Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الفلكي القصيمي

صفحات: 1 ... 3 4 5 [6]
76
وجدت مقالا جميلا لا يغتني عنه احدا ابدا ......................منقول فلنترك انفسنا بين جنباته
  دلائل علمية ودراسات فلكية لكني لا اتجاهل دور الخبرة والتجربة لابائنا واجدادنا التي حفظناها عنهم مع انه لا يوجد فرق كبير بينهم وبين الفلكيين
وان وجد فلان الاباء والاجداد يتعاملون مع
 الزمن كطوالع وتغيرات مناخية بعيدا عن حساب الدقائق والثواني وقد اثبتت التجارب صحة وتأكيد ما ذهبوا اليه.محننة الجمل ونتيجة لاهتمام الاباء والاجداد بالحساب الفلكي يقول الجطلي
بأنهم كانوا يثبتون بعض الطوالع بالكثير من الامثال ومفردات الزجل.. او السجع حتي يرسخ في الذاكرة وهي مفردات وامثال لا تزال باقية حتي الان فقد قالوا عن (المرزم) احد نجوم القيظ.
. (محننة الجمل)وقالوا (ما بينا أسهيل.. والمرزم نجم يلتح غزير الجم).أمثال في الحساب كما رصدوا بعض مواقع وحركات النجوم ليبنوا عليه امثالا تتوافق مع بعض اهتماماتهم و
اشياء اخرى مهمة في حياتهم ومنها يوم محدد في  الشهر تقترن فيه الثرياء... مع القمر في تاريخ التاسع من الشهر...
 والسابع  والخامس والثالث والاول فقالوا
@ قران تاسع يرد لاسع (بداية الشتاء)
@وعندما تقترن الثرياء مع القمر في تاريخ السابع من الشهر وهو اقتران ثابت في احد اشهر السنة الهجرية..يقولون قران سابع (امجيع وشابع) اي بداية الربيع.
@.وقالوا قران خامس ربيع طامس (صياح النبات) بمعني ان الربيع قد اكتمل اذا انزل الله المطر.
.@ثم قالوا قران ثالث صيف مقبل وربيع ذالف
@.واخيراً قران حادي (على الماء ترادي) يقصدون الابل ويقال (تسمع على الماء منادي) وذلك اول مربعانية القيظ.

77
منتدى علوم الفلك / أثارني هذا الموقع ولا اعرف مضمونه
« في: يوليو 09, 2004, 03:17:54 صباحاً »
فضلا لمن لديه لغة E  افيدوني عن مافي هذا الموقع
أثار إهتمامي وحاجز اللغة بيني وبينه ؟؟؟؟؟
GrayStel Star Atlas 3 CD

78
منتدى علوم الفلك / هل المناخ يميل الى التبرد ام العكس
« في: يوليو 08, 2004, 03:34:38 صباحاً »
إخواني احييكم ولي خاطرة استعرضها معكم

كان هناك نقاش بالطريقة الفرنسية (بين رأيك)  مع أحد دكاترة الجمعة المتميزين على مستوى
العالم العربي د/ محمد فائد حاج حسن سوري درس في جامعة القصيم
حول الموضوع هل المناخ يميل إلى التبرد ام العكس

أريد رأي الإخوان  بهذا الشأن ...............  ولكم جل تقديري

79
منتدى علوم الفلك / اعتذار مع شوق واستفسار
« في: يوليو 08, 2004, 03:20:05 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكم يا  احبابي مرة أخرى فقد انقطعت عن المنتدى رغم مشاركاتي البسيطة
لظروف خاصة ولا أخفيكم كنت ادخل المنتدى مستعجل لأستقي المعلومات مرة أخرى

احييكم جميع كلا بإسمه وكلي شوقا لجديدكم المتجدد دائما   ودمتم لنا احبابا ...

