Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - albert

صفحات: 1 2 3 4 [5]
61

أوهايو، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) - قال علماء إنهم اكتشفوا آثار أقدام ديناصورات في الجزيرة العربية، الأمر الذي يلقي مزيدا من الضوء على المكان الذي عاشت فيه الديناصورات وكيف هاجرت وكيف انقرضت.

والاكتشاف شمل آثار أقدام قطيع يضم 11 من الديناصورات الضخمة طويلة العنق على الساحل الطيني في اليمن في أول اكتشاف لآثار ديناصورات بالجزيرة العربية، وفقا لوكالة أسوشيتدر برس.

وهذا النوع من الديناصورات المعروف باسم "سوروبود" هو أكبر حيوانات برية في تاريخ الأرض وتمشي على أربع أرجل ضخمة وتقتات على النباتات.

وقالت آن تشولب المتخصصة في دراسة العصور القديمة في جامعة ماسترخت الهولندية "منطقة الجزيرة العربية كانت نقطة بيضاء على خارطة حياة الديناصورات، لم يكن فيها تاريخ لهم، الآن الوضع تغير."

وأضافت "لم يعثر في الجزيرة العربية سوى على بعض الأحافير وأجزاء من العظام في عُمان، أما الآن لدينا آثار للديناصورات."

وآثار الأقدام تلك تعود لقرابة 150 مليون عام، وهي لديناصورات تركض بنفس السرعة على امتداد نهر، فيما بدا أنه هجرة أو بحث عن طعام.

وأجرى الدراسة كل من العالمة تشولب وزميلها اليمني محمد الوصابي ونانسي ستيفنز من جامعة أوهايو، بناء على مشاهدات صحفي يمني عام 2003 لاحظ آثار الأقدام العملاقة.

وقال بيتر ماكوفسكي أمين متحف في شيكاغو "إنه أمر مثير حقا، ذلك أن هذا الاكتشاف يأتي في جزء من العالم لا يعرف فيه تواجد للفقاريات في تلك الفترة.. إذ لم يكتشف من الأحافير إلا قليل في تلك المنطقة."

62
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- حذرت جهات صحية الجمعة، أن العقارين المطروحين من قبل شركتي "روش للأدوية" و"نوفارتيس" لعلاج المرضى ممن خضعوا لجراحة زرع أعضاء، قد يتسبب في الإجهاض وتشوهات في المواليد إذا استخدم من قبل نساء حوامل.

وكانت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA قد أعلنت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي إنها تلقت تقارير عن حالات إجهاض وولادة أطفال بتشوهات في الأذن والفم بعد أن تناولت الأمهات عقار "روش" CellCept.

وفي تلك الآونة حذرت الوكالة الرسمية بشدة من مخاطر هذا العقار وعقار آخر تنتجه "نوفارتيس" هو عقار Myfortic.

وقال متحدث باسم إدارة الغذاء والدواء الأمريكية كريستوفر كيلي إن الوكالة لم تتسلم أي تقارير جديدة تتعلق بمشاكل مرتبطة بالحمل، إلا أنها قلقة من أن يكون بعض الأطباء والجهات الطبية قد فاتهم هذا التحذير ولم يتنبهوا له.

وفي تحذير نشرته الجمعة على موقعها قالت الوكالة إن على الأطباء التأكد من أن مريضاتهن ممن خضعن لأي نوع من جراحة زراعة الأعضاء، لسن حاملات، وأنهن يستخدمن وسائل منع حمل فعالة.

يُذكر أن العقارين يستخدمان لقمع نظام المناعة من رفض أي عضو جديد مزروع.

وقالت الوكالة إن معظم التقارير التي تسلمتها جاءت من أمهات كن يتناولن عقار CellCept قبل أن يشخص حملهن.

ولفتت الوكالة إلى أن بعض المرضى كانوا يتناولون العقار لعلاج حالات لم تتم الموافقة لعلاجها بهذا العقار، مثل مرض الروماتيزم ومرض الذائبة الحمراء وهو مرض مزمن ويؤثر على المفاصل والجلد، تزيد نسبته في النساء عن الرجال.

بموازاة ذلك، قال متحدث باسم شركة "روش للأدوية" إن الشركة لم تتسلم أية تقارير جديدة عن حالات إجهاض أو تشوهات في المواليد منذ أن قامت بتحديث القائمة الملصقة بالدواء إزاء دواعي استخدامه وردود الفعل المحتملة.

