Advanced Search

المحرر موضوع: الأجسام المضاده النانويه  (زيارة 1688 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

فبراير 12, 2007, 05:31:06 مساءاً
زيارة 1688 مرات

*الباحثه المميزه*

  • عضو مبتدى

  • *

  • 3
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« في: فبراير 12, 2007, 05:31:06 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قال الله تعالى :{أَفَلا يَنظُرُونَ إلَى الإبِلِ كَيْفَ خُلِقَت} ..

 توصل العلماء إلى احدث إكتشاف في ألبان الإبل .. الا وهي الأجسام المضاده النانويه ..

http://www.nooran.org/O/Oimages/24/2-1.jpg

صورة بالمجهر الإلكتروني تبين الأجسام المضادة النانوية الموجودة في الإبل
وهي القطع اللامعة الصغيرة ملتصقة بالخلايا السرطانية كبيرة الحجم لتدميرها.




فما هي تلك الاجسام ؟ وما فائدتها ؟


تعالوا معاً نُبحر في هذا الموضوع الرائع .. المنشور في مجلة الإعجاز العلمي  العدد الرابع و العشرون

 **مكونات لبن الإبل**:

يتدرج لبن الإبل في مكوناته بناء على مرحلة الإدرار وعمر الناقة وعدد أولادها وكمية ونوع الطعام الذي تتغذى عليه، وكذلك على كمية الماء المتوفر للشرب. ويعتبر لبن الإبل عالي القلوية ولكن سرعان ما يصير حمضيا إذا ترك فترة من الزمن إذا يتراوح  PH من 6.5 إلى6.7٪ ويتحول للحمضية بسرعة حيث يزداد حمض اللاكتيك من 0.03 بعد ساعتين إلي 14٪ بعد 6 ساعات، ويتراوح الماء في لبن الإبل من 84 إلى90٪ من مكوناته وتتراوح الدهون في اللبن في المتوسط حوالي 5.4 ، والبروتين حوالي 3٪  ، ونسبة سكر اللاكتوز حوالي 3.4 والمعادن حوالي 0.7٪ مثل الحديد والكالسيوم والفوسفور والمنجنيز والبوتاسيوم والماغنيسيوم وهناك اختلافات كبيرة في هذه المركبات بين الأنواع المختلفة من الإبل وتعتمد على الطعام والشراب المتوفر لها. ونسبة الدهون  إلي المواد الصلبة في لبن الإبل أقل منها في لبن الجاموس حيث تبلغ في لبن الإبل 31.6٪ بينما في الجاموس 40.9٪ كما أن الدهون في لبن الإبل توجد على هيئة حبيبات دقيقة متحدة مع البروتين لذلك يصعب فصلها في لبن الإبل بالطرق المعتادة في الألبان الأخرى ، والأحماض الدهنية الموجودة في لبن الإبل قصيرة السلسلة وهي أقل منها في الألبان الأخرى، كما أن لبن الإبل يحتوي على تركيز اكبر للأحماض الدهنية المتطايرة خصوصاً حمض اللينوليك والأحماض الدهنية المتعددة غير المتشيعة، والتي تعتبر حيوية في غذاء الإنسان خصوصا مرضى القلب . كما أن نسبة الكليستيرول في لبن الإبل منخفضة مقارنة بلبن البقر بحوالي 40٪. وتصل نسبة بروتين الكازين في بروتين لبن الإبل الكلي إلى 70٪ مما يجعل لبن الإبل سهل الهضم

ويحتوي لبن الإبل على فيتامين ج بمعدل ثلاثة أضعاف وجوده في لبن البقر ويزدادً إذا تغذت الإبل على أعشاب وغذاء غني بهذا الفيتامين . كما أن فيتامين ب 1، 2 موجود بكمية كافية في اللبن أعلي من لبن الغنم كما يوجد فيه فيتامين أ (A) والكاروتين بنسب كافية .