الآن اتابع كوكب الزهرة وبجانبه الدبران  ثم ما لبثت إلا ان صافحتني الثريا

آمل منكم إفادتي في الآتي
1/ صحة معلومة عدد مجموعة الدب الأكبر (نجومها ) ان عالم امريكي عدها
ووصل الى 3000 نجم   وذلك بالتصوير الفوتوغرافي

2/ هل لي بصورة فلكية للثريا  ولو عدة صور ليس لدي اشكال
وحبذا كتابة اسم المصطلح الخاص بها باللغة غير العربية

 3/ هناك بقية  '<img'>  ولكن لاحقا

80
مرحبا إخواني في الله
أحببت أن نتناقش سويا في مسألة دوران الأرض حول نفسها
لا زلت أبحث صحة هذه المعلومة تأصيليا مع علمي أن العقل لايتعارض مع النقل دائما
فهل للموضوع إسهامات من أناملكم الكريمة ومن الآن ...
آمل منكم إعطاءه الحق الكامل كما عودتمونا ورأيته في أكثر من مشاركة ودمتم ,,
أخوكم ابو خالد الفلكي القصيمي /
إذا المبحث هو / هل دوران الأرض حول نفسها حقيقي وما الأدلة على ذلك ...

81
من المقرر عند أهل الإيمان الراسخ والتوحيد الكامل أن المولى جل وعلا قادر على كل شيء ، وقدرته سبحانه ليس لها حدود ، فله سبحانه مطلق القدرة وكمال الإرادة ، ومنتهى الأمر والقضاء ، وإذا أراد شيئاً كان كما أراد وفي الوقت الذي يريد ، وبالكيفية التي أرادها سبحانه وتعالى .

وقد تواترت النصوص القطعية من كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم على تقرير هذا الأمر وبيانه بياناً واضحاً لا لبس فيه ولا غموض ، ونكتفي هنا بذكر بعض الآيات الدالة على ذلك ، فمن ذلك قوله تعالى : ( بديع السموات والأرض وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون ) البقرة / 117 .

قال الحافظ ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة ( 1/175 ) : ( يبين بذلك تعالى كمال قدرته ، وعظيم سلطانه ، وأنه إذا قدر أمراً وأراد كونه فإنما يقول له كن _ أي : مرة واحدة _ فيكون ، أي فيوجد على وفق ما أراد كما قال تعالى : ( إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون ) يس / 82 ) أ.هـ.

وقال تعالى : ( ...قال كذلك الله يخلق ما يشاء ، إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون ) آل عمران / 247 .

وقال تعالى : ( هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون ) غافر / 68 .

وقال تعالى : ( وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر ) ق / 50.

قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله تعالى - في تفسيره هذه الآية ( 4/261 ) : ( وهذا إخبار عن نفوذ مشيئته في خلقه ، كما أخبر بنفوذ قدره فيهم فقال : ( وما أمرنا إلا واحدة ) أي إنما نأمر بالشيء مرة واحدة لا نحتاج إلى توكيد بثانية ، فيكون ذلك الذي نأمر به حاصلاً موجوداً كلمح البصر ، لا يتأخر طرفة عين ، وما أحسن ما قال بعض الشعراء :

إذا ما أراد الله أمراً فإنما يقول له كن قولة فيكون ) أ.هـ.

وهناك آيات أخرى تقرر هذا الأمر وتوضحه .

فإذا تقرر ذلك فلماذا خلق الله جل جلاله السموات والأرض في ستة أيام ؟ .

أولاً :

قد ورد في أكثر من آية في كتاب ربنا أن الله جل وعلا خلق السموات والأرض في ستة أيام فمن ذلك قوله تعالى : ( إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ... ) الأعراف / 54 .

ثانياً :

ما من أمر يفعله الله إلا وله فيه حكمة بالغة وهذا من معاني اسم الله تعالى " الحكيم " ، وهذه الحكمة قد يطلعنا الله تعالى عليها وقد لا يطلعنا ، وقد يعلمها ويستنبطها الراسخون في العلم دون غيرهم .

غير أن جهلنا بهذه الحكمة لا يحملنا على نفيها أو الاعتراض على أحكام الله ومحاولة التكلف والتساؤل عن هذه الحكمة التي أخفاها الله عنا ، قال الله تعالى : ( لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون ) الأنبياء / 23 .

