Advanced Search

عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - أبو معاذ

صفحات: 1 2 3 4 [5] 6 7 8 ... 14
61
شكرا اخي أديب تم النشر
وجزاك الله خيرا
وشهر مبارك على الجميع

62
طبيب أون لاين / الم الركب
« في: سبتمبر 11, 2007, 02:09:37 مساءاً »
وعليكم السلام
تواصلت مع صاحب المعلومة وذكر أن بلح البحر قد يسمى المحار واسمه باللغة الإنجليزية mussel
وهذه صورته


وبلح البحر النيوزلندي مفيد لمن يعاني من تلف المفاصل الناتج عن كبر السن وخاصة الركب وكذلك لمرضى الربو ومشاكل التنفس وكذلك مفيد لبعض مشاكل الأمعاء
لكنه غير مناسب لمن لديه حساسية من الأكلات البحرية
اسم المنتج : lyprinol

ووجدت موقعه على الإنترنت : http://www.lyprinol.com
وهذه الصفحة المباشرة لتأريخ اكتشاف فوائد بلح البحر من هنا

سائلاً الله أن يمن على الجميع بالصحة والعافية

63

(النجم الساهر @ 10/9/2007 الساعة 09:56)
QUOTE
اولا:اشكرك على وضع هذة الروابط و ان كنت اعتقد ان هناك روابط اخرى تتحدث عن الموضوع نفسة لم توضع

خسارة مالحقت على باقي النص  '<img'>
ومرحبا بك مرة أخرى  واذا اردت استعادة عضويتك القديمة فيمكننا مساعدك في قسم الدعم الفني

أما بخصوص الروابط فأنا ذكرت أن الموضوع قد طرح أكثر من مرة  وانا اوردت ابرزها وخاصة أن بقية المواضيع تشير إلى الرابط الاول الذي تناول الموضوع بشكل حواري يركز على النقاط بعيداَ عن السخرية من شخص الطرف الآخر
واذا أردت المزيد فيمكنك استخدام خاصية البحث فأنا لم اتي بهذه الروابط من ذاكرتي  '<img'>

وعلى الرحب والسعة




64
السلام عليكم
بالمصادفة مررت على هذا الموضوع للنظر فيه والتأكد من تسلسله وسلامته وهو كذلك والحمد لله

لكن لاحظت على بعض الأعضاء قيامهم بوضع روابط لمنتديات أخرى وهذا مخالف لشروط وقوانين المنتديات العلمية وارجو أن يتم التقيد بها

الاخ النجم الساهر
أشرت لموضوع سابق وقديم وكأنك حضرت تلك الأيام ! وهي اقدم مما تصورت فهي من عام 2001
فهل اطلعت على الموضوع لاحقا أم أنك احد الاعضاء السابقين ولك عضوية حديثة ؟ حب استطلاع فقط  '<img'>

المواضيع التي تطرقت لموضوع وصول أمريكا للقمر طرح أكثر من مرة وهذه بعض الروابط
اقدمهم هذا الموضوع والذي نوقش باسلوب علمي جاد من قبل اعضاء قديرين كانت لهم لمسات طيبة في المنتديات العلمية كابودشتاين وسوبرنوفا والفيزيائي أحمد وغيرهم الذين نفتقد وجودهم نسأل الله أن يكونوا بخير وعافية وأن يعودوا إلينا سالمين
هل وصل الإنسان حقا إلى القمر ؟!!

الحقيقة المرة

موضوع للأخ طاليس
ملف خاص : هل ذهب الامريكيون فعلا الى القمر

65
طبيب أون لاين / الم الركب
« في: سبتمبر 09, 2007, 06:48:38 مساءاً »
بعد أذن الدكتورة نورة
سمعت أن هناك مكونات مستخلصة من بلح البحر على شواطئ نيوزلندا نظرا لصفاء تلك الشواطئ
وهو عقار طبيعي بحري مفيد لألم المفاصل بشكل عام والركب بشكل خاص

66
مركز الأخبار العلمية / جرثومة عمرها أكثر من 500 ألف عام
« في: سبتمبر 04, 2007, 10:22:28 مساءاً »

عثر فريق من العلماء على كائن حي دقيق "جرثومة"، يصل عمرها إلى أكثر من 500 ألف عام، في باطن الأرض بمنطقة سيبيريا، حسبما أكدته مصادر علمية في كل من روسيا والدنمارك.

