Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - حنين البحر

صفحات: 1 [2]
16
منتدى علوم الحاسب / أتمنى منكم المساعدة
« في: يونيو 04, 2004, 03:01:35 صباحاً »
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

أريد أن أحمّل ملف وورد حجمه حوالي 10 ميغا لكي يعرض كملف تحميل في المنتدى مع العلم أنه يحوي الكثير من الصور

فكيف أستطيع ذلك؟

أتمنى منكم المساعدة

وشكراً مقدماً

17
منتدى الاحياء العام / منهو هذا الخطيير؟؟؟
« في: يونيو 04, 2004, 02:50:30 صباحاً »
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

هذه مسابقة صغيرة وبسيطة نتبادل فيها بعض المعلومات عن الكائنات الدقيقة


مثلا:
أأتي بالأسم العلمي لبكتريا أو فيروس وأطلب من بقية الأعضاء أن يأتوا لي بنوع هذا الكائن ( هل هو بكتيرا أو فيروس؟ ) ومالذي يسببه من أمراض

ويأتي من يجيب ويضع سؤاله وهكذا..


نبدأ بسم الله

Salmonella typhosa




18
منتدى الاحياء العام / صورة سمكة برأس أنسان
« في: يونيو 02, 2004, 12:06:33 مساءاً »











وهده صورة أيضاً لسمكتين برأس واحد

سبحان الله




19
منتدى الاحياء العام / معلومة ... وطرفة...
« في: أبريل 17, 2004, 04:30:44 صباحاً »
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


في هذه الزاوية من المنتدى أحببت أن نستخدم معلوماتنا في الأحياء كتجربة نستخدمها في ما يصادفنا في حياتنا اليومية وتكون في نفس الوقت كطرفة  '<img'>



نبدأ مثلا
إذا علمنا أن من الحيوانات ذوات الدم البارد ( الزواحف ) _ وذوات الدم البارد هي التي تتأثر بدرجة حرارة المحيط من حولها فتغير درجة حرارة جسمها على أساسه _

ومن الزواحف .. زاحفتنا المحبوبة التي لطالما نراها دوماً وخاصة في لحدائق والمدارس
السيدة ( وزغة  '<img'>  )
وبما انها من ذوات الدم البارد فأذا أردت أن تقتلها بأسرع وقت وأسهل الطرق قم فقط بسكب ماء بارد جداً _ ويفضل لو معه قليل من الثلج  '<img'> _ واسكبه على جسمها
وسترى بعد قليل أن حركتها تبدأ في البطْ نظراً لتأثر درجة حرارة جسمها بالماء البارد حولها ..فتستطيع بذلك أصطيادها وقتلها سريعاً  ':angry:'





بأنتظار أفكاركم الأجمل  '<img'>

20
منتدى الاحياء العام / الطحالب العصوية ( الدياتومات )
« في: أبريل 16, 2004, 04:36:29 صباحاً »
الطحالب العصوية ( الدياتومات)

 هي عدة فصائل طحلبية، أشهرها فصيلة الديوتومات :

البيئة :
توجد المياه العذبة والمالحة  والتربة الرطبة. ، ، وتعتبر الدياتومات من أقدم الطحالب المعروفة

 التركيب :
وحيدة الخلية، وبعضها يتجمع على هيئة مستعمرات

الأصباغ: صفراء وبنية والكلورفيل.                

 الغذاء المختزن: زيوت و ليكوزين

جدرها الخلوية : تتركب من السيليكا والبكتين. وتمتد على الجدار الخلوي خطوط دقيقة تكون أشكالا منتظمة ومزخرفه ، مما يجعلها من أبرز وأجمل المرئيات المجهرية

تتميز الدياتومات عن الطحالب الأخرى: بانتظام جدرها الخلوية وتركيبها من مواد سليكية ويتكون جدار الخلية من صمامين علوي (الغمد الفوقي) وسفلي(الغمد التحتي)  ، يعلو أحدهما الآخر كما يعلو الصندوق غطاؤه.

و يلتقيان في مكان يسمى الحزام.

النواة : في وسط الخلية معلقة بالسيتوبلازم .

 

  
الأهمية الاقتصادية للدياتومات :

1-   تعد طعام للأسماك الصغيرة

2-   تكوين التربة الدياتومية التي تتكون من ترسيب الجدر السيليكية للدياتومات الميتة

 تستغل التربة الدياتومية في صناعة الديناميت لامتصاص النيتروجلسرين

                                  وتستعمل ترشيح السوائل وصقل المعادن وكمادة عازلة للحرارة في أفران     الاحتراق و عمل معاجين الأسنان وفي صناعة مساحيق الوجه والصابون والطلاء و كمادة مالئة.

