Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - أبو سلطان

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 131
31
منتدى الاحياء العام / هدم نظرية التطور في عشرين سؤالا
« في: فبراير 08, 2009, 05:31:18 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله

شكرا جزيلا لك أخي العزيز  ألبرت ، متابعين وننتظر البقية .

 ':110:'

32
منتدى الاحياء العام / الاتصال عند الحيوانات
« في: فبراير 07, 2009, 09:08:33 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله

موضوع رائع اختي فتاة الفلك ، جزاك ِ الله الف خير .

 ':110:'

33
النسيج الكولنشيمي



النسيج البرانشيمي



نالسيج الاسكلرنشيمي

34
قسم أسئلة علم النبات / سؤال
« في: يناير 29, 2009, 10:55:45 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله

اهلا بك اخي خال  وشكرا لك اختي بلسم القلب

البطاطا يقصد عادة بها البطاطا الحلوة ( الفندال ) وهي  كما  ذكرت اختي عبارة عن جذور



اما البطاطس فهي ساق درنية تخزن النشا



 ':110:'

35
عملية البناء الضوئي

تتم عملية البناء الضوئي على مرحلتين:
الأولى تسمى تفاعلات الضوء (ligh reactions) أو التفاعلات المعتمدة على الضوء The light Dependent reactions))وهي تفاعلات تعتمد على وجود الضوء وتعمل عليه.

ـ الثانية تسمى تفاعلات الظلام ( Dark reactions)  أو التفاعلات المعتمدة على الظلام Independent reactions)) أو تفاعلات دورة كالفن (Calven cycle reactions)  وهي تفاعلات تعمل ليلاً وفي الظلام استغلالاً للمنتجات الصباحية (النهارية) التي أنتجت في الضوء.

ـ وهنا تظهر أهمية الليل في الحياة , لذلك جعل الله الليل والنهار آيتين, وقدم الله الليل على النهار في كل آيات القرآن الكريم في الذكر لأهميته في الحياة.

ـ وقد سميت تفاعلات الظلام باسم مكتشفها كالفن, وتعمل تفاعلات دورة كالفن في النباتات ذوات الفلقتين (Dicot) أو (Dicotyledon) وهي مركبات ثلاثية الكربون ولذلك تسمى دورة الكربون الثلاثي.

ـ وهناك دورة هاتس سلاك (Hatch slak) وهي تعمل في النباتات ذوات الفلقة الواحدة (or Monoctyledon(Monocot).

*وتبدأ عملية البناء الضوئي بسقوط الضوء على مجموعة من الخلايا النباتية المتجاورة مكونة لنظام ضوئي داخل البلاستيدات الخضراء.

* عندما يسقط الضوء تحدث إثارة للالكترونات الخارجية في الخلايا، ترفع هذه الطاقة طاقة الهيدروجين وتدفعه إلى داخل الثلاكويدات(2)(Thallachoids) ، وبذلك يزداد تركيز أيونات الهيدروجين المحمل بالطاقة داخل الثلاكويدات عن تركيزها في الحشوة (Stroma) المحيطة بالثلاكويدات في البلاستيدات، هذا الفارق يحدث منحدراً أيونياً كهربائياً بين فارق التركيز داخل الثلاكويدات وخارجها.

ـ يتم نفاذ طاقة أيون الهيدروجين في هذا المنحدر الأيوني عبر جزيئات (ADP)ة(3)والتيترتفع طاقتها لتتحول إلى (ATP)ة(4).

ـ تنتقل بعض هذه الطاقة الالكترونية عبر جزيئات (NADP)ة(5) منخفض الطاقة ليعطي NADPH+ مرتفع الطاقة وبذلك يتكون مركبين مرتفعين القيمة الطاقية هما (ATP) وNADPH.

ـ يستغل جزء من الطاقة الضوئية المنتقلة إلى الالكترونات في شطر (Spliting) جزيئات الماء (HO2) إلى أيونات الهيدروجين وأيونات الأكسجين.

ـ يدخل أيون الهيدروجين في العمليات الحيوية التالية، وينطلق الأكسجين.


الشكل التالي يبين عملية التركيب الضوئي المعقدة التي تتم في أوراق النبات الحي  

ـ ولذلك  فإن مصدر الأكسجين الناتج في عملية البناء الضوئي ناتج من الماء المشطور، أي أنه أكسجين الماء بعد نزع الهيدروجين منه، وبذلك يتحقق قول الله تعالى: )وجعلنا من الماءكل شيء حي ( [الأنبياء : 30].

ـ وهذا سبق علمي اكتشفته في فبراير 2005م والحمد لله.

ـ حيث أننا نتنفس أكسجين الماء، وتتنفسه الكائنات الحية هوائية التنفس (Arobic respiration) علاوة على وظائف الماء الحيوية الأخرى في أجسام الكائنات الحية.

ـ عمليات دورة كالفن Calven cycle:

دورة كالفن هي إحدى الدورات الحيوية المهمة في عملية تثبيت الطاقة خاصة في النباتات ذوات الفلقتين (Dicot plants) وفيها يتم تثبيت الكربون الموجود في ثاني أكسيد الكربون لتكوين أول مركب كربوهيدراتي ثابت أمكن فصله يسمى جلسرالدهيد ثلاثي الفوسفات(6)وهي تتم في حشوة (Stroma) البلاستيده الخضراء خارج التلاكويدات.

ـ وفيها يتم استغلال الطاقة سابقة التخزين في التفاعلات الضوئية في عملات الطاقة من جزيئات (ATP) و (NADPH).

ـ يبدأ ذلك باتحاد ثاني أكسيد الكربون (CO2) والماء مع (RUBP)ء(7)

يتم بعد ذلك تحويل (PGA)ء(9)إلى (PGL)ء(10)باستخدام طاقة (ATP)ت(11)أو (NADPH)ء(12)

ـ يمكن استخدام (PGAL) لتخليق الجزيئات العضوية مثل الجلوكوز (Glucose) ويتحول (NADPH) إلى (NADP+).

ـ كما يتحول (ATP) إلى (ADP).