وذكرت مصادر إن الفريق العلمي، الذي يترأسه أستاذ العلوم الطبيعية بجامعة "كوبنهاغن"، البروفسور فيليرسليف، عثر على هذه "الجرثومة" تنبض بالحياة، في إحدى طبقات التربة المتجمدة في باطن الأرض.

ونقلت وكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء، أنه تم إجراء تحليل الحمض النووي DNA، لهذا الكائن الغريب، مما أثبت أن عمره لا يقل عن نصف مليون عام، مما يجعله أكثر كائن حي "معمر" على وجه الأرض.

وأشارت الوكالة إلى أن الفحوص أثبتت أن "الجرثومة" بحالة جيدة، ولا تظهر عليها أية علامات تنبئ بأنها قد تكون على مشارف الموت.

ويبعث هذا الاكتشاف على الأمل بأن هناك في الطبيعة آليات تتيح إطالة حياة الإنسان، حيث يأمل العلماء في كشف "سر الخلود"، من خلال فحص ودراسة مكونات هذه الجرثومة المعمرة.

كما نقل عن البروفيسور فيليرسليف قوله، إن "الجرثومة المعمرة قادرة على كبح عملية الشيخوخة، بتجديد شباب خلاياها."

وكان علماء من الولايات الأمريكية المتحدة قد أعلنوا وفي مايو/ أيار الماضي عن أنهم اكتشفوا نوعاً من البكتيريا العضوية Bacillus، موغلة في القدم، وأعادوها للحياة مرة أخرى، بعد أن ظلت حبيسة في حالة "سبات عميق"، لمدة تقارب 250 مليون عام.

وذكر العلماء أن هذه البكتريا، وهي قريبة الشبه من نوع آخر، تم عزله مؤخراً من البحر الميت، وتُعتبر أقدم كائن حي على وجه الكرة الأرضية حتى الآن، إذ ظهرت وعاشت على الأرض قبل عصر الديناصورات.

وقد عثر فريق العلماء، برئاسة البروفسور راسل فريلاند، من جامعة غربي تشستر في ولاية بنسلفانيا، على تلك الميكروبات البالغة القَدم في جنوب شرقي مدينة نيومكسيكو الأمريكية، على هيئة تجمعات مدفونة تحت الأرض، بعمق حوالي 609 أمتار.


المصدر CNN

67

على خلاف ما كان يعتقد، بإمكان مرضى السكّري، تناول عصير البرتقال رغم احتوائه على كميات كبيرة من السكّر.

ونقلت أسوشيتد برس عن نتائج دراسة علمية أمريكية أنّ الأهمّ من ذلك أنّ لعصير البرتقال فوائد جمة لصحة مريض السكري بسبب غناه بمادة الفلافونوويد.

وأضافت الدراسة أنّ هذه المادة تعدّ "مادة سحرية بالفعل" لأنها تمنع التوتر الذي يؤدي إلى تدمير خلايا حيوية في جسد مريض السكري.

وقام رئيس فريق البحث البروفيسور باريس دندونا من جامعة بفالو بتجربة شملت 32 مشاركا يعانون من التوتر المعروف لدى مرضى السكري وقسمهم على أربعة أجزاء بحيث تناولوا ما يعادل 300 كيلو كالوري من السكر تحت أشكال مختلفة مثل الغلوكوز والفروكتوز وعصير البرتقال والماء المخلوط بالسكارين.

وبعد أخذ عينات من دم المشاركين في التجربة، لاحظ دندونا تزايدا في نسبة التوتر لدى من تناولوا الغلوكوز "فيما لم تتم ملاحظة أي علامة لوجود التوتر لدى من تناولوا عصير البرتقال رغم أنهم احتسوا نفس الكمية من السكر."

