Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - أبو معاذ

صفحات: 1 2 3 [4] 5
46
المفاعل النووي الحراري سيكون أشبه بشمس على الأرض

أفادت أنباء صحفية روسية أن البرلمان الروسي وافق على مساهمة روسيا في جهود إنشاء مفاعل نووي حراري دولي على الأرض، في مشروع يهدف لإيجاد ما سينهل منه العالم الطاقة المطلوبة لديمومة الحياة في كوكب الأرض.

وحددت مساهمة روسيا في ميزانية المشروع بنحو 1.2 مليار دولار، وفقاً لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء.

وكانت روسيا أول من تطرق لإمكانية إنشاء أول مفاعل نووي حراري في العالم وذلك إبان الحقبة السوفيتية، عندما اقترح الاتحاد السوفيتي في العام 1985 على فرنسا أن تساعدها في تشييد ما منشأة فريدة من نوعها في العالم.

وقوبل الاقتراح الروسي آنذاك بجانب من الحذر من قبل المسؤولين الفرنسيين، غير أنه استمر في استرعاء اهتمام حكومات الكثير من الدول.

وخلص علماء العالم في النهاية إلى استنتاج مفاده أنه ليس بمقدور دول العالم فرادى إنجاز مشروع باهظ التكلفة، فقرر عدد من دول العالم الدخول في تعاون مشترك من أجل إنشاء ما سيزود عالم المستقبل بالطاقة، بتكلفة استثمارية تقارب 12 مليار دولار.

ونظراً لأن روسيا لا تستطيع توفير ما يزيد على 10 في المائة من المبلغ المطلوب في صورة معدات وأفكار، فقد تم اختيار إحدى المدن الأوروبية - كاداراش في جنوب فرنسا - لاحتضان المنشأة.

وبحسب نوفوستي، فقد انتهى العلماء من وضع التصميم للمفاعل النووي الحراري المزمع إنشاؤه.

ويقول الخبير الروسي ليف غولوبتشيكوف: "إذا تمكنت البشرية من إطلاق تفاعل نووي حراري يتحكم فيه الإنسان فسوف تلبى حاجة العالم إلى الطاقة الكهربائية لملايين الأعوام القادمة."

المصدر CNN

47
الفكرة تعتمد على تخفيف العبء على البيئة وتحقيق عائد اقتصادي


توصل فريق من الباحثين والفنيين وخبراء بيئيين في ألمانيا إلى طريقة حديثة لإنتاج الطاقة باستخدام "الحفاضات" المستعملة، فيما يعد أحد الحلول غير التقليدية للتخلص من نفايات تلك النفايات دون أن يشكل ذلك عبئأ على البيئة، وبما يحقق عائداً اقتصادياً كبيراً.

ويعكف الفريق الألماني على تطبيق اختراع خاص بأول فرن يعمل بـ"الحفاضات" المستعملة، يُعد الأول في أوروبا لتوليد الطاقة بطريقة آمنة بيئياً.

وقالت مؤسسة "ليبيناو"، وهي إحدى الهيئات المعنية بالمشروعات الإنتاجية الصديقة للبيئة، إنها تتوقع أن يستهلك هذا الفرن نحو ثمانية ملايين "حفاضة" سنوياً، كما تتوقع أن يحقق أرباحاً مادية عالية.

وقالت "ليبيناو" إنها ستستخدم الطاقة التي سيتم توليدها باستخدام تلك النفايات، في أغراض تسخين المياه وفي عمليات غسيل المفروشات وعمليات التدفئة.

ونقل راديو "دويتشه فيله" الألماني عن كبير الفنيين بالمشروع، ماركو ناورتس، قوله: "عندما يبدأ هذا الفرن بالعمل، فإننا لن نكون بحاجة لأي غاز أو بترول في المبنى."

وتتولى "ليبيناو" تشغيل عدد من المصحات ودور رعاية المسنين في أقصى جنوب غرب ألمانيا، حيث يركز المشروع الجديد على استخدام "الحفاضات" المستعملة بتلك المصحات الخاصة بالمعوقين وكبار السن.

وبحسب تقرير الإذاعة الألمانية، يستطيع هذا المصنع، وبصورة مستمرة، إزالة مخلفات 12 ألف مريض، وليس ثمة مخاطر من توقف الإمدادات، حسبما أكد القائمون على هذا المشروع.

وأشارت التقديرات إلى أن التكلفة الإجمالية للمشروع، والذي سيضم مستودع الوقود وشبكة للأنابيب، قد تصل إلي ثلاثة ملايين يورو.

