Advanced Search

المشاركات الحديثة

صفحات: 1 ... 7 8 9 [10]
91
الموضوع أسعدني وأبكاني في نفس الوقت  '<img'>   '<img'>

بس الأكيد إنه عطاني دافع قوي للإبتسام  ':blush:'

فشكراً لك لإسعادكـ كل من يقرأ هذا الموضوع

 ':110:'
92
وااااو

رووووعة   ':203:'

موضوع في قمممة الرقة والإحساس  ':blush:'

لكـ كل الشكر والتقدير

 ':110:'
93
منتدى علم الطب / احدث الاخبار الطبية
« آخر مشاركة بواسطة نوره2007 في نوفمبر 02, 2009, 06:42:04 مساءاً »
السلام عليكم
اليوم الاثنين 2-11-2009

           طبيب تجميل يصنع زوجه احلامه

جريدة القبس الكويتيه
اجرى طبيب تجميل المانى 8 عمليات تجميل لزوجته حتى يحولها الى فتاة احلامه
ونقلت وكاله يونايتيد انترناشيونال برى"يوبىاى" عن صحيفه "صن" البريطانيه ان طبيب التجميل ريزافوسوكره جسد زوجته كاتى "33عام" غير انه تزوج بها بعد ان وجد فيها احتمالات قابله للتحسن وقد اجرى لها 8 عمليات تجميل لتغيير مقاس صدرها وفخذها وشكل عينها كما حقن فوسو 1600جرام من السليكون فى جسد زوجته خلال 5 سنوات كما كبر شفتيها ورفع جبينها وغير ذلك
واشار الى انه لم يقع بحب زوجته الا بعد اجراء عمليات التجميل التى بلغت تكليفها حوالى 30 الف دولار
وقد اعربت كاتى التى كانت تعمل نادله وباتت اليوم عارضه ازياء عن سعادتها بجسدها الجديد وقالت" حين يكون زوجك جراح تجميل يكون المشرط صديقك"
94
قسم أسئلة علم النبات / عدس الماء
« آخر مشاركة بواسطة بنت الرافدين في نوفمبر 02, 2009, 03:33:09 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احتاج معلومات عن نبات عدس الماء وكذلك عن فائدته في معالجة مياه المجاري

مع الشكر الجزيل
95
الموروث البيولوجي و الموروث الاجتماعي

لقد كان دوماً يحدث جدل عن أيهما أكثر تأثيراً على كيفية تصرف الإنسان ,  الوراثة , أم المكتسب ( البيئة والمجتمع ) , وكذلك كان هناك جدل عن أيهما أقوى تأثيراً , التصرفات الغريزية والانفعالية والعاطفية , أم التفكير والمعرفة المكتسبة نتيجة التربية والتعلم والحياة الاجتماعية .
فالوراثة أو الموروث البيولوجي . وما يكتسب نتيجة الحياة الاجتماعية , هما ما يقرر تصرفات الإنسان وبالتالي منحى تطوره . يمكننا تشبيه الموروث البيولوجي بالهاردوير ( البنية المادية ) في الكومبيوتر , والموروث الاجتماعي أو ما يكتسبه ويتعلمه الإنسان نتيجة الحياة والظروف الاجتماعية , يمكن تشبيهه بالسوفتوير أي البرامج المكتسبة , وهناك تشابه كبير بين الأفراد من ناحية الهاردوير ( بنيتهم ) أو الموروث البيولوجي , ولكن ما يكتسبه الإنسان أثناء حياته وبشكل خاص حياته الاجتماعية( السوفتوير أو البرامج ) يمكن أن يختلف بشكل كبير , نتيجة الأوضاع المادية والاجتماعية التي عاش ضمنها الإنسان .  
فالموروث البيولوجي نشأ وترسخ في بنية الكائن الحي نتيجة ظروف وأوضاع الحياة الطويلة , والتكيف معها نتيجة الانتخاب الطبيعي والتطور . ويمكننا تعداد الكثير من الموروث البيولوجي . وغالباً يصعب تغيير أو تعديل هذا الموروث أثناء الحياة , وضمن حدود معينة .
فالموروث البيولوجي يشمل خصائص وطبيعة الإنسان الفزيولوجية والجسمية , وأهمها الغرائز و الدوافع , و الانفعالات , وقدراته الفكرية , وكافة قدراته الجسمية , فهو يرثها من آبائه .
فكل إنسان يملك دوافع كثيرة عند ولادته , دوافع فزيولوجية وعصبية موروثة وهي التي تنتج الغرائز أو العكس , وأيضاً تنشأ لديه كثير من الدوافع أثناء حياته . والدوافع التي تكون لديه عند ولادته " الموروثة بيولوجياً "هي طرف سلسلة من دوافع ( أو قوى فيزيائية و فزيولوجية ) موجودة قبل تكوّنه ، وبالتالي هي موجودة قبل إحساسه أو وعيه بها . فهناك دوافع أساسية نحو أهداف معينة مسبقاً , موجودة لدى الإنسان عند ولادته ، فالأهداف والدوافع  له محددة مسبقاً , فهو يسعى نحو ثدي أمه دون أن يؤثر فيه أو يثيره هذا الثدي أولاً ، أي هو مبرمج مسبقاً على البحث والسعي نحو هدف معين محتمل وجوده . فهناك الكثير جداً من هذه الدوافع المعينة مسبقاً لدى الإنسان ، وآليات تكونها تكون موجودة فزيولوجياً ( أي موروثة بيولوجياً ) وهذه الدوافع والأهداف تكوّنت نتيجة تطوره .
والدوافع البيولوجية لدى البشر تتشابه بصورة كبيرة ، فالدوافع الموروثة , فيزيولوجياً , وعصبياً , تتشابه بينهم , أو تتطابق ، وكذلك تتطابق الأحاسيس الأولية الأساسية بين كافة الناس ، وتتطابق بشكل أقل المشاعر والادراكات والواعية . وهناك تشابهات كبيرة بين ( أنا أو ذات ) لكل منا , تمكننا من استعمال نفس الأحكام على دوافعنا . فهناك تشابهات كثيرة تسمح بالتعميم ، مع وجود اختلافات بين كل أنا وأخرى ، فالصفعة على الوجه هي مؤلمة لدى غالبية الناس . وكذلك تتشابه الحواس وآليات الإحساس والانفعال وهذا التشابه هو الذي يسمح بالتواصل بين البشر, بكافة أشكاله ، ولولا هذا التشابه وخاصة في الأحاسيس لما أمكن قيام أي تواصل بين إنسانين . فالوعي والأحاسيس والمشاعر المتشابهة هم الأساس لقيام التواصل بينا ، وبالتالي هم  سمحوا بنشوء اللغة والثقافة والعلم .

