Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - albert

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 32
31
مالذي يمكن ان يتغير في نظرية التطور الكوني؟؟؟  ':blush:'

32
منتدى علوم الفلك / الطلوع على القمر
« في: أغسطس 07, 2009, 12:35:01 مساءاً »
و لما لا مع انني افضل علوم الحيات لا بأس بتعلم الفلك  '<img'>  '<img'>






                                                أخوكalbert..  '<img'>

33
منتدى علوم الفلك / الطلوع على القمر
« في: أغسطس 07, 2009, 03:23:37 صباحاً »
لا أصدق ( ولماذا ؟ )

لا يوجد دليل قاطع لذلك




                               اخوكalbert..  '<img'>

34
أدى اكتشاف مجموعة من المجرات المضغوطة وشديدة الكثافة تبعد عن الأرض أكثر من عشرة مليارات سنة ضوئية إلى ظهور شكوك حول نموذج تطور الكون.


 

وفاجأ هذا الاكتشاف علماء الفضاء، ذلك أنه سمح بالتفكير جدياً في أن المجرات قد تكون نمت في الحجم من دون امتصاص نجمات إضافية.

وقال مجلة "نيتشر" إنه "استنادا إلى النموذج المتداول المعروف أنه ولدت اكبر المجرات من اندماج تكتل نجمات أصغر منها حجماً أو من إمتصاص المجرات العملاقة للمجرات الصغيرة".

وأوضحت المجلة أن "هذه النظرية باتت موضع شك بعد اكتشاف مجرة تعتبر احد أسلاف المجرات الاهليلجية الكبرى القريبة نسبياً وعلى الرغم من صغر هذه المجرة، يوازي حجم كتلتها، حجم كتل المجرات الكبرى وهي بالتالي أكثر كثافة منها وبأشواط".

وقال عالم الفيزياء الفلكية كارل غلايزبروك إن الأمر شبيه ب "اكتشاف أن عدد سكان لندن القديمة يوازي عدد سكان لندن الكبرى راهنا".

وراقب واضعو هذه الدراسة وهم ثلاثة علماء من جامعات يال وبرينستون "الولايات المتحدة" وليدين "هولندا" خلال تسعة وعشرين ساعة هذه المجرة الغريبة التي سميت "1255-0" بفضل جهاز الرسم الطبقي "دجي ان اي ار اس"العامل في نطاق تلسكوب "دجيميناي ساوث" للأشعة ما دون الحمراء.

واحتسبوا أنها تبعد عن الأرض 7،10 مليارات سنة ضوئية بفضل نزوع طيفها الضوئي نحو الأحمر أي أن ضوءها الذي يصلنا اليوم، انبثق في حين كان عمر الكون لا يتجاوز ثلاثة مليارات سنة.

واستطاعوا قياس السرعة الوسطية لدوران النجمات حول مركز المجرة واستنتجوا من طريق السرعة التي تبين أنها كبيرة جدا أن كتلتها كانت أربع مرات اكبر من كتلة درب التبانة غير أنها ست مرات اصغر.

ويستند عادة تطور المجرات الاهليلجية إلى قواعد محددة، غير أنها لم تعرف بعد بحسب غلايزبروك، الذي توقع اكتشاف مئات المجرات التي تشبه 1255-0 في السنوات المقبلة، وهذا يسمح ربما بتطوير نموذج جديد آخر



لم افهم  ':200:'   ':201:'

35
نحن نريدك ان تكون الافضل و نحن هنا في خدمة علماء المستقبل امثالك ان شاء الله احضري المصطلحات و ان شاء الله سيدي ابو سلطان سيجد المرادف المناسب للمصطلح

36
منتدى الاحياء العام / أمراض
« في: أغسطس 03, 2009, 12:46:33 صباحاً »
فيروس إنفلونزا أ

يصيب هذا النوع من الفيروسات الطيور المائية في العادة، لكن له القدرة للإصابة الحيوان الأخرى و البشر. و عند إنتقالة يسبب الأوبئة و التي عادة ما تكون مميتة. و يعتبر فيروس أ هو الأشد فتكاً للإنسان من بين الأنواع الأخرى من فيروسات الإنفلونزا. و لفيروس أ عدة أنماط مصلية تقسم حسب أنماط الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم كردة فعل ضد العدوى. و الأنماط المعروفة بقابليتها لإصابة الإنسان هي:

    * H1N1، الفيروس المسبب لوباء إنفلونزا 1918 أو ما يعرف بالإنفلونزا الإسبانية
    * H2N2، الفيروس المسبب لإنفلونزا آسيا عام 1957
    * H3N2، الفيروس المسبب لإنفلونزا هونغ كونغ عام 1968
    * H5N1، المسبب لإنفلونزا الطيور
    * H7N7
   H1N2 *
   H9N2 *
   H7N2 *
    H7N3 *
 H10N7 *

فيروس إنفلونزا ب

يصيب الفيروس ب الإنسان فقط، و هو أقل انشاراً من الفيروس أ. و الحيوانات الأخرى التي قد تصاب بالفيروس هي النمس و الفقمة. و فيروس ب يتعرض لطفرات بمعدل أقل ب٢-٣ مرات من فيروس أ. و بسبب البطء في تغير المستضدات تنيجة الطفرات فإن عادة ما يكتسب الإنسان المناعة ضد الفيروس في مرحلة مبكرة من العمر. و نتيجة لهذا فإن إحتمالية إنتشار وباء عالمي بسبب الفيروس ب تكون شبه معدومة.

