Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الفيزيائية

صفحات: 1 2 3 4 [5] 6
61
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا كثيرا
وصلاة وسلام على أشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وعلى أصحابه والتابعين، وعلى سائر من سار على نهجهم إلى يوم الدين.


فكرة المشروع:
اقترحه عدد من الأعضاء الكرام. حيث يقوم كل عضو يود المشاركة بتحديد صفحة (من أصل 36) صفحة في هذا القسم) وتوزيعها على مواضيع الفهرس، وإرسالها لي حتى أقوم بوضعها معا في مداخلة واحدة هنا.


لماذا المشاركة:
* ابتغاء الأجر والمثوبة من الله تعالى، فإن الله يجزي على العمل القليل الأجر الكثير إن صحبه الإخلاص له تعالى.
* الفائدة الشخصية التي ستعود على كل مشارك، بما يطلع عليه من مواضيع قيمه قد اختفت في تلك الصفحات.
* الفائدة العامة التي سيشارك فيها الجميع، خاصة إن أراد تحديث بعض المواضيع القديمة.
* العمل الجماعي الممتع.
* إن أحس المشارك أنه لن يستطيع الإكمال لظروف خاصة، فله أن يتوقف متفهمين ذلك.


المشاركين مشكورين في هذا العمل:
الفيزيائية   -------> صفحة 36 ، 35، 28 (جديد صفحة 25، 24)
e.m.f  --------> صفحة 34، 32، 31، 27، 26
Tamy05 ------> صفحة 33، 29، 25، 24، 23
السفير ----------> صفحة 30
aman ---------> ما يسره لها ربها.
فجزاهم الله خيرا، ونفع بهم.. وجعل ذلك في موازين حسناتهم


........ والبقية تأتي بإذن الله
وباب المشاركة مفتوح لمن يريد
وباب الاقتراحات مفتوح أيضا..

وجزى الله خيرا كل من أبدى اقترحا أو تعليقا أو مساهمة




62
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
أما بعد..


فكرة الموسوعة:


اقتراح قدمه الأستاذ أبو يوسف للتحدث عن جميع الجسيمات الأساسية، بحيث يكون لكل جسيم حلقة خاصة، و يقوم الأعضاء فيها بكتابة كل ما يعرفونه عن هذا الجسيم، ثم ننتقل إلى جسيم آخر.. وهكذا لآخر الموسوعة.
فهي موسوعة أنتم محرروها، وصانعوها، مع الحرص على ذكر مصدر المعلومات ما أمكن.


وجزى الله خيرا كل من ساهم وساعد على إنجاز ونجاح هذه الموسوعة.

63
منتدى علم الفيزياء العام / فهرسة قسم الفيزياء.
« في: أغسطس 20, 2003, 09:22:58 مساءاً »
لقد كانت فكرة عمل فهرسة للمواضيع فكرة جيدة..
وآثرت أن أجعل لها موضوعا خاصا للحوار والتناقش..

أولا.. يد واحدة لا تصفق.. بالتأكيد العمل الجماعي هو ما سيكون عنوان هذا المشروع الضخم، وخاصة أن هناك أكثر 1000 موضوع يحتاج إلى فرز وتصنيف.. بالتأكيد هذا يحتاج إلى جهد عظيم..

ثانيا..
اقترحت الأخت Tamy 50 أن يكون التصنيف بناء على التخصصات.. وهي فكرة منطقية، وتساعد على سرعة البحث والوصول للموضوع..
ولكن ماذا عن المقالات العامة، الأخبار العلمية، التجارب المختلفة... كيف نصنفها؟ أم هل نجعلها تحت بند مستقل بها!!!
ثم أن كل تخصص سوف يحتوي على مواضيع تحتاج أيضا إلى ترتيب معين يساعد أكثر على البحث.. ( سنكتشف هنا ابداعاتكم وأفكاركم النيرة) ...

والآن..
هل لكم أي اقتراحات أو تعديلات..
أم هل تودون عمل فهرسة تشبه التي في قسم الرياضيات، والتي كانت بمجهود المبدعة دالة!!
ما هو تصوركم لهذا الفهرس!!
كيف يمكن توزيع العمل!! أم تفضلون أن يكون فرديا '<img'> !
كيف تريدون أن تكون البداية!!!



أنتظر اقتراحاتكم




64
منتدى علم الفيزياء العام / معا.. لتطوير قسم الفيزياء
« في: أغسطس 19, 2003, 11:16:51 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم..

