Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - لحن الوجود

صفحات: [1]
1
أسف يأخي ألبرت ( مع إني مو عجبني هذا الإسم ) على التأخير في الرد لأن كنت في هذه الفترة مسافر
اللي يعجبني فيك يا اخ ألبرت إنك تسئل عن كل كبيرة وصغيرة وكل شاردة وواردة نتمنى أن نكون مثلك ( أنا صراحة أخدتها منك ) وأنا أتوقع أن نراك مثل الأسم الذي تحمله في العلم مو في أشياء ثانية

أنا عندي مشكلة في الكتابة في المنتدى فعندما أكتب موضوع جديد وأضع p.w و ID  تنقبل وينزل الموضوع في المنتدى هذا إذا كان الموضوع في صفحة  موضوع جديد  ولكن عندما أريد أن أكتب رد على موضوع في نفس صفحة الموضوع فإنه لا يقبل مني و تظهر صفحة يقول أن كلمة السر خاطئة أو إنك غير مسجل في المنتدى أرجو من الإخوان يحلولي هذه المشكلة .

أما عن إستفسارك عن تكسر الموجات فليس عندي الخلفية التامة الآن ولكن سأبحث عنها إن شاء الله  
وأتمنى من الإخوة أذ يعرفون شىء في هذا الموضوع يسعفون به


أما الاستفسار الثاني عن طبقة الأوزون
      اعتقد إن طبقة الأوزون ليس لها دور في حجب الرياح الشمسية إنما هي طبقه تعلوها بكثير تسمى طبقة الماجنتوسفير التى تحيط بالأرض وهذه الطبقه لها خطوط مغناطيسية ممتده من القطب المغناطيسي الشمالي إلى القطب المغناطيسي الجنوبي وقد اكتشفها العالم فان آلن في القرن العشرين وقد سميت باسمه (حزمة فان آلن)   فعندما تأتى الرياح الشمسية تنكسر على هذه الطبقه قبل أن تصل إلى الطبقات العليا (منها طبقة الأوزون ) .
ولكن ايضاً لطبقة الايونوسفير دور كبير  في حماية الأرض من أشعة اكس(X) القادم من الشمس حيث تقوم الاشعه السينية اكس(X)بتأيين الذرات المتعادله الموجودة في الطبقه وتحويلها إلى أيونات وإلكترونات حرة نتيجة للطاقة العالية والعمليه هذه تسمى(photoionization )التأين
الفوتوني وعلى فكره هذه الطبقه يستفاد منها في عكس أشعة الراديو للبث الإذاعي والاتصال اللاسلكي عبر المسافات الطويلة
آما طبقة الأوزون المعروفة بـ (التراستوسفير) فلها دور في امتصاص أشعة الشمس  فوق البنفسجية من النوع  Cالقاتل وتسمح بالمرور للنوع (A)وقليل من النوع (B) وهذان النوعان لها أهميه في قتل الفطريات على جلد الإنسان وتكوين فيتامين د (D) لبنا العظام.


2
منتدى علم الفيزياء العام / درع مغناطيسي حول الأرض
« في: مايو 19, 2001, 07:51:31 مساءاً »
أحببت أن أساهم بمادة علمية بسيطة راجيا من الله أن تبلغ الإفادة قلوب قارئيها وأتمنى من الإخوان يدلوا بدلوهم كي يعم النفع الجميع  ويصبح بإذن الله  هذا المنتدى مجمع علمي يحمل في طياته من الموضوعات العلمية مايشفي الغليل ويروي طلب المريد والمستفيد