فيروس إنفلونزا ج

فيروس ج هو الأقل انتشاراً مقارنة بالأنواع الأخرى و يسبب أعراضا بسيطة عادة في الأطفال، و أحياناً يسبب وباءً محدوداً في منطقة صغيرة.

تركيب الفيروس



تتشابة فيروسات الإنفلونزا أ و ب و ج بالتركيب العام. بكون شكل الفيروس كروي في معظم الأحيان بقطر يتراوح بين ٨٠ - ١٢٠ نانومتر. و بعض الأحيان تكون الفيروسات -خاصة ج- على شكل شعيرات يصل طولها إلى 5٠٠ ميكرومتر. و على الرغم من هذه الإختلافات في الشكل إلا أن التركيب الجزيئي متشابه. فجميعهم يحتوون على نواة مركزية تحتوي على 7 أو ٨ جزيئات من الرنا مغلفة بغطاء من البروتينان السكرية. و كل قطعة من الرنا تحتوي على جين أو اثنان و في بعض الأحيان -خاصة فيروس أ- قد تحتوي قطعة الرنا على ١١ جين.

طبقة البروتينات السكرية التي تغطي نواة الرنا تحتوي على بروتينات تلعب دور مهم في قدرة الفيروس على الإصابة بالعدوى. أهم هذه البروتينات: راصة دموية (بالإنجليزية: Hemagglutinin) و نيوراميدناز (بالإنجليزية: Neuraminidase). الراصة الدموية تسهل عملية التحام الفيروس بخلايا الجسم و حقن الرنا إلى داخل الخلية، بينما يقوم النيوراميدناز بإطلاق الفيروسات المكونة حديثاً داخل الخلية. و لأهمية دورهم في دورة حياة الفيروس تقوم معظم شركات الأدوية بالأبحاث لإيجاد الأدوية المناسبة لتثبيط عمل هذه البروتينات السكرية. كما يتم تصنيف الفيروسات حسب أنواع الراصة الدموية (H) و النيوراميدناز (N). و هناك ١6 نوع من H و ٩ من N. و لكن بشكل عام الأنواع H1 و H2 و H3 و N1 و N2 هي الأكثر شيوعاً في الفيروسات التي تصيب الإنسان

الوقاية

للوقاية منه اخذ لقاح ضد الإنفلونزا حقن أو رذاذ بالأنف . ولايعطي اللقاح للحوامل. وتظهر المناعة لنفس نوع الفبروس المحضر منه اللقاح بعد أسبوعين من تعاطيه . و لهذا التطعيم يتم كل سنة بلقاح من نفس نوع الفيروس السائد وقته . والأشخاص الذين ياخذون اللقاح هم الذين فوق سن 65أو المعرضون للعدوي . و لايعطي للأشخاص من سن 6 شهور – لمن فوق, ولديهم حالات قلبية أو رئوية بما فيها الربو . أوللأطفال من سن 6 شهور – 18 سنة الذين يتناولون الأسبرين بصفة منتظمة و لديهم مخاطرة ظهورمتلازمة راي Reye syndrome أو للمرأة المحتمل أن تكون حاملا في موسم الإنفلونزا أوللأطفال من عمر 6 –23شهر أو المصابين بجروح في المخ أو العمود الفقاري أو للمسنين . والمرض يصيب الأطفال والشيوخ. ومضاعافاته التهاب رئوي بكتيري وجفاف بالجسم وقد يزيد حالة احتقان هبوط القلب والربو ومرض السكر سوءا . والأطفال يمكن أن يصابوا بمشاكل في الجيوب الأنفية وعدوي بالأذن ..

الأعراض

الحمي المرتفعة والرعشة وآلام في العظام والكحة رغم أن المرض يستمر من 3 –7أيام والبعض قد يعانون من المضاعفات لدرجة الدخول للمستشفي . والآلاف يموتون سنويا بسبب مضاعفات الإنفلونزا معظمهم من المسنين أو الأطفال . والفيروس المسبب للانفلونزا يتغير بسرعة. ولهذا يتطور المصل المضاد كل سنة حسب نوع الإنفلونزا الجديد للوقاية من المرض . وكل الفيروسات بالمصل ميتة لهذا غير معدية . وقد يشعر البعض بارتفاع الحرارة بعد حقنه لأن جهاز المناعة يتعرف علي الفيروس .والمصل يعطي في بداية موسم الإنفلونزا ولاسيما في شهري أكتوبر ونوفمبر للذين يعيشون في نصف الكرة الشمالي ..و يحدث الانتشار الوبائي لفيروس الأنفلونزا بسبب قدرته السريعة على التغير. فعند حدوث تغيير بسيط على الفيروس يبقى جزء كبير من الناس محتفظين بالمناعة له. ولكن بحدوث تغيير جذري للفيروس . و من الممكن أن يؤدي لظهور سلالة جديدة ليس لها مناعة لدى البشر يبدأ خطر الانتشار العالمي. لذلك يتم مراقبة نشاط فيروس الأنفلونزا عالميا بواسطة منظمة الصحة العالمية عن طريق 110 مركز مراقبة للأنفلونزا في 80 دولة. لتجميع معلومات عن الفيروس وانتشاره وفحص عينات لتحديد خصائصه. ويتم استخدام هذه المعلومات لتحديد المكونات السنوية للقاح الأنفلونزا بواسطة منظمة الصحة العالمية، والتي تنصح بإعطائه لمجموعات معينة معرضة لخطر أكبر عند الإصابة بالفيروس ككبار السن(أكبر من 65 سنة) والمصابين بأمراض صدرية كالربو .