 **الخصائص المناعية والاستخدامات الطبية للبن الإبل **:

أوضحت الدراسات العديدة التي قام بها العجمى(1994 و 2000) والعجمى وآخرون (1992 و1996 و 1998)   أن لبن الإبل يمتاز بميزات مناعية فريدة ، حيث أنه يحتوي على تركيزات مرتفعة للغاية من بعض المركبات المثبطة لفعل بعض البكتريا الممرضة وبعض الفيروسات.  وفي الهند يستخدم لبن الإبل كعلاج للاستسقاء واليرقان ومتاعب الطحال والسل والربو والأنيميا والبواسير (Rao et al., 1970) وفي علاج مرض الكبد الوبائي المزمن وتحسين وظائف الكبد وقد تحسنت وظائف الكبد في المرضى المصابين بإلتهاب الكبد بعد أن عولجوا بلبن الإبل ((Sharmanov  et al., 1978

ويعطي اللبن للمسنين والشباب والصغار وهو مهم في تكوين العظام.

كما ثبت أن حليب الإبل يخفض مستوي الجلوكوز وبالتالي يمكن أن يكون له دور في علاج السكري(1، 2). ومن المدهش أنه قد وجد  في لبن الإبل مستويات عالية من الأنسولين وبروتينات شبيه بالأنسولين، وإذا  شرب اللبن فإن هذه المركبات تنفذ من خلال المعدة إلي الدم من غير أن تتحطم ، بينما يحطم الحمض المعوي الأنسولين العادي(3). وهذا قد أعطى الأمل لتصنيع أنسولين يتناوله الإنسان بالفم، وتعكف شركات الدواء اليوم على تصنيعه وتسويقه في القريب العاجل. وقد وجد في دراسة حديثة (3) أن مرضى النوع الأول من السكري قد استفادوا حينما تناولوا كوباً من حليب الإبل وانخفض لديهم مستوي السكر في الدم وخفضوا كمية الأنسولين المقررة لهم.

** أما الإكتشاف المذهل هنا .. هو التالي ** :

وفي أحدث دراسة نشرتها مجلة العلوم الأمريكية في عددها الصادر في أغسطس عام 2005م وجد أن عائلة الجمال وخصوصا الجمال العربية ذات السنام الواحد تتميز عن غيرها من بقية الثدييات في أنها تملك في دمائها وأنسجتها أجســـاما مضادة صغيرة تتركب من سلاسل قصيرة من الأحماض الأمينية وشكلها على صورة حرف V وسماها العلماء الأجسام المضادة الناقصة أو النانوية  Nano Antibodiesأو اختصارا Nanobodies ولا توجد هذه الأجسام المضادة  إلا في الإبل العربية ، زيادة على وجود الأجسام المضادة الأخرى الموجودة في الإنسان وبقية الحيوانات الثديية فيها أيضا، والتي على شكل حرف  Y، وأن حجم هذه الأجسام المضادة  هو عشر حجم المضادات العادية وأكثر رشاقة من الناحية الكيميائية وقادرة على أن تلتحم بأهدافها وتدمرها بنفس قدرة الأضداد العادية، وتمر بسهولة عبر الأغشية الخلوية وتصل لكل خلايا الجسم. وتمتاز هذه الأجسام النانوية بأنها أكثر ثباتا في مقاومة درجة الحرارة ولتغير الأس الأيدروجيني تغيرا متطرفاً، وتحتفظ بفاعليتها اثناء مرورها بالمعدة والأمعاء بعكس الأجسام المضادة العادية التي تتلف بالتغيرات الحرارية  وبإنزيمات الجهاز الهضمي. مما يعزز من  آفاق ظهور حبات دواء تحتوي أجساما نانوية لعلاج مرض الأمعاء الالتهابي وسرطان القولون والروماتويد وربما مرضى الزهايمر أيضاً.

 وقد تركزت الأبحاث العلمية على هذه الأجسام المضادة منذ حوالي 2001م في علاج الأورام على حيوانات التجارب وعن الإنسان وأثبتت فاعليتها في القضاء على الأورام السرطانية حيث تلتصق بكفاءة عالية بجدار الخلية السرطانية وتدمرها وقد نجحت بعض الشركات المهتمة بأبحاث التكنولوجيا الحيوية الخاصة في بريطانيا وأمريكا في إنتاج دواء على هيئة أقراص مكون من مضادات شبيهة بالموجودة قي الإبل لعلاج السرطان والأمراض المزمنة العديدة والالتهابات البكتيرية والفيروسية.