وكانت الشركة أعلنت في وقت سابق حصول 25 حالة إجهاض بين 77 امرأة استخدمن العقار بين 1995 و2007.

يُذكر أن تحذير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الجمعة من دواء "روش" هو الثاني لها في أقل من شهرين، لافتة إلى أنها ستواصل تعاونها مع شركتي الدواء المعنيتين من أجل تخفيض استخدامه من قبل النساء الحوامل، وفق وكالة أسوشيتد برس.

الجدير بالذكر أن الدواء CellCept هو بين الأدوية الستة الأكثر مبيعاً لدى الشركة السويسرية، حيث ناهزت عائداته العام الفائت ملياري دولار.

يُشار إلى أن الوكالة الأمريكية كانت أعلنت الشهر الفائت أنها تحقق في أوضاع 16 مريضاً أصيبوا بمرض عصبي نادر خلال علاجهم بعقار "روش."

المرض يضرب الدماغ والجهاز العصبي المركزي ويعتبر فتاكاً، ومن أعراضه مشاكل في الرؤية وفقدان القدرة على التنسيق وفقدان الذاكرة.

وقالت الوكالة إن حظوظ الناجين من هذا المرض ليست بالعظيمة إذا أنهم يصابون عادة بإعاقة دائمة.

63
أيداهو، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- تمكن مختبر فيدرالي أمريكي من تطوير نظام جديد للتحقق من الهوية الشخصية، يقوم على تكنولوجيا أبسط بكثير من تلك المستخدمة حالياً من خلال فحوصات الحمض النووي DNA، إذ يكتفي بالعمل من خلال تحديد الأجسام المضادة الموجودة في دماء الإنسان أو لعابه.

وقال خبراء إن النظام، القابل للاستخدام بواسطة أجهزة بسيطة، قد يقلب الموازين في حقول معينة، مثل الأدلة الجنائية في مواقع الجرائم، وقد أشارت الجهات التي عملت على تطويره إلى إنها لا تسعى لمنافسة نظام DNA، وأن انتشار العمل به قد يستغرق بعض الوقت.

ويعتمد عمل النظام على الأجسام المضادة التي يولدها جسم الإنسان من خلال بروتينات خاصة للتصدي للأمراض، والتي أثبتت التحاليل فرادة تركيبها لدى كل إنسان على حدة، وإمكانية استخدامها بالتالي كوسيلة لتحديد الهوية على غرار البصمة الوراثية.

ويمكن العثور على تلك الأجسام في دم الإنسان أو لعابه أو سائر السوائل التي تخرج منه.

وقالت الدكتورة فيكي طومسون، وهي خبيرة في الهندسة الكيميائية بمختبر ولاية أيداهو الوطني الذي اكتشف هذا النظام الجديد بعد دراسة استمرت عشر سنوات: "الحمض النووي هو ميزة فيزيولوجية يمكن لها أن تحدد هويتك.. وفي هذا الجانب يمكن للأجسام المضادة أن تقوم بالمهمة نفسها."

ويعتقد العلماء الذين أشرفوا على البحث أن التحقق من الهوية باستخدام الأجسام المضادة أسرع بما لا يقاس من نظام DNA، كما أنه أرخص بكثير، وتدرس ولاية جورجيا نشره بين صفوف أجهزة الأمن فيها اعتباراً من عام 2009.

ويقول كين هاس، مدير التسويق في مختبر أيداهو إن الفوائد الأساسية للنظام لن تظهر إلا في المواقع التي يحتاج فيها الخبراء إلى تحديد سريع لهوية الضحايا، كما في مواقع الجرائم أو الكوارث الطبيعية الكبرى، كما يمكن استخدامها خلال المعارك لتحديد الأشلاء البشرية، وفقاً لأسوشيتد برس.

لكن العائق الوحيد الذي يعترض نشر هذا النظام بشكل واسع في الوقت الراهن يقتصر على فقدان قاعدة البيانات الكافية لإطلاقه، إذ لا تمالك المختبرات سجلات تحدد الأجسام المضادة لكل شخص، وخاصة المجرمين، على غرار سجلات الحمض النووي.

ولم يحدد المختبر كلفة فحص الأجسام المضادة، لكنه اكتفى بالإشارة إلى أنه سيكون "أدنى بما لا يقاس" من اختبار DNA الذي تتراوح تكلفته حالياً ما بين 500 و3000 دولار  بحسب كل حالة.