ـ وبذلك تخزن الطاقة الضوئية في الروابط الكيميائية بين ذرات المركبات الكربوهيدرائية الناتجة، ويثبت الكربون الموجود في ثاني أكسيد الكربون الجوي، كما يثبت الهيدروجين الموجود في الماء, وفي النهاية يتكون الجلوكوز (Glucose) الذي ينتقل إلى دورات تحرير الطاقة لتعاد دورة العناصر والمركبات والطاقة من جديد.

ـ أهم شيء في هذه الدورات هو تثبيت ثاني أكسيد الكربون لتكوين الجلوكوز، وهذه العملية تتم في عمليات معقدة بمكن تيسيرها فيما يلي.

ـ تتفاعل كل ست جزيئات من (RUBP)ء(13)مع ست جزيئات من ثاني أكسيد الكربون (CO2) وست جزيئات من الماء (H2O) لتكوين 12 جزيء (PGA)ء(14)وبذلك يثبت الكربون.

ـ تستغل طاقة (12) جزيء (ATP) والكترونات وهيدروجينات (12) جزيء NADPH2لتحويل (12) جزيء من (PGA) إلى (12) جزيء (PGALs).

ـ تستغل طاقة (6) جزيئات (ATP) لإعادة ترتيب (10) جزيئات (PGALs) ليتكون (6) جزيئات (RUBPs)، وبذلك تتم دورة واحدة من دورات كالفن (أي دورة تثبيت الكربون الثلاثي).

ـ هناك دورة أخرى تسمى دورة هاتش ـ سلاك (Hatch slak pathway) لتثبيت ثاني أكسيد الكربون في النباتات ذوات الفلقة الواحدة عن طريق الكربون الرباعي (C4).



الشكل التالي يبين دورة كالفن أثناء عملية التركيب الضوئي

ـ وبذلك تتم أهم عملية على سطح الكرة الأرضية وهي عملية تكوين المواد الكربوهيدرائية من ثاني أكسيد الكربون والماء وتخزن الطاقة الشمسية في الروابط الكيميائية في تلك المواد الكربوهيدائية وينطلق الأكسجين إلى الجو بعملية البناء الضوئي.

ـ بعد ذلك يحول النبات المواد الكوبوهيدرائية إلى مواد دهنية, ومواد بروتينية , والمركبات النباتية الأخرى.

ـ يتغذى الحيوان والكائنات الحية الدقيقة الفطرية والبكتيريا على المنتجات النباتية.

ـ ويتغذى الإنسان على المنتجات النباتية, والمنتجات الحيوانية , ومنتجات الكائنات الحية الدقيقة الصالحة للأكل البشري.

36

37
تقسم النسج النباتية إلى نمطين رئيسين :

1- نسج جنينية : وتكون هذه النسج مؤلفةً من خلايا غير متمايزة ، صغيرة الحجم ، ذات قدرة إنقسامية عالية ، تنقسم باستمرار

لتعطي نمطين خلويين ، الأول هو خلايا جنينية أخرى مشابهة للخلايا الأم ، وتعود هذه الخلايا إلى الإنقسام المستمرلتعطي

خلايا جنينية مؤمنة النمو الطولي والعرضي للأعضاء النباتية .أما النمط الخلوي الثاني فهو خلايا تتطور وتتمايز بالشكل

والوظيفة الفيزيولوجية لتعطي أنماطاً نسيجيةً متمايزةً تؤدي وظائف مختلفة مؤمنةً استمرار وحياة الكائن النباتي كالتركيب

الضوئي ، إدخار المنتجات النباتية ، الوقاية والدعم ، الحماية ، الإفراز والنقل .

* تقسم النسج الجنينية بحسب توقيت بدء دورها في تأمين النمو الحجمي إلى :

1- نسيج أولي إبتدائي (إنشائي) : يتوضع هذا النسيج في مختلف أعضاء النبات وتنقسم خلاياه في كافة الاتجاهات مولدةً

الأنسجة الابتدائية المختلفة. تبدء الأنسجة الإبتدائية الجنينية دورها في الإنقسام مع بداية الإنتاش ونمو الأنسجة النباتية .

وبحسب مكان تواجد هذه الأنسجة ودورها في توجيه النمو الحجمي للأعضاء النباتية نميز :

أ- نسيج ابتدائي قمي : يتوضع في قمم الأعضاء النباتية كالسوق والجذور ونتقسم هذه النسج مؤمنةً النمو الطولي للعضو لنباتي.

ب- نسيج ابتدائي كمي : يتوضع بشكل شعاعي ضمن العضو النباتي ليؤمن بانقسام خلاياه النمو العرضي لهذا العضو .

2- نسيج ثانوي (إنشائي) : يتوضع في مختلف الأعضاء النباتية وتبدء الأنسجة الجنينية الثانوية دورها في تأمين النمو قبيل أو

بعد وصول العضو النباتي إلى مرحلة من التمايز والنمو . وبحسب مكان توضع النسيج الثانوي ودوره في تأمين نمط النمو

الحجمي نميز أيضاً أنسجة ثانوية قمية وأخرى كمية أو شعاعية حيث تنقسم خلايا هذا النمط بشكل مماسي مولدةً صفوفاً

شعاعية من الخلايا التي تزيد النمو العرضي للعضو النباتي .

تعرف النسج الناتجة عن انقسام وتطور النسيج الإبتدائي بالأنسجة الإبتدائية كما تعرف الأنسجة الناتجة عن تطور النسيج

الثانوي بالأنسجة الثانوية .

ونميز نمطين مشهورين من أنماط النسيج الانشائي الثانوي الكمي :

1-الطبقة المولدة للأوعية(الكامبيوم) : تولد اللحاء الثانوي نحو الخارج والخشب الثانوي نحو الداخل .

2-الطبقة المولدة للفلين(الفلودرم) Pheloderm : تولد الفلين نحو الخارج وأدمة الفلين نحو الداخل .

تميزالأنسجة الإنشائية الثانوية النباتات الأكثر تطوراً في سلم التطور مثل مغلفات البذور وثنائيات الفلقة .

