Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - ابو سلمان

صفحات: 1 2 3 4 [5]
61
اقتباس
اسم الكناب :  مقدمة في الفيزياء الحديثة

تأليف : الدكتور / فخري إسماعيل حسن
الناشر : دار المريخ للنشر - الرياض [/b]




المحتويات :

 
اقتباس
الفصل الأول : النظرية النسبية الخاصة


1.1  مقدمة
1.2  تحويل جاليلي
1.3  تجربة مايكلسون - مورلي
1.4  فروض اينشتاين
1.5  تحويل لورنتس
1.6  تقلص الطول
1.7  التزامنية ( الانية )
1.8  تمدد الزمن
1.9  معادلات تحويل السرعة النسبية
1.10  الكتلة النسبية
1.11  أمثلة محلولة

اقتباس
الفصل الثاني :  السلوك الجسيمي للاشعاع الكهرومغناطيسي [/b]


2.1  اشعاع الجسم الاسود
2.1.1  مقدمة
2.1.2  نظرية رايلي - جينز الكلاسيكية
2.1.3  نظرية ماكس بلانك
2.2  تفاعل الاشعاع مع المادة
2.2.1  الظاهره الكهروضوئية
2.2.2  ظاهرة (تصادم) كومتون
2.2.3  انتاج الزوج
2.3  خاتمة
2.4  امثلة محلولة

 
2.2.
اقتباس
الفصل الثالث :  الامواج المادية ومبدأ اللايقين


3.1  مقدمة
3.2  موجة دي بروي
3.2.1  سرعة دي بروي
3.2.2  امواج الالكترونيات ( دافيسون - كرامر)
3.3  مبدأ اللايقين لهايزنبيرغ
3.4  مبدأ التتام
3.5  امثلة محلولة

 
اقتباس
الفصل الرابع :  التركيب الذري : نظرية الكم القديمة


4.1  مقدمة
4.2  نموذج رذرفورد
4.2.1  معادلة (دستور) الاستطارة
4.2.2  النموذج الكلاسيكي للذرة
4.3  الاطياف الذرية
4.4  نموذج بور في التركيب الذري
4.5  نموذج سمرفيلد
4.6  تجربة فرانك - هيرتز
4.7  مبدأ التناظر
4.8  امثلة محلولة

 
اقتباس
الفصل الخامس :  ميكانيكا الكم


5.1  مقدمة
5.2  الدالة الموجية
5.3  معادلة شرودينجر الموجية
5.4  القيم المتوقعة ( المتوسطة )
5.5  المؤثرات
5.6  معادلة شرودينجر المستقلة عن الزمن
5.7  القيم والدةال المميزة
5.8  مؤثر كمية الحركة الزاوية
5.9  حل معادلة شرودينجر
5.9.1  جسيم داخل صتدوق
5.9.2  جهد الدرجة
5.10  امثلة محلولة

 
اقتباس
الفصل السادس :  المعالجة الكمية لذرة الهيدروجين


6.1  مقدمة
6.2  معادلة شرودينجر الموجية
6.3  كثافة الاحتمال
6.4  كمية حركة الالكترون الزاوية
6.5  سبن ( مغزلية ) الالكترون
6.6  طيف ذرة الهيدروجين وقواعد الاصطفاء
6.7  اطياف الذرات القلوية
6.8  امثلة محلولة
6.9  
    ملحق (6.1) حل المعادلة النصف قطرية لذرة الهيدروجين
    ملحق ( 6.2) حل معادلة شرودينجر للذرات القلوية

 
اقتباس
الفصل السابع :  التأثير المتبادل بين الذرات والمجالات المغناطيسية



7.1  مقدمة
7.2  عزم ثنائي القطب المغناطيسي المداري
7.3  تجربة شتيرن - جيرلاش : سبن الالكترون
7.4  تفاعل السبن - المدار ( تفاعل o-s)
7.4.1  كمية الحركة الزاوية الكلية
7.4.2  الرموز الطيفية
7.5   ظاهرة زيمان
7.5.1  ظاهرة زيمان العيارية (العادية)
7.5.2  ظاهرة زيمان الشاذة
7.6  امثلة محلولة