أما الموروث الاجتماعي فهو ينشأ أو يتشكل ويترسخ لدى الكائنات الحية التي تعيش جماعات , فالحياة الاجتماعية تفرض تأثيراتها على الأفراد ويحدث تكيف لهم معها . وكان قبل ذلك حدث تطور من كائنات وحيدة الخلية إلى كائنات متعددة الخلايا نتيجة اجتماع ومشاركة عدة خلايا حية متكيفة مع بعضها , وتشكيلها كائن حي واحد .
وبالنسبة لنا نحن البشر بعد أن أصبحنا نعيش أجيال طويلة ضمن مجتمعات صار تأثر الحياة الاجتماعية علينا أوما نرثه أو ينتقل إلينا ويقرر الكثير من تصرفاتنا , أوسع وأهم من الموروث البيولوجي , فهو الذي يشكل لدينا اللغة والعادات والتقاليد والعقائد والقيم والأخلاق والثقافة . . .  وهذا يكون مختلف من مجتمع لآخر حسب أوضاع وظروف كل مجتمع .
وهذا الموروث الاجتماعي يتطور حسب الظروف والأوضاع كل مجتمع ( ضمن حدود وجالات معينة ) . فتغيير أو تعديل الموروث الاجتماعي غالباً أسهل من تغيير أو تعديل الموروث البيولوجي .
ونحن نلاحظ الآن أن تأثير الموروث الاجتماعي هو الأكبر تأثيراً في حياة البشر من الموروث البيولوجي , وهو يظهر الفروق  الاقتصادية والحضارية والثقافية والاجتماعية بينهم . فالموروث الاجتماعي الذي نرثه أو ينتقل إلينا من المجتمع الموجودين فيه هو الأكبر تأثيراً , أي أصبح الموروث الاجتماعي هو المتحكم الأكبر في تطور وارتقاء الأفراد .
لقد نشأت لدينا دوافع كثيرة نتيجة الحياة الاجتماعية , فالإنسان في الوقت الحاضر يكتسب دوافع كثيرة جديدة باستمرار نتيجة حياته الاجتماعية ، فلم تعد دوافع الحياة الأساسية الموروثة هي فقط المسيطرة والمتحكمة بتصرفاته . فلقد أوجد بعض الناس دوافع قويةً جداً ويمكن أن تتعارض مع دوافع الحياة الأساسية , مثل الدافع لتعاطي المخدرات . ., وجميع هذه الدوافع مهما كانت طبيعتها وقوتها إذا كانت لا تتفق مع دوافع الحياة ودوافع المجتمع فإنها سوف تقاوم أو تعدل لتتفق مع دوافع الحياة ودوافع المجتمع .
والأديان والأخلاق, والقوانين . .  هي دوافع تسعى لخدمة بنية المجتمع ، ويجب أن تتفق مع دوافع الإنسان أيضاً ، فإذا أردنا المحافظة على بنية المجتمع وبنية الإنسان يجب أن نلبي دوافعهم الأساسية التي تمكنهم من الاستمرار و النمو و التطور.
أهم الدوافع الموروثة اجتماعياً
 دافع الإنجاز ، وهو يغطي مجالاً واسعاً من السلوكيات الموجهة نحو تحقيق هدف .
دافع الانتماء - أو العنصرية -.
دافع المنافسة والتفوق على الآخرين وتحقيق المكانة العالية.
دوافع اجتماعية متنوعة , وهي نتيجة العلاقات الاجتماعية
دوافع فكرية، وهي دوافع عصبية ونفسية متطورة نتيجة المجتمع والثقافة .
وأيضاً تطورت ونشأت لدينا نتيجة حياتنا الاجتماعية انفعالات جديدة وهي خاصة بنا, فهي تكونت نتيجة العلاقات الاجتماعية , و الحضارة والثقافة والعقائد..., وقد نشأت وتطورت أنواع كثيرة من الانفعالات نتيجة لذلك . والانفعالات دوماً تكون مترافقة مع أحاسيس خاصة بها , وهناك انفعالات إخبارية مثل الدهشة والتعجب والترقب والضحك, وهناك انفعالات مثل الحب والحنان والصداقة, والزهو, الغيرة, الحسد , والكراهية....., وكل هذه الانفعالات ترافقها أحاسيس معينة خاصة بكل منها.