2- كما ذكر فيما سبق فإن جزء من الخلايا الناتجة عن إنقسام النسج الجنينية تتطور وتتمايز شكلاً ووظيفةً لتعطي أنسجة نباتية

مختلفة . تؤدي هذه النسج مختلف الوظائف النباتية وتحتفظ بقدرات انقسامية لتعطي خلايا من نفس النمط النسيجي مع

ملاحظة أن قدرتها الإنقسامية هي أقل مما هي عليه في الخلايا الجنينية

 أنسجة إنشائية (مرستيمات): رقيقة الجدار والفجوات معدومة أو صغيرة ومتعددة وكبيرة الأنوية
2) أنسجة سميكة الجدر

مقارنة بين الأنسجة الإنشائية (المرستيمات) والأنسجة الدائمة من حيث التعريف:
المرستيمات الأنسجة الدائمة
مناطق تكوّن الخلايا الجديدة ولم يتم فيها التخصص بعد، ولها قدرة على الانقسام. المرستيمات النباتية التي تم التخصص وحدث النضج فيها.

أساس تقسيم المرستيمات النباتية: الموضع في جسم النبات

مقارنة بين المرستيم القمي والمرستيم البيني والمرستيم الجانبي:
التعريف المميزات الأمثلة
المرستيم القمي مرستيم يقع عند أطراف الجذور والسيقان والأوراق، ويؤدي إلى استطالتها وتكوين الجسم الأولى للنبات • ينتج عنها استطالة الأعضاء التي تقع عند أطرافها، وبناء الجسم الأولى للنبات
• يكون على رأس نشاط النمو خلية أو عدة خلايا، تقع عند طرف العضو (المنشآت الطرفية أو الخلايا الطرفية) معظم النباتات
المرستيم البيني المرستيم الموجود بين خلايا النبات. • توجد قريباً من العقد وتتكرر بانتظام على طول الساق.
• يوجد في النباتات ذوات الفلقة الواحدة. قصب السكر
الذرة الشامية
النجيليات
المرستيم الجانبي المرستيم الناتج عن انقسام الخلايا منشئة في اتجاه سطح واحد مواز لامتداد المحور. • تتكون من خلايا منشئة تنقسم في اتجاه سطح واحد مواز لامتداد المحور.
• تزيد من قطر العضو الذي يحتويها.
• تضيف إلى الأنسجة الموجودة أو تنشئ أنسجة جديدة. الكمبيوم
الكمبيوم الفليني
الأنسجة النباتية (الأنسجة البسيطة)

النسيج البسيط: النسيج المتجانس الذي يتكوّن من نوع واحد من الخلايا.
النسيج البرنشيمي: نسيج نباتي أساسي يقوم بالعمليات الأساسية المختلفة وتخزين الغذاء والتهوية، ويمتاز بالقدرة على الانقسام حتى بعد تمام النضج.
النسيج الكولنشيمي: نسيج دعامي قوي ومرن لخلاياه جدران ابتدائية غنية بالمواد البكتية غير منتظمة التغلّظ تحتل مواقع خارجية في العضو النباتي.
النسيج الاسكلرنشيمي: من أنسجة التدعيم في النبات، تمتاز خلاياه بجدرها الصلدة والملجننة عادة، وتخلو من البروتوبلاست عند تمام نضجها.
الألياف: خلايا ملجننة موجودة في القشرة والبريسيكل والخشب و اللحاء وغيرها من أنسجة النبات.
الكلورنشيمية: الخلايا البرنشيمية المتوسطة في الورقة، والتي تقوم بعملية البـناء الضـوئي وتحتـوي
البلاستيدات الخضراء.

مقارنة بين النسيج البرنشيمي والكولنشيمي والاسكلرنشيمي:

المميزات التركيب الوجود الوظيفة
النسيج البرنشيمي • نسيج خضري بسيط
• أقطار الخلايا متساوية
• الجدر رقيقة
• وجود بروتوبلاست
• القدرة على الانقسام، حتى بعد أن تصبح الخلايا دائمة يختلف لاختلاف نشاط الخلية، فمثلاً خلية البناء الضوئي تحتوي بلاستيدات خضراء. ولكنها جميعاً تحتوي على بروتوبلاست. مع خلايا الخشب أو اللحاء. 1) أساسي للقيام بعمليات
• البناء الضوئي
• التمثيل الغذائي
• التنفس والتخزين
• الإفراز والإخراج
2) تخزين المواد الغذائية (حبيبات النشا - البروتين - قطرات الزيوت والدهون)
3) إيصال الماء والمواد العصارية بفتحات في الجدر (النقر)
4) التهوية.
المميزات التركيب الوجود الوظيفة
النسيج الكولنشيمي • نسيج رخو وقوي.
• جدرها قابلة للتمدد.
• الخلايا مستطيلة متباينة جدرها غير منتظمة التغلظ، وأطرافها قائمة الزوايا أو مائلة أو مستدفة.
• تدعيمه مؤقت • خلايا مستطيلة متباينة جدرها غير منتظمة التغلظ، وأطرافها قائمة الزوايا أو مائلة أو مستدفة.
• بروتوبلازم
• تتكون الجدر من سليلوز وبكتين.
• نسبة كبيرة من الماء الأجزاء الخارجية من السوق والأعناق والعروق الوسطية للأوراق. التدعيم في المراحل المبكرة من حياة النبات. (تدعيم مؤقت)
النسيج الاسكلرنشيمي • جدرها صلدة وملجننة
• بعد النضج تخلو الخلايا من البروتوبلاست والجدر شديدة التغلظ.
• التغلظ منتظم
• الأشكال والأحجام متباينة
• أهم نوعين هما الألياف والاسكلريدات • بروتوبلاست وجدر شديدة التغلظ (قبل النضج)
• نسبة ضئيلة من الماء. كل أجزاء النبات خاصةً الساق والقشرة والحلقة المحيطة (البريسيكل) والخشب واللحاء 1) التدعيم
2) الوقاية

الألياف:
• موجود في كل أجزاء النبات تقريباً.
• يسمى حسب المنطقة التي يوجد فيها (ألياف: الساق - البريسيكل - الخشب - اللحاء)
• يطلق على الكثير من التراكيب التي لا تعدّ من الوجهة الشكلية أليافًا (شعيرات القطن - أشرطة ألياف القشرة - لحاء الكتان - خلايا الخشب عامةً "لب الورق" - أجزاء من الورقة الأنسجة الخشبية - القطع الصغيرة من أغلفة البذور)

الأنسجة النباتية (الأنسجة المعقدة)

النسيج المعقّد: النسيج غير المتجانس الذي يتكوّن من أكثر من نوع واحد من الخلايا.