 
اقتباس
الفصل الثامن :  الاشعة السينية  


8.1  اكتشاف وطبيعة الاشعة السينية
8.2  انتاج الاشعة السينية
8.3  كفاءة ( مردود ) الاشعة السينية
8.4  امتصاص الاشعة السينية
8.5  حيود الاشعة السينية
8.6  طيف الاشعة السينية
8.6.1  طيف الامتصاص
8.6.2  طيف الاصدار
8.7  قانون موزلي
8.8  ظاهرة اوجي
8.9  امثلة محلولة
8.10  ملحق (8-1) نظرية كراموز للطيف المستمر

اقتباس
الفصل التاسع :  النواة الذرية


9.1  مكونات النواة
9.2  النويدة
9.3  حجم النواة
9.4  الكتل النووية
9.5  طاقة ربط النواة
9.5.1 الانشطار النووي
9.5.2  الاندماج النووي
9.6  التفاعلات النووية
9.7  القوى النووية
9.8  النماذج النووية
9.8.1  نموذج قطرة السائل
9.8.2  نموذج المدارات النووية
9.8.3  النموذج الجمعي
9.9  امثلة محلولة

اقتباس
الفصل العاشر :  النشاط الاشعاعي[/b]


10.1  مقدمة
10.2  استقرار النواة
10.3  قانون التفكك ( الاضمحلال ) الاشعاعي
10.3.1 النشاط
10.3.2  فترة نصف العمر
10.4  التفكك الاشعاعي المتزن
10.5  عمليات التفكك الاشعاعي
10.5.1  تفكك ( اضمحلال ) الفا
10.5.2  تفكك ( اضمحلال ) بيتا
( أ )  أشعة بيتا السالبة
(ب)  أشعة بيتا الموجبة
(ج )  اسر الالكترون
10.5.10  تفكك ( انطلاق ) اشعة جاما
10.6  التفاعل الضعيف
10.7 العناصر المشعة
10.7.1 العناصر المشعة الطبيعية
10.7.2  العناصر المشعة الصناعية
10.8 امثلة محلولة

مع تحيات ابو سلمان '<img'>




62
اسم الكتاب :  الاهتزازات والموجات في الفيزياء

تأليف :   إيان ج . مين

ترجمة : الدكتور حمد بن عبد الله الهندي      الدكتور عادل مجذوب حسيب

الطبعة الثالثة 1420  عدد الصفحات 559  مقاس الكتاب  17 × 24 سم

الناشر : النشر العلمي والمطابع - جامعة الملك سعود




المحتويات :

الفصل الاول : الاهتزازات الحرة

1.1  الحركة التوافقية
1.2  الرياضيات البديلة للحركة التوافقية

الفصل الثاني :  الاهتزازات الحرة في الفيزياء
[/b]

2.1  الاهتزازات الزاوية
2.2  الاهتزازات الصوتية
2.3  اهتزازات البلازما
2.4  الاهتزازات الجزيئية
2.5  ذبذبات الدارة الكهربائية

الفصل الثالث :  الاضمحلال

3.1  الاضمحلال الخفيف
3.2  الاضمحلال الشديد
3.3  الاضمحلال الحرج

الفصل الرابع :  الاضمحلال في الفيزياء

4.1  الاضمحلال الناتج عن مقاومة
4.2  الاضمحلال الكهرومغناطيسي
4.3  الاضمحلال الناتج عن التصادم
4.4  الاضمحلال الناتج عن الاحتكاك

الفصل الخامس :  الاهتزازات القسرية

5.1  الحالات المستقرة
5.2  التراكيب
5.3  العابرات

الفصل السادس :  الاهتزازات القسرية في الفيزياء

6.1  دارات الرنين
6.2  تشتت الضوء
6.3  قابلية العزل الكهربائي
6.4  امتصاص الموجات الدقيقة في الماء

الفصل السابع :  الاهتزازات اللاتوافقية

7.1  قوة مرجعة متناظرة
7.2  قوة مرجعة لا متناظرة
7.3 ا لاهتزازات القسرية للنظم غير الخطية

الفصل الثامن :  الاهتزازات ثنائية الاحداثيات  

8.1   الأنماط وإحداثيات النمط
8.2   الاهتزازات القسرية
8.3   طريقة ايجاد إحداثيات النمط
8.4   الدارات المقترنة

ا
الفصل التاسع : الموجات اللامتفرقة  

9.1  الموجات المنتقلة
9.2  انعكاس الموجات المنتقلة
9.3  الموجات الموقوفة
9.4  انتشار الطاقة
9.5  التوهين