و يساهم بشكل كبير التقليد والمحاكاة , وهما من الموروثات البيولوجية , في نشوء الموروث الاجتماعي , فهذه تجربة توضح ذلك :
قام مجموعة من العلماء بالتجربة التالية :
و ضعوا 5 قرود في قفص , و في وسط القفص يوجد سلم و في أعلى السلم هناك موز . عندها يسرع أحد القرود للصعود السلم لأخذ الموز , فيقوم برش جميع القرود بالماء البارد المزعج , فيسرعوا القرود الباقية للقرد الصاعد بإنزاله وضربه ومنعه من الوصول إلى الموز . وصار كل قرد يحاول الصعود لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه و ضربه حتى لا يرنشون بالماء البارد .
بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز على الرغم من كل الأغراءات , خوفا من الضرب .
بعدها قام العلماء بتبديل أحد القرود الخمسة و يضعوا مكانه قرد جديد , فكان أول شيئ يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز , ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول . بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم مع أنه لا يدري ما السبب . لأنه لا يحدث رش بالماء البارد
ثم يقوم العلماء بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد يحل محله , وعندما  قام هذا القرد الجديد بالصعود لأخذ الموز قام البقية جميعهم بضربه , أي قام القرد المبدل بالمشاركة بالضرب . واستمر تبديل القرود بقرود جديدة حتى أصبحوا جميعهم جدد لم يرش عليهم الماء البارد , ومع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم للوصول للموز . أي بدون أن يعرفوا ما السبب وأنما محاكاة وتقليد .
ماذا نستنتج من ذلك :
إن أهم عوامل اكتساب التصرفات والعادات الاجتماعية يتم بالعتماد على المحاكاة والتقليد , فهناك دوافع أساسية لكي يقلد ويحاكي الكائن الحي أفراد بني جنسه , صحيح أن هناك سلبيات للتقليد والمحاكاة , ولكنها أقل بكثير من فوائدهم وميزاتهم .
أول هذه الفوائد هو الأمان , وذلك بالسير على طريقة ونهج من سبقوه الذي ظهر جدواه .
العامل الثاني هو الامتثال الجماعي , فهو بحاجة إلى أن يحظى بقبول الآخرين . وللامتثال الجماعي جذور بيولوجية عميقة
العامل الثالث للتقليد هو الاعتقاد بأن الآخر قام باتخاذ القرار ويقوم بالعمل الصحيح , وفي عالم يغلفه التعقيد يفضل التنازل عن  مسؤولية اتخاذ القرار . وللتقليد مزاياه الخاصة , إنه يقدم الأساس للعملية التعليمية ويعزز من لحمة الجماعة .
إن الإنسان الأكثر تقليدا بين الكائنات الحية , إن التقليد والمحاكاة في حياتنا أكبر مما نتصور , فكما تكتسب اللغة بالمحاكاة والتقليد , كذلك تكتسب أيضاً بالتقليد والمحاكاة أغلب تصرفاتنا وعاداتنا وأفكارنا وعقائدنا . فالمحاكاة تشمل كافة مناحي عمل فكرنا الواعي  وغير الواعي , فانتشار العادات والتقليد والعقائد والأديان... وحدوث ما يشبه توارثها ناشئ عن المحاكاة والتقليد والنسخ. المحاكاة والتقليد والنسخ في المجالات الهامة والضرورية .
إن النمو الشد يد للمحاكاة عند الإنسان هو نتيجة تطور قامت خلاله عملية الانتقاء باختيار فاعلية هذه الصيرورة وقيمة بقائها , وذلك من خلال النشاط الملموس المهيأ من قبل التجربة الخيالية .. إنها إذاً القدرة على التصور الملائم وعلى التكهن الصحيح المؤيد بالتجربة الملموسة .
أما عند الإنسان الآن فالمحاكاة الذاتية تصبح بالدرجة الأولى الوظيفة العليا وظيفة الخلق , إنها هي التي تنعكس بالواقع الرمزي للغة والتي يعبر عنها بنقل عملياتها واختصارها . من هذا الواقع الذي ركز عليه شومسكي في أن اللغة حتى في استعمالاتها المتواضعة هي في الغالب محدودة , وذلك أنها تنقل تجربة ذاتية واختلاقاً خاصاً وجديداً بشكل دائم . بهذا أيضاً تختلف اللغة البشرية جذرياً عن الاتصال الحيواني , فهذا الأخير يقتصر على صرخات أو تنبيهات تقابل عدداً معيناً من الأوضاع المحسوسة المقبولة , فأشد الحيوانات ذكاء أي القادر على المحاكاة الذاتية على شيء من الدقة لا يملك أية طريقة لتحرير وعيه سوى الإشارة بشكل دائم في الاتجاه الذي تتحرك مخيلته , أما الإنسان فإنه يستطيع الحديث عن تجاربه الذاتية , وهكذا فإن التجربة الجديدة أي اللقاء الخلاق لا يند ثر مع ذلك الذي اختلقه للمرة الأولى .