ملاحظة: قد تختلط الأنسجة البرنشيمية والاسكلرنشيمية مكوّنة النسيج المعقّد، ولكن الخلايا الكولونشيمية لا توجد مختلطة مع غيرها.

مقارنة بين الخشب واللحاء:
الأوعية التركيب الوظيفة الطراز الأساسي
الخشب قصبات - قصيبات - ألياف خشبية مستدقة - قصيبات ليفية خشبية - البرنشيمية الخشبية توصيل الماء والعناصر الضرورية من التربة إلى باقي أجزاء النبات، والتدعيم. القصيبات
اللحاء خلايا غربالية-أنابيب غربالية - خلايا مرافقة-برنشيمية اللحاء-ألياف اللحاء - وأحياناً خلايا حجرية (سكلريدية) توصيل المواد الغذائية الناضجة من أماكن تصنيعها إلى باقي أجزاء النبات الخلية الغربالية

أولاً: الخشب
الخشب: النسيج الرئيسي الموصّل للماء والأملاح في الحزم الوعائية في النباتات الوعــائية حيث ينقلها من التربة عبر أنسجة الجذر الأخرى إلى باقي أجزاء النبات، ويقـوم بالتدعيم أيضاً.

1) الأوعية الخشبية(القصبات): القنوات الأساسية في توصيل المياه بالنباتات كاسيات البذور وهي ملجننة وميتة (فقدت النواة) وسميكة الجدار (بسبب ترسب اللجنين فيها)

(القصبات تظهر مضلعة أو مستديرة في المقطع العرضي ولكنها مستطيلة في اتجاه توصيل الماء.)

تكوين القصبة: خلايا إنشائية تنتظم في صفوف بعض فوق بعض، تتغلظ جدرها ثانوياً باللجنين،
وبينها ثقوب أو نقر صغيرة.
أنواع القصبات:
- حلقية  ضيقة وذات حلقات متغلظة
- حلزونية  ذات تغلظات حلزونية
- شبكية منقرة  تتخذ التغلظات شكل الشبكة
- سلمية شبكية  شبكاتها في اتجاه أفقي

2) القصيبة: من عناصر التوصيل في النبات، تتكوّن من خلية واحدة ملجننة الجدار تتصل ببعضـها
بالنقر الموجودة على لجدر المشتركة، وهي الطراز الخلوي الأساسي للخشب.
مميزات القصبة:
- تكوّن عادةً الجانب الأكبر من الخشب.
- خلية مستطيلة مدببة الأطراف، ميتة في طور البلوغ (لا تحتوي بروتوبلاست).
- جدرها صلبة ولكن غير غليظة وهي ملجننة عادةً.
- تظهر في القطاع العرض مستديرة أو زاوية.
- بها فتحات (النقر).
الوظيفة:
- توصيل الماء والعناصر الضرورية.
- التدعيم
أماكن التواجد: الجذر والساق والأوراق، وهي في الصنوبريات والتريديات النوع الوحـيد من
عناصر التوصيل الخشبية.
تعليل: القصيبة مهيأة من الناحية التركيبية للقيام بوظائفها.
- توصيل الماء والعناصر الضرورية: لأنها أنبوبة طويلة فارغة متينة الجدار تمتد في اتجاه مواز للعضو الذي توجد فيه وبها نقر.
- التدعيم: لأن جدرها صلدة ومتينة وملجننة.
3) الألياف والقصيبات الليفية الخشبية: يطلق على الألياف "ألياف الخشب المستدقة" و تكثر في النباتات الخشبية ذات الفلقتين مثل الفصيلة القرنية، وقد يستمر البروتوبلاست في بعض القصيبات الليفية.
3) البرنشيمية الخشبية: وهي أما تـكون متـناثرة أو متجمعة حول الأوعية.
وظيفة البرنشيمية الخشبية: ادخار الغذاء (مثل النشا والزيت) وبلورات وأصماغ وراتنج.
مقارنة بين الخشب الأول والخشب التالي:
وجه المقارنة الخشب الأول الخشب التالي
الظهور يظهر في أول حياة النبات يظهر بعد ذلك
الحجم أوعية ضيقة أوعية أكبر قطراً
الموقع الجذر: قريب من القشرة
الساق: قريب من النخاع الجذر: قريب من النخاع
الساق: قريب من القشرة
ثانياً: اللحاء
اللحاء: نسيج مركب وظيفته توصيل الغذاء الجاهز من الورقة إلى جميع أجـزاء النـبات والطـراز
الأساسي فيه هو الخلية الغربالية
ألياف اللحاء: خلايا اسكلرنشيمية جدرها سميكة موجودة في اللحاء

تركيب اللحاء في النباتات السرخسية: خلايا غربية - برنشيمية لحاء
تركيب اللحاء في كاسيات البذور: أنابيب غربالية - خلايا مرافقة - برنشيمية اللحاء - ألياف لحاء
- خلايا إفرازية

1) خلية غربالية (عنصر الأنبوبة الغربالية): خلية حية مستطيلة ذات جدر سلولوزية رقيقة لا يوجد
بها نواة وتـعتبر الطـراز الخلوي الأساسي في اللحاء.
مميزات وتركيب الخلية الغربالية:
- خلايا حية مستطيلة ذات جدر سيلولوزية رقيقة.
- يحتوي البروتوبلاست على فجوة مركزية كبيرة، وعلى طبقة محيطية رقيقة من السيتوبلازم.
- رغم عدم وجود نواة بعد النضج فإنها تقوم بكامل وظيفتها.
- توجد في جدرها ثقوب دقيقة تمتد خلالها خيوط من السيتوبلازم كالروابط البلازمية.