هنا..
معا..
نريد أن نطور قسم الفيزياء..

ما أريده أن يضع كل منا صورة قسم الفيزياء التي يود أن يراها..
لنبذر بذرة.. لا أحد يدري قد يراها أحدنا بعد مدة وقد أصبحت شجرة عظيمة يستظل بها الكثير..

إذن لنبدأ..
ما هي المواضيع التي تودون أن تروها.. وأن تناقشوها..
ما هي العيوب التي تودون أن تختفي من هنا..

باختصار.. إن قال لكم أحد ما.. ((منتدى فيزيائي))... كيف تتخيلون أن يكون!!!!!


بالنسبة لي..
فكرت ببضع أمور..
* أن تكون هناك مواضيع للإعجاز العلمي..
** مواضيع في آخر الآخبار العلمية..
*** مواضيع تناقش كيفية تدريس الفيزياء، طرق جديدة.. أساليب متنوعة..


يعني هذا بعض ما فكرت فيه..  
أنتم ما رأيكم!!!!!

65
منتدى التصميم والابداع التشكيلي / أريد صور غريبة
« في: يونيو 29, 2003, 09:15:38 مساءاً »
أقوم بعمل عرض........ باختصار أحتاج إلى صور غريبة.. أي صورة غريبة.. ولكني لا أريدها صور (خداع بصر) يعني صور حيوانات بملابس مضحكة.. صور أطفال بمواقف غريبة... يعني المهم صور غريبة ومضحكة.. كما أني لا أريد صور للرؤساء أو أي شخص معين.. فهذا لا يهمني في العرض الذي أود القيام به.....

إن كان أحد يملك مثل هذه الصور، فأرجو أن يضعها هنا.. أحيانا تصلني مثل هذه الصور على البريد الإلكتروني، ولكني أحذفها.. والآن أنا بحاجة لمثلها '<img'>

وشكرا للجميع

66
منتدى العلوم الإدارية / فقط ستة أشهر!!!!
« في: يونيو 26, 2003, 06:51:21 مساءاً »
كنت منذ قليل أستمع إلى شريط "رتب حياتك" للدكتور طارق السويدان..
وانتهيت عند هذا السؤال.. وأقفلت جهاز المسجل.. وأنا مازلت أفكر..

(إذا قدر لك أن تعيش ستة أشهر فقط، فماذا سوف تنجز خلالها؟؟)

مجرد تخيلي للسؤال صعب، والإجابة عليه أصعب !!...
علي أن أجد جواب هذا السؤال.. حتى أستطيع إكمال سماع الشريط..

ماذا سوف أفعل!!
ماذا سوف أفعل!!
'<img'>


حسنا..
أنتم.. ماذا سوف تفعلون!!!
تذكروا فقط.. ستة أشهر

"ألا تعتقدون أن حياتنا تحتاج إلى اعادة ترتيب"

67
مقالة قرأتها وأعجبتني جدا..

المصدر: هو موقع الإسلام اليوم:
 وباء المرآة

وأنقل لكم هنا المقالة.. وهي بقلم: إبراهيم غرايبة


----

يعود وصف النرجسية إلى أسطورة قديمة تقول:"كان نرسيس فتى جميلا يمضي معظم وقته يتأمل جمال وجهه على صفحة الماء في إحدى البحيرات، وكان مفتونا بصورته منشغلا في تأمل ذاته حتى أنه سقط وهو مستغرق في النظر في البحيرة وغرق، وفي المكان الذي سقط فيه نبتت زهرة سميت نرسيس "نرجس" وجاءت الورود ربات الغابة إلى ضفة البحيرة العذبة ووجدتها قد تحولت إلى جرن دموع، فسألت الورود الغابة لم تبكين؟ قالت: أبكي من أجل نرسيس، فقالت الورود: لا بد أن وفاته تحزنك فهو فتى جميل وكنا نلاحقه في الغابة، ولكنك الوحيدة التي كانت تستطيع مشاهدة جماله عن كثب.
سألت البحيرة الورود : وهل كان نرسيس جميلاً؟
قالت الورود: وهل يعرف أحد جماله أكثر منك، ألم يكن ينحني على ضفافك كل يوم ساعات طويلة؟
قالت البحيرة: لم ألاحظ أن نرسيس كان جميلا، ولكني أبكي لأني كنت في كل مرة ينحني فيها ويتأمل في الماء أرى صورتي في عينيه، ولم أعد قادرة بعد اليوم على رؤية نفسي "
والنرجسية هي في تسميتها العلمية "الانشغال بالذات" أو (autism) ويعد هذا في علم النفس من اضطرابات النمو، ويشغل المرشدون النفسيون والاجتماعيون بعلاج الأطفال منه، ويصيب عادة الأطفال ولكن قد يستمر المرض مع البعض حتى يكبروا، ومن أعراض هذا المرض كما وردت في قاموس الخدمة الاجتماعية: عدم أو قلة الاهتمام بالعالم الخارجي، وعدم القدرة على التعامل مع الأشياء والناس، ويكرس المصاب بهذا المرض كل اهتمامه برغباته ومشاعره الشخصية الداخلية، وعجز المهارات الاجتماعية ومهارات الاتصال، وأسلوب غير سوي في إقامة علاقات مع الآخرين، واستجابات غير طبيعية أو غير مألوفة للمشاعر والأحاسيس.