فنحن كبشر نعتمد على ما هو منتشر بيننا كأساس فيما نتبنى من أفكار وعادات وقيم ومعارف , ونقاوم كل ما يستدعي تغيير ما تبنيناه , فالمحافظة وممانعة تغيير مبادئنا وأفكارنا هما أساس تصرفاتنا , ولا نقوم بتعديل أو تبديل أي منها إلا بصعوبة وببطء وبالتدريج ونادراً ما نتقبل التغير السريع , وهذه الممانعة أو العطالة لها ما يبررها ويستدعيها في الواقع .
كلنا مقلدون وكلنا محافظون نقاوم التغيير , إننا في كل أسس تفكيرنا وتعاملنا مع الأفكار نستعمل مناهج وآليات محددة اكتسبناها وتعودنا عليها , ويصعب علينا تغييرها حتى وإن كنا مقتنعين بأفضلية وضرورة هذا التغيير , فهذا التغيير يكون صعباً علينا , وكثيرا ًما نلجأ لتبرير ذلك بشتى الطرق المنطقية وغير المنطقية , والموضوعية وغير الموضوعية .
إن هذه الصعوبة لها أسسها في بنية جهازنا العصبي , وفي آلية عمله , ونموه وتناميه , فكل تعلم يتم نتيجة اشراطات أو ترابطات عصبية معينة جديدة , وأي إلغاء أو تعديل لهذه الاشراطات التي تم اكتسابها (بناؤها) غير ممكن إلا بتعلم اشراط جديد فوق الاشراطات السابقة , ويكون هذا على شكل نمو محاور ومشابك للخلايا العصبية وبالإضافة لآليات أخرى كهربائية و كيميائية مساعدة , وأي محاولة تعلم جديدة , في نفس المجال , سوف تصطدم بما هو موجود سابقاً . و لا يمكن إلغاء المحاور أو المشابك العصبية التي تم بناؤها ويجب البناء فوقها . فتعديل الأفكار والعادات التي تم اكتسابها وخاصةً إذا كان التعلم قوي وثابت , لا يمكن أن يحدث بسهولة مثلما يحدث هدم بناء قديم وإقامة بناء حديث مكانه , إن كل ما يتم اكتسابه وتعلمه لا يمكن إزالته نهائياً فسوف يبقى ويجري التعديل عليه فقط , ضمن حدود معينة , أو يبنى فوقه .
فتعلم طريقة تصرف أو تفكير جديدة صعب ولكن ليس مستحيلاً , فهو يحتاج إلى مجهود وممارسة أكثر من التعلم الأولي الذي تم بناؤه عندما كان الدماغ شاغراً . فتعلم اللغة الثانية بعد اللغة الأم صعب ويحتاج لمجهود مضاعف وممارسة مضاعفة , ولكن تعلم اللغة الثالثة والرابعة أقل صعوبة بكثير , وذلك نتيجة الاستفادة من الطرق والآليات المتشابهة بين اللغات , والتي يكون المتعلم قد تعلمها واكتسب مهارة في التعامل معها نتيجة تعلمه اللغة الثانية .