وقابلت مصادر قضائية الإعلان عن هذا الاكتشاف ببعض الحذر، إذ أشارت إلى أن المحاكم قد لا تعترف به قبل مرور بعض الوقت وثبات فعاليته، مستبعدة أن يصار إلى استخدامه كبديل كامل عن فحوصات DNA خلال هذه المرحلة.

64
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- قالت دراسة حديثة إن الجنس البشري شارف على الانقراض قبل 70 ألف سنة، إذ انحصرت الكثافة السكانية البشرية في تلك الفترة بمجموعات صغيرة معزولة في أفريقيا، بسبب الجفاف، وفقا للدراسة الجينية التي نشرت الخميس.

وأشارت الدراسة إلى أن بحثا أعده علماء في جامعة ستانفورد قدر عدد البشر في تلك الفترة بنحو ألفي إنسان فقط، قبل أن يتكاثروا في بداية العصر الحجري.

يقول سبينسر ويلز المسؤول في الجمعية الوطنية الجغرافية إن "هذه الدراسة تبين الأثر العميق للجينات على كشف واحد من أهم أسرار الجنس البشري، إذ أن الظروف البيئية والمناخية التي أجبرت البشر على الانعزال والتقلص، تحولت إلى ملحمة درامية مكتوية على صفحات الحمض النووي البشري."

وكانت دراسات سابقة على الحمض النووي الميتوكندوري الذي تنقله الأمهات للأبناء، تتبعت السلالة البشرية حتى وصلت إلى إمرأة يعتقد بأنها حواء عاشت قبل نحو 200 ألف عام في أفريقيا.

ويبدو أن هجرة البشر من أفريقيا ليستوطنوا بقية العالم بدأن قبل نحو 60 ألف عام، لكن القليل عرف عن الفترة التي سبقت هذه الهجرة.

والدراسة الجديدة تبحث في الحمض النووي الميتوكندوري لشعوب "الكهوي" و"السان" في جنوب أفريقيا، الذين يعتقد أنهم انحدروا من سلالة البشر الذين عاشوا قبل نحو 90 إلى 150 ألف سنة.

ووجد الباحثون أن البشر عاشوا في مجموعات صغيرة معزولة قبل العصر الحجري، عندما تجمعوا مع بعضهم البعض وتكاثروا وهاجروا على المزيد من المناطق، وفقا لم  أوردته وكالة أسوشيتد برس.

وعانت المناطق الشرقية من أفريقيا سلسلة من موجات الجفاف حدثت قبل نحو 90 إلى 135 ألف عام، ويقول الباحثون إن هذا التغير المناخي أسهم في التغير السكاني، إذ قسم البشر إلى مجموعات صغيرة تمكنت من البقاء.

وعلق الخبير الجينوجغرافي ميف ليكي على نتائج الدراسة قائلا "من كان يعتقد أننا قبل فترة ليست ببعيدة جدا كنا فقط ألفي إنسان.. التغيرات المناخية وقتها جعلتنا نقف على حافة الانقراض."

ووفقا لتقديرات مكتب إحصاءات السكان في الولايات المتحدة الأمريكية، فإن عدد سكان كوكب الأرض من البشر اليوم يبلغ نحو 6.6 مليارات إنسان.

65
منتدى علوم الأرض / كوكب الأرض
« في: أبريل 18, 2008, 08:58:56 مساءاً »
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- ما يزال كوكب الأرض يعاني من الحمى، إذ قالت الإدارة الوطنية للأحوال الجوية والمحيطات الأمريكية، الخميس، إن شهر ماس/آذار الماضي كان الأكثر دفئا على الإطلاق من بين أشهر مارس التي عاشها كوكب الأرض.

وقال المركز الوطني لمعومات المناخ إن درجات الحرارة المرتفعة فوق معظم قارة آسيا رفعت درجة حرارة اليابسة بمعدل 4.9 درجات مئوية، إي أكثر بنحو 1.8 درجة دفئا من المعدل في القرن العشرين.

وبينما شهدت آسيا أكبر تساقط للثلوج في يناير/كانون ثاني الماضي، تسبب مارس/آذار الدافئ بذوبان الثلج وكانت انتشار الثلوج في ذلك الشهر هو الأقل تاريخيا.