والنرجسية مرض يؤدي إلى كراهية الناس للمريض ونفورهم منه، وقد يكون المريض خطرا على نفسه، ويوقع نفسه في الموت والأذى والعزلة والاكتئاب والهوس، فكثير من حوادث المرور الخطرة والقاتلة ترد إلى انشغال السائق بنفسه فقط، وعدم ملاحظته للآخرين، واعتقاده اللاشعوري أن الطريق له وحده ولا يشاركه فيها أحد.

ويبدو أن النرجسية أو الانشغال بالذات تفسر الكثير من المشاهد والمواقف التي نلاحظها بالجملة في حياتنا اليومية، في الشارع وطريقة قيادة السيارات والتصرفات المرافقة للقيادة، والكتابة الصحفية والعمل الإعلامي بعامة، والخطب والتصريحات والسلوك اليومي في المكاتب والإدارات والمحادثات العفوية والمجالس، وأسلوب الإدارة والعمل والعلاقات مع الآخرين والبيئة المحيطة، وفي الحوار والتعلم والتعليم والاتصال، والفيديو كليب، وهكذا فإن هذا المرض أو هذه الظاهرة تمتد إلى معظم شؤون الحياة العامة والخاصة، وليست مجرد نقص اجتماعي أو حالة تستدعي الإرشاد والتدخل.

فهي في الحياة الاجتماعية تفسر عدم قدرة الناس على الحوار والاستماع الفيزيائي بالأذن فضلا عن الإصغاء والتفكير فيما يقوله ويكتبه الآخر، ومن ثم عدم القدرة على التواصل مع الآخرين والتعلم منهم وإفادتهم وتعليمهم وتبادل المعارف والتجارب.

وفي العمل السياسي تفسر ضعف المشاركة والتفاعل مع البرامج والمواقف حتى الصائبة منها، فلا يكفي للبرامج والمشروعات أن تكون صائبة إذا لم تجد القبول والمشاركة، وما ينقص البرامج والأفكار التي تقوم عليها المؤسسات الرسمية والأهلية لا يكون دائما الصواب وسلامة التفكير والتنظير والتخطيط، ولكن قناعة الناس بها وإقبالهم عليها، والناس حين يتخذون مواقف خاطئة لا يقدمون على ذلك دائما لجهلهم بالصواب ولكنهم يمارسون احتجاجا سلبيا، وربما يكون أفضل تفسير للسلبية وضعف المشاركة والإقبال هو الاحتجاج، والمقاومة بالحيلة، ومعاقبة من يعتقد الناس أنهم يفكرون ويعملون بفوقية وأنانية حتى في عطائهم وبذلهم، فالناس ترفض العمل العام المعزول عن رأي الناس ومشاركتهم.
وهو أمر يمكن ملاحظته في الفرق بين مؤسسات ومرافق أقيمت بمبادرات ومشاركة وبين أخرى قدمت للناس جاهزة بذل فيها مال كثير وجهد وتخطيط، ولكنها مصحوبة بالوصاية على الناس وتجاهلهم.

حتى في العلاج والمستشفيات فإن تجاهل المريض ومظنة الطبيب مهما كانت خبرته وعبقريته أن المريض "شيء ما" لا حق له في الاختيار والمشاركة في العلاج يحبط المريض ويقلل استجابته للدواء والعلاج، وقد ينجح الأطباء في التشخيص وفهم المرض لكنهم يفشلون في المحصلة النهائية عندما يتجاهلون المريض تماما ولا يشعرون بوجوده، ويبالغون أحيانا بالرطن والاستعراض مع المساعدين والمتدربين المحيطين بالمريض المسكين.