المصدر CNN

68

توقع فريق من الباحثين أن تلبي البطاريات الورقية المرنة احتياجات الطاقة للجيل الجديد من الأجهزة والأدوات.

وقد تمكن الباحثون من تصنيع نموذج لبطارية جديدة في حجم يزيد قليلا عن طابع البريد بوسعها انتاج كمية من الطاقة تساوي 2.5 فولت وهو ما يكفي لإضاءة مصباح صغير.

لكن الباحثين يطمحون في تصنيع نموذج من هذه البطاريات يكون قادرا على تشغيل محرك سيارة ذات يوم.

ويقول عضو الفريق البروفيسور روبرت لنهاردت من معهد رينسيلر بوليتكنيك في نيويورك، إن البطارية الورقية لمحة ضوء في مستقبل تخزين الطاقة.

ويقول الفريق الذي عكف على تصنيع تلك البطارية، وهي تخزن الطاقة كما تفعل البطاريات العادية، إنه يمكن مضاعفة قوتها لكي تصبح قادرة على إطلاق دفعات من الطاقة العالية وهي لازمة لتشغيل الأجهزة عالية القوة.

وتعتبر البطارية الورقية أكثر كفاءة في توفير الطاقة لأن جميع مكوناتها موحدة في هيكل واحد بينما تضم البطارية التقليدية عددا من المكونات المنفصلة.

ويقارن البروفيسور لينهاردت البطارية التقليدية بأجهزة التليفزيون القديمة ويقول "فقط تذكر كل مساوئ تليفزيون قديم يعمل بالصمامات، الوقت اللازم للإحماء، فقدان الطاقة، تعطل المكونات".

"لا يحدث كل هذا مع الأجهزة المدمجة فانتقال الطاقة من مكون إلى مكون آخر يؤدي إلى فقدان الطاقة، بينما كم الطاقة المهدرة أقل في الأجهزة المدمجة".

وتحتوي البطارية الجديدة على صمامات كربونية متناهية الصغر، يبلغ حجم الواحد منها واحد على مليون من السنتيمتر.

وقد وضعت هذه الصمامات في ورقة مشربة بموصل أيوني يقوم بتوصيل الطاقة الكهربائية.

وبوسع البطارية المرنة أن تعمل حتى لو طويت أو فردت أو قطعت.

وبالرغم من أن الطاقة التي تولدها لا تزال ضئيلة، فإن البروفيسور لينهاردت يقول إن زيادة حجم الطاقة المولدة منها سيكون أمرا سهلا.

ويقول إننا لو وضعنا 500 ورقة معا فهذا سيضاعف مستوى الطاقة المولدة 500 مرة ولو قطعنا الورقة الواحدة من المنتصف فإن ذلك سيخفض الطاقة المولدة بنسبة 50%.

ملائمة صحيا
ولأن البطارية المرنة تتكون أساسا من الكربون والورق فإنها قد تكون أكثر ملائمة لتشغيل أجهزة تنظيم ضربات القلب التي تزرع في الجسم البشري حيث تحمل البطاريات التقليدية خطر الإصابة بالتسمم.

ويقول البروفيسور لينهاردت إن استخدام البطارية الورقية لهذا الغرض لن يتطلب وجود المادية الإيونية في محتوياتها كموصل للكهرباء حيث سيقوم الدم بهذه المهمة.

لكن البروفيسور دانيال سبرلينج من جامعة كاليفورنيا، وهو خبير في مصادر الطاقة البديلة يبدو غير مقتنع ويقول إن البطاريات تتطور باستمرار لكن إنتاج الكهرباء المخزنة يعتبر أكثر صعوبة وتكلفة من الوقود السائل وسيظل على الدوام هكذا.

ويضيف سبرلينج "إن العالم لن يتغير قريبا بسبب هذا الاختراع".