وطورت شركة  Ablynx هذه الأجسام النانوية لتحقق ستة عشر هدفاً علاجياً تغطي معظم الأمراض المهمة التي يعاني منها الإنسان، وأولها السرطان، يليها بعض الأمراض الالتهابية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ويعكف الآن حوالي 800 عالم من علماء التكنولوجيا الحيوية المتخصصين في أبحاث صحة الإنسان والنظم النباتية الحيوية ، وبتكاتف عدة جامعات على أبحاث الأجسام المضادة النانونية لتنفيذ مشروع المستقبل في علاج الأمراض العنيدة.

ورغم الكم الهائل من العلماء الذين يبحثون في هذا الموضوع لتوفير هذه الأجسام المضادة كوسيلة لعلاج هذه الأمراض؛ إلا أن هناك كثير من المشاكل والصعوبات تعترضهم في سبيل تصنيع هذا الدواء بالطريقة المثلى؛ التي تتلاءم مع الظروف البيئية والاقتصادية للبشر، وكل هذه الأنواع من الأمراض، مما يجعل العلماء يتجهون بأبصارهم وعقولهم ناحية البيولوجيا الجزيئية لعائلة الجمال.

وجه الإعجاز:

روى البخاري عن أنس  ــ رضي الله عنه ــ أن رهطاً من عُرينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا:

(إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت أعضاؤنا فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم ....) الحديث.

يتضح من هذا الحديث أن في ألبان الإبل وأبوالها شفاء من بعض الأمراض.

وعظم البطون أي كبر حجمها إما أن يكون من مرض التهاب القولون حيث ينتفخ من تجمع الغازات به، أو من حدوث تجمع مائي تحت الغشاء البريتوني في تجويف البطن وهو ما يعرف بالاستسقاء وفي كلا المرضين يستفيد المرضى بتناول لبن الإبل وأبوالها حيث تفرز هذه الأجسام المضادة الصغيرة في اللبن والبول وهذا يمكن أن يكون هو السر  في شفاء أو تحسن كثير من مرضى التهاب الكبد الوبائي  Bو Cوبعض حالات التهاب القولون المزمن وبعض حالات الإصابة بمرض السرطان المبكر خصوصا إصابات الجهاز الهضمي.

هذا هو لبن الإبل الذي أخرجه المولى جل شأنه بقدرته العظيمة من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين غني بهذه المركبات البروتينية الشافية بإذن الله.


فسبحان الله عدد خلقه، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته ..


أتمنى ان تعم الفائده على الجميع ، وعذراً على الإطاله ولكن لابد من توضيح بعض الامور حتى يسهل فهم سياق الكلام '<img'> ..


أختكم

الباحثه المميزه '<img'>




فبراير 12, 2007, 05:49:06 مساءاً
رد #1

أبو فيصل

  • عضو خبير

  • *****

  • 1208
    مشاركة

  • مشرف الاحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #1 في: فبراير 12, 2007, 05:49:06 مساءاً »
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...


 بارك الله فيكِ أختي الفاضلة على هذا النقل الجميل ..  '<img'>


 إسمحي لي بمداخلة بسيطة ,,

 * يتبين لنا أن قدرة الأجسام المضادة على المقاومة العالية لدى الإبل تعود للشكل المورفولوجي لها حيث أنها على شكل V بدل الشكل Y الموجود ليدنا نحن بني البشر .. فسبحان الله كما تفضلت الأخت أن هذا الشكل السهمي هو أكثر نشاطاً في الحركة بسبب شكله الإنسيابي إضافةً إلى حجمه الصغير إذا ماقورن بالأجسام المضادة الخاصة بنا ,, وعليه فإن ذلك من شأنه جعل الأجسام المضادة الخاصة بالإبل أن تصل إلى أدق الشعيرات الدموية فلا تترك موضع بدون التواجد به وبكميات كبيرة .. سبحانك ربي إني كنت من الظالمين .