إن هذا يحدث شبيه له في المجتمعات أثناء تطورها وتغيرها , وتشكل البنيات الاجتماعية الجديدة , فالتغيير الجذري ليس بالأمر السهل وهو قليل جداً , فهو لا يحدث إلا بالتسلسل وأثناء النمو ونتيجة التغير التدريجي للأوضاع , وفي كل جيل جديد هناك إمكانية متاحة للتغيير في العادات والأفكار, ويمكن أحياناً أن تحدث تغيرات سريعة في البنيات الاجتماعية , ولكن ضمن حدود معينة تسمح بها الأوضاع .
أما في التغير الجذري أو السريع للبنيات الصناعية والتكنولوجية والعمرانية فيكون أسهل بكثير , ويمكن أن يحدث بسهولة في هذه المجالات .
إذاً في المجال العصبي والفكري والنفسي وكذلك الاجتماعي لا يمكن إزالة القديم وإحلال الحديث محله , فالتغيير يجب أن يتم مع بقاء القديم , وذلك إما بالإضافة عليه أو تعديله بما يسمح الوضع .
  
فالآن لم يعد تطور وارتقاء أفراد النوع الإنساني بيولوجياً فقط , لقد أصبح تطورهم وارتقاؤهم  مرتبط بما نشأ من بنيات اجتماعية واقتصادية وتكنولوجية في المجتمع الموجودين فيه . فلقد أصبح الإنسان الفرد جزء من بنية اجتماعية تتطور وتنمو , وارتبط تطوره وارتقاؤه بطبيعة وخصائص البنيات الاجتماعية الموجود ضمنها , وأصبح لهذه البنيات الاجتماعية وخصائصها ومدى تطورها التأثير الأكبر على تطور الإنسان .
فأي فرد مهما كانت خصائصه البيولوجية جيدة ( الذكاء والنشاط والفاعلية ...) إذا عاش في مجتمع متخلف لا يمكن أن تنمو وتتطور قدراته ويحقق نتائج جيدة , كما لو عاش في مجتمع متطور يستطيع توظيف وتنميه قدرات هذا الفرد ليحقق نتائج جيدة . وهناك الكثير من الدلائل التي تثبت ذلك . . فتخلف أنظمة وثقافة وحضارة الدول أو تقدمها , له التأثير الأهم على تطور وارتقاء أفرادها .
96
منتدى الاحياء العام / اللافقاريات البحرية(17) شوكيات الجلد
« آخر مشاركة بواسطة Alioctopus في نوفمبر 02, 2009, 12:28:55 مساءاً »
':003:'
البيئات المختلفة للجلد شوكيات

ومن المعلوم ان شوكيات الجلد تتواجد بجميع البيئات الصخرية والرملية والطينية وتذدهر اكثر ماتذدهر في بيئة الشعاب المرجانية  وتعيش ريش البحر في الاماكن الصخرية وعلي حواف الشعاب المرجانية ولكن تذهر في المناطق الضحلة من عمق 1- 25  متر ولكن هناك الانواع القاعية التي تعيش في قاع البحار والمحيطات خاصة الانواع المثيتة بالقاع.
واسمحوا لي ان ارجع للمشاركة  قبل السابقة حيث ان نجوم البحر تتباين في اماكن معيشتها فهناك نجوم البحر ( Asteropecten monocanthus  )

]:

 والنوع (Asteropecten polycanthus)