ويتفق البروفيسور لينهاردت على أن البطارية التي شارك في اختراعها لا تزال بعيدة عن المدى التجاري، لأنه "يتعين زيادة حجمها إلى ما يساوي أوراق الصحيفة مثلا ووقتها ستكون قادرة على تشغيل سيارة".

لكن الأنابيب الكربونية المتناهية الصغر مكلفة للغاية وبالتأكيد فإن توفيرها لبطارية ورقية تكفي لتشغيل سيارة لن يكون أمرا مربحا تجاريا.


المصدر BBC

69

حقق الباحث السعودي نادر بن صالح الحربي المتخصص في فيزياء المعجلات من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية انجازاً علمياً، وذلك عقب إجرائه تحسينات على أحد الأجزاء الهامة في تصميم معجل الجسيمات الخطي النووي الحاقن لأكبر جهاز صنعه الإنسان حتى الآن، الـواقع بين الحدود السويسرية الفرنسية، ويعـرف باسم ( L H C ) .
وتكمن أهمية الإنجاز العلمي للباحث السعودي نادر الحربي في أن المعجل الخطي الذي شارك في تصميمه، يعد تطويراً للجهاز الأساسي الذي سيبدأ العمل فيه عام 2008م، ويبلغ محيطه 27 كيلومترا، وتم وضعه بعمق 100 متر تحت الأرض، وتم إنجازه في المركز الأوروبي للأبحاث النووية المعروف باسم (سيرن)، والذي يعد أكبر مختبر للأبحاث الأساسية في فيزياء الطاقة العالية على مستوى العالم، حيث يعمل فيه أكثر من 7 آلاف عالم من مختلف دول العالم .
وتأتي مشاركة الباحث الحربي ضمن الفريق العلمي المشارك في هذا الجهاز الذي استغرق التخطيط والتصميم والتنفيذ لبنائه قرابة عشرين عاماً، كأول سعودي يعمل في هذا المختبر الدولي الذي تم انشاؤه عام 1952م، ويشارك في الأبحاث الجارية فيه ضمن نخبة من العلماء بعضهم من الحائزين على جائزة نوبل .

وأشادت المجلة العلمية التابعة لـ (سيرن) المعروفة باسم (سيرن كوريير) والتي توزع شهرياً على مختلف مراكز البحوث العلمية في العالم، بمشاركة الباحث السعودي، وأوردت نبذة عن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية التي دعمت الباحث، وقدمت المجلة تفاصيل عن المعاهد والمراكز البحثية التي تحتويها، كما تحدثت عن الانجاز وأهميته وتفاصيل هذا المشروع العلمي الكبير.

المصدر جريدة اليوم السعودية

70
منتدى علوم الحاسب / كيف نحذف كلمات البحث ؟
« في: يوليو 27, 2007, 09:17:50 مساءاً »
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه تخص المتصفح وليس من خصائص موقع جوجل او يوتيب
من متصفح اكسبلورر اذهب إلى ادوات - خيارات انترنت - محتوى في الاعلى - اكمال تلقائي -مسح النماذج

بالتوفيق

71

عثر باحثون في شمال اليونان على أنياب عملاقة لحيوان شبيه بالفيل، من عصور ما قبل التاريخ كان يعيش في أوروبا قبل أكثر من مليوني عام، ويعتقد أنها الأكبر من نوعها التي يتم العثور عليها.

ويعرف الحيوان الشبيه بالفيل باسم "مستودون" Mastodon، وهو شبيه أيضاً بالماموث، لكن أنيابه كانت شبيه مستقيمة، وليست مقوسة كأنياب الماموث، كما أن له أسنان مختلفة، وفقاً للأسوشيتد برس.

وعثر على الأنياب الضخمة على بعد 400 كيلومتر إلى الشمال من العاصمة اليونانية، أثينا، حيث تم الكشف كذلك على العديد من حيوانات ما قبل التاريخ خلال العقود الماضية.