أما بالنسبة لدرجة حرارة المحيط، فكانت ترتيبها 13 من حيث الأكثر دفئا تاريخيا، مع ضعف ظاهرة "لا نينا" الذي أدى إلى تبريد المحيط الهادئ حول المناطق الاستوائية.

ويشكل عام، كانت درجة الحرارة السطحية في البر والبحر كانت ثاني أعلى درجة حرارة تصل إليها الأرض منذ نحو 129 عاما، وفقا للإحصاءات الرسمية، التي أوردتها وكالة أسوشيتد برس.

وزادت درجات الحرارة خلال العقود الماضية، وزادت معها حدة القلق من تغير المناخ العالمي، التي يعتقد خبراء أنها مرتبطة بغازات المصانع ووسائل النقل التي تنبعث في الأجواء.

إلى ذلك، قالت منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي إنه "من المحتمل أن يواجه ملايين الأشخاص مشاكل الفقر والأوبئة والمجاعة، نتيجة لكون الدول الفقيرة هي التي ستكون الأسوأ تأثّرا بارتفاع درجات الحرارة وتضاءل كميات الأمطار."
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن المدير الإقليمي لمنطقة آسيا في المنظمة شيجيرو أومي قوله إنّ الملاريا والإسهال والفيضانات تتسبب سنويا في مقتل 150 ألف شخص، نصفهم في آسيا.

وتمثل الحشرات التي تنقل الملاريا العلامة الأوضح على كون الاحتباس الحراري بدأ في التأثير على صحة الإنسان، وفق أومي الذي أضاف أنّه بات من العادة العثور على هذه الحشرات في المناطق ذات الحرارة المنخفضة مثل كوريا الجنوبية ومرتفعات بابوا غينيا الجديدة.


وأضاف أنّ التزايد الاستثنائي في حالات حمى الضنك، التي تنتقل بواسطة الذباب والحشرات، في آسيا، يمكن تفسيره بنقص الأمطار وارتفاع درجات الحرارة، غير أنّه لفت إلى أنّ الجزم بذلك يحتاج إلى دراسة أكثر تعمّقا.

كما أوضح أومي أنّ ارتفاع مستوى البحار في جزر مارشال وجزر جنوب الهادئ دفعت بالكثير إلى النزوح صوب نيوزيلندا وأستراليا.

وقال إنّ الدول التي ستعاني كثيرا من الظاهرة هي الفقيرة لأنّها تعاني أصلا من سوء التغذية في مختلف شرائح مجتمعاتها.

66

جاكرتا، إندونيسيا (CNN) -- بينما كان الزوجان السائحان يقومان بجولة غطس قرب ميناء في إحدى جزر الأرخبيل الإندونيسي، بصحبة دليلهما السياحي، عثرا على سمكة غريبة وفريدة من نوعها، والتقطا لها بعض الصور.

وتشبه السمكة المكتشفة الغريبة "أبو الشص"، وهي ضرب من السمك البحري ذي رأس ضخم مسطح وفم عريض، لكنها تختلف عن الأخير، فعيونها لا تشبه أي من عيون الأسماك الأخرى، إذ إنها توجد في مقدمة الرأس، كما أنها قد تسمح للسمكة بقياس العمق تماماً كما يفعل الإنسان.

والسمكة مخططة باللونين المشمشي والأسمر الضارب إلى الصفرة، ويبلغ حجمها حجم قبضة اليد، ويتسم جسمها بالنعومة والليونة، بحيث يمكنها الانزلاق سريعاً والاختباء بين الشعب المرجانية، وربما هذا هو السبب وراء عدم رؤيتها سابقاً.

وبحسب موقع "لايف ساينس" الإلكتروني، فإنه الزوجان، باك وفيتري راندولف لم يتمكنا من العثور على أي دليل بشأن هذه السمكة في الكتب المرجعية، فقاما باستشارة اختصاصي بعلوم الأحياء البحرية.

وقال الخبير في علم الأحياء البحرية، تيد بييتش: "ما أن رأيت صورة السمكة الغريبة، علمت فوراً أنها سمكة أبو شص بسبب زعانفها الخلفية الشبيهة بالأقدام.. باستثناء أن سمك أبو شص له زعانف خلفية مختلفة الشكل تستخدمها في السير أو الزحف على أرضية البحر أو السطوح الأخرى."