وهذه المادة مأخوذة من موقع   islamonline.net

                             درع مغناطيسي حول الأرض


الشمس هي أقرب نجم للأرض، وهي كرة هائلة من الغاز يفوق حجمها وكتلتها حجم وكتلة الأرض مئات المرات، وكثافتها حوالي ربع كثافة الأرض، ويتكون الغلاف الجوي للشمس من ثلاث طبقات رئيسية هي الطبقة المرئية (الفوتوسفير) والطبقة الملونة (الكرموسفير) والإكليل (الكورونا) وفي الأحوال العادية عند رصد الشمس أثناء الشروق أو الغروب بالعين المجردة أو بالتلسكوبات؛ فإننا نرى فقط طبقة الفوتوسفير، أما الطبقتان الكرموسفير والإكليل فلا يمكن رؤيتها إلا أثناء الكسوف الكلي للشمس؛ حيث تبدو طبقة الكرموسفير كحلقة حمراء تحيط بقرص الشمس المظلم نتيجة لاحتجابه وراء قرص القمر. ويبدو الإكليل كهالة بيضاء لؤلؤية قد تكون صغيرة إذا كان الكسوف في سنوات هدوء النشاط الشمسي، وتبدو كبيرة في سنوات النشاط العالي وطبقة الإكليل رغم بعدها عن سطح الشمس إلا أن درجة حرارتها تزيد عن المليون درجة، بينما درجة حرارة سطح الشمس لا تتجاوز ستة آلاف درجة، وهذا الارتفاع الشاذ في الحرارة نتيجة لتكسر الموجات الصوتية المنبعثة نتيجة للغليان عند سطح الشمس على طبقة الإكليل وتحول الطاقة الحركية للموجات الصوتية إلى طاقة حرارية، وهذه الحرارة العالية للإكليل تجعل المواد المكونة للإكليل في حالة بلازما ويتحول الهيدروجين والهليون، وهما المكونان الأساسيان للشمس إلى أيونات موجبة وبروتونات وإلكترونات ذات سرعات حرارية عالية، مما يمكنها من الهروب من الإكليل إلى الفضاء الخارجي رغم جاذبية الشمس العالية جدًّا.

هذه الدقائق المشحونة الهاربة من إكليل الشمس تسبح في الفضاء الخارجي لمسافات طويلة؛ حتى تتجاوز أبعد كواكب المجموعة الشمسية (بلوتو) ثم إلى فضاء ما خارج المجموعة الشمسية، وهي ما تسمى بالرياح الشمسية، وتتوقف سرعة هذه الرياح ومكوناتها وكثافتها على حالة الشمس؛ فهي في حالة هدوء النشاط الشمسي تكون لها سرعة حوالي من ثلاثمائة إلى ستمائة كيلومتر في الثانية، وكثافة تتراوح ما بين 1 إلى 10 جسيمات لكل سم3 وفي حالة هدوء النشاط الشمسي، ونتيجة لحدوث الانفجارات الشمسية في الغلاف الجوي للشمس فإن سرعة هذه الرياح تزداد إلى ألف كيلومتر في الثانية، كما تتضاعف كثافتها، وتتغير نسب مكوناتها.

هذه الرياح الشمسية بدقائقها المشحونة، وهي تشابه أشعة ألفا وبيتا الناتجة من الانفجارات الذرية والنووية على سطح الأرض... أي أنها أشعة مهلكة لكل صور الحياة على الأرض.. ولولا رعاية الله ورحمته لهذا المخلوق الضعيف الذي خلقه وهو الإنسان... لكان الجنس البشري وما يحيط به من بيئة حية في خبر كان... وتتجلى عظمة الله ورحمته بأن خلق حول الأرض درعا مغناطيسيًّا، لا يمكن لهذه الدقائق المشحونة أن تخترقه، بل تدور حوله إلى أن تذهب بعيدًا عن الأرض... هذا الدرع هو طبقة الماجنتوسفير أو ما يسمى بحزام "فان ألن".