ورغم فكرة المشروع الرائدة، فقد فوجئ القائمون على المصنع بعدة صعوبات قانونية في عمليات الترخيص، حيث أن القانون الألماني لا يتضمن بنداً يسمح باستخدام الحفاضات كوقود، ولكن تم التغلب على تلك العقبة باعتبار أن الحفاضات تحتوي عناصر عضوية، يجيز القانون توظيفها كمصدر للطاقة.

المصدر CNN

48
نظام التبريد بالجليد يجتاح مباني أمريكا والنتائج مذهلة بيئياً ومالياً

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- تجاوبت عدة شركات عالمية في مدينة نيويورك هذا الصيف، مع مشروع جديد لتبريد المكاتب والمباني خلال الأشهر الحارة، وذلك  باستخدام وسيلة جديدة صديقة للبيئة، تقوم على استخدام المياه المتجمدة عوضاً عن مكيفات الهواء التقليدية التي تضاعف استهلاك الطاقة وتزيد من انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وأكدت التقارير التي تناولت هذه التكنولوجيا الجديدة، أن استخدامها لمدة عام كامل في إحدى ناطحات السحاب يوازي من حيث النتيجة زرع 1.9 مليون آكر من الغابات، أو وقف الغازات التي تصدرها عوادم قرابة 223 سيارة.

وفي المدن العملاقة مثل نيويورك، حيث تستهلك المكاتب طاقة كهربائية للتبريد خلال الأيام الحارة توازي ما تستهلكه دولة تشيلي بكاملها، تبدو لهذه التقنية منافع اقتصادية توازي المنافع البيئية.

إذ يقوم النظام على تجميد كميات من المياه الموضوعة في أحواض مبنية في الطوابق السفلى من المباني خلال الليل، حين ينخفض معدل استهلاك الكهرباء، على أن يتم وقف عمليات التجميد صباحاً مع ارتفاع الطلب على الطاقة في المدينة، وترك مكعبات الجليد لتذوب، مرسلة هوائها البارد إلى المكتب عبر مراوح الضخ.

وبسبب بساطة هذه التقنية فإن كلفة صيانتها شبه معدومة، ويمكن استخدام تمديدات المكيفات التقليدية فيها وفقاً لأسوشيتد برس.

ويعتبر نظام التبريد بالجليد الموجود في مبنى ميتروبوليتان الشاهق وسط نيويورك، أحد أكبر الأنظمة المشابهة من حيث الحجم، وقد بنته "كريديه سويس" لخدمة مكاتبها.

وفي هذا السياق، لفت وليام بيك، كبير مهندسي الشركة إلى المنافع التي يقدمها النظام الذي يمكن استخدامه بشكل مستقل، أو دمجه مع المكيفات الكهربائية لزيادة فعاليتها عند استخدامها بطاقتها الدنيا.

وأضاف بيك، الذي يشرف على عمل هذا النظام على امتداد مساحة 1.9 مليون قدم مكعب تشغلها مكاتب الشركة: "المبدأ شديد البساطة، فعوضاً عن بناء شيء ميكانيكي قد يتعطل في أي لحظة، يمكنك تجميد المياه."

بالمقابل لفتت شركة "ترين" لخدمات الطاقة التي بنت النظام، أن عملية إعداده استغرقت أربعة أشهر، حيث جرى بناء 64 خزاناً يتسع كل منها إلى قرابة ثلاثة آلاف ليتر.

وقال الناطق باسم "ترين" إن شركته بدأت بتركيب أنظمة مشابهة في عدد من المباني العملاقة التي تشغلها مؤسسات مرموقة أخرى، وفي مقدمتها "مورغن ستانلي" ومكاتب "غولدمان ساكس" الجديدة، فيما تدرس "كريديه سويس" تزويد كافة فروعها حول العالم به.

وأكد خبراء المحاسبة في عدد من الشركات الكبرى أن استخدام التبريد بالجليد قد يوفر سنوياً على كل شركة كبرى ملايين الدولارات من فاتورة الطاقة، ويقدر أن استخدام "كريديه سويس" في مبنى المتروبوليتان تراجع بمعدل 2.15 مليون كيلووات سنوياً، أي ما يكفي من الطاقة لإنارة 200 منزل طوال العام.

المصدر CNN

49

أبوظبي - موفق محمد:

أعلنت رابطة هواة الفلك في نادي تراث الإمارات أن الأحد المقبل (هذا اليوم) سيشهد تعامد الشمس على مكة المكرمة.