الفصل العاشر :  الموجات اللامتفرقة في الفيزياء

10.1  الموجات الطولية
10.2  الموجات الصوتية
10.3  موجات الكابل

الفصل الحادي عشر :  نظرية فوريير

11.1  التحليل التوافقي
11.2  التعديل
11.3  النبضات والموجات الموجية

الفصل الثاني عشر :  التفريق
 

12.1  الخيوط القاسية
12.2  الخيوط المتكنلة
12.3  الموجات المتلاشية

الفصل الثالث عشر :  موجات المياه

13.1  طبيعة الحركة الموجية
13.2  علاقة التفريق
13.3  أمثلة لموجات المياه

الفصل الرابع عشر :  الموجات الكهرومغناطيسية

14.1  الموجات الكهرومغناطيسية في الفراغ
14.2  الموجات الكهرومغناطيسية في العازل
14.3  الموجات الكهرومغناطيسية في البلازما

الفصل الخامس عشر :  موجات دي بروجلي

15.1  دوال الموجة
15.2  المعاني الفيزيائية

الفصل السادس عشر :  الموجات المنفردة

16.1  النظم الموجية اللاخطية
16.2  التفريق اللاخطي

الفصل السابع عشر :  الموجات المستوية عند الحدود

17.1 ا لانعكاس والانكسار
17.2  الموجات الموقوفة في حيز

الفصل الثامن عشر :  الحيود
[/b]

18.1  السمات الناتجة عن ترتيب مراكز الحيود
18.2  السمات الناتجة عن طبيعة مراكز الحيود

مع تحيات ابو سلمان '<img'>




64

65
أسس هندسة كهربائية و الكترونية / دروس في الالكترونيات
« في: سبتمبر 04, 2002, 02:01:31 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتنا الكرام أعضاء وزوار المنتديات العلمية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

بحمد الله وفضله تمت موافقة الاستاذ الكريم محمد زكي على اعداد سلسلة من الدروس العلمية في مجال الالكترونيات وقد اعتنى استاذنا الفاضل بعرض معلومات قيمة ضرورية وصالحة  لقاعدة عريضة من متخصصين و مهتمين و هواة ، وقد عرضها باسلوب رائع وسهل ومشوق مدعمة بالصور التوضيحية ..والاستاذ محمد له خبرة وباع طويل في هذا المجال فنسأل الله أن يبارك في علمة وأن يجعله ذخراً للاسلام والمسلمين .
كما نتمنى من ذوي الاختصاص والاهتمام إثراء الدروس بالاضافات العلمية والنقاش الهادف

ويمكنكم متابعة هذه الدروس وطرح استفساراتكم من خلال الروابط التالية  :


 الدرس الاول ... (الجهد الكهربائي (ج) ، وحدة القياس ( ف)

الدرس الثاني ... (الدارات الكهربائية البسيطة، ..... )

الدرس الثالث ... (تخطيط دارات التوازي  - - قانون آوم)

الدرس الرابع ... (الدوائر الكهربائية المختلطة -المقاومات)

الدرس الخامس ... (راسم الاشارة واستعماله - الجهد المتردد والتيار المتردد )

الدرس السادس ... (المكثف مبدئيا - تخزين الطاقة للمكثف)

الدرس السابع ... (الكهرومغناطيسية - الملف - المحوّل)

الدرس الثامن ... (العناصرالنصف موصلة -الصمام الثنائي -ديود)

الدرس التاسع ... (الترانزيستور- الترانزيستورات ثنائية القطب )

الدرس العاشر ... (دوائر وحدات التـغـذية - التقويم- قنطرة التقويم )

الدرس الحادي عشر ... (المكبر -الدوائر المختلفة - طيف الترددات)

الدرس الثاني عشر ... ( التحكم التلقائي - الأقران )

الدرس الثالث عشر ... ( الدوائر الأساسية للمكبرات - دوائر المُلائمة )

الدرس الرابع عشر ... (وحدات التغذية التعشيقية)

الدرس الخامس عشر ... (التعديل السعوي - التعديل الترددي )

الدرس السادس عشر ... ( الدوائر الترددية ، تقنية الجهد المتردد )

الدرس السابع عشر ... ( الاتصالات (1) - الراديو )

الدرس الثامن عشر ... ( الاتصالات (2) )

الدرس التاسع عشر ... ( الاتصالات 3, المزج - المذبذب - تحكم تلقائي بالكسب  - مكبر التردد المتوسط )