الأنفلونزا التقليدية تصيب الأنف والحلق والرئتين وتظهر فجأة قشعريرة وحمي مرتفعة (درجة الحرارة 38-41 درجة) وترتفع الحرارة بسرعة خلال الـ 24 ساعة الأولى وقد تستمر يوما أو يومين وحتي أسبوع . ويظهرالعطس والرشح واحتقان في الأنف وقصر التنفس والقيء وزغللة بالعين والصداع والآلام العضلية بجميع عضلات الجسم ولاسيما في الرجلين وأسفل الظهر وآلام شديدة في المفاصل والشعور بألم و حرقان في العينين عند النظر للضوء .وتزول هذه الأعراض المرضية الحادة بعد 5 أيام .وعند انحسارها تبدأ أعراض الجهاز التنفسي كألم الحلق و والسعال الجاف الذي يستمر أسبوعين . ويتعافى معظم المرضى خلال أسبوع أو أسبوعين لكن بعض المصابين تستمر أعراض الإرهاق الشديد و الكسل أو التراخي لعدة أسابيع مسببة صعوبة في العودة لممارسة الحياة الطبيعية والعمل. وفي الأطفال أقل من 5 سنوات تتركز الأعراض عادة في المعدة بالإضافة للجهاز التنفسي مع وجود قيئ و إسهال، و ألم في البطن. وربما تصيبهم تشنجات بسبب الارتفاع الشديد في درجة الحرارة . وخلال يومين أو4 أيام تبدأ الأعراض التنفسية تزداد حيث يقيم الفيروس في القناة التنفسية محدثا أعراض البرد والتهاب الحلق والشعب الهوائية وعدوي بالأذن والالتهاب الرئوي . وتظهر الكحة الجافة . وقد تعاود المريض حمي ثانية خلال هذه الفترة .وأحيانا يخطيء الأشخاص في التفرقة بين الإنفلونزا والزكام التي تتشابه أعراضهما ويحدثان في موسم الشتاء. فالمرضان مختلفان لأن كثيرين يصابون بالزكام عدة مرات في السنة لكن يصابون بالإنفلونزا مرة كل عدة سنوات . ومن الخطأ القول انفلونزا بالمعدة لأن الإنفلونزا تصيب الجهاز التنفسي . ويمكن تأجيل أو عدم إعطاء اللقاح للذين لديهم حساسية لبروتينات الدواجن والبيض أو حساسية للقاح نفسه . أوللذين لديهم حمي أو السيدات في الثلاث شهور الأولي من الحمل .ونلاحظ ان مكان الحقن يحدث تورم وحمي بالجسم .

37
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال شي غريب
« في: أغسطس 03, 2009, 12:34:06 صباحاً »
QUOTE
فالموتة الصغرى هي عندما ينام الانسان في الحياة الدنيا والموتة الكبرى
هي عندما ينقضي أجله ويذهب الحياة البرزخيه في القبر.
وما يهمنا هى الموتة الصغرى فلا يدري الانسان  بالوقت لانه ميت ميتة صغرى
هذا والله أعلم ومع هذا سوف أسأل في الموضوع من هم أعلم منا .
شكر الله لكم جميعا وبارك فيكم. '<img'>


نعم هو تفسير مقنع و لكنني لا زلت ارغب في مزيد من الاضاح  '<img'>

38
منتدى الاحياء العام / أمراض
« في: أغسطس 02, 2009, 12:16:12 صباحاً »
إنفلونزا


الأنفلونزا (بالإنجليزية: Influenza) مرض معدي تسببة مجموعة من الفيروسات تحت مجموعة أورثوميكسوفيريداي و التي تصيب الثديات و الطيور. و عادة ما تسبب أمراض الجهاز التنفسي و خاصة التهاب رئوي و قد يكون بالشد التي تفضي للموت. كما تسبب هذه الفيروسات أعراض أخرى كالسعال و ألام في العضلات و الإرهاق و صداع و احتقان البلعوم.

ينتقل فيروس الرنفلونزا بالهواء عن طريق السعال و العطس، و بإمكان الفيروس دخول الجسم البشري عن طريق الأغشية المخاطية للأنف والفم أو العين أيضا. كما من الممكن زن ينتقل عن طريق فضلات الطيور المصابة. و الفيروس شديد العدوى وسريع الانتشار. و من الممكن قتل الفيروس عن طريق المنضفات أو التعرض لضوء الشمس. فلهذا ينصح بغسل اليدين دورياً للحد من انتشار العدوى.

و يسبب فيروس الإنفلونزا عدوى موسمية تؤدي إلى موت آلاف كبار السن و الأطفال كل عام. كما ينتشر الفيروس على شكل وباء عالمي يحدث بشكل غير متوقع كل 10-40 سنة متسببا في موت الملايين بالعالم. وقد اجتاح العالم موجات وباء الانفلونزا في سنوات 1889-1890 و 1918 و 1957-1958 و 1968-1969. وقد تسبب وباء عام 1918 في موت 20-100 مليون شخص بالعالم.1933. . وتوجد مخاوف من انتشار وبائي عالمي جديد بسبب بأنفلونزا الدجاج أو الطيور و إنفلونزا الخنازير.