وأشار المهندس صخر عبدالله رئيس رابطة هواة الفلك في نادي تراث الإمارات الى ان الشمس ستكون متعامدة على الكعبة المشرفة الساعة الواحدة و26 دقيقة ظهراً بتوقيت الإمارات. وأوضح أن هذه الظاهرة تفيد في التدقيق على اتجاه القبلة لمن أراد التأكد منها وأن أفضل وقت للتأكد من ذلك يكون ساعة غروب الشمس بالنسبة للدول الواقعة شرق مكة ومنها الإمارات العربية المتحدة، وساعة الشروق لذلك اليوم بالنسبة للدول الواقعة غرب مكة المكرمة.

وعن كيفية حدوث الظاهرة، قال: الشمس تتحرك ظاهرياً لمن يشاهدها من الأرض بين خط الاستواء ومدار السرطان شمالاً، وهنا يحدث فصل الصيف بالنسبة للدول الواقعة شمال خط الاستواء، ثم تعود جنوباً الى خط الاستواء، ثم تستمر في الاتجاه الى مدار الجدي، وهنا يحدث فصل الشتاء، ثم تعود الدورة مرة أخرى لتحدث ظاهرة الفصول الأربعة كل سنة.

وأضاف: تقع الكعبة المشرفة بين خط الاستواء ومدار السرطان شمالاً، ومعنى ذلك أن الشمس تتعامد عليها يومين في السنة أثناء حركتها من خط الاستواء الى السرطان. واليومان هما 28 مايو/ أيار الساعة 18:12 ظهراً بتوقيت مكة أثناء حركة الشمس ذهاباً من خط الاستواء الى السرطان، و15 يوليو/ تموز الساعة 26:12 ظهراً بتوقيت مكة أثناء عودة الشمس من السرطان الى خط الاستواء. وفي لحظة التعامد يكون الظل لأي جسم موجود تحته مباشرة فيكون ظل الزوال يساوي صفراً. وفي لحظة التعامد تكون الشمس بادية لثلاثة أرباع سكان الكرة الأرضية، فترى في كافة المناطق المجاورة للقطب الشمالي وقارة افريقيا وأوروبا والصين وروسيا وشرق آسيا، وأفضل لحظة للتدقيق على اتجاه القبلة لحظة الغروب بالنسبة لهم. أما بالنسبة للأمريكتين فإن أفضل لحظة للتدقيق تكون ساعة شروق الشمس لذلك اليوم.


المصدر : صحيفة الخليج الامارتية

50
مركز الأخبار العلمية / اكتشاف مجرتين مظلمتين قزمتين
« في: ديسمبر 23, 2006, 06:31:28 مساءاً »

قال علماء في الفلك انهم اكتشفوا مجرتين مظلمتين قزمتين هما أحدث المجرات الصغيرة المكتشفة حول درب اللبانة Milky Way.
وبهذا يرتفع الى 14 اجمالي عدد المجرات القزمية في الكون بالقرب من مجرة درب اللبانة. لكن بعض العلماء يعتقدون انه قد توجد مئات المجرات الاخرى.
وقال العلماء الذين وضعوا الدراسة ان المجرتين تقعان في اتجاه كوكبتي كلاب الصيد the hunting dogs والراعي the herdsman.
وتبعد المجرة الصغيرة التي اكتشفت في كوكبة كلاب الصيد حوالي 640000 سنة ضوئية عن الشمس اي انها على مرمى حجر منها بالمقاييس الكونية. والسنة الضوئية تبلغ حوالي 10 تريليونات كيلومتر وهي المسافة التي يقطع الضوء في سنة.
وتبعد المجرة الاخرى التي اكتشفت في كوكبة الراعي نفس المسافة تقريبا من الشمس.
وعلى الرغم من قرب المجرتين من الشمس الا انه كان من الصعب رصدهما نظرا لانهما مظلمتين وهذا من سمات المجرات القزمية. والمجرة الجديدة المكتشفة في كوكبة الراعي هي الاضعف انبعاثا للضوء حيث أن اجمالي الضوء الذي يصدر عنها يعادل 100 ألف شمس.
ويقول بعض علماء الفلك انهم يعتقدون أن هناك مئات من التجمعات لما يعرف بالاجسام الباردة المظلمة وهي جزيئات دون حجم الذرة تتحرك ببطء من بقايا المراحل الاولى للكون تدور حول درب اللبانة التي يوجد فيها كوكب الارض.
ومن المعتقد ان كلا من هذه التجمعات من الكبر بحيث يمكنها أن تأوي مجرة قزمية لكن ما تم اكتشافه حتى الان هو 14 مجرة فقط.
وتعتبر المجرة قزمة اذا كان اللمعان المنبعث منها أقل بنسبة 10 في المائة عن درب اللبانة لان الضوء المنبعث هو مؤشر الى حد كبير لعدد النجوم بالمجرة.
وأشرف اتحاد دولي من متاحف وجامعات ومعاهد فلكية الدراسة التي تهدف الى تقديم صور مفصلة لاكثر من ربع السماء ليستخدمها العلماء.