 * يتضح من الحديث أن القوم قد أصيبوا بالهيباتايت ( الإلتهاب الكبدي الفيروسي ) لأن الوانهم تغيرت ونحن نعلم أن من أعراض الإصابه بهذا المرض تغير لون الشخص المصاب للأصفر قليلآ بسبب زيادة الإفرازات الإنزيمية للكبد كردة فعل .. وبالتالي قد وصف لهم سيدنا محمد صلوات ربي وسلامه عليه تلك الوصفة الإلهية ... وهناك مئات الوصفات العظيمة التي لاحتاج منا تأكيدها - نحن كمسلمون -  بل فقط تثبيتها بالبحث العلمي ليصدقها الغرب عامة ,,, فها نحن المسلمين لدينا بيئات خصبة وعظيمة للبحث في كتب الطب النبوي مثل كتاب إبن القيم - رحمه الله - وغيره .




 تحياتي للجميع  '<img'>

فبراير 12, 2007, 07:45:21 مساءاً
رد #2

المشولي

  • عضو متقدم

  • ****

  • 557
    مشاركة

  • عضو مجلس الأحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #2 في: فبراير 12, 2007, 07:45:21 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا للاخت:الباحثة المتميزة
شكرا اخي ابوفيصل
(من لايشكر الناس لايشكر الله) ':110:'

الحقيقة سولت لي نفسي ان اتجرأ لاكتب مداخلة بسيطة
لتكن عربون الاخاء في الله
هذا بعد سماحكم لي

الجهاز المناعي --- ما لكم ولصديقي

وكما تفضلت الاخت الباحثة والغالي ابوفيصل
فأني سأضيف ملاحضة على فوائد لبن الابل من واقع مروري بخبرة معينة
ذات مرة دعاني احد رعاة الابل الاضرب له خقنة عضل فماذا حدث؟
ابت ابرة المحقن النفاذ خلال الجلد بسهولة حتى ضننت انها ستنكسر
وهذا الجلد جلد رجل عجوز-فسألته عن السبب فأجاب ان لبن الابل يقوي الجلد
اخذت كلامه على محمل الجد وبدأت اذهب لرعاة الابل اتحسس جلودهم
وكنت حينها في الاولى جامعة
كان بحثا لكنه يفتقـد خطوات البحث العلمي
خرجت حينها بتعميم (( لبن الابل يقوي جلد الانسان ويغلظه ))
 ومن خلال ما قرأت اليوم
فأني اضيف ان لبن الابل الصديق المخلص لجهاز المناعة لدى الانسان
اليس الجلد اول خط من خطوط الدفاع في الجهاز المناعي؟؟
اعتقد ان اللبن يدرك تماما ان اول خطوط الدفاع لابد وان تكون قوية
الانها اذا اخترقت من العدو فقد يحدث انهزام نفسي لباقي خطوط الدفاع
وكما نعلم ان الصحة النفسية تلعب دورا مهما في الشفاء وانتصارخطوط الدفاع على العدو
وارى ان لم امن مخطئا ان لبن الابل يقوي النسيج العضلي وطبقة الجلد
وهذا يعود الى ان لبن الابل غني بمركبات البروتين
هذا والله اعلم
 ولله في خلقه شئــــــــــــــــــــــــــــــون
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا
يرانا هو وقبيله من حيــــــث لانـــــراه
اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك
وقنطه منا كما قنطـته من عـفــــوك
وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت
بينه وبين رحمتك وجنتك

                                                                 

فبراير 13, 2007, 01:46:14 صباحاً
رد #3

أبو فيصل

  • عضو خبير

  • *****

  • 1208
    مشاركة

  • مشرف الاحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #3 في: فبراير 13, 2007, 01:46:14 صباحاً »
أخونا المشولي .. مشاالله تبارك الله  ':203:'



 نتمنى أن تسول لك نفسك دائماً لتتحفنا بمثل هذه الماخلات  '<img'>



 تعليق موفق ,,, علمي ورائع ..