سبب التسمية

سميت بذالك الاسم لأنها تشيه المرض الذي يصيب الأغنام من ناحية السيولة التي يسببها في الأنف فعند ضهورها على الإنسان أطلق عليها العرب أنف العنزة[بحاجة لمصدر]. و أصل الكلمة (بالإنجليزية: influenza) ترجع إلى (بالإنجليزية: influence) و تعني التأثير.

فيروس الأنفلونزا


صورة لفيروسات الإنفلونزا. تسببت هذه الفيروسات في الوباء الذي اجتاح هونغ كونغ


الفيروسات المسببة للإنفلونزا تقع في عائلة أورثوميكسوفيريداي و التي تحتوي على خمسة أجناس :

    * فيروس إنفلونزا أ
    * فيروس إنفلونزا ب
    * فيروس إنفلونزا ج
    * إيسافيروس
    * ثوقوتوفيروس


وللحديث بقية ان شاء الله... '<img'>

39
منتدى الاحياء العام / أمراض
« في: أغسطس 02, 2009, 12:07:39 صباحاً »
داء المثقبيات الأمريكي




داء المثقبيات الأمريكي (بالإنكليزية: American trypanosomiasis) أو داء شاغاس (بالإنكليزية: Chagas' disease) مرض منقول بالحشرات ويسببه طفيلي أولي من جنس المثقبيات هو المثقبية الكروزية Trypanosoma cruzi ينتقل للاشخاص عن طريق بق من جنس الفسفس Triatoma. وهذا المرض متوطن بالمكسيك وأمريكا الوسطي وجنوب أمريكا حتي تشيلي والأرجنتين. وهو من الأمراض المدارية المهملة.

تعيش الحشرة الناقلة في الشقوق والجدران والأسقف والطين والطوب اللبن وأسقف الجريد . وعندما يدخل الطفيلي عبر الجلد يسبب تورم المكان وتظهر الحمي علي الشخص المصاب والتهاب المخ والتهاب عضلة القلب .و لايوجد طعوم للوقاية منه سوي رش المبيدات الحشرية في الأماكن الموبوءة . والعلاج بأدوية benznidazole أوnifurtimox.

40
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال شي غريب
« في: أغسطس 01, 2009, 06:33:19 مساءاً »
وجدت هذه الدراسة باللغة الفرنـــــسية بصراحة لم افهم منها الكثير   ':201:'  

http://www.persee.fr/web...._1_6412

ذاك الرابط ارجوا المساعدة   ':blush:'

و هذا كتاب بعنوان

sense of place sense of time


                                        أخوكمـalbert..  '<img'>

41
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال شي غريب
« في: أغسطس 01, 2009, 05:16:40 صباحاً »
QUOTE
اخويه ... صحيح إن علم الإنسان محدود ... ولكن لايعجز ذلك من قدراتنا الشخصية مما تفقدنا الكثير والكثير من المعلومات الصحيحه والأراء المبدعه ^^


معك اخي في ان ندي ارائنا و اقتراحاتنا لكن السند العلمي ضروري لان العلم بحر هااااائل و بدون سند سوف نغرق و لن نصل لشيء

                                                أخوكalbert..  '<img'>

42
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال شي غريب
« في: أغسطس 01, 2009, 05:13:42 صباحاً »
نحن لا نزال تلامذة نسأل الأعضاء المشرفين أو الانسة عاشقة نبدأ منين هذا اقتراح و اعتقد اننا نربح كثير ننشط الاعصاء في البحث معنا و كذلك مكتسب معلومات جديدة ما رايك؟؟؟





                                                        أخوكalbert..  '<img'>

43
منتدى علم الإجتماع وعلم النفس والتربية / سؤال شي غريب
« في: أغسطس 01, 2009, 02:23:37 صباحاً »
و ربما لا اعتقد ان علينا البحث اكثر خلف هذا الموضوع و عدم الاكتفاء بالاراء الشخصية التي لن توصلنا الى نتيحة  '<img'>   ':blush:'

44
منتدى علم الطب / حالة جديدة رقمـ 4 في سلطنــة عُمان
« في: أغسطس 01, 2009, 01:06:42 صباحاً »
انا لدي سؤال حول هذا المرض بالخصوص لما كل هذه التغطية مع ان المالاريا في افريقيا تفعل اضعاف ذلك و مع هذا لا نجد كل هذا الاهتمام بل لا نجد اهتماما اصلا ؟؟؟




                                           أخــوكمـalbert..  '<img'>

45
منتدى الاحياء العام / أمراض
« في: يوليو 31, 2009, 11:23:11 مساءاً »
الشفاء

شفاء النمط الأول من السكري

لا يوجد علاج عملي للنمط الأول من السكري. و يرجع سبب الإصابة به إلى فشل أحد أنواع الخلايا الخاصة بعضو وحيد يقوم بوظيفة بسيطة نسبياً و قد أدت هذه الحقيقة إلى القيام بالعديد من الدراسات لمحاولة إيجاد علاج ممكن لهذا النمط و معظمها ركزت على زرع بنكرياس أو خلايا باء بديلة. يمكن اعتبار إن المرضى الذين أجروا عملية زرع بنكرياس أو بنكرياس و كلية ( عندما تطور لديهم فشل كلوي سكري ) و أصبحوا لا يتعاطون الأنسولين قد " شفوا " من السكري. و قد أصبحت عملية زرع بنكرياس و كلية في نفس الوقت حلاً واعداً و لها نفس معدلات النجاح أو أعلى من عملية زرع كلية فقط. و لكن هذه العملية تتطلب عموماً أدوية مثبطة للمناعة على المدى البعيد و يبقى هناك احتمال أن يرفض الجهاز المناعي العضو المزروع.