والبقية تتبع إن شاء الله ،،،،




66
منتدى العلوم الإدارية / بسم الله الرحمن الرحيم
« في: أغسطس 09, 2002, 06:09:51 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الكرام
نزولاً عند رغبة بعض أعضاء المنتديات العلمية وإيماناً منا باهمية هذا القسم ودوره الكبير في حياتنا اليومية والعملية فقد قمنا بالاستجابة لهذا المطلب في يوم الجمعة الموافق 30 من شهر جمادى الاولى من عام 1423 للهجرة والموافق 9 / 8 / 2002 للميلاد سائلين الله عز وجل أن يبارك في هذا المنتدى لخدمة العلم وأهله ونسأل الله أن يجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر
أخوكم / ابو سلمان




67
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام
ما زال حديثنا عن النسبية ومفاهيمها
لعل الجميع (أقصد الفيزيائيين) يعلم أن الكتلة كانت تعتبر قديماً من الكميات الثابتة والتي لا تتغير ولكن بعدما اتت النسبية الخاصة فقد تغير الوضع وأصبحت الكتلة تعتبر من الكميات المتغيرة والمعتمدة على سرعة الجسم فكلما زادت السرعة ازدادت الكتلة  والعلاقة الرياضية التي تحدد هذا التغير مع السرعة هي :


والفيزياء الحديثة تقول بأن للفوتون سلوكيات جسيمية واخرى موجية بمعنى أنه يمكن وصفه بالصفات الجسيمية كالكتلة وكمية الحركة ويمكن وصفه بالصفات الموجية كالتردد والطول الموجي
الذي يهمني هنا هو كتلة الفوتون والذي يتحرك في الفضاء بسرعة  c
فعند محاولة ايجاد كتلة الفوتون باستخدام القانون السابق فإننا سنقوم باستبدال السرعة  v  بالسرعة  c  للفوتون وبالتالي فإن قيمة ما تحت الجذر ستكون صفراً ... أي أن كتلة الفوتون تساوي حاصل قسمة (الكتلة السكونية ) على صفر ===> وهذا يقتضي بأن كتلة الفوتون لا نهائية  ':0'  
وهذه نتيجة غير مقبولة ولا يمكن تصورها لجسم يتحرك بسرعة هائلة  '<img'>
الحل الوحيد الذي افترضه العلماء ليتخلصوا من هذا المازق هو افتراض أن للفوتون كتلة سكونية صفرية ( تساوي الصفر ) وبالتالي أصبحت نتيجة المعادلة هي (صفر ÷ صفر ) ونتيجة ذلك هي كمية غير محددة (indeterminate)
السؤال الاول هو : كيف يمكننا أن نتصور من قانون النسبية أن للفوتون كتلة قيمتها غير محددة  '<img'>  وما المعنى الفيزيائي لهذه القيمة ؟؟
السؤال الثاني هو : على أي اساس افترضنا أن كتلة الفوتون السكونية تساوي الصفر .. طبعاً هناك من سوف يقول لأن الفوتون لا يمكن أن يوجد في حالة سكون ... فأقول هناك محاولات لتبطئة الفوتون ..فماذا لو استطعنا ايقافه بالكلية !! ..أين ستذهب كتلته وطاقته ... أين ؟؟؟

انتظر الاجابة لاكمال الحديث

أخوكم ابو سلمان

68
السؤال
أنا رجل مسلم أعيش في إحدى الدول الغربية، وأنا -ولله الحمد- من الفيزيائيين المتفوقين في هذه الدولة، ولكن هناك سؤال يؤرقني ويقض مضجعي ويبكيني، وهو: هل سأستفيد في الدار الآخرة من إفناء عمري في تعلم وتعليم علم الفيزياء النووية؟ علماً أن علم الفيزياء له دور أساسي في إقامة الحضارات ومحوها، وهل سيكون لي حظ يوم القيامة بعملي هذا، أم سأكون من المحرومين؟ كما أنني ألقي المحاضرات للطلاب بالمجان، فهل أنا مأجور على ذلك؟