51
مركز الأخبار العلمية / تلوث البيئة في الولايات المتحدة
« في: ديسمبر 23, 2006, 06:29:20 مساءاً »

اظهر تقرير اصدرته وكالة حماية البيئة في الولايات المتحدة مدى التلويث الذي تسببه الولايات المتحدة مؤكدة على كونها اكبر ملوث للبيئة في العالم.
وقد تم ابراز اكثر اربع غازات ملوثة للبيئة مقارنة مع غاز ثاني اكسيد الكربون
الميثان - ما يوازي 61.4 مليون طن من غاز ثاني اكسيد الكربون
اكاسيد النيتروجين - ما يوازي 8.2 مليون طن من غاز ثاني اكسيد الكربون
الهيدروفلوروكربونات والفوسفورفلوروكربونات - ما يوازي 52.6 مليون طن من CO2
ثاني اكسيد الكربون - 982.7 مليون طن
ويمكن القول ان هناك هبوطا في غازي الميثان واكاسيد النيتروجين اثر الاعتناء الزائد في مجمعات القمامة الا ان المجموع الكلي قد زاد في حين ان هناك هبوطا في نسبة الغازات في الدول الاوروبية وغيرها من الدول المشتركة في معاهدة كيوتو.
من ناحية اخرى ومن اجل الحفاظ على اسعار مقبولة فقد سهلت الولايات المتحدة القوانين التي تمنع التلوث في مصانع تكرير البترول, الامر الذي ساهم في زيادة الغازات الملوثة للبيئة.

52

تم مؤخرا تطوير تقنية جديدة للكشف عن الاضرار التي تسبها الجلطة الدماغية في المخ وذلك على أيدي علماء في الكيمياء من جامعتي مانشستر وبرمنغهام. وتعتمد هذه التقنية على قياس الحامضية pH في الدماغ.
وتحدث الجلطة الدماغية عند حدوث خلل يمنع من ايصال الدم من القلب الى الدماغ مما يؤدي الى ارتفاع حامضية المخ وبالتالي التسبب بأضرار.
وقد جرت العادة حتى اليوم على استخدام مسح CT لتحديد مدى الاضرار التي تصيب المخ الا ان صعوبة ملاحظة عدد من الانسجة الرقيقة تحد من دقة هذا المسح في كشف تلك الاضرار.
وسيستخدم العلماء في التقنية الجديدة تقنيات الرنين النووي المغناطيسي لعرض صور دقيقة توضح مدى الحامضية في الدماغ. حيث ستقارن تلك الصور بين المناطق المتضررة ذات الحامضية المنخفضة وبين غيرها من المناطق السليمة ذات ال pH المتعادل ثم تقيس مدى تغيرها مع مرور الوقت.

53
مركز الأخبار العلمية / المحيط الهادئ يزداد حامضية
« في: ديسمبر 23, 2006, 06:25:10 مساءاً »

كشف علماء طبقات الجو وعلم المحيطات التابعين لمركز ابحاث بيئي تابع لجامعة واشنطن في الولايات المتحدة ان درجة حموضة المحيط الهادئ آخذة بالارتفاع بشكل مطرد نتيجة استيعاب كميات هائلة من غاز ثاني اكسيد الكربون.
وقد ركز احد علماء المحيطات ويدعى كليباس على اهمية تلك المشكلة مؤكدا بأنها يجب ان تخيفنا اكثر من العديد من التغيرات المناخية التي تحدث حاليا.
فمن المعروف ان غاز ثاني اكسيد الكربون هو ناتج احتراق انواع كثيرة من الوقود, وفي المائتي عام الاخيرة استوعب المحيط الهادئ حوالي نصف كمية ثاني اكسيد الكربون الموجودة في الجو.
وقد كشفت ابحاث العلماء ان الأس الهيدروجيني قد هبط بمقدار 0.025 درجة منذ اوائل التسعينات. اي ان مياه المحيط قد خطت الخطوة الاولى في الطريق الخطر على حد قول العلماء.