و قد تم إجراء عمليات زرع خلايا باء غريبة عن الجسم المزروعة فيه تجريبياً على الفئران و البشر ، و لكن تبقى هذه الطريقة غير عملية في الممارسة الطبية المعتادة و يرجع ذلك جزئياً إلى ندرة المتبرعين بالخلايا باء. و مثلها مثل أي عملية زرع عضو غريب فإنها تثير الجهاز المناعي و يتم الاستعانة بأدوية تثبط الجهاز المناعي لمدة طويلة لحماية العضو المزروع. و قد تم اقتراح طريقة بديلة لوضع خلايا باء المزروعة في وعاء شبة منفذ لعزلها و حمايتها من الجهاز المناعي. و قد منحت أبحاث الخلايا الجذعية طريقاً ممكناً للشفاء لأنها قد تسمح لإعادة نمو خلايا جزر متطابقة جينياً مع الشخص المزروعة فيه و يمكن بذلك الاستغناء عن أدوية تثبيط المناعة. و قد أظهرت محاولة أجريت عام 2007 على 15 مريض شُخص لديهم النمط الأول حديثاً و تم معالجتهم بخلايا جذعية مأخوذة من نخاع عظامهم بعد تثبيط مناعتهم أن الغالبية العظمى استغنوا عن تعاطي الأنسولين لفترة طويلة.

و يُبحث الآن في استخدام التقنية الدقيقة و تقنية النانو لعلاج النمط الأول من السكري. و تقترح إحدى الطرق زرع خزانات أنسولين تفرز الهرمون عن طريق صمام سريع حساس لمستوى غلوكوز الدم. و قد تم وضع نموذجين على الأقل و تجربتهما خارج الجسم. و هذه النماذج يمكن اعتبارها مضخات أنسولين مغلقة العروة.

شفاء النمط الثاني من السكري

يمكن شفاء حوالي 80 – 100% من مرضى النمط الثاني من السكري شديدي السمنة عن طريق إجراء أحد أنواع عمليات تدبيس المعدة. و لا يرجع تأثير العملية إلى خسارة الوزن لأن علامات الشفاء تظهر خلال أيام من العملية أي قبل أن تحدث خسارة كبيرة لوزن المريض. و السبب الحقيقي هو تغير نمط إفراز هرمونات الجهاز الهضمي بسبب الالتفاف ( تدبيس المعدة ) و إزالة الاثنى عشر و الصائم الداني اللذان يشكلان معاً الجزء العلوي ( الداني ) من الأمعاء الدقيقة. و ترجح إحدى النظريات حدوث عطل في وظيفة الأمعاء الدقيقة العلوية عند الإصابة بالنمط الثاني ؛ و لذلك فإن استئصالها يزيل مصدر لهرمون مجهول يساهم في زيادة مقاومة الأنسولين. و قد تم إجراء هذه العملية على نطاق واسع للمرضى الذين يعانون من بدانة مرضية و قد أفادت في تقليل معدل الوفيات لأي سبب إلى نسبة 40% و قد تم إجراء عمليات مماثلة لعدد قليل من المرضى ذوي بدانة عادية أو متوسطة.

ما بعد المرض

إن تعلم المريض ، و تفهمه و مشاركته لهم دور حيوي في تقليل مضاعفات مرض السكري لأن هذه المضاعفات تكون أقل شيوعاً و أقل حدةً في المرضى الذين يتحكمون في مستويات غلوكوز دمهم جيداً. و تسرع المشكلات الصحية المنتشرة من الآثار الضارة لمرض السكري مثل التدخين ، ارتفاع ضغط الدم و عدم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. و طبقاً لإحدى الدراسات فأن احتمال الإصابة بالسكري تتضاعف ثلاثة مرات في النساء ذوات ضغط الدم المرتفع.

و من المثير للاهتمام وجود دليل يرجح إن بعضاً من المصابين بالنمط الثاني من السكري الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام و يخسرون بعضاً من وزنهم و يأكلون طعاماً صحياً يمكن أن يبقوا بعضاً من آثار المرض في حالة " ارتخاء ". و يمكن أن تساعد هذه النصائح الأفراد المهيئين للإصابة بالنمط الثاني و كذلك أولئك الذين في مرحلة بداية السكري على منع تطور حالتهم لتصبح مرضاً كاملاً لأن هذه الممارسات تساعد على استعادة استجابة الجسم للأنسولين. و لكن يجب على المريض أن يستشير الأطباء بخصوص اتباع هذه الممارسات لمعرفة النتائج المترتبة عليها قبل ممارستها ( خصوصاً لتفادي هبوط مستوى غلوكوز الدم أو أي مضاعفات أخرى ) ؛ و يوجد القليل من الأفراد الذين يبدوا إنهم قد ابقوا المرض في حالة " ارتخاء " كاملة ، و البعض الآخر يمكن أن يجدوا أنهم يحتاجون القليل من أدويتهم لأن الجسم يحتاج أنسولين قليل أثناء أو بعد ممارسة الرياضة. و بغض النظر عن مدى فاعلية هذه الممارسات إذا كانت تفيد بعض الأفراد أو لا تفيد بالنسبة لمرض السكري ، توجد بالتأكيد فوائد أخرى لنمط الحياة الصحي للأفراد سواء المصابون بالسكري أو غير المصابين.