وهما من الانواع الشائعة بالبحر الاحمر وتتواجد بالاماكن الرملية والطينية حيث تزحف افرادهما ببطء علي الفاع الرملي واحيانا تدفن جسمها بالرمال ولا يظهر منه سوي القرص المركزي والذي يكون شكل مخروطي علي القاع
لكن هناك ايضا الكثير من نجوم البحر التي تفضل الأماكن الصخرية وخاصة تلك المناطق فيما بين منطقة المد والجذر فتزحف (Creeping) علي الصخور في وقت المد وتختبيء في الجحور (Creaves) وقت الجذر
وهناك من نجوم البحر ما يعيش وسط الشعاب المرجانية مثل نجم البحر(Linckia sp) وفروميا (Fromia spp) وتتشارك مع نجم البحر الشوكي اكل ومدمر الشعاب وان كانت اقل خطرا منه وتأثيرا علي الشعاب





اما قنافد البحر فتنتشر في كل البيئات البحرية وان كانت تزداد كثافتها في مناطق نمو الشعاب المرجانية  وكذلك البيئات الصخرية خاصة القنافد المنتظمة   )D. Setosum, Echinometra, mathaei, Echinothrix spp)  





وتنتشر بالمناطق الرملية القنافد الكعكية وكذلك المناطق الطينية وبيئات المانجروف والحشائش والاعشاب البحريةتوجد بها انواع اخري  كالقنافد القلبية .
97
منتدى علوم البيئة / مجموعة كتب عن البيئة والتلوث
« آخر مشاركة بواسطة ابو حذيفة في نوفمبر 02, 2009, 12:06:37 صباحاً »
Enviromental Pollution

pass: deffku
http://rapidshare.com/files/25760615...Management.rar
(13701 KB)



Advanced Environmental Monitoring
Young J. Kim, Ulrich Platt








Publisher: Springer
Number Of Pages: 422
Publication Date: 2007-11-28


Description:
When dealing with environmental concernssuch as climate change or pollution, accurate environmental monitoring is a prerequisite for undertaking any course of action. This book deals with recent developments and applications of environmental monitoring technologies, with emphasis on rapidly progressing optical and biological methods. Written by worldwide experts, this book will be of interest to environmental scientists in academia, research institutes, industry and the government.

http://www.filefactory.com/file/8d7a6c/html
http://rapidshare.com/files/77016826/adenmo2.rar





Environmental Pollution and Control, Fourth Edition
J. Jeffrey Peirce, P Aarne Vesilind, Ruth Weiner,



Publisher: Butterworth-Heinemann
Number Of Pages: 392
Publication Date: 1997-11-11


Description:
Complex environmental problems are often reduced to an inappropriate level of simplicity. While this book does not seek to present a comprehensive scientific and technical coverage of all aspects of the subject matter, it makes the issues, ideas, and language of environmental engineering accessible and understandable to the nontechnical reader.
Improvements introduced in the fourth edition include a complete rewrite of the chapters dealing with risk assessment and ethics, the introduction of new theories of radiation damage, inclusion of environmental disasters like Chernobyl and Bhopal, and general updating of all the content, specifically that on radioactive waste.
Since this book was first published in 1972, several generations of students have become environmentally aware and conscious of their responsibilities to the planet earth. Many of these environmental pioneers are now teaching in colleges and universities, and have in their classes students with the same sense of dedication and resolve that they themselves brought to the discipline. In those days, it was sometimes difficult to explain what indeed environmental science or engineering was, and why the development of these fields was so important to the future of the earth and to human civilization. Today there is no question that the human species has the capability of destroying its collective home, and that we have indeed taken major steps toward doing exactly that.
And yet, while, a lot has changed in a generation, much has not. We still have air pollution ; we still contaminate our water supplies; we still dispose of hazardous materials improperly; we still destroy natural habitats as if no other species mattered. And worst of all, we still continue to populate the earth at an alarming rate. There is still a need for this book, and for the college and university courses that use it as a text, and perhaps this need is more acute now than it was several decades ago.
Although the battle to preserve the environment is still raging, some of the rules have changed. We now must take into account risk to humans, and be able to manipulate concepts of risk management. With increasing population, and fewer alternatives to waste disposal, this problem is intensified. Environmental laws have changed, and will no doubt continue to evolve. Attitudes toward the environment are often couched in what has become known as the environmental ethic. Finally, the environmental movement has become powerful politically, and environmentalism can be made to serve a political agenda.
In revising this book, we have attempted to incorporate the evolving nature of environmental sciences and engineering by adding chapters as necessary and eliminating material that is less germane to today's students. We have nevertheless maintained the essential feature of this book -- to package the more important aspects of environmental engineering science and technology in an organized manner and present this mainly technical material to a nonengineering audience.

http://mihd.net/nyh5jb0/.html
98
منتدى علوم البيئة / مجموعة كتب عن البيئة والتلوث
« آخر مشاركة بواسطة ابو حذيفة في نوفمبر 02, 2009, 12:02:30 صباحاً »
Principles of Pollution Abatement
by S. Jørgensen