 
تعيش معظم الطحالب البنية: في البحار والمحيطات ، وخاصة في المناطق الباردة ونادراً في المياه العذبة ، الأصباغ : صبغ الفيكوزانثين ( صبغة بنية ) والكاروتين ( صبغة صفراء ) بالإضافة إلى صبغ الكلوروفيل في خلاياها . ويختلف لونها من اللون  البني الفاتح إلى اللون الداكن حسب نسبة الأصباغ الملونة بها .

  
 
  
ثانياً : الطحالب البنية

http://alaheea.8m.com/ta6.ht5.jpg
  

حجم الثالوس يختلف من كائنات مجهرية بسيطة إلى كبيرة طولها أكثر من 100 متر كما في طحلب اللاميناريا ، الذي يوجد في المياه الاستوائية الحارة،

 الطحلب البنية من أكثر الطحالب تعقيداً (علل) ، لأنها تتميز داخلياً إلى أنسجة تمثيلية وتخزينية ونخاع.

فيوكس

 


أهم الطحالب البنية، يوجد على السواحل الصخرية في المناطق الباردة ويعرف باسم عشب البحر أو عشب الصخور (علل) لأنه ينمو على الصخور

مكونات جسم طحلب فيوكس: 1- ماسك : يثبيت الثالوس في الصخور، 2- عنق:  أسطواني الشكل يشبه الساق

3- النصل : شريط عريض مفلطح يتميز بوجود عرق وسطي.
 
وتمتاز بعض أنواع طحلب فيوكس بوجود مثانات هوائية (علل) تمتلئ بالهواء فتساعد الطحلب على الطفو فوق سطح ماء البحر

التكاثر: تنتفخ نهايات فروع النصل ويظهر على سطحها نتوءات (الحوافظ الجنسية )التي تتكون داخلها أعضاء التكاثر من أنثريدات مذكرة وأوجونات مؤنثة.

الأهمية الاقتصادية :

1-     يستخرج منها اليود2

2-     - وتصنيع مادة الآجار.

3-     تستخدم كسماد عضوي وذلك لاحتوائها على المواد النيتروجينية بنسبة كبيرة

الآجار : وهي مادة كربوهيدراتية معقدة  تستخدم في تحضير البيئات الصناعية لزراعة وتنمية الكائنات الحية الدقيقة ، كما تستخدم في صناعة  الكثير من الأغذية  والأغراض الطبية

21
محتويات الكتاب

الصفحة الموضوع

المدخل

الحكمة في سلوك الحيوانات مثالا على أحد التناقضات المصاحبة لنظرية التطور

روح التضحية لدى الكائنات الحية التي تعيش على شكل مجموعات

التكافل الموجود بين الكائنات الحية

الخاتمة

خطأ نظريّة التّطور



http://www.harunyahya.com/arabic/self_sacrifice.php

22
منتدى علم الطب / السرطان .. في التراث الطبي والشعبي
« في: مارس 21, 2004, 04:56:01 صباحاً »
يعتقد علماء تاريخ العلوم أن كلمة السرطان يونانية، إلا أن الغالبية من المعنيِّين بهذا الموضوع خاصة المطلعين منهم على أحدث الاكتشافات الأثرية، يؤمنون بأن البابليين كانوا على علم بالسرطان، إذ ورد رمزه في إحدى الرقيمات الأثرية، وهو عبارة عن امرأة لها أطراف تنتهي بمخالب تشبه السرطان البحري، ويرجح الدكتور "محمود الحاج قاسم محمد" -باحث عراقي مختص في تاريخ العلوم - أن تسمية السرطان جاءت من هذا الشكل.

وكشفت العديد من الدراسات المعملية معرفة الفراعنة بهذا المرض، ومحاولاتهم لحصاره والحد من خطورته، كما عرفه اليونانيون القدماء، وأخذوا معارفهم عنه من المصريين الفراعنة والعراقيين.

تشخيص السرطان عند المسلمين:

أطلق الأطباء المسلمون كلمة السرطان على الأورام التي يصحبها ألم ونخس وسرعة ازدياد وتثبت بالأنسجة، يقول الرازي في السرطان: "ورم مستدير في أكثر الأمر لازم الأصل فهو في العضو أكثر منه خارج العضو، له أصل كبير وعروق ممتدة منها خضر، وفي مجسته حرارة على الأمر الأكثر، وله ضربان، وربما كان أشد ويكون صغيراً قليلاً قليلاً، ويعرض في الأكثر في الأعضاء العصبية، وإن تقرح أو بط (شُقَّ) انقلب وغلظ واحمر وصار وحشًا ولم يبرأ باستئصاله وسل عروقه.