وسأنقل هنا وصفا حرفيا لأحد المرضى الذين تلقوا علاجا في أحد المستشفيات الكبرى، يقول وهو رجل كبير السن أكسبته الحياة والفطرة كثيرا من الحكمة والبصيرة: "التف حولي الأطباء وهجموا علي كما الضباع التي تلتهم الفريسة" لقد شفي الرجل ونجحت العملية ولكنه بقي يشعر بالاستياء ومذلة التجاهل.
وعاد الرجل إياه بعد سنوات إلى المستشفى نفسه، وأشرف على علاجه طبيب آخر لا بأس هنا من ذكر اسمه وهو الدكتور "مجلي محيلان" وظل الرجل بعد ذلك يذكر الطبيب بالخير ويشعر نحوه بامتنان عميق، لأنه برأيه إنسان قبل أن يكون طبيبا، كان يطلعه على حالته ويشرح له ويمزح معه ويتعامل معه بصداقة واحترام، هذا برغم أن العملية أجريت له مرتين، فلم تنجح المرة الأولى بالتنظير واحتاج الأمر إلى الجراحة، وتأخر المريض في المستشفى وشعر بآلام وإحباط.

وربما تكون المأساة الأكبر حين تتحول المرآة إلى إدمان لا يمكن التخلص منه، فيستغرق فيها بعض الناس ليس جهلا وعدم معرفة بالصواب، ولكن استمتاعا بلذة الوهم، أو تتحول غيبوبة النرجسية إلى مصالح وكيانات، والحقيقة إلى عدو تجب محاربته، وقد يلتبس الأمر على المشتغلين بالإصلاح في هذه الحالة، فيغفلون عن فهم العمل العبقري الموجه لمنع الصحو واليقظة.

حوادث المرور، والغثاء في الإعلام والغناء والفن والأحزاب والبرامج العامة والثقافية، وضعف التعليم وتراجع الفكر والنشر والقراءة، والجريمة والمخدرات والانحراف، والعزوف عن المشاركة والعمل العام والتطوعي، وغير ذلك كثير يجمع بينها شيء واحد، وتحتاج في مواجهتها إلى علاج نفسي واجتماعي وتأهيل يأخذ بالحسبان حالة النرجسية، والانشغال بالذات المفشية إلى درجة الوباء.

68
مقالة مثيرة عن تغيير تردد الضوء إلى تردد آخر... أي تحويل من لون أحمر ـ مثلاـ إلى أخضر!!!!!!!!!

مقالة مثيرة جدا..

هنا
كل ألوان الضوء.. تحت السيطرة

تحياتي

69
عندي مشكلة..

ولم أدرِ من أسأل...

في هذه المنتديات ـ وبالتحديد الساحة العامة ـ .. عندما أقوم بإرفاق بعض الصور مع إحدى المداخلات...  استعمل الزر Image الموجود، واكتب رابط الصورة... وعندما أضغط ، إضافة رد، فإنه يخبرني أن هناك مشكلة في المسار...
فأقوم بحذف المسار، ثم إدخال المداخلة، ثم أعود لتعديل الرد، وأضع الصورة ثانية عندها يقبل بها ولا يرى فيها أي مشكلة!!!!!!!!!

لا أدري لماذا لم يقبل في الأولى .. وقبل في الثانية!!!!!
وهذه المشكلة تكررت ثلاث مرات  '<img'> ..... لا أدري ما السبب....

هل هناك من يعلم!!!!!!!!!

70
منتدى علم الفيزياء العام / إلكترون بين مدارين!!!!!!
« في: أبريل 02, 2003, 04:52:27 مساءاً »
أعرف دكتورة "بتخصص رياضيات فيزيائية" قامت بعمل مشروع معين عن تاثير الليزر المسلط على مادة معينة ( ! ).. عندما حاولت أن أستفسر منها عن الفكرة الفيزيائية، قالت لي أن الفكرة هي تسليط مجالي ليزر باتجاهين متعاكسين لمادة معينة ـ أو ذرة معينة ( ! ) ـ، وعندما يكتسب الإلكترون الذي في المدار الداخلي طاقة فإنه ينتقل لمدار خارجي، وبسبب وجود مجال ليزر معاكس، فإن الإلكترون سوف يعود لمداره الأصلي.. ويبقى الإلكترون ينتقل جيئة وذهابا بين المدارين (بسبب المجالين المتضادين)، حتى يصل إلى وضع الإستقرار، ووحينها يتوقف الإلكترون بين المدارين ( ! ':0' ) ( ! ':0' ) ( ! ':0' ) وأيضا ( ! ':0' )...
لم يكن عندي فرصة أخرى لأستفسر منها أكثر...