Product Details

Hardcover: 530 pages
Publisher: Elsevier
(August 1, 2000)
Language: English
ISBN-10: 0080436269
ISBN-13: 978-0080436265
Product Dimensions: 9.6 x 6.8 x 1.1 inches

http://www.mediafire.com/?1yy2tz1iyov


Environmental Analytical Chemistry (Comprehensive Analytical Chemistry)
D. Pérez-Bendito, S. Rubio








Publisher: Elsevier Science
Number Of Pages: 876
Publication Date: 1998-12-01

Description:
Notwithstanding the vast amount of environmental analytical chemical literature available, publications dealing with environmental analytical chemistry in a general, integrated manner are rather scant. In fact, most literature on such a relevant topic appears to touch on individual aspects such as water or air pollution, applicable conventional or special equipment used with given matrices and specific pollutant groups. Most of these books are of interest to experts and only a few, if any, provide less experienced readers with a systematic, comprehensive description of environmental analytical issues. This book, which is intended to fill the gap, approaches the subject by focusing on the sample and its handling.

The fourteen chapters that make up the book follow a logical sequence of sample matrices and analyte types. The first six are of paramount importance, as they lay the foundations for a basic, yet comprehensive coverage of the subject in the others. Following the required introduction to environmental chemistry, Chapters 2 to 6 deal sequentially with environmental quality assurance, quality control fundamentals and practical aspects of environmental sampling, the preconcentration of environmental samples and environmental control standards. Chapters 7 to 12 are concerned with the analytical control of inorganic and organic pollutants in air, water and soil. Finally, the last two chapters are devoted to speciation and chemometrics in environmental analysis. Each chapter presents the state-of-the-art of the environmental topic covered, and illustrates it with a wealth of practical examples. Overall, the book contains about one hundred tables, almost two hundred figures and more than 1700 references, all of which make it a pedagogical, current reference work. On the borderline between a textbook and a monograph, it is intended to be useful both as an academic text for the burgeoning number of undergraduate and postgraduate courses on the subject, as a reference book for those starting work in the environmental field and as a source of first-hand information on environmental science and its practical laboratory aspects.

http://rapidshare.com/files/10249933...l_32.part1.rar
http://rapidshare.com/files/10249963...l_32.part2.rar




Environmental Chemistry (Routledge Introductions Toenvironment)
John Wright





Publisher: Routledge
Number Of Pages: 320
Publication Date: 2003-06-19


Description:
This work offers an accessible introduction to chemical principles and concepts and makes the subject accessible to those with little or no previous knowledge of chemistry. Includes global case studies, and figures and tables.

http://rapidshare.com/files/74701743..._chemistry.rar


Fuel Oxygenates
Damià Barceló










Publisher: Springer
Number Of Pages: 411
Publication Date: 2007-10-12


Description:
The state of the art on fuel oxygenates, and in particular of MTBE in groundwater, is presented. Historically, oxygenates like MTBE were developed in the 1970s as octane enhancers to replace toxic additives like lead, which were phased out of gasoline. The presence of oxygenates in gasoline promotes cleaner fuel combustion within the engine , boosts fuel octane values and reduces vehicle emissions.
Another relevant oxygenate is ethyl-tertiary-butyl ether (ETBE), which has increasingly replaced MTBE. Ethanol is by far the most commonly used alcohol oxygenate and bio-ethanol in particular is being increasingly used as a replacement for other fuel oxygenates.
Today the discussion on the increase on corn production to produce bio-ethanol in order to reduce our dependency on oil is in the press. As a consequence corn cultivation started to increase in Europe, the US and Brazil with subsidiary plans from the governments up to 0.4 Euros/liter of biethanol produced.
Other alcohols that can be used as fuel oxygenates are methanol and tertiary-butyl alcohol (TBA). TBA is, in addition, the main degradation product of MTBE and a potential impurity from the MTBE manufacturing process.
This book deals mainly with the problems associated with the contamination of groundwater by MTBE and TBA, but ETBE is also considered. The book, written by recognized specialists in the field, is organized in sections covering state-of-the-art analytical methods, including specific isotopic analysis, occurrence in the environment, transport and degradation processes, treatment technologies and human health risks. It offers a unique opportunity not only for scientists who want to get more comprehensive information on this subject but also for policy makers and stakeholders that need to manage real-world environmental problems associated with fuel oxygenate contamination of our groundwater resources.