الجواب
نعم لك أجر عظيم –إن شاء الله- على تعلمك وتعليمك الفيزياء للآخرين إذا أخلصت النية لله رب العالمين، وتعلم العلوم منها ما هو فرض عين على كل مسلم ومسلمة ومنه ما هو فرض كفائي إذا قام به من يكفي من المسلمين سقط الإثم عن باقي الأمة، والعمل الذي هو فرض عين ما يتوقف عليه صحة اعتقاد الإنسان وأداء شعائر دينه كالعلم بأركان الإسلام وأركان الإيمان والعمل بمقتضاها، ففي الصلاة مثلاً يجب تعلم فروض الوضوء، ونواقضه، وأركان الصلاة وواجباتها، دون معرفة السنن والنوافل والآداب، ويجب على المسلم إذا اشتغل بالتجارة أن يعرف أحكام البيع والشراء الأساسية دون التفاصيل الجزئية لأحكامه، فمن الضروري فيه أن يجتنب الربا والغش والتدليس، حتى العلوم التجريبية من طب، وهندسة، وكيمياء، وفيزياء، وزراعة، ومحاسبة، واقتصاد...إلخ، قد يكون تعلمها وتعليمها فرض عين أو فرض كفاية.
تكون فرض عين على أشخاص أو نخبة متخصصين بأعيانهم لا يوجد غيرهم في المجتمع والأمة بحاجة ماسة إلى علمهم، وقد يكون فرض كفاية على الأمة إذا تصدى لهذا العلم من يكفي حاجة المسلمين فيسقط الإثم في التقصير في طلبه عن العامة لقيام فئة به نيابة عنهم.
وعلم الفيزياء في هذا العصر من أهم علوم الحياة وأخطرها –كما هو مسطور في السؤال-، فإذا علّمت أيها السائل مسلماً وأنت تريد بذلك وجه الله فلك أجره وأجر من علم وعمل بعلمه من المسلمين إلى يوم القيامة؛ لأنك حينئذٍ دللته على الخير فيما ينفعه في دينه ودنياه، والدال على الخير كفاعله، وسيبارك الله لك في علمك وعملك، فإن الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه.
وتعلم هذا العلم وتعليمه لأفراد المسلمين أو عامتهم لإعداد العدة للعدو المأمور بها:" وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم" [الأنفال:60].
أراه داخلاً في الآية وفي الحديث الصحيح الذي يرويه أصحاب السنن عن النبي –صلى الله عليه وسلم-:" إن الله –عز وجل- يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة: صانعه يحتسب في صنعته الخير، والرامي به ومنبله" رواه أبو داود (2513) والنسائي (3146) وأصله عند مسلم (1919) من حديث عقبة بن عامر –رضي الله عنه- وانظر (مصابيح السنة للبغوي: 2925)، فالصانع في الحديث يقابله المعلم، والمتعلم يقابله الرامي، والدال على هذا العلم والمساعد عليه بأي نوع من المساعدة هو المنبل.
والخلاصة في الجواب: أن أجرك مضاعف –إن شاء الله- مرتين الأولى: لتخصصك وتفوقك في هذا الفن –الفيزياء-لا سيما إذا علمته للمسلمين، والثانية: لما تقوم به من تدريس وتعليم لإخوانك من تفسير القرآن وبيان أحكام الدين، فهنيئاً لك يا أخي ما أنت عليه، فعض على ذلك بالنواجذ، وفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه، وثبتنا على الحق حيثما كنا، آمين.

د. سعود الفنيسان
1/3/1423

69
منتدى علم الفيزياء العام / نظرية جديدة لنشأة الكون
« في: أبريل 26, 2002, 02:22:30 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نظرية جديدة لنشأة الكون



ظلت فكرة أول التكوين وبداية الكون من الألغاز التي حيرت وشغلت الفكر البشري، وما زالت حتى يومنا هذا.
وآخر النظريات في هذا السياق تقول أنه ليس للكون بداية، ولا يبدو أن له نهاية أيضا.

هذا هو ما جاء به عالمان وضعا نموذجا يستهديان به لشرح كيفية بداية الكون، وإلى أن يسير أو ينتهي.
ويقولان إنه من الضروري أن يوضع في الحسبان مجموعة من الاكتشافات المذهلة، وعلى الأخص منها ملاحظة أن كل شئ في هذا الكون يتحرك متمددا ومتسعا على نحو متسارع.
وتقوم نظرية بول شتينهارت ونيل توروك على أن الكون يسير في دائرة ليس لها بداية أو نهاية، حالة انبلاج أو انشطار أو انفجار عظيم، ينكمش ويتمدد، يحركه نوع من الطاقة السوداء "الداكنة الغامضة المجهولة" حتى الآن على الأقل.

وقد نشر هذان العالمان مقتطفات من نظريتهما الجديدة في مجلة ساينس العلمية.