يذكر أن سمك أبو شص تتواجد في مختلف أنحاء العالم، ولها قرون طويلة تستخدمها في إغواء الفريسة، غير أن السمكة المكتشفة ليس لها مثل هذه القرون، ولذلك فإنها تختبئ بين الشعب المرجانية وتبحث عن طعامها هناك.

67

كليفلاند، الولايات المتحدة الأمريكية(CNN)-- قال باحثون من حديقة الحيوانات في كليفلاند في الولايات المتحدة إنهم عثروا على سلحفاة عملاقة نادرة شمالي فيتنام من فصيلة "سوينهوي" التي كان يعتقد أنها انقرضت.

وقال دوغ هيندري، منسق حدائق الحيوانات في فيتنام "يعطي هذا الاكتشاف أملا لهذا النوع من السلاحف بالاستمرار، فهناك ثلاثة سلاحف أخرى من نفش الفصيلة تعيش في الأسر."

من جهته، أكد خبير السلاحف بيتر بريتشارد رئيس معهد بحوث السلاحف أن السلحفاة هي من فصيلة "سوينهوي"، قائلا "رأيت صورتها وتبدو هي، فرأسها مميز جدا ولا يمكن للمرء أن يخطئه."

وأضاف "هذا النوع من السلاحف شارف على الانقراض، وكل واحدة نجدها تكون مهمة جدا للحفاظ على استمرار النوع."

وكان الريف الفيتنامي يتداول شائعات عن مخلوق أسطوري يعيش في مياه بحيرة فيتنام الشمالية، وزعم بعض الناس في قرية غربي هانوي أن من يرى هذا المخلوق أو يلمسه تحل عليه البركة، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.

وتتحدث أسطورة شعبية في فيتنام أيضا عن سلحفاة ذهبية عملاقة منحت ببركاتها الشعب الفيتنامي نصرا على الغزاة الصينيين في القرن السادس عشر، والعثور على هذا السلحفاة، يجعل من تلك الأساطير عرضة للجدل بين الفيتناميين الآن.

ويقول جيوف هول أمين عام حديقة الحيوانات "هذه واحدة من المخلوقات الأسطورية التي تحدث عنها الناس، لكن لك يرها أحد."

ومن الثلاثة سلاحف الأخرى من فصيلة "سوينهوي" التي تعيش في الأسر، هناك اثنتان في حديقة حيوانات في الصين، وأخرى تعيش في بحيرة "هوان كيم" في هانوي.

68
منتدى علم الطب / سؤال
« في: أبريل 11, 2008, 09:39:28 مساءاً »
بسم الله الرحمان الرحيم

ما هو التوحد Autisme؟
 ':110:'

69
منتدى الاحياء العام / اكتشاف علمي مثير
« في: أبريل 11, 2008, 03:36:41 مساءاً »
http://arabic.cnn.com/2008...._-1.jpg
بانكوك، تائلاند (CNN) -- في اكتشاف علمي مثير في إحدى المناطق النائية في إندونيسيا، عثر علماء الخميس على فصيلة نادرة من الضفادع تتميز بعدم وجود رئتين، وتتنفس من جلدها، وهو الاكتشاف الذي قالوا إنه قد يتيح لهم الغوص في ما قاد إلى تطور بعض الكائنات الحية.

وعثر على الضفدع البرمائي، وأطلق عليه الاسم العلمي "باربورولا كاليمانتينيسيس"، والجزء الأخير من الاسم نسبة إلى مقاطعة كاليمانتان الإندونيسية في جزيرة بورنيو، خلال حملة استكشاف علمية في أغسطس/آب عام 2007، وفقاً لما صرح به أستاذ علم التطور بجامعة سنغافورة، ديفيد بيكفورد.

وكان بيكفورد أحد أفراد الحملة التي اكتشفت الضفدع، كما أنه مشارك في إعداد الدراسة حول هذه الفصيلة الجديدة من الضفادع، التي ستنشر في دورية "علم الأحياء الحالي" Current Biology.

وقال بيكفورد، إن هذه الفصيلة من الضفادع هي الأولى التي يكتشفها العلماء من دون رئتين، وتضاف إلى القائمة القصيرة من البرمائيات ذات الخصائص النادرة، بما فيها بعض الأنواع من السلمندر والديدان، وفقاً للأسوشيتد برس.