http://rapidshare.com/files/80397310...3540726403.rar
http://www.mediafire.com/?f1eleny3xzj





Environmental Science Demystified
Linda Williams


Publisher: McGraw-Hill Professional
Number Of Pages: 350
Publication Date: 2005-06-16



Description:
This is the perfect self-teaching guide for anyone interested in basic earth composition and development of the ever-changing nature of our planet. The author covers a wide array of topics including: atmosphere, water, global warming, atmospheric differentiation,geomorphology, glaciers, erosion, carbon dating, acid rain, and much more. It includes real-world examples, environmental notes, tips, scientificnews, and international trends.

http://mihd.net/1g0ubz/html



Analyzing Environmental Data
Walter W. Piegorsch A. John Bailer








Publisher: Wiley
Number Of Pages: 512
Publication Date: 2005-03-11

Description:
Environmental statistics is a rapidly growing field, supported by advances in digital computing power, automated data collection systems, and interactive, linkable Internet software. Concerns over public and ecological health and the continuing need to support environmental policy-making and regulation have driven a concurrent explosion in environmental data analysis. This textbook is designed to address the need for trained professionals in this area. The book is based on a course which the authors have taught for many years, and prepares students for careers in environmental analysis centered on statistics and allied quantitative methods of data evaluation. The text extends beyond the introductory level, allowing students and environmental science practitioners to develop the expertise to design and perform sophisticated environmental data analyses. In particular, it:
Provides a coherent introduction to intermediate and advanced methods for modeling and analyzing environmental data.
Takes a data-oriented approach to describing the various methods.
Illustrates the methods with real-world examples
Features extensive exercises, enabling use as a course text.
Includes examples of SAS computer code for implementation of the statistical methods.
Connects to a Web site featuring solutions to exercises, extra computer code, and additional material.
Serves as an overview of methods for analyzing environmental data, enabling use as a reference text for environmental science professionals.
Graduate students of statistics studying environmental data analysis will find this invaluable as will practicing data analysts and environmental scientists including specialists in atmospheric science, biology and biomedicine, chemistry, ecology, environmental health, geography, and geology.

http://rapidshare.com/files/45680146...ia.info__.html
99
منتدى علوم البيئة / مجموعة كتب عن البيئة والتلوث
« آخر مشاركة بواسطة ابو حذيفة في نوفمبر 01, 2009, 11:48:01 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اخوتي الكرام هذة مجموعة كتب عن التلوث والبيئة

ارجو ان تسفيدو منها

وانا باذن الله مستعد اساعد اي اخ يحتاج اي كتاب حسب المتوفر
شرط اعطاء اسم الكتاب (انكليزي) فقط .


New Source Review for Stationary Sources of Air Pollution
by Committee on Changes in New Source Review Programs for Stationary Sources of Air Pollution , National Research Council


Product Details

Paperback: 334 pages
Publisher: National Academies Press; 1 edition
(October 31, 2006)
Language: English
ISBN-10: 0309102774
ISBN-13: 978-0309102773
Product Dimensions: 9 x 6 x 0.8 inches
Shipping Weight: 1.2 pounds

http://rapidshare.com/files/4431866/11701.rar



Pollution A to Z
by Richard M. Stapleton

Product Details

Hardcover: 243 pages
Publisher: MacMillan Reference Books
(October 2003)
Language: English
ISBN-10: 0028657004
ISBN-13: 978-0028657004
Product Dimensions: 11.5 x 8.5 x 2.1 inches
Shipping Weight: 5.8 pounds

http://www.4shared.com/file....-Z.html


Environmental Chemistry: Asian Lessons
by V.N. Bashkin

Product Details



Paperback: 480 pages
Publisher: Springer; 1 edition
(April 1, 2003)
Language: English
ISBN-10: 1402010044
ISBN-13: 978-1402010040
Product Dimensions: 8.9 x 7 x 0.8 inches

http://rapidshare.com/files/8754166/VNBECAL.rar


Air Pollution and Health
by Jon Ayres (Author), Robert L. Maynard (Author), Roy Richards

Product Details



Hardcover: 264 pages
Publisher: World Scientific Publishing Company; 1 edition
(September 15, 2006)
Language: English
ISBN-10: 1860941915
ISBN-13: 978-1860941917
Product Dimensions: 9 x 6.1 x 0.8 inches

http://www.mediafire.com/?64xmjddjzv2
100
الدراسات والتعليم الجامعي / نـــظــريــة الأعــداد
« آخر مشاركة بواسطة mawaee في نوفمبر 01, 2009, 08:48:52 مساءاً »
':110:'
صفحات: 1 ... 7 8 9 [10]