2) الأنابيب الغربالية: خلايا سداسية الشكل خالية مـن النـواة والحـواجز بين خـلاياها مثقبة
كالغربـال، وهي تقع على أنصاف أقطار واحدة مع الخشب.
طريقة التكوّن: اتحاد خليتين غرباليتين نهاية بنهاية.
جدار الأنبوبة الغربالية: رقيقة غير ملجننة تتركب من السليلوز.

3) خلية مرافقة: خلية برنشيمية وثيقة الصلة بعناصر الأنبوبة الغربالية موجودة في كاسيات البذور.
التركيب: نواة ظاهرة وقدرًا كبيرًا من السيتوبلازم.
الوظيفة: القيام بالعمليات الحيوية الخاصة بالأنابيب الغربالية وتزيدها بالطاقة Atp.

3) برنشيمية اللحاء: خلايا مستطيلة تمتد في اتجاه التوصيل، وجدرها سيلولوزية رقيـقة قد تتلجنن
في اللحاء الثانوي القديم.
الوظيفة: اختزان النشا والدهون ومواد غذائية وعضوية أخرى.

38
الأنسجة النباتية

 


في الطبيعة هناك نباتات مختلفة في الطول والحجم وقطر سيقانها .
• هل يختلف تركيب أجسام هذه النباتات عن بعضها ؟
لقد أثبتت الدراسات التي تهتم بالتركيب الداخلي للنبات أنه بالرغم من وجود الاختلاف الظاهري في الشكل والحجم بين النباتات التي نشاهدها إلا أن أجسامها تتركب من خلايا متشابهة . تختلف عن بعضها في معلوماتها الجينية ( الوراثية ) فقط ، وتنتظم هذه الخلايا مع بعضها وتتصل فيما بينهما بروابط بروتوبلازمية لنتمكن من تأدية وظائفها الحيوية ولتكون أنسجة نباتية مختلفة .
والاختلاف بين هذه النباتات في وجود أو عدم وجود بعض أنواع هذه الأنسجة النباتية وبالدراسات التشريحية أمكن التعرف على أنواع الأنسجة النباتية .
• يمكن تقسيم الأنسجة النباتية من حيث مرحلة النمو والأصل إلي نوعين رئيسيين هما :
1 – أنسجة إنشائية .
2 – أنسجة مستديمة .

أولا: الأنسجـــــة الإنشائيــــــــة
هي المسؤله عن منشأ بقية الأنسجة النباتية الأخرى بأنواعها المختلفة وتتكون هذه الأنسجة من خلايا تتميز بخصائص تلائم وظيفتها ودورها في نمو الجسم النباتي . وهذه المميزات هي :-
1. أشكالها المكعبة .
2. جدار خلوي رقيق.
3. أنويتها كبيرة .
4. الفجوات في سيتوبلازمها صغيرة .
5. سيتوبلازمها كثيف .

وظيفتها
الانقسام المستمر .
س : من أي الأماكن يمكن الحصول على الأنسجة الإنشائية من أجزاء نباتية ؟
1. جنين البذرة
2. القمم النامية للجذور والسيقان .
3. داخل الحزم الوعائية الكامبيوم ( بين نسيجي الخشب واللحاء ) .
4. براعم الأوراق والأزهار .
س : كيف يلائم التركيب الوظيفة في الخلايا الإنشائية ؟
خلايا الأنسجة الإنشائية مكعبة ذات جدران رقيقة مما يسهل انقسامها بسرعة لذلك وجودها في القمم النامية في جسم النبات وهذا يبين مدي التلائم بين تركيب هذه الخلايا ووظيفتها . الانقسام لتكوين خلايا جديدة للجسم النباتي متخصصة في وظائف النبات المختلفة .
تقسم الأنسجة الإنشائية إلي نوعين :
أ‌- أنسجة إنشائية ابتدائية :- توجد في
1. في جنين البذرة .
2. القمم النامية للجذور والسيقان .
3. في براعم الأوراق والأزهار .


 عند فحص قطاع طولي قي قمة نامية لجذر – نلاحظ أنه يتميز إلي :
منشئ البشرة :
وهو طبقة محيطة بقمة الجذر أو الساق تتكون من صف واحد من الخلايا ومن هذه الطبقة تتكون البشرة في الساق والجذر.
منشئ القشرة :
تتكون من عدة طبقات تكون فيما بعد القشرة في الساق والجذور .
منشئ الحزمة الوعائية :
وتتكون من عدة طبقات ، ينتج عن انقسامها تكوين الخشب واللحاء في الحزمة الوعائية .
منشئ القلنسوة :
وهي منطقة خاصة بتكوين خلايا القلنسوة التي تحيط بالقمة النامية للجذور فقط .
ب‌- أنسجة إنشائية ثانوية
 تقسم هذه الأنسجة إلي نوعين هما :

أ – أنسجة إنشائية ابتدائية
 ب – أنسجة مستديمة
 
§   هي خلايا إنشائية ولكنها توقفت عن الانقسام لفترة معينة من نمو النبات ثم عادت للانقسام .

§       من الأمثلة :

§   نسيج الكامبيوم الحزمي في السيقان البالغة .

§   تنقسم خلاياه لتكوين الخشب واللحاء الثانويين في مرحلة التغلظ الثانوي .
 §   هي خلايا مستديمة فقدت قدرتها على التخصص ثم عادت إلي حالتها الجينية الأولي .

§       من الأمثلة :

§   الكامبيوم بين الحزمي الذي ينشأ من الخلايا المستديمة في الأشعة النخاعية للسيقان البالغة .

§   تنقسم خلاياه لتكون الخشب واللحاء الثانويين في مرحلة التغلظ الثانوي .
 