ويقول الزهراوي "السرطان إنما سُمِّيَ سرطانًا لشبهه بالسرطان البحري، وهو على ضربين: مبتدئ من ذاته، أو ناشئ عقب أورام حارة.. وهو إذا تكامل فلا علاج له ولا برء منه بدواء ألبتة إلا بعمل اليد "الجراحة أو الكي" إذا كان في عضو يمكن استئصاله فيه كله بالقطع.. والسرطان يبتدئ مثل الباقلاء ثم يتزايد مع الأيام حتى يعظم وتشتد صلابته، ويصير له في الجسد أصل كبير مستدير كَمَدُ (متغير) اللون، تضرب فيه عروق خُضر وسُود إلى جهة منه وتكون فيه حرارة يسيرة عند اللمس".

وقد فصل الأطباء العرب أنواع السرطان فذكروا منها:

-       سرطان العين: حيث يذكره الزهراوي في كتابه "التصريف لمن عجز عن التأليف"، ويقول: في الفرق بين سرطان القرنية وسرطان البدن "أنه إذا ما حدث في العين لزمه وجع شديد مؤلم مع امتلاء العروق والصداع وسيلان الدموع الرقيقة، ويفقد العليل شهوة الطعام ولا يحتمل الكحل، ويؤلمه الماء، وهو داء لا يبرأ منه، لكن يعالج بما يسكن الوجع".

-       سرطان الأنف.

-                      سرطان الرئة والحنجرة: يقول الرازي عنه: "أما ورم الحنجرة فقد يكون من أجله الاختناق بغتة لأن النفس فيه ضيق، والعضل الذي في جوفه إذا حدث فيه الورم أمكن أن يسد ذلك التجويف فيغلق طريق التنفس". وفي موضع آخر يقول: "إذا كان سرطان الحلق فهو قاتل لا محالة".

          -  سرطان اللسان

          -  سرطان المعدة

          - أورام الكبد وسرطانه

          - ورم الطحال

          - أورام الأعصاب

          - أورام الجهاز البولي وسرطانه

انفرد الزهراوي بذكر سرطان الكلى بشكل صريح؛ إذ قال: "الصلابة على نوعين إما أن تكون ورمًا سرطانيًّا، وإما أن يكون التحجر من قبل الإفراط في استعمال الأدوية الحادة عند علاج الورم، وعلامة الصلابة فقْدُ الحس بدون وجع ويحس العليل بثقل شديد وكأن شيئاً معلقا بكليته العليا إذا اضطجع، ويكون الثقل أكثر من خلف من ناحية الخاصرة، ويتبع ذلك ضعف الساقين وهزل البدن واستسقاء، ويكون البول يسير المقدار رقيقا غير ناضج.

-        ورم الخصية

-                      سرطان الثدي: وقد تحدث عنه ابن سينا، ومما ذكره عنه: "وقد حكى بعض الأولين: أن طبيبًا قطع ثديًا متسرطنا قطعًا من أصله؛ فتسرطن الآخر (أقول): إنه يمكن، قد كان ذلك في طريق التسرطن فوافق تلك الحالة، ويمكن أن يكون على سبيل انتقال المادة، وهو أظهر".

-                      سرطان الرحم: يذكر الزهراوي عنه أنه على نوعين إما متقرح وإما غير متقرح، وعلامته أن يكون فيما يلي فم الرحم جاسيا (صُلبًا) ليس بالأملس، ولونه كلون الدرد إلى الحمرة وربما كان إلى السواد ويعرض معه وجع شديد عند الأربيئتين (أصل الفخذين) وأسفل البطن والعانة والصلب، وعلامة المتقرح سيلان الصديد الأسود المنتن منه، وربما سال منه شيء مائي أبيض وأحمر وربما جاء منه دم".

-       علاج السرطان:

        استعمل العرب طرقًا عديدة لعلاج السرطان، منها:

*  أدوية تعطى عن طريق الفم، وهي تنقسم إلى نوعين:

القسم الأول: الأدوية النباتية: وهي الأفيون، وخربق، وأيارج فقرا، وأفسنتين، وأردقياني، وبابونج، وناردين، ولازورد، ولوف، وعنب الثعلب، وأذخر، وأبهل، وأسارون، وبسباسة، وكمون، وكتدحش، ونرجس، وقنطريوف، وسوسن.

القسم الثاني: الأدوية الحيوانية: لبن، وريش، وسرطان، ولحوم الأفاعي.

* واستعمل العرب العلاج الموضعي، وكان الهدف من هذا النوع منع زيادة الأورام السرطانية، والمنع من التقرح، وعلاج التقرح.

ومن الأدوية الموضعية التي استخدمت لهذه الأغراض:

الأدوية المعدنية ومنها: إقليميَا (زبد المعدن عند سبكه)، وتوتيا حجر، وخزف، وخبث الحديد، رصاص ومشتقاته، وزفت، وزنجارة، وملح، ومياه كبريتية، ونحاس.