تتغير طريقة التحكم في مرضى السكري بتقدم العمر لأن إنتاج الأنسولين يقل بضعف الخلايا باء البنكرياسية. بالإضافة إلى زيادة مقاومة الأنسولين بسبب تأكل النسيج اللحمي ، تراكم الدهون خصوصاً داخل البطن و ضعف استجابة الأنسجة للأنسولين. و يضمحل تحمل الغلوكوز باطراد مع تقدم العمر مما يؤدي إلى زيادة الإصابة بالنمط الثاني من السكري وارتفاع غلوكوز الدم. و يصاحب عدم تحمل الغلوكوز المرتبط بتقدم السن مقاومة للأنسولين ، على الرغم من أن مستويات الأنسولين في الدم تكون مماثلة لتلك الموجودة في الشباب. و تتنوع أهداف علاج المرضى المسنين على حسب الشخص المُعالج و يجب الأخذ في الاعتبار الحالة الصحبة ، العمر المتوقع ، مستوى الاعتماد ( على النفس ) و إرادة المريض لاتباع نظام العلاج.

المضاعفات الحادة

تحمض الدم الكيتوني السكري

أن تحمض الدم الكيتوني السكري هو مضاعفة طارئة ، حادة و خطيرة. و يؤدي نقص الأنسولين إلى قيام الكبد بتحويل الدهون إلى أجسام كيتونية التي يستخدمها المخ كوقود. و لكن يؤدي ارتفاع مستويات الأجسام الكيتونية إلى انخفاض الرقم الهيدروجيني للدم مما يسبب ظهور معظم أعراض تحمض الدم الكيتوني. و عند إدخال المريض للمستشفى ، تكون الأعراض الظاهرة عليه عادة هي جفاف و تنفس سريع و عميق. و يشيع مغص البطن و يمكن أن يكون شديداً. و يكون المريض واعياً عادة و يبدأ فقدان الوعي في مراحل متقدمة من الحالة عندما يتطور الخمود إلى غيبوبة. و يمكن أن يصبح تحمض الدم الكيتوني شديداً كفاية ليسبب انخفاض ضغط الدم ، صدمة مما يؤدي للوفاة. و يكشف تحليل البول وجود كميات كبيرة من الأجسام الكيتونية ( التي تأتي من الدم عندما ترشحه الكلى ). و يؤدي العلاج المناسب إلى العودة الكاملة للحالة الطبيعية و لكن يمكن أن يتوفى المريض إذا لم يتلقى العلاج الكافي في أسرع وقت لتلافي المضاعفات. و يشيع تحمض الدم الكيتوني في مرضى النمط الأول أكثر من النمط الثاني.

غيبوبة ضغط اسموزي لا كيتونية

إن حالة غيبوبة الضغط الاسموزي اللاكيتونية هي مضاعفة حادة يصاحبها العديد من أعراض تحمض الدم الكيتوني ، و لكن بسبب و علاج مختلفين تماماً. عندما يرتفع مستوى غلوكوز الدم ( يُعتبر مرتفعاً فوق 300 مليجرام / ديسيلتر ( 16 مليمول / لتر ). يُسحب الماء من الخلايا إلى الدم عن طريق الاسموزية و تصرف الكلى الغلوكوز في البول و هذا يؤدي إلى فقد الماء و زيادة اسموزية الدم. و إذا لم يتم إحلال السوائل المفقودة ( عن طريق الفم أو الوريد ) ، سيؤدي التأثير الاسموزي لمستويات الغلوكوز المرتفعة مع فقد الماء إلى الجفاف. و ستصبح خلايا الجسم جافة باطراد طالما أن الماء ُيؤخذ منها و يُخرج من الجسم عن طريق البول ، و يشيع اختلال توازن أملاح الجسم و يكون خطيراً على المريض. و كما ينطبق على تحمض الدم الكيتوني ، يجب علاج هذه الحالة بصورة عاجلة ، و خصوصاً علاج الجفاف عن طريق إحلال السوائل المفقودة. و يمكن أن يتطور الخمود إلى غيبوبة ، و هي شائعة في النمط الثاني من السكري أكثر من النمط الأول.

انخفاض غلوكوز الدم

إن انخفاض غلوكوز الدم هو مضاعفة ناتجة عن العديد من أدوية السكري. و يمكن أن تظهر إذا كان تناول المريض للغلوكوز لا يغطي العلاج الذي يُؤخذ. و يمكن أن يصبح المريض مضطرباً ، غزير العرق و لديه أعراض استثارة الجهاز العصبي السيمبثاوي اللاإرادي مما يؤدي إلى شعوره بالخوف المستمر و يمكن أن يهتز وعيه أو حتى يمكنه أن يفقد الوعي في الحالات الشديدة مما يؤدي إلى الغيبوبة ، أو حتى تدمير المخ و الموت. و بالنسبة لمرضى السكري ، توجد العديد من العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض غلوكوز الدم مثل الإفراط في استخدام الأنسولين آو استخدامه في أوقات غير مناسبة ، الإفراط في الرياضة أو ممارستها في أوقات غير مناسبة (الرياضة تقلل طلب الجسم للأنسولين) أو عدم تناول الكافي من الطعام ( خصوصاً الكربوهيدرات المنتجة للغلوكوز ) ، و لكن كل ما سبق من أسباب يُعتبر مجرد تفسير سطحي يحتاج إلى دقة.