وقال فريق التنقيب أن طول أحد الأنياب العملاقة بلغ قرابة 5 أمتار، فيما كان طول الناب الآخر نحو 4.5 متراً.

وعثر على النابين مع الفكين السفلي والعلوي للمستودون، واللذين كانا يضمان عدداً من الأسنان، كما عثر على عظام للأقدام، بحسب ما ذكرت إيفانجلينا تسوكالا، الأستاذة المساعدة في علوم الأرض بجامعة ثيسالونكي، التي قادت فريق الباحثين.

وقالت تسوكالا: "أن تعثر على ناب بطول خمسة أمتار لهو أمر مدهش حقاً.. أنه اكتشاف مهم للغاية لأنه مع هذه الأجزاء من الجمجمة يمكننا أن نصل إلى استنتاجات بشأن هذا الحيوان وتطوره.. كما أننا نبحث عن أسباب انقراضه."

ويعتبر المستودون من أسلاف الفيلة الحديثة، وكان يعيش في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية، غير أن سبب انقراضه مازال غامضاً حتى الآن، ولكن يعتقد أنه اختفى عن الوجود من أوروبا وآسيا قبل نحو مليوني سنة، لكنه ظل يعيش في أمريكا الشمالية إلى ما قبل 10 آلاف عام.

وحول الاكتشاف، قالت تسوكالا إن الحيوان المكتشف، وهو ذكر، كان يعيش في اليونان قبل 2.5 مليون عام، وكان عمره بين 25 و35 عاماً عندما مات، وهذا النوع من الحيوانات كان يعيش نحو 55 عاماً.

وأوضحت أن طول المستودون المكتشف كان يصل إلى ثلاثة أمتار ونصف المتر حتى الكتفين، ويصل وزنه إلى ستة أطنان

المصدر CNN

72
المفاعل النووي الحراري سيكون أشبه بشمس على الأرض

أفادت أنباء صحفية روسية أن البرلمان الروسي وافق على مساهمة روسيا في جهود إنشاء مفاعل نووي حراري دولي على الأرض، في مشروع يهدف لإيجاد ما سينهل منه العالم الطاقة المطلوبة لديمومة الحياة في كوكب الأرض.

وحددت مساهمة روسيا في ميزانية المشروع بنحو 1.2 مليار دولار، وفقاً لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء.

وكانت روسيا أول من تطرق لإمكانية إنشاء أول مفاعل نووي حراري في العالم وذلك إبان الحقبة السوفيتية، عندما اقترح الاتحاد السوفيتي في العام 1985 على فرنسا أن تساعدها في تشييد ما منشأة فريدة من نوعها في العالم.

وقوبل الاقتراح الروسي آنذاك بجانب من الحذر من قبل المسؤولين الفرنسيين، غير أنه استمر في استرعاء اهتمام حكومات الكثير من الدول.

وخلص علماء العالم في النهاية إلى استنتاج مفاده أنه ليس بمقدور دول العالم فرادى إنجاز مشروع باهظ التكلفة، فقرر عدد من دول العالم الدخول في تعاون مشترك من أجل إنشاء ما سيزود عالم المستقبل بالطاقة، بتكلفة استثمارية تقارب 12 مليار دولار.

ونظراً لأن روسيا لا تستطيع توفير ما يزيد على 10 في المائة من المبلغ المطلوب في صورة معدات وأفكار، فقد تم اختيار إحدى المدن الأوروبية - كاداراش في جنوب فرنسا - لاحتضان المنشأة.

وبحسب نوفوستي، فقد انتهى العلماء من وضع التصميم للمفاعل النووي الحراري المزمع إنشاؤه.

ويقول الخبير الروسي ليف غولوبتشيكوف: "إذا تمكنت البشرية من إطلاق تفاعل نووي حراري يتحكم فيه الإنسان فسوف تلبى حاجة العالم إلى الطاقة الكهربائية لملايين الأعوام القادمة."