يشار إلى أن النظرية السائدة حاليا حول نشأة الكون هي المسماة بـ "الانفجار" او الانبلاج العظيم (بيغ بانغ)، وهو انفجار هائل الضخامة حدث قبل نحو 14 مليار عام، تلته فترة قصيرة جدا من التمدد والتوسع السريع جدا، ثم التبريد، لتلحقه بعد ذلك فترة تمدد مستقرة وبطيئة.

ويقول العلماء أن هذا النموذج الافتراضي لنشأة الكون يمكن أن يفسر مجموعة من المواصفات الكونية التي تحيط بالكون في حالته الحاضرة.

ومن هذه تفسير لماذا تتشابه كل الأشياء كيفما نظر إليها، أو لماذا يبدو الكون مسطحا، تأسيسا على الفرضية الرياضية القائلة إن الخطوط المتوازية لا يمكن أن تلتقي مهما طال بها الزمن أو المسافة.
إلا أن العالمان يقولان إن في النموذج الافتراضي الكثير من الخلل والقصور، فهو، مثلا، لا يفسر ماذا حدث قبل حدوث الانفجار الكبير، ولا يفسر طبيعة أو ماهية النهاية المنطقية للكون.
وكانت المشاكل العلمية قد بدأت تظهر على هذا نموذج أو نظرية الانفجار العظيم في عام 1998، عندما أظهرت الدراسات أن النجوم البعيدة المنفجرة تفيد باستمرار توسع الكون على نحو متسارع.

أما المفاجأة الأكبر فقد تمثلت في أن بعض علماء الفلك خرجوا بفرضية تقول إن الكون ربما انتهى أخيرا إلى الانكماش والانقباض ليصبح كتلة واحدة متراصة خرافية الحجم.

كون فارغ ومسطح

وقد تم بالفعل التثبت من استنتاج أن الكون يتمدد بسرعات أكبر مما كان متصورا في السابق.

وهذا ما دفع العلماء إلى العودة إلى الفكرة الاينشتاينية القديمة القائلة بأن نوعا من أنواع الطاقة السوداء أو القاتمة الطاردة للجاذبية تعمل حاليا في هذا الكون، وهي التي تدفع بكل شئ نحو التمدد والابتعاد والافتراق عن بعضه البعض.

والنظرة الجديدة لهذين العالمين تضع وجود هذه الطاقة المجهولة في مركز تفسير الأشياء، ويطلقان عليها اسم "الحقل المتدرج غير الموجه".

ويعتقدان أنها هي التي تقود دورة تضم بين جنباتها ظاهرة البيغ بانغ، وتضم أيضا فترة لا متناهية في الطول هي التي تجعل من الكون ناعما وفارغا ومسطحا.

سلسلة غير منتهية

ويقول العالم بول شتينهارت، في تصريحات لـ بي بي سي، إن " الحقل المتدرج يغير من صفاته مع مرور الوقت، وهو في النهاية يبدأ في مراكمة كميات من الطاقة تصل إلى حد يصعب معه السيطرة عليها، مما يؤدي إلى انفجارها مكونة مادة وطاقة، تملأ الكون وتدفعه نحو الحقبة التالية من التمدد العظيم".

ويضيف أن "الصورة كما هي معروفة تتمثل في أن النظرية التقليدية تقول إن الانفجار العظيم هو البداية الفعلية للكون ببعديه الزماني والمكاني، وقبل ذلك كان الفراغ المطلق، وقد ظهر وتوسع من هذا الفراغ كل من الفضاء، والوقت، والمادة، والاشعاع، والطاقة".

أما النظرية الجديدة فتقول إن الانفجار العظيم ليس هو بداية الوقت، بل هو حلقة من سلسلة لا نهاية لها من الدورات مر خلالها الكون بالعديد من الفترات التي تعرض فيها للسخونة، ثم التبريد، ثم الانقباض، ثم العودة من جديد إلى التمدد.