الأدوية الحيوانية ومنها: إسفَنج، أنفحة، أرنب، بوشي دربندي، بيض، دم، روبيان، سرطان، سلحفاة، شحم الدجاج، قرن الأبل، قنفذ، مخ العظام، ظلف، حلزون.

الأدوية النباتية: هناك ما يقرب من مائة نبات أدخل في علاج السرطان منها: الجميز، الجوز، بلبوس، بزر اللوف، باقلاء، خس الحمار، خنش، عدس، كنكر، مصطكي، نرجس، مر، سوس، شبت، شيطرج، بلوط، زعفران، خردل.

* واستخدم العرب العلاج الجراحي للسرطان ويشمل ثلاثة أنواع من الجراحات، هي:

الفصد: وهو قطع وقتي في أحد الأوردة لإسالة قدر من الدم.

الكي: استخدموه لقطع النزيف عند استئصال السرطان، وكذلك لتخريب الأنسجة المريضة.

القطع بالحديد: يتبين من أقوالهم في ذلك أنهم أدركوا كثيرًا من المبادئ الصحيحة لعلاج الأورام والسرطان جراحيًّا، يقول "المجوسي" عن ذلك في كتابه: "كامل الصناعة الطبية" وقد يستعمل فيه القطع بالحديد إذا كان في عضو يمكن استئصاله وقطعه حتى لا يبقى شيء من أصله.

23
اكتشف الباحثون السويسريون أن نمل الخشب الأوروبي يجمع صمغ الأشجار الصنوبرية لتعقيم أعشاشه والوقاية من الأمراض, وهي أول أنواع الحشرات التي بينت الدراسات أنها تجمع النباتات لأغراض طبية.

وأوضح الباحثون في جامعة لوزان بسويسرا, أن النمل من نوع (فورميكا بارالوجوبريس) يجمع حبوب النسغ الصلب، وهو السائل الذي يجري في أوعية النبات حاملا الماء والغذاء, من الأشجار الصنوبرية التي تحيط بأعشاشه, حيث يحتوي العش الكبير على حوالي 20 كيلو غراما من هذا الصمغ.

وفسّر هؤلاء في مجلة (الطبيعة), أن الصمغ الصنوبري يحتوي على مواد كيميائية مضادة للميكروبات، ويحمي الأشجار من الإصابات والانتانات الجرثومية.

ووجد الباحثون بعد أن قاموا بإعداد أعشاش تحتوي على الصمغ المذكور أو لا تحتوي عليه, أن الأعشاش الخالية من الصمغ تعرضت لنمو الفطريات بنسبة أكبر بثلاث مرات, واحتوت على عدد أعلى من البكتيريا المسببة للأمراض.

وقال الخبراء أن هذا النمل الذي يستخدم النباتات لحماية مجتمعه وأفراده, يتشابه مع النحل الذي يجمع الصمغ أيضا، ليس لإصلاح خلاياه فقط، بل لأهداف طبية أيضا, مشيرين إلى أن الكثير من الحيوانات تقبل على ابتلاع نباتات علاجية، فقرود الشمبانزي مثلا تأكل نباتات طبية, وتضع بعض الطيور أعشابا معينة في أعشاشها, وهكذا فإن تتبع السلوك الحيواني قد يساعد في التوصل إلى مواد طبيعية طبية يمكن للإنسان استخدامها.

ويخطط فريق لوزان لإجراء عدد من الأبحاث حول آثار الصمغ على حياة النمل, وإذا ما كانت الحشرات الموجودة في أعشاش مصابة تجمع كميات أكبر من الصمغ المعقم, والكشف عما إذا كان هذا السلوك وقائيا أو علاجيا, لافتين إلى أن أعشاش النمل الدافئة والمزدحمة تعتبر وسطا ملائما لظهور الأمراض، لذلك طورت هذه الحشرات أنظمة صحية عامة ووسائل خاصة للوقاية والقضاء على الجراثيم المؤذية.

وعلى الصعيد ذاته, فقد تبين للباحثين أن نوعا من نمل المزارع يحمل في جسمه بكتيريا تعمل كمضاد حيوي، لقتل الفطريات المؤذية والقضاء على العفون الضارة.

24
منتدى علم الطب / ماهي وظيفة الزائدة الدودية ؟؟؟
« في: فبراير 11, 2004, 01:58:20 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سمعت يوماً  عندما سألت عن فائدة الزائدة الدودية بأن ليس لها فائدة الآن ، بينما في العصر الحجري حينما كان الأنسان يتغذى على قلف الأشجار ولحاءها كانت الزائدة تؤدي دورها بهضم السليلوز !


فهل صحيح أن الزائدة الدودية ليس لها دور في جسم الأنسان ؟؟
وماهي وظيفتها ؟؟

صفحات: 1 [2]