماندي السفلى ولديّ تفويض من الجامعة والمعهد كليهما، ويمكنني أن أتي إلى الجامعة المهتمة بهذا الشأن لتوقيع اتفاق التعاون والذي بموجبه يتم تبادل الخبرات والمعلومات والزيارات.

طبعاً اختياري للمنتديات العلمية لايعني انحصار هذا الأمر بها وإنما لظني أنه يمكن أن تكون إحدى القنوات الفاعلة وربما الأسرع بعيداً عن المعاملات الرسمية والروتين الذي ابتُليت به وبكل أسف معظم مؤسساتنا الرسمية!  

بانتظار تفاعل الأخوة ذوي الشأن أرجو أن تتقبلوا مني أخلص التحيات

أخوكم / أبو عمر  


IREM* (Institut de recherche sur l’enseignement des mathématiques)

54
منتدى علم الكيمياء / ×0× الأمســيـة الكيـميـائيـة ×0×
« في: سبتمبر 10, 2008, 02:14:37 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أشكر أختنا الكريمة والمميزة شرشبيل على إخبارنا بهذه المقابلة السعيدة حقاً مع إحدى المدرسات القديرات في جامعتي الإسكندرية والملك سعود، فأهلاً ومرحباً بإطلالة الدكتورة الكريمة وفاء قطب في شهر رمضان المبارك.
يحضرني في هذه المناسبة سؤالان، الأول وهو سؤال مباشر :
هل أنت راضية عن مسار التعليم الجامعي في مصر أولاً وفي السعودية ثانياً ؟
 أما السؤال الثاني وهو مرتبط بالأول: ماهي برأيك  ومن خلال خبرتك الهامة عيوب التدريس في هذه الجامعات؟ طبعاً سؤالي عن العيوب لا أقصد به تجاهل الإيجابيات بل فقط للمساعدة في تشخيص الداء.
مع خالص الشكر والتقدير.

د.محمد غسان العوف / فرنسا

55
الرياضيات والتربية / الكتاب المدرسي (للماقشة)
« في: سبتمبر 02, 2008, 01:20:22 مساءاً »
أهلاً ومرحباً بك أختي الكريمة amona alymona وشكراً لزيارتنا في قسم الرياضيات. أرجو أن تكوني قد استمتعتِ واستفدتِ من هذا الموضوع الذي طُرح للمناقشة والذي أعتقد أنه مازال أمامنا الكثير من العمل وبذل الجهد للوصول بالكتاب المدرسي إلى مرتبة مرموقة.وفقك الله وآمل أن تطلي علينا بين الفينة والأخرى وأن تكون لك مشاركات فاعلة إن شاء الله.

عاطر تحياتي وكل عام وأنت بخير

أخوك/أبوعمر

56
الأخت الكريمة حلم كيميائي أشكرك على دعوتك اللطيفة لي لزيارة هذه الرحلة الاستكشافية العلمية لمركز سايتك وأهنئك على ماتمتعت به  من دقة وأنت تتجولين في جنبات هذا الركن الحضاري الرائع، والواقع أنك بقدر ماكنت أمينة في نقل هذه الصور المعبرة بقدر ما كان شرحك بسيطاً وسلساً ولايخلو من النكتة التي عادة ماتضفي على الموضوع شيئاً من المتعة، وأعتقد أنك كنت موفقة في لفت الأنظار إلى هذا المعلم العلمي والتربوي الكبير والذي إن تم استغلاله كما في الدول المتقدمة فإنه سيعود بالأثر الإيجابي الكبير على معظم طلابنا.   ':110:'

عاطر تحياتي وكل عام وأنت بخير

أخوك/أبوعمر

57
أختي الكريمة رابعة، حياك الله
أعتقد أنه من العسير جداً إيجاد مرجع يتحدث بشكل خاص عن بداية تعليم الرياضيات عن بعد خاصة وأن بداية التعليم عن بعد بدأت على المستوى العالمي عن طريق بعض الجامعات في أمريكا واستراليا وكندا وكذلك انكلترا وباقي أوروبا. وعندما نقول جامعات فهذا يعني مواد متعددة، ولاينحصر الأمر في الرياضيات، وهذا بالطبع يختلف اختلاف جذري عن تطور تعليم الرياضيات والذي تجدين فيه عشرات بل مئات المراجع، والواقع أني حاولت البحث جاهداً من خلال الكتب المتوفرة لدي وكذلك على النت فلم أعثر على شيء يخص الرياضيات بمفردها..! أعدك أن أستمر في البحث من خلال تواجدي هنا في فرنسا وإذا ماتوصلت إلى شيء "خلال عشرة أيام كما ذكرتِ" فسأوافيك به إن شاء الله. وفقك الله