ولكني أخذت أفكر... كيف يثبت الإلكترون في مكان ما بين المدارين ( !!!! ) فمستويات الطاقة محددة، والإلكترون (كما فهمت) حينما يكسب طاقة وينتقل إلى مدار آخر، فإنه ينتقل على شكل موجة.... حسنا... إذن كيف يثبت الإلكترون بين مدارين وهو أصلا على شكل موجة!!!!!!!.... أم أن هناك مدار بين المدارين ( !! ) أم أني لم أفهم شيئا...

ما رأيكم ( !!!!!!!!! )

الفزيائية المتعجبة!!
 ':0'

71
منتدى الاحياء العام / الساعة البيولوجية.. ماهي!!!
« في: فبراير 28, 2003, 07:38:00 مساءاً »
في الحقيقة عندي سؤال ووجدت أن أنسب مكان أطرحه هو في منتداكم الأحياء..
أسمع  كثيرا عن الساعة البيولوجية عند الإنسان، ولكني معلوماتي عنها ضحلة للغاية.... وتكاد تكون عامية أكثر منها علمية..
هل لدى أحد فكرة مبسطة عنها!!!.. أو على الأقل ما هو المصطلح الإنجليزي المقابل لها حتى أستطيع البحث عنها في الشبكة.!!


وشكرا مقدما

72
منتدى علم الفيزياء العام / الصدفة المزعومة.. أين هي؟!
« في: فبراير 17, 2003, 04:49:32 مساءاً »
هذه مقالة منقولة من مجلة الإعجاز العلمي العدد الحادي عشر لعام 1422..
وهي للدكتور عدنان فقيه، محاضر في جامعة الملك عبد العزيز

المقالة بعنوان : الصدفة المزعومة .. أين هي؟!!.. نقلتها لكم بإختصار.. أرجو لكم الفائدة




الصدفة المزعومة... أين هي؟



كثيرا ما وردت كلمة "صدفة chance"  في الفلسفة الغربية عند الحديث عن أصل نشأة الكون وعن مدى الحاجة لوجود خالق له من الناحية العقلية  وذلك بناء على معطيات العلم الحديث والحقيقة أن هذه الكلمة أُستخدمت استخداما غير بريء بالكلية إذ إنها وُظفت لتقديم بديل عن التفسير (الخلقي) لوجود الكون، ذلك أن هؤلاء المنكرين لوجود الخالق عز وجل يريدون أن يوهموا الجماهير أنهم إذ يصرفونهم عن الاعتقاد بوجود خالق للكون فإنما يحيلونهم إلى بديل (مألوف) لديهم يعرفونه ويستخدمونه في حياتهم اليومية ألا وهو مفهوم (الصدفة) والذي يضطرهم إلى هذا السلوك هو أنه من غير الممكن للفطرة السوية ولا (للحس العام) أن يقبلا بوجود شيء من لا شيء مهما تقعرت ألفاظ المتفلسفين وتعرجت بهم السبل من أجل الوصول إلى مبتغاهم، ففي نهاية المطاف يعود المرء إلى نفسه بعد قراءة طويلة لحجج هؤلاء وسفسطاتهم ليقول: أتريد أن تقنعني أن هذا الكون الهائل المحكم في بنائه قد أنشأه العدم!!؟؟، لن يقبل لهذا التفسير إلا شواذ الشواذ، ولن يقبلوه إلا وهم يكذبون على أنفسهم، ولذلك فهم لا يجرؤون على أن يصرحوا به بل يختبئون وراء ما يسمونه بجدلية (الصدفة) لتكون بديلا عن جدلية (الخلق) لكن هؤلاء على كثرة كتاباتهم حول هذا الموضوع لا يُعرفون لنا معنى كلمة (الصدفة)، تلك الكلمة التي يكثرون استخدامها والتعلق بها.
ولقد تصفحت عشرات الكتب والمقالات التي تدافع عن نظرية الصدفة هذه وتعمدت أن أبحث فيها عن تعريف لكلمة (الصدفة) فلم أعثر على ذلك إلا في أقل القليل منها وكانت تلك التعريفات تظهر على استحياء وبشكل سطحي وغير دقيق.