وقد حاول بعض العلماء استباط الحكمة من خلق السموات والأرض في ستة أيام :

1- قال الإمام القرطبي - رحمه الله - في تفسيره " الجامع لأحكام القرآن " لآية الأعراف ( 54 ) ( 4/7/140 ) :

( ... وذكر هذه المدة - أي ستة أيام - ولو أراد خلقها في لحظة لفعل ؛ إذ هو القادر على أن يقول لها كوني فتكون ، ولكنه أراد :

- أن يعلم العباد الرفق والتثبت في الأمور .

- ولتظهر قدرته للملائكة شيئاً بعد شيء ....

- وحكمة أخرى : خلقها في ستة أيام ؛ لأن لكل شيء عنده أجلا ، وبيّن بهذا ترك معالجة العصاة بالعقاب ؛ لأن لكل شيء عنده أجلاً ... ) ا.هـ.

2- وقال ابن الجوزي في تفسيره المسمى بـ " زاد المسير " ( 3/162 ) في تفسير آية الأعراف :

(... فإن قيل : فهلا خلقها في لحظة ، فإنه قادر ؟ فعنه خمسة أجوبة :

أحدها : أنه أراد أن يوقع في كل يوم أمراً تستعظمه الملائكة ومن يشاهده ، ذكره ابن الأنباري .

والثاني : أنه التثبت في تمهيد ما خُلق لآدم وذريته قبل وجوده ، أبلغ في تعظيمه عند الملائكة .

والثالث : أن التعجيل أبلغ في القدرة ، والتثبيت أبلغ في الحكمة ، فأراد إظهار حكمته في ذلك ، كما يظهر قدرته في قوله ( كن فيكون ) .

والرابع : أنه علّم عباده التثبت ، فإذا تثبت مَنْ لا يَزِلُّ ، كان ذو الزلل أولى بالتثبت .

والخامس : أن ذلك الإمهال في خلق شيء بعد شيء ، أبعد من أن يظن أن ذلك وقع بالطبع أو بالاتفاق . ) ا.هـ.

3- وقال القاضي أبو السعود في تفسيره عند آية الأعراف : ( 3/232 ) : ( ... وفي خلق الأشياء مدرجاً مع القدرة على إبداعها دفعة دليل على الاختيار ، واعتبار للنظار ، وحث على التأني في الأمور ) ا.هـ.

وقال عن تفسير الآية ( 59 ) من سورة الفرقان ( 6/226 ) :

( ...فإن من أنشأ هذه الأجرام العظام على هذا النمط الفائق والنسق الرائق بتدبير متين و ترتيب رصين ، في أوقات معينة ، مع كمال قدرته على إبداعها دفعة لحكم جليلة ، وغايات جميلة ، لا تقف على تفصيلها العقول ... ) أ.هـ.

وبناء على ما سبق اتضح أن الله جلت قدرته وعَظُم سلطانه له مطلق القدرة ، ومنتهى الإرادة ، وكمال التصرف والتدبير ، وله في كل خلق من خلقه حِكم بليغة لا يعلمها إلا هو سبحانه ، وكذلك اتضح لك بعض الحِكم والأسرار في خلق المولى سبحانه وتعالى السموات والأرض في ستة أيام ، مع أنه قادر سبحانه أن يخلقها بكلمة " كن " .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

82
منتدى علوم الفلك / لمحبي الفلك (اسطرلاب ب55ريالا فقط)
« في: مارس 19, 2004, 02:54:01 مساءاً »
مرحبا بكم أيها الأفاضل
يبحث الكثير عن مساهات العلماء والباحثين في مجال الفلك ليختصر لهم الطريق
ونحن محبي الفلك بحاجة لمثل هذه الإسهامات وجدت إسهاما ممتازا جدا ساعدني
كثيرا بعد توفيق الله في معرفة البروجووالكواكب  ومتابعتها وهة إسطرلاب الحرمين الشريفين
للدكتور محمد بن سعد المقري وهو دقيق  للغاية أنصح الجميع يإقتناءه
تمنياتي لكم بالتوفيق

83
قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً} [الإسراء: 12]
التفسير اللغوي:

قال ابن منظور في لسان العرب:

- آية: الآية: العلامة، وقال ابن حمزة، الآية من القرآن كأنها العلامة التي يُفضى منها إلى غيرها.