عن ScienceDaily

54
مركز الأخبار العلمية / الأطفال الخدج يستشعرون الألم
« في: ديسمبر 23, 2006, 06:23:05 مساءاً »
تقول دراسة حديثة إن إشارات الألم تصل إلى عقول الأطفال الخدج برغم الإعتقاد السائد بأن انفعالاتهم هي مجرد ردود فعل انعكاسية.
و تضيف الدراسة التى أجرتها أكاديمية يونيفيرسيتي كوليدج و مقرها لندن إن تحليلا لمسوح دماغية أجريت لدى وخز عينة من الأطفال الخدج لأخذ عينات من دمهم أظهر أنهم يشعرون بالألم فعلا.
و يأمل الباحثون أن يؤدي ذلك الكشف إلي رسم خطط للتحكم في إيلام هؤلاء الأطفال فى المستشفيات.
و أجريت الدراسة على عينة من ثمانية عشر طفلا تتراوح أعمارهم بين خمسة و عشرين إلى خمسة و أربعين أسبوعا ويتلقون الرعاية الطبية في اثنين من مشافى لندن

وتقول رئيسة الفريق الذى أجرى الدراسه ماريا فتزجيرالد إن الفريق نجح لأول مرة فى الكشف عن وصول إشارات الألم إلى أدمغة الأطفال. و كان يصعب في السابق الجزم بأنهم كانوا يشعرون فعلا بالألم.
"وتضيف: تظل أدمغة الأطفال الخدج غير مكتملة النمو لدرجة كان يصعب معها التأكد من وصول إشارات الألم لها.
و كانت بحوث سابقه قد أشارت إلى قدرة الأطفال الخدج على التجاوب سلوكيا و جسمانيا مع مشاعر الألم و عدم الراحة.
و يخشى العلماء من تأثير مثل تلك الإشارات على النمو العقلي لدى الأطفال، خاصة أنهم يعتبرون نتائج الدراسه "واضحه"

وبناء عليه، تطالب جمعية "بليس" الخيريه لرعاية الأطفال الخدج بتوفيراجراءات أكثر فاعلية لوقاية الأطفال من ذلك الشعور لدى تلقيهم العلاج.

تقول المتحدثة باسم الجمعية "نعتقد بأنه لا مبرر لتسبيب الألم للأطفال و لذلك يجب توجية المزيد من العنايه للحؤول دون ذلك عند إخضاع الأطفال لأي إجراء قد يسبب ألما حال خضوعهم للعلاج.

نقلا عن BBC

55

كشف كيميائيون ان بذور نبتة Liquidambar styraciflua تحوي كمية لا بأس بها من حمض الشيكميك وهي المادة التي تستخدم في تركيب أحد أهم الأدوية التي تقاوم انفلونزا الطيور, مما يعني زيادة كبيرة في نسبة تزويد هذا الدواء عالميا.
حمض الشيكميك يستخدم في تركيبة دواء يدعى اسلتاميفير والمعروف تجاريا بالاسم تاميفلو - يستخدم في مقاومة العديد من فيروسات الانفلونزا. ويعتقد بعض خبراء الصحة ان هذا الدواء وادوية مشابهة له ستساعد في الحفاظ على الارواح من خلال إبطاء انتشار الفيروس في ظل غياب اي لقاح يمكنه القضاء نهائيا على فيروس انفلونزا الطيور.
ويأتي هذا الاكتشاف ليزيد من انتاج دواء تامي فلو بصورة كبيرة بعد ان كان انتاجه مقتصرا على نبتة تنبت في الصين فقط! وبالرغم من وجود حمض الشيكميك في العديد من النباتات الاخرى الا انه لا يتواجد بغزارة الا في القليل من النباتات ومنها النبات الصيني وهذا النبات.

المصدر: News-medical.net

56
منتدى علوم الأرض / نافورة من الرمل في الاحساء (فيديو)
« في: ديسمبر 23, 2006, 11:15:08 صباحاً »
السلام عليكم وصلتني هذه الرسالة عبر البريد وبها مقطع فيديو لنافورة من الرمل
انتظر رأي المختصين هنا وأولهم المشرفة حور  '<img'>  عن صحة حدوث مثل هذا والأسباب من وجهة نظرها

هذا نص الرسالة
---------------------------------------------
الأرض الساكنة الهادئة ... فجأة تخرج نافورة من الرمل وصل إرتفاعها إلى 9 أمتار ، وذلك في مدينة الأحساء شرق السعودية .... على الفور هرعت فرق جيلوجية ومجموعة من علماء شركة أرامكو لمعاينة الحدث الغريب .... وإلى الآن لم يصلوا إلى تفسير للحدث .... غير أنهم أجمعوا على نظرية مفترضة وهي أن هذه أثقال في الأرض ولا بد من خروجها وفوران الرمل هو بداية لخروج هذه الأثقال ... قال تعالى(( واخرجت الارض اثقالها )) .... أحد خبراء أرامكو توقع أن تكون هذه بداية لخروج معادن جديدة من نواة الأرض السحيقة والتي ستغير مسار البشرية ..
نافورة من الرمل في الأحساء (فيديو)
--------------------------------------------- انتهى
سبحان الله
أبو معاذ

57

اعلنت وكالة الفضاء الامريكية ناسا" اكتشاف " بقعة حمراء جديدة على سطح كوكب المشتري ، وقد تم التقاط صورة للبقعة الجديدة في 27 فبراير الماضي بواسطة احد الفلكيين والذي استخدم تلسكوب 11 انش للرصد.