و التفسير الدقيق للأمر هو أن انخفاض غلوكوز الدم الدوائي ينتج عادة عن التفاعل بين الزيادة المطلقة (أو النسبية) في الأنسولين و ضعف استرداد الغلوكوز في الدم بالنسبة لمرضى النمط الأول و النمط الثاني المتقدم. و من العوامل التي تلعب دوراً كبيراً في منع أو التصحيح السريع لانخفاض غلوكوز الدم و تقوم باسترداد الغلوكوز هي قلة الأنسولين ، زيادة الجلوكاجون أو غيابه و زيادة الإبينيفرين. و في حالة السكري المعتمد على الأنسولين فإن مستويات الأنسولين الخارجي الذي يتم تعاطيه لا تنخفض بانخفاض غلوكوز الدم و بالإضافة إلى ذلك فإن نقص الجلوكاجون و الإبينيفرين تؤدي إلى ضعف استرداد الغلوكوز في الدم.

و يمكن أن يؤدي ضعف الاستجابة السيمباثاوية للغدة الدرقية إلى عدم وعي الجسم بانخفاض غلوكوز الدم. و يعني مصطلح انخفاض غلوكوز الدم المرتبط بفشل الجهاز العصبي اللاإرادي أن حدوث انخفاضات لغلوكوز الدم تسبب كل من ضعف استرداد غلوكوز الدم و عدم وعي الجسم بحدوث انخفاض غلوكوز الدم. و تؤدي انخفاضات غلوكوز الدم إلى حلقة مفرغة من تكرر انخفاضات غلوكوز الدم و ضعف أكثر للآلية استرداد الغلوكوز. و في العديد من الحالات ( و لكن ليس كلها ) فإن تفادي انخفاض غلوكوز الدم على المدى القريب يمكن أن يعيد للجسم وعيه بانخفاض مستوى غلوكوز الدم في معظم المرضى المصابين و لكن ذلك صحيح نظرياً أكثر منه عملياً.

و يُعالج انخفاض غلوكوز الدم في معظم الحالات بالمشروبات و المأكولات السكرية. و تُعالج الحالات الشديدة بحقن الجلوكاجون ( هرمون له تأثيرات معاكسة للأنسولين ) أو بتسرب وريدي للدكستروز إذا كان فاقد الوعي. و يُستخدم عادة الدكستروز الوريدي في المستشفيات.

المضاعفات المزمنة

مرض وعائي

يؤدي الارتفاع المزمن لغلوكوز الدم إلى تلف الأوعية الدموية. و لأن الخلايا المبطنة للأوعية الدموية لا تعتمد على الأنسولين فإنها تمتص الغلوكوز أكثر من المعتاد. و يؤدي ذلك إلى تكون جلوكوبروتينات سطحية زائدة عن الحد الطبيعي و يسبب نمو اسمك و لكن أضعف للغلاف الوعائي. و في حالة السكري ، تُصنف هذه الحالة كمرض شعيرات دموية ( و ذلك لأن الأوعية الصغيرة هي التي تتلف ) و كذلك يُصنف كمرض للأوعية الكبيرة ( لأن نتيجته تلف الشرايين ).

و يؤدي تلف الشعيرات الدموية إلى واحد أو أكثر من الحالات التالية :

* اعتلال الشبكية السكري ، عند نمو أوعية دموية جديدة في الشبكية تكون هشة و ضعيفة و منخفضة الكفاءة و كذلك يحدث ارتشاح في بقعة الشبكية الذي يمكن أن يؤدى إلى فقدان الرؤية أو العمى. أن تلف الشبكية ( نتيجة اعتلال الشعيرات الدموية ) هو السبب الرئيسي للعمى بين البالغين غير المسنين في الولايات المتحدة.


صورة لقعر العين تظهر عملية بالليزر المتشتت لعلاج اعتلال الشبكية السكري


* اعتلال الأعصاب السكري ، نقص أو اختلال الإحساس عادةً في منطقة اليد و القدم و تبدأ في القدمين و لكن يحتمل أن تصيب أعصاب أخرى ، تصيب اليدين و الأصابع لاحقاً. و عندما يصاحبها تلف الأوعية الدموية يمكن أن يؤدي ذلك إلى القدم السكرية ( انظر أسفل الصفحة ). و توجد أنواع أخرى من اعتلال الأعصاب السكري مثل التهاب الأعصاب البسيط أو اعتلال الجهاز العصبي اللاإرادي. و يؤدي اعتلال الأعصاب إلى ضمور العضلات السكري.
* اعتلال الكلى السكري ، تلف الكلى الذي يمكن أن يؤدي إلى فشل كلوي مزمن ، الذي يتطلب غسيل كلوي و الجدير بالذكر أن السكري هو أكثر الأسباب شيوعاً للإصابة بالفشل الكلوي في البالغين على مستوى العالم.



التصلب الكبيبي في الكلية


و تؤدي أمراض الأوعية الدموية الكبيرة ، التي يصاحبها تصلب عصيدي متسارع ، إلى مرض قلبي وعائي مثل :

* مرض في الشريان التاجي ، يؤدي إلى ذبحة صدرية أو احتشاء عضلة القلب ( " سكتة قلبية" ).
* سكتة ( نتيجة لقلة الدموية الموضعية ).
* مرض وعائي طرفي يشارك في الإصابة بالعرج المتقطع.
* نخر العظام السكري.

