منذ ظهور الإنسان على سطح الأرض إستأنس الحيوان وإعتلى الأشجار وأكل من ثمارها ، وأشعل النار لكي تضيء ما حوله ومع هذه البدائيه ، تطور فكر الإنسن مع الملاحظه والتجريب ، فربى الحيوان ، وأتجه نحو الزراعه ليكسو الأرض نوعا من الجمال لطبيعي الذي يجعله يستمر في البقاء ، وبذلك نستطيع القول أن الإنسان تأقلم مع المحيط الموجود فيه وكون لنفسه الجو ، فأختلفت المخلوقات بإختلاف أجناسها فهذه أغنام بانواعها والحشرات بأنواعها والنباتات التي يتغذى على بعض أنواعها رغم وجود العديد منها ، وبذلك نستطيع القول أن التنوع تطور مع تطور الفكر الإنساني ، فأخذ يفسر التنوع حالياً بالجينات والتي تشبه الذاكره في الحاسوب فلو تريد معرفة المعلومات الوراثيه عن أي كائن تعود الي الشيفره الوراثيه .