الصدفة في حياتنا اليومية:

لو تتبعنا استخدام كلمة (صدفة) في حياتنا اليومية لوجدنا أن هذه الكلمة لا تستخدم في حياتنا اليومية إلا للتعبير عن واحد من ثلاثة مفاهيم:

1- للتعبير عن عدم القصد من وراء الفعل مع إمكانية فعل الفعل بقصد، كأن تلتقي بصديق في محل تجاري من غير موعد فتقول لقيته صدفة أي بغير قصد مني أن ألقاه.

2- للتغبير عن وجود القصد لإحداث الفعل مع عدم توفر القدرة على فعله، كأن يرمي رجل لا يعرف فنون الرماية هدفا فيصيبه من أول رمية فيقال: إن إصابته للهدف كان من قبيل الصدفة أي ليست عن استحقاق ومهارة لديه.


3- للتعبير عن وجود رابط بين حدثين متزامنين أو متلاحقين أي انتفاء ما يسمى برابط السببية بينهما سواء كان هذا الرابط مباشرًا باعتبار أحدهما (سبب) والآخر (نتيجة)، أو غير مباشر باعتبار أن كليهما نتيجة مشتركة لسبب ثالث غير ظاهر، والأمثلة على ذلك كثيرة منها موت إنسان ما وصراخ امرأة تقطن المنزل المجاور له لسبب آخر فنقول: إن تزامن صراخ المرأة مع موت الرجل أو حدوثه بعد الموت مباشرة كان من قبيل الصدفة وليس بسبب حدث الموت.



الصدفة بين الاستعمال اليومي ومسألة نشأة الكون:

يمكننا أن نرى بوضح أنه لا علاقة لمفهوم الصدفة الذي نستخدمه مع ما يحاول هؤلاء الملحدون أن يوهمونا به، ففي الحالتين الأوليين كان استخدام كلمة (صدفة) يقتصر على التعبير عن عدم القصد أو عدم القدرة لكنه لا يتحدث أبدا عن عدم وجود فاعل أصلا ولا يمت إلى هذه الفرضية بأي صلة! فكونك التقيت بصديقك في المحل التجاري صدفة لا يعني أن هذا اللقاء تم بدون أن يكون هناك فاعل له، والفاعل هنا هو أنت وصديقك فكلاكما قام بعمل من أجل إحداث هذا اللقاء كالمشيء من المنزل إلى المحل التجاري مثلا، وغاية الأمر أنكما لم تقصدا إحداث اللقاء، وكذلك الشأن في الاستخدام الثاني لكلمة الصدفة، فكون الرمية التي لاماها المبتدئ في الرماية أصابت الهدف (صدفةً) لا يعني أن ذلك حدث دون الحاجة إلى فاعل وهو الرامي في هذه الحالة، فإطلاق كلمة صدفة على هاتين الحالتين لا يعني مطلقا عدم الحاجة إلى وجود فاعل للأحداث، وإنما يعني أحد أمرين: إما عدم القصد لإحداث الفعل وإما وجود القصد ولكن عدم وجود القدرة على إحداثه، وفي كلتا الحاتين فإن الفاعل موجود وهو ما يريد المشككون نفيه، فأي حجة لهم في استخدام كلمة صدفة سوى تضليل الناس وإيهامهم بوجود بديل معقول لمسألة الخلق؟ وعلى ذلك فإن استخدامهم لكلمة لكلمة صدفة هو في الحقيقة مكافيء لأن يقولوا: إن للكون خالقا ولكنه خلقه من غير قصد منه، وكان بالرغم من ذلك بهذا الاتقان والعظمة، أو أن يقولوا: إنه قُصد خلقه بهذا الإتقان والعظمة لكن خالقه لم يكن يملك القدرة على ذلك، وإنما حدث له ذلك عن طريق الصدفة، فهل يقول بهذا الكلام عاقل؟؟ تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا وبالرغم من ظهور فساد هاتين المقولتين، إلا أن الأمر الأهم هو كون المنكرين إنما يريدون أصلا من وراء فكرة الصدفة نفي الحاجة إلى وجود خالق، الأمر الذي لا يتيحه لهم استخدام كلمة (صدفة) بأحد هذين المعنيين، أم الاستخدام الثالث لكلمة صدفة فيقتضي أن يكون هناك حدثان كما ذكرنا متزامنين أو متلاحقين والبحث حينئذ يكون في علاقة أحدهما بالآخر هل هي صدفية أم سببية وهم ـ أي المتعلقون بنظرية الصدفة ـ إنما يتحدثون عن حدث واحد وهو نشأة هذا الكون، فما هو الحدث الآخر الذي يستخدمون الصدفة للتعبير عن العلاقة بينه وبين نشأة الكون؟ ليس هناك جواب إلا أن يقال: إنه وجود الحق ـ سبحانه وتعالى ـ مع اعتراضنا على تسمية ذلك حدثا ـ وحينئذ لا حاجة للمناقشة معهم إذ أثبتوا وجود الخالق وهو الأمر الذي يردون نفي الحاجة إليه، أو أن يقولوا بوجود حدث آخر قبله وهي فرضية لا دليل عليه يستلزم التسلسل أو الدور وكلاهما باطل. وخلاصة القول: إن استخدام كلمة (صدفة) في حياتنا اليومية لا يطلق على إيجاد شيء من لا شيء، وبذلك لا يصح استخدامها كبديل لمقولة الخلق والتي تطلق على هذا المعنى ولو أن إنسانا أبصر وهو يسير في الطريق بيتا يظهر فجأة في الخلاء وأراد أن يصدف هذا الحدث المذهل لربما قال: إن ظهور البيت كان من قبيل المعجزة أو الخارقة لكنه قطعا لن يقول: إن ظهور البيت كان من قبيل الصدفة، فمن أين يتسلل هذا الاستخدام لكلمة صدفة ليحل محل كلمة الخلق؟!
.......