وقد قامت وكالة الفضاء الأمريكية بإرسال عدة مركبات فضائية تحمل اسم بايونير إلى الفضاء الخارجي لدراسة الرياح الشمسية وتسجيل سرعتها وكثافتها ودرجة حرارتها وتحليل مكوناتها فتم  إطلاق بايونير 6 عام 1965 وبايونير 7 عام 1966 وبايونير 8 عام 1967 وبايونير 9 عام 1968 وبايونير 12 عام 1978.

وفي حالة حدوث انفجار عنيف في الشمس فإن سحابة من الدقائق المشحونة تتحرك إلى الفضاء الخارجي هاربة من جاذبية الشمس، وإذا كانت الأرض في مسار هذه السحابة فإنها تصلحها بعد يومين أو ثلاثة ثم تنكسر هذه السحابة على طبقة الماجنتوسفير للأرض ولا يصلح إلى سطح الأرض منها شيء اللهم إلا قليل جدًا الذي يصل إلى طبقات الجو العليا بالمناطق القطبية ويؤدي إلى إضاءة السماء في هذه المناطق لعدة أيام وهو ما يسمى بالشفق أو الفجر القطبي (الأورورا).

ونتيجة للرياح الشمسية أو سحابات الدقائق المشحونة القادمة من الشمس فإنه يحدث عند اصطدامها بطبقة الماجنتوسفير للأرض تغير فجائي لمركبات المغناطيسية الأرضية وخاصة المركبات الأفقية؛ حيث يحدث بها اضطراب قد يستمر لعدة أيام وهو ما يسمى بالعواصف المغناطيسية والذي تسجله محطات قياس المغناطيسية الأرضية كمحطة المسلات الموجودة بمحافظة الفيوم التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بحلوان.

ومن المعلوم أن الأرض الخاصة للانفجارات الشمسية والرياح الشمسية وتأثيرها على الأرض والتي ترصدها محطات وكالة الفضاء الأمريكية NASA والهيئة الأمريكية لبحوث الغلاف الجوي والمحيطات NOAA تصل إلى د. مسلم شلتوت منذ ثلاثة وعشرين عامًا، وقام بالحصول على درجة الماجستير والدكتوراة في موضوع الانفجارات الشمسية وعلاقتها بالرياح الشمسية وتأثيرها على الأرض، وله أكثر من عشرين بحثًا في هذا الموضوع منشورة محليًا ودوليًا بعد الدكتوراة.


3
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا عضو جديد في هذا المنتدى

أحببت ان أضع إقتراحي هنا لأرى هل كنت مصيب فيه أم لا

إن الأجسام لها سرعات معينة فبعضا الصغير و بعضها الكبير يصل إلى الكسور من سرعة الضوء  (اي قريب من سرعة ا لضوء) مثل المجرات في تباعدها فإن المجرة كلما كانت أبعد عن مجرتنا كلما كانت سرعتها كبيرة حتى تصل إلى القرب من ملامسة الضوء في سرعته فلو قلنا من أجل النفاش أنا أستطعنا التحكم بسرعة المجرات أو إستطعنا إكتشاف أو تسريع أجسام إلى مقاربة سرعة الضوء فلو أكسبنا هذه المجرة أو الجسم أو الجسيم دفعة فإنه تزيد سرعته فلو أكسبناه دفعة بقدر معين فإنه حتمأ سيعلو سرعة الضوء  

إن هذه الثال نظري ولكنه في حد ذاته منطقي وواقعي أعتقد أن عدم إحتراق سرعة الضوء هو ضعف الإنسان وقصر ملاحظته وتجاربه وإنحصار حقولها فإن الإنسان لم يستطع بقدرته أن يلاحظ تجاوز هذا الأمر  وهذا لا يدل على عدم وجوده فإنه ليس المقدرة على الشيء عدم وجوده
فإن الإنسان إذا وجد المعطيات و الخيارات الكافية فإنه سيسدل عنه الحجاب

أنا شخصيا أعتقد  أننا لم نصل إلى النهاية العظمى في السرعة  ولكنني أنتظر التأييد التجريبي


صفحات: [1]