ثانيا : الأنسجة مستديمة
تنتظم خلايا هذه الأنسجة في مجموعات لتشكل الأنسجة المستديمة وتختلف النباتات عن بعضها من حيث وجود بعض هذه الأنسجة فنجد أن النباتات غير الوعائية لا يوجد فيها أنسجة التوصيل ( الخشب واللحاء ) .
ويمكن أن نفرق بين :

أنسجة مستديمة
 أنسجة إنشائية
 
·       خلايا كبيرة

·       فجوات عصارية كبيرة

·       جدرها سميكة

·       بروتوبلازم قليل

·   تتخصص في وظائف حيوية متعددة
 ·       خلايا صغيرة

·       فجوات عصارية صغيرة

·       جدرها رفيعة

·       بروتوبلازم كثير

·       لا تتخصص
 


بناء على الشكل والوظيفة يمكن تقسيم الأنسجة المستديمة إلي :-
أنسجة مستديمة بسيطة
وتتكون من خلايا ذات تركيب وعمل متشابهة ومن أنواع هذه الأنسجة .
1) الأنسجة البشرة
1. يغطي نسيج البشرة الجذور والسيقان والأوراق والأزهار .
2. يتكون من طبقة واحدة من خلايا عدسية الشكل ذات فجوات كبيرة .
3. لا تحتوي على بلاستيدات خضراء إلا في نباتات الظل والنباتات المائية ( طبقة البشرة في أعضاء النبات ) .
4. طبقة البشرة وأعضاء النباتات تتكون من مادة شمعية تقلل تبخر الماء .
5. يحتوي نسيج البشرة على ثغور توجد بين خليتين حارستين ذواتي .
6. يحتوي نسيج البشرة على زوائد قد تكون شعيرات جذرية تقوم بوظيفة الامتصاص وقد تكون أشواك موجودة على الساق أو الأوراق أو الثمار للحماية .
ٍ 2 ) الأنسجة البرنشيمية :
1) تعتبر خلايا هذه الأنسجة أكثر الخلايا انتشاراً في النباتات .
2) حيث توجد في منطقة القشرة والنخاع للجذر والساق وفي النسيج الداخلي للورقة وفي الثمار .
3) يتألف النسيج البرنشيمي من خلايا ( مميزاتها ) :
1. ذات جدر أولية رقيقة .
2. بينها مسافات بينية .
3. بها فجوات عصارية كبيرة .
4. محاطة بطبقة رقيقة من السيتوبلازم الذي يحتوي على بلاستيدات خضراء أو ملونة وعديمة اللون .
4) يلاحظ أن الخلايا لها أشكل مختلفة تتناسب مع وظائفها :
* حيث تكون مضلعة الشكل غالباً ، وقد تستطيل أحياناً بسبب ضغط الخلايا المجاورة مثل الخلايا البرنشيمية في الخشب واللحاء .
* أولا داء وظيفة معينة مثل الخلايا العمادية في الورقة حيث تقوم بعملية البناء الضوئي لاحتوائها على كمية كبيرة من البلاستيدات الخضراء .
* من وظائف النسيج البرنشيمي أيضاً تخرين الماء والغذاء كما في الجذور ما حيث تكون الخلايا ذات فجوات كبيرة ممتلئة بالعصارة مما يساعد على جمع الماء وتخزينة للحاجة إليه .
3 ) الأنسجة الكولنشيمية :
• يعتبر هذا النسيج أحد الأنسجة الدعامية في النبات .
• حيث تمتلك خلاياها خصائص تساعدها في أداء وظيفتها .
• تكون خلايا هذا النسيج غليظة الجدر وخصوصاً عند الزوايا .
• يبدأ هذا التغلظ تدريجياً في الخلايا أثناء نموها .
• مما يلاحظ عند فحص قطاعات في النباتات التي تتعرض للرياح الشديدة أثناء نموها زيادة التغلظ مما يوفر قدراً أكبر من الدعم والحماية .
• الوظيفة الأساسية لهذا النسيج هي توفير الدعامة لأجزاء النبات التي مازالت تنمو.
• عند إمعان النظر في تركيب النسيج الكولنشيمي تتجلي قدرة الخالق جل وعلا في ملائمة تركيب هذا النسيج مع وظيفته الدعامية ليس فقط في تغلظ الجدرو ولكن لكون خلاياها متراصة إلي حد كبير مما يوفر دعماً أكبر للنبات .
4 ) الأنسجة السكلرنشيمية .


1 ) خلايا هذه النسيج ذات جدر ثانوية متغلظة ( علل ) نتيجة لترسب مادة اللجنين

 2) بروتوبلازم هذا الخلايا تموت ( علل ) نتيجة لهذا التغلظ .
ولذا فإن الخلايا البالغة لا تحتوي على آية مادة حية .
من معرفتنا لتركيب هذا النسيج نستنج أن الوظيفة الأساسية له هي تدعيم النبات .
هناك نوعان من الخلايا السكلارنشيمية :
أ ) الألياف :
التعريف : هي عبارة عن خلايا ميتة ذات جدر سميكة مستطيلة أسطوانية الشكل مدببة الأطراف .
توجد على شكل :


* حزم في الساق النباتي .
* في أنسجة الخشب واللحاء .
وظيفتها :
• الدعامة للنبات ( علل ) لكي تتحمل مختلف المؤثرات الميكانيكية .
• وتكتسب بعض النبات أهمية اقتصادية بسبب وجود هذه الألياف مثل نبات القنب الذي تستعمل أليافه في صنع الحبال وبعض أنواع الأكياس ( الخيش ) .
ب ) خلايا حجرية


أ - خلاياه صلبة جداً غير منتظمة وهي تشبه الألياف من حيث القوة ولكنها أكثر تغلظاً في الجدر.
ب‌- توجد في لب الثمار الطرية مثل الكمثري ، والجوافة ، وفي قشرة الجوز وفي الفستق وفي أجزاء البذور الصلبة .
وظيفتها :
تكتسب أغلفة البذور وبعض الثمار الجافة صلابتها من وجود هذه الخلايا .

5 ) الأنسجة الفلينية
  
* أنسجة وقائية ثانوية تحل محل البشرة الممزقة في جذور وسيقان بعض النباتات المسنة .
* تتكون من خلايا ذات جدر ثانوية سميكة مشبعة بمادة السوبرين وهي غير منفذه للسوائل والغازات مما يؤدي إلي موت الخلايا عند بلوغها .
* خلايا تأخذ أشكال مفلطحة ومنضغطة .
 وظائفها :
1 ) التقليل من تبخر الماء
2 ) كطبقة عازلة تقلل من أثر تغير درجات الحرارة
3 ) كطبقة مقوية للأعضاء الداخلية للنبات .