المصدر CNN

73
الفكرة تعتمد على تخفيف العبء على البيئة وتحقيق عائد اقتصادي


توصل فريق من الباحثين والفنيين وخبراء بيئيين في ألمانيا إلى طريقة حديثة لإنتاج الطاقة باستخدام "الحفاضات" المستعملة، فيما يعد أحد الحلول غير التقليدية للتخلص من نفايات تلك النفايات دون أن يشكل ذلك عبئأ على البيئة، وبما يحقق عائداً اقتصادياً كبيراً.

ويعكف الفريق الألماني على تطبيق اختراع خاص بأول فرن يعمل بـ"الحفاضات" المستعملة، يُعد الأول في أوروبا لتوليد الطاقة بطريقة آمنة بيئياً.

وقالت مؤسسة "ليبيناو"، وهي إحدى الهيئات المعنية بالمشروعات الإنتاجية الصديقة للبيئة، إنها تتوقع أن يستهلك هذا الفرن نحو ثمانية ملايين "حفاضة" سنوياً، كما تتوقع أن يحقق أرباحاً مادية عالية.

وقالت "ليبيناو" إنها ستستخدم الطاقة التي سيتم توليدها باستخدام تلك النفايات، في أغراض تسخين المياه وفي عمليات غسيل المفروشات وعمليات التدفئة.

ونقل راديو "دويتشه فيله" الألماني عن كبير الفنيين بالمشروع، ماركو ناورتس، قوله: "عندما يبدأ هذا الفرن بالعمل، فإننا لن نكون بحاجة لأي غاز أو بترول في المبنى."

وتتولى "ليبيناو" تشغيل عدد من المصحات ودور رعاية المسنين في أقصى جنوب غرب ألمانيا، حيث يركز المشروع الجديد على استخدام "الحفاضات" المستعملة بتلك المصحات الخاصة بالمعوقين وكبار السن.

وبحسب تقرير الإذاعة الألمانية، يستطيع هذا المصنع، وبصورة مستمرة، إزالة مخلفات 12 ألف مريض، وليس ثمة مخاطر من توقف الإمدادات، حسبما أكد القائمون على هذا المشروع.

وأشارت التقديرات إلى أن التكلفة الإجمالية للمشروع، والذي سيضم مستودع الوقود وشبكة للأنابيب، قد تصل إلي ثلاثة ملايين يورو.

ورغم فكرة المشروع الرائدة، فقد فوجئ القائمون على المصنع بعدة صعوبات قانونية في عمليات الترخيص، حيث أن القانون الألماني لا يتضمن بنداً يسمح باستخدام الحفاضات كوقود، ولكن تم التغلب على تلك العقبة باعتبار أن الحفاضات تحتوي عناصر عضوية، يجيز القانون توظيفها كمصدر للطاقة.

المصدر CNN

74
نظام التبريد بالجليد يجتاح مباني أمريكا والنتائج مذهلة بيئياً ومالياً

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- تجاوبت عدة شركات عالمية في مدينة نيويورك هذا الصيف، مع مشروع جديد لتبريد المكاتب والمباني خلال الأشهر الحارة، وذلك  باستخدام وسيلة جديدة صديقة للبيئة، تقوم على استخدام المياه المتجمدة عوضاً عن مكيفات الهواء التقليدية التي تضاعف استهلاك الطاقة وتزيد من انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وأكدت التقارير التي تناولت هذه التكنولوجيا الجديدة، أن استخدامها لمدة عام كامل في إحدى ناطحات السحاب يوازي من حيث النتيجة زرع 1.9 مليون آكر من الغابات، أو وقف الغازات التي تصدرها عوادم قرابة 223 سيارة.

وفي المدن العملاقة مثل نيويورك، حيث تستهلك المكاتب طاقة كهربائية للتبريد خلال الأيام الحارة توازي ما تستهلكه دولة تشيلي بكاملها، تبدو لهذه التقنية منافع اقتصادية توازي المنافع البيئية.