وأوضح بيكفورد قائلاً: " هذه الفصيلة من بين الأكثر قدماً وغرابة في عالم الضفادع التي يمكن رؤيتها على هذا الكوكب."

وقال إنها عبارة عن حيوان برمائي بني اللون بعينين بارزتين، يميل إلى أن يصبح شكله مسطحاً عندما يغطس في الماء.

وكان الإندونيسي جوكو إسكندر، وهو زميل قديم لبيكفورد، قد رأى هذه الفصيلة منذ أكثر من 30 عاماً، غير أنه لم يتمكن من اكتشافها أو رؤيتها مرة أخرى منذ ذلك الحين.

وآنذاك، لم يكن إسكندر يعرف أن هذا الضفدع البرمائي من دون رئتين.

70

مدريد، أسبانيا (CNN) -- أعلن فلكيون، الأربعاء، أنهم اكتشفوا أصغر كوكب خارج مجموعتنا الشمسية، وهو كوكب يدور في فلك نجم يقع ضمن تجمع برج الأسد.

وقال أغناسي ريباس من مجلس البحث العلمي الأسباني، وهو من قاد فريق العلماء "الكوكب هذا هو الأصغر الذي يتم اكتشافه حتى الآن..هدفنا هو اكتشاف عوالم أخرى..وتاليا اكتشاف كوكب مثل الأرض."

والكوكب الجديد كتلته أكبر بنحو خمس مرات من كتلة الأرض، ويزيد طول نصف قطره بنحو 50 بالمائة عن نصف قطر الأرض، ويدور حول نجم قزم أحمر اللون، ويبعد 30 سنة ضوئية عن كوكب الأرض.

ويقول العلماء إن كوكبا بهذه الأبعاد والكتلة يتوقع أن يكون صخريا وليس غازيا، لكن ليس هنالك أي صور لهذا الكوكب بعد.

ومعظم الكواكب المكتشفة لغاية الآن وعددها 280 هي كواكب غازية مثل المشتري، ويعثر العلماء بشكل متزايد على عوالم صخرية صغيرة مع علمهم بأن أنظمة الكواكب شائعة إلى حد بعيد في نجوم حول مجرتنا.

وكان علماء يابانيون أكدو في فبراير/شباط الماضي، وجود كوكب تاسع في النظام الشمسي، بعد أن بنوا افتراضاتهم على "تطبيقات معلوماتية" تؤكّد أنّ حجم الكوكب يتراوح بين ثلث وثلثي مساحة كوكب الأرض.

ونقلت أسوشيتد برس عن تقرير، لمجلة Astronomical Journal، قوله إنّ باحثين من جامعة كوبي اليابانية، أكّدوا، في خلاصة دراسة أعدوها، أنّه بمجرد إيجاد التجهيزات الملائمة، سيكون من المؤكّد أن يتمّ العثور على الكوكب التاسع.

وأضاف التقرير أنّه، وفي حال تمّ إعداد الأجهزة الملائمة، من المنتظر أن يتمّ العثور على الكوكب في غضون 10 سنوات.

ويعيد التقرير الجدل بشأن وجود كوكب تاسع بعد أن "طرد" الاتحاد الدولي لعلوم الفلك كوكب بلوتو من النظام الشمسي، حيث أنّه لم يعد كوكباً بحسب التعريف الجديد لمفهوم الكوكب الذي اعتمده علماء الفلك في اجتماعهم في العاصمة التشيكية، براغ، والذي شهد مناقشات حادة بشأن جوهر الكون، عام 2006.

وهكذا جرد العلماء بلوتو من صفة الكوكب التي كان قد اكتسبها بعيد اكتشافه في العام 1930، لينخفض بالتالي عدد الكواكب في المجموعة الشمسية إلى ثمانية فقط، بدلاً من تسعة.

والكواكب الثمانية التي تشكل النظام الشمسي هي الأرض والزهرة وعطارد وزحل والمريخ والمشتري وأورانوس ونبتون.

71
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال
« في: أبريل 09, 2008, 05:41:06 مساءاً »
كيف أستطيع أن أطور مستوى ذكاء ':200:' ؟

72
منتدى علم الطب / سؤال
« في: أبريل 09, 2008, 03:04:41 مساءاً »
ماهي متلازمة أسبرجر؟
 ':200:'
ماهي متلازمة درسلر؟

صفحات: 1 2 3 4 [5]