 

الأنسجة متسديمة مركبة


                        

 تسمي أحيانا الأنسجة الوعائية ( علل )
تكون على شكل أوعية أو قنوات تقوم بوظيفة النقل داخل النبات .
وتوجد في النباتات الوعائية ( كالسرخسيات ، وعاريات البذور ، ومغطاة البذور كالنباتات الزهرية ) .
 ويتكون هذا النسيج من :-
• نسيج الخشب
• نسيج اللحاء
أولاَ : نسيج الخشب :


وظيفته : 1 ) نقل الماء والأملاح المعدنية من الجذر إلي الساق والأوراق والأزهار والثمار

 2 ) تدعيم الجسم النباتي .
يتكون من :
أ – الأوعية الخشبية :
خلايا فقدت أنويتها وزاد سمك جدراتها بسبب ترسب مادة اللجنين .
وظيفتها : توصيل الماء والأملاح المعدنية لأجزاء النباتات .
تكون على شكل أنبوبة قد يبلغ طوله عدة أمتار ( علل ) لتوصيل الماء والأملاح إلي جميع أجزاء النبات .
ب - القصيبات :
خلايا ميتة مستطيلة الشكل مدببة الطرفين ذات جدر متغلظة نتيجة لترسب مادة اللجنين .
وظيفتها : النقل .
جـ - الياف الخشب :
خلايا ميتة ذات جدر سميكة أسطوانية مستطيلة ومدببة الطرفين .
وظيفتها : الدعامة للنبات .
هي في الأصل نوع من أنواع الخلايا السكلارنشيمية .
د – الخلايا البرنشيمية :
منتشرة بين أنسجة الخشب .
وظيفتها : تخزين المواد الغذائية التي يحتاجها النبات للنمو .

ثانيا : اللحاء


وظيفته : 1 ) نقل الغذاء الجاهز في الأوراق أو أي جزء في النبات تتم فيه عملية البناء الضوئي

 2 ) تدعيم الجسم النباتي .

يتكون من الأنسجة التالية :
أ ) الأنابيب الغربالية :
خلايا حية مستطيلة الشكل تتميز جدرها الفاصلة بينها بوجود ثقوب تشبه الغربال .
وظيفتها : النقل .
تفقد الخلايا الغربالية البالغة أنويتها ، ويتمد بين الخلايا من خلال الثقوب روابط بروتوبلازمية تربط الخلايا ببعضها .
ب ) الخلايا المرافقة :
خلايا حية تقع ملاصقة للأنابيب الغربالية وترتبط بينهما بروابط سيتوبلازمية .
وظيفتها : تمد الأنابيب الغربالية بالطاقة كذلك تساعد على ضبط حركة التوصيل داخلها .
جـ ) ألياف اللحاء :
خلايا ذات جدر سميكة ، البالغة منها ميتة .
وظيفتها : الدعامة
وهي في الأصل نوع من الخلايا السكلارنشيمية .
د ) الخلايا البرنشيمية :
تنتشر هذه الخلايا بين أنسجة اللحاء .
وظيفتها : تخزين الغذاء الذي يحتاجه النبات للنمو .
 
الانسجة النباتية

39
السلام عليكم ورحمة الله

اتمنى ان يفيدك هذا الموقع

تشريح النبات

تحياتي

40
السلام عليكم ورحمة الله
لماذا سميت اليوجلينا بهذا الأسم:
لان جلينا  تعني البقعة العينية التي تتميز بها اليوجلينا

ما المقصود من جذريات القدم ولماذا سميت بهذا الأسم
لانها تتحرك بأقدام كاذبة تتشكل ثم تختفي و لذلك سميت بجذريات القدم

تعيش معيشة حرة في المياه العذبة والمالحة مثل ( الأمبيا بروتس ) .

2)   بعض أنواعها يعيش متطفلا مثل ( انتاميبا هستوليتكا   ) الذي يعيش في أمعاء الإنسان ويسبب له مرض الزحار ( الدوسنتاريا )  .

· حركتها :

تتحرك بأقدام كاذبة حيث تتشكل ثم تختفي وتستخدمها  أيضا في تغذيتها للإحاطة بالغذاء تمهيداً لالتهامه .

من أمثلتها :  ( الأمبيا الحرة )

§ تكثر في المياه العذبة الراكدة

§ بعضها يعيش في المياه المالحة .

              الشكل والتركيب :

§       شكلها يتغير ( غير ثابت ) .

§       يحيط بخليتها غشاء خلوي رقيق مرن .

§       تحتوي على نواه و سيتوبلازم به عضيات مثل : والميتوكندريا وجهاز          جو لجي والشبكة الاندوبلازمية والر ابيوسومات .

§       تحتوي على فجوات منقبضة ذات أحجام مختلفة .

41
السلام عليكم ورحمة الله

اهلا بك سارونه

صور لمملكة الطلائعيات من جوجل

 '<img'>

42
منتدى الاحياء العام / السرطانات
« في: يناير 26, 2009, 08:54:01 صباحاً »
Crabs

Crabs are found in all zones of the ocean and a few on land. They have 10 legs and a hard exoskeleton. There are about 5,000 species.

Taxonomy
Kingdom Animalia: Multicellular, heterotrophs; ~ 10 million species

Phylum Arthropoda: Segmented body with paired appendages; exoskeleton; molt; largest and most diverse animal phylum; examples—insects, crustaceans

Subphylum Crustacea: Five fused segments; five pairs of appendages and two antennae; gills; most marine with some in freshwater and few on land; 42,000 species

Class Malacostraca: head, thorax, and abdomen; examples—lobsters, shrimp, crabs, krill, amphipods, isopods; 18,000 species

Order Decapoda: five pairs of legs; crabs, shrimps, crayfishes, and lobsters

Brachyura: true crabs; Most advanced decapods; body short, wide, and flat; abdomen a flap covering reproductive organs; five pairs of walking legs with first pair being chelipeds; 4500 true crabs and 500 hermit crabs

Anatomy and Physiology
Crabs are bilaterally symmetrical (identical halves on each side of an axis) except that many species have one cheliped larger than the other. Crabs have 5 pairs of legs (see photo)—one pair of chelipeds (pincers or claws), three pairs of walking legs, and one pair of swimming legs. The claws are used for feeding, excavating burrows, defense (or aggressive behavior), and signaling (a sort of crab language fending off competing crabs for territory, keeping predators at bay, and most importantly, attracting the opposite sex).