فهم المفسرين:

لقد استنبط الصحابة الكرام منذ أربعة عشر قرناً أن كوكب القمر كان يشعّ نوراً ثم أذهب الله ضوءه وأزاله، وذلك من خلال تفسيرهم لقوله تعالى في سورة الإسراء: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة}، فقد روى الإمام ابن كثير في تفسيره أن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال في تأويله للآية: "كان القمر يضيء كما تضيء الشمس، وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو" )روح المعاني للألوسي(: [15/26].

حقائق علمية:

- اكتشف علماء الفلك بعد صعود الإنسان إلى القمر وبواسطة الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أن كوكب القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً لكنه انطفأ وذهب ضوؤه.

التفسير العلمي:

يقول الله تعالى في كتابه المجيد: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} [الإسراء: 12].

تشير الآية القرآنية الكريمة إلى حقيقة علمية لم تظهر إلا في القرن العشرين، وهي أن القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً ثم أطفأ الله تعالى نوره، ودلالة القرآن على هذا واضحة كما قال سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "كان القمر يضيء كما تضيء الشمس، وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو".

هذا القول هو لصحابي جليل استنبطه من القرآن الكريم منذ ألف وأربعمائة سنة، فماذا يقول علماء الفلك في هذا الموضوع؟

لقد كشف علم الفلك أخيراً أن القمر كان مشتعلاً في القديم ثم مُحيَ ضوءه وانطفأ.

فقد أظهرت المراصد المتطورة والأقمار الاصطناعية الأولى صوراً تفصيلية للقمر، وتبيّن من خلالها وجود فوهات لبراكين ومرتفعات وأحواض منخفضة.
 
ولم يتيسّر للعلماء معرفة طبيعة هذا القمر تماماً حتى وطىء رائد الفضاء الأميركي "نيل آرمسترونغ" سطحه عام 1969 م. ثم بواسطة وسائل النظر الفلكية الدقيقة، والدراسات الجيولوجية على سطحه، وبعد أن تم تحليل تربته استطاع علماء الفضاء القول كما جاء في وكالة الفضاء الأميركية “Nasa”:

بأن القمر قد تشكل منذ 4.6 مليون سنة وخلال تشكله تعرض لاصطدامات كبيرة وهائلة مع الشهب والنيازك، وبفعل درجات الحرارة الهائلة تم انصهار حاد في طبقاته مما أدى إلى تشكيل الأحواض التي تدعى ماريا “Maria” وقمم وفوهات تدعى كرايترز “Craters” والتي قامت بدورها بإطلاق الحمم البركانية الهائلة فملأت أحواضه في تلك الفترة. ثم برد القمر، فتوقفت براكينه وانطفأت حممه، وبذلك انطفأ القمر وطمس بعد أن كان مشتعلاً.

وإذا عدنا إلى الآية القرآنية فإننا نلاحظ استعمال لفظ "محونا" والمحوُ عند اللغويين هو الطمس والإزالة، والمعنى أن الله تعالى أزال وطمس ضوء القمر، والمحْوُ المقصود ليس إزالة كوكب القمر، فهو لا يزال موجوداً ولكن إزالة نوره وضوئه، وهذا واضح من العبارة القرآنية "آية الليل" وهي القمر و"آية النهار" وهي الشمس. والطمس يكون للنور ولذلك قال تعالى: {وجعلنا آية النهار مبصرة}، فجاء بكلمة مبصرة وهي وجه المقارنة لتدل على أن المقارنة هي بين نور آية الليل (القمر) ونور آية النهار (الشمس)، فالأول انطفأ والأخرى بقيت مضيئة نبصر من خلالها.

فيا ترى من بلّغ محمداً صلى الله عليه وسلم هذه الحقيقة والتي تحتاج للمركبات الفضائية والأقمار الاصطناعية والتحاليل الجيولوجية والتي لم يمضِ على اكتشافها سوى عشرات السنين؟


فسبحان العليم الحكيم الذي قال: {وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
[CODE]

صفحات: 1 ... 3 4 5 [6]