إذ يقوم النظام على تجميد كميات من المياه الموضوعة في أحواض مبنية في الطوابق السفلى من المباني خلال الليل، حين ينخفض معدل استهلاك الكهرباء، على أن يتم وقف عمليات التجميد صباحاً مع ارتفاع الطلب على الطاقة في المدينة، وترك مكعبات الجليد لتذوب، مرسلة هوائها البارد إلى المكتب عبر مراوح الضخ.

وبسبب بساطة هذه التقنية فإن كلفة صيانتها شبه معدومة، ويمكن استخدام تمديدات المكيفات التقليدية فيها وفقاً لأسوشيتد برس.

ويعتبر نظام التبريد بالجليد الموجود في مبنى ميتروبوليتان الشاهق وسط نيويورك، أحد أكبر الأنظمة المشابهة من حيث الحجم، وقد بنته "كريديه سويس" لخدمة مكاتبها.

وفي هذا السياق، لفت وليام بيك، كبير مهندسي الشركة إلى المنافع التي يقدمها النظام الذي يمكن استخدامه بشكل مستقل، أو دمجه مع المكيفات الكهربائية لزيادة فعاليتها عند استخدامها بطاقتها الدنيا.

وأضاف بيك، الذي يشرف على عمل هذا النظام على امتداد مساحة 1.9 مليون قدم مكعب تشغلها مكاتب الشركة: "المبدأ شديد البساطة، فعوضاً عن بناء شيء ميكانيكي قد يتعطل في أي لحظة، يمكنك تجميد المياه."

بالمقابل لفتت شركة "ترين" لخدمات الطاقة التي بنت النظام، أن عملية إعداده استغرقت أربعة أشهر، حيث جرى بناء 64 خزاناً يتسع كل منها إلى قرابة ثلاثة آلاف ليتر.

وقال الناطق باسم "ترين" إن شركته بدأت بتركيب أنظمة مشابهة في عدد من المباني العملاقة التي تشغلها مؤسسات مرموقة أخرى، وفي مقدمتها "مورغن ستانلي" ومكاتب "غولدمان ساكس" الجديدة، فيما تدرس "كريديه سويس" تزويد كافة فروعها حول العالم به.

وأكد خبراء المحاسبة في عدد من الشركات الكبرى أن استخدام التبريد بالجليد قد يوفر سنوياً على كل شركة كبرى ملايين الدولارات من فاتورة الطاقة، ويقدر أن استخدام "كريديه سويس" في مبنى المتروبوليتان تراجع بمعدل 2.15 مليون كيلووات سنوياً، أي ما يكفي من الطاقة لإنارة 200 منزل طوال العام.

المصدر CNN

75



تواصل جمعية الفلك بالقطيف جمع المعلومات حول سحابة فلكية غامضة تمت مشاهدتها متزامنة في مسار تقريبي في مناطق مختلفة من الشرق الأوسط منتصف الشهر الماضي.
وقال رئيس الجمعية أنور آل محمد ان السحابة التي يبلغ قطرها عدة درجات ظهرت متحركة وشوهدت متزامنة وفي نفس المسار السماوي في جميع مناطق الشرق الأوسط تقريباً, تحركت من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب في غضون عشر دقائق تقريباً, تباين تفسيرها بين صاروخ منفجر أو جزء من نيزك أو هي شظية من مذنب.
وأضاف ان ذلك الحدث يعتبر فريداً في تاريخ الفلك, وقد رصده العديد من المهتمين بالفلك في الدول التي ظهر فيها,
وبين آل محمد أن تلك السحابة أو السديم أو الجسم الذي على شكل سحابة شوهد ينطلق من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي في مناطق متباعدة (من مصر إلى إيران ومن العراق إلى الإمارات) في نفس الوقت تقريباً واستبعد أن تكون السحابة عبارة عن صاروخ لأنه لا يمكن أن يكون الصاروخ بهذه السرعة كذلك بالنسبة للحجم فهو كبير وبعيد وكثير من المناطق شاهدت الحدث

نقلا عن جريدة اليوم

صفحات: 1 2 3 4 [5] 6 7 8 ... 14