ويقول العالمان إنهما ناقشا نموذجهما الافتراضي الجديد مع علماء من نفس التخصص، ووجدا ترحيبا واستجابة طيبة، لكنها حذرة، لما تحمله من أفكار

المصدر : البي بي سي

70
منتدى علم الفيزياء العام / أرخميدس ..وتاج الملك
« في: أبريل 02, 2002, 06:26:31 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة من التاريخ القديم :

يقال إن الملك اليوناني هيرون أمر بصنع تاج من الذهب الخالص ، وأوكل المهمة إلى صائغ ماهر بعد أن سلمه وزناً معيناً من الذهب . وفي الموعد الحدد تسلم تاجه ، واعجب بمهارة الصناعة ودقة التنفيذ .. إلا أنه انتابه شك في أن الصائغ قد سرق جزءاً من الذهب ، وأنه قام بخلط الذهب بمقدار من الفضة ليحافظ على الوزن ويداري فعلته الشنيعة . والتفت الملك إلى فيلسوفه المقرب أرخميدس وطلب منه توفير حلّ لهذه المعضله ، وايجاد طريقة يمكن بواسطتها معرفة حقيقة الأمر . وهيمنت هذه القضية على تفكير الفيلسوف اليوناني وراح يقلب الأمر يمنة ويسره ، فقد كان أرخميدس يغرف كثافة الذهب الخالص ، وهي وزن الذهب لوحدة الحجم ، فلو اسنطاع أن يقيس حجم التاج لسهلت المهمة ، ولأدرك في الحال ما إذا كان التاج مصنوعاً من الذهب الخالص أو مخلوطاً بالفضة . ولكن ما هي الوسيلة لقياس حجم التاج الرائع الصنع بكل ما فيه من تعرجات فنيةجذابه ، وأشكال جمالية متباينة ، وأنماط هندسية متداخلة . لوكان بامكان أرخميدس أن يصهر التاج ، ثم يقوم بتحديد حجم سائل الذهب بواسطة وعاء معروف الحجم لتيسّرت العملية .. ولكن صهر التاج سيغضب الملك اليوناني ويثير حفيظته .. ولو كان بإمكان أرخميدس أن يدق التاج بالمطرقة إلى أن يتحول إلى قالب نستطيل الشكل لأمكنه معرفة الحجم ولانتهى الإشكال .. ولكن الملك لن يكون سعيداً على الاطلاق بتحطيم تاجه ، وتحويله إلى مجرد قطعة باهتة المنظر مستطيلة الشكل .. وهكذا أصبحت قضية التاج الشغل الشاغل للفيلسوف اليوناني وصارت هماً ملازماً له حيثما غدا وراح . وذات يوم وبينما هو في الحمام لاحظ أنه كلما أنزل جسمه في حوض الماء ارتفع الماء في الحوض أكثر فأكثر، أي أن جسمه حلّ محلّ جزء من الماء في الحوض . وفجأة برق حل لمشكلة التاج أمام ناظري أرخميدس ، وتبدّت له وسيلة ناجعة للتغلب على المعضلة التي شغلت ذهنه وذهن مليكه ، وقفز أرخميدس من الحمّام ، واندفع في شوارع الدينة عارياً وهو يصيح   ( وجدتها .... وجدتها  ) .
لقد أدرك أرخميدس أن حجم الماء المزاح في حوض الماء يساوي خجم الجزء المغمور من جسمه في الحوض ، وسارع أرخميدس إلى احضار كتلتين من المعدن إحداهما من الذهب الخالص والاخرى من الفضة النقيّة ، وجعل وزن كل منهما مساوياً لوزن التاج المشكوك في أمره .. ثم قام بغمر كل من هذه الكتل الثلاث ( الذهب والفضة والتاج ) في إناء مملوء بالماء ، وجمع الماء المزاح وقاس حجمه في كل حالة من الحالات الثلاث . وبإجراء هذه التجربة اكتشف أرخميدس أن كمية الماء التي أزاحها التاج كانت أكبر من تلك الكمية التي أزاحتها كتلة الذهب الخالص ، وأقل من كمية الماء التي أزاحتها قطعة الفضة . وبهذه الطريقة خلص أرخميدس إلى أن التاج لم يكن مصنوعاً من الذهب الخالص ولا من الفضة النقيّة ولكنه كان خليطاً من المعدنين . وهكذا انفضح أمر الصائغ الغشاش  '<img'>
من كتاب الفيزياء للادباء     د. خضر الشيباني

ينص مبدأ أرخميدس على ما يلي :
[ عندما نغمر جسماً ما في سائل ، فإن قوة الدفع إلى أعلى المؤثرة على الجسم تكون مساوية لوزن السائل المزاح ]

ابو سلمان




71
بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي الكرام
سمعت أن هناك من حاول الغاء فكرة وجود الضغط الجوي

فنرجو  ممن لديه إلمام أو علم بالموضوع أن يذكر لنا الاسس العلمية التي بنيت عليه تلك الفكرة ولنحاول سوياً مناقشتها  قدر الامكان