الاسم الرسمي لها هو " اوفال با " ولكن يعتقد انه سوف يتم اطلاق اسم " Red Jr " وهذه البقعة الجديدة يبلغ حجمها نصف حجم البقعة العملاقة الشهيرة ، ولها نفس اللون الاحمر
وحسب وكالة ناسا فان البقعة " اوفال با " قد رصدت في العام 2000 مع ثلاث بقع اخرى مشابهه وذلك باستخدام التلسكوب هابل. وذكر تقرير ناسا ان لون هذه البقعه كان ابيض في نوفمبر من العام 2005 ومن ثم تحولت ببطء الى اللون البني في ديسمبر العام 2005 وتحولت الى اللون الاحمر منذ عدة اسابيع قليلة فقط.

جدير بالذكر ان البقعة الحمراء  العملاقة المميزة للكوكب هي عبارة عن إعصار ضخم يدور بعكس دوران عقارب الساعة , وقطره يفوق قطر الكرة الأرضية عدة مرات وهي  مستمرة منذ أكثر من ثلاثمائة سنة .

ومنذ هذا اليوم يمكن لهواة الرصد الفلكي رصد البقعتين الحمراء القديمة العملاقة والبقعه الحمراء الصغيرة " اوفال با " ، فكل ما عليك هو ان توجة تلسكوبك نحو كوكب المشتري . وهو الان موجود في برج الميزان ويمكن رصد في سماء الفجر .


اضغط هنا لمتابعة التغطية الخاصة في منتدى علم الفلك

58
اكتشف فريق بحثي إماراتي عظام متحجرة لمجموعة من الفيلة يعود عمرها إلى أكثر من 8 ملايين عام، بالقرب من غرب أبوظبي.
تم العثور على هذا الكشف الهام، خلال مهمة علمية لفريق البحث الأثري لجزر أبوظبي "أدياس"، التابع لهيئة الثقافة والتراث بالعاصمة الإماراتية.
ويعود تاريخ العظام المكتشفة إلى العصر "الميوسيني" أو العصر "الثَلثي الأوسط" أي إلى حوالي ثمانية ملايين عام، حسبما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".

وكان أول اكتشاف لموقع الحفريات، قد تم على يد حامد ماجد المنصوري، وعدد من العاملين بوحدة حماية الحياة البرية، التابعة لهيئة البيئة في أبوظبي.

وكان وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد، قد كلف مجموعة من فريق المسح الأثري لجزر أبوظبي، بزيارة الموقع.

وأكد الفريق في ختام زيارته للمنطقة أن العظام تعود بالفعل لفيلة متحجرة، كما تم العثور على عظام متحجرة أخرى من نفس الحقبة الجيولوجية، إضافة إلى جذور أشجار متحجرة يصل طول بعضها إلى عشرة أمتار.

وتمكن فريق يضم خبيرا جيولوجيا من لندن، من إتمام عمليات التنقيب عن العديد من العظام المتحجرة، وتمت إعادتها إلى أبوظبي، لحفظها بطريقة علمية، على أن يتم عرضها بأحد المتاحف في وقت لاحق.

وقال المدير العام لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، محمد خلف المزروعي "هذا الاكتشاف يؤكد أنه ما يزال هناك الكثير مما لم يتم اكتشافه في تراثنا العريق" حسب وام.

وأضاف أن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ستواصل جهودها، لاكتشاف وتسجيل تراث الإمارات، والحرص على أنه يلقى فهما واسعا من المقيمين في أبوظبي من خلال علماء الآثار الموجودين في الدولة وبمساعدة خبراء أجانب.

ونقلت وكالة أنباء الإمارات عن مسؤولين بالهيئة أن هذه المهمة البحثية، تجري بدعم من شركة "تكرير"، وهي إحدى الشركات التابعة لشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك".