أخوك/أبوعمر

أخوك/أبوعمر

58
أهلاً ومرحباً بك أختي الكريمة رابعة في قسم الرياضيات والتربية وأتمنى أن تجدي فيه مايسرك. بالنسبة لسؤالك متى وكيف بدأ تعليم الرياضيات عن بعد فالواقع أن التدريس عن بعد شمل معظم المعارف وليس فقط الرياضيات، لذلك أرجو منك تحديد حجم المعلومة التي تطلبينها وكذلك طبيعة الإجابة التي تبحثين عنها، فمثلاً هل تريدين إجابة مختصرة في سطرين أم أنك تريدين لمحة تاريخية وكذلك جولة حول العالم في هذا الموضوع ؟ ثم أرجو إعلامي إن كان لديك إطلاع على اللغة الفرنسية لأن لدي موضوعاً مناسباً في هذا المقام.

عاطر تحياتي

أخوك/أبوعمر

59
الأستاذ الكريم نبيل المحترم، تحية طيبة

تعليقي على موضوعك يكمن في عنوانه ومن ثم في محتواه. ولعل عنوانك يخالف القاعدة الشعبية التي تقول أن "المكتوب مبيّن من عنوانه". فعندما قرأت عنوان موضوعك تداعت إلى ذاكرتي أفكار ماركس وانجلز حول مفهوم صراع الطبقات وكيف حولا حركة التاريخ وتكونه على أنه صراع طبقات...إلى أن وصل الأمر بهما إلى الدخول إلى غرفة نوم الزوجية وحولوها أيضاً إلى صراع طبقات....مثلما فعل تماماً فرويد عندما حول كل العلاقات النظيفة إلى علاقات جنسية.
فعندما نقرأ عنوان موضوعك نظن أن الرجال والنساء وكأنهم طبقتين متناوئتين تحاول كل منهما تصيد الأخرى والإيقاع بها، كما ويخطر على بالنا وكأنهما،الرجل والمرأة، من عالمين مختلفين تماماً...عالم يحكمه الصراع بدل المودة والمحبة والألفة...علم يحكمه التنافس بدل التكامل...! نعم لقد كان يظن أصحاب هذه المقولات والأفكار أن الأسرة آيلة إلى الزوال وأن المجتمعات آيلة كذلك إلى مجتمعات مشاع، لكن كل ذلك ذهب أدراج الرياح، خاصة بعدما انحسر الفكر الماركسي الشيوعي ،كما كان متوقعا، لاسيما بعد سقوط الاتحاد السوفيتي وبقيت الأسرة وأثبتت أنها عماد كل المجتمعات، فكل دول العالم الآن قاطبة تحافظ على الأسرة و لكل ما يمت إليها بصلة بل وتدعمها بكل ماأوتيت من قوة.

أما محتوى الموضوع فهو برأيي يتأرجح بين التفسيرات المادية الجدلية المستمدة من أفكار ماركس وانجلز خاصة عندما يكون العمود الفقري الذي بني عليه موضوعك هو  خليط بين التفسير الجنسي والبيولوجي وبين النظرية الرأسمالية الغربية للعلاقة بين الرجل والمرأة ومن ثم للعائلة، لكنني هنا أود أن ألفت انتباهك إلى وجود نظرة ثالثة لهذه العلاقة وهي نظرة الأديان وعلى الأخص نظرة الإسلام المتكاملة والمؤصلة لها، والتي أثبتت ومازالت تثبت قيمتها رغم  حالة السبات العميق التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية.

عاطر تحياتي

أخوك/أبوعمر

60
الرياضيات والتربية / جذور الاعداد (قضية للمناقشة)
« في: أغسطس 28, 2008, 07:33:07 مساءاً »
الأخ الكريم بلال حياك الله،
تقول:
 
QUOTE
اعتقد ان الباحث العلمي لا يورد البحث بأكمله في جلسة واحدة


لذلك سأنتظر نشر بحثك بالكامل وليس على دفعات...ثم بعد ذلك سيكون لكل حادث حديث.
أما فيما يتعلق بالبديهيات فسأتعرض لها إن شاء الله أثناء مناقشة بحثك، لذلك سأدع لك الآن أخي الكريم بلال المجال لترتيب أفكارك وإتمام البحث وأن تقول بالضبط ماتريد قوله وأرجو أن تتحلى خلال المناقشة بالروح العلمية والرياضية. وفقك الله

ملاحظة: عندما طلبت منك أن أتعرف على مستواك العلمي فليس للتقليل من شأنك أخي الكريم، حاشاك وكلا، بل لكي أعرف مستوى الخطاب العلمي الذي يجب أن أستخدمه. فلا يمكن أن أتعامل مع طالب الجامعة مثل طالب الثانوية وهكذا، وإن كنتَ قد فهمت غير ذلك فأنا أعتذر.

أخوك/أبوعمر




صفحات: 1 2 3 [4] 5 6 7 ... 57