 بس ماعلمتنا العجزان اللي أجريت بحثك عليهم هم صينيين أو من ديرتنا  ':laugh:'


 ملاحظة / الأخ المشولي يحضر الماجستير في الصين الشعبية  '<img'>



      أعينوه بالدعاء في ظهر الغيب ولكم مثله ,,



 تحياتي للجميع .

فبراير 13, 2007, 06:46:55 مساءاً
رد #4

المشولي

  • عضو متقدم

  • ****

  • 557
    مشاركة

  • عضو مجلس الأحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #4 في: فبراير 13, 2007, 06:46:55 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي ابو فيصل
تبي اعلمك العجزان من اي ديرة
ايشـــــــــــــر...ولو طلبت سواد العين لاعطيناك
العجزان ماهم صينين ولا من ديرتكم..!
هم من ديرتنا..
وديرتنا جوار ديرتكم!!
اخوك من اليمن ':201:'
ولك مني كل الود الذي ربما فاق الحدود
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا
يرانا هو وقبيله من حيــــــث لانـــــراه
اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك
وقنطه منا كما قنطـته من عـفــــوك
وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت
بينه وبين رحمتك وجنتك

                                                                 

فبراير 13, 2007, 10:20:59 مساءاً
رد #5

أبو فيصل

  • عضو خبير

  • *****

  • 1208
    مشاركة

  • مشرف الاحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #5 في: فبراير 13, 2007, 10:20:59 مساءاً »
وعليكم السلامو رحمة الله وبركاته ...

QUOTE
ابشـــــــــــــر...ولو طلبت سواد العين لاعطيناك



 الله يحفظك أخي الحبيب .. هذا كثير علي , ولكنك ممزوج بأصالة العرب حيث أنك من مصدر أصالتهم .


QUOTE
ولك مني كل الود الذي ربما فاق الحدود



أخي الحبيب ,, قد شعرت بذلك الود منذ بداية معرفتك ... فهنيئاً لي بك  '<img'>




 أشكر لطفك الجم .. تحياتي .

فبراير 14, 2007, 08:13:23 مساءاً
رد #6

*الباحثه المميزه*

  • عضو مبتدى

  • *

  • 3
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأجسام المضاده النانويه
« رد #6 في: فبراير 14, 2007, 08:13:23 مساءاً »
السلام عليكم ..

أخي الكريم / أبو فيصل ..

حياك الله وبياك .. و الموضوع موضوعك أخي الكريم ، فلك الحق بإضافة ما تجود به نفسك من معلومات تُثرينا بها وتزيد من عِلمنا بإذن الله  ..

لك احترامي  '<img'>

الأخ الكريم / المشولي ..

حياك الله اخي الكريم ، ووفقك وزاد من عِلمك و نفعك به ..

سبحان الله ، دُهشت بمفعول لبن الإبل على الجلد و العضلات ..

في الحقيقه هذا بحد ذاته يجعلنا نتمسك بلبن الإبل أكثر من أي وقتٍ مضى ..

لأن لو نظرنا إلى معظم الإصابات ،سواء كانت كائنات طفيليه او أولية .. والتي تعتمد في طرقة دخولها للعائل على إختراق الجلد .. لوجدنا ان لبن الإبل خير علاج للوقايه منها .. وخصوصاً إذا تطلب الأمر السفر إلى تلك المناطق التي تنتشر فيها هذه النوعيه من الإصابات ..

واللهِ إننا نَجهَلُ الكثير عن لبن الإبل ، ولا يزال طريق الأبحاث بهِ طويل ..

أما بالنسبه للجهاز المناعي .. ذلك الجهاز العجيب في تركيبه ، المُعجَز في خلقه .. لا أجد كلاماً معبراً عنه غير  تلك الآيه العظيمه ( صُنع اللهِ الذي أتقنَ كُلَ شيء ) ..

فعلاً ، لا إله إلا الله ..


حياك الله مره أخرى أخي الكريم ، وأتمنى ان تخبرنا بجديدك في طريق العلم لننتفع به ..


أختكم

الباحثه المميزه  '<img'>