The crab body is protected by a rigid exoskeleton. This is a tough chitinous “skin” that completely covers all parts of the body. As the crab grows, the exoskeleton is periodically shed in a process called molting (ecdysis). The resulting molt looks like a translucent creature without a body. In a few hours, the molted crab absorbs enough water to swell its body by about ten to twenty percent and the exoskeleton hardens. The crab body then grows to fill the new exoskeleton. Much of the body is protected by the carapace, the covering of the head/thorax, and the crab can pull the legs under the carapace presenting a hard rock-like creature to a predator.

Under the front of the carapace two eyes on stalks, two antennae, and a mouth are located. The mouth has several movable parts, and the chelipeds, especially the smaller one, can move food into the mouth at a surprising rate. Most crabs are omnivores (plant- and meat-eaters), some are carnivores (meat-eaters), and a few are herbivores (plant-eaters). Two gill structures are also located laterally in the body cavity under the carapace. As long as these gills can be kept wet, crabs can live out of the water; however, the gills can only process the oxygen as long as they are wet.

The abdomen of crabs (see male/female graphic) is curved under the body with its major duty as protection of the reproductive organs. After an adult female molts, the soft shell condition allows her to become impregnated by a male. The male does not nurture the eggs, and the male abdomen is narrowed accordingly. The soft-shelled female and the hard-shelled male sometimes remain together for protection until her carapace begins to harden. Several days later, the eggs are extruded to be stored until hatching under the widened abdomen. Depending on the species, ovigerous (egg-bearing) females carry a dozen to several hundred eggs. The eggs are kept in constant motion for oxygenation by the swimmerets until they hatch into the surrounding water. The larvae, called a zoea and megalops as they molt, develop as part of the planktonic community. When the larval crab reaches a certain point, it drops to the bottom and starts its life a bottom dweller.

Geographic Distribution
Crabs are found in virtually all ocean (some on land) habitats. Some examples of crabs in their ecological niches follow:

Land-based—Blue Land Crab (Florida), Coconut Crab (Pacific Ocean Islands)
High Intertidal—Fiddler Crab
Intertidal Zone—Mole Crab (Pacific Ocean in the sand), Pacific Rock Crab
Coral Reefs—Decorator crab
Continental Shelf—Blue Crab (North American Atlantic and Gulf Coast waters); Stone Crab (South Atlantic to Mexico); King Crab (Alaska); Sally Lightfoot Crab (California and Pacific Islands); Dungeness Crab (Northwest Pacific coasts)
Benthic Zone—Japanese Spider crab (North Pacific Ocean); Masking Crab

Molting: When walking along the shore, you have probably seen crab shells washed up on the beach.  A crab's hard exoskeleton doesn't actually grow, but a soft shell grows inside it, and when the crab gets too big, the exoskeleton must be shed. This process is called molting or ecdysis (ek`-da-sis).  In preparation for growing the new shell, the crab absorbs the calcium from the old shell into its blood, so that it can be used for the new shell. The old, hard shell cracks, and the crab, now soft and wrinkled, frees itself.  At this point, the crab absorbs large amounts of water and expands to its new size.  While the new shell is hardening, the crab is vulnerable to predators, so it tries to stay hidden, and sometimes will not eat for several days. Molting frequency decreases with a crab's age, and some crabs may molt up to twenty times in a lifetime.

Reproduction: Mating usually takes place between a newly-molted, soft-shelled mature female and a larger male with a hard shell. The male carries the female around before she molts, and may continue to do so after mating.  This protective behavior not only helps the female, but guards the male's genetic investment, and decreases chances of his being displaced by another male.  After mating, the female deposits thousands of fertilized eggs onto her swimmerets. When the eggs hatch, usually in the warmer months, free-swimming larvae spend several months as plankton before they go through a number of molting stages, eventually settling down on the sea bed.

Feeding: Crabs are not fussy eaters and will dine on worms, mollusks, other small crabs, algae, decaying fish, or anything else they can catch.  The crab has a hearty appetite, and some adults may eat forty half-inch clams per day, and may even eat crabs their own size.  It finds food by using smell detectors on its antennae, and other detectors on its legs that tell the crab when it makes contact with a food source.






43
منتدى الاحياء العام / السرطانات
« في: يناير 25, 2009, 11:15:15 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله

اهلا بك اخي  بيولوجيا الخلية

Crabs of Southern Australia


 '<img'>

44
السلام عليكم ورحمة الله

اهلا بك اخي عيون الذيب

أنثى الديدان الخيطية تغير جنسها قبل أن تصل إلى مرحلة بلوغها، حيث تتوقع الأنثى إذا كان الموسم الذي سوف تحيا فيه عند بلوغها موسماً مزدهراً للحياة والتكاثر، فإنها تبقى على جنسها الأنثوي، أما إن كان الموسم قاحلاً فإنها تتحول إلى ذكر.


وتمتلك أنثى الدودة الخيطية أثنين من كروموسومات "أكس"، بينما يملك الذكر كروموسوما واحداً منه، فاذا أحست الأنثى غير البالغة أن الموسم سيكون مزدهراً بعد بلوغها فإنها ستتخلى عن كروموسوم "اكس" واحد لتصبح ذكراً من الناحية الجينية، حيث أن أعداد الذكور الديدان أقل من إناثها بكثير، كما أن الإناث يمكنها تلقيح إنفسها لإنجاب الذرية في حال تعذر حصولها على ذكر.

45
منتدى الاحياء العام / كتاب الطيب في نبات السدر
« في: يناير 22, 2009, 08:34:56 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله

شكرا لك ِ اختي على الموضوع القيّم وجزاكِ الله ألف خير


 ':110:'

صفحات: 1 2 [3] 4 5 6 ... 131