مبدأ عدم التحديد هل يفسر إيجاد شيء من لا شيء؟

في الفيزياء الكمومية، وبالذات مبدأ عدم التحديد يسمح بظهور جسيمات من العدم لفترات زمنية قياسية في الصغر ثم اختفائها ثانية، الأمر الذي طبّل له القائلون بنظرية الصدفة واعتبروا اكتشافه (إنجازا) يسحب لصالح نظريتهم! وقد حاول بعض العلماء الأفاضل التشكيك في صدقية هذا الأمر باعتبار أن هذه الجسيمات لا تخرج من العدم وإنما تظهر ضمن الإطار الزماني ـ المكاني (الزمكان) المحيط بها والزمكان ليس عدماً، ومع وجاهة هذا الاعتراض إلا أننا نرى أن هذه الجسيمات إن كانت تظهر من العدم بالفعل فلن تكون إلا دليلا جديدا على صحة عقيدة الخلق ومثالا معاينا على عظمة الخالق يزيد من حاجة المنكرين إلى التبرير والتفسير، فلم يعد الأمر مقتصرا على حدث واحد (وهو خروج هذا الكون من العدم إلى الوجود) وقع منذ بلايين السنين يمكن أن نغض الطرف عنه لنتحدث بدلا من ذلك عن تفاصيل تطور المجرات وخلق الإنسان ومدى إمكانية أن يحدث ذلك صدفة، بل أصبح الأمر يتطلب تفسيرا ملحا لظهور هذه البلايين من الجسيمات التي تنشأ في كل لحظة، مَن الذي أخرجها من العدم إلى الوجود ثم من الوجود إلى العدم مرة أخرى؟! ولا تلتفت إلى التفسير الواهي الذي يردده هؤلاء من أن (مبدأ عدم التحديد يسمح بذلك)، فالمبادئ والقوانين الفيزيائية تصف فقط ما يحدث ولكن لا تفسره ولا تبرره وهو معروف عند فلاسفة العلم في العصر الحديث كافة، بل وعند العقلاء الذي يفهمون أن القانون الفيزيائي إنما هو عبارة عن وصف للعلاقة بين الأشياء ولا شيء أكثر من ذلك. فهل بعد تلبيسهم هذا من تلبيس؟!

وخلاصة القول:

إن اقحام كلمة صدفة في مسألة نشأة الكون ليس له مسوغ إلا إيهام الجماهير أن هناك بديلا مألوفا لمسألة الخلق.
إن هؤلاء الذين يتلاعبون بالألفاظ ليضللوا بها الجماهير لا ينبغي أن يستدرجونا إلى الخوض معهم في قضايا وهمية أو هامشية، ولا ينبغي لنا أن نسمح لهم بالتنصل من أصول المسائل إلى فروعها لتتحول النقاشات إلى جدل عقيم لا يسمن ولا يغني من جوع، ولنا في سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ أسوة حسنة وهو الذي قال الله تعالى عنه : "وتلك حجتنا ءاتيناها إبراهيم على قومه"، لنا فيه أسوة حسنة في جداله مع الملك الكافر: "إذ قال إبراهيم ربي الذي يحي ويميت قال أنا أحيي وأُميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر"، فلم يلتفت سيدنا إبراهيم عليه السلام إلى محاولة استدراج الملك له بالخوض في تفاصيل الحياة والممات وفي ما هية الموت والحياة التي قصدها ـ عليه السلام ـ عندما تحدث عنهما، ولكنه وضعه مباشرة أمام القضية الأساسية مرة أخرى بطريقة لا يمكنه معها المراوغة والتخلص "فبُهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين".
وقد ضرب لنا القرآن الكريم مثلا رائعا في هذا الباب عندما عرض قضية خلق الإنسان عرضا محكما موجزا لا يدع مجالا للشكل ولا للمراوغة فقال تعالى:
" أم خُلقوا من غير شيء أم هو الخالقون * أم خَلقوا السموات والأرض بل لا يوقنون"
فإما أن يكون العدم قد أنشأهم أو هم أنشأوا أنفسهم وكلا الزعمين أمر يمجُّه العقل السوي، فيبقى لهم أن يقولوا إنهم نشأوا من الأرض من دون خالق (كما يزعم الدارونيون)، فيتجة السؤال حينئذ عن الذي خلق الأرض والسماوات، من هو؟ أيزعمون ذلك لأنفسهم؟؟ "بل لا يوقنون".

---------------------
انتهى..

73
إليكم هذا الموقع الذي وجدته بينما كنت أبحث عن مواقع في التعليم..
وهو موقع سيعجب في الدرجة الأولى أصحاب الفن والرسم.. فهو يعلم الرسم خطوة خطوة.. يعني مثلا يضع صورة وردة... ثم يبدأ معك من البداية كيف ترسمها "بالألوان المائية" خطوة خطوة..

أعتقد هو رائع للمبتدئين خاصة، وللأطفال أيضا

أرجو أن يعجبكم

دروس بسيطة في تعليم الرسم بالألوان المائية

74
منتدى علم الفيزياء العام / الأوتار الفائقة
« في: فبراير 05, 2003, 05:47:45 مساءاً »
عندي طلب..

هل من الممكن أن يقوم أحد بشرح (مبسط إن كان ممكنا) نظرية الأوتار الفائقة!!!

كنت أقرأ كتاب (أسطورة المادة) وقرأت هذه الجملة:

"الأوتار الفائقة "superstrings" والتي تهدف إلى توحيد الفراغ والزمن والمادة، وإلى بناء كل منها من ذبذبات حلقات دون مجهرية من أوتار غير مرئية. تقبع في كون تخيلي من عشرة أبعاد."

الحمد لله.. لم أفهم ولا كلمة..

والشكر مقدما

75
منتدى علم الفيزياء العام / الفيزياء في حياتنا..
« في: فبراير 03, 2003, 04:49:55 مساءاً »
كعادتي أطرح السؤال في المنتدى، وأنتظر الاجابة....

كثير ما أسمع (وللأسف من أهل التخصص)، ما هي فائدة هذا القسم!!!.. خاصة أن هناك الكثير الذي يقف عند حد الجامعة ولا يستطيع أن يكمل دراسته، لأسباب عديدة..

وكأن فائدة هذا القسم تكمن فقط في الاخترع، والاكتشاف!!!!!!!

المهم..
بمحاولة صغيرة مني أحاول أن أذكر بعض الفوائد لهذا التخصص، على أمل أن يأتي الدعم بالباقي..

أولا: أول ما وجدته مفيداً.. هو اكتساب مهارة التأمل والتفكير.. ليس فقط لمجرد الاعجاب والانبهار بالطبيعة ، ولكن أيضا كنوع من العبادة التي حث عليها الدين

ثانيا: النضج الفكري، وتنمية لمدارك العقل، وإن كان هذا يشترك فيه الفيزياء مع غيره من العلوم الأخرى

ثالثا: المقدرة على التحليل والتفكير المنطقي.. كما تتصل الفيزياء رأسا بالطبيعة..

رابعا: (قالتها لي أحد الأخوات).. تعلم الصبر

خامسا: (نقلا من إحدى المواقع)..
       -التمثيل الرياضي لأية مشكلة لإيجاد الحل المنطقي لها.
       - اكتساب المهارات الكافية لتصميم التجارب وأجراءها،
       - العمق في إيجاد  تفسير لنتائج التجارب.
       - اكتساب الخبرات في مجال البحث العلمي.
 



وأنتم... ماذا استفدتم من الفيزياء!!!




صفحات: 1 2 3 4 [5] 6