أخوكم / ابو سلمان

72
منتدى علوم الحاسب / بسم الله نبدأ
« في: ديسمبر 22, 2001, 01:41:59 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر

أخوكم / ابو سلمان


73
من أشهر النظريات وأكثرها تقبلا عند العلماء هي نظرية

"الانفجار العظيم"   The Big Bang

تنص هذه النظرية على أن الكون ابتدأ من نقطة صغيرة من طاقة عظيمة التي تفوق في عظمها تصورنا، فانفجرت هذه الطاقة، وفي خلال لحظات من الانفجار أخذ الكون في تكونه على ما يحتويه من مواد خام لبنائه. وأخذت هذه المواد من ذرات الهيدروجين والهيليوم التمازج والارتباط ومن ثم تكوين المجرات، ثم تكونت النجوم والكواكب (ومازالت تتكون). وفي غضون ذلك كان الكون ومازال في حالة تمدد.

لقد اكتشف العلماء حقيقة تمدد الكون في القرن العشرين، فقد كان العلماء يقولون أن الكون ساكن لا يتمدد ولا ينكمش، حتى أن آينشتاين اضطر أن يضيف إلى أحد معادلاته الرياضية رقماً يدعى بـ: Cosmological Constant، أو الرقم الكوني الثابت ليرغم معادلته للتمشي مع ما هو مُعتَقداً في ذلك الوقت من سكون الكون، ولكن عندما أثبت العالمان إدوين هابل وميلتون هيوميسن في سنة 1931 أن الكون في حالة تمدد، قال عندها آينشتاين عن الرقم الكوني الثابت أنه "أكبر خطأ في حياتي."

لقد أُكتُشف أن الكون في حالة أتساع عندما لاحظ العالمان إدوين هابل وميلتون هيوميسن أن المجرات (مجموعة من النجوم والكواكب، نحن نعيش في مجرة درب التبانة) في حالة تباعد عن مجرتنا. واتضح أيضا أن عموم المجرات في حالة ابتعاد عن بعضها البعض. وهذا إن دل على شيئ إنما يدل على أن الكون يتمدد. لكي نستطيع تخيل هذه الفكرة نضرب هذا المثال: تخيل أن الكون عبارة عن عجينة خبز كروية وفي داخل العجين حبات البطيخ متوزعة بشكل عشوائي، عندما نضع العجين في الفرن يبدأ العجين بالتمدد، فترى أن كل حبة من حبوب البطيخ تبدأ بالإبتعاد من الأخرى. ولكي نفهم الفكرة أكثر أحضر بالونة، وارسم عليها مجموعة من النقاط (إعتبر البالونة هي الكون والنقاط هم المجرات)، إبدأ بنفخ البالون، سترى أن النقاط كلها تبتعد عن بعضها، وكلما إزداد إتساع البالون كلما ازداد بعد النقاط أكثر. وهذا ما يحدث في الكون بالضبط.

لنرى ما يقوله الله جل وعلا عن الكون وما إذا كان ساكنا أو في حالة تمدد. يقول الله في كتابه الكريم: " وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ" (الذاريات ـ 47). هنا يبين الله سبحانه أنه خلق الكون بقوته، ومعنى " بِأَيْدٍ " هنا أن الله تعالى بنى السماء بقوة لا يوصف قدرها. وهنا إشارة إلى عظم تكوين الكون في البداية، وإن قارنا التسمية التي سمى بها العلماء بدأ تكوين الكون (الانفجار العظيم) لوجدنا تطابقاً في المعاني، حيث أن بداية خلق الكون إنما هو أمر عظيم لا يوصف قدره. ثم يخبرنا الله تعالى عن حال الكون الحالي، ألا وهو انه في حالة إتساع، وأنه الله سبحانه المسؤول عن هذا الاتساع الدائم.

لقد أخبرنا الله جل وعلا عن هذه الحقيقة، حقيقة إتساع الكون، قبل 1417 سنة ونحن لم نكتشفها حتى قبل قليل. كم من حقيقة ستكتشف وعندها سنرها تتجلى بكل وضوح في القرآن الكريم، وكم من حقائق أخرى موجودة في القرآن والتي إن علمنا ما هي لن تزيدنا إلا إيمانا بالله سبحانه وتعالى.


74
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر

أخوكم / ابو سلمان


صفحات: 1 2 3 4 [5]