تقرحات قدم السكرية


إن القدم السكرية التي يسببها اعتلال الأعصاب و مرض شرياني ، يمكن أن تسبب تقرح أو إصابة جلدية. و يمكن أن تسبب في الحالات الخطيرة نخر و غرغرينة. و لذلك فإن مرضى السكري معرضون للإصابة بعدوى في الأرجل أو القدمين و كذلك يأخذون وقتاً أطول لالتئام جراح القدمين أو الرجلين. و لذلك فإن السكري هو أكثر الأسباب شيوعاً للبتر في البالغين – خصوصاً بتر أصابع القدمين أو القدم نفسها – في العالم المتقدم.

و لا يحدث عادة ضيق الشريان السباتي في حالة السكري ، و على ما يبدو فإن تضخم الأوعية الدموية الأبهري البطني قليل الانتشار في مرضى السكري. و على الرغم من ذلك فإن السكري يؤدي إلى الوفاة و الموت بصورة عالية و كذلك يزيد من مخاطر إجراء العمليات إذا كان يصاحبه الحالتان سابقتان الذكر.

وبائيات المرض

يعاني من مرض السكري حوالي 171 مليون شخص حول العالم طبقاً لمنظمة الصحة العالمية عام 2000. و المرض في تزايد مستمر و سريع و بحلول عام 2030 فإنه من المرجح أن هذا الرقم سيتضاعف. و ينتشر المرض حول العالم و لكنه أكثر شيوعاً ( خصوصاً النمط الثاني منه ) في الدول الأكثر تقدماً. و لكن الزيادة الأكبر في عدد المرضى يُتوقع أن تحدث في آسيا و أفريقيا حيث سيوجد معظم المرضى بحلول عام  2030. و ترجع الزيادة في الإصابة بمرض السكري في الدول النامية إلى التحضر و التغيرات في نمط المعيشة خصوصاً التغذية على النمط " الغربي ". و هذا يرجح أن سبب المرض هو بيئي " غذائي " ، و لكن لا يوجد فهم و شرح واضح لآلية الإصابة بالمرض ، لكن يوجد فقط تخمينات يتم عرضها و كأنها هي الحقيقة.

و يوجد مرض السكري في قائمة الأمراض العشرة الأهم في العالم المتقدم ، بل و ربما في قائمة الخمس الأهم و يتقدم المرض إلى أعلى القائمة ليس في العالم المتقدم فقط بل و كذلك في بقية المناطق الأخرى في العالم.

و قد تزايدت معدلات الإصابة بالمرض خلال العشرين عاماً الماضية في أمريكا الشمالية بصورة مطردة. في العام 2005 كان يوجد 20،8 مليون مصاب بالمرض في الولايات المتحدة فقط. و طبقاً لجمعية السكري الأمريكية ، فإنه يوجد حوالي 2،6 مليون شخص غير مشخص إصابته بالمرض و حوالي 41 مليون يمكن اعتبارهم في بداية المرض. و على الرغم من ذلك فإن معايير تشخيص مرض السكري في الولايات المتحدة تعني أن المرض أكثر تشخيصاً من بعض البلدان الأخرى. و قد اعتبرته مراكز السيطرة على الأمراض وباءاً. و يؤكد مركز المعلومات القومي لمرض السكري ( كليرنجهاوس ) بالولايات المتحدة أن المرض يكلف الولايات المتحدة نفقات تقدر بـ 132 مليار دولار كل عام. و تصل نسبة المصابين بالنمط الأول في أمريكا الشمالية حوالي 5 – 10% ، وباقي النسبة نمط ثاني. و تختلف نسبة المصابين بالنمط الأول من السكري باختلاف البلدان ، و يرجع ذلك إلى اختلاف معدلات الإصابة بالنمط الأول من السكري و كذلك اختلاف معدلات الإصابة بالأنواع الأخرى من المرض : في الأغلب النمط الثاني من السكري. و لا يوجد تفسير واضح لاختلاف معدلات الإصابة بالمرض باختلاف المناطق و البلدان حول العالم. و قد أشارت جمعية السكري الأمريكية إلى دراسة أُجريت عام 2003 بواسطة المركز الوطني للوقاية من الأمراض المزمنة و تحسين الصحة ( مراكز السيطرة و الوقاية من الأمراض ) أن واحد من كل ثلاثة أمريكيين وُلد بعد 2000 سيصاب بالمرض خلال حياته.

و طبقاً لجمعية السكري الأمريكية فإنه حوالي 18،3% ( 8،6 مليون ) من الأمريكيين البالغين 60 عاماً أو أكثر يعانون من مرض السكري. و يزداد انتشار المرض بالتقدم بالعمر ، و يُتوقع زيادة أعداد العجائز المصابين بالمرض و ذلك لزيادة أعدادهم نتيجة لارتفاع متوسط العمر. و قد أظهرت دراسة في الولايات المتحدة متعلقة بالصحة و التغذية أن المسنين فوق 65 عاماً ، 18 – 20% منهم لديهم سكري ، و 40% منهم أما مصابون بالمرض أو لديهم العامل المؤدي للمرض ( ضعف تحمل الغلوكوز ).

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 32