وفي تعليق للمدير العام لشركة "تكرير" علي سعيد البادي، على الاكتشاف قال إن الشركة تلتزم بحماية تراث البلاد، وإن دراسات من هذا النوع تشكل جزءا مهما من تلك العملية، مضيفا "نحن سعداء بأن تسنح لنا الفرصة مرة أخرى لدعم هذا العمل."

وقال متحدث باسم "أدياس" إن هذا اكتشاف جديد ومهم وسيضيف الكثير إلى معرفتنا بالأحياء البرية المنقرضة التي كانت تعيش فيما مضى في أبوظبي.

وكانت هيئة البيئة بأبوظبي، قد أقامت معرضا يضم بعض الحفريات، التي تم العثور عليها في استكشاف سابقة، قام بها فريق"أدياس" بمشاركة علماء أميركيين وبريطانيين.

وكانت دراسات سابقة قد ذكرت أن منطقة أبوظبي في أواخر العصر الميوسيني، كانت مؤلفة من بعض السهول الشاسعة المفتوحة، تضم بعض الأنهار الصغيرة، تشبه إلى حد كبير سهول "السافانا" الحالية في شرق أفريقيا.

كما أظهرت الدراسات التي أجريت في عدد من المواقع غرب إمارة أبوظبي، أن مجموعة كبيرة من مختلف الحيوانات الضخمة البدائية، كانت تعيش في المنطقة، بما فيها الفيلة والخيول وفرس النهر والغزلان والتماسيح والسلاحف.

نقلا عن سي إن إن العربية

59
مركز الأخبار العلمية / امل جديد لمرضى الكبد الوبائي
« في: ديسمبر 22, 2006, 10:51:18 مساءاً »

امل جديد لمرضى الكبد الوبائي
تمكن علماء امريكيون من انتاج الفيروس المسبب للالتهاب الكبدي الوبائي من فئة سي في المختبر مما يفتح الباب امام اكتشاف عقار فعال ضد المرض.
ويذكر ان 170 مليون شخص في العالم أي ما يعادل 3 بالمئة من اجمالي السكان مصابون بالاتهاب الكبدي سي الذي يسبب مرضا مزمنا في الكبد ويؤدي الى الوفاة في بعض الاحيان.
ويمكن انتقال الفيروس من مصاب الى الاخرين عن طريق الدم او السوائل الاخرى التي يفرزها الجسم.
ويعالج المصابون حاليا بفيروس سي عن طريق دمج نوعين من العقاقير إلا ان 40 بالمئة فقط من الذين يعانون من المرض يستجيبون للعلاج.
ويأمل العلماء في ان يفتح الاكتشاف الجديد الباب امام معرفة المزيد من المعلومات عن دورة حياة الفيروس وهو الامر الذي ظل غامضا الى حد كبير بالنسبة للباحثين.
وقال الطبيب تشارلز رايس الباحث في وحدة الامراض المعدية بجامعة روكفيلر الامريكية ان انتاج فيروس الالتهاب الكبدي الوبائي سي في المختبر سيمكن العلماء من متابعة دورة حياته وكيفية تأثيره على الخلايا الحية للانسان مما قد يؤدي الى انتاج علاج ناجع للمرض.
واوضح لدورية ساينس الطبية ان الاكتشاف الجديد قد يثبت ان الجزئ البروتيني المعروف باسم سي دي 81 الموجود على غلاف الخلية الحية يلعب دورا اساسيا في غزو الفيروس للخلية.
واكتشف العلماء ان جزئ سي دي 81 الموجود على سطح الخلية يدخل في تنافس مع مثيله الذي لا يلامس الخلية مما يعمل على منع الفيرس سي من اقتحام غلاف الخلية والسيطرة عليها.
كما كشف البحث الجديد ايضا عن ان الخلايا التي لا يوجد الجزئ سي دي 81 على غلافها لا يغزوها الفيروس.
ومن المعروف لدى العلماء ان بروتينا ينتجه فيروس سي يطلق عليه إي 2 يلتحم مع جزئ سي دي 81 الموجود بالخلية وبذلك تحدث عملية دخول الفيروس للخلية.
وقال تشارلز جور مدير اتحاد مرضى الكبد في اوروبا علاج مرض الالتهاب الكبدي الوبائي سي شهد طفرة خلال السنوات الاخيرة ولكن المرضى في انتظار المزيد من العلاج الفعال.
واضاف ان الحديث عن اكتشاف جديد قد يؤدي الى انتاج عقار او لقاح مضاد للمرض يمثل اخبارا سارة للمصابين بهذا المرض.

60

أعلن فريق من العلماء الأوروبيين عن اعتقادهم بوجود بحر ضخم من الجليد تحت سطح المريخ.
وتوصل العلماء إلى هذا الاستنتاج بناء على صور تظهر منطقة مغلفة ووعرة على مساحة تقارب ال800 كيلومتر عرضا و900 كيلومتر طولا قرب وسط الكوكب.
ويعتقد العلماء أن كارثة طبيعية قد أدت إلى فيضان مياه هائل منذ نحو 5 ملايين سنة تحولت فيما بعد إلى جليد.
ويقول العلماء في عدد من مجلة "نايتشر" سيصدر قريبا أن الرواسب قد غلفت الجليد وحفظته في مكانه.
من المعروف أن كميات كبيرة من المياه المجمدة موجودة على قطبي المريخ، ولكن الاكتشاف الجديد إذا ثبت سيكون الأول من نوعه في منطقة أقرب إلى وسط الكوكب.
ويقول جان بيتر مولر الباحث في جامعة "يونيفيرستي كولدج لندن" للبي بي سي إن تقديرات منذ زمن بعيد تشير إلى إمكانية وجود مياه في تلك المنطقة من المريخ.
لكنه يضيف: "هذه منطقة تحتوي على الكثير من ملامح الأنهار، ولكن أحدا لم ير بحرا من قبل، أو جليدا."
وقد بنى العلماء تحليلهم على صور التقطتها إحدى كاميرات المكوك الأوروبي "مارس اكسبرس". وتظهر هذه الصور حقولا واسعة من التضاريس الشبيهة بكتل الجليد المكسرة الموجودة في المناطق القطبية على سطح الأرض.
ومن المستبعد العثور على جليد مكشوف على سطح المريخ، إذ أن الضغط المنخفض سيؤدي إلى تحويل الجليد مباشرة إلى بخار.
ويوضح فريق الأبحاث بقيادة جون موراي، من جامعة "أوبين يونيفيرستي" أن طبقة من الغبار والرواسب البركانية استقرت فوق سطح الجليد ومنعت تحوله إلى بخار.
ومن المرجح أن تكون المياه المكونة للبحر في منطقة اليزيوم قد أتت من تحت سطح المريخ من خلال مجموعة فراغات معروفة بال"سيرسبرس فوساي".
وقد تمكنت كاميرات المهمة الاستطلاعية الأمريكية "مارس جلوبال سورفيور بروب" من التقاط عدد من الصور المشابهة لتلك التي التقطها "مارس اكسبرس".
ومع أن العلماء ينتظرون معلومات إضافية للتأكد من صحة المعلومات الأولية، يعتقد علماء آخرون أن التحليل الذي قاموا به منطقي.
ويقول مايكل كار خبير المياه المريخية في مركز الأبحاث الأمريكي الجيولوجي في كاليفورنيا، والذي ليس ضمن الفريق الأوروبي، إن الموضوع ليس مفاجئا، نظرا للتوقعات السابقة، وان مصدر المياه معروف.
ويضيف في حديث إلى "نيو ساينتست ماجازين" أن استنتاجات الفريق الأوروبي معقولة منطقيا.
وقد مضى عام على بدء مهمة "مارس اكسبرس" التي أكدت ما قد راقبته كاميرات أمريكية بأن المياه الجليدية موجودة بكميات كبيرة في قطبي المريخ.
وستبدأ مارس اكسبرس قريبا باستخدام آلة "مارسيس" التي صممت لاكتشاف خزان المياه الأساسي على كوكب المريخ.
غير أن تكوين "مارسيس" قد يمنعها من رؤية بحر "اليزيوم" لشدة قربه من السطح. وقد لا تتمكن من رؤيته ألا في حال امتداده عشرات الأمتار نزولا.
ومن المتوقع أن يعيد الاكتشاف الحيوية إلى النقاش حول مسألة الحياة على المريخ.
ويقول موراي: "إن وجود الأمكنة الدافئة والمبللة تحت سطح المريخ قبل بدء الحياة على الأرض، وبعضها ما زال موجودا، يعني أن هناك احتمالا أن كائنات بدائية صغيرة جدا تعيش اليوم على المريخ."
ويضيف: "لقد غيرت المهمة كثيرا من أرائي القديمة حول المريخ--- علينا أن نذهب ونتحقق من الموضوع."
كما أعرب عن أمله في أن تتعاون بريطانيا مع الوكالة الأوروبية للفضاء في مشروع مهمة استطلاعية إلى المريخ.
وقد كشفت الوكالة تفاصيل بحر اليزيوم خلال مؤتمر حول المريخ في مركزها للأبحاث والتكنولوجيا في نوردويك، هولندا.

المصدر : BBC

صفحات: